الأسطورة الحضرية
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ترجمة: Arisu san
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
وقبيل غروب الشمس، نادى الأشقر إلى الزقاق. فقد أمضى يومه في فعل الخير، وارتفعت نقاطه كثيرًا. وإن لم يحدث ما يعيق ذلك، فسيصل إلى المستوى العشرين في اليوم التالي.
ترجمة: Arisu san
بعد العشاء، حسب هان فاي الوقت الذي قد يظهر فيه الشبح، ثم استسلم للنوم.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“أ… أريد العودة إلى المنزل. لم أنهِ واجبي المدرسي بعد، وعائلتي تبحث عني.”
“بالتأكيد، يمكنك المغادرة حالما يأتون.”
كان الفتى الأشقر قد أبصر النور بعد لقائه بـ هان فاي؛ تلاشت الظلمة التي كانت تملأه، وكل ما أراده الآن هو التركيز على دراسته، الهروب من هذه المدينة، وألا يعود إليها أبدًا.
في ذلك الوقت، كان فو يي شابًا ذكيًا موهوبًا لا يرى في حياته سوى تشاو تشيان.
كان هان فاي مختلفًا عن الأشقياء الذين اعتادوا التنمّر عليه؛ كان رجلًا يسعى للعدالة… بل ومفرطًا في ذلك.
وعندما ظهر وجه هان فاي عند نافذته، كاد أن يُغمى عليه، كما لو أنه رأى ملاكًا من السماء.
“تريد العودة إلى منزلك؟ تريد التركيز على دراستك؟” تأمل هان فاي وجه الشاب المليء بالندم.
كان الفتى محظوظًا بلقائه بـ هان فاي.
“أعتقد أن هذا أمر جيد… أن يكون سبب هذا التغيير نابعًا من داخله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر هان فاي إلى فو شنغ، تذكّر النسخة الأخرى منه، تلك التي كانت ترتدي زيّ المرضى ومقيّدة إلى السرير…
“إذاً… هل يمكنني الذهاب الآن؟” نظر الفتى الأشقر إلى هان فاي مترقبًا، لكنه سرعان ما صرف بصره. فثمّ أمران لا يمكن التحديق فيهما طويلًا: الشمس… ونظرة هان فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أعضاء الفريق قد عملوا مع فو يي لفترة طويلة، وتأثروا كثيرًا بهبوط رتبته، لكن لم يغادر أحدٌ الفريق. كان فو يي موهوبًا، بارعًا في التعامل مع الآخرين.
“يمكنك الذهاب متى شئت. لكن هناك الكثير من الأطفال التائهين مثلك. أذكر أن مجموعة منكم قد تنمّرت على فو شنغ. أعتقد أن أصدقاءك بحاجة إلى الخلاص أيضًا.”
ابتسم هان فاي وهو يراقب نقاط الخبرة ترتفع لديه. كان لقب “السامري الصالح” مناسبًا له.
حمل هان فاي الفتى عن الأرض. ارتجف الأشقر من طيبة هان فاي المفاجئة.
“ما نوع الأصدقاء الذين لديك؟ أجريت كل تلك المكالمات، ولم يأتِ أحدٌ للبحث عنك.”
“هل أستدعيهم لأجلك؟”
لم يأتِ الفتى، فاضطر هان فاي للذهاب إلى منزله.
“بالتأكيد، يمكنك المغادرة حالما يأتون.”
أخذ هان فاي ساعته وماله من الفتى.
شعر هان فاي بالرضا. فقد استطاع أن يهدي هؤلاء الأولاد الساقطين إلى الطريق القويم.
ابتسم هان فاي وهو يراقب نقاط الخبرة ترتفع لديه. كان لقب “السامري الصالح” مناسبًا له.
“ولكن… ماذا لو لم يرغبوا بالمجيء؟”
كان الفتى محظوظًا بلقائه بـ هان فاي.
أدرك الفتى أخيرًا مدى خطورة عالم البالغين. بالمقارنة به، بدت المدرسة أنظف بكثير. وهكذا قرر أن يركّز على دراسته.
في الحياة المثالية، كل عشرة مستويات تمثّل نقطة تحوّل. وكان هان فاي فضوليًا بشأن ما سيُفتح له عندما يبلغ المستوى العشرين.
“ستبقى هنا حتى يصل أصدقاؤك. سأتولى حمايتك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ابتسم هان فاي وهو يراقب نقاط الخبرة ترتفع لديه. كان لقب “السامري الصالح” مناسبًا له.
ذلك المستقبل السيء.
وبما أن نقاط الخبرة لم تكن كثيرة في كل مرة، فقد اضطر لتكرار العملية مرارًا. من الناحية التقنية، لم يرتكب هان فاي أي خطأ: لم يجبر الأشقياء على سرقة الأشقر، ولم يؤذِ المارة الأبرياء، بل على العكس… ساهم في تحسين الأمن في البلدة.
“لم أذهب إلى المدرسة اليوم… تذكّرني بالكثير من الماضي.”
في عالم حاكم المرآة، استخدم مدير المركز التجاري السابق جشع الناس لتحويل “بئر الأمنيات” إلى “بئر ملعون لا يُذكر”. أما المدير الجديد – هان فاي – فقد استخدم الجشع ذاته لزيادة نقاطه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تأتِ إلي، فسآتي أنا إليك. عليك أن تدرك هذا.”
وقبيل غروب الشمس، نادى الأشقر إلى الزقاق. فقد أمضى يومه في فعل الخير، وارتفعت نقاطه كثيرًا. وإن لم يحدث ما يعيق ذلك، فسيصل إلى المستوى العشرين في اليوم التالي.
نزعت تشاو تشيان السماعات وهي لا تزال تحت تأثير الصدمة.
في الحياة المثالية، كل عشرة مستويات تمثّل نقطة تحوّل. وكان هان فاي فضوليًا بشأن ما سيُفتح له عندما يبلغ المستوى العشرين.
“هل أستدعيهم لأجلك؟”
“ما نوع الأصدقاء الذين لديك؟ أجريت كل تلك المكالمات، ولم يأتِ أحدٌ للبحث عنك.”
ظنت تشاو تشيان أن سعادته نابعة من نيل رضاها. وتذكّرت الأيام الأولى لانضمامه إلى الشركة…
أخذ هان فاي ساعته وماله من الفتى.
لم يعد أحد يعرف من سيرحل، ومن سيبقى.
“أعرف عنوان منزلك، ورقم هاتفك، واسم مدرستك. عليك أن تعود غدًا لمساعدتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا ذهبت لتسجيلها؟ سمعت من فريقك أنك سجلت أغنية الموضوع. ظننت أنهم يمزحون.”
أخرج هان فاي 200 يوان وأعطاها للفتى الأشقر.
بدأت النغمة الأولى… وارتفعت الظلمة. كانت الأغنية تحمل روحًا خاصة بها.
“هذه أجرتك لليوم. اشترِ شيئًا جيدًا لنفسك. أليس من الأفضل كسب المال بطريقة مشروعة؟”
وفي صباح اليوم التالي، استيقظ كلّ من هان فاي وفو شنغ في الوقت المحدد.
أمسك الفتى بالمال، وهو يدرك أنه كاد يخسر حياته من أجل هذا المبلغ.
ابتسم هان فاي وهو يراقب نقاط الخبرة ترتفع لديه. كان لقب “السامري الصالح” مناسبًا له.
“أراك غدًا.”
وبما أن نقاط الخبرة لم تكن كثيرة في كل مرة، فقد اضطر لتكرار العملية مرارًا. من الناحية التقنية، لم يرتكب هان فاي أي خطأ: لم يجبر الأشقياء على سرقة الأشقر، ولم يؤذِ المارة الأبرياء، بل على العكس… ساهم في تحسين الأمن في البلدة.
ارتدى هان فاي سترته مجددًا.
كما أن المنزل في مهمة المدير كان صغيرًا جدًا، مختلفًا عن بيت فو يي الحالي.
“إن لم تأتِ إليّ، فسآتي أنا إليك.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ارتجف الفتى. لم يبدُ الأمر مختلفًا كثيرًا عن تعرّضه للمطاردة من قِبل شبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما نظر هان فاي إلى فو شنغ، تذكّر النسخة الأخرى منه، تلك التي كانت ترتدي زيّ المرضى ومقيّدة إلى السرير…
عاد هان فاي إلى الشركة ليتفقد تقدّم أعضاء فريقه. كان الجميع يعمل بجد، واقتربوا من خط النهاية.
لكنه كان يبذل قصارى جهده ليترك لفو شنغ ذكريات طيبة.
“يبدو أن الجميع يأخذ هذا الأمر على محمل الجد.”
“يا للجنون… الآخرون يغادرون خريطة البداية عند المستوى العشرين، أما أنا… فقد وصلت إلى أعماق الجحيم.”
كان أعضاء الفريق قد عملوا مع فو يي لفترة طويلة، وتأثروا كثيرًا بهبوط رتبته، لكن لم يغادر أحدٌ الفريق. كان فو يي موهوبًا، بارعًا في التعامل مع الآخرين.
فعندما لم يجرؤ أي شرير على الظهور…
أحضر هان فاي ملفات الموسيقى لعرضها على تشاو تشيان. فبعد يوم كامل من التجوال، كان عليه إظهار بعض النتائج.
“لدي نسخة معدّلة. استمعي إليها. تحتوي هذه الأغنية على أشياء كثيرة أود قولها.”
ولأن تشاو تشيان لم تسمع “لعنته” من قبل، فقد كانت الفرصة المثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الفتى الأشقر قد أبصر النور بعد لقائه بـ هان فاي؛ تلاشت الظلمة التي كانت تملأه، وكل ما أراده الآن هو التركيز على دراسته، الهروب من هذه المدينة، وألا يعود إليها أبدًا.
دخل المكتب بعد أن طرق الباب، ووضع الأغنية أمامها.
لكنه كان يبذل قصارى جهده ليترك لفو شنغ ذكريات طيبة.
“المديرة تشاو، استمعي إلى هذه.”
“لماذا لم تعد إلى المنزل؟”
“حقًا ذهبت لتسجيلها؟ سمعت من فريقك أنك سجلت أغنية الموضوع. ظننت أنهم يمزحون.”
“غدًا سأقوم بتحرير الموسيقى الخلفية والتوزيع.”
“لدي نسخة معدّلة. استمعي إليها. تحتوي هذه الأغنية على أشياء كثيرة أود قولها.”
أمسك الفتى بالمال، وهو يدرك أنه كاد يخسر حياته من أجل هذا المبلغ.
ناولها السماعات وجلس جانبًا يراقب.
“هذه أجرتك لليوم. اشترِ شيئًا جيدًا لنفسك. أليس من الأفضل كسب المال بطريقة مشروعة؟”
بدأت النغمة الأولى… وارتفعت الظلمة. كانت الأغنية تحمل روحًا خاصة بها.
لم يعد أحد يعرف من سيرحل، ومن سيبقى.
نظرت تشاو تشيان بدهشة إلى هان فاي، بينما لم يصرف الأخير بصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تأتِ إلي، فسآتي أنا إليك. عليك أن تدرك هذا.”
لقد فتح قلبه في هذه الأغنية، ملأها بمشاعره الصادقة.
لم تستفق تشاو تشيان من شرودها إلا بعد مغادرة هان فاي.
وكانت هذه المرة الأولى التي تتمكن فيها تشاو تشيان من الدخول إلى قلب هان فاي.
الأسطورة الحضرية
لم يكن عالمه مملوءًا بالمجون، بل كان قلبه نقيًّا، لكن تغطيه طبقة من الظلام تحجب الآخرين عنه.
“ستبقى هنا حتى يصل أصدقاؤك. سأتولى حمايتك.”
* “أنا خاطئ لا يُغتفر، الموت يقترب مني. أعلم أنني لن أحظى بتفهمكم، وكل ما أرجوه… أن تخفّفوا من كراهيتكم نحوي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع شروق الشمس، ارتدى هان فاي سترته، ووقف على الرصيف الخالي يتأمل خصائصه بابتسامة راضية.
استخدم هان فاي كلمات ملعونة في الأغنية اللامذكورة.
ولحسن الحظ، حين يُغلق الله بابًا، يفتح نافذة.
وبعد انتهاء الأغنية، سمع النظام يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب متى شئت. لكن هناك الكثير من الأطفال التائهين مثلك. أذكر أن مجموعة منكم قد تنمّرت على فو شنغ. أعتقد أن أصدقاءك بحاجة إلى الخلاص أيضًا.”
“إشعار للاعب 0000: كراهية تشاو تشيان تجاهك انخفضت بمقدار 1 (المجموع: 2).”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب متى شئت. لكن هناك الكثير من الأطفال التائهين مثلك. أذكر أن مجموعة منكم قد تنمّرت على فو شنغ. أعتقد أن أصدقاءك بحاجة إلى الخلاص أيضًا.”
نزعت تشاو تشيان السماعات وهي لا تزال تحت تأثير الصدمة.
“يبدو أن الجميع يأخذ هذا الأمر على محمل الجد.”
“اللحن… فريد من نوعه. ليس مذهلًا جدًا، لكنه يجبرك على الاستماع.
كان الفتى محظوظًا بلقائه بـ هان فاي.
يشعرك أن الظلمة تحيط بك مهما فعلت، كأنها جلد ثانٍ لك.”
حاول فو شنغ العودة إلى المدرسة، فيما توجّه هان فاي إلى الشركة لتسجيل الدخول، ثم خرج يبحث عن الفتى الأشقر.
ثم أدركت فجأة غرابة ما قالت، فسعلت وأضافت:
لم يأتِ الفتى، فاضطر هان فاي للذهاب إلى منزله.
“يبدو أنني استهنت بك. هذه الأغنية مناسبة جدًا للعبة. عمل رائع.”
ترجمة: Arisu san
“غدًا سأقوم بتحرير الموسيقى الخلفية والتوزيع.”
لم يعد أحد يعرف من سيرحل، ومن سيبقى.
ابتسم هان فاي بسعادة. فقد بات لديه الآن مبرر ليتغيّب عن العمل غدًا.
ترجمة: Arisu san
ظنت تشاو تشيان أن سعادته نابعة من نيل رضاها. وتذكّرت الأيام الأولى لانضمامه إلى الشركة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعرف عنوان منزلك، ورقم هاتفك، واسم مدرستك. عليك أن تعود غدًا لمساعدتي.”
حينها، لم يكن يعرف شيئًا، وكانت تعلّمه كل شيء خطوة بخطوة.
“المديرة تشاو، استمعي إلى هذه.”
في ذلك الوقت، كان فو يي شابًا ذكيًا موهوبًا لا يرى في حياته سوى تشاو تشيان.
حدّقت في الباب، وقد بدأ الانزعاج يتسلّل إلى قلبها.
لم تستفق تشاو تشيان من شرودها إلا بعد مغادرة هان فاي.
“يا للجنون… الآخرون يغادرون خريطة البداية عند المستوى العشرين، أما أنا… فقد وصلت إلى أعماق الجحيم.”
حدّقت في الباب، وقد بدأ الانزعاج يتسلّل إلى قلبها.
“لا بأس… خذ وقتك. ما زال أمامك متّسع.”
لم يكن بإمكان هان فاي أن يساعد أعضاء فريقه أكثر من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إن لم تأتِ إلي، فسآتي أنا إليك. عليك أن تدرك هذا.”
سألهم عمّا يريدون تناوله، وطلب وجبات سريعة للجميع.
ابتسم هان فاي بسعادة. فقد بات لديه الآن مبرر ليتغيّب عن العمل غدًا.
ثم غادر إلى منزله، إذ لم يكن هناك ما يشغله أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدركت فجأة غرابة ما قالت، فسعلت وأضافت:
وعند مدخل الحي، لمح فو شنغ جالسًا على إحدى معدات التمارين، مرتديًا زيه المدرسي.
“يبدو أنني استهنت بك. هذه الأغنية مناسبة جدًا للعبة. عمل رائع.”
“لماذا لم تعد إلى المنزل؟”
لم يكن هان فاي يعلم كم من الوقت ستستمر هذه الأيام الجميلة.
لم يسأله هان فاي عمّا إذا كان قد ذهب إلى المدرسة.
“بالتأكيد، يمكنك المغادرة حالما يأتون.”
فما كان يهمّه حقًا هو عودة فو شنغ إلى البيت، ليجلسا كعائلة مجددًا.
ومن يصادفه… يسقط مغشيًا عليه.
لم يكن فو شنغ معتادًا بعد على الحديث مع هان فاي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم حاكم المرآة، استخدم مدير المركز التجاري السابق جشع الناس لتحويل “بئر الأمنيات” إلى “بئر ملعون لا يُذكر”. أما المدير الجديد – هان فاي – فقد استخدم الجشع ذاته لزيادة نقاطه.
أمسك بحقيبته، وبعد صمت طويل قال:
ارتجف الفتى. لم يبدُ الأمر مختلفًا كثيرًا عن تعرّضه للمطاردة من قِبل شبح.
“لم أذهب إلى المدرسة اليوم… تذكّرني بالكثير من الماضي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى هان فاي سترته مجددًا.
“لا بأس… خذ وقتك. ما زال أمامك متّسع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن… ماذا لو لم يرغبوا بالمجيء؟”
عندما نظر هان فاي إلى فو شنغ، تذكّر النسخة الأخرى منه، تلك التي كانت ترتدي زيّ المرضى ومقيّدة إلى السرير…
“أ… أريد العودة إلى المنزل. لم أنهِ واجبي المدرسي بعد، وعائلتي تبحث عني.”
ذلك المستقبل السيء.
ظنت تشاو تشيان أن سعادته نابعة من نيل رضاها. وتذكّرت الأيام الأولى لانضمامه إلى الشركة…
كما أن المنزل في مهمة المدير كان صغيرًا جدًا، مختلفًا عن بيت فو يي الحالي.
شعر هان فاي بالرضا. فقد استطاع أن يهدي هؤلاء الأولاد الساقطين إلى الطريق القويم.
وهذا يعني أن أمرًا جللًا يوشك أن يصيب هذه العائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد فتح قلبه في هذه الأغنية، ملأها بمشاعره الصادقة.
“يجب أن أكون مستعدًا.”
مع شروق كل شمس، يظهر شاب ذو شعر أشقر وعيون شاحبة في أزقة مجهولة.
حمل حقيبة فو شنغ وابتسم.
“هل أستدعيهم لأجلك؟”
“هيا… لنعد إلى المنزل.”
“هذه أجرتك لليوم. اشترِ شيئًا جيدًا لنفسك. أليس من الأفضل كسب المال بطريقة مشروعة؟”
أعدّ هان فاي العشاء لعائلته، وجلس فو شنغ معهم إلى المائدة.
“أ… أريد العودة إلى المنزل. لم أنهِ واجبي المدرسي بعد، وعائلتي تبحث عني.”
لم يكن هان فاي يعلم كم من الوقت ستستمر هذه الأيام الجميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فما كان يهمّه حقًا هو عودة فو شنغ إلى البيت، ليجلسا كعائلة مجددًا.
لكنه كان يبذل قصارى جهده ليترك لفو شنغ ذكريات طيبة.
كان قد بلغ المستوى العشرين!
لقد غيّر فو شنغ عالم هان فاي، والآن أراد هان فاي أن يغيّر عالم فو شنغ.
“أ… أريد العودة إلى المنزل. لم أنهِ واجبي المدرسي بعد، وعائلتي تبحث عني.”
بعد العشاء، حسب هان فاي الوقت الذي قد يظهر فيه الشبح، ثم استسلم للنوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتدى هان فاي سترته مجددًا.
وفي صباح اليوم التالي، استيقظ كلّ من هان فاي وفو شنغ في الوقت المحدد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يكتفي بصنع تعبيرات وجه غريبة للمارة، ويهمس بلعنات لا تُسمع.
حاول فو شنغ العودة إلى المدرسة، فيما توجّه هان فاي إلى الشركة لتسجيل الدخول، ثم خرج يبحث عن الفتى الأشقر.
“بالتأكيد، يمكنك المغادرة حالما يأتون.”
لم يأتِ الفتى، فاضطر هان فاي للذهاب إلى منزله.
“إذاً… هل يمكنني الذهاب الآن؟” نظر الفتى الأشقر إلى هان فاي مترقبًا، لكنه سرعان ما صرف بصره. فثمّ أمران لا يمكن التحديق فيهما طويلًا: الشمس… ونظرة هان فاي.
كان الفتى ينتمي إلى عائلة ثرية، ويعيش في فيلا مكوّنة من طابقين.
“أراك غدًا.”
لكن والديه كانا منشغلين دومًا بالعمل، وهذا ما سمح له بالانحراف.
وليست غنية، لأنها تأوي عددًا كبيرًا من المشردين.
ولحسن الحظ، حين يُغلق الله بابًا، يفتح نافذة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد انتهاء الأغنية، سمع النظام يقول:
كان الفتى محظوظًا بلقائه بـ هان فاي.
لم يأتِ الفتى، فاضطر هان فاي للذهاب إلى منزله.
وعندما ظهر وجه هان فاي عند نافذته، كاد أن يُغمى عليه، كما لو أنه رأى ملاكًا من السماء.
“تريد العودة إلى منزلك؟ تريد التركيز على دراستك؟” تأمل هان فاي وجه الشاب المليء بالندم.
“إن لم تأتِ إلي، فسآتي أنا إليك. عليك أن تدرك هذا.”
“إذاً… هل يمكنني الذهاب الآن؟” نظر الفتى الأشقر إلى هان فاي مترقبًا، لكنه سرعان ما صرف بصره. فثمّ أمران لا يمكن التحديق فيهما طويلًا: الشمس… ونظرة هان فاي.
أخذ هان فاي الفتى بعيدًا عن منزله.
ظنت تشاو تشيان أن سعادته نابعة من نيل رضاها. وتذكّرت الأيام الأولى لانضمامه إلى الشركة…
“هيا. اليوم، سنتمشّى في أماكن… حيث الأمن أضعف.”
أمسك الفتى بالمال، وهو يدرك أنه كاد يخسر حياته من أجل هذا المبلغ.
الأسطورة الحضرية
ناولها السماعات وجلس جانبًا يراقب.
كانت منطقة وسط المدينة أكثر الأماكن انفلاتًا في هذه المدينة.
“إشعار للاعب 0000: كراهية تشاو تشيان تجاهك انخفضت بمقدار 1 (المجموع: 2).”
ليست فقيرة، لأن حياة الليل تتمركز فيها، حيث تنتشر النوادي والمطاعم والفنادق، سواءً الشرعية أو غير القانونية.
وكانت هذه المرة الأولى التي تتمكن فيها تشاو تشيان من الدخول إلى قلب هان فاي.
وليست غنية، لأنها تأوي عددًا كبيرًا من المشردين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم أدركت فجأة غرابة ما قالت، فسعلت وأضافت:
وكانت المنطقة صداعًا مزمنًا للشرطة، لكن كل شيء بدأ يتغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في عالم حاكم المرآة، استخدم مدير المركز التجاري السابق جشع الناس لتحويل “بئر الأمنيات” إلى “بئر ملعون لا يُذكر”. أما المدير الجديد – هان فاي – فقد استخدم الجشع ذاته لزيادة نقاطه.
فمنذ وقت غير معروف، بدأت أسطورة حضرية مرعبة بالانتشار هناك.
“هل أستدعيهم لأجلك؟”
مع شروق كل شمس، يظهر شاب ذو شعر أشقر وعيون شاحبة في أزقة مجهولة.
ثم غادر إلى منزله، إذ لم يكن هناك ما يشغله أكثر.
يكتفي بصنع تعبيرات وجه غريبة للمارة، ويهمس بلعنات لا تُسمع.
“إذاً… هل يمكنني الذهاب الآن؟” نظر الفتى الأشقر إلى هان فاي مترقبًا، لكنه سرعان ما صرف بصره. فثمّ أمران لا يمكن التحديق فيهما طويلًا: الشمس… ونظرة هان فاي.
ومن يصادفه… يسقط مغشيًا عليه.
ارتجف الفتى. لم يبدُ الأمر مختلفًا كثيرًا عن تعرّضه للمطاردة من قِبل شبح.
قال بعض الناس إنه روح شاب بريء قُتل في وسط المدينة.
بدأت القوى في وسط المدينة بالتغيّر.
وقال آخرون إنه تجسيد للإله نفسه.
ظنت تشاو تشيان أن سعادته نابعة من نيل رضاها. وتذكّرت الأيام الأولى لانضمامه إلى الشركة…
وفي أحد الأيام، صادف زعيم مافيا هذا الفتى.
يشعرك أن الظلمة تحيط بك مهما فعلت، كأنها جلد ثانٍ لك.”
وبعد لقائه، تغيّر الزعيم كليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا ذهبت لتسجيلها؟ سمعت من فريقك أنك سجلت أغنية الموضوع. ظننت أنهم يمزحون.”
لم يعرف أحدٌ ما الذي جرى داخل ذلك الزقاق، لكن الجميع لاحظ تحوّله إلى فاعل خير.
وكانت المنطقة صداعًا مزمنًا للشرطة، لكن كل شيء بدأ يتغير.
بدأت القوى في وسط المدينة بالتغيّر.
“بالتأكيد، يمكنك المغادرة حالما يأتون.”
قوى جديدة ظهرت، والقديمة باتت قلقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فما كان يهمّه حقًا هو عودة فو شنغ إلى البيت، ليجلسا كعائلة مجددًا.
لم يعد أحد يعرف من سيرحل، ومن سيبقى.
* “أنا خاطئ لا يُغتفر، الموت يقترب مني. أعلم أنني لن أحظى بتفهمكم، وكل ما أرجوه… أن تخفّفوا من كراهيتكم نحوي.”
ومع شروق الشمس، ارتدى هان فاي سترته، ووقف على الرصيف الخالي يتأمل خصائصه بابتسامة راضية.
“يا للجنون… الآخرون يغادرون خريطة البداية عند المستوى العشرين، أما أنا… فقد وصلت إلى أعماق الجحيم.”
فعندما لم يجرؤ أي شرير على الظهور…
وليست غنية، لأنها تأوي عددًا كبيرًا من المشردين.
كان قد بلغ المستوى العشرين!
“أ… أريد العودة إلى المنزل. لم أنهِ واجبي المدرسي بعد، وعائلتي تبحث عني.”
“يا للجنون… الآخرون يغادرون خريطة البداية عند المستوى العشرين، أما أنا… فقد وصلت إلى أعماق الجحيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد لقائه، تغيّر الزعيم كليًا.
“يجب أن أكون مستعدًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
