619
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تابعت:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
احتضنت “تشوانغ وين” رأس المرأة عديمة الوجه، وحملت “شو تشين” طيبة الحذاء الأبيض.
الفصل 619: الوحش خلف النافذة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلربما كان أول إنسان يجرؤ على تهديد “كراهية خالصة”.
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تساءل “لي زاي” بقلق:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تسللوا بمحاذاة المستشفى، متوجهين إلى المركز التجاري الليلي.
حدّق “الخطيئة العظمى” في “هان فاي” وقد خيّب أمله، فمشهد الاقتراب من الموت لم يحدث. تدحرج على الأرض بخيبة، وصدم عن غير قصد خزانة اللحوم الخاصة بـ”شو تشين”. ومع سقوط الخزانة، بدا أن “الخطيئة العظمى” أدرك شيئًا ما، فاندفع نحو الخارج.
لقد كانت المرأة عديمة الوجه سيئة الحظ حقًا، إذ وقعت بين يديه.
ذاك المخلوق الذي لا يخشى شيئًا، كان يخاف “شو تشين”. وفي ليلة واحدة فقط، نجحت “شو تشين” في ترويضه.
كان “هان فاي” يؤمن أنها تملك موهبة نادرة، وقد يأتي اليوم الذي يُطلعها فيه على الحقيقة.
قال “هان فاي” وهو يوقف “شو تشين” التي همّت بملاحقته:
الفصل 619: الوحش خلف النافذة
“لا بأس، دعيه وشأنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:
لم يكن ذلك لحماية “الخطيئة العظمى”، بل لأنه لم يجرؤ على السماح لـ”شو تشين” بالابتعاد عنه — فقد يلقى حتفه إن بقي وحده مع الطعام. كانت لحوم “شو تشين” لذيذة، لكن بالنسبة لمعظم الناس، لا تُؤكل إلا مرة واحدة… لأنهم لا يملكون إلا حياة واحدة.
ثم جلس بجانب المذبح، يتناول قلب خنزير طهوته شوو تشين، غير متأثر بوجود تلك الكائنات المرعبة.
أما “هان فاي”، فكان الأمر مختلفًا. بفضل حماية “شو تشين”، تمكّن من التقدم مرارًا نحو حافة الموت، واستغل ذلك لزيادة مقاومته ضد اللعنات بالقوة الغاشمة.
وفي اللحظة الأخيرة، محا “هان فاي” جميع ذكريات “لي فينغ” في العالم الغامض، ثم أعادها للواقع باستخدام “القيامة”.
واصل “هان فاي” تناول الطعام، وكان جسده المتهالك يتعافى تدريجيًا. وتلك الليلة، حظي بفرصة للشفاء الكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفا ريش مشتعل على السطح، ليبتلعه وجه شبح مرعب!
فتح القائمة، وظهرت أمامه الموهبة: “مرافِق الأرواح”.
“لا بأس، دعيه وشأنه.”
كلّما فُتح باب الجحيم، كانت روح جديدة تُشفى عبر أندر دفء ورعاية في هذا العالم.
“سحب اللاعبين إلى العالم الغامض ثم تعديل ذاكرتهم… موهبة مرعبة.”
“مرافِق الأرواح” اسم يساء فهمه بسهولة… الأفضل أن تُسمى “هداية المحبة”.
وما إن غادر رأس المرأة عديمة الوجه نطاق الضباب، حتى بدأت الأنشطة تدبّ في المستشفى.
أنهى الطبق الأول، ثم نادى على “فينغ زييو” وطلب منه جمع حرّاس الزقورة استعدادًا للترحيب باللاعب الجديد.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
بعد أن أتمّ “فينغ زييو” مهامه، غادر “هان فاي” المطبخ واستخدم قدرة “مرافِق الأرواح” في أحد الزوايا.
حين يغمره الأحمر، سيواجه شخصيته الحقيقية — ذلك القناع الضاحك.
مزّقت الدماء القائمة، وزأر بحر الدماء خلف بوابة الجحيم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا عجب أن حتى “الفراشة” فشل في السيطرة على المستشفى. هذا الـ”كراهية الخالصة” يُخفي الكثير في داخله».
هزّ “هان فاي” جرس الأرواح وتخيّل صورة “لي فينغ” في ذهنه، ثم نطق باسمها وتاريخ ميلادها.
أُغشي على “لي فينغ” بعد لقائها بـ”لي هو”.
في هذا العصر المزدحم، صار الرجوع إلى العالم الافتراضي بعد يوم عمل طويل وسيلة للاسترخاء.
لكن هان فاي لم يُعر ذلك أي اهتمام، فقد سبق له أن أصبح غذاءً لعشر “كراهيات خالصة”.
طفا ريش مشتعل على السطح، ليبتلعه وجه شبح مرعب!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنهى الطبق الأول، ثم نادى على “فينغ زييو” وطلب منه جمع حرّاس الزقورة استعدادًا للترحيب باللاعب الجديد.
انقضّ ذلك الوجه من بوابة الجحيم واختفى في إحدى غرف الزقورة، ثم أُغلقت البوابة.
طلب من “فينغ زييو” أن يضع لها اختبارًا بسيطًا، ثم يقرر ما يجب فعله لاحقًا.
أعاد “هان فاي” الجرس إلى مكانه وغادر بهدوء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بفضل موهبة الجراحة النفسية التي نلتها من مذبح فو شينغ، يمكن تجاوز الكثير من الخطوات. لكن ‘لي فينغ’ استطاعت الحفاظ على وعيها وهي تطارد من قِبل الرسام. هذا يدل على موهبة استثنائية. أستطيع مساعدتها على تنميتها.”
مصدر قوّته لم يكن الكراهية، بل شيءٌ آخر.
عندما كانت “لي فينغ” في خطر بالغ، لم تطلب من “هان فاي” المساعدة، بل أخبرته أن يهرب.
كلّما فُتح باب الجحيم، كانت روح جديدة تُشفى عبر أندر دفء ورعاية في هذا العالم.
في لحظات الحياة والموت، تظهر حقيقة الأشخاص.
فصل مدعوم
كان “هان فاي” يؤمن أنها تملك موهبة نادرة، وقد يأتي اليوم الذي يُطلعها فيه على الحقيقة.
وحوش “الكراهية الخالصة” في المستشفى قد اكتشفوا مجموعة هان فاي، لكن لا أحد منهم بادر بالهجوم.
فإجبارها على الخضوع للجراحة النفسية سيكون تبديدًا لموهبتها.
“القيامة” كانت موهبته الافتراضية — مستواها مجهول، لكن تأثيرها أقوى بكثير مما عرفه في عالم ذكريات “فو شينغ”.
طلب من “فينغ زييو” أن يضع لها اختبارًا بسيطًا، ثم يقرر ما يجب فعله لاحقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفا ريش مشتعل على السطح، ليبتلعه وجه شبح مرعب!
وبينما كان يراقب روحها التائهة في الظل، اقترب بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكائن خلف النافذة ضخمًا لدرجة أن جسده لم يكن ليسعه ذلك الإطار،
بعد عشر دقائق، حمل “لي زاي” جثة “لي فينغ” المرتبكة إلى المذبح، فقد خالف السيناريو دون قصد وأطلق سراح أخيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع هان فاي رأس المرأة عديمة الوجه على مذبح حاكم المرآة، محاولًا تقديمها كأضحية.
أُغشي على “لي فينغ” بعد لقائها بـ”لي هو”.
وقبل أن يُقدم حاكم المرآة على قتله، بدأ جرح على شكل الرقم 4 في جسد الرسام ينزف.
قال “فينغ زييو” وهو يقدّم تقاريره:
أومأ “هان فاي”:
“بوجه عام، أداء ‘لي فينغ’ ممتاز. تملك صلابة عقلية وجسدية جيدة. حتى أثناء الهرب، كانت تفكر وتحلل طرق النجاة وتلاحظ محيطها.
حين يغمره الأحمر، سيواجه شخصيته الحقيقية — ذلك القناع الضاحك.
ولديها ميزتان بارزتان:
كان حديثها عنيفًا رغم أنه قيل أمام الضحية مباشرة.
أولًا، حتى وسط الخطر الشديد، طالما أنها قادرة على الوقوف، فهي لا تستسلم أبدًا — تملك إرادة فولاذية.
لم يكن للرسام أي فرصة للنجاة إن واجه ثلاث كراهيات خالصة بمفرده، ومع ذلك، فقد دخل المركز التجاري دون تردد.
ثانيًا، بعد لقائها بـ’وييب’، شعرت بوجود شيء مريب فيه، ورغم ذلك، حين وقعا في الخطر، كانت مستعدة لحمايته وطلبت منه الاختباء خلفها.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
تبدو باردة، لكنها طيبة القلب.”
أطيافٌ داكنة مرّت مسرعة بين المباني الملتوية.
أومأ “هان فاي”:
“لا بأس، دعيه وشأنه.”
“لاعبة تملك إمكانات عالية… لو أنها فقط استطاعت الصمود لفترة أطول.”
كانت تبدو أكثر إنسانية منذ دخولها عالم الذكريات مع “هان فاي”، ربّما بسبب ما رأته هناك.
أزاح القماش الأسود، ووضع يده على رأس “لي فينغ”.
انقضّ ذلك الوجه من بوابة الجحيم واختفى في إحدى غرف الزقورة، ثم أُغلقت البوابة.
قبل استخدام الجراحة النفسية، فحص خصائصها: مستوى منخفض، خصائص عادية، بلا مواهب… “إنها لاعبة مبتدئة بكل ما تعنيه الكلمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب إلى ‘حاكم المرآة’ أولًا، علينا تفادي الصراع قبل ذلك.”
لولا مطاردة الرسام وتعلّق بعض القذارات بها، لما استطاع “هان فاي” استدعاءها إلى العالم الغامض.
تابعت:
بدأ بعدها جراحة “تعديل الشخصية”؛ فمسح من ذاكرتها كل ما يتعلق بالرسام، والأطفال، و”رقم 4″، دون المساس بالبقية.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
فالبث المباشر منتشر في كل مكان، ويمكنها أن تكتشف الكثير بنفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدعى جيرانه من الزقورة و”حي السعادة”، فقد بقي أمر أخير يجب فعله.
وهنا تظهر حدود الجراحة النفسية: يمكن تعديل الذكريات، لكن لا يمكن تعديل الحقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الكائن خلف النافذة ضخمًا لدرجة أن جسده لم يكن ليسعه ذلك الإطار،
سُمع صراخ في الخلفية.
مصدر قوّته لم يكن الكراهية، بل شيءٌ آخر.
وفي اللحظة الأخيرة، محا “هان فاي” جميع ذكريات “لي فينغ” في العالم الغامض، ثم أعادها للواقع باستخدام “القيامة”.
وضعت “تشوانغ وين” رأس المرأة عديمة الوجه على مائدة الطعام، وشرعت مع “شو تشين” في حشوها بأفظع اللعنات.
استغرق الأمر ثلاث دقائق فقط. كان “هان فاي” يزداد براعة في هذا الفن.
كان حديثها عنيفًا رغم أنه قيل أمام الضحية مباشرة.
كما أدرك أن كل مرة يستخدم فيها “القيامة”، تتعمّق روابطه مع الأرواح الهائمة.
نظرت “تشوانغ وين” إليه، وكأن لديها ما تقوله.
روابط يشعر بها بوضوح، كأنما طبع علامة على كل روح أعادها.
كل شعور منها هو وجه جميل، وتلك الوجوه هي نقاط ضعفها.”
“القيامة” كانت موهبته الافتراضية — مستواها مجهول، لكن تأثيرها أقوى بكثير مما عرفه في عالم ذكريات “فو شينغ”.
أما “هان فاي” فمشى بينهما.
“سحب اللاعبين إلى العالم الغامض ثم تعديل ذاكرتهم… موهبة مرعبة.”
فقد بدأت هالة الرسام تتعاظم.
يمكنه محو مفاصل حاسمة من ذاكرة شخص، وقلب العالم رأسًا على عقب.
أعاد “هان فاي” الجرس إلى مكانه وغادر بهدوء.
“أتُراه ‘فو شينغ’ قد استخدم هذه القدرة على بشر أحياء؟”
قبل استخدام الجراحة النفسية، فحص خصائصها: مستوى منخفض، خصائص عادية، بلا مواهب… “إنها لاعبة مبتدئة بكل ما تعنيه الكلمة”.
جلس “هان فاي” أمام المذبح، يسند ذقنه بكفّه، محاولًا استرجاع ذكرى تلوح في الأفق.
أُغشي على “لي فينغ” بعد لقائها بـ”لي هو”.
حين يغمره الأحمر، سيواجه شخصيته الحقيقية — ذلك القناع الضاحك.
وجوه الجيران تغيّرت حين سمعوا أنهم قد يلتهمون “كراهية خالصة”.
“حين أنهي كل الألعاب في مدينة الملاهي، سيعود إلى الحياة في جسدي. ربما يكون ‘فو شينغ’، أو ‘الضحك المجنون’، أو كيانًا آخر تمامًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فكان الأمر مختلفًا. بفضل حماية “شو تشين”، تمكّن من التقدم مرارًا نحو حافة الموت، واستغل ذلك لزيادة مقاومته ضد اللعنات بالقوة الغاشمة.
أصابه صداع، فقام وعاد إلى الطابق الخامس، وجلس على مائدة الطعام، يلتهم اللحم الرائع.
بدأ بعدها جراحة “تعديل الشخصية”؛ فمسح من ذاكرتها كل ما يتعلق بالرسام، والأطفال، و”رقم 4″، دون المساس بالبقية.
بعد ثلاث ساعات، تعافى كثيرًا.
أطيافٌ داكنة مرّت مسرعة بين المباني الملتوية.
استدعى جيرانه من الزقورة و”حي السعادة”، فقد بقي أمر أخير يجب فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما “هان فاي”، فكان الأمر مختلفًا. بفضل حماية “شو تشين”، تمكّن من التقدم مرارًا نحو حافة الموت، واستغل ذلك لزيادة مقاومته ضد اللعنات بالقوة الغاشمة.
قال:
ولديها ميزتان بارزتان:
“الزقورة باتت قادرة على حماية نفسها. لكن في العالم الغامض، القناعة تعني الانتحار. علينا مواصلة التقدم مهما كلف الأمر.
ذاك المخلوق الذي لا يخشى شيئًا، كان يخاف “شو تشين”. وفي ليلة واحدة فقط، نجحت “شو تشين” في ترويضه.
مستشفى التجميل جار لنا، ونعرفه جيدًا. لتجنّب صدام غير ضروري، أقترح أن نحاول التعاون معهم أولًا ضد مدينة الملاهي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فلربما كان أول إنسان يجرؤ على تهديد “كراهية خالصة”.
كمدير للزقورة وصاحب جاذبية سلبية بدرجة -15، لم يُعارضه أحد.
كان قد رسم نافذة سوداء على ظهره، وانزلقت الدماء على إطارها.
تساءل “لي زاي” بقلق:
قال:
“لكن… هل سيوافقون؟”
في هذا العصر المزدحم، صار الرجوع إلى العالم الافتراضي بعد يوم عمل طويل وسيلة للاسترخاء.
رد “هان فاي”:
أطيافٌ داكنة مرّت مسرعة بين المباني الملتوية.
“المرأة عديمة الوجه وجزء من وعي الحذاء الأبيض معنا. عليهم أن يوافقوا.”
رد “هان فاي”:
نظرت “تشوانغ وين” إليه، وكأن لديها ما تقوله.
أومأ “هان فاي”:
قالت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاتان الاثنتان صبّتا أعتى ما لديهما من لعنات في رأسها.
“كراهيتها غير مكتملة. تحدثتُ إلى الطبيب يان؛ لقتلها تمامًا، نحتاج إلى العثور على الابتسامة، الألم، اليأس، الغضب، والنشوة.
لكن هان فاي لم يُعر ذلك أي اهتمام، فقد سبق له أن أصبح غذاءً لعشر “كراهيات خالصة”.
كل شعور منها هو وجه جميل، وتلك الوجوه هي نقاط ضعفها.”
كمدير للزقورة وصاحب جاذبية سلبية بدرجة -15، لم يُعارضه أحد.
كانت تبدو أكثر إنسانية منذ دخولها عالم الذكريات مع “هان فاي”، ربّما بسبب ما رأته هناك.
تدفّقت الدماء وطرد الضباب، واصطبغ الليل بالأحمر.
تابعت:
“القيامة” كانت موهبته الافتراضية — مستواها مجهول، لكن تأثيرها أقوى بكثير مما عرفه في عالم ذكريات “فو شينغ”.
“كنتُ أودّ التهامها، لكن الآن لن يفيدني ذلك كثيرًا.
فتح القائمة، وظهرت أمامه الموهبة: “مرافِق الأرواح”.
أما لو فعلتُ ذلك بعد العثور على وجوهها كلّها…”
بدأ بعدها جراحة “تعديل الشخصية”؛ فمسح من ذاكرتها كل ما يتعلق بالرسام، والأطفال، و”رقم 4″، دون المساس بالبقية.
كان حديثها عنيفًا رغم أنه قيل أمام الضحية مباشرة.
وما إن خطا بداخله، حتى أُغلقت جميع الأبواب والنوافذ، محوِّلة المكان إلى قفص مغلق.
وجوه الجيران تغيّرت حين سمعوا أنهم قد يلتهمون “كراهية خالصة”.
قال “هان فاي”:
حذّره حاكم المرآة قائلاً: «هان فاي، لقد وصلوا».
“طالما لا يمكن قتلها الآن، فلتُلعن رأسها، ودعوا الباقي لي.”
وما إن خطا بداخله، حتى أُغلقت جميع الأبواب والنوافذ، محوِّلة المكان إلى قفص مغلق.
وضعت “تشوانغ وين” رأس المرأة عديمة الوجه على مائدة الطعام، وشرعت مع “شو تشين” في حشوها بأفظع اللعنات.
لكنها واجهت “تشوانغ وين” التي ورثت جميع لعنات الموت من الزقورة، و”شو تشين” التي كانت تجسيدًا للعنة.
كانت عديمة الحظ.
فإجبارها على الخضوع للجراحة النفسية سيكون تبديدًا لموهبتها.
لو وقعت بين يدي أي “كراهية خالصة” أخرى، لهربت بفضل قدراتها الغريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظات الحياة والموت، تظهر حقيقة الأشخاص.
لكنها واجهت “تشوانغ وين” التي ورثت جميع لعنات الموت من الزقورة، و”شو تشين” التي كانت تجسيدًا للعنة.
وقبل أن يُقدم حاكم المرآة على قتله، بدأ جرح على شكل الرقم 4 في جسد الرسام ينزف.
هاتان الاثنتان صبّتا أعتى ما لديهما من لعنات في رأسها.
تمتم حاكم المرآة: «أمرٌ غريب…».
قالت “تشوانغ وين” وهي ترفع الرأس المشوّه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيا بنا.” قال “هان فاي” وقد اشتعل شوقه لمقابلة الرسام مجددًا.
“هذا فن.”
وجوه الجيران تغيّرت حين سمعوا أنهم قد يلتهمون “كراهية خالصة”.
نقشت هي و”شو تشين” وجهًا جديدًا على الرأس.
وما إن غطّت الدماء السوداء جسده بالكامل، حتى استدار الرسام ببطء.
وحتى يُشفى هذا الوجه الملعون، لا يمكن إضافة أي وجه آخر.
لم يكن ذلك لحماية “الخطيئة العظمى”، بل لأنه لم يجرؤ على السماح لـ”شو تشين” بالابتعاد عنه — فقد يلقى حتفه إن بقي وحده مع الطعام. كانت لحوم “شو تشين” لذيذة، لكن بالنسبة لمعظم الناس، لا تُؤكل إلا مرة واحدة… لأنهم لا يملكون إلا حياة واحدة.
“هيا بنا.” قال “هان فاي” وقد اشتعل شوقه لمقابلة الرسام مجددًا.
“بوجه عام، أداء ‘لي فينغ’ ممتاز. تملك صلابة عقلية وجسدية جيدة. حتى أثناء الهرب، كانت تفكر وتحلل طرق النجاة وتلاحظ محيطها.
احتضنت “تشوانغ وين” رأس المرأة عديمة الوجه، وحملت “شو تشين” طيبة الحذاء الأبيض.
فالبث المباشر منتشر في كل مكان، ويمكنها أن تكتشف الكثير بنفسها.
أما “هان فاي” فمشى بينهما.
قال “فينغ زييو” وهو يقدّم تقاريره:
تدفّقت الدماء وطرد الضباب، واصطبغ الليل بالأحمر.
سُمع صراخ في الخلفية.
قال:
قالت “تشوانغ وين” وهي ترفع الرأس المشوّه:
“لنذهب إلى ‘حاكم المرآة’ أولًا، علينا تفادي الصراع قبل ذلك.”
وضعت “تشوانغ وين” رأس المرأة عديمة الوجه على مائدة الطعام، وشرعت مع “شو تشين” في حشوها بأفظع اللعنات.
وما إن غادر رأس المرأة عديمة الوجه نطاق الضباب، حتى بدأت الأنشطة تدبّ في المستشفى.
لكن ذلك اليأس لم يتحوّل إلى شر، بل تجذّر كخدر عميق لا يُفكك.
أطيافٌ داكنة مرّت مسرعة بين المباني الملتوية.
أُغشي على “لي فينغ” بعد لقائها بـ”لي هو”.
وحوش “الكراهية الخالصة” في المستشفى قد اكتشفوا مجموعة هان فاي، لكن لا أحد منهم بادر بالهجوم.
كمدير للزقورة وصاحب جاذبية سلبية بدرجة -15، لم يُعارضه أحد.
تسللوا بمحاذاة المستشفى، متوجهين إلى المركز التجاري الليلي.
فإجبارها على الخضوع للجراحة النفسية سيكون تبديدًا لموهبتها.
وضع هان فاي رأس المرأة عديمة الوجه على مذبح حاكم المرآة، محاولًا تقديمها كأضحية.
كل شعور منها هو وجه جميل، وتلك الوجوه هي نقاط ضعفها.”
لكن المذبح لم يُظهر أي استجابة، ربما لأن مشاعر الحقد والضغينة في المرأة كانت طاغية للغاية.
أما “هان فاي” فمشى بينهما.
قال هان فاي مهددًا وهو يحدّق فيها:
بدأ بعدها جراحة “تعديل الشخصية”؛ فمسح من ذاكرتها كل ما يتعلق بالرسام، والأطفال، و”رقم 4″، دون المساس بالبقية.
«سأترككِ هنا. وإن حاولتِ خداعنا، فسأضحّي بكِ فورًا على هذا المذبح».
تمتم حاكم المرآة: «أمرٌ غريب…».
وفعلًا، فعّل هان فاي مهارته في التمثيل المتقن.
فصل مدعوم
فلربما كان أول إنسان يجرؤ على تهديد “كراهية خالصة”.
ثانيًا، بعد لقائها بـ’وييب’، شعرت بوجود شيء مريب فيه، ورغم ذلك، حين وقعا في الخطر، كانت مستعدة لحمايته وطلبت منه الاختباء خلفها.
لقد كانت المرأة عديمة الوجه سيئة الحظ حقًا، إذ وقعت بين يديه.
وبعد لحظات، انفتحَت عينٌ عملاقة خلفها.
لم تستطع قراءة أفكاره أبدًا، كما أنه لم يلتزم بقواعد هذا العالم الغامض.
تفاجأ هان فاي وقال: «الرسّام؟ أتى بمفرده؟»
حذّره حاكم المرآة قائلاً: «هان فاي، لقد وصلوا».
فإجبارها على الخضوع للجراحة النفسية سيكون تبديدًا لموهبتها.
ثم فتح الباب الخلفي للمركز التجاري.
«سأترككِ هنا. وإن حاولتِ خداعنا، فسأضحّي بكِ فورًا على هذا المذبح».
ظهر رجل نحيل عاري الصدر عند الباب الخلفي.
كل شعور منها هو وجه جميل، وتلك الوجوه هي نقاط ضعفها.”
تفاجأ هان فاي وقال: «الرسّام؟ أتى بمفرده؟»
كما أدرك أن كل مرة يستخدم فيها “القيامة”، تتعمّق روابطه مع الأرواح الهائمة.
لم يكن للرسام أي فرصة للنجاة إن واجه ثلاث كراهيات خالصة بمفرده، ومع ذلك، فقد دخل المركز التجاري دون تردد.
حين يغمره الأحمر، سيواجه شخصيته الحقيقية — ذلك القناع الضاحك.
وما إن خطا بداخله، حتى أُغلقت جميع الأبواب والنوافذ، محوِّلة المكان إلى قفص مغلق.
وما إن خطا بداخله، حتى أُغلقت جميع الأبواب والنوافذ، محوِّلة المكان إلى قفص مغلق.
لم يكن هان فاي قد قرر بعد ما سيفعله، لكن حاكم المرآة كان مستعدًا للقتل مسبقًا.
“لكن… هل سيوافقون؟”
اجتمعت أربع “كراهيات خالصة” في مكان واحد، وحتى مع إخفائهم لهالاتهم، ارتجفت الأرواح المعلّقة على الرفوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع هان فاي رأس المرأة عديمة الوجه على مذبح حاكم المرآة، محاولًا تقديمها كأضحية.
لكن هان فاي لم يُعر ذلك أي اهتمام، فقد سبق له أن أصبح غذاءً لعشر “كراهيات خالصة”.
كانت عديمة الحظ.
سأله: «لمَ أتيت بمفردك؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما عهدوه في العالم الحقيقي: صامتًا، متحفظًا، وكأنّه تخلّى عن كل شيء.
ثم جلس بجانب المذبح، يتناول قلب خنزير طهوته شوو تشين، غير متأثر بوجود تلك الكائنات المرعبة.
كانت تلك اللوحات نوافذ تؤدي إلى قلوب أطفالٍ مختلفين.
حاصره الثلاثة: شوو تشين، تشوانغ وين، وحاكم المرآة، بينما حدّق الرجل النحيل بهان فاي بعينين خاليتين من الحياة.
قالت “تشوانغ وين” وهي ترفع الرأس المشوّه:
كان كما عهدوه في العالم الحقيقي: صامتًا، متحفظًا، وكأنّه تخلّى عن كل شيء.
لكن ذلك اليأس لم يتحوّل إلى شر، بل تجذّر كخدر عميق لا يُفكك.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وقبل أن يُقدم حاكم المرآة على قتله، بدأ جرح على شكل الرقم 4 في جسد الرسام ينزف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت:
كان صوت بكاء الأطفال يتردد في صدى الدم النازف، بينما احتضن الرسام ذراعه كأنّه يحتضن طفلًا صغيرًا.
قبل استخدام الجراحة النفسية، فحص خصائصها: مستوى منخفض، خصائص عادية، بلا مواهب… “إنها لاعبة مبتدئة بكل ما تعنيه الكلمة”.
وعلى وجهه المتحجر، لمعت لمحة من الحنان.
نقشت هي و”شو تشين” وجهًا جديدًا على الرأس.
كل قطرة دم سالت من جسده تحوّلت إلى لوحة.
ثم تحرك شيء خلف تلك النافذة…
كانت تلك اللوحات نوافذ تؤدي إلى قلوب أطفالٍ مختلفين.
“الزقورة باتت قادرة على حماية نفسها. لكن في العالم الغامض، القناعة تعني الانتحار. علينا مواصلة التقدم مهما كلف الأمر.
تمتم حاكم المرآة: «أمرٌ غريب…».
فانحنى مقتربًا، ناظرًا إلى هان فاي من الجانب الآخر…
فقد بدأت هالة الرسام تتعاظم.
“لا بأس، دعيه وشأنه.”
مصدر قوّته لم يكن الكراهية، بل شيءٌ آخر.
نقشت هي و”شو تشين” وجهًا جديدًا على الرأس.
«لا عجب أن حتى “الفراشة” فشل في السيطرة على المستشفى. هذا الـ”كراهية الخالصة” يُخفي الكثير في داخله».
لم يكن ذلك لحماية “الخطيئة العظمى”، بل لأنه لم يجرؤ على السماح لـ”شو تشين” بالابتعاد عنه — فقد يلقى حتفه إن بقي وحده مع الطعام. كانت لحوم “شو تشين” لذيذة، لكن بالنسبة لمعظم الناس، لا تُؤكل إلا مرة واحدة… لأنهم لا يملكون إلا حياة واحدة.
وما إن غطّت الدماء السوداء جسده بالكامل، حتى استدار الرسام ببطء.
فقد بدأت هالة الرسام تتعاظم.
كان قد رسم نافذة سوداء على ظهره، وانزلقت الدماء على إطارها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق “الخطيئة العظمى” في “هان فاي” وقد خيّب أمله، فمشهد الاقتراب من الموت لم يحدث. تدحرج على الأرض بخيبة، وصدم عن غير قصد خزانة اللحوم الخاصة بـ”شو تشين”. ومع سقوط الخزانة، بدا أن “الخطيئة العظمى” أدرك شيئًا ما، فاندفع نحو الخارج.
ثم تحرك شيء خلف تلك النافذة…
مستشفى التجميل جار لنا، ونعرفه جيدًا. لتجنّب صدام غير ضروري، أقترح أن نحاول التعاون معهم أولًا ضد مدينة الملاهي.”
وبعد لحظات، انفتحَت عينٌ عملاقة خلفها.
وضعت “تشوانغ وين” رأس المرأة عديمة الوجه على مائدة الطعام، وشرعت مع “شو تشين” في حشوها بأفظع اللعنات.
كان الكائن خلف النافذة ضخمًا لدرجة أن جسده لم يكن ليسعه ذلك الإطار،
سأله: «لمَ أتيت بمفردك؟»
فانحنى مقتربًا، ناظرًا إلى هان فاي من الجانب الآخر…
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كما عهدوه في العالم الحقيقي: صامتًا، متحفظًا، وكأنّه تخلّى عن كل شيء.
فصل مدعوم
تبدو باردة، لكنها طيبة القلب.”
وقبل أن يُقدم حاكم المرآة على قتله، بدأ جرح على شكل الرقم 4 في جسد الرسام ينزف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات