631
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس تمامًا.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 631: أمله الوحيد
سأله “هان فاي” بفضول:
ترجمة: Arisu san
بدت جادة في قولها، كأنها لم تعد تفرّق بين الواقع والخيال. بعد أن تلاشى حقدها، شعرت أنها أصبحت أكثر خفة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
صرخ أحدهم:
انعكست صورة “هان فاي” في عين المرأة، ثم تقدّمت خطوة أخرى. رفعت يديها، وما إن كانت على وشك لمس وجهه حتى تراجعت بأناملها.
أجابها “هان فاي” بسرعة:
قالت بصوت خافت:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟ أين عائلتك؟”
قالت المرأة بقلق:
نظر “هان فاي” نحوها. لم يتذكّرها، فكل ذكرياته المتعلقة بها قد مُسحت بالكامل. لكنه شعر بشيء مختلف فيها… لم تكن تنظر إليه بعداء، على عكس الآخرين.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
هزّ “هان فاي” رأسه بهدوء وبدأ يستعيد هدوءه تدريجيًا. أخفى ذراعيه الملطختين بالدماء خلف ظهره وقال:
كان يبحث عن مخرج، لكنه لم يجد. ثم التفت نحو “فو تيان”:
“ذاكرتي قوية، لكنني مصاب بفقدان الذاكرة. لا أتذكّر شيئًا سوى اسمي.”
ردّ دون تردد:
“فقدان ذاكرة؟” ترددت المرأة. “هان فاي” بدا كصفحة بيضاء… هذا اللقاء ربما يكون بداية جديدة له.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال مؤكدًا:
قالت بجديّة:
“نعم. حين فتحتُ عيني في المستشفى، كانت هناك امرأة تدّعي أنها أمي. أخذتني إلى منزل بدا وكأنني كنت أعيش فيه فعلًا، لكنه مليء بالأشباح، وكلها تحاول قتلي!”
ازداد صوته حدة وهو يخرج ورقة:
أخذ “هان فاي” يفكر بصوت عالٍ:
“وجدتُ إعلان توظيف لهذا المدينة الترفيهية داخل سيناريو مكتوب. شعرت أن عليّ أن أكون هنا، لكنني لا أعرف السبب.”
ثم سألت المرأة بسرعة:
مدّ الورقة نحوها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روح؟” بدأ شك “هان فاي” يتسلل، فسألها بنبرة متهكمة:
“لا بد أن هناك سببًا يجعلني آتي إلى هنا!”
ازداد صوته حدة وهو يخرج ورقة:
نظرت المرأة إلى الإعلان ثم إلى “هان فاي”. بعد لحظة صمت، تمتمت بتردد:
كان “فو تيان” في البداية يزدري “هان فاي”، لكنه أصبح معجبًا به بعد أن رأى ذاكرته الخارقة.
“هل من الممكن… أنك أتيت إلى هنا لتقابلني أنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتُ إعلان توظيف لهذا المدينة الترفيهية داخل سيناريو مكتوب. شعرت أن عليّ أن أكون هنا، لكنني لا أعرف السبب.”
لكنها هزّت رأسها فورًا خجلًا من غرابة الفكرة، ثم أعادت له الإعلان.
قالت بجديّة:
قال “هان فاي” وهو ينظر إلى جراحه:
ازداد حماسه لتجربة تلك الألعاب.
“لا أعلم… لم أعد أذكر شيئًا. بعد انتهائي من لعبة معينة، سمعت صوتًا في رأسي، ثم ظهرت صور مشوشة، بينها ذراع مغطاة بالدم. ثم وجدت نفسي أجرح ذراعي من دون وعي. يبدو أن ممارسة الألعاب تساعدني على استعادة ذاكرتي.”
“هل خرجتِ أنتِ أيضًا للتو من المستشفى؟”
أخذ يمسح الدماء عن ذراعيه وهو يعد الجروح:
“لماذا آذيت نفسك مجددًا؟ حالتك انتكست بعد يوم واحد فقط. يبدو أننا بحاجة لزيادة الجرعة.”
“أنا لا أُعاني من ميول إيذاء الذات. الجروح متناسقة جدًا، أشبه بعلامات.”
“لا بد أن هناك سببًا يجعلني آتي إلى هنا!”
سألته المرأة:
سأله “هان فاي” بفضول:
“هل أحصيت عددها؟”
قال “هان فاي” وهو ينظر إلى جراحه:
ردّ دون تردد:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن كل جرح يمثل أمرًا سيئًا. وكلما زاد عددها، اقتربتُ من الموت.”
“تسعة وتسعون جرحًا. رقم مميز… ويخيفني بشدة.”
قال مؤكدًا:
وضع يده على رأسه، ثم أضاف وعيناه تلمعان بيقين:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أشعر أن كل جرح يمثل أمرًا سيئًا. وكلما زاد عددها، اقتربتُ من الموت.”
قال “فو تيان”:
نهض بصعوبة، ونظر مباشرة إلى عيني المرأة:
أخذ “هان فاي” يفكر بصوت عالٍ:
“من خلال تفاعلنا وطريقتك حين رأيتِ وجهي، أنا واثق أنك تعرفينني! أخبريني… ما الذي حدث لي؟”
“لا بد أن هناك سببًا يجعلني آتي إلى هنا!”
حتى من دون ذاكرته، ظلّت قدرته على الملاحظة حادة.
“إذا كان لعب اللعبة العادية يتطلب المال، فإن اللعبة الأصعب ستتطلب شيئًا ما أيضًا. ربما مال… أو شيئًا آخر.”
“أنتَ…” توقّفت المرأة للحظة، ثم استدعت ذكريات كثيرة. بصفتها والدة “فو تيان” و”فو شينغ” وزوجة “فو يي”، كانت شخصًا استثنائيًا في هذه المدينة. وبعد تردد، قالت:
“ذلك المكان مسكون. لا تأتي ليلًا، ولا تثقي بأحد.”
“أنت شخص صالح، طيب القلب، ومحب. لا تستسلم للمصير، ولا تخاف الألم أو اليأس. التقينا مرة واحدة، لكنني أؤمن بأنك ستكون أعظم أب وزوج في العالم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأبعدوا المرأة وابنها، وهما ينظران عاجزين بينما يُكبّل “هان فاي”.
قال “هان فاي” ببطء:
“ابتعدوا عنه! هذا الرجل خطير جدًا!”
“هل يمكنك أن تخبريني… بشيء أفهمه؟”
الرجل الذي يدّعي أنه والده يريد زيادة جرعة الدواء. لم يعرف “هان فاي” كم سيظل مستيقظًا بعد الآن… فقد بات مصيره بين يدي شخص آخر.
وقد خف الحزن في عيني المرأة قليلًا، فأجابت:
“هل أحصيت عددها؟”
“أنا لا أعرف هويتك الحقيقية، لكن يمكنك أن تثق بي.”
“ذلك المكان مسكون. لا تأتي ليلًا، ولا تثقي بأحد.”
“قلتِ إننا التقينا مرة. أين؟ ماذا كنت أرتدي؟ كلما زادت التفاصيل، زادت فرصتي في التذكر.”
كان يبحث عن مخرج، لكنه لم يجد. ثم التفت نحو “فو تيان”:
لاحظ “هان فاي” أنه لا يشعر بالخوف بوجود هذه المرأة.
“تسعة وتسعون جرحًا. رقم مميز… ويخيفني بشدة.”
قالت بجديّة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انعكست صورة “هان فاي” في عين المرأة، ثم تقدّمت خطوة أخرى. رفعت يديها، وما إن كانت على وشك لمس وجهه حتى تراجعت بأناملها.
“الحلم كان ضبابيًا للغاية. أعتقد أنك كنت روحًا.”
قال “هان فاي” ببطء:
بدت جادة في قولها، كأنها لم تعد تفرّق بين الواقع والخيال. بعد أن تلاشى حقدها، شعرت أنها أصبحت أكثر خفة.
ضحكت المرأة بخفة وقالت:
“روح؟” بدأ شك “هان فاي” يتسلل، فسألها بنبرة متهكمة:
“أنتَ…” توقّفت المرأة للحظة، ثم استدعت ذكريات كثيرة. بصفتها والدة “فو تيان” و”فو شينغ” وزوجة “فو يي”، كانت شخصًا استثنائيًا في هذه المدينة. وبعد تردد، قالت:
“هل خرجتِ أنتِ أيضًا للتو من المستشفى؟”
فصل مدعوم
ضحكت المرأة بخفة وقالت:
قال “هان فاي” ببطء:
“التقينا هناك فعلًا.”
قال “هان فاي” وهو ينظر إلى جراحه:
“هل كنا مرضى في نفس الجناح؟”
“تسعة وتسعون جرحًا. رقم مميز… ويخيفني بشدة.”
“ليس تمامًا.”
مدّ الورقة نحوها:
وقبل أن تتمكن من التوضيح، دوى صوت فوضى قادم من المدخل. كان الحرّاس والأطباء يشقون طريقهم وسط الحشود… يبحثون عن أحدهم.
“هل أحصيت عددها؟”
قالت المرأة بقلق:
سأله “هان فاي” بفضول:
“لا يمكننا البقاء هنا. علينا المغادرة.”
ردّ دون تردد:
هزّ “هان فاي” رأسه بحزم:
“التقينا هناك فعلًا.”
“لا فائدة. الكاميرات في المدينة الترفيهية تراقب كل زاوية. لقد سبقونا. إنهم يحاصرون كلا المدخلين، ولا مجال للهروب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا فائدة. الكاميرات في المدينة الترفيهية تراقب كل زاوية. لقد سبقونا. إنهم يحاصرون كلا المدخلين، ولا مجال للهروب.”
كان يبحث عن مخرج، لكنه لم يجد. ثم التفت نحو “فو تيان”:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اعتنِ ببطاقة الختمات. سأكمل جميع الألعاب من أجلك.”
“من خلال تفاعلنا وطريقتك حين رأيتِ وجهي، أنا واثق أنك تعرفينني! أخبريني… ما الذي حدث لي؟”
كان “فو تيان” في البداية يزدري “هان فاي”، لكنه أصبح معجبًا به بعد أن رأى ذاكرته الخارقة.
قال “هان فاي” ببطء:
قال متحمسًا:
قالت بصوت خافت:
“حسنًا! سأشاركك الجائزة السرّية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتُ إعلان توظيف لهذا المدينة الترفيهية داخل سيناريو مكتوب. شعرت أن عليّ أن أكون هنا، لكنني لا أعرف السبب.”
سأله “هان فاي” بفضول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن كل جرح يمثل أمرًا سيئًا. وكلما زاد عددها، اقتربتُ من الموت.”
“هل فاز بها أحد من قبل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاكرتي قوية، لكنني مصاب بفقدان الذاكرة. لا أتذكّر شيئًا سوى اسمي.”
ردّ الصبي:
حتى من دون ذاكرته، ظلّت قدرته على الملاحظة حادة.
“سمعت أنها عبارة عن بطاقة دخول مجانية لمدة سنة ودعوة خاصة. من يملك الدعوة يمكنه لعب ألعاب أكثر صعوبة، ومقابلها تكون المكافآت أعظم.”
“الحلم كان ضبابيًا للغاية. أعتقد أنك كنت روحًا.”
كان “فو تيان” ذكيًا ومحبًا للتحديات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت المرأة على حق… ربما جئت إلى هنا فقط من أجل لقائهما.
أخذ “هان فاي” يفكر بصوت عالٍ:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرة المرأة ازدادت تعقيدًا، لكن في اللحظة الأخيرة عضّت على شفتيها وقالت همسًا:
“إذا كان لعب اللعبة العادية يتطلب المال، فإن اللعبة الأصعب ستتطلب شيئًا ما أيضًا. ربما مال… أو شيئًا آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ذاكرتي قوية، لكنني مصاب بفقدان الذاكرة. لا أتذكّر شيئًا سوى اسمي.”
ازداد حماسه لتجربة تلك الألعاب.
قال “هان فاي” وهو ينظر إلى جراحه:
قال “فو تيان”:
“لماذا سمحوا لمريض نفسي بدخول الحديقة؟”
“لا أعرف الكثير عنها. لم أرَ أحدًا يمتلك تلك الدعوة.”
“ما الذي أتى بك إلى هنا؟ أين عائلتك؟”
ثم سألت المرأة بسرعة:
“اعتنِ ببطاقة الختمات. سأكمل جميع الألعاب من أجلك.”
“أين منزلك؟ إذا تم القبض عليك، كيف يمكنني العثور عليك؟”
هزّ “هان فاي” رأسه بهدوء وبدأ يستعيد هدوءه تدريجيًا. أخفى ذراعيه الملطختين بالدماء خلف ظهره وقال:
أجابها “هان فاي” بسرعة:
“ذلك المكان مسكون. لا تأتي ليلًا، ولا تثقي بأحد.”
“اخرجي من بوابة المدينة الترفيهية، وواصلي السير لمسافة ألفي متر، ثم انعطفي يمينًا عند التقاطع. سترين حيًا متهالكًا. أسكن في الشقة رقم ٤، الطابق التاسع، الغرفة ٤٩٠٤.”
“أنا لا أعرف هويتك الحقيقية، لكن يمكنك أن تثق بي.”
وأضاف محذرًا:
وقبل أن تتمكن من التوضيح، دوى صوت فوضى قادم من المدخل. كان الحرّاس والأطباء يشقون طريقهم وسط الحشود… يبحثون عن أحدهم.
“ذلك المكان مسكون. لا تأتي ليلًا، ولا تثقي بأحد.”
اندفع الأطباء والحراس نحوه، وطرحوه أرضًا.
اندفع الأطباء والحراس نحوه، وطرحوه أرضًا.
“لماذا سمحوا لمريض نفسي بدخول الحديقة؟”
صرخ أحدهم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن كل جرح يمثل أمرًا سيئًا. وكلما زاد عددها، اقتربتُ من الموت.”
“ابتعدوا عنه! هذا الرجل خطير جدًا!”
“ابتعدوا عنه! هذا الرجل خطير جدًا!”
وأبعدوا المرأة وابنها، وهما ينظران عاجزين بينما يُكبّل “هان فاي”.
كان “فو تيان” في البداية يزدري “هان فاي”، لكنه أصبح معجبًا به بعد أن رأى ذاكرته الخارقة.
كان “هان فاي” يشعر بالخوف. الإحساس بفقدان السيطرة كان مؤلمًا. ضغط وجهه على الأرض الإسمنتية، وقد بدا في زيه التنكري كمن فقد عقله. كلما قاوم، ازداد مظهره جنونًا.
أخذ يمسح الدماء عن ذراعيه وهو يعد الجروح:
تساءل البعض:
صرخ أحدهم:
“لماذا سمحوا لمريض نفسي بدخول الحديقة؟”
أخذ يمسح الدماء عن ذراعيه وهو يعد الجروح:
“سمعت أن أحدًا آخر اشترى له التذكرة. هل سيتحمّل المسؤولية إن حدث شيء؟”
قال “فو تيان”:
“اطردوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجدتُ إعلان توظيف لهذا المدينة الترفيهية داخل سيناريو مكتوب. شعرت أن عليّ أن أكون هنا، لكنني لا أعرف السبب.”
تمزقت شفتا “هان فاي” من الاحتكاك، وجسده المُنهك لم يسعفه في المقاومة.
“هل فاز بها أحد من قبل؟”
قال رجل في منتصف العمر كان يراقبه بعينين ناعستين:
ترجمة: Arisu san
“لماذا آذيت نفسك مجددًا؟ حالتك انتكست بعد يوم واحد فقط. يبدو أننا بحاجة لزيادة الجرعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أشعر أن كل جرح يمثل أمرًا سيئًا. وكلما زاد عددها، اقتربتُ من الموت.”
عيناه كانتا على المرأة وطفلها، فأدرك في تلك اللحظة:
“سمعت أنها عبارة عن بطاقة دخول مجانية لمدة سنة ودعوة خاصة. من يملك الدعوة يمكنه لعب ألعاب أكثر صعوبة، ومقابلها تكون المكافآت أعظم.”
ربما كانت المرأة على حق… ربما جئت إلى هنا فقط من أجل لقائهما.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الرجل الذي يدّعي أنه والده يريد زيادة جرعة الدواء. لم يعرف “هان فاي” كم سيظل مستيقظًا بعد الآن… فقد بات مصيره بين يدي شخص آخر.
نظرت المرأة إلى الإعلان ثم إلى “هان فاي”. بعد لحظة صمت، تمتمت بتردد:
رأت المرأة كيف جرى التعامل مع “هان فاي” بقسوة، ورأت كيف ينظر إليه الجميع كمجنون. قبضت على حقيبتها بشدة، وعيناها لم تفارقا “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت المرأة على حق… ربما جئت إلى هنا فقط من أجل لقائهما.
العالم كله يرى “هان فاي” كمجنون… وأنا الوحيدة التي قد تستطيع إنقاذه.
وقد خف الحزن في عيني المرأة قليلًا، فأجابت:
لقد نسي ماضيه، لكن فقدان ذاكرته يعني أيضًا أنه يمكنه أن يبدأ من جديد.
“هل كنا مرضى في نفس الجناح؟”
نظرة المرأة ازدادت تعقيدًا، لكن في اللحظة الأخيرة عضّت على شفتيها وقالت همسًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنها هزّت رأسها فورًا خجلًا من غرابة الفكرة، ثم أعادت له الإعلان.
“سأساعدك على استعادة ذاكرتك… حتى لو عنى ذلك أنني سأفقدك مجددًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأضاف محذرًا:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “فو تيان” ذكيًا ومحبًا للتحديات.
فصل مدعوم
حتى من دون ذاكرته، ظلّت قدرته على الملاحظة حادة.
“نعم. حين فتحتُ عيني في المستشفى، كانت هناك امرأة تدّعي أنها أمي. أخذتني إلى منزل بدا وكأنني كنت أعيش فيه فعلًا، لكنه مليء بالأشباح، وكلها تحاول قتلي!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
