596
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة… هذا أقصى ما أستطيع فعله.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
“استخدمي قوتك لمساعدتي في هذه الرحلة الأخيرة… إن تمكّنت من فتح المذبح، فلا تزال هناك فرصة.”
الفصل 596: ضحكة الجنون
“أخبرتك أنني سأقتلك… ولو تطلب الأمر أن أقتل نفسي!” — قال لـ “فو يي” بابتسامة شيطانية.
ترجمة: Arisu san
أطلق دم الدمية ولعناتها داخل جسده المريض. لم يعد يكترث لـ “فو يي”. استخدم أجزاء الدمية لينهض من جديد!
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
الفصل 596: ضحكة الجنون
بعد أن استحوذ “هان فاي” على آخر اجزاء اليأس، نشأت بينه وبين المستشفى علاقة غريبة وخاصة. بدا له مستشفى “بيرفيكشن” للجراحة التجميلية كأنه وكر عنكبوت عملاق، خيوطه المنسوجة من اليأس تحيط به من كل جانب، وشبكة القدر قد التصقت بروحه. لم يعد هناك مهرب… حتى لو فرّ إلى أقصى الأرض، فلن يتمكن من مغادرة المستشفى.
صرخ “فو يي”:
“القدر قد كُتب. لا أحد يمكنه الفرار منه.”
أطلق دم الدمية ولعناتها داخل جسده المريض. لم يعد يكترث لـ “فو يي”. استخدم أجزاء الدمية لينهض من جديد!
كان “فو يي” يتغذّى على يأس “فو شينغ”، وانتشر داخله. لم يعد مجرد صوت في ذهن “هان فاي”؛ بل صار يسكن كل ذرة من كيانه. كل قطرة دم باتت تردّد صوته المقزز. وقد انعكس هذا التغيير الداخلي على جسده؛ إذ بدأت بشرته تنتفخ بصورة مرعبة.
وحين دخل “هان فاي” الممر الذي يفصل بين الحياة والموت، ظهرت نقوش مقدسة وصلوات على الأرض تحت قدميه. صدح لحن الرحمة، وتشكلت أسماء مجهولة على الجدران والأرض، مكوّنة مسارًا أمامه. بدا المستشفى وكأنه مذبح ضخم من الداخل. سُمعت أصوات سلاسل تُسحب. كان هناك شيء ما في غرفة الطوارئ… ينتظره.
استدار “هان فاي” إلى “تشانغ شي” قائلاً بصوت منهك:
سقط الهاتف المغطى بالدماء على الأرض. عرف ما عليه فعله.
“عودي إلى الطابق الأول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا الطبيبَين رأيا الموت بعينَيهما كثيرًا، وكانا يدركان أنه قد اقترب من النهاية. لكنه تمتم:
لم يكن قادراً على التحكم بجسده، وكان عليه أن يحشد كامل إرادته لمقاومة “فو يي” والحفاظ على يأس “فو شينغ”. كانت “تشانغ شي” قادرة على رؤية معاناته، فمدّت قواها للسيطرة على جسده ومساعدته.
ترجمة: Arisu san
كان مصعد المبنى السابع قد تعطل. النيران السوداء التهمت المشاعر السلبية، وتحولت صرخات الألم إلى ضحكات امرأة مجنونة تملأ الأرجاء. الكل في المبنى السابع كان يسمع لعناتها. غرق المستشفى في فوضى عارمة، لكن بالنسبة لـ “هان فاي”، لم تكن هذه سوى البداية. الوحوش القادمة من تحت الأرض حاولت اقتحام المبنى السابع، لكنها أُعيقت مؤقتًا بالنيران السوداء.
صرخ “فو يي”:
عاد الجميع إلى غرفة الطوارئ. الطريق من هنا فصاعدًا كان على “هان فاي” أن يسلكه بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلا الطبيبَين رأيا الموت بعينَيهما كثيرًا، وكانا يدركان أنه قد اقترب من النهاية. لكنه تمتم:
قالت “تشانغ شي” و”الطبيب يان” وهما يمسكان بكتفيه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوشم القديم قد صُمم ليستوعب روحًا عالقة وسطى فقط، بينما “الخطيئة الكبرى” أقوى من ذلك. سُمها تسلل إلى دم “هان فاي”، وروحه التوت من الألم… لكنه واصل الضحك!
“هل أنت واثق أنك قادر على هذا؟”
ترجمة: Arisu san
كلا الطبيبَين رأيا الموت بعينَيهما كثيرًا، وكانا يدركان أنه قد اقترب من النهاية. لكنه تمتم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن استحوذ “هان فاي” على آخر اجزاء اليأس، نشأت بينه وبين المستشفى علاقة غريبة وخاصة. بدا له مستشفى “بيرفيكشن” للجراحة التجميلية كأنه وكر عنكبوت عملاق، خيوطه المنسوجة من اليأس تحيط به من كل جانب، وشبكة القدر قد التصقت بروحه. لم يعد هناك مهرب… حتى لو فرّ إلى أقصى الأرض، فلن يتمكن من مغادرة المستشفى.
“استخدمي قوتك لمساعدتي في هذه الرحلة الأخيرة… إن تمكّنت من فتح المذبح، فلا تزال هناك فرصة.”
صرخ “فو يي”:
ربما كان ذلك من حسن طالعه، أو من بركة “فو ييي”، أن التقى بـ “تشانغ شي” في هذا التوقيت. استخدمت قوتها لتحرك جسده إلى داخل غرفة الطوارئ.
“منذ اللحظة التي أصبحت فيها أنت، فقدتَ حقّ العودة!”
وحين دخل “هان فاي” الممر الذي يفصل بين الحياة والموت، ظهرت نقوش مقدسة وصلوات على الأرض تحت قدميه. صدح لحن الرحمة، وتشكلت أسماء مجهولة على الجدران والأرض، مكوّنة مسارًا أمامه. بدا المستشفى وكأنه مذبح ضخم من الداخل. سُمعت أصوات سلاسل تُسحب. كان هناك شيء ما في غرفة الطوارئ… ينتظره.
استدار “هان فاي” إلى “تشانغ شي” قائلاً بصوت منهك:
قالت “تشانغ شي” بلهاث:
“توقف عن المقاومة وأعد إليّ جسدي!”
“أنا آسفة… هذا أقصى ما أستطيع فعله.”
“احذري من دو جو… لا تدعي فو شينغ يقترب من مستشفى التجميل.”
بدت أكبر سنًا. ظهرت تجاعيد حول عينيها، وسال الدم الأسود من شفتيها. دفعت “هان فاي” حتى باب غرفة الطوارئ، ثم انقطعت صلتها به. رغم أنها ما تزال تراه، فقد صار بينهما هاوية لا يمكن اجتيازها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادراً على التحكم بجسده، وكان عليه أن يحشد كامل إرادته لمقاومة “فو يي” والحفاظ على يأس “فو شينغ”. كانت “تشانغ شي” قادرة على رؤية معاناته، فمدّت قواها للسيطرة على جسده ومساعدته.
تطلب الأمر عشر ثوانٍ كي يستعيد “هان فاي” توازنه. هذه كانت زيارته الثانية إلى هنا، لكنه أخيرًا فهم عمق ألم “فو شينغ”.
(눈‸눈)
“مت!”
عاد الجميع إلى غرفة الطوارئ. الطريق من هنا فصاعدًا كان على “هان فاي” أن يسلكه بمفرده.
“لماذا تتدخل فيما لا يعنيك؟! كل شيء قد كُتب، وأنت لا تجلب له سوى الأمل الزائف!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أنت لا تحبه حقًا! أستطيع رؤية أنانيتك! كل ما تفعلينه هو استغلاله!”
“هان فاي” دفع بدوره بكل قوته، وفتحت صورة اليأس الباب معه. رأى الطفل والدته المسجّاة على السرير، بدت وكأنها نائمة.
“توقف عن المقاومة وأعد إليّ جسدي!”
ورغم أن “الخطيئة الكبرى” أحبّت “هان فاي”، فإنها شعرت بخطر مميت وتراجعت… لكنها كانت قد تأخرت. سُحبت بالكامل إلى الوشم!
كان “فو يي” قد احتلّ جسده بالكامل تقريبًا. تزايدت قوة الرجل، فيما ضعف “هان فاي”. كل عضو من أعضائه يصرخ بالألم. شعر وكأن جسده سينفجر، وتكوّنت انتفاخات تحت جلده. مدّ يديه المرتعشتَين، وأمسك بمقبض باب غرفة الطوارئ، ثم صرّ على أسنانه ودفعه بكل قوته.
ربما كان ذلك من حسن طالعه، أو من بركة “فو ييي”، أن التقى بـ “تشانغ شي” في هذا التوقيت. استخدمت قوتها لتحرك جسده إلى داخل غرفة الطوارئ.
في اللحظة ذاتها، تجلّت صورة من يأس “فو شينغ” في ذهنه. الطفل الصغير كان يحمل حقيبته المدرسية وصورة والدته، واقفًا وحده أمام غرفة الطوارئ. أضاء نور باهت وجهه المتوتر. كان يترقب حتى بدأ الأطباء يصرخون وتعلو خطواتهم المرتبكة من داخل الغرفة. لم يفهم شيئًا، لكنه شعر بألم في قلبه… ودفع الباب!
“احذري من دو جو… لا تدعي فو شينغ يقترب من مستشفى التجميل.”
“هان فاي” دفع بدوره بكل قوته، وفتحت صورة اليأس الباب معه. رأى الطفل والدته المسجّاة على السرير، بدت وكأنها نائمة.
وقف “هان فاي” عند الباب، ووقف “فو شينغ” — في صورة اليأس — عند الباب كذلك. نظر الطفل إلى والدته الهزيلة، وتقدّم خطوة واحدة فقط قبل أن ينهار. قواه خارت، وتمدّدت آلامه. لم ينهض مرة أخرى. اكتفى بالنظر بجمود إلى والدته التي لم يستطع إيقاظها.
دخل “هان فاي” — بصفته الأب — غرفة الطوارئ. في مركزها، كان هناك مذبح، حيث تلاقت النقوش الإلهية والسلاسل. تمثال بلا وجه يقف في المكان الذي يتجمّع فيه كل اليأس والذكريات.
أطلق كامل قوته، وكاد يفتك بعقل “هان فاي”. تمزّقت الشعيرات الدموية تحت جلده، وبدأ جسده يلتوي كدمية محطمة. لم يكن قد اقترب بما فيه الكفاية من التمثال.
صرخ “فو يي”:
أطلق دم الدمية ولعناتها داخل جسده المريض. لم يعد يكترث لـ “فو يي”. استخدم أجزاء الدمية لينهض من جديد!
“إنه لي!”
“هل أنت واثق أنك قادر على هذا؟”
أطلق كامل قوته، وكاد يفتك بعقل “هان فاي”. تمزّقت الشعيرات الدموية تحت جلده، وبدأ جسده يلتوي كدمية محطمة. لم يكن قد اقترب بما فيه الكفاية من التمثال.
كان يعلم أنه ليس مستعدًا بعد. أراد البقاء، رؤية “فو شينغ” و”فو تيان” يكبران، وإسعاد “فو يي”. كان يتيمًا، ولم يُرِد لهؤلاء الأطفال أن يعيشوا المصير ذاته!
وقف “هان فاي” عند الباب، ووقف “فو شينغ” — في صورة اليأس — عند الباب كذلك. نظر الطفل إلى والدته الهزيلة، وتقدّم خطوة واحدة فقط قبل أن ينهار. قواه خارت، وتمدّدت آلامه. لم ينهض مرة أخرى. اكتفى بالنظر بجمود إلى والدته التي لم يستطع إيقاظها.
سقط “هان فاي” أمام التمثال، مهزومًا باليأس و”فو يي”. لكنه، خلافًا لـ “فو شينغ”، لم يستسلم. ضغط بيدَيه على الأرض ورفع نفسه بصعوبة. الألم لا يُطاق، لكنه لم يشأ أن يخسر. لم يرد أن تعود هذه الجثة إلى ذلك الحيوان.
عاد الجميع إلى غرفة الطوارئ. الطريق من هنا فصاعدًا كان على “هان فاي” أن يسلكه بمفرده.
“هل حان وقت الوداع؟”
“مت!”
كان يعلم أنه ليس مستعدًا بعد. أراد البقاء، رؤية “فو شينغ” و”فو تيان” يكبران، وإسعاد “فو يي”. كان يتيمًا، ولم يُرِد لهؤلاء الأطفال أن يعيشوا المصير ذاته!
سُحبت “الخطيئة الكبرى” إلى داخل الوشم. ازداد جنون “الضحكة”. لم يشأ أن يترك لـ “فو يي” جسدًا سليمًا… بل أعاد نحته على هواه.
سقط الهاتف المغطى بالدماء على الأرض. عرف ما عليه فعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الوشم القديم قد صُمم ليستوعب روحًا عالقة وسطى فقط، بينما “الخطيئة الكبرى” أقوى من ذلك. سُمها تسلل إلى دم “هان فاي”، وروحه التوت من الألم… لكنه واصل الضحك!
في هذا العالم، نظن أن الوقت دائمًا في صالحنا، لكن الوداع الحقيقي يأتي فجأة. تدير ظهرك، فيغيب من تحب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادراً على التحكم بجسده، وكان عليه أن يحشد كامل إرادته لمقاومة “فو يي” والحفاظ على يأس “فو شينغ”. كانت “تشانغ شي” قادرة على رؤية معاناته، فمدّت قواها للسيطرة على جسده ومساعدته.
بأصابع مرتجفة، ضغط على رقم “المنزل” واتصل.
ورغم أن “الخطيئة الكبرى” أحبّت “هان فاي”، فإنها شعرت بخطر مميت وتراجعت… لكنها كانت قد تأخرت. سُحبت بالكامل إلى الوشم!
ردّ الصوت فورًا… صوت زوجته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل وداعًا… فقط أمر أخير، ثم أغلق الخط. لقد بلغ حدوده، وكان مستعدًا للتضحية بكل شيء.
“متى ستعود؟ لقد أعددت العشاء، يمكنني تسخينه لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأصابع مرتجفة، ضغط على رقم “المنزل” واتصل.
انسكب الدم الأسود من فمه وأنفه. لم يكن قادرًا على الكلام. كلماته الأخيرة كانت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن قادراً على التحكم بجسده، وكان عليه أن يحشد كامل إرادته لمقاومة “فو يي” والحفاظ على يأس “فو شينغ”. كانت “تشانغ شي” قادرة على رؤية معاناته، فمدّت قواها للسيطرة على جسده ومساعدته.
“احذري من دو جو… لا تدعي فو شينغ يقترب من مستشفى التجميل.”
قالت “تشانغ شي” بلهاث:
لم يقل وداعًا… فقط أمر أخير، ثم أغلق الخط. لقد بلغ حدوده، وكان مستعدًا للتضحية بكل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نشّط موهبته — مذبح الروح — وضخ “ضباب الروح” في الجدار. وبدأت نقاط حياته تنفد. أضعف الضباب التوسلات، ومدّ يده للإمساك بشيء ما.
بدأ بتجميع الذكريات الحمراء المجنونة. تفجّرت الضحكات المجنونة من أعماق عقله… واغترفت روحه لون الدم.
انسكب الدم الأسود من فمه وأنفه. لم يكن قادرًا على الكلام. كلماته الأخيرة كانت:
“أخبرتك أنني سأقتلك… ولو تطلب الأمر أن أقتل نفسي!” — قال لـ “فو يي” بابتسامة شيطانية.
انسكب الدم الأسود من فمه وأنفه. لم يكن قادرًا على الكلام. كلماته الأخيرة كانت:
“منذ اللحظة التي أصبحت فيها أنت، فقدتَ حقّ العودة!”
ومع لمسه للوشم، تمزّق جلده وانفجر ظهره! حتى “فو يي” أصيب بالذعر! ما تلا ذلك كان أفظع: امتلأ الوشم الشبح بأخطر سم في العالم… تحوّل إلى سواد قاتم، ونُحت مجددًا داخل جسده!
تحطّمت قيود الذكريات. الأمواج الدموية انفجرت في عقله. لم يعد يقاوم يأس “فو شينغ”… بل سحبه إلى داخله!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا آسفة… هذا أقصى ما أستطيع فعله.”
طفا ملجأ الأيتام الأحمر في ذاكرة “هان فاي”. عينيه التهبتا بنية القتل. حرر قيود عقله وفتح حدوده.
“القدر قد كُتب. لا أحد يمكنه الفرار منه.”
مدّ يده إلى جيبه، وأخرج دمية ورقية ملعونة. تأمل ملامحها الجميلة واللعنات المرسومة عليها… ثم وضعها في فمه… ومضغها وابتلعها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفا ملجأ الأيتام الأحمر في ذاكرة “هان فاي”. عينيه التهبتا بنية القتل. حرر قيود عقله وفتح حدوده.
(눈‸눈)
سُحبت “الخطيئة الكبرى” إلى داخل الوشم. ازداد جنون “الضحكة”. لم يشأ أن يترك لـ “فو يي” جسدًا سليمًا… بل أعاد نحته على هواه.
أطلق دم الدمية ولعناتها داخل جسده المريض. لم يعد يكترث لـ “فو يي”. استخدم أجزاء الدمية لينهض من جديد!
لم يتجه مباشرة نحو التمثال. كان يعلم أن دمية الدم لن تقوده حتى النهاية. تراجع خطوة، ولمس “الخطيئة الكبرى” على الجدار.
لم يتجه مباشرة نحو التمثال. كان يعلم أن دمية الدم لن تقوده حتى النهاية. تراجع خطوة، ولمس “الخطيئة الكبرى” على الجدار.
“عودي إلى الطابق الأول…”
نشّط موهبته — مذبح الروح — وضخ “ضباب الروح” في الجدار. وبدأت نقاط حياته تنفد. أضعف الضباب التوسلات، ومدّ يده للإمساك بشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفا ملجأ الأيتام الأحمر في ذاكرة “هان فاي”. عينيه التهبتا بنية القتل. حرر قيود عقله وفتح حدوده.
توهج الوشم الشبح على ظهره. انكمشت القطة الكبيرة داخله برعب. لم يكن هدف “الضحكة المجنونة” هو “التسعة أرواح”، بل “الخطيئة الكبرى”. أراد أن يدفعها إلى داخل الوشم الشبح!
“القدر قد كُتب. لا أحد يمكنه الفرار منه.”
ومع لمسه للوشم، تمزّق جلده وانفجر ظهره! حتى “فو يي” أصيب بالذعر! ما تلا ذلك كان أفظع: امتلأ الوشم الشبح بأخطر سم في العالم… تحوّل إلى سواد قاتم، ونُحت مجددًا داخل جسده!
“أخبرتك أنني سأقتلك… ولو تطلب الأمر أن أقتل نفسي!” — قال لـ “فو يي” بابتسامة شيطانية.
سُحبت “الخطيئة الكبرى” إلى داخل الوشم. ازداد جنون “الضحكة”. لم يشأ أن يترك لـ “فو يي” جسدًا سليمًا… بل أعاد نحته على هواه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقل وداعًا… فقط أمر أخير، ثم أغلق الخط. لقد بلغ حدوده، وكان مستعدًا للتضحية بكل شيء.
ورغم أن “الخطيئة الكبرى” أحبّت “هان فاي”، فإنها شعرت بخطر مميت وتراجعت… لكنها كانت قد تأخرت. سُحبت بالكامل إلى الوشم!
بعد ثلاث دقائق، اكتمل إدخال “الخطيئة الكبرى” في الوشم الجديد — وشم أسود مصنوع من دم “هان فاي” وسُمّ الروح. كان الأمر أشبه بمعجزة… إذ رغم كل ذلك، ما يزال قلب “هان فاي” ينبض!
كان الوشم القديم قد صُمم ليستوعب روحًا عالقة وسطى فقط، بينما “الخطيئة الكبرى” أقوى من ذلك. سُمها تسلل إلى دم “هان فاي”، وروحه التوت من الألم… لكنه واصل الضحك!
كان مصعد المبنى السابع قد تعطل. النيران السوداء التهمت المشاعر السلبية، وتحولت صرخات الألم إلى ضحكات امرأة مجنونة تملأ الأرجاء. الكل في المبنى السابع كان يسمع لعناتها. غرق المستشفى في فوضى عارمة، لكن بالنسبة لـ “هان فاي”، لم تكن هذه سوى البداية. الوحوش القادمة من تحت الأرض حاولت اقتحام المبنى السابع، لكنها أُعيقت مؤقتًا بالنيران السوداء.
بعد ثلاث دقائق، اكتمل إدخال “الخطيئة الكبرى” في الوشم الجديد — وشم أسود مصنوع من دم “هان فاي” وسُمّ الروح. كان الأمر أشبه بمعجزة… إذ رغم كل ذلك، ما يزال قلب “هان فاي” ينبض!
“عودي إلى الطابق الأول…”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ومع لمسه للوشم، تمزّق جلده وانفجر ظهره! حتى “فو يي” أصيب بالذعر! ما تلا ذلك كان أفظع: امتلأ الوشم الشبح بأخطر سم في العالم… تحوّل إلى سواد قاتم، ونُحت مجددًا داخل جسده!
(-_-;)・・・الجزئيات الاكثر اثارة بدأت
استدار “هان فاي” إلى “تشانغ شي” قائلاً بصوت منهك:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بأصابع مرتجفة، ضغط على رقم “المنزل” واتصل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات