620
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترجمة: Arisu san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وبعد تردد، بدا أن “حاكم المرآة” فهم مقصده.
الفصل 620: التفاوض
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض الرسّام وسار نحو الباب الخلفي بصمت. لم يُظهر موافقته على مساعدة “هان فاي”، لكنه لم يأخذ رأس المرأة عديمة الوجه أيضًا. لم يتغير تعبيره. عندها، رأى “حاكم المرآة” الفرصة، وتواصل مع “هان فاي” عبر المذبح ليحثه على التحرك.
ترجمة: Arisu san
خرج من جهاز الألعاب وتوجّه إلى الإنترنت ليبحث كل شيء يخص المدينة الترفيهية.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
نظر إلى العين العملاقة خارج النافذة وقال واقفًا:
هيمنت مقلة عين الوحش الوحيدة على كامل النافذة. أصبحَ جسده ضخمًا وهالته أقوى من “الكراهية الخالصة”.
“لماذا كان بحوزة الرسّام؟”
“أضعف من المُغني، لكنه أقوى من الكراهية الخالصة؟” حين حدّق به ذلك الوحش بعينه العملاقة، شعر “هان فاي” وكأن أسراره قد كُشفت.
قال “حاكم المرآة”:
انساب الدم الأسود على إطار النافذة. عظم الرسّام تكسّر بصوت غريب. جلده وعضلاته انزاحتا إلى جانبٍ واحد وكأن نافذة على ظهره بدأت تنفتح. كانت نافذة مرسومة، لكنها بدت وكأنها تؤدي إلى عالمٍ آخر حقيقي. ومع انفتاحها شيئًا فشيئًا، بدأت تلك العين تنبض. في لحظاتٍ قليلة، تغطت المقلة العملاقة بشبكة من الشعيرات الدموية الحمراء. ظهر انعكاس “هان فاي” في العين، لكنه لم يكن انعكاسًا طبيعيًا…
“لم أكن أنوي إيذاءك من البداية. كل ما فعلته كان دفاعًا عن النفس. لو زرت حيي، ستدرك أنني شخص ديمقراطي. لا أريد سوى السلام وسعادة جيراني.”
قاوم “هان فاي” الضغط ونظر مباشرة في عين الوحش. عندها أدرك أن صورته المنعكسة في تلك العين تختلف عنه. كان هناك “هان فاي” العادي، وخلفه نسخة أخرى منه، مغطاة بالدم وتضحك بلا توقف. النسختان من “هان فاي” وقفتا متقابلتين، ظهريهما لبعض، إحداهما فقدت القدرة على الضحك، والأخرى فقط تضحك.
قال “حاكم المرآة”:
“هذا الوحش هو الرقم 4؟ هل قوة الرسّام مصدرها الرقم 4؟” تقدم “هان فاي” خطوة إلى الأمام، فتقدمت جميع “الكراهيات الخالصة” أيضًا لمحاصرة الرسّام.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“كيف يمكنني التواصل مع الشخص خلف النافذة؟” أراد “هان فاي” التحدث مع الوحش خلف النافذة، لكن الرسّام والوحش لم يجيبا.
انساب الدم الأسود على إطار النافذة. عظم الرسّام تكسّر بصوت غريب. جلده وعضلاته انزاحتا إلى جانبٍ واحد وكأن نافذة على ظهره بدأت تنفتح. كانت نافذة مرسومة، لكنها بدت وكأنها تؤدي إلى عالمٍ آخر حقيقي. ومع انفتاحها شيئًا فشيئًا، بدأت تلك العين تنبض. في لحظاتٍ قليلة، تغطت المقلة العملاقة بشبكة من الشعيرات الدموية الحمراء. ظهر انعكاس “هان فاي” في العين، لكنه لم يكن انعكاسًا طبيعيًا…
تقطر الدم الأسود، وجسد الرسّام التوى بشكل غريب. لو استمرت النافذة في الانفتاح، لتمزق جسده بالكامل. توقف النزيف من جرح في ذراعه، ثم أشار إلى رأس المرأة عديمة الوجه. فهم “هان فاي” قصده حينها؛ أراد الرسّام أن يأخذ رأس تلك “الكراهية الخالصة”. وإن رفض “هان فاي”، فسيضحي الرسّام بنفسه ويطلق الوحش المختبئ خلف ظهره.
“الدرجة D؟” ارتجفت يدا “هان فاي”. كانت هذه أول مرة يعثر فيها على غرض ملعون بهذه الدرجة.
“طلبك هو أخذ هذه الكراهية الخالصة؟ هذا ممكن.” سحب “هان فاي” كرسيًا وجلس بجانب المذبح. لقد أصبح الآن المالك الحقيقي لهذا المركز التجاري.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“لم أكن أنوي إيذاءك من البداية. كل ما فعلته كان دفاعًا عن النفس. لو زرت حيي، ستدرك أنني شخص ديمقراطي. لا أريد سوى السلام وسعادة جيراني.”
“وأظنه يعلم ذلك أيضًا.”
واجه “هان فاي” المُغني من قبل وحده، لذا لم يكن يخشى الوحش خارج النافذة.
أصبح “هان فاي” جادًا. مشى نحو النافذة ونظر إلى المدينة الترفيهية الغارقة في الظلام.
“الزقورة، مستشفى التجميل، والمدينة الترفيهية كلها مترابطة. والمدينة الترفيهية هي الأكثر غموضًا وتحمل أكبر عدد من الأسرار. إن كنت مستعدًا للتعاون معنا، يمكنك أخذ هذا الرأس والعودة لطلب المساعدة لاحقًا.” فتح “هان فاي” قائمته وألقى نظرة على زر الخروج الرمادي. ثم فعّل مهارته في التمثيل المتقن.
“لماذا كان بحوزة الرسّام؟”
“سأكون صريحًا. لقد فقدت ذاكرتي، لكن من خلال الأدلة التي جمعتها، أعتقد أنني الأمل الوحيد لإنقاذ جميع الأيتام المرقمين. ربما أستطيع تضميد جراحهم وإنقاذهم من كابوس اليأس.”
“إنه يتذكرني…”
نظر إلى العين العملاقة خارج النافذة وقال واقفًا:
“هذا الوحش هو الرقم 4؟ هل قوة الرسّام مصدرها الرقم 4؟” تقدم “هان فاي” خطوة إلى الأمام، فتقدمت جميع “الكراهيات الخالصة” أيضًا لمحاصرة الرسّام.
“لقد التقينا من قبل في الخارج. لا بد أنك تذكر ما قاله لي الرقم 4.”
نظر إلى العين العملاقة خارج النافذة وقال واقفًا:
ارتجف وجه الرسّام عند ذِكر الرقم 4. أراد إنقاذ الأطفال، لكن كل ما استطاع فعله وقتها هو رسم نوافذ ملونة على قبو تحت الأرض.
تحذير! إذا استُخدمت داخل العالم المناسب من الذكريات، فستُفعّل تأثيرًا خاصًا!
“سأنهي ما بدأتَه. لا أطلب منك دعمًا كاملاً، فقط تعاون بسيط. وبعد أن ينتهي كل شيء، سأعيد لك رأس الكراهية الخالصة هذا.”
تقطر الدم الأسود، وجسد الرسّام التوى بشكل غريب. لو استمرت النافذة في الانفتاح، لتمزق جسده بالكامل. توقف النزيف من جرح في ذراعه، ثم أشار إلى رأس المرأة عديمة الوجه. فهم “هان فاي” قصده حينها؛ أراد الرسّام أن يأخذ رأس تلك “الكراهية الخالصة”. وإن رفض “هان فاي”، فسيضحي الرسّام بنفسه ويطلق الوحش المختبئ خلف ظهره.
ثم أدار رأسه نحو المدينة الترفيهية.
تقطر الدم الأسود، وجسد الرسّام التوى بشكل غريب. لو استمرت النافذة في الانفتاح، لتمزق جسده بالكامل. توقف النزيف من جرح في ذراعه، ثم أشار إلى رأس المرأة عديمة الوجه. فهم “هان فاي” قصده حينها؛ أراد الرسّام أن يأخذ رأس تلك “الكراهية الخالصة”. وإن رفض “هان فاي”، فسيضحي الرسّام بنفسه ويطلق الوحش المختبئ خلف ظهره.
“في العالم الواقعي، سمعت تحذير الرقم 4 أيضًا. بعد إنهاء جميع الألعاب في المدينة الترفيهية، سيُبعث وحش باستخدام جسدي. ومع ذلك، لن أتوقف، لأنني أعلم أن هناك أمورًا أهم من حياتي. يجب على أحدهم أن يفعلها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أُهملت تلك المدينة منذ عقود، قبل أن تشتريها “صيدلية الخالد” وتحوّلها، بعد تجديد بسيط، إلى مدينة ترفيهية خاصة.
كان “هان فاي” يقول الحقيقة. كان يعرف مدى خطورة المدينة الترفيهية، لكنه أدرك أن التوقف يعني خسارة كل شيء. لم يعد يحتمل رؤية جيرانه يموتون، لقد صاروا عائلته.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“إن كان لا بد لأحد أن يخاطر، فأنا آمل أن أكون ذلك الشخص.”
قال “حاكم المرآة” بتردد:
كانت هذه قناعته الحقيقية. ومع تأثير مهارة التمثيل المتقن وهمسة الشيطان، وصلت كلماته إلى قلوب من حوله. الرسّام، الذي كان قد فقد الشعور بكل شيء، التفت إليه. لم يظهر على وجهه أي تعبير، لذا لم يعرف أحد ما كان يدور في رأسه.
“لقد التقينا من قبل في الخارج. لا بد أنك تذكر ما قاله لي الرقم 4.”
بعد بضع ثوانٍ، بدأت نافذة الرسّام تتشقق. صورة “هان فاي” في العين العملاقة أصبحت أوضح. بدا أن الوحش يتذكر شيئًا. وفي عينيه، بدأ “هان فاي” يتغيّر؛ صار أقصر وأصغر سنًا. ومع تغيّره، بدأ الوحش يفقد السيطرة، وضغط مرعب حاول سحق “هان فاي”.
“ليس لدينا فرصة مؤكدة لقتل الرسّام. إن غادر الآن، ستتأخر جميع خططنا.”
“إنه يتذكرني…”
“سنحتفظ بالرأس في الوقت الحالي. عندما يحين وقت دخول المدينة الترفيهية، سأترك الرأس هنا، وأحتاجك أن تراقبها لي. قد تكون المدينة الترفيهية تحتوي على آخر مذبح تركه “فو شينغ” لي. حينها، سنعرف حقيقته.”
حدّق “هان فاي” في العين العملاقة كما لو كانت مرآة. الانعكاس أظهر طفولته الحقيقية. “هان فاي” الذي لا يستطيع الضحك، و”هان فاي” الذي لا يتوقف عن الضحك، كانا يقفان ظهرًا لظهر، وكلاهما طفلان صغيران. ببطء، اندمج الاثنان ليصبحا واحدًا. وقبل أن يكتمل الاندماج، انفجرت البؤبؤة العملاقة. تطاير الدم على النافذة، وانبعث زئير منها، واهتز المركز التجاري بأكمله. تشققت الزجاجة، وانتقلت الشقوق إلى جسد الرسّام. إن فُتحت النافذة بالكامل، فسيموت الرسّام. ويبدو أن تلك كانت غاية وجوده.
**إشعار للاعب 0000! لقد اكتشفت غرضًا ملعونًا من الدرجة D – صورتهم الجماعية!
رفع الرسّام ذراعه وأغلق النافذة في اللحظة الأخيرة. عادت كل الدماء السوداء إلى الجروح. عادت النافذة على ظهره إلى طبيعتها، واختفت العين العملاقة. تحولت النافذة إلى لوحة زيتية عادية. لكن جراح الرسّام لم تختفِ. بدا في غاية الضعف.
كان “فو تيان” قد وُلد في “شين لو” وعاش في الريف عندما كان صغيرًا. ومن خلال المعلومات التي حصل عليها، تأكد “هان فاي” أن المدينة الترفيهية التي زارها “فو تيان” و”فو شينغ” في طفولتهما تقع في ريف الشمال بـ”شين لو”.
نهض الرسّام وسار نحو الباب الخلفي بصمت. لم يُظهر موافقته على مساعدة “هان فاي”، لكنه لم يأخذ رأس المرأة عديمة الوجه أيضًا. لم يتغير تعبيره. عندها، رأى “حاكم المرآة” الفرصة، وتواصل مع “هان فاي” عبر المذبح ليحثه على التحرك.
واجه “هان فاي” المُغني من قبل وحده، لذا لم يكن يخشى الوحش خارج النافذة.
لكن “هان فاي” هزّ رأسه. بعد رؤيته للنافذة خلف الرسّام، أدرك أن الثمن المطلوب لقتله باهظ جدًا. فإطلاق ذلك الوحش يعني فوضى لا يمكن التنبؤ بنتائجها. علاوة على ذلك، مهمته الأساسية كانت دخول المدينة الترفيهية للعثور على اللاعبين الآخرين. وإن لم يفعل، فسيُرسل مزيد من اللاعبين إلى العالم الغامض.
حدّق “هان فاي” في العين العملاقة كما لو كانت مرآة. الانعكاس أظهر طفولته الحقيقية. “هان فاي” الذي لا يستطيع الضحك، و”هان فاي” الذي لا يتوقف عن الضحك، كانا يقفان ظهرًا لظهر، وكلاهما طفلان صغيران. ببطء، اندمج الاثنان ليصبحا واحدًا. وقبل أن يكتمل الاندماج، انفجرت البؤبؤة العملاقة. تطاير الدم على النافذة، وانبعث زئير منها، واهتز المركز التجاري بأكمله. تشققت الزجاجة، وانتقلت الشقوق إلى جسد الرسّام. إن فُتحت النافذة بالكامل، فسيموت الرسّام. ويبدو أن تلك كانت غاية وجوده.
“ليس لدينا فرصة مؤكدة لقتل الرسّام. إن غادر الآن، ستتأخر جميع خططنا.”
“إنه يتذكرني…”
في العالم الغامض، القتل الأعمى لا يضمن النجاة، والطيبة المطلقة تؤدي إلى الموت. لذا، لم يتحرك “هان فاي”. وعندما وصل الرسّام إلى الباب الخلفي، توقف فجأة. التفت، وحكّ الجرح في ذراعه، وأسقط شيئًا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحذير! قد تجلب لك هذه الصورة مآسي عظيمة. لا تردد أرقامهم أبدًا!
أمسكت “شو تشين” بذلك الشيء الملطخ بالدماء. كان صورة قديمة مشوهة من الدم، ملفوفة حول قطعة حلوى.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هل هذه هدية عيد الميلاد التي قدّمها الرسّام للرقم 4؟ أكان يحتفظ بها كل هذا الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تفحّص “هان فاي” الصورة. ظهرت فيها 31 طفلًا، لكن أسفلها وُجدت أرقام من 0 إلى 31، أي 32 رقمًا.
فصل مدعوم
بسبب مرور الزمن، كانت وجوه الأطفال مطموسة وفاسدة. نظر “هان فاي” مطولًا، لكنه لم يجد نفسه بينهم.
**إشعار للاعب 0000! لقد اكتشفت غرض مهمة من الدرجة E – الحلوى التي غيّرت المصير!
**إشعار للاعب 0000! لقد اكتشفت غرضًا ملعونًا من الدرجة D – صورتهم الجماعية!
صورتهم الجماعية: لا تتذكر بعض أسمائهم. هذا يعني أن هناك “لامذكور” بينهم.
صورتهم الجماعية: لا تتذكر بعض أسمائهم. هذا يعني أن هناك “لامذكور” بينهم.
كان “فو تيان” قد وُلد في “شين لو” وعاش في الريف عندما كان صغيرًا. ومن خلال المعلومات التي حصل عليها، تأكد “هان فاي” أن المدينة الترفيهية التي زارها “فو تيان” و”فو شينغ” في طفولتهما تقع في ريف الشمال بـ”شين لو”.
تحذير! قد تجلب لك هذه الصورة مآسي عظيمة. لا تردد أرقامهم أبدًا!
“الدرجة D؟” ارتجفت يدا “هان فاي”. كانت هذه أول مرة يعثر فيها على غرض ملعون بهذه الدرجة.
“الدرجة D؟” ارتجفت يدا “هان فاي”. كانت هذه أول مرة يعثر فيها على غرض ملعون بهذه الدرجة.
وبعد تردد، بدا أن “حاكم المرآة” فهم مقصده.
“لماذا كان بحوزة الرسّام؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه هدية عيد الميلاد التي قدّمها الرسّام للرقم 4؟ أكان يحتفظ بها كل هذا الوقت؟”
قال “حاكم المرآة”:
في العالم الغامض، القتل الأعمى لا يضمن النجاة، والطيبة المطلقة تؤدي إلى الموت. لذا، لم يتحرك “هان فاي”. وعندما وصل الرسّام إلى الباب الخلفي، توقف فجأة. التفت، وحكّ الجرح في ذراعه، وأسقط شيئًا على الأرض.
“ليس غريبًا جدًا. الفراشة كانت تملك مذبحين وقشرة لامذكور. مقارنةً بها، الرسّام فقير بالفعل.”
“سنحتفظ بالرأس في الوقت الحالي. عندما يحين وقت دخول المدينة الترفيهية، سأترك الرأس هنا، وأحتاجك أن تراقبها لي. قد تكون المدينة الترفيهية تحتوي على آخر مذبح تركه “فو شينغ” لي. حينها، سنعرف حقيقته.”
“معك حق.” وضع “هان فاي” الصورة في المخزون. بدت الصورة عادية، لكن لو نُطقت أرقام الجميع، فستتفعل اللعنة ويهلك كل من حوله.
“بطاقة رابحة جيدة.” ثم التقط قطعة الحلوى العادية.
“بطاقة رابحة جيدة.” ثم التقط قطعة الحلوى العادية.
صورتهم الجماعية: لا تتذكر بعض أسمائهم. هذا يعني أن هناك “لامذكور” بينهم.
**إشعار للاعب 0000! لقد اكتشفت غرض مهمة من الدرجة E – الحلوى التي غيّرت المصير!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه قناعته الحقيقية. ومع تأثير مهارة التمثيل المتقن وهمسة الشيطان، وصلت كلماته إلى قلوب من حوله. الرسّام، الذي كان قد فقد الشعور بكل شيء، التفت إليه. لم يظهر على وجهه أي تعبير، لذا لم يعرف أحد ما كان يدور في رأسه.
الحلوى التي غيّرت المصير: هذه الحلوى غيّرت مصيره، وربما تغيّر مصيرك أنت أيضًا.
“طلبك هو أخذ هذه الكراهية الخالصة؟ هذا ممكن.” سحب “هان فاي” كرسيًا وجلس بجانب المذبح. لقد أصبح الآن المالك الحقيقي لهذا المركز التجاري.
تحذير! إذا استُخدمت داخل العالم المناسب من الذكريات، فستُفعّل تأثيرًا خاصًا!
**إشعار للاعب 0000! لقد اكتشفت غرض مهمة من الدرجة E – الحلوى التي غيّرت المصير!
غادر الرسّام، لكنه ترك خلفه غرضين في غاية الأهمية.
“بطاقة رابحة جيدة.” ثم التقط قطعة الحلوى العادية.
“ذلك الرجل مميز فعلًا. جاء ورحل دون أن يُحدث ضجة، وأسقط غرضًا ملعونًا من الدرجة D بكل بساطة.”
بسبب مرور الزمن، كانت وجوه الأطفال مطموسة وفاسدة. نظر “هان فاي” مطولًا، لكنه لم يجد نفسه بينهم.
لم يعتقد “هان فاي” أنه أقنع الرسّام، بل شعر أن الوحش خلف النافذة هو من اختاره.
“لو أراد المدير القديم إيذائي، هل ستقفون في صفه أم صفي؟”
قال “حاكم المرآة”:
الحلوى التي غيّرت المصير: هذه الحلوى غيّرت مصيره، وربما تغيّر مصيرك أنت أيضًا.
“اقترحت عليه استكشاف المدينة الترفيهية معًا مقابل إعادة الرأس لاحقًا. لكنه لم يطلب الرأس أصلًا، بل منحك هديتين كبيرتين. هل يعني هذا أنه وافق على مساعدتك؟”
انساب الدم الأسود على إطار النافذة. عظم الرسّام تكسّر بصوت غريب. جلده وعضلاته انزاحتا إلى جانبٍ واحد وكأن نافذة على ظهره بدأت تنفتح. كانت نافذة مرسومة، لكنها بدت وكأنها تؤدي إلى عالمٍ آخر حقيقي. ومع انفتاحها شيئًا فشيئًا، بدأت تلك العين تنبض. في لحظاتٍ قليلة، تغطت المقلة العملاقة بشبكة من الشعيرات الدموية الحمراء. ظهر انعكاس “هان فاي” في العين، لكنه لم يكن انعكاسًا طبيعيًا…
أجاب “هان فاي”:
“إنه يتذكرني…”
“سنحتفظ بالرأس في الوقت الحالي. عندما يحين وقت دخول المدينة الترفيهية، سأترك الرأس هنا، وأحتاجك أن تراقبها لي. قد تكون المدينة الترفيهية تحتوي على آخر مذبح تركه “فو شينغ” لي. حينها، سنعرف حقيقته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كيف يمكنني التواصل مع الشخص خلف النافذة؟” أراد “هان فاي” التحدث مع الوحش خلف النافذة، لكن الرسّام والوحش لم يجيبا.
قال “حاكم المرآة” بتردد:
تحذير! إذا استُخدمت داخل العالم المناسب من الذكريات، فستُفعّل تأثيرًا خاصًا!
“ما زلت أظن أنه لا ينبغي أن تثق بـ(فو شينغ) بهذا الشكل. المدير القديم كان مهووسًا بالعالم الغامض، وكان مستعدًا لفعل أي شيء لتحقيق هدفه. لقد رأيته… يُعيد إحياء نفسه من خلال أطفاله ليستمر في التوغل أكثر في ذلك العالم.”
“في العالم الواقعي، سمعت تحذير الرقم 4 أيضًا. بعد إنهاء جميع الألعاب في المدينة الترفيهية، سيُبعث وحش باستخدام جسدي. ومع ذلك، لن أتوقف، لأنني أعلم أن هناك أمورًا أهم من حياتي. يجب على أحدهم أن يفعلها.”
أصبح “هان فاي” جادًا. مشى نحو النافذة ونظر إلى المدينة الترفيهية الغارقة في الظلام.
كان “فو تيان” قد وُلد في “شين لو” وعاش في الريف عندما كان صغيرًا. ومن خلال المعلومات التي حصل عليها، تأكد “هان فاي” أن المدينة الترفيهية التي زارها “فو تيان” و”فو شينغ” في طفولتهما تقع في ريف الشمال بـ”شين لو”.
“تعني أن هذه قد تكون فخًا كي يبعث نفسه من خلال جسدي.”
“الدرجة D؟” ارتجفت يدا “هان فاي”. كانت هذه أول مرة يعثر فيها على غرض ملعون بهذه الدرجة.
ثم نظر إلى “الكراهيات الخالصة” الثلاث من حوله وسأل بهدوء:
“إن كان لا بد لأحد أن يخاطر، فأنا آمل أن أكون ذلك الشخص.”
“لو أراد المدير القديم إيذائي، هل ستقفون في صفه أم صفي؟”
“في العالم الواقعي، سمعت تحذير الرقم 4 أيضًا. بعد إنهاء جميع الألعاب في المدينة الترفيهية، سيُبعث وحش باستخدام جسدي. ومع ذلك، لن أتوقف، لأنني أعلم أن هناك أمورًا أهم من حياتي. يجب على أحدهم أن يفعلها.”
اختارت “شو تشين” الوقوف بجانبه دون تردد. و”تشوانغ وين” لم تكن تعرف “فو شينغ”، لذا انحازت له أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الرسّام، لكنه ترك خلفه غرضين في غاية الأهمية.
وبعد تردد، بدا أن “حاكم المرآة” فهم مقصده.
“لو أراد المدير القديم إيذائي، هل ستقفون في صفه أم صفي؟”
“أنت الخيار الأفضل مقارنةً به.”
الحلوى التي غيّرت المصير: هذه الحلوى غيّرت مصيره، وربما تغيّر مصيرك أنت أيضًا.
“وأظنه يعلم ذلك أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الرسّام، لكنه ترك خلفه غرضين في غاية الأهمية.
كان طريق “هان فاي” مختلفًا عن طريق “فو شينغ”، لكنه كان يؤمن بصحته. خرج “هان فاي” من المركز التجاري وهو يمضغ قلب خنزير. بمساعدة الكراهيتين الخالصتين، أنهى مهمة من الدرجة G. وعند عودته إلى الزقورة، سجل الخروج من اللعبة.
أصبح “هان فاي” جادًا. مشى نحو النافذة ونظر إلى المدينة الترفيهية الغارقة في الظلام.
خرج من جهاز الألعاب وتوجّه إلى الإنترنت ليبحث كل شيء يخص المدينة الترفيهية.
انساب الدم الأسود على إطار النافذة. عظم الرسّام تكسّر بصوت غريب. جلده وعضلاته انزاحتا إلى جانبٍ واحد وكأن نافذة على ظهره بدأت تنفتح. كانت نافذة مرسومة، لكنها بدت وكأنها تؤدي إلى عالمٍ آخر حقيقي. ومع انفتاحها شيئًا فشيئًا، بدأت تلك العين تنبض. في لحظاتٍ قليلة، تغطت المقلة العملاقة بشبكة من الشعيرات الدموية الحمراء. ظهر انعكاس “هان فاي” في العين، لكنه لم يكن انعكاسًا طبيعيًا…
كان “فو تيان” قد وُلد في “شين لو” وعاش في الريف عندما كان صغيرًا. ومن خلال المعلومات التي حصل عليها، تأكد “هان فاي” أن المدينة الترفيهية التي زارها “فو تيان” و”فو شينغ” في طفولتهما تقع في ريف الشمال بـ”شين لو”.
“ليس لدينا فرصة مؤكدة لقتل الرسّام. إن غادر الآن، ستتأخر جميع خططنا.”
وقد أُهملت تلك المدينة منذ عقود، قبل أن تشتريها “صيدلية الخالد” وتحوّلها، بعد تجديد بسيط، إلى مدينة ترفيهية خاصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت الخيار الأفضل مقارنةً به.”
“هذا مزعج، لأنها غير مفتوحة للعامة.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
نظر “هان فاي” إلى الجدار. لا يزال الوقت مبكرًا، الثالثة والنصف صباحًا فقط. بعد قليل من التفكير، بدّل ملابسه وغادر المنزل. وبالنظر إلى ما حدث البارحة، لم يجرؤ على الخروج من بوابة الحي خوفًا من الصحفيين المتجمهرين. فقفز فوق السور وغادر الحي بهدوء.
وبعد تردد، بدا أن “حاكم المرآة” فهم مقصده.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“هذا مزعج، لأنها غير مفتوحة للعامة.”
فصل مدعوم
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بسبب مرور الزمن، كانت وجوه الأطفال مطموسة وفاسدة. نظر “هان فاي” مطولًا، لكنه لم يجد نفسه بينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات