You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 609

609

609

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

الفصل 609: الضائع والموجود

وقف “هان فاي” وحده أمام الباب، ثم ألقى الذراعين التالفتين داخل المقصورة.

ترجمة: Arisu san

كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انطفأت الأضواء، وغرقت الأرجاء في فوضى عارمة. وقف جميع الممثلين في أماكنهم، لكن “هان فاي” سمع خطوات واضحة. استدار نحو مصدر الصوت، كان هناك شيء ما يقف خلف باب ممر الطوارئ. أخرج “هان فاي” الهاتف الذي زوّده به طاقم التصوير، و أشعل الفلاش. اخترق الضوء الظلام، ليكشف وجه امرأة تقف خلف زجاج باب الطوارئ.

صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”

صرخت “آ-لين”، التي كانت بجوار “هان فاي”، هلعًا عند رؤيتها للوجه البشري، وارتبكت لتصطدم بـ”شياو تشين”. سادت الفوضى بين المشاهير؛ كانوا بعيدين كل البعد عن صورتهم المعتادة. وحده “هان فاي” حافظ على هدوئه، مجسدًا شخصية “الشرطي المتخفي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”

قال “شياو تشين” وهو مذهول: “ما الذي يدفعك للصراخ؟” كاد أن يدفع “آ-لين” بعيدًا، لكنه تراجع عندما تذكّر أن الكاميرات ما زالت تسجّل.

قال “هان فاي” ببرود: “أخشى أن تلقى حتفك عبثًا، لذا أقدم لك نصيحة مجانية.” ثم مضى إلى الممر.

صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” وكأنه يمثل فريق الإنتاج: “ما زال لديك وقت للانسحاب الآن. لا أستطيع ضمان الأمر لاحقًا.” لكنه لم يكن يمزح؛ لأنه يعلم أن هذا المكان مسكون حقًا.

قال “باي تشا” محاولًا التماسك: “كل هذا تمثيل. هذا ما يبرع فيه “تانغ يي”. لا وجود للأشباح في هذا العالم.”

ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استعادت “لي فِنج” رباطة جأشها، وأخرجت هاتفها وهي تنظر إلى “هان فاي” بحيرة: “كيف عرفت بوجود شخص خلف الباب؟ لقد وجهت الضوء مباشرة نحوه.”

قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”

ردّ “هان فاي”: “سمعت خطوات.” ثم أضاف وهو يتقدّم نحو الباب: “المرأة ذات وجه غريب، لا يشبه الأشباح المعتادة.”

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”

قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”

قال بهدوء: “لا.” ودفع الباب. كانت هناك بقع دم جديدة على الأرض. “أرغب في الصعود للأعلى لإلقاء نظرة. هل ستأتون معي؟”

ترددت “آ-لين” وأخرجت هاتفها لتتصل بمدير أعمالها، لكنها اكتشفت أن الهاتف لا توجد به إشارة. كانت هواتفهم الأصلية قد صودرت. صاحت: “ما الذي يحدث؟ لماذا لا توجد إشارة؟”

صرخت “آ-لين” مرعوبة: “أريد الانسحاب!” كانت مغنية مشهورة، وهذا أول برنامج واقعي تشارك فيه. حذرها أصدقاؤها من المشاركة، لكنها طمحت لتحقيق الشهرة عبر برنامج “تانغ يي” الجديد.

كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هان فاي” وكأنه يمثل فريق الإنتاج: “ما زال لديك وقت للانسحاب الآن. لا أستطيع ضمان الأمر لاحقًا.” لكنه لم يكن يمزح؛ لأنه يعلم أن هذا المكان مسكون حقًا.

أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”

ترددت “آ-لين” وأخرجت هاتفها لتتصل بمدير أعمالها، لكنها اكتشفت أن الهاتف لا توجد به إشارة. كانت هواتفهم الأصلية قد صودرت. صاحت: “ما الذي يحدث؟ لماذا لا توجد إشارة؟”

ثم أضاف: “وأشعر أن أحدًا ما يتتبعنا… هل هي “شيا يي لان”؟”

قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”

صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.

وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.

لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.

قال “باي تشا” مهدئًا: “لا تخافي، هل تظنين أن “تانغ يي” سيؤذيك؟ لا يجرؤ على ذلك.” هزّت رأسها ومسحت دموعها.

قال “وو لي”: “مدير البرنامج سينفجر من الغضب الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”

كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.

ابتسم “هان فاي” وقال: “تلفزيون واقع؟ بل هو برنامج رعب. لا تظنوا أننا الأبطال، نحن مجرد غرباء في هذه القصة.”

كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.

ردّ “باي تشا” بانزعاج: “ما الذي تحاول قوله؟”

صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”

قال “هان فاي” ببرود: “أخشى أن تلقى حتفك عبثًا، لذا أقدم لك نصيحة مجانية.” ثم مضى إلى الممر.

قال “هان فاي”: “علينا الإسراع. قد يكون أصابها مكروه.” لم يرد أن تموت دون أن يحصل منها على معلومات.

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت جدران الطابق السفلي الأول مزينة برسوم كرتونية وأعمال فنية لأطفال يلهون. كان التناقض كبيرًا بين ضحكات الأطفال المحفورة على الجدران، والمعدات الطبية المحطمة والإبر المرمية على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع “باي تشا”: “طالما لن يُصبنا مكروه، فنحن في مأمن من القتلة أو الأشباح. اعتبريه نوعًا خاصًا من تلفزيون الواقع.”

تذمّر “وو لي”: “مصمم الديكور هذا مجنون!”

قال “باي تشا” ساخرًا: “لقد حطّمت الأدوات والديكور. الجمهور سيهاجمك عند عرض الحلقة!”

ردّ “هان فاي”: “هل من الممكن أن هذا المكان كان هكذا أصلًا؟” ثم تابع اقتفاء الدماء، وبدأ يفتح الأبواب واحدة تلو الأخرى. ركل الأبواب المغلقة، ومع كل باب يُفتح، بدأ الباقون يستعيدون شجاعتهم.

قال “باي تشا” مهدئًا: “لا تخافي، هل تظنين أن “تانغ يي” سيؤذيك؟ لا يجرؤ على ذلك.” هزّت رأسها ومسحت دموعها.

قال “باي تشا” ساخرًا: “لقد حطّمت الأدوات والديكور. الجمهور سيهاجمك عند عرض الحلقة!”

ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.

لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.

أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فكر: “إن وجدت شيئًا هذه المرة، قد أتعاون مع “تانغ يي” وأجعله يرسلني إلى أماكن أريد التحقيق فيها.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفكر فيه؟ أخبرنا. ماذا تعني الحيوانات هنا؟” قال “هان فاي”. “شاركنا ما تعرفه من النص، ربما نساعدك.”

وأخيرًا، وصل إلى غرفة في نهاية الممر تشبه الطابق السفلي من ملجأ الأيتام الأبيض، لكن هذه تحتوي على المزيد من غرف الأطفال. تمتم: “الأطفال الأغنياء ينتظرون في الأعلى لتعديل شخصياتهم، بينما الأيتام يُحتجزون في الأسفل ليُعاد تشكيلهم وبيعهم كمنتجات… هذا جنون.”

فتح “هان فاي” المصعد. خرجت رائحة طلاء لاذعة. كانت الجدران مليئة بكلمة “موت!” مكتوبة بخط دموي متداخل، شكلت ملامح وجوه بشرية مرعبة.

كان يشعر أن صيدلية الخالد قد اكتشفت شيئًا مرعبًا، وأنه بات قريبًا من الحقيقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتمت: “لماذا استأجر “تانغ يي” طفلًا؟” ثم خرج طفل آخر، يترنح، ويداه تتحسسان في الظلام. عنقه كان مقطوعًا…. يبحث عن رأسه.

فتح الغرفة الأخيرة، كانت “غرفة ترفيه الأطفال”، وتحتوي على قفص حديدي صدئ، بداخله ذراعان متعفّنتان.

لكن “هان فاي” لم يكن يمثل، بل يحقق كما لو كان في مهمة شرطة. وبوجود ستة دروع بشرية، يستطيع التحرك بحرية. فلو واجه “كراهية خالصة”، كل ما عليه فعله هو أن يركض أسرع من الآخرين.

قال وهو يسلّط الضوء على رسالة دموية على الأرض: “حبك يشبه القفص، يحبسني. أريد الرحيل، لكنك تهددني بتحطيمي وتحطيم القفص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “وو لي”: “في غرفة المراقبة، كان هناك قفص تحت صورة “باي تشا”. لا بد أن هذا هو اختباره.” ثم التفت إلى “باي تشا”: “هل ورد شيء كهذا في نصك؟”

وأخيرًا، وصل إلى غرفة في نهاية الممر تشبه الطابق السفلي من ملجأ الأيتام الأبيض، لكن هذه تحتوي على المزيد من غرف الأطفال. تمتم: “الأطفال الأغنياء ينتظرون في الأعلى لتعديل شخصياتهم، بينما الأيتام يُحتجزون في الأسفل ليُعاد تشكيلهم وبيعهم كمنتجات… هذا جنون.”

أجاب: “على ما أظن. وفقًا للسيناريو، شخصيتي تكره الحيوانات الصغيرة، وأحب حبسها في أقفاص حتى لا تهرب.”

ابتسم “هان فاي” وقال: “تلفزيون واقع؟ بل هو برنامج رعب. لا تظنوا أننا الأبطال، نحن مجرد غرباء في هذه القصة.”

دار “باي تشا” حول القفص، ولاحظ أسماء حيوانات مكتوبة على نقاط اللحام. “ما معنى هذا؟”

قرروا التوجه إلى الطابق الرابع.

كان عليه فتح القفص باستخدام تلميحات في السيناريو، لكنه بدا مرتبكًا. حاول إخفاء ارتباكه بوسامته وتمثيله.

قال بهدوء: “لا.” ودفع الباب. كانت هناك بقع دم جديدة على الأرض. “أرغب في الصعود للأعلى لإلقاء نظرة. هل ستأتون معي؟”

“هان فاي” شمّ رائحة طلاء غريبة مختلطة برائحة دم. التفت نحو الباب، ورأى كرة تتدحرج من الحائط، ثم خرج ظل طفل ليلتقطها.

صرخت “آ-لين” مرعوبة: “أريد الانسحاب!” كانت مغنية مشهورة، وهذا أول برنامج واقعي تشارك فيه. حذرها أصدقاؤها من المشاركة، لكنها طمحت لتحقيق الشهرة عبر برنامج “تانغ يي” الجديد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذا الطفل هو من رسم كل تلك اللوحات حين كان صغيرًا؟”

صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.

لم يكن “هان فاي” ليتجرأ على دخول هذا المكان وحده. لقد ساعده الطاقم كثيرًا.

أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”

الظل الذي أمسك الكرة بدا ضائعًا، لم يعد إلى الحائط، بل صعد السلم.

قرروا التوجه إلى الطابق الرابع.

قال “هان فاي”: “لا وقت للعب الآن.” ثم توجه لـ”باي تشا”: “هل يمكنك فتح القفص؟”

ترجمة: Arisu san

أجاب بعصبية: “أفكر، لا تزعجني!”

قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي تفكر فيه؟ أخبرنا. ماذا تعني الحيوانات هنا؟” قال “هان فاي”. “شاركنا ما تعرفه من النص، ربما نساعدك.”

ابتسم “هان فاي” وقال: “تلفزيون واقع؟ بل هو برنامج رعب. لا تظنوا أننا الأبطال، نحن مجرد غرباء في هذه القصة.”

“أنا…” لم يستطع قول شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.

قال “هان فاي” ساخرًا: “لحسن حظك أنك وسيم، وإلا لا أعرف ما قيمتك.” ثم أمسك القفص وبدأ يهزه.

أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”

القفص كان متينًا، لكن ليس بما يكفي أمام قوة “هان فاي”. خلعه وأخرج الذراعين.

سألت “لي فِنج” بريبة: “ورأيت كل هذه التفاصيل في ومضة؟” ثم شحب وجهها وهي تهمس: “ماذا تعني بـ‘الأشباح المعتادة‘؟ هل رأيت شبحًا من قبل؟”

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

فتح الغرفة الأخيرة، كانت “غرفة ترفيه الأطفال”، وتحتوي على قفص حديدي صدئ، بداخله ذراعان متعفّنتان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”

“هان فاي” شمّ رائحة طلاء غريبة مختلطة برائحة دم. التفت نحو الباب، ورأى كرة تتدحرج من الحائط، ثم خرج ظل طفل ليلتقطها.

قال “وو لي”: “مدير البرنامج سينفجر من الغضب الآن!”

لم يجدوا شيئًا يدل على مغادرتها، وكأنها تبخرت.

ضحك “هان فاي”: “هو يضع القواعد، ونحن نلعب اللعبة.” ثم دفع باب المصعد. عادت الأضواء أمام المصعد.

المكان المظلم في الزاوية بدا وكأن شيئًا يتحرك فيه. ركزت بصرها، لتشاهد كرة تتدحرج من الممر.

ركض الممثلون فورًا من الدرج كما لو أن وحشًا كان خلفهم.

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.

دار “باي تشا” حول القفص، ولاحظ أسماء حيوانات مكتوبة على نقاط اللحام. “ما معنى هذا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال “هان فاي”: “أنا.” اقترب من المصعد، فانطفأ الضوء القريب منه. صرخت “آ-لين” وتشبثت بـ”لي فِنج”. أخرج الآخرون مصابيحهم.

وقف “هان فاي” وحده أمام الباب، ثم ألقى الذراعين التالفتين داخل المقصورة.

فتح “هان فاي” المصعد. خرجت رائحة طلاء لاذعة. كانت الجدران مليئة بكلمة “موت!” مكتوبة بخط دموي متداخل، شكلت ملامح وجوه بشرية مرعبة.

قال “باي تشا” مهدئًا: “لا تخافي، هل تظنين أن “تانغ يي” سيؤذيك؟ لا يجرؤ على ذلك.” هزّت رأسها ومسحت دموعها.

صرخ “وو لي”: “تبًا! هذا مرعب جدًا!”

قال “وو لي”: “من سيتطوع هذه المرة؟” كان قد فزع سابقًا من المصعد.

قالت “لي فِنج” وهي تغطي أنفها: “كنا بعيدين لدقائق فقط. كيف تغيّر شكل المصعد بهذا الشكل؟”

“أنا…” لم يستطع قول شيء.

وقف “هان فاي” وحده أمام الباب، ثم ألقى الذراعين التالفتين داخل المقصورة.

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اشتعلت لوحة المصعد باللون الأحمر، وظهر الرقم 4.

قال بهدوء: “لا.” ودفع الباب. كانت هناك بقع دم جديدة على الأرض. “أرغب في الصعود للأعلى لإلقاء نظرة. هل ستأتون معي؟”

قال: “هل هذه إشارة للذهاب إلى الطابق الرابع؟ إن كان لكل ممثل اختبار خاص، فجمع الأجزاء سيأخذ وقتًا طويلًا. يبدو أن الحل هو أن أقتحم الطريق.”

وافقت “آ-لين” وجلست بجانب “لي فِنج”.

قبل أن يدخل المصعد، تضيق بؤبؤا عينيه وهو يحدّق بالمجموعة.

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

قال “وو لي” متوترًا: “ما بك؟ لا تنظر إلينا هكذا!”

قبل أن يدخل المصعد، تضيق بؤبؤا عينيه وهو يحدّق بالمجموعة.

أشار “هان فاي”: “هناك شخص ناقص… “شيا يي لان” اختفت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر الجميع حولهم، لم يكن هناك أي أثر. لم يُسمع صوت. إما أنها ذهبت طوعًا، أو أن لها دورًا خاصًا في السيناريو.

فتح الغرفة الأخيرة، كانت “غرفة ترفيه الأطفال”، وتحتوي على قفص حديدي صدئ، بداخله ذراعان متعفّنتان.

قالت “لي فِنج”: “لكن لماذا هي تحديدًا؟”

صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.

لم يجدوا شيئًا يدل على مغادرتها، وكأنها تبخرت.

كان يتبع آثار الدماء. “يبدو أنها آثار حذاء نسائي. لقد نزلت إلى الأسفل.” بدأ بالنزول إلى القبو.

قال “هان فاي”: “علينا الإسراع. قد يكون أصابها مكروه.” لم يرد أن تموت دون أن يحصل منها على معلومات.

قال “هان فاي” ساخرًا: “لحسن حظك أنك وسيم، وإلا لا أعرف ما قيمتك.” ثم أمسك القفص وبدأ يهزه.

قرروا التوجه إلى الطابق الرابع.

قال وهو يسلّط الضوء على رسالة دموية على الأرض: “حبك يشبه القفص، يحبسني. أريد الرحيل، لكنك تهددني بتحطيمي وتحطيم القفص.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تساءل “شياو تشين”: “ألم يكن هذا المكان مستشفى تجميل؟ لماذا كل الرسومات لأطفال يلعبون؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردّ “هان فاي”: “أترغب في شيء قابل للعرض؟ سيأتيك المزيد.” ثم عاد إلى الطابق الأول. “بما أن “تانغ يي” يريد الواقعية، سأثبت له أن التحقيق الواقعي لا قوانين له.”

ثم أضاف: “وأشعر أن أحدًا ما يتتبعنا… هل هي “شيا يي لان”؟”

قالت “لي فِنج”: “الهاتف بلا إشارة حسب سيناريو البرنامج. “تانغ يي” يحاول خلق بيئة واقعية تمامًا.” ثم أضافت بإقناع: “هذا البرنامج لديه فرصة كبيرة للنجاح. إذا نجحنا وصرنا طاقمًا ثابتًا، فسيكون هذا رائعًا لمستقبلنا. أنصحك بالبقاء.”

صرخت “آ-لين” مرعوبة، وتمسكت بـ”لي فِنج”. ثم التفتت تنظر خلفها.

المكان المظلم في الزاوية بدا وكأن شيئًا يتحرك فيه. ركزت بصرها، لتشاهد كرة تتدحرج من الممر.

المكان المظلم في الزاوية بدا وكأن شيئًا يتحرك فيه. ركزت بصرها، لتشاهد كرة تتدحرج من الممر.

صرخ “باي تشا”: “هيه! لا يمكنهم عرض هذا على التلفاز!”

قالت: “كرة؟” ثم خرج صبي صغير، التقط الكرة، ثم نظر إليها. أدار جسده ببطء، وعيناه تحدقان بها.

صرخت “آ-لين” وهي تمسك وجهها: “هناك شبح خلف باب الطوارئ! إنه وجه امرأة!” كانت ردّتها طبيعية، تمامًا كما أراد “تانغ يي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تمتمت: “لماذا استأجر “تانغ يي” طفلًا؟” ثم خرج طفل آخر، يترنح، ويداه تتحسسان في الظلام. عنقه كان مقطوعًا…. يبحث عن رأسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي” وكأنه يمثل فريق الإنتاج: “ما زال لديك وقت للانسحاب الآن. لا أستطيع ضمان الأمر لاحقًا.” لكنه لم يكن يمزح؛ لأنه يعلم أن هذا المكان مسكون حقًا.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“أنا…” لم يستطع قول شيء.

فصل مدعوم

قال “وو لي”: “مدير البرنامج سينفجر من الغضب الآن!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تفكر فيه؟ أخبرنا. ماذا تعني الحيوانات هنا؟” قال “هان فاي”. “شاركنا ما تعرفه من النص، ربما نساعدك.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط