You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 589

رفيقة المعاناة

رفيقة المعاناة

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”

ترجمة: Arisu san

“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.

جمال الإنسانية هو ما شكَّل تلك الشفرة الحادة. حين رفع “هان فاي” سكين الجزّار، أضاء الطابق السفلي الأول كأن الليل تحوّل فجأة إلى نهار. دون أن يهدر أي حركة زائدة، تقدّم نحو هدفه ببطء. وتجمّدت ابتسامة الطبيب البدين على وجهه… حتى الشبح لن يقدر على التبسُّم في تلك اللحظة. لم يتوقع أن شخصًا حيًّا وعاديَّ المظهر يمكنه أن يُخرج سكينًا بهذا القدر من الخطورة. مقارنةً بـ “هان فاي”، بدا الطبيب عديم الضرر تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أظن أن…” رفع ذراعيه السمينتين، ثم رأى أطرافه تُقطع من المنتصف، ولم يكن هناك ما يوقف النصل!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.

غمرت رؤيته أضواءٌ ساطعة، وشعر بدفء على جبهته لم يذق مثله منذ زمنٍ طويل.

“التحوّل سيبلغ ذروته عند منتصف الليل.” أخرج “هان فاي” هاتفه. تبقّت ساعة ونصف فقط. مضى أعمق في الطابق السفلي الأول بينما كان “وورم” يغيّر ملابسه. وباستثناء الأجنحة الستة، كان أهمّ مكان في الطابق هو غرفة العمليات، والتي خرج منها الطبيب البدين.

“يا له من دجّال…”

“حسنًا.” أسرع “وورم” في تنفيذ الأمر. سيفعل أي شيء يطلبه “هان فاي”. أما “هان فاي”، فلم يتوقف عند طاعته هذه، بل ظن أن سببها يعود إلى صدمات الطفولة التي عاشها “وورم”.

تداعى الجسد الضخم كأنه بالونٌ مفرَّغ. وتفجّرت أوعية دموية كثيرة من جسده، ثم حدث شيء غريب: تجمّعت تلك الأوعية حول الممرضتين ثم عادت إلى بطن الطبيب البدين كما لو أن قوة ما تتحكم بها. أي شخص عادي ربما سيفاجأ بهذا، لكن “هان فاي” كان يعلم منذ البداية أن بطن الطبيب يخفي شيئًا غير طبيعي، ولهذا لم يتوقف عن الضرب!

“هل يمكن انتزاع المشاعر والذكريات بهذه الأشياء؟”

تمزّق معطف الطبيب، وانكشف بطنه الذي كان قد تحوّل بالكامل. كان يخفي وجه امرأة بشريّة جميلة. وجهٌ يشبه “دو جو”. كانت غاضبة، والغضب شوّه ملامحها، حتى بدت مرعبة للغاية.

“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“وجه غاضب؟”

رفيقة المعاناة: هذه ذكرى لا يستطيع نسيانها. عندما كان مقيدًا إلى السرير، عندما عُذّب حتى الجنون، حين فقد كل أمل… كانت هذه المريضة العادية هي من منحته بصيص النور.

المشاعر قادرة على منح الناس قوةً هائلة، وهذا الطبيب البدين كان أقوى بكثير من زملائه، وربما يعود السبب إلى هذا الوجه الغاضب. ولمنع الوجه من التعافي، استخدم “هان فاي” قدرة R.I.P ليمزّقه إربًا. أما “وورم” الذي كان مختبئًا في الجناح السادس، فقد شاهد كل ذلك. عضّ يديه كي لا يُصدر صوتًا. ما رآه كان قاسيًا بشكل لا يُحتمل!

عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.

لم يكن هذا دفاعًا عن النفس، بل كان قتلًا مع سبق الإصرار. رأى “وورم” الطبيب والممرضتين يتحللون إلى دماء، لكن الرجل لم يتوقف عن التقطيع. تكوّر “وورم” في الزاوية وعض إصبعه حتى سال منه الدم. أما الجدار خلفه، فكان يعكس ظل “هان فاي” وسط المجزرة، ذلك الظل سيطارده مدى الحياة. في تلك اللحظة، صُدم كلا جانبي شخصيته، الخفي والظاهر.

أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

“لو سألتني، سأقول إن هذا هو عمله الحقيقي.”

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هكذا تحدّث “وورم” مع نفسه. وحين رأى “هان فاي” يطارد الحارسين بالساطور، سأل نفسه:

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

“هل نحن فعلًا الأبطال هنا؟”

أخيرًا، فهم “هان فاي” الهدف من هذا الغرض. أراد إعادة الطرف الصناعي إلى “دو جينغ”، لكن حين كشف القماش، رأى أن الجرح بدأ يتعفن. فتحت “دو جينغ” عينيها ببطء من شدة الألم. كانت شاحبة، وكأن الموت يطرق بابها.

وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أظن أن…” رفع ذراعيه السمينتين، ثم رأى أطرافه تُقطع من المنتصف، ولم يكن هناك ما يوقف النصل!

“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”

وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.

“حسنًا.” أسرع “وورم” في تنفيذ الأمر. سيفعل أي شيء يطلبه “هان فاي”. أما “هان فاي”، فلم يتوقف عند طاعته هذه، بل ظن أن سببها يعود إلى صدمات الطفولة التي عاشها “وورم”.

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“عجّل. التحوّل يزداد سوءًا هنا.” أثناء القتال، أحس “هان فاي” بوضوح أن الحراس صاروا أسرع وأكثر رشاقة.

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

“التحوّل سيبلغ ذروته عند منتصف الليل.” أخرج “هان فاي” هاتفه. تبقّت ساعة ونصف فقط. مضى أعمق في الطابق السفلي الأول بينما كان “وورم” يغيّر ملابسه. وباستثناء الأجنحة الستة، كان أهمّ مكان في الطابق هو غرفة العمليات، والتي خرج منها الطبيب البدين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك مريضة راقدة على الطاولة، تبدو في الثلاثين من عمرها. ساقها اليسرى مفقودة.

كانت الغرفة نصف مفتوحة. تصميمها يشبه تلك في المبنى الأول، لكن الأرض مليئة بالمعدات المكسورة والأطراف الصناعية الزائفة.

وبعد أن سقط آخر حارس، خفت الضوء. عاد “هان فاي” حاملًا بعض الأغراض.

“هل يمكن انتزاع المشاعر والذكريات بهذه الأشياء؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!

توجه “هان فاي” نحو منتصف الغرفة. هناك طاولة جراحية مغطاة بقطعة قماش ملطخة بالدماء. رفع القماش، ووجِم وجهه.

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك مريضة راقدة على الطاولة، تبدو في الثلاثين من عمرها. ساقها اليسرى مفقودة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غاضب؟”

* إشعار للاعب 0000! لقد فعّلت مهمة المذبح – رفيقة المعاناة.

لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.

رفيقة المعاناة: هذه ذكرى لا يستطيع نسيانها. عندما كان مقيدًا إلى السرير، عندما عُذّب حتى الجنون، حين فقد كل أمل… كانت هذه المريضة العادية هي من منحته بصيص النور.

لكن المستقبل في عالم المذبح قد تغيّر؛ “فو شنغ” لم يعُد في المستشفى، بل والده من كان موجودًا.

الشرط الأول: احمِ المريضة حتى شروق الشمس.

“ابنتي… لا تزال حيّة؟”

الشرط الثاني: حقّق أمنيتها الأخيرة – إيجاد ابنتها، مهما كان شكلها الآن.

“لم يكن بيني وبينها أي عداوة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

جمّد هذا الإشعار “هان فاي” في مكانه. ثم وجد سجلّ المريضة في الغرفة.

“ابنتي… لا تزال حيّة؟”

* الاسم: دو جينغ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

العمر: 31 سنة

أخيرًا، فهم “هان فاي” الهدف من هذا الغرض. أراد إعادة الطرف الصناعي إلى “دو جينغ”، لكن حين كشف القماش، رأى أن الجرح بدأ يتعفن. فتحت “دو جينغ” عينيها ببطء من شدة الألم. كانت شاحبة، وكأن الموت يطرق بابها.

عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ابقي هنا ولا تتحركي. جئت لأنقذك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استطاع “هان فاي” أن يخمّن القصة من خلال السجلّ والإشعار. في الواقع، أصيب “فو شنغ” بانهيار عصبي بعد رؤيته مقتل والده. وقد وجدت “دو جو” طريقة لإرساله إلى هذا المستشفى للعلاج، وهناك، التقى بـ “دو جينغ”. أحدهما طفل فقير قُتلت أمه ووالده قاتل، والأخرى أمّ فقدت أسرتها بأكملها.

المشاعر قادرة على منح الناس قوةً هائلة، وهذا الطبيب البدين كان أقوى بكثير من زملائه، وربما يعود السبب إلى هذا الوجه الغاضب. ولمنع الوجه من التعافي، استخدم “هان فاي” قدرة R.I.P ليمزّقه إربًا. أما “وورم” الذي كان مختبئًا في الجناح السادس، فقد شاهد كل ذلك. عضّ يديه كي لا يُصدر صوتًا. ما رآه كان قاسيًا بشكل لا يُحتمل!

“حسب الإشعار، ساعدت دو جينغ فو شنغ كثيرًا.”

لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.

لكن المستقبل في عالم المذبح قد تغيّر؛ “فو شنغ” لم يعُد في المستشفى، بل والده من كان موجودًا.

“وورم، أحضر الساق!”

“وورم، أحضر الساق!”

“هل تسمعينني؟”

أخيرًا، فهم “هان فاي” الهدف من هذا الغرض. أراد إعادة الطرف الصناعي إلى “دو جينغ”، لكن حين كشف القماش، رأى أن الجرح بدأ يتعفن. فتحت “دو جينغ” عينيها ببطء من شدة الألم. كانت شاحبة، وكأن الموت يطرق بابها.

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ابقي هنا ولا تتحركي. جئت لأنقذك.”

عثر “هان فاي” على ضمادات في الغرفة. عمل بمهارة لوقف النزيف، لكن المرأة لم تُظهر أي رغبة في الحياة. لم تتفاعل مع ما حولها. تذكّر “هان فاي” حينها “فو شنغ”؛ فكلاهما غرق في اليأس ولم يعودا يهتمان بالحياة. وكان على “هان فاي” الذهاب إلى أخطر مكان… المبنى السابع. وإذا استمرت “دو جينغ” بهذا الشكل، فلن يستطيع أحد إنقاذها. فمن لا يريد الحياة، لن يُجدي معه أي تدخل.

عثر “هان فاي” على ضمادات في الغرفة. عمل بمهارة لوقف النزيف، لكن المرأة لم تُظهر أي رغبة في الحياة. لم تتفاعل مع ما حولها. تذكّر “هان فاي” حينها “فو شنغ”؛ فكلاهما غرق في اليأس ولم يعودا يهتمان بالحياة. وكان على “هان فاي” الذهاب إلى أخطر مكان… المبنى السابع. وإذا استمرت “دو جينغ” بهذا الشكل، فلن يستطيع أحد إنقاذها. فمن لا يريد الحياة، لن يُجدي معه أي تدخل.

هزّت “دو جينغ” رأسها.

“هل تسمعينني؟”

“أأنتِ أيضًا دواء لدو جو؟”

جثا “هان فاي” إلى جانبها وحدّق في وجهها الخالي من التعبير.

عميلة VIP سابقة في المبنى الأول، مصدر أموالها مجهول. تعرّضت لحادث سير في 15 يونيو. توفي زوجها وابنتها في الحادث، وفقدت ساقها اليسرى. جسمها سليم، لكن عقلها تأثر بالحزن الشديد. تظهر عليها علامات إيذاء النفس. بناءً على اقتراح الطبيبة دو جو، تم نقل المريضة إلى المبنى السابع للعزل.

أفضل طريقة لإنقاذ شخص يائس… هي منحه الأمل، مهما كان زائفًا.

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“في الحقيقة، هناك شيء أخفيناه عنك.” همس “هان فاي” في أذنها.

جثا “هان فاي” إلى جانبها وحدّق في وجهها الخالي من التعبير.

“ابنتك لم تمت في الحادث. لا أعلم ما تاريخك مع دو جو، لكنها أمرتنا بألا نُخبرك. إنها تخطط لشيء مرعب بحق ابنتك.”

وما إن نطق بذلك حتى دفعت “دو جينغ” نفسها لتجلس، مستندةً إلى ذراعيها المصابتين.

وبفضل تأثير كلمات اللعنة، كانت كلماته مقنعة إلى أقصى درجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وجه غاضب؟”

حين سمعَت “دو جينغ” أن ابنتها ما زالت على قيد الحياة، لمعت عيناها. التفتت لتنظر إلى “هان فاي”، وقد زال اليأس من نظرتها.

“هل تسمعينني؟”

“أشك في أن دو جو كانت خلف حادث السيارة. هل دخلتما في شجار داخل المبنى الأول؟”

“لو سألتني، سأقول إن هذا هو عمله الحقيقي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كلمات “هان فاي” أشعلت الغضب والشك في قلب “دو جينغ”. اختفى الجمود من وجهها، وبدأت شفتاها الزرقاوان تتحركان ببطء:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تتسرعي!”

“ابنتي… لا تزال حيّة؟”

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

“نعم. وأستطيع أن أخبرك أنها ربما ما زالت في هذا المستشفى. يمكننا البحث عنها معًا.”

“هل تسمعينني؟”

وما إن نطق بذلك حتى دفعت “دو جينغ” نفسها لتجلس، مستندةً إلى ذراعيها المصابتين.

كانت الغرفة نصف مفتوحة. تصميمها يشبه تلك في المبنى الأول، لكن الأرض مليئة بالمعدات المكسورة والأطراف الصناعية الزائفة.

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

“سأفعل أي شيء… فقط أعدني بها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا تتسرعي!”

هزّت “دو جينغ” رأسها.

لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.

لاحظ “هان فاي” عند جلوسها أن على ظهرها وجوهًا كثيرة لـ “دو جو”، لكن أعينها جميعًا كانت مغمضة.

“أأنتِ أيضًا دواء لدو جو؟”

“إنها… أختي الكبرى.”

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

لم تُجِب، لكن أصابعها انقبضت حين سمعَت الاسم.

“سجلّك يقول إنك كنتِ من كبار الشخصيات في المبنى الأول، فلا بد أنك تعرفين دو جو. ما القصة بينكما؟ لِمَ كل هذا الحقد؟”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر إليها “هان فاي”، فرأى أنها تُشبه “دو جو”.

“هل هو مجرد ممثل أفلام رعب حقًا؟”

“لم يكن بيني وبينها أي عداوة.”

“ملابس المرضى تجعلك ملفتًا للنظر. ارتدِ زي الحراس هذا.”

هزّت “دو جينغ” رأسها.

توجه “هان فاي” نحو منتصف الغرفة. هناك طاولة جراحية مغطاة بقطعة قماش ملطخة بالدماء. رفع القماش، ووجِم وجهه.

“إنها… أختي الكبرى.”

“يا له من دجّال…”

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحذير! إتمام هذه المهمة يمنح اللاعب فرصة للحصول على مكافأة مذبح خاصة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يمكن انتزاع المشاعر والذكريات بهذه الأشياء؟”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط