611
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
قال “وو لي”: “الفاعل يحاول الانتقام من الرقم 8. لا يُعقل أن تندب الشبح نفسها. أشعر أن هناك من يدير الأمر من الخلف.” لقد مثّل في العديد من أفلام الرعب، وكان يعرف القوالب المتكررة.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 611: أول بث مباشر لهان فاي
نظر “هان فاي” إلى الهاتف وقال: “لكل شخص بث مباشر خاص، وهناك غرفة بث مشتركة. لقد خطط تانغ يي لهذا منذ مدة طويلة…” ثم ابتسم قليلاً وقال: “لم أكن أتخيل أن يكون أول ظهور لي في البث المباشر بهذه الطريقة.”
ترجمة: Arisu san
في اللحظة الحاسمة، قذف “هان فاي” “باي تشا” جانبًا، فقطع السكين خدّه. نزف “باي تشا”، وأدرك أن السكين حقيقي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “باي تشا”: “سأتقدم أنا.” لم يرد أن يسرق “هان فاي” الأضواء، فتطوّع ليأخذ القيادة. خرج من غرفة العمليات ودخل الرواق، لكنه تجمّد في مكانه. الرواق الفارغ سابقًا احتوى الآن على طاولة قرابين سوداء. فوقها صورة كبيرة بالأبيض والأسود لامرأة بلا وجه. كانت الأوراق النقدية المخصصة للجنازات متناثرة، وأكاليل الزهور مستندة إلى الجدران، والمكان مشؤوم.
حين رأت “آي-لين” الأطفال في الظلام، استشعرت الرعب. أما الآن، فقد هيمن الخوف على قلبها كليًا.
كانت “آي-لين” في حالة غريبة، فقد تورمت عيناها وبدأت تمزق قميصها بعنف.
“كيف حصل هذا؟ لم أشعر بشيء!” حاولت “آي-لين” النظر خلفها بكل ما أوتيت من قوة. كانت بصمات الأيدي على ظهرها أشبه بلعنات. حاولت نزع قميصها.
أشار إلى نهاية الرواق وقال: “انظروا بأنفسكم.” كانت هناك طاولة جراحية معدنية ثقيلة، وعلى سطحها كعكة حمراء، تشبه الفراولة، تحيط بها شموع بيضاء. كانت هناك أدوات جراحية متناثرة، وملابس أطفال متعفنة، وآثار أقدام أطفال تغطي الأرضية.
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
سخر “باي تشا”: “هل ترتجف هكذا من مجرد ممثل؟ دعني أرى ما رسالتك!” اقترب، لكن عندما انطفأت الأضواء، ظهر الحارس أمامه مباشرة، وضربه بالسكين نحو عنقه.
كانت “آي-لين” في حالة غريبة، فقد تورمت عيناها وبدأت تمزق قميصها بعنف.
الفصل 611: أول بث مباشر لهان فاي
“لا تتبعوني! لا تقتربوا مني!” كانت أظافرها تحفر في جلدها، مسببة جروحًا دامية على ظهرها.
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
خلع “هان فاي” قميصه ومدّه لها قائلاً: “تخلصي من هذا القميص. لا ينبغي لكِ السير في مؤخرة المجموعة بعد الآن. أنتِ و”لي فينغ” ستسيران في الوسط، وسأتولى أنا المؤخرة.” وبالنظر إلى الكاميرات المخفية، أحاط الممثلون بـ”آي-لين” حتى بدّلت ملابسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع “هان فاي” قميصه ومدّه لها قائلاً: “تخلصي من هذا القميص. لا ينبغي لكِ السير في مؤخرة المجموعة بعد الآن. أنتِ و”لي فينغ” ستسيران في الوسط، وسأتولى أنا المؤخرة.” وبالنظر إلى الكاميرات المخفية، أحاط الممثلون بـ”آي-لين” حتى بدّلت ملابسها.
“شكرًا لك…” هدأت “آي-لين” قليلًا بعد أن ارتدت قميص “هان فاي”، لكن عينيها بدتا مختلفتين، وكأن الطلاء الأحمر الذي تلطخ به جسدها تسلل إلى عينيها، فبدتا حمراوين كالجمر.
تساءلت “آي-لين”: “كيف نقلوا شيئًا بهذه الثقل؟ رأيت كرة تخرج من الطابق الثاني، لكنها كانت في الحقيقة رأس طفل. هناك أطفال كثيرون هنا!”
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
حين رأى أضواء المصعد، تنفّس الصعداء: “نحن بأمان.” كان يكره المواجهة، لكنه لن يعترف أبدًا أنه أضعف من “هان فاي”.
لقد واجه “هان فاي” الفراشة من قبل، وكان يعرف كيف تتصرف الكراهية الخالصة. لكن بقي هناك اللامذكور. الكراهية الخالصة لا تقتل مباشرة، ولكن ماذا لو استخدمت القوى التي تركها اللامذكورون؟ لقد وقعت أشياء كثيرة في المستشفى، ولم يعرف أحد ما الرعب الذي جرى هناك. لذا، فالحذر واجب.
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
كان “هان فاي” يحمل الجثة النسائية بينما يسير خلف الجميع. جسده المثالي كان مكشوفًا. حتى “لي فينغ” لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه. بالمقارنة مع “شياو تشن”، و”باي تشا”، وغيرهم من الممثلين الوسيمين، كان في “هان فاي” سحر لا يُقاوم، حتى من قبل الأشباح.
قال “وو لي”: “الفاعل يحاول الانتقام من الرقم 8. لا يُعقل أن تندب الشبح نفسها. أشعر أن هناك من يدير الأمر من الخلف.” لقد مثّل في العديد من أفلام الرعب، وكان يعرف القوالب المتكررة.
قال “باي تشا”: “سأتقدم أنا.” لم يرد أن يسرق “هان فاي” الأضواء، فتطوّع ليأخذ القيادة. خرج من غرفة العمليات ودخل الرواق، لكنه تجمّد في مكانه. الرواق الفارغ سابقًا احتوى الآن على طاولة قرابين سوداء. فوقها صورة كبيرة بالأبيض والأسود لامرأة بلا وجه. كانت الأوراق النقدية المخصصة للجنازات متناثرة، وأكاليل الزهور مستندة إلى الجدران، والمكان مشؤوم.
فجأة، انطفأت الأضواء. دب الذعر، وهرب الجميع نحو باب الأمان. سقط البعض وصرخوا. اختفوا جميعًا… باستثناء “هان فاي”.
ندم “باي تشا” على تقدّمه، لكنه لم يرد أن يبدو جبانًا، فواصل التقدم وقال: “احذروا. هناك صورة جديدة في الرواق. شخص ما كان هنا أثناء وجودنا في غرفة العمليات.”
رد “وو لي” مندهشًا: “لكن السيناريو عن دراما عاطفية، ونحن في مستشفى تجميل لا دار أيتام!”
خرج النجوم من الغرفة، ورأوا طاولة القرابين.
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
قال “وو لي”: “الفاعل يحاول الانتقام من الرقم 8. لا يُعقل أن تندب الشبح نفسها. أشعر أن هناك من يدير الأمر من الخلف.” لقد مثّل في العديد من أفلام الرعب، وكان يعرف القوالب المتكررة.
“كيف حصل هذا؟ لم أشعر بشيء!” حاولت “آي-لين” النظر خلفها بكل ما أوتيت من قوة. كانت بصمات الأيدي على ظهرها أشبه بلعنات. حاولت نزع قميصها.
اقترحت “آي-لين” بصوت مرتعش: “لا يجب أن نبقى في هذا الطابق. علينا النزول.”
كانت “آي-لين” في حالة غريبة، فقد تورمت عيناها وبدأت تمزق قميصها بعنف.
أجاب “باي تشا”: “حسنًا، ابقوا قريبين مني.” كان شجاعًا بالكلام فقط، لكن كل خطوة منه كانت بطيئة وثقيلة.
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
قال “هان فاي” بنفاد صبر: “هلّا أسرعت قليلاً؟” فقد كان يحمل دمية ثقيلة، ويريد العودة للمنزل سريعًا ليلعب الألعاب.
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
رد “باي تشا” بعناد: “أنا حذر فقط. هل سبق لك أن لعبت لعبة رعب من قبل؟” ومع ذلك، زاد من سرعته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “باي تشا” بتردد: “ربما الرقم 8 كانت تحب الأطفال؟” ثم ركض مسرعًا للطابق الأول.
كان الدرج مظلمًا. بدا أن التيار الكهربائي قد انقطع. تعطلت أدوات التصوير المصممة، مما جعل الأجواء أكثر رعبًا.
كان “هان فاي” يحمل الجثة النسائية بينما يسير خلف الجميع. جسده المثالي كان مكشوفًا. حتى “لي فينغ” لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه. بالمقارنة مع “شياو تشن”، و”باي تشا”، وغيرهم من الممثلين الوسيمين، كان في “هان فاي” سحر لا يُقاوم، حتى من قبل الأشباح.
صرخت “آي-لين” وهي تحتضن “لي فينغ”: “احذروا! رأيت الأشباح الثلاثة في الطابق الثاني!” كانت عيناها مغمضتين خوفًا من رؤيتهم مجددًا.
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
بعد لحظة من التردد، نزل “باي تشا” للطابق الثاني، ثم توقف فجأة: “كيف يعقل هذا؟”
صرخت “آي-لين” وهي تحتضن “لي فينغ”: “احذروا! رأيت الأشباح الثلاثة في الطابق الثاني!” كانت عيناها مغمضتين خوفًا من رؤيتهم مجددًا.
سأل الآخرون بقلق: “ماذا هناك؟”
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
أشار إلى نهاية الرواق وقال: “انظروا بأنفسكم.” كانت هناك طاولة جراحية معدنية ثقيلة، وعلى سطحها كعكة حمراء، تشبه الفراولة، تحيط بها شموع بيضاء. كانت هناك أدوات جراحية متناثرة، وملابس أطفال متعفنة، وآثار أقدام أطفال تغطي الأرضية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع “هان فاي” قميصه ومدّه لها قائلاً: “تخلصي من هذا القميص. لا ينبغي لكِ السير في مؤخرة المجموعة بعد الآن. أنتِ و”لي فينغ” ستسيران في الوسط، وسأتولى أنا المؤخرة.” وبالنظر إلى الكاميرات المخفية، أحاط الممثلون بـ”آي-لين” حتى بدّلت ملابسها.
تساءلت “آي-لين”: “كيف نقلوا شيئًا بهذه الثقل؟ رأيت كرة تخرج من الطابق الثاني، لكنها كانت في الحقيقة رأس طفل. هناك أطفال كثيرون هنا!”
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
رد “وو لي” مندهشًا: “لكن السيناريو عن دراما عاطفية، ونحن في مستشفى تجميل لا دار أيتام!”
رد “باي تشا” بعناد: “أنا حذر فقط. هل سبق لك أن لعبت لعبة رعب من قبل؟” ومع ذلك، زاد من سرعته.
قال “باي تشا” بتردد: “ربما الرقم 8 كانت تحب الأطفال؟” ثم ركض مسرعًا للطابق الأول.
صرخت “آي-لين” وهي تحتضن “لي فينغ”: “احذروا! رأيت الأشباح الثلاثة في الطابق الثاني!” كانت عيناها مغمضتين خوفًا من رؤيتهم مجددًا.
حين رأى أضواء المصعد، تنفّس الصعداء: “نحن بأمان.” كان يكره المواجهة، لكنه لن يعترف أبدًا أنه أضعف من “هان فاي”.
رد “هان فاي” ساخرًا: “لو كان هذا بثًا مباشرًا، لقالوا إنك مجرد دمية.”
حذّره “هان فاي”: “عندما فُتح المصعد، اختفت شيا يي لان. احرص ألا تلقى نفس المصير.” تقدم نحو المصعد حاملاً الجثة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رفض “باي تشا” التصديق وقال: “توقف عن إخافتنا، أنتم تعملون مع شيا يي لان.”
قال “هان فاي”: “لا بأس. الأشباح لا يمكنها إيذاء البشر مباشرة، لكنها تستخدم البيئة، والسراب، والهلوسات لتدمير عقولهم.” وأضاف: “لكنها مجرد فرضية. لا أستطيع الجزم بذلك.”
رد “هان فاي” ساخرًا: “لو كان هذا بثًا مباشرًا، لقالوا إنك مجرد دمية.”
كان الدرج مظلمًا. بدا أن التيار الكهربائي قد انقطع. تعطلت أدوات التصوير المصممة، مما جعل الأجواء أكثر رعبًا.
فجأة، ظهرت ذراع مغطاة بالطلاء من الباب الأيمن المحظور. انبعثت رائحة دم وتعفن. ظهر الحارس القصير، بزي الزومبي، وجسده مغطى بالدماء الاصطناعية. ذراعه ملتوية، ويحمل شفرة، ويتحرك كروبوت.
كان “هان فاي” يحمل الجثة النسائية بينما يسير خلف الجميع. جسده المثالي كان مكشوفًا. حتى “لي فينغ” لم تستطع منع نفسها من التحديق فيه. بالمقارنة مع “شياو تشن”، و”باي تشا”، وغيرهم من الممثلين الوسيمين، كان في “هان فاي” سحر لا يُقاوم، حتى من قبل الأشباح.
سخر “باي تشا”: “هل ترتجف هكذا من مجرد ممثل؟ دعني أرى ما رسالتك!” اقترب، لكن عندما انطفأت الأضواء، ظهر الحارس أمامه مباشرة، وضربه بالسكين نحو عنقه.
أشار إلى نهاية الرواق وقال: “انظروا بأنفسكم.” كانت هناك طاولة جراحية معدنية ثقيلة، وعلى سطحها كعكة حمراء، تشبه الفراولة، تحيط بها شموع بيضاء. كانت هناك أدوات جراحية متناثرة، وملابس أطفال متعفنة، وآثار أقدام أطفال تغطي الأرضية.
في اللحظة الحاسمة، قذف “هان فاي” “باي تشا” جانبًا، فقطع السكين خدّه. نزف “باي تشا”، وأدرك أن السكين حقيقي.
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
حين رأى أضواء المصعد، تنفّس الصعداء: “نحن بأمان.” كان يكره المواجهة، لكنه لن يعترف أبدًا أنه أضعف من “هان فاي”.
فجأة، انطفأت الأضواء. دب الذعر، وهرب الجميع نحو باب الأمان. سقط البعض وصرخوا. اختفوا جميعًا… باستثناء “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلع “هان فاي” قميصه ومدّه لها قائلاً: “تخلصي من هذا القميص. لا ينبغي لكِ السير في مؤخرة المجموعة بعد الآن. أنتِ و”لي فينغ” ستسيران في الوسط، وسأتولى أنا المؤخرة.” وبالنظر إلى الكاميرات المخفية، أحاط الممثلون بـ”آي-لين” حتى بدّلت ملابسها.
قال “هان فاي” وهو يحدق في الحارس: “لقد وضع المخرج الحارسين لمساعدة الممثلين، لكن من يعلم متى تلبّستهم الأرواح؟” ثم ضحك ابتسامة مائلة: “إن كنت تستطيع السيطرة على البشر فقط لمهاجمتي، فلن تنتصر الليلة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب “باي تشا”: “حسنًا، ابقوا قريبين مني.” كان شجاعًا بالكلام فقط، لكن كل خطوة منه كانت بطيئة وثقيلة.
ركض الحارس نحوه، محاولًا طعنه، لكن “هان فاي” استخدم الجثة كدرع. علق السكين فيها، فركل ركبة الحارس وضربه بالجثة في وجهه. سقط، ثم نهض وكأنه مُجبر على القتال حتى الموت.
رفض “باي تشا” التصديق وقال: “توقف عن إخافتنا، أنتم تعملون مع شيا يي لان.”
لم يتراجع “هان فاي”، بل قاتل ببراعة، مستخدمًا مهاراته التي تعلمها من “لي شيويه” والعالم الخفي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نزع قميص الحارس، فضعف جسده، ثم مسح العلامات الحمراء من وجهه. توقف الحارس عن المقاومة.
أخيرًا، كسر معصم الحارس وأسقط السكين. طرحه أرضًا، ولاحظ بصمات الأطفال على ظهره.
قال “وو لي”: “الفاعل يحاول الانتقام من الرقم 8. لا يُعقل أن تندب الشبح نفسها. أشعر أن هناك من يدير الأمر من الخلف.” لقد مثّل في العديد من أفلام الرعب، وكان يعرف القوالب المتكررة.
‘لقد ظهرت على ظهر “آي-لين” أيضًا… من الجيد أننا اكتشفناها مبكرًا.’
“ملابسنا زوّدنا بها تانغ يي، هل يُعقل أنه عبّأها بمواد خاصة مسبقًا؟” حاول “باي تشا” تفسير الأمر بطريقة علمية، “رأيت تانغ يي يفعل الأمر ذاته في عروضه السابقة.”
نزع قميص الحارس، فضعف جسده، ثم مسح العلامات الحمراء من وجهه. توقف الحارس عن المقاومة.
صرخ “شياو تشن”: “أنت تنزف؟!” وركض نحو الباب، لكنه وجده مغلقًا. علق الجميع في الداخل.
قال “هان فاي” وهو يفتش جسده: “ربما نجد دليلًا…” عثر على كاميرا خفية وهاتف من تصميم “تانغ يي”، كان البث المباشر نشطًا. كان لكل ممثل غرفة بث خاصة، وأكثرها شهرة كانت غرفة “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظر “هان فاي” إلى الهاتف وقال: “لكل شخص بث مباشر خاص، وهناك غرفة بث مشتركة. لقد خطط تانغ يي لهذا منذ مدة طويلة…” ثم ابتسم قليلاً وقال: “لم أكن أتخيل أن يكون أول ظهور لي في البث المباشر بهذه الطريقة.”
لم يتراجع “هان فاي”، بل قاتل ببراعة، مستخدمًا مهاراته التي تعلمها من “لي شيويه” والعالم الخفي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين رأى أضواء المصعد، تنفّس الصعداء: “نحن بأمان.” كان يكره المواجهة، لكنه لن يعترف أبدًا أنه أضعف من “هان فاي”.
فصل مدعوم
خرج النجوم من الغرفة، ورأوا طاولة القرابين.
“كيف حصل هذا؟ لم أشعر بشيء!” حاولت “آي-لين” النظر خلفها بكل ما أوتيت من قوة. كانت بصمات الأيدي على ظهرها أشبه بلعنات. حاولت نزع قميصها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
