You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 692

692

692

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

توقف الرجل بتوتر،

الفصل 692: صديق قديم

“شكرًا لك!” قال وهو يلهث. لم يجرؤ حتى على رفع صوته. “ما الذي يحدث بالخارج؟ الجميع وكأنهم فقدوا عقلهم!”

ترجمة: Arisu san

تحول صوت الزوجة الرقيق إلى صوت أجش، بل حتى ضحكتها أصبحت مرعبة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أستطيع فعلها!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الطالب إلى الوجه البشري داخل المظلة. كانت دماء الرجل تنساب من عينيه وتسقط على رأس الطالب. حتى أن مقلتي عينيه بدأتا في الانفكاك.

«عليّ أن أدخل جامعة جيدة. حتى لو اضطررت لإعادة الامتحان عشر مرات، عليّ أن أفي بوعدي مع والد فو شينغ! تبًا. سأصنع لنفسي مستقبلًا وأغادر هذه المدينة!»

«وجه الرجل… داخل مظلتي؟» صرخ الطالب وألقى بالمظلة على الأرض. تساقط المطر على شعره، لكنه شعر بلزوجة غريبة. وضع يده على رأسه وأدرك شيئًا مرعبًا: «ما الذي يحدث؟ لماذا المطر أحمر؟»

اندفع شياو تشينغ نحوه. حاول الرجل الفرار، لكن إصابته أعاقته.

كانت المظلة الملقاة تدور مع الريح. نظر الطالب تحتها، لكن الوجه البشري اختفى.

نظرت إليه الفتاة بعينين جادتين، ثم أجابت:

«لا… أين ذهب؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يجمع أشياءه على عجل.

أخذ يتلفت من حوله في ذعر، ليجد الرجل صاحب المظلة الحمراء واقفًا على الجانب الآخر من الشارع. الوحش لم يرحل بعد!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أستطيع فعلها!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وجهه لم يعد معي… فلماذا لا يزال يتبعني؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو تشينغ يحتضن خصر زوجته بشدة، وعضلات وجهه ترتعش بلا توقف. أما آه مي، فكانت تُبقي رأسها منخفضًا، لكنها كانت تضع مساحيق تجميل كثيفة وقبيحة.

انزلقت الدماء على رأسه. كان الإحساس مزعجًا للغاية. بدا شعره وكأنه مغطى بمادة هلامية تتصلب، وكان ذلك مؤلمًا ومثيرًا للحكة في آن واحد. بدأ يحك رأسه بلا توقف، وكلما حك أكثر، زادت الحكة.

كان الطفل يعلم أنه قد كُشف. ترك السماعة، ورفع يديه… فأصابعه الحادة انطلقت نحو أذني الشاب!

«مستحيل…» بدأ جلده يتغير، وظهرت ملامح وجه بشري تنمو على فروة رأسه!

“لا! لا بد أنك شبح أيضًا! ستأخذينني إلى مكان مهجور ثم…”

«آهاه!» نظر إلى يديه، فوجدها مغطاة بالدماء والشعر. اندفع راكضًا كالمجنون، والسماء تمطر، لكن عينيه لم ترَ سوى الدم. ظل يصرخ بجنون، وظهر مزيد من الأشخاص مثله في الشارع!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الطالب، وكان وجهه ينزف، وملامحه مشوهة. مد يديه المرتجفتين نحو صاحب المتجر ونهض.

اندفع الطالب إلى متجر صغير بجانب الطريق. كان الطابق الأول مخصصًا للقرطاسية والوجبات الخفيفة، بينما يسكن صاحب المتجر في الطابق الثاني.

«آه مي! شياو تشينغ! أنقذاني! هذا الزقاق مسكون!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل هناك أحد؟! أحتاج للمساعدة!»

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان يرغب في اقتلاع فروة رأسه. لم يعد يحتمل. تناول مقصًا من على الطاولة واقترب من مرآة. بدأ يقص شعره الدموي بالمقص الحاد. وكلما قص أكثر، ازدادت تعابيره جنونًا.

«آهاه!» نظر إلى يديه، فوجدها مغطاة بالدماء والشعر. اندفع راكضًا كالمجنون، والسماء تمطر، لكن عينيه لم ترَ سوى الدم. ظل يصرخ بجنون، وظهر مزيد من الأشخاص مثله في الشارع!

«اخرُج! اخرُج من رأسي!»

تحول صوت الزوجة الرقيق إلى صوت أجش، بل حتى ضحكتها أصبحت مرعبة.

اخترق المقص جلده. جعلته آلام الجرح والحكة يفقد عقله. أخذ يصرخ ويصيح وهو يطعن فروة رأسه:

«لا يمكنني البقاء هنا! الرجل تحت المظلة سيصل قريبًا!»

«مُت! مُت! مُت!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى عليه جاره من الخلف، لكنه لم يتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سمع صاحب المتجر الصراخ، فنزل من الطابق الثاني.

تراجع صاحب المتجر وأخرج هاتفه ليتصل بالشرطة، لكن الخط كان مشغولًا. لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من الشاب.

«من هناك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت عشر دقائق، ووجد الشاب نفسه مختبئًا في مستودع خلف متجر بقالة. الفتاة التي أنقذته كانت تجلس بجانبه، تراقب المدخل بحذر.

اقترب من الزاوية، ورأى الطالب راكعًا خلف الرفوف. كانت ملابسه مغطاة بالدماء، وكان المقص مغروزًا في رأسه. صُدم صاحب المتجر.

تلفّت الشاب الأشقر حوله بقلق. الشارع كان شبه خالٍ بشكل مريب. كانت الساعة قد تجاوزت السابعة صباحًا، ومع ذلك، بقيت السماء داكنة كأن الليل ما زال يحكم قبضته.

«يا فتى، رأسك…»

«استخدمت عينيّ.»

«رأسي؟ أين رأسي؟ لا أشعر به… إنه يحكني! ويؤلمني! الوجه يريد الزحف إلى داخل جسدي!»

اترك تعليقاً لدعمي🔪

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدار الطالب، وكان وجهه ينزف، وملامحه مشوهة. مد يديه المرتجفتين نحو صاحب المتجر ونهض.

انزلقت الدماء على رأسه. كان الإحساس مزعجًا للغاية. بدا شعره وكأنه مغطى بمادة هلامية تتصلب، وكان ذلك مؤلمًا ومثيرًا للحكة في آن واحد. بدأ يحك رأسه بلا توقف، وكلما حك أكثر، زادت الحكة.

«هل رأيت رأسي؟ هل هناك شيء عليه؟ هل هناك؟ أزِله! استخدم السكين واقطعه!»

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

تراجع صاحب المتجر وأخرج هاتفه ليتصل بالشرطة، لكن الخط كان مشغولًا. لم يجرؤ على الاقتراب أكثر من الشاب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادى عليه جاره من الخلف، لكنه لم يتوقف.

«انتظر، انتظر قليلًا! سأذهب لأُحضر المساعدة!»

تلفّت الشاب الأشقر حوله بقلق. الشارع كان شبه خالٍ بشكل مريب. كانت الساعة قد تجاوزت السابعة صباحًا، ومع ذلك، بقيت السماء داكنة كأن الليل ما زال يحكم قبضته.

ركض صاحب المتجر نحو الباب. وعندما اقترب، رأى رجلًا يحمل مظلة حمراء واقفًا عند المدخل.

«من هناك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هناك خطب ما في هذا الفتى، هل يمكنك أن…»

الفصل 692: صديق قديم

ثم لاحظ أمرًا مريبًا. الرجل تحت المظلة الحمراء لم يكن يملك وجهًا!

كان يتحرك بأقصى سرعة ممكنة. اقترب منه زوجان شابان يملكان متجرًا للهواتف المحمولة.

ارتجفت ساقاه، فعاد بسرعة إلى الطابق الثاني وأغلق الباب بالمفتاح.

«ما هو؟»

«ما الذي يحدث اليوم؟ لماذا هناك صراخ في كل مكان؟»

ضحك شياو تشينغ بصوت أعلى:

على شاشة هاتفه، ظهرت صورة زوجته، وكانت حاملًا منذ عدة أشهر.

بصراحة، كانت عائلته قلقة عليه. وحتى يحافظ على كرامته، استأجروا طبيبًا نفسيًّا ليكون معلمه الخاص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بقلق، اتصل بها.

نظرت إليه الفتاة بعينين جادتين، ثم أجابت:

أجابت الزوجة بعد عشر ثوانٍ. قال صاحب المتجر بقلق:

صرخ الرجل حين رأى الزوجين، لكنه لاحظ أن تصرفاتهما كانت غريبة للغاية.

«شياو يون، أغلقي جميع النوافذ والأبواب. هناك شيء خاطئ يحدث في المدينة اليوم. أنتِ حامل، عليكِ البقاء في الداخل!»

ارتجفت ركبتا الشاب وهو يحدّق في الهاتف الملطخ بالدماء. وما إن سمع عبارة “والد فو شينغ” حتى انكمش جسده، وارتعشت يداه.

«حسنًا، فهمت. عليك أن تكون حذرًا أيضًا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف… عاد مجددًا.

جاء صوت الزوجة الرقيق عبر الهاتف. تنفس الرجل الصعداء.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«سأحاول العودة إلى المنزل، انتظريني!»

«انتظر، انتظر قليلًا! سأذهب لأُحضر المساعدة!»

قالت الزوجة: «كنت تعمل بجد في المتجر. صحيح، لدي خبر سار لأخبرك به.»

أزالت الهاتف الدموي من حول عنقها، بينما كانت والدتها تقف إلى جانبها كدرع.

«ما هو؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرّت عشر دقائق، ووجد الشاب نفسه مختبئًا في مستودع خلف متجر بقالة. الفتاة التي أنقذته كانت تجلس بجانبه، تراقب المدخل بحذر.

«ألم تكن تتمنى أن يكون الجنين صبيًّا؟ نظرت هذا الصباح، وتبين أنه ولد فعلًا.»

فتحت الفتاة رقمًا على الهاتف، وناولته الجهاز.

تحول صوت الزوجة الرقيق إلى صوت أجش، بل حتى ضحكتها أصبحت مرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو تشينغ يحتضن خصر زوجته بشدة، وعضلات وجهه ترتعش بلا توقف. أما آه مي، فكانت تُبقي رأسها منخفضًا، لكنها كانت تضع مساحيق تجميل كثيفة وقبيحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق الرجل المكالمة. بدأ رأسه يطن، ولم يجرؤ على التفكير في ما سمع.

«استخدمت عينيّ.»

ثم سُمعت خطوات تقترب من باب الطابق الثاني المغلق. وتسرب الدم الطازج إلى الغرفة.

صرخ صاحب المتجر نحو جاره. لكن الجار نظر إليه بنظرة غريبة.

«لا يمكنني البقاء هنا! الرجل تحت المظلة سيصل قريبًا!»

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

كان عليه أن يعود إلى منزله ليتفقد زوجته الحامل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شياو تشينغ يحتضن خصر زوجته بشدة، وعضلات وجهه ترتعش بلا توقف. أما آه مي، فكانت تُبقي رأسها منخفضًا، لكنها كانت تضع مساحيق تجميل كثيفة وقبيحة.

ركض نحو النافذة. وعندما فتحها، رأى جاره الذي يسكن في الزقاق المقابل.

على شاشة هاتفه، ظهرت صورة زوجته، وكانت حاملًا منذ عدة أشهر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الرجل يجمع أشياءه على عجل.

«لا يمكنني البقاء هنا! الرجل تحت المظلة سيصل قريبًا!»

«الأمر لم يعد آمنًا هنا! علينا المغادرة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق الرجل المكالمة. بدأ رأسه يطن، ولم يجرؤ على التفكير في ما سمع.

صرخ صاحب المتجر نحو جاره. لكن الجار نظر إليه بنظرة غريبة.

«يا فتى، رأسك…»

«أعلم… لقد رأيته.»

فتحت الفتاة رقمًا على الهاتف، وناولته الجهاز.

«ماذا تعني؟ كيف رأيته؟»

أزالت الهاتف الدموي من حول عنقها، بينما كانت والدتها تقف إلى جانبها كدرع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

صرخ صاحب المتجر نحو جاره. لكن الجار نظر إليه بنظرة غريبة.

«استخدمت عينيّ.»

وقبل أن يُكمل جملته، قفزت المرأة ذات الوجه الدموي نحوه، فصرخ مذعورًا، ونهض بسرعة، ولحق بالفتاة دون تردّد.

أخرج الجار رأسه من النافذة، وامتد عنقه، حتى اقترب رأسه من نافذة الرجل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرجل يجمع أشياءه على عجل.

«للأسف، كنتَ قد أغلقت نافذتك ليلة أمس.»

ترجمة: Arisu san

لم يجرؤ صاحب المتجر على التردد. قفز من نافذة الطابق الثاني. سُمِع صوت تحطم عظام من إحدى ساقيه. سحب ساقه المصابة وخرج من الزقاق وهو يعرج.

«الأمر لم يعد آمنًا هنا! علينا المغادرة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نادى عليه جاره من الخلف، لكنه لم يتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتدرّب على النطق حين سمع صوت بكاء أطفال.

«النجدة! النجدة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صاحب المتجر الصراخ، فنزل من الطابق الثاني.

كان يتحرك بأقصى سرعة ممكنة. اقترب منه زوجان شابان يملكان متجرًا للهواتف المحمولة.

قالت الزوجة: «كنت تعمل بجد في المتجر. صحيح، لدي خبر سار لأخبرك به.»

«آه مي! شياو تشينغ! أنقذاني! هذا الزقاق مسكون!»

لم يفهم الطالب الأشقر ما حدث حتى سحبت ذراعه فتاة تمسك بهاتف في يدها.

صرخ الرجل حين رأى الزوجين، لكنه لاحظ أن تصرفاتهما كانت غريبة للغاية.

فتحت الفتاة رقمًا على الهاتف، وناولته الجهاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شياو تشينغ يحتضن خصر زوجته بشدة، وعضلات وجهه ترتعش بلا توقف. أما آه مي، فكانت تُبقي رأسها منخفضًا، لكنها كانت تضع مساحيق تجميل كثيفة وقبيحة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

«آه مي، ما خطب مكياجك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الطالب إلى الوجه البشري داخل المظلة. كانت دماء الرجل تنساب من عينيه وتسقط على رأس الطالب. حتى أن مقلتي عينيه بدأتا في الانفكاك.

توقف الرجل بتوتر،

«يا فتى، رأسك…»

«هل وضعه أحد لكِ؟»

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأحمر، فتوقف.

برزت العروق في وجه شياو تشينغ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف… عاد مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أنا من وضعت مكياجها. لم أكن أتوقع أن تظهر علامات الموت على وجهها بهذه السرعة!»

هتف لنفسه بحماس، وواصل السير.

ثم أخرج يده، وكان يحمل سكينًا عالقًا فيه قطع من اللحم.

«آهاه!» نظر إلى يديه، فوجدها مغطاة بالدماء والشعر. اندفع راكضًا كالمجنون، والسماء تمطر، لكن عينيه لم ترَ سوى الدم. ظل يصرخ بجنون، وظهر مزيد من الأشخاص مثله في الشارع!

ضحك شياو تشينغ بصوت أعلى:

هتف لنفسه بحماس، وواصل السير.

«لا بأس. هذه المرة سأضع مكياجًا أجمل لوجهك!»

غاص تمامًا في بحر المعرفة.

اندفع شياو تشينغ نحوه. حاول الرجل الفرار، لكن إصابته أعاقته.

“أن تسأليني؟” رفع حاجبيه بتعجب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كتم شياو تشينغ فمه، وسالت الدماء منه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «سأحاول العودة إلى المنزل، انتظريني!»

ركله الرجل، واستجمع آخر ما تبقى من طاقته ليدفع صندوق القمامة بجانبه. تناثر القمامة في كل مكان، وتدحرجت علبة كولا وخرجت من الزقاق، واصطدمت بحذاء رياضي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أنا من وضعت مكياجها. لم أكن أتوقع أن تظهر علامات الموت على وجهها بهذه السرعة!»

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صاحب المتجر الصراخ، فنزل من الطابق الثاني.

نظر الطالب الأشقر إلى العلبة، ثم التفت نحو الزقاق. بدا وكأن هناك شجارًا يدور هناك.

«عليّ أن أدخل جامعة جيدة. حتى لو اضطررت لإعادة الامتحان عشر مرات، عليّ أن أفي بوعدي مع والد فو شينغ! تبًا. سأصنع لنفسي مستقبلًا وأغادر هذه المدينة!»

«كنتُ أتشاجر في الأزقة أيضًا… حتى التقيت بذلك الشيطان.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف… عاد مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ارتجف الطالب. تذكّر تجربته؛ حيث استخدم والد زميله كطُعم لجذب المجرمين في المدينة. تظاهر بأنه شبح لإخافته، واستخدم وسائل شتى لتهديده.

كان عليه أن يعود إلى منزله ليتفقد زوجته الحامل.

«عليّ أن أدخل جامعة جيدة. حتى لو اضطررت لإعادة الامتحان عشر مرات، عليّ أن أفي بوعدي مع والد فو شينغ! تبًا. سأصنع لنفسي مستقبلًا وأغادر هذه المدينة!»

وقبل أن يُكمل جملته، قفزت المرأة ذات الوجه الدموي نحوه، فصرخ مذعورًا، ونهض بسرعة، ولحق بالفتاة دون تردّد.

رفع مستوى الصوت وبدأ يتمرن على نطق الكلمات الإنجليزية.

«عليّ أن أدخل جامعة جيدة. حتى لو اضطررت لإعادة الامتحان عشر مرات، عليّ أن أفي بوعدي مع والد فو شينغ! تبًا. سأصنع لنفسي مستقبلًا وأغادر هذه المدينة!»

كان ذلك الشاب لا يهتم بالدراسة سابقًا، لكنه الآن، ومن أجل دخول جامعة جيدة، تجاهل نصائح أسرته، وكان يدرس حتى الفجر كل ليلة.

«أعلم… لقد رأيته.»

بصراحة، كانت عائلته قلقة عليه. وحتى يحافظ على كرامته، استأجروا طبيبًا نفسيًّا ليكون معلمه الخاص.

اقترب من الزاوية، ورأى الطالب راكعًا خلف الرفوف. كانت ملابسه مغطاة بالدماء، وكان المقص مغروزًا في رأسه. صُدم صاحب المتجر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أستطيع فعلها!»

«آه مي، ما خطب مكياجك؟»

هتف لنفسه بحماس، وواصل السير.

بصراحة، كانت عائلته قلقة عليه. وحتى يحافظ على كرامته، استأجروا طبيبًا نفسيًّا ليكون معلمه الخاص.

كان يدرس كلما سنحت له الفرصة.

أخرج الجار رأسه من النافذة، وامتد عنقه، حتى اقترب رأسه من نافذة الرجل.

غاص تمامًا في بحر المعرفة.

“لماذا يبكي أحدهم؟”

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأحمر، فتوقف.

كان صاحب الحذاء شابًا بشعر أشقر، يضع سماعات في أذنيه، ويراجع كلمات إنجليزية تُكرر على هاتفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان يتدرّب على النطق حين سمع صوت بكاء أطفال.

«لا بأس. هذه المرة سأضع مكياجًا أجمل لوجهك!»

“لماذا يبكي أحدهم؟”

بصراحة، كانت عائلته قلقة عليه. وحتى يحافظ على كرامته، استأجروا طبيبًا نفسيًّا ليكون معلمه الخاص.

تلفّت الشاب الأشقر حوله بقلق. الشارع كان شبه خالٍ بشكل مريب. كانت الساعة قد تجاوزت السابعة صباحًا، ومع ذلك، بقيت السماء داكنة كأن الليل ما زال يحكم قبضته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر صاحب المتجر من النافذة محاولًا إيجاد طريق للهرب.

“هل أخطأت في التوقيت؟”

أخرج الجار رأسه من النافذة، وامتد عنقه، حتى اقترب رأسه من نافذة الرجل.

تصاعدت أصوات البكاء أكثر، وأصبحت أوضح. أرهف سمعه، ففهم فجأة أن الصوت لا يأتي من الشارع… بل من السماعة في أذنه!

كان ذلك الشاب لا يهتم بالدراسة سابقًا، لكنه الآن، ومن أجل دخول جامعة جيدة، تجاهل نصائح أسرته، وكان يدرس حتى الفجر كل ليلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نزعها بسرعة، وفجأة ترددت في الهواء من حوله صرخات ونحيب وتوسلات، كما لو أن العشرات يصرخون من داخله. تجمّد الطالب الشاب، عاجزًا عن الاستيعاب. وببطء، بدأ بكاء الأطفال يتسرّب من السماعة ويتجسد خلف رأسه!

«آه مي! شياو تشينغ! أنقذاني! هذا الزقاق مسكون!»

استدار بسرعة نحو الواجهة الزجاجية لمتجر قريب، فرأى في انعكاسها طفلًا غريبًا يجلس على كتفيه، يلهو بسماعة أذنه بأصابعه النحيلة.

“لا! لا بد أنك شبح أيضًا! ستأخذينني إلى مكان مهجور ثم…”

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخوف… عاد مجددًا.

كان الطفل يعلم أنه قد كُشف. ترك السماعة، ورفع يديه… فأصابعه الحادة انطلقت نحو أذني الشاب!

تحول صوت الزوجة الرقيق إلى صوت أجش، بل حتى ضحكتها أصبحت مرعبة.

“احذر!”

«آه مي! شياو تشينغ! أنقذاني! هذا الزقاق مسكون!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ظهرت فجأة امرأة بوجه مغطى بالدماء، واندفعت بقوة، لتسقط الشاب أرضًا. التهمت المرأة الشبح الصغير الذي كان على ظهره دون تردد.

نظر الطالب الأشقر إلى العلبة، ثم التفت نحو الزقاق. بدا وكأن هناك شجارًا يدور هناك.

لم يفهم الطالب الأشقر ما حدث حتى سحبت ذراعه فتاة تمسك بهاتف في يدها.

«آه مي، ما خطب مكياجك؟»

“تعال معي!” قالت وهي تجرّه.

رفع مستوى الصوت وبدأ يتمرن على نطق الكلمات الإنجليزية.

“لا! لا بد أنك شبح أيضًا! ستأخذينني إلى مكان مهجور ثم…”

“هل كنت أحمله طوال الطريق؟!”

وقبل أن يُكمل جملته، قفزت المرأة ذات الوجه الدموي نحوه، فصرخ مذعورًا، ونهض بسرعة، ولحق بالفتاة دون تردّد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع صاحب المتجر الصراخ، فنزل من الطابق الثاني.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرّت عشر دقائق، ووجد الشاب نفسه مختبئًا في مستودع خلف متجر بقالة. الفتاة التي أنقذته كانت تجلس بجانبه، تراقب المدخل بحذر.

كان الطفل يعلم أنه قد كُشف. ترك السماعة، ورفع يديه… فأصابعه الحادة انطلقت نحو أذني الشاب!

“شكرًا لك!” قال وهو يلهث. لم يجرؤ حتى على رفع صوته. “ما الذي يحدث بالخارج؟ الجميع وكأنهم فقدوا عقلهم!”

«مُت! مُت! مُت!»

نظرت إليه الفتاة بعينين جادتين، ثم أجابت:

اقترب من الزاوية، ورأى الطالب راكعًا خلف الرفوف. كانت ملابسه مغطاة بالدماء، وكان المقص مغروزًا في رأسه. صُدم صاحب المتجر.

“عليك أن تعتاد على هذا. قد يكون اليوم… هو أكثر الأيام طبيعية في حياتك من الآن فصاعدًا.”

نظر الطالب الأشقر إلى العلبة، ثم التفت نحو الزقاق. بدا وكأن هناك شجارًا يدور هناك.

أزالت الهاتف الدموي من حول عنقها، بينما كانت والدتها تقف إلى جانبها كدرع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اسمي يو يي، وهذه أمي. شخصٌ ما طلب مني أن أجدك وأسألك بعض الأسئلة.”

ركض نحو النافذة. وعندما فتحها، رأى جاره الذي يسكن في الزقاق المقابل.

“أن تسأليني؟” رفع حاجبيه بتعجب.

“تعال معي!” قالت وهي تجرّه.

“الرجل قال إنه والد فو شينغ. يريد معرفة أي شيء غريب حدث مع فو شينغ خلال السنة الماضية.”

«هل وضعه أحد لكِ؟»

فتحت الفتاة رقمًا على الهاتف، وناولته الجهاز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الطالب إلى الوجه البشري داخل المظلة. كانت دماء الرجل تنساب من عينيه وتسقط على رأس الطالب. حتى أن مقلتي عينيه بدأتا في الانفكاك.

ارتجفت ركبتا الشاب وهو يحدّق في الهاتف الملطخ بالدماء. وما إن سمع عبارة “والد فو شينغ” حتى انكمش جسده، وارتعشت يداه.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخوف… عاد مجددًا.

بصراحة، كانت عائلته قلقة عليه. وحتى يحافظ على كرامته، استأجروا طبيبًا نفسيًّا ليكون معلمه الخاص.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

رفع مستوى الصوت وبدأ يتمرن على نطق الكلمات الإنجليزية.

اترك تعليقاً لدعمي🔪

تحولت إشارة المرور إلى اللون الأحمر، فتوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أستطيع فعلها!»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط