657
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لم يجب هان فاي.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أخفى “الرفيق” داخل كمّه وأغمض عينيه ليستريح.
الفصل 657: بيت الأشباح
قال هان فاي: “في كل مرة أدخل فيها حي السعادة، أتغيّر. الفوضى في قلبي تهدأ. تغلب المشاعر على المنطق، فأبدأ في التفكير في أمور ما كنتُ لأتأملها عادةً.”
ترجمة: Arisu san
قال هان فاي: “في كل مرة أدخل فيها حي السعادة، أتغيّر. الفوضى في قلبي تهدأ. تغلب المشاعر على المنطق، فأبدأ في التفكير في أمور ما كنتُ لأتأملها عادةً.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال هان فاي: “هذا غريب فعلًا.”
“هل وجدتَ شيئًا؟” كلٌّ من لي غوو إر وشياو جيا لاحظا التغيّر في مزاج هان فاي.
“أقاربه البعيدون.”
أجاب هان فاي وهو يلمس عين دمية الورق: “لا شيء… فقط ارتبكت قليلًا. لماذا يبدو أسلوب هذا النص غير المكتمل مختلفًا تمامًا عن بقية الأجزاء؟ هل ماتت فعلًا؟”
أومأ العجوز: “لا أحد يجرؤ على الاقتراب من ذلك البيت المسكون. لكن رجلًا مجنونًا اشتراه وانتقل إليه، ومنذها، وهو يقوم بهذه الطقوس الغريبة كل ليلة!”
رد شياو جيا في حيرة: “أخي، ألم نكن نتحدث عن شبح المحفة؟ لماذا تغيّر الموضوع فجأة؟”
سأل هان فاي: “ولم يمنعهم أحد؟”
قال هان فاي: “في كل مرة أدخل فيها حي السعادة، أتغيّر. الفوضى في قلبي تهدأ. تغلب المشاعر على المنطق، فأبدأ في التفكير في أمور ما كنتُ لأتأملها عادةً.”
أومأ العجوز: “لا أحد يجرؤ على الاقتراب من ذلك البيت المسكون. لكن رجلًا مجنونًا اشتراه وانتقل إليه، ومنذها، وهو يقوم بهذه الطقوس الغريبة كل ليلة!”
تمسّك بعين الدمية بإصرار، رافضًا الإفلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي غوو إر بتوتر: “الشموع البيضاء موضوعة إلى غاية باب المبنى الأول… كأنها دليل طريق. المحفة دخلت من هنا البارحة، أليس كذلك؟”
قالت لي غوو إر بلطف: “ربما يكون منزلك هنا فعلًا. يمكننا العودة نهارًا لنرى إن كنتَ ستتذكر شيئًا.”
الفصل 657: بيت الأشباح
ورغم أنها لم تعرف هان فاي منذ فترة طويلة، فقد اعتبرته شخصًا مهمًا دون أن تدري.
“أقاربه البعيدون.”
“حسنًا.”
تمطّى وهو يتنفس هواء الصباح. اختفى الضغط الخانق. وعادت الأمور إلى طبيعتها.
لم يرغب هان فاي في تعريض لي غوو إر وشياو جيا للخطر.
تجهم وجه العجوز وتابع: “لكن في ليلة اليوم السابع بعد وفاة حبيبته… قُتل جميع أقاربه. الشرطة قالت إنها من أبشع الجرائم التي رأوها منذ زمن.”
تنهدت لي غوو إر: “بصراحة، نحن محظوظون الليلة. لم نصادف أي شرّ. عادةً ما أختبئ كالجرذ بعد الواحدة صباحًا. لكن الليلة، قدتُ السيارة في الشارع علنًا ومعي عشرون نقطة إضافية.”
رد هان فاي: “ستنال المكافأة أيضًا.”
قال هان فاي: “سأساعدك على إنهاء اللعبة.”
رأى عجوزًا وجهه مليء بالتجاعيد، يكنس الشموع البيضاء من أمام بابه، ويتمتم:
نظرت إليه بجدية: “هل أنت متأكد أنك لن تندم؟ ماذا لو كانت الجائزة تحقيق أمنية؟ هل حقًا ستمنحني هذه الفرصة؟”
اهتم هان فاي بالأمر. “لكن لماذا؟”
كانت تعرف أن حصولها على هذه النقاط كان بفضله، لذا شعرت أن عليها قول ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رد العجوز: “هل تظنني مجنونًا؟ تلك من فعل الأحمق في الطابق الخامس!”
“لا ترفعي سقف آمالك. ماذا لو كانت الجائزة محو ذاكرتك؟”
كانت هذه زيارته الأولى، ولم يدرك بعد مدى خطورة الوضع.
لم يشأ هان فاي أن يكذب عليها.
قال شياو جيا بدهشة: “لا أصدق أن المدينة تحوي حيًّا بهذا القِدَم.”
أجابت لي غوو إر بثقة: “إن كانت عقوبة، سأتحملها. لكن إن كانت نعمة عظيمة، فلن أنسى فضلك أبدًا.”
“حسنًا.”
قال شياو جيا رافعًا يده: “وماذا عني؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ساد الصمت في سيارة الأجرة.
رنّ الصوت في ذهنه. فتح هان فاي باب السيارة وقال: “هيا بنا. لا يمكن أن يكون هذا الحي مخيفًا في النهار.”
تمتم شياو جيا: “يبدو وكأنكما تتعمدان تجاهلي…”
“حسنًا.”
رد هان فاي: “ستنال المكافأة أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اترك تعليقاً لدعمي🔪
ثم أخفى “الرفيق” داخل كمّه وأغمض عينيه ليستريح.
لم يشأ هان فاي أن يكذب عليها.
طلعت أول خيوط الشمس فوق الأفق. زال الظلام. ونجت مجموعة هان فاي من ليلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي: “سأساعدك على إنهاء اللعبة.”
“اللاعب صفر صفر…”
ثم التقط شمعة بيضاء وتابع: “هذه الشمعة تمنحني شعورًا مألوفًا.”
رنّ الصوت في ذهنه. فتح هان فاي باب السيارة وقال: “هيا بنا. لا يمكن أن يكون هذا الحي مخيفًا في النهار.”
رد شياو جيا في حيرة: “أخي، ألم نكن نتحدث عن شبح المحفة؟ لماذا تغيّر الموضوع فجأة؟”
تمطّى وهو يتنفس هواء الصباح. اختفى الضغط الخانق. وعادت الأمور إلى طبيعتها.
“من سيمنعهم؟ لم يكن أحد يعرف بما يجري. كانوا يبدون مهذبين أمام الناس.”
أشار شياو جيا نحو الزقاق بين المبنيين 1 و10: “غريب… لماذا ما تزال أموال الورق والزهور على الأرض؟ أليست مجرد أوهام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدتَ شيئًا؟” كلٌّ من لي غوو إر وشياو جيا لاحظا التغيّر في مزاج هان فاي.
كان الطريق الذي عبرته المحفة مغطىً بأوراق النقود ومُحاطًا بصفوف من الشموع البيضاء.
قال هان فاي: “هذا غريب فعلًا.”
قال هان فاي: “أطفال الزهور كانوا واقفين تمامًا في أماكن هذه الشموع.”
قال هان فاي: “أطفال الزهور كانوا واقفين تمامًا في أماكن هذه الشموع.”
ثم التقط شمعة بيضاء وتابع: “هذه الشمعة تمنحني شعورًا مألوفًا.”
ساد الصمت في سيارة الأجرة.
صرخت لي غوو إر: “لا تلمس هذه الأشياء!”
“لا ترفعي سقف آمالك. ماذا لو كانت الجائزة محو ذاكرتك؟”
ثم أوقفت السيارة.
لم يقل أحد شيئًا، فأكمل الرجل العجوز:
دخل الثلاثة حي السعادة مع طلوع الفجر. ساروا عبر الزقاق ووقفوا أمام المبنى رقم 1.
“هل بيتي هنا فعلًا؟”
عاد لون السماء الأحمر القاتم إلى طبيعته. بدا الحي الآن قديمًا ومتهالكًا.
لم يقل أحد شيئًا، فأكمل الرجل العجوز:
قال شياو جيا بدهشة: “لا أصدق أن المدينة تحوي حيًّا بهذا القِدَم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي غوو إر بتوتر: “الشموع البيضاء موضوعة إلى غاية باب المبنى الأول… كأنها دليل طريق. المحفة دخلت من هنا البارحة، أليس كذلك؟”
كانت هذه زيارته الأولى، ولم يدرك بعد مدى خطورة الوضع.
نظرت إليه بجدية: “هل أنت متأكد أنك لن تندم؟ ماذا لو كانت الجائزة تحقيق أمنية؟ هل حقًا ستمنحني هذه الفرصة؟”
قالت لي غوو إر بتوتر: “الشموع البيضاء موضوعة إلى غاية باب المبنى الأول… كأنها دليل طريق. المحفة دخلت من هنا البارحة، أليس كذلك؟”
قال شياو جيا بدهشة: “لا أصدق أن المدينة تحوي حيًّا بهذا القِدَم.”
“بلى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أوقفت السيارة.
خلع هان فاي قناعه ونظر إلى المبنى القديم، ثم دخل بخطى واثقة.
لم يشأ هان فاي أن يكذب عليها.
قال شياو جيا وهو يتبعه: “لكن ما معنى الطقس الذي رأيناه الليلة الماضية؟ هل العروس التي رأيناها تزوّجت رجلًا يعيش في هذا المبنى؟”
ثم التقط شمعة بيضاء وتابع: “هذه الشمعة تمنحني شعورًا مألوفًا.”
لم يجب هان فاي.
رد الرجل العجوز بعصبية: “أليست واضحة؟ لماذا سأكنس المكان إن لم أكن أعيش هنا؟ حظي النحس هو ما جلبني لهذا المكان.”
تابع سيره، وكان ارتفاع الدرجات مألوفًا جدًا له، وكأنه اعتاد صعودها ونزولها مئات المرات.
أومأ العجوز: “لم يعرف أحد ما الذي حصل فعلًا. لكن الجميع يظن أن حبيبته عادت، ورأت ما يفعلونه به، فانتقمت.”
“هل بيتي هنا فعلًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد العجوز: “كانوا يبدون طبيعيين، لكنهم كانوا أشرارًا. لم يعاملوه كإنسان. طعنوه بالإبر، وتركوه يسقط أرضًا. وما خفي أعظم.”
كل شيء بدا مألوفًا ومريبًا في آن. وهذه هي أقسى آلام فاقد الذاكرة.
لم يرغب هان فاي في تعريض لي غوو إر وشياو جيا للخطر.
توقف هان فاي عند الطابق الثالث، ووضع يده على رسمة على الحائط.
رنّ الصوت في ذهنه. فتح هان فاي باب السيارة وقال: “هيا بنا. لا يمكن أن يكون هذا الحي مخيفًا في النهار.”
رأى عجوزًا وجهه مليء بالتجاعيد، يكنس الشموع البيضاء من أمام بابه، ويتمتم:
توقف هان فاي عند الطابق الثالث، ووضع يده على رسمة على الحائط.
“لماذا لم ينقلوه إلى المستشفى بعد؟ سيجعلني أجن قبله!”
ساد الصمت في سيارة الأجرة.
قال هان فاي وهو يُخفي سكين “الرفيق”: “سيدي، هل تعيش هنا؟”
وسؤاله الحقيقي كان: هل أنت إنسان أم شبح؟
وسؤاله الحقيقي كان: هل أنت إنسان أم شبح؟
بدأ العجوز يروي القصة:
رد الرجل العجوز بعصبية: “أليست واضحة؟ لماذا سأكنس المكان إن لم أكن أعيش هنا؟ حظي النحس هو ما جلبني لهذا المكان.”
رأى عجوزًا وجهه مليء بالتجاعيد، يكنس الشموع البيضاء من أمام بابه، ويتمتم:
قال هان فاي: “هل أنت من ترك الشموع على الأرض؟ هذه تشكّل خطرًا على السلامة.”
كل شيء بدا مألوفًا ومريبًا في آن. وهذه هي أقسى آلام فاقد الذاكرة.
رد العجوز: “هل تظنني مجنونًا؟ تلك من فعل الأحمق في الطابق الخامس!”
كانت هذه زيارته الأولى، ولم يدرك بعد مدى خطورة الوضع.
“المستأجر في الطابق الخامس؟”
طلعت أول خيوط الشمس فوق الأفق. زال الظلام. ونجت مجموعة هان فاي من ليلتها.
اهتم هان فاي بالأمر. “لكن لماذا؟”
خلع هان فاي قناعه ونظر إلى المبنى القديم، ثم دخل بخطى واثقة.
بدأ العجوز يروي القصة:
“هل بيتي هنا فعلًا؟”
“كان هناك شاب وفتاة يعيشان في ذلك الطابق. تعرّضا لحادث سيارة… ماتت الفتاة، وأصيب الشاب بشلل كامل.”
“هل بيتي هنا فعلًا؟”
ثم تابع: “كان يتيمًا بلا أهل. جمع المال بشق الأنفس. وبعد الحادث، جاء بعض الأقارب البعيدين ومركز خيري للاعتناء به.”
سأل هان فاي: “ولم يمنعهم أحد؟”
قال هان فاي: “هذا تصرف دافئ.”
“هل بيتي هنا فعلًا؟”
قهقه العجوز بسخرية: “دافئ؟ كانوا يطمعون في ماله فقط. لم يهتم أحدٌ به حقًا. بل وصل الأمر إلى أنهم تقاتلوا على من يتولّى رعايته.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ومن فاز؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد العجوز: “كانوا يبدون طبيعيين، لكنهم كانوا أشرارًا. لم يعاملوه كإنسان. طعنوه بالإبر، وتركوه يسقط أرضًا. وما خفي أعظم.”
“أقاربه البعيدون.”
رد الرجل العجوز بعصبية: “أليست واضحة؟ لماذا سأكنس المكان إن لم أكن أعيش هنا؟ حظي النحس هو ما جلبني لهذا المكان.”
تنهد العجوز: “كانوا يبدون طبيعيين، لكنهم كانوا أشرارًا. لم يعاملوه كإنسان. طعنوه بالإبر، وتركوه يسقط أرضًا. وما خفي أعظم.”
“اللاعب صفر صفر…”
سأل هان فاي: “ولم يمنعهم أحد؟”
قال شياو جيا رافعًا يده: “وماذا عني؟”
“من سيمنعهم؟ لم يكن أحد يعرف بما يجري. كانوا يبدون مهذبين أمام الناس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لم ينقلوه إلى المستشفى بعد؟ سيجعلني أجن قبله!”
تجهم وجه العجوز وتابع: “لكن في ليلة اليوم السابع بعد وفاة حبيبته… قُتل جميع أقاربه. الشرطة قالت إنها من أبشع الجرائم التي رأوها منذ زمن.”
تمطّى وهو يتنفس هواء الصباح. اختفى الضغط الخانق. وعادت الأمور إلى طبيعتها.
لم يقل أحد شيئًا، فأكمل الرجل العجوز:
عاد لون السماء الأحمر القاتم إلى طبيعته. بدا الحي الآن قديمًا ومتهالكًا.
“سمعت من الشرطة أنه عند دخولهم الشقة، سمعوا ضحكًا. كان ذلك الرجل المشلول يضحك… تخيّل! رجل لا يملك التحكم بعضلاته، يضحك بين جثث أقاربه.”
لم يشأ هان فاي أن يكذب عليها.
قال هان فاي: “هذا غريب فعلًا.”
كانت تعرف أن حصولها على هذه النقاط كان بفضله، لذا شعرت أن عليها قول ذلك.
أومأ العجوز: “لم يعرف أحد ما الذي حصل فعلًا. لكن الجميع يظن أن حبيبته عادت، ورأت ما يفعلونه به، فانتقمت.”
كان الطريق الذي عبرته المحفة مغطىً بأوراق النقود ومُحاطًا بصفوف من الشموع البيضاء.
“وماذا حصل له بعد ذلك؟”
“مات. في نفس الليلة. قالوا إنه مات وهو يضحك… وكانت عيناه تحدقان في اتجاه معيّن.”
“مات. في نفس الليلة. قالوا إنه مات وهو يضحك… وكانت عيناه تحدقان في اتجاه معيّن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت لي غوو إر بلطف: “ربما يكون منزلك هنا فعلًا. يمكننا العودة نهارًا لنرى إن كنتَ ستتذكر شيئًا.”
ثم تابع تنظيف المكان.
بدأ العجوز يروي القصة:
سأل هان فاي: “طالما أنه مات، فمن الذي يضع الشموع الآن؟ هل يسكن أحد في الطابق الخامس؟”
“من سيمنعهم؟ لم يكن أحد يعرف بما يجري. كانوا يبدون مهذبين أمام الناس.”
“بلى.”
فصل مدعوم
أومأ العجوز: “لا أحد يجرؤ على الاقتراب من ذلك البيت المسكون. لكن رجلًا مجنونًا اشتراه وانتقل إليه، ومنذها، وهو يقوم بهذه الطقوس الغريبة كل ليلة!”
“كان هناك شاب وفتاة يعيشان في ذلك الطابق. تعرّضا لحادث سيارة… ماتت الفتاة، وأصيب الشاب بشلل كامل.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع سيره، وكان ارتفاع الدرجات مألوفًا جدًا له، وكأنه اعتاد صعودها ونزولها مئات المرات.
اترك تعليقاً لدعمي🔪
قهقه العجوز بسخرية: “دافئ؟ كانوا يطمعون في ماله فقط. لم يهتم أحدٌ به حقًا. بل وصل الأمر إلى أنهم تقاتلوا على من يتولّى رعايته.”
فصل مدعوم
“وماذا حصل له بعد ذلك؟”
دخل الثلاثة حي السعادة مع طلوع الفجر. ساروا عبر الزقاق ووقفوا أمام المبنى رقم 1.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات