638
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّت وهي تحدّق فيه بعينين يملؤهما الذعر: القصة في نصّك كانت حقيقية… لقد رأيت الشبح.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
حسنًا. بدت الملابس الجديدة وكأنها صُمّمت خصيصًا لـ”هان فاي”، فقد انسجم معها كليًا. وضع القطة في حقيبة الظهر.
الفصل 638: الرقم أحد عشر
وخلال ذلك، استدار “هان فاي” ليرى ما حدث. كانت النافذة قد تهشمت بالكامل، وتناثر الزجاج في كل مكان.
ترجمة: Arisu san
كانت القصة طويلة، لكنها احتوت على الكثير من المعلومات.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لا أعلم… شعرت “لي غوو إر” بأنها تتحدث براحة مع مريض نفسي، مما جعلها تتساءل: هل هذا يعني أن عقلها أيضًا معطوب؟
تمسّكت القطة الجريحة بـ “هان فاي” بقوة. كان هذا دليلاً غير مباشر على أنّه ربما كان فعلاً صاحب تلك الغرفة السرية تحت الأرض. ذاكرته قد مُسحت، لكن الحيوان الأليف ما زال يتذكر رائحته.
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله. وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
قال “هان فاي” وهو يربّت على رأس القطة الصغيرة:
للأسف، القطط لا تستطيع الكلام… وإلا لكنت أخبرتني بما حدث.
إن كنتِ فعلًا حيوانًا أليفًا لقاتل، فلا بد أنكِ نشأتِ على شرب دماء البشر وأكل لحومهم… لما كنتِ ضعيفةً، قبيحةً، وصغيرة بهذا الشكل.
ابتسم وقال: هل لهذا السبب كنتِ معجبة بي؟
وكأنها أرادت أن تثبت عكس كلامه، كشّرت القطة عن أنيابها، ثم انقضت على ساق “هان فاي”. لقد استنزفت كامل طاقتها بذلك.
فكّر “هان فاي”: العثور على الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح يبدو أنه المفتاح… لكن ما هو هذا الحدّ بالضبط؟
ضعيفة لدرجة مضحكة…
لم يكن “هان فاي” يأمل أن يحصل على معلومات منها، لكنها كانت رفقة جيدة. خلال الأربع والعشرين ساعة التي قضاها في سجن “لي غوو إر”، أكل ونام، وقضى وقتًا هادئًا.
رنّ صوت في رأسه وكأنه يتسلّل من عمق ذاكرته.
وقبل أن يحلّ الظلام بقليل، سُمعت خطوات أقدام فوق رأس “هان فاي”، وظهرت بعدها “لي غوو إر”.
“الرقم أحد عشر طفلٌ لطيف. تم تبنّيه مرات عديدة، لكنه دائمًا ما يُعاد إلى الملجأ. جميع العائلات التي تبنّته قالت إنه مهذب، مطيع، وطيب القلب. لم تصدر أي مراجعة سلبية عنه، لكن رغم ذلك، أُعيد كل مرة.
قالت وهي تزيل قيوده وتلقي إليه ببدلة الرجل الذي ظهر في الليلة الماضية:
ارتدِ ملابسك وتعال معي! ضع القناع، يجب أن نغادر قبل أن يحلّ الظلام!
وقال آخرون إن قلبه مليء بالكراهية والسم.
سألها:
ما الذي حدث؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما بلغ الحادية عشرة من عمره، تم تبنّيه للمرة الحادية عشرة. ومنذ تلك اللحظة، لم يسمع عنه أحد شيئًا.
ردّت وهي تحدّق فيه بعينين يملؤهما الذعر:
القصة في نصّك كانت حقيقية… لقد رأيت الشبح.
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
هل يمكنك أن تصفي لي شكله؟
“الرقم أحد عشر طفلٌ لطيف. تم تبنّيه مرات عديدة، لكنه دائمًا ما يُعاد إلى الملجأ. جميع العائلات التي تبنّته قالت إنه مهذب، مطيع، وطيب القلب. لم تصدر أي مراجعة سلبية عنه، لكن رغم ذلك، أُعيد كل مرة.
قالت وهي تنظر حولها بجزع:
ما زال يتبعني. لا وقت للكلام، علينا المغادرة فورًا!
قال “هان فاي” وهو يعصر ذهنه الفارغ: حسب النصوص، علينا أن نجد الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح إن أردنا التواصل أو قتالهم. ثم تابع: هل تعرفين مشاركين آخرين؟ علينا نشر الخبر، وجذبهم إلى ذلك المبنى. لنرى ما الفرق بين “الرقم 11” والبشر العاديين…
سقطت القيود على الأرض. ارتدى “هان فاي” البدلة السوداء، لكنه لم يرغب بوضع القناع المبتسم.
هل يمكنني ارتداء قبعة بدلاً من ذلك؟
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
صرخت فيه “لي غوو إر”:
توقف عن إضاعة الوقت!
وكأنها توقعت ذلك، أزاحت لوحًا خشبيًا وأخرجت حقيبة ظهر من مكانٍ مخبأ.
بعد خروجنا، لا ترد إذا ناداك أحد باسمك.
قال “هان فاي” وهو يعصر ذهنه الفارغ: حسب النصوص، علينا أن نجد الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح إن أردنا التواصل أو قتالهم. ثم تابع: هل تعرفين مشاركين آخرين؟ علينا نشر الخبر، وجذبهم إلى ذلك المبنى. لنرى ما الفرق بين “الرقم 11” والبشر العاديين…
حسنًا.
بدت الملابس الجديدة وكأنها صُمّمت خصيصًا لـ”هان فاي”، فقد انسجم معها كليًا. وضع القطة في حقيبة الظهر.
قالت له “لي غوو إر” ببرود: اعتنِ بقِطتك. إن أصدرت أي صوت، سأتخلى عنها فورًا.
قالت له “لي غوو إر” ببرود:
اعتنِ بقِطتك. إن أصدرت أي صوت، سأتخلى عنها فورًا.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
الفصل 638: الرقم أحد عشر
قالت بدهشة:
تبدو وسيمًا فعلًا.
ترجمة: Arisu san
ابتسم وقال:
هل لهذا السبب كنتِ معجبة بي؟
قال “هان فاي” وهو يعصر ذهنه الفارغ: حسب النصوص، علينا أن نجد الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح إن أردنا التواصل أو قتالهم. ثم تابع: هل تعرفين مشاركين آخرين؟ علينا نشر الخبر، وجذبهم إلى ذلك المبنى. لنرى ما الفرق بين “الرقم 11” والبشر العاديين…
قالت وهي تنظر إليه نظرة عميقة:
أرغب حقًا في حبسك.
قالت: القصة رقم 11… الرقم أحد عشر. وقعت أحداثها قرب المدينة الترفيهية، لذا اخترتها.
ضحك وقال:
هل عليّ أن أشعر بالفخر؟
أجابته: أنا أيضًا فضولية بشأن الفنغ شوي في منزلك، لكن الآن ليس الوقت المناسب.
لا أعلم…
شعرت “لي غوو إر” بأنها تتحدث براحة مع مريض نفسي، مما جعلها تتساءل: هل هذا يعني أن عقلها أيضًا معطوب؟
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله. وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
زحفت “لي غوو إر” خارج السجن تحت الأرض، ولوّحت له بـيدها. تبعها “هان فاي” إلى السطح.
قالت له وهي تفتح باب المبنى: هذا المبنى كان يعود لأحد المشاركين، وبعد مقتله، أقمت فيه. لكن علينا أن نجد مخبأً جديدًا قبل أن يحلّ الظلام.
قالت له وهي تفتح باب المبنى:
هذا المبنى كان يعود لأحد المشاركين، وبعد مقتله، أقمت فيه. لكن علينا أن نجد مخبأً جديدًا قبل أن يحلّ الظلام.
“الرقم أحد عشر طفلٌ لطيف. تم تبنّيه مرات عديدة، لكنه دائمًا ما يُعاد إلى الملجأ. جميع العائلات التي تبنّته قالت إنه مهذب، مطيع، وطيب القلب. لم تصدر أي مراجعة سلبية عنه، لكن رغم ذلك، أُعيد كل مرة.
قال “هان فاي” وهو يتأمل في كلماتها:
إن كان شبح يطاردك، فلن يهمّ أين تختبئين… سيعثر عليكِ.
وخلال ذلك، استدار “هان فاي” ليرى ما حدث. كانت النافذة قد تهشمت بالكامل، وتناثر الزجاج في كل مكان.
رنّ صوت في رأسه وكأنه يتسلّل من عمق ذاكرته.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
سألته مذعورة:
هل أنت متأكد؟
فكّر “هان فاي”: العثور على الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح يبدو أنه المفتاح… لكن ما هو هذا الحدّ بالضبط؟
أعتقد ذلك.
لم يكن “هان فاي” واثقًا من باقي ما قاله الصوت، لكنه شعر بأن اتباعه سيقوده إلى شيءٍ مهم.
أي قصة كنتِ تتبعين عندما رأيتِ ذلك الشبح؟
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله. وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
قالت:
القصة رقم 11… الرقم أحد عشر. وقعت أحداثها قرب المدينة الترفيهية، لذا اخترتها.
بدأ الظلام يبتلع المدينة، وكلما ازداد سواد الليل، ازداد معه الخطر.
قرأ “هان فاي” نص القصة مجددًا:
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله. وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
“الرقم أحد عشر طفلٌ لطيف. تم تبنّيه مرات عديدة، لكنه دائمًا ما يُعاد إلى الملجأ.
جميع العائلات التي تبنّته قالت إنه مهذب، مطيع، وطيب القلب. لم تصدر أي مراجعة سلبية عنه، لكن رغم ذلك، أُعيد كل مرة.
وكأنها أرادت أن تثبت عكس كلامه، كشّرت القطة عن أنيابها، ثم انقضت على ساق “هان فاي”. لقد استنزفت كامل طاقتها بذلك.
كبر الرقم أحد عشر، وكان الأجمل وجهًا بين الأيتام، والألطف طبعًا، والأفضل نتائجًا.
ضعيفة لدرجة مضحكة… لم يكن “هان فاي” يأمل أن يحصل على معلومات منها، لكنها كانت رفقة جيدة. خلال الأربع والعشرين ساعة التي قضاها في سجن “لي غوو إر”، أكل ونام، وقضى وقتًا هادئًا.
عندما بلغ الحادية عشرة من عمره، تم تبنّيه للمرة الحادية عشرة. ومنذ تلك اللحظة، لم يسمع عنه أحد شيئًا.
“الرقم أحد عشر طفلٌ لطيف. تم تبنّيه مرات عديدة، لكنه دائمًا ما يُعاد إلى الملجأ. جميع العائلات التي تبنّته قالت إنه مهذب، مطيع، وطيب القلب. لم تصدر أي مراجعة سلبية عنه، لكن رغم ذلك، أُعيد كل مرة.
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله.
وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
سألها: ما الذي حدث؟
وقال آخرون إن قلبه مليء بالكراهية والسم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قيل إنه شبح حي.
قال “هان فاي” وهو يتأمل في كلماتها: إن كان شبح يطاردك، فلن يهمّ أين تختبئين… سيعثر عليكِ.
ولكشف الحقيقة، زرتُ منزله القديم في الحادي عشر من نوفمبر.
سألته مذعورة: هل أنت متأكد؟
وهناك، فهمت شيئًا…
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح ضبابي للغاية.
قالت وهي تنظر إليه نظرة عميقة: أرغب حقًا في حبسك.
وإن أردت الاقتراب منهم، فعليك أن تقترب من ذلك الحدّ الخطير أولًا.”
بدأ الظلام يبتلع المدينة، وكلما ازداد سواد الليل، ازداد معه الخطر.
كانت القصة طويلة، لكنها احتوت على الكثير من المعلومات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أعتقد ذلك. لم يكن “هان فاي” واثقًا من باقي ما قاله الصوت، لكنه شعر بأن اتباعه سيقوده إلى شيءٍ مهم. أي قصة كنتِ تتبعين عندما رأيتِ ذلك الشبح؟
فكّر “هان فاي”:
العثور على الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح يبدو أنه المفتاح… لكن ما هو هذا الحدّ بالضبط؟
قالت له “لي غوو إر” ببرود: اعتنِ بقِطتك. إن أصدرت أي صوت، سأتخلى عنها فورًا.
وفي أثناء تفكيره، انكسر زجاج النافذة خلفه فجأة، وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة بشكل حاد. اتسّعت الشقوق… وظهَر وجهٌ يضغط على الزجاج محاولًا الدخول!
بعضهم قال إن والده بالتبني قتله. وبعضهم قال إنه وحش لا يشيخ.
صرخت “لي غوو إر”:
اركض! لقد جاء!
دفعت الباب الأمامي وسحبت “هان فاي” معها للخارج.
ترجمة: Arisu san
وخلال ذلك، استدار “هان فاي” ليرى ما حدث. كانت النافذة قد تهشمت بالكامل، وتناثر الزجاج في كل مكان.
سألته مذعورة: هل أنت متأكد؟
سأل:
هل أخذتِ شيئًا منه؟ هناك زوّار غرباء في بيتي، لكنهم لا يغادرونه أبدًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زحفت “لي غوو إر” خارج السجن تحت الأرض، ولوّحت له بـيدها. تبعها “هان فاي” إلى السطح.
أجابته:
أنا أيضًا فضولية بشأن الفنغ شوي في منزلك، لكن الآن ليس الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وهي تزيل قيوده وتلقي إليه ببدلة الرجل الذي ظهر في الليلة الماضية: ارتدِ ملابسك وتعال معي! ضع القناع، يجب أن نغادر قبل أن يحلّ الظلام!
أخرجت من جيبها دعوَتَين:
لم أدخل المبنى بنفسي، بل بعتُ المعلومات لمشاركين آخرين. لا أعلم ما حدث لهذين الأحمقين، لكن عندما عدتُ لأستعيد الدعوات، تم استهدافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء تفكيره، انكسر زجاج النافذة خلفه فجأة، وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة بشكل حاد. اتسّعت الشقوق… وظهَر وجهٌ يضغط على الزجاج محاولًا الدخول!
سألها:
وماذا لو تخلصتِ من الدعوات؟
وكأنها أرادت أن تثبت عكس كلامه، كشّرت القطة عن أنيابها، ثم انقضت على ساق “هان فاي”. لقد استنزفت كامل طاقتها بذلك.
قالت:
جرّبت، بلا فائدة.
وإن أردت الاقتراب منهم، فعليك أن تقترب من ذلك الحدّ الخطير أولًا.”
بدأ الظلام يبتلع المدينة، وكلما ازداد سواد الليل، ازداد معه الخطر.
قيل إنه شبح حي.
قال “هان فاي” وهو يعصر ذهنه الفارغ:
حسب النصوص، علينا أن نجد الحدّ الفاصل بين البشر والأشباح إن أردنا التواصل أو قتالهم.
ثم تابع:
هل تعرفين مشاركين آخرين؟ علينا نشر الخبر، وجذبهم إلى ذلك المبنى. لنرى ما الفرق بين “الرقم 11” والبشر العاديين…
صرخت “لي غوو إر”: اركض! لقد جاء! دفعت الباب الأمامي وسحبت “هان فاي” معها للخارج.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
لكن عندما رأت “هان فاي” وهو يرتدي البدلة ويحمل القناع، وقفت مدهوشة. كان يشعّ هالة جذابة لكنها خطرة.
فصل مدعوم
أجابته: أنا أيضًا فضولية بشأن الفنغ شوي في منزلك، لكن الآن ليس الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفي أثناء تفكيره، انكسر زجاج النافذة خلفه فجأة، وانخفضت درجة الحرارة في الغرفة بشكل حاد. اتسّعت الشقوق… وظهَر وجهٌ يضغط على الزجاج محاولًا الدخول!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
