You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 555

الضغط

الضغط

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

«سأفكر بالأمر…»

ترجمة: Arisu san

«سأفكر بالأمر…»

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

«أنصحكِ بالذهاب إلى شركته غدًا. لن يرفضك أمام الناس، صحيح؟»

«إشعار للاعب 0000! تم تفعيل تأثير “فاعل الخير”. لقد أنقذت الفتاة المريضة وحصلت على الكثير من نقاط الخبرة.» هكذا قال النظام، لكن تركيز “هان فاي” انصب بالكامل على الفتاة.

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«اسمك فو يي؟»

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

كان اسمها قريبًا من “فو يي”. يحملان نفس اسم العائلة، لذا فالأرجح أنها ابنته غير الشرعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

ركع “هان فاي” وشعر بدوار، تخلخلت قدماه فجلس على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

حين واجه النساء اللواتي أردن قتله، كان يواسي نفسه بأن لا شيء أسوأ يمكن أن يحدث… لكن القدر أهداه “هدية” جديدة: فتاة صغيرة.

عادةً، تمنع المدرسة طلابها من الصعود إلى هذا الجبل.

حدّق “هان فاي” في الفتاة التي قتلته عدة مرات من قبل، وارتسمت على وجهه ملامح معقدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الأم هاتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

كان أشبه بطفل راشد أحيانًا.

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

حدّق “هان فاي” في الفتاة التي قتلته عدة مرات من قبل، وارتسمت على وجهه ملامح معقدة.

أجابت الفتاة بتفاؤل، لم تفقد الأمل بسبب مرضها، بل واجهته بشجاعة. كانت طيبة القلب، والدليل الأوضح أنها خاطرت بحياتها لإنقاذ القطة الضالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

فرحت زوجته له.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

وفي ذلك النور، كان طالب يستند إلى الحاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خجولة، تتحاشى النظر في عيني “هان فاي” وهي تتحدث.

أظهر الطبيب نفاد صبره.

«جيّد.» ابتسم “هان فاي”، لكنه أخرج هاتفه بصمت وبدأ بالبحث.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

ضمور العضلات التقدّمي لا يمكن علاجه. معظم الأطفال المصابين يفقدون القدرة على الحركة ويموتون قبل بلوغ العشرين بسبب فشل في القلب.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

بمعنى آخر، الإصابة بهذا المرض تعني بدء العد التنازلي للحياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

ضمور العضلات التقدّمي لا يمكن علاجه. معظم الأطفال المصابين يفقدون القدرة على الحركة ويموتون قبل بلوغ العشرين بسبب فشل في القلب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«متى ستعود والدتكِ؟»

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

«لا أعلم… انتقلنا للتو إلى هنا. أمي قالت إن فرص العمل أفضل في المدينة، وإن علاجي سيكون أيسر. مؤخرًا، أصبحت تخرج في وقت مبكر وتعود متأخرة. إنها تعمل بجد.»

فرحت زوجته له.

بدت الفتاة تشعر بالذنب. «لو لم أكن موجودة، لكانت حياتها أفضل.»

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

«لا تفكري هكذا أبدًا.»

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

«أعلم.» ابتسمت الفتاة له. كان ابتسامها رائعًا. «لذا سأبذل قصارى جهدي لأتحسن، وسأعتني بها حين أكبر.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل “هان فاي” شيئًا، بل راح يمشّط شعرها المبعثر بأصابعه.

وضع “هان فاي” “فو تيان” على المقعد، ثم نظر إلى “فو شنغ” وزوجته.

لم تُبدِ الفتاة أي مقاومة، كانت تشعر أنها التقت بـ”هان فاي” من قبل. وحين تتحدث إليه، يكون صوتها ناعمًا، كأنها تخشى أن تخيفه.

«عليّ الرحيل. هذا رقمي، اتصلي بي إذا واجهتِ أي مشكلة. حين أنتهي من بعض الأمور، سأعود لزيارتك.»

«ها هو! أيها المدير، تعال بسرعة!»

كان “فو شنغ” لا يزال يراقب الآخرين.

اندفع موظف الاستقبال وزوجان مسنّان إلى الطابق الرابع، يحملون مكانس وعصي، يحدّقون بغضب في “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدثا كثيرًا، بل تأملا المدينة حتى رنّ هاتف “هان فاي”.

«عليّ الرحيل. هذا رقمي، اتصلي بي إذا واجهتِ أي مشكلة. حين أنتهي من بعض الأمور، سأعود لزيارتك.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

«لا تؤذوه! أنا شاهد! هو شرطي بملابس مدنية! أنقذ هذه الطفلة!»

أجابت الفتاة بتفاؤل، لم تفقد الأمل بسبب مرضها، بل واجهته بشجاعة. كانت طيبة القلب، والدليل الأوضح أنها خاطرت بحياتها لإنقاذ القطة الضالة.

صرخ مدير المكتبة وهو يلهث صاعدًا الدرج.

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

«لحسن الحظ أنه كان موجودًا، وإلا لوقعت كارثة جديدة في هذا النزل!»

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يدخل “هان فاي” في نقاش مع المدير، وبعد أن دفع تعويضًا عن الباب، عاد إلى الفتاة.

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

«أمي لم تأخذ ماله… بل وبّخته. ترك المال بهدوء ورحل. لا أعرف إلى أين ذهب.»

كان “فو شنغ” لا يزال يراقب الآخرين.

تأملت قليلاً وقالت: «كان حزينًا حين غادر. يجب أن تهتم به.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إن لم تصدقيني، يمكنك الاتصال بهذا الرقم. والدي تركه لنا!»

«سأفعل.»

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينتظر “هان فاي” عودة والدة الفتاة، إذ كان مستعجلًا للعثور على “فو شنغ”.

«عليّ الرحيل. هذا رقمي، اتصلي بي إذا واجهتِ أي مشكلة. حين أنتهي من بعض الأمور، سأعود لزيارتك.»

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

«من المرجح أن فو ييي هي ابنة فو يي غير الشرعية، وفو شنغ يعرف ذلك. ربما جاء إلى هنا ليمنع حدوث مأساة.»

وحين رأى والده، مرّت مشاعر مختلفة في عينيه: اشمئزاز، وألم، وراحة.

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

أجابت الفتاة بتفاؤل، لم تفقد الأمل بسبب مرضها، بل واجهته بشجاعة. كانت طيبة القلب، والدليل الأوضح أنها خاطرت بحياتها لإنقاذ القطة الضالة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذ “هان فاي” قرارات لم يتخذها “فو يي” في الواقع، وبدأ عالم الذكريات يتغير.

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

«كان “فو شنغ” يحاول فعل شيء، لكنه فشل. لم يعد إلى المدرسة بل ذهب لمكان آخر.»

«لكنها الحقيقة! إنه يشبه الصورة تمامًا! لقد أنقذني اليوم. العم في المكتبة قال إنه شرطي!»

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الأم هاتفها.

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدثا كثيرًا، بل تأملا المدينة حتى رنّ هاتف “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، لم يكن “هان فاي” يعوّل عليهم أساسًا.

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

خرج من الزقاق، واتصل بمشاعر “فو شنغ” وحاول تتبعه.

ابتسمت الأم بحزن.

وأخيرًا، وصل إلى الجبل الصغير خلف المدرسة.

فرحت زوجته له.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

«شرطي؟»

عادةً، تمنع المدرسة طلابها من الصعود إلى هذا الجبل.

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«آخر ظهور له في كاميرات المراقبة كان هنا… هل جاء ليبقى وحيدًا؟»

«آسف… تغيّبت عن المدرسة مجددًا.» قالها دون أن ينظر إلى “هان فاي”، عينيه لا تزالان معلّقتين بالطلاب.

يوفّر الجبل إطلالة واسعة، يمكن رؤية الأبنية المجاورة وطلاب المدرسة.

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

«آمل ألا تكوني قد خِفتِ مما حصل اليوم.»

وصل إلى القمة، حيث كان هناك سطح مراقبة قيد الإنشاء، الحواجز مثبتة حديثًا.

نظر “هان فاي” إلى زوجته و”فو شنغ”، وقاد عائلته إلى مطعم لائق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضوء أصفر خافت ينبعث من السقالات.

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

وفي ذلك النور، كان طالب يستند إلى الحاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

كان زيّه المدرسي الجديد متجعّدًا، وحقيبته المليئة بالكتب وأوراق الامتحان على الأرض.

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

نظر إلى المدينة ليرى ما كان يشدّ انتباه ابنه.

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدخل “هان فاي” في نقاش مع المدير، وبعد أن دفع تعويضًا عن الباب، عاد إلى الفتاة.

لكل شخص سبب للبقاء حيًّا.

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

استدار “فو شنغ” حين سمع وقع الأقدام.

كانت زوجته.

وحين رأى والده، مرّت مشاعر مختلفة في عينيه: اشمئزاز، وألم، وراحة.

بدت الفتاة تشعر بالذنب. «لو لم أكن موجودة، لكانت حياتها أفضل.»

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كره والده، لكنه اشتاق لدفء العائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«آسف… تغيّبت عن المدرسة مجددًا.» قالها دون أن ينظر إلى “هان فاي”، عينيه لا تزالان معلّقتين بالطلاب.

قالت الفتاة بفرح.

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

«أخشى أن ذلك غير ممكن.»

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ممثلًا بارعًا، لكنه في تلك اللحظة كان صادقًا تمامًا.

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

اقترب الاثنان أكثر.

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

«يبدون سعداء جدًا… دومًا يبتسمون.»

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

كان “فو شنغ” لا يزال يراقب الآخرين.

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

«وأنا أبتسم كل يوم… هل يمكنك أن تعرف إن كنت سعيدًا؟»

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

لم يكن لديه أبناء، ولم يعرف كيف يكون أبًا صالحًا.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

كان أشبه بطفل راشد أحيانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيّر نبرة “دو جو”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدثا كثيرًا، بل تأملا المدينة حتى رنّ هاتف “هان فاي”.

«هذا المكان مناسب. فاليوم مهم جدًا بالنسبة لي.»

كانت زوجته.

«لكِ أن تفكري، لكن هل لدى ابنتكِ الوقت لذلك؟ أنتِ تؤخّرين أفضل فرصة لعلاجها.»

«علينا العودة. لا يجب أن نزيد قلق العائلة.»

كانت تلك أسعد لحظة لـ”هان فاي” منذ دخوله عالم الذكريات.

حمل “هان فاي” حقيبة “فو شنغ”.

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

«هيا، سنتناول العشاء في مطعم الليلة.»

نزلا الجبل، والتقيا بزوجة “هان فاي” القلقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ممثلًا بارعًا، لكنه في تلك اللحظة كان صادقًا تمامًا.

«كان “فو شنغ” يحاول فعل شيء، لكنه فشل. لم يعد إلى المدرسة بل ذهب لمكان آخر.»

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

«حسنًا، سأتصل. أريد شكره على كل حال.»

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

نزلا الجبل، والتقيا بزوجة “هان فاي” القلقة.

كان اسمها قريبًا من “فو يي”. يحملان نفس اسم العائلة، لذا فالأرجح أنها ابنته غير الشرعية.

على عكس “هان فاي”، هرعت إليه وبكت وهي تمسك بذراعي “فو شنغ”، تفحصه وتتفقد حاله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضوء أصفر خافت ينبعث من السقالات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قلقها حقيقيًا، كأنها والدته الحقيقية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

«هيا، سنتناول شيئًا طيبًا الليلة!»

قالت الفتاة بفرح.

نظر “هان فاي” إلى زوجته و”فو شنغ”، وقاد عائلته إلى مطعم لائق.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

«هذا المكان مناسب. فاليوم مهم جدًا بالنسبة لي.»

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

«هل تمت ترقيتك؟ أم حصلت على فرصة تصميم لعبة جديدة؟»

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

فرحت زوجته له.

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

«لا… لكننا سنأكل كعائلة الليلة.»

«جيّد.» ابتسم “هان فاي”، لكنه أخرج هاتفه بصمت وبدأ بالبحث.

وضع “هان فاي” “فو تيان” على المقعد، ثم نظر إلى “فو شنغ” وزوجته.

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

كانت تلك أسعد لحظة لـ”هان فاي” منذ دخوله عالم الذكريات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«آمل ألا تكوني قد خِفتِ مما حصل اليوم.»

بدت الفتاة تشعر بالذنب. «لو لم أكن موجودة، لكانت حياتها أفضل.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت الأم وهي تخيط ملابس ابنتها الممزقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت الأم وهي تخيط ملابس ابنتها الممزقة.

«أنا بخير!»

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

قالت الفتاة بفرح.

ضمور العضلات التقدّمي لا يمكن علاجه. معظم الأطفال المصابين يفقدون القدرة على الحركة ويموتون قبل بلوغ العشرين بسبب فشل في القلب.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

«علينا العودة. لا يجب أن نزيد قلق العائلة.»

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «اسمك فو يي؟»

«لكنها الحقيقة! إنه يشبه الصورة تمامًا! لقد أنقذني اليوم. العم في المكتبة قال إنه شرطي!»

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

«شرطي؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضوء أصفر خافت ينبعث من السقالات.

ابتسمت الأم بحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إذًا، فأنتِ مخطئة تمامًا. ذلك الأناني لن يكون شرطيًا أبدًا.»

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن لم تصدقيني، يمكنك الاتصال بهذا الرقم. والدي تركه لنا!»

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

«هذا المكان مناسب. فاليوم مهم جدًا بالنسبة لي.»

«هيّا، اتصلي!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره والده، لكنه اشتاق لدفء العائلة.

«حسنًا، سأتصل. أريد شكره على كل حال.»

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت الأم هاتفها.

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

لكن قبل أن تطلب الرقم، وردها اتصال من الطبيب “دو جو”.

اندفع موظف الاستقبال وزوجان مسنّان إلى الطابق الرابع، يحملون مكانس وعصي، يحدّقون بغضب في “هان فاي”.

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

«دكتور دو جو… هل لا يزال بالإمكان إنقاذ ابنتي؟»

ترجمة: Arisu san

«نعم، لكن ذلك سيتطلب الكثير من المال.»

لم تُبدِ الفتاة أي مقاومة، كانت تشعر أنها التقت بـ”هان فاي” من قبل. وحين تتحدث إليه، يكون صوتها ناعمًا، كأنها تخشى أن تخيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل يمكنكم البدء بعلاجها، وسأدفع لاحقًا؟»

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

«أخشى أن ذلك غير ممكن.»

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

قال “دو جو”: «سمعت من الدائنين أن زوجك مدير في شركة كبيرة. أقرضوكِ لأنهم وثقوا بكِ. إن كنتِ تحبين ابنتكِ فعلًا، فلماذا لا تذهبين إلى والدها؟ الدم لا يتحول إلى ماء. لن يتجاهلكِ.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت قلقها حقيقيًا، كأنها والدته الحقيقية.

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

«لستِ بحاجة إلى التذلل. ابنته مريضة، ومن واجبه دفع تكاليف علاجها. هو والدها!»

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيّر نبرة “دو جو”.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

«أنصحكِ بالذهاب إلى شركته غدًا. لن يرفضك أمام الناس، صحيح؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا نملك أسرّة بلا حدود. أبقيتُ لها مكانًا بدافع الشفقة. أمامكِ ثلاثة أيام فقط.»

«سأفكر بالأمر…»

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

«لكِ أن تفكري، لكن هل لدى ابنتكِ الوقت لذلك؟ أنتِ تؤخّرين أفضل فرصة لعلاجها.»

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

أظهر الطبيب نفاد صبره.

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا نملك أسرّة بلا حدود. أبقيتُ لها مكانًا بدافع الشفقة. أمامكِ ثلاثة أيام فقط.»

كانت البطاقة تحمل اسم “فو يي”، عنوان شركته، ورقم هاتفه.

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

«يبدون سعداء جدًا… دومًا يبتسمون.»

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

كانت البطاقة تحمل اسم “فو يي”، عنوان شركته، ورقم هاتفه.

«هيّا، اتصلي!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وأنا أبتسم كل يوم… هل يمكنك أن تعرف إن كنت سعيدًا؟»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط