622
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
كان “هان فاي” يجمع قوته. في يوم ما، سيكون لشهرته تأثير بالغ.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحركت العربات الغريبة على السكة، حاملة كوابيس مختلفة قبل أن تتلاشى تحت الشمس. وبفضل التكنولوجيا، بدا العرض مدهشًا.
الفصل 622: القدر
احتفظ بالمذكرة، واستقل سيارة أجرة ورحل.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل العالم الغامض مرتبط بأحلام البشر؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ثم تمتم:
تحركت العربات الغريبة على السكة، حاملة كوابيس مختلفة قبل أن تتلاشى تحت الشمس. وبفضل التكنولوجيا، بدا العرض مدهشًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض نحو السياج، لكنه اختفى، ولم يتبقَّ سوى بالون على شكل رأس بشري.
قال “هان فاي”، الذي كان يعرف الحقيقة:
“كل عربة مصممة بعناية. إنها تمثل ذكريات فو تيان وفو شينغ. لقد نُسي فو شينغ من قبل البشر، لذا يُعاد هذا العرض من أجله.”
“كل عربة مصممة بعناية. إنها تمثل ذكريات فو تيان وفو شينغ. لقد نُسي فو شينغ من قبل البشر، لذا يُعاد هذا العرض من أجله.”
قال مدهوشًا:
كان “هان فاي” قادرًا على فهم بعض معاني العربات. فعلى سبيل المثال، وُجدت عربة تحمل 31 بالونًا على هيئة وجوه أطفال وبيت أسود. من المفترض أن تمثل الأطفال الـ 31 في الميتم. على العربة ممثل يرتدي زي معلم وقناعًا أسود، يغني أوبرات قديمة ويداعب بالونات الرؤوس البشرية. كان يُجسّد إما “فو تيان” أو “فو شينغ”.
لم تذهب سيارة الأجرة إلى منزله، بل اتجهت إلى مركز شرطة “شين لو”. فبعد العديد من التفاعلات، نشأت علاقة وثيقة بين “هان فاي” وشرطة المدينة، وكان لديهم ثقة مطلقة به.
وكانت هناك عربة أخرى مصمّمة كقاعة عزاء. في المنتصف صورة موت فارغة، وأمامها وقف ثلاثة ممثلين؛ الأخ الأكبر بثياب سوداء، الأخت الوسطى بمعطف أحمر، أما الأخ الأصغر فبدا الأكثر طبيعية.
نقلت “الحياة المثالية” وعي البشر إلى الفضاء الافتراضي، وكان هدفها النهائي الخلود الافتراضي. أحد الأسباب الرئيسية لتطور “الحياة المثالية” كان الصندوق الأسود. “فو شينغ” امتلكه سابقًا، ودخل العالم الغامض.
قالت العجوز إن “فو تيان” هو من صمّم كل هذه العربات. لكن “فو تيان” مات، و”هان فاي” كان على الأرجح الشخص الوحيد الذي يعرف المعاني الحقيقية وراءها.
تساءل:
تمسّكت العجوز بالسياج وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت له:
“العالم يتغير. لا أعلم كم مرة أخرى سأتمكن من مشاهدة هذا العرض…”
“هو مجددًا؟”
احتوت عيناها الغائمتان على مشاعر معقدة.
احتفظ بالمذكرة، واستقل سيارة أجرة ورحل.
“بعد موت فو تيان، استولى أولاده والمساهمون على الشركة. المنتزه ينزف مالًا، وقد لا يظل العرض الدائم… دائمًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال هان فاي بأسف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجّل دخوله إلى حسابه على وسائل التواصل. تلقّى ملايين الرسائل الخاصة. وبدون فريق، لم يكن بمقدوره الرد على الجميع.
“هذا مؤسف حقًا. فو تيان بذل جهدًا كبيرًا في تصميم هذا المكان.”
لم تذهب سيارة الأجرة إلى منزله، بل اتجهت إلى مركز شرطة “شين لو”. فبعد العديد من التفاعلات، نشأت علاقة وثيقة بين “هان فاي” وشرطة المدينة، وكان لديهم ثقة مطلقة به.
أجابت العجوز بابتسامة باهتة:
استدار فجأة، فتجمّد في مكانه حين رأى مهرّجًا يقف عند السياج، يبتسم له بابتسامة دامية متسخة.
“الأمر ليس بهذا السوء. لقد أنشأ هذا المنتزه لينتظر شخصًا ما. وحين يصل، يكون المنتزه قد أتم غايته.”
…
ثم حولت نظرها إليه:
“فو شينغ… فو تيان…”
“هل فو شينغ حقيقي؟ هل يمكنك أن تخبرني المزيد عنه؟”
فتح “هان فاي” الخريطة التي منحه إياها النظام. ما اكتشفه كان مجرد جزء صغير من العالم الغامض.
أومأ “هان فاي”:
“ليس فو شينغ فقط، بل فو تيان… وأنت.”
“أجل، أعتقد أنني الشخص الوحيد في هذا العالم الذي لا يزال يتذكره. هذا المنتزه بُني لأجله، وهو أيضًا كان يمتلك صيدلية الخالد. لا أتفق مع فلسفته، ولا أظنه مثاليًا، لكنه حمى كثيرين.”
“هذا مؤسف حقًا. فو تيان بذل جهدًا كبيرًا في تصميم هذا المكان.”
أغمضت العجوز عينيها وقالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مصعوقًا:
“أظن… أن مثل هذا الشخص مرّ في حياتي من قبل.”
“لم أظن أن الأمر سيكون مربحًا إلى هذا الحد.”
ثم تابعت بنبرة غامضة:
“هذا مؤسف حقًا. فو تيان بذل جهدًا كبيرًا في تصميم هذا المكان.”
“ظننت أنني نسيت كل شيء، لكن راودني حلم الليلة الماضية. كان غريبًا جدًا. في الحلم، كانت والدتي ما تزال حيّة. كل اليأس الذي عشته تحوّل. كنت ما أزال عجوزًا، لكنني كنت سعيدة. بدا الحلم حقيقيًا للغاية.”
أجابت بهدوء:
قال “هان فاي” متفاجئًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شخص ما يريد قتلي؟”
“حلم؟”
وعندما عاد إلى المدينة القديمة، اكتشف أن منطقته غارقة بالناس. عندها فقط أدرك مدى شعبيته.
الليلة الماضية كانت حين أتم “هان فاي” مهمة المذبح. و”وانغ بينغآن” أيضًا حلم بعد إتمام المهمة في “المركز التجاري الليلي”. بدا أن العالم الغامض مرتبط بالأحلام.
ثم تمتم:
سأله:
كانت الرسالتان متناقضتين تمامًا. إحداهما رسالة احتضار من صديقها العزيز “فو تيان”، والأخرى من شخص مجهول.
“هل حلمتِ بـ فو شينغ؟”
المرسل: ؟؟؟
أجابت بهدوء:
ثم حولت نظرها إليه:
“ليس فو شينغ فقط، بل فو تيان… وأنت.”
ثم حولت نظرها إليه:
ارتفعت الشمس ببطء، وابتلعت أشعتها العرض الغريب. تبخرت الكوابيس تحت النور، ولم تبقَ سوى السكة الحديدية. تفرّق العرض، وبدأ بعض العمال في الاقتراب من “هان فاي”، من بينهم “تاو تاو”.
تفقد حسابه البنكي، فوجد أن “تانغ يي” قد حوّل له المبلغ المتفق عليه، بالإضافة إلى مكافأة ضخمة من سبعة أرقام بوصفها “مكافأة البث المباشر”.
قالت له:
“لم أظن أن الأمر سيكون مربحًا إلى هذا الحد.”
“سيد هان، نعتذر، لكننا تلقينا إشعارًا من الإدارة العليا. سيتم إغلاق المنتزه تمامًا أمام العامة بدءًا من اليوم. نرجو تعاونك، من فضلك من هذا الطريق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تابعت بنبرة غامضة:
حاولوا إبعاده عن العجوز، لكنها تحدثت مجددًا، مشيرة إلى السكة الحديدية:
قال لنفسه:
“هذا المنتزه صمّمه فو تيان. لقد سمّى كل شيء فيه. على سبيل المثال، هذه السكة التي تمر عليها العربات، إنها مثبتة في الأرض، ولا يمكن تغييرها. اسمها… القدر.”
“هذا المنتزه صمّمه فو تيان. لقد سمّى كل شيء فيه. على سبيل المثال، هذه السكة التي تمر عليها العربات، إنها مثبتة في الأرض، ولا يمكن تغييرها. اسمها… القدر.”
قطب “هان فاي” حاجبيه، كان يود الحديث معها أكثر، لكنها عادت إلى النافورة. جلست على مقعد، تراقب كل شيء بصمت تحت ضوء الشمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت ورقة صغيرة.
بعد مغادرته، نظرت العجوز إلى السوارين الصحيّين في معصمها. أحدهما جديد، سوار اختبار منحته صيدلية الخالد لمتطوعي العقار الجديد. الآخر قديم ومتهالك، ويبدو أنه النموذج الأولي من أساور الصحة. كان لهذا السوار معنى خاص، لذا رغم أنه مكسور وقديم، لم تتوقف عن ارتدائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سجّل دخوله إلى حسابه على وسائل التواصل. تلقّى ملايين الرسائل الخاصة. وبدون فريق، لم يكن بمقدوره الرد على الجميع.
تمتمت:
قال متفاجئًا:
“فو شينغ… فو تيان…”
قال مدهوشًا:
لامست السوار القديم، فتوهّج. أدخلت مجموعة معقدة من الأرقام، فظهرت رسالتان مخزّنتان داخله:
ثم تمتم:
المرسل: فو تيان
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“حين تتقاطع الذكريات، ستهتزّ الأقدار الثابتة. ينبغي أن يكون ذلك الشخص قد وصل إلى المنتزه. بعد موتي، أرجوكِ اقتليه مهما كلف الأمر. إنه يأس هذا العالم، عدو الخلود الافتراضي. هو أكبر مأساة للبشرية. عليكِ أن تقتليه… وتدمريه!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المرسل: ؟؟؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته، نظرت العجوز إلى السوارين الصحيّين في معصمها. أحدهما جديد، سوار اختبار منحته صيدلية الخالد لمتطوعي العقار الجديد. الآخر قديم ومتهالك، ويبدو أنه النموذج الأولي من أساور الصحة. كان لهذا السوار معنى خاص، لذا رغم أنه مكسور وقديم، لم تتوقف عن ارتدائه.
“ربما لم يعد أحد يذكرني الآن. لكن لحسن الحظ، سيصل ذلك الشخص يومًا ما إلى المنتزه. هو الجواب لكل شيء. أرجو أن تساعديني في مساعدته. سيمضي في هذا المنتزه أبعد مما فعلت. وسيزور أماكن لم أتمكن من الوصول إليها.”
ثم حولت نظرها إليه:
كانت الرسالتان متناقضتين تمامًا. إحداهما رسالة احتضار من صديقها العزيز “فو تيان”، والأخرى من شخص مجهول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت “لي شيوي”، التي تلقّت مكالمته، بالذهول. لم تصدمها ثروته المفاجئة فقط، بل خياره في التبرع أيضًا.
همست العجوز:
قال “هان فاي”، الذي كان يعرف الحقيقة:
“لا أعلم إن كان هناك شخص آخر، لكنني أتذكر جيدًا أن فو تيان لم يكن من وضع هذا السوار في معصمي.”
“ربما لم يعد أحد يذكرني الآن. لكن لحسن الحظ، سيصل ذلك الشخص يومًا ما إلى المنتزه. هو الجواب لكل شيء. أرجو أن تساعديني في مساعدته. سيمضي في هذا المنتزه أبعد مما فعلت. وسيزور أماكن لم أتمكن من الوصول إليها.”
لامست السوار مجددًا، وعاد كل شيء إلى طبيعته.
“كم كارما اخروية يمكنني أن أحصل عليها من هذا؟”
…
“هذا المنتزه صمّمه فو تيان. لقد سمّى كل شيء فيه. على سبيل المثال، هذه السكة التي تمر عليها العربات، إنها مثبتة في الأرض، ولا يمكن تغييرها. اسمها… القدر.”
لم يتوقع “هان فاي” أن يقابل ابنة “دو جينغ” في المنتزه. وكان أكثر دهشة حين علم أن العجوز حلمت به.
المرسل: فو تيان
تساءل:
“ليس فو شينغ فقط، بل فو تيان… وأنت.”
“هل العالم الغامض مرتبط بأحلام البشر؟”
همست العجوز:
“وانغ بينغآن” حلم به من قبل، و”الفراشة” استخدمت عالم الأحلام للهروب من العالم الغامض.
أجابت العجوز بابتسامة باهتة:
“فأين يقع هذا العالم الغامض بالضبط؟”
كانت الرسالتان متناقضتين تمامًا. إحداهما رسالة احتضار من صديقها العزيز “فو تيان”، والأخرى من شخص مجهول.
نقلت “الحياة المثالية” وعي البشر إلى الفضاء الافتراضي، وكان هدفها النهائي الخلود الافتراضي. أحد الأسباب الرئيسية لتطور “الحياة المثالية” كان الصندوق الأسود. “فو شينغ” امتلكه سابقًا، ودخل العالم الغامض.
وعندما عاد إلى المدينة القديمة، اكتشف أن منطقته غارقة بالناس. عندها فقط أدرك مدى شعبيته.
قال لنفسه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت ورقة صغيرة.
“عليّ التركيز على السيطرة على المنتزه قبل استكشاف باقي العالم الغامض.”
قال مدهوشًا:
فتح “هان فاي” الخريطة التي منحه إياها النظام. ما اكتشفه كان مجرد جزء صغير من العالم الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعلم إن كان هناك شخص آخر، لكنني أتذكر جيدًا أن فو تيان لم يكن من وضع هذا السوار في معصمي.”
استدار فجأة، فتجمّد في مكانه حين رأى مهرّجًا يقف عند السياج، يبتسم له بابتسامة دامية متسخة.
ثم حولت نظرها إليه:
قال مدهوشًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت ورقة صغيرة.
“هو مجددًا؟”
حاولوا إبعاده عن العجوز، لكنها تحدثت مجددًا، مشيرة إلى السكة الحديدية:
ركض نحو السياج، لكنه اختفى، ولم يتبقَّ سوى بالون على شكل رأس بشري.
“العالم يتغير. لا أعلم كم مرة أخرى سأتمكن من مشاهدة هذا العرض…”
أمسكه “هان فاي”، ورأى أن الوجه مشطوب عليه بدهان أحمر، وبجانبه الرقم 11.
المرسل: فو تيان
قال متفاجئًا:
ارتفعت الشمس ببطء، وابتلعت أشعتها العرض الغريب. تبخرت الكوابيس تحت النور، ولم تبقَ سوى السكة الحديدية. تفرّق العرض، وبدأ بعض العمال في الاقتراب من “هان فاي”، من بينهم “تاو تاو”.
“المهرّج من الميتم؟ إنه الرقم 11؟”
“ربما لم يعد أحد يذكرني الآن. لكن لحسن الحظ، سيصل ذلك الشخص يومًا ما إلى المنتزه. هو الجواب لكل شيء. أرجو أن تساعديني في مساعدته. سيمضي في هذا المنتزه أبعد مما فعلت. وسيزور أماكن لم أتمكن من الوصول إليها.”
وقبل أن يتأكد من شكوكه، انفجر البالون فجأة، وانتشر غبار أحمر في كل مكان.
لم يتوقع “هان فاي” أن يقابل ابنة “دو جينغ” في المنتزه. وكان أكثر دهشة حين علم أن العجوز حلمت به.
سقطت ورقة صغيرة.
“فو شينغ… فو تيان…”
كُتب عليها:
أومأ “هان فاي”:
“الشخص الذي قتلك، سيظل يرغب في قتلك للأبد. حتى إن لم تكن قادرًا على الموت، سيقتلك مرة بعد مرة. هي هي.”
حاولوا إبعاده عن العجوز، لكنها تحدثت مجددًا، مشيرة إلى السكة الحديدية:
كانت الرسالة مقطعة من مصادر مختلفة، كما لو كانت مذكرة فدية.
زالت كل مخاوفهم من احتمالية تحوله إلى مجرم خارق.
قال “هان فاي” ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تابعت بنبرة غامضة:
“شخص ما يريد قتلي؟”
المرسل: ؟؟؟
احتفظ بالمذكرة، واستقل سيارة أجرة ورحل.
قال مدهوشًا:
وعندما عاد إلى المدينة القديمة، اكتشف أن منطقته غارقة بالناس. عندها فقط أدرك مدى شعبيته.
تفقد حسابه البنكي، فوجد أن “تانغ يي” قد حوّل له المبلغ المتفق عليه، بالإضافة إلى مكافأة ضخمة من سبعة أرقام بوصفها “مكافأة البث المباشر”.
“البث المباشر ليلة البارحة جلب لي كثيرًا من المتابعين الجدد. كلما زاد تأثيري، وصل صوتي أبعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته، نظرت العجوز إلى السوارين الصحيّين في معصمها. أحدهما جديد، سوار اختبار منحته صيدلية الخالد لمتطوعي العقار الجديد. الآخر قديم ومتهالك، ويبدو أنه النموذج الأولي من أساور الصحة. كان لهذا السوار معنى خاص، لذا رغم أنه مكسور وقديم، لم تتوقف عن ارتدائه.
كان “هان فاي” يجمع قوته. في يوم ما، سيكون لشهرته تأثير بالغ.
…
سجّل دخوله إلى حسابه على وسائل التواصل. تلقّى ملايين الرسائل الخاصة. وبدون فريق، لم يكن بمقدوره الرد على الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل فو شينغ حقيقي؟ هل يمكنك أن تخبرني المزيد عنه؟”
في بث البارحة، ظهر سبعة ممثلين، لكن لم يُصدر أيٌّ منهم بيانًا. وحده “تانغ يي” صرّح بأن كل شيء كان مُعدًّا سلفًا. لكن الجمهور لم يقتنع.
“هذا المنتزه صمّمه فو تيان. لقد سمّى كل شيء فيه. على سبيل المثال، هذه السكة التي تمر عليها العربات، إنها مثبتة في الأرض، ولا يمكن تغييرها. اسمها… القدر.”
ومع أن الممثلين التزموا الصمت، لم يكن بمقدور أحد فعل شيء.
“حلم؟”
أما “هان فاي”، فلم ينوي قول شيء. كان دائم التركيز على عمله.
ثم حولت نظرها إليه:
تفقد حسابه البنكي، فوجد أن “تانغ يي” قد حوّل له المبلغ المتفق عليه، بالإضافة إلى مكافأة ضخمة من سبعة أرقام بوصفها “مكافأة البث المباشر”.
الفصل 622: القدر
قال مصعوقًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد مغادرته، نظرت العجوز إلى السوارين الصحيّين في معصمها. أحدهما جديد، سوار اختبار منحته صيدلية الخالد لمتطوعي العقار الجديد. الآخر قديم ومتهالك، ويبدو أنه النموذج الأولي من أساور الصحة. كان لهذا السوار معنى خاص، لذا رغم أنه مكسور وقديم، لم تتوقف عن ارتدائه.
“لم أظن أن الأمر سيكون مربحًا إلى هذا الحد.”
“كم كارما اخروية يمكنني أن أحصل عليها من هذا؟”
ثم تمتم:
زالت كل مخاوفهم من احتمالية تحوله إلى مجرم خارق.
“كم كارما اخروية يمكنني أن أحصل عليها من هذا؟”
“هل حلمتِ بـ فو شينغ؟”
احتفظ بجزء صغير لنفسه، وتواصل مع شرطة “شين لو” ليتبرع بالباقي لمن هم بحاجة إليه.
زالت كل مخاوفهم من احتمالية تحوله إلى مجرم خارق.
أصيبت “لي شيوي”، التي تلقّت مكالمته، بالذهول. لم تصدمها ثروته المفاجئة فقط، بل خياره في التبرع أيضًا.
“هو مجددًا؟”
كان لـ “هان فاي” سمعة طيبة بين رجال الشرطة، وكلهم يمدحونه.
“وانغ بينغآن” حلم به من قبل، و”الفراشة” استخدمت عالم الأحلام للهروب من العالم الغامض.
لم يخبرهم بالحقيقة حول الكارما الاخروية، بل قال إنه يفعل ذلك تعاطفًا مع الضحايا ورغبة في مساعدة عائلاتهم.
تمسّكت العجوز بالسياج وقالت:
لم تذهب سيارة الأجرة إلى منزله، بل اتجهت إلى مركز شرطة “شين لو”. فبعد العديد من التفاعلات، نشأت علاقة وثيقة بين “هان فاي” وشرطة المدينة، وكان لديهم ثقة مطلقة به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تابعت بنبرة غامضة:
زالت كل مخاوفهم من احتمالية تحوله إلى مجرم خارق.
حاولوا إبعاده عن العجوز، لكنها تحدثت مجددًا، مشيرة إلى السكة الحديدية:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
فصل مدعوم
“بعد موت فو تيان، استولى أولاده والمساهمون على الشركة. المنتزه ينزف مالًا، وقد لا يظل العرض الدائم… دائمًا.”
“هذا مؤسف حقًا. فو تيان بذل جهدًا كبيرًا في تصميم هذا المكان.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات