You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 555

الضغط

الضغط

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ابتسمت الأم بحزن.

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

ترجمة: Arisu san

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

«إشعار للاعب 0000! تم تفعيل تأثير “فاعل الخير”. لقد أنقذت الفتاة المريضة وحصلت على الكثير من نقاط الخبرة.» هكذا قال النظام، لكن تركيز “هان فاي” انصب بالكامل على الفتاة.

كان اسمها قريبًا من “فو يي”. يحملان نفس اسم العائلة، لذا فالأرجح أنها ابنته غير الشرعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«اسمك فو يي؟»

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

كان اسمها قريبًا من “فو يي”. يحملان نفس اسم العائلة، لذا فالأرجح أنها ابنته غير الشرعية.

كانت زوجته.

ركع “هان فاي” وشعر بدوار، تخلخلت قدماه فجلس على الأرض.

«سأفعل.»

حين واجه النساء اللواتي أردن قتله، كان يواسي نفسه بأن لا شيء أسوأ يمكن أن يحدث… لكن القدر أهداه “هدية” جديدة: فتاة صغيرة.

«هل تمت ترقيتك؟ أم حصلت على فرصة تصميم لعبة جديدة؟»

حدّق “هان فاي” في الفتاة التي قتلته عدة مرات من قبل، وارتسمت على وجهه ملامح معقدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدثا كثيرًا، بل تأملا المدينة حتى رنّ هاتف “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

اقترب الاثنان أكثر.

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

«حسنًا، سأتصل. أريد شكره على كل حال.»

أجابت الفتاة بتفاؤل، لم تفقد الأمل بسبب مرضها، بل واجهته بشجاعة. كانت طيبة القلب، والدليل الأوضح أنها خاطرت بحياتها لإنقاذ القطة الضالة.

«هيا، سنتناول العشاء في مطعم الليلة.»

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إن لم تصدقيني، يمكنك الاتصال بهذا الرقم. والدي تركه لنا!»

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت خجولة، تتحاشى النظر في عيني “هان فاي” وهي تتحدث.

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

«جيّد.» ابتسم “هان فاي”، لكنه أخرج هاتفه بصمت وبدأ بالبحث.

لم يكن لديه أبناء، ولم يعرف كيف يكون أبًا صالحًا.

ضمور العضلات التقدّمي لا يمكن علاجه. معظم الأطفال المصابين يفقدون القدرة على الحركة ويموتون قبل بلوغ العشرين بسبب فشل في القلب.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

بمعنى آخر، الإصابة بهذا المرض تعني بدء العد التنازلي للحياة.

«شرطي؟»

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«متى ستعود والدتكِ؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

«لا أعلم… انتقلنا للتو إلى هنا. أمي قالت إن فرص العمل أفضل في المدينة، وإن علاجي سيكون أيسر. مؤخرًا، أصبحت تخرج في وقت مبكر وتعود متأخرة. إنها تعمل بجد.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغيّر نبرة “دو جو”.

بدت الفتاة تشعر بالذنب. «لو لم أكن موجودة، لكانت حياتها أفضل.»

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

«لا تفكري هكذا أبدًا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «اسمك فو يي؟»

«أعلم.» ابتسمت الفتاة له. كان ابتسامها رائعًا. «لذا سأبذل قصارى جهدي لأتحسن، وسأعتني بها حين أكبر.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل يمكنكم البدء بعلاجها، وسأدفع لاحقًا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يقل “هان فاي” شيئًا، بل راح يمشّط شعرها المبعثر بأصابعه.

«سأفكر بالأمر…»

لم تُبدِ الفتاة أي مقاومة، كانت تشعر أنها التقت بـ”هان فاي” من قبل. وحين تتحدث إليه، يكون صوتها ناعمًا، كأنها تخشى أن تخيفه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت خجولة، تتحاشى النظر في عيني “هان فاي” وهي تتحدث.

«ها هو! أيها المدير، تعال بسرعة!»

تأملت قليلاً وقالت: «كان حزينًا حين غادر. يجب أن تهتم به.»

اندفع موظف الاستقبال وزوجان مسنّان إلى الطابق الرابع، يحملون مكانس وعصي، يحدّقون بغضب في “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

«عليّ الرحيل. هذا رقمي، اتصلي بي إذا واجهتِ أي مشكلة. حين أنتهي من بعض الأمور، سأعود لزيارتك.»

وفي ذلك النور، كان طالب يستند إلى الحاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم أكن أقصد الأذى. رأيت الفتاة تسقط من النافذة فهرعت لإنقاذها. يمكنني دفع تعويض عن الباب المكسور.»

يوفّر الجبل إطلالة واسعة، يمكن رؤية الأبنية المجاورة وطلاب المدرسة.

«لا تؤذوه! أنا شاهد! هو شرطي بملابس مدنية! أنقذ هذه الطفلة!»

كانت زوجته.

صرخ مدير المكتبة وهو يلهث صاعدًا الدرج.

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

«لحسن الحظ أنه كان موجودًا، وإلا لوقعت كارثة جديدة في هذا النزل!»

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يدخل “هان فاي” في نقاش مع المدير، وبعد أن دفع تعويضًا عن الباب، عاد إلى الفتاة.

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

«لا… لكننا سنأكل كعائلة الليلة.»

«أمي لم تأخذ ماله… بل وبّخته. ترك المال بهدوء ورحل. لا أعرف إلى أين ذهب.»

نظر إلى المدينة ليرى ما كان يشدّ انتباه ابنه.

تأملت قليلاً وقالت: «كان حزينًا حين غادر. يجب أن تهتم به.»

فرحت زوجته له.

«سأفعل.»

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينتظر “هان فاي” عودة والدة الفتاة، إذ كان مستعجلًا للعثور على “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

«من المرجح أن فو ييي هي ابنة فو يي غير الشرعية، وفو شنغ يعرف ذلك. ربما جاء إلى هنا ليمنع حدوث مأساة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذ “هان فاي” قرارات لم يتخذها “فو يي” في الواقع، وبدأ عالم الذكريات يتغير.

«لا تفكري هكذا أبدًا.»

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

حدّق “هان فاي” في الفتاة التي قتلته عدة مرات من قبل، وارتسمت على وجهه ملامح معقدة.

«كان “فو شنغ” يحاول فعل شيء، لكنه فشل. لم يعد إلى المدرسة بل ذهب لمكان آخر.»

«حسنًا، سأتصل. أريد شكره على كل حال.»

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

قالت الفتاة بفرح.

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

قالت الفتاة بفرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لحسن الحظ، لم يكن “هان فاي” يعوّل عليهم أساسًا.

«لستِ بحاجة إلى التذلل. ابنته مريضة، ومن واجبه دفع تكاليف علاجها. هو والدها!»

خرج من الزقاق، واتصل بمشاعر “فو شنغ” وحاول تتبعه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل يمكنكم البدء بعلاجها، وسأدفع لاحقًا؟»

وأخيرًا، وصل إلى الجبل الصغير خلف المدرسة.

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

كان الظلام قد حلّ، والمكان مهجور.

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

عادةً، تمنع المدرسة طلابها من الصعود إلى هذا الجبل.

صرخ مدير المكتبة وهو يلهث صاعدًا الدرج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«آخر ظهور له في كاميرات المراقبة كان هنا… هل جاء ليبقى وحيدًا؟»

اتصلت زوجة “هان فاي” بالشرطة، لكن لأن “فو شنغ” تجاوز الثامنة عشرة ولم تمرّ 12 ساعة على اختفائه، لم يتحركوا.

يوفّر الجبل إطلالة واسعة، يمكن رؤية الأبنية المجاورة وطلاب المدرسة.

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

أضاء “هان فاي” مصباح هاتفه وصعد السلالم. لم ينادِ “فو شنغ”، بل أسرع بالصعود بصمت.

«أخشى أن ذلك غير ممكن.»

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

وصل إلى القمة، حيث كان هناك سطح مراقبة قيد الإنشاء، الحواجز مثبتة حديثًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ضوء أصفر خافت ينبعث من السقالات.

«هل تذكرين الطالب الذي جاء لرؤيتك صباحًا؟ أين هو الآن؟»

وفي ذلك النور، كان طالب يستند إلى الحاجز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

كان زيّه المدرسي الجديد متجعّدًا، وحقيبته المليئة بالكتب وأوراق الامتحان على الأرض.

لم يكن لديه أبناء، ولم يعرف كيف يكون أبًا صالحًا.

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

نظر إلى المدينة ليرى ما كان يشدّ انتباه ابنه.

«لستِ بحاجة إلى التذلل. ابنته مريضة، ومن واجبه دفع تكاليف علاجها. هو والدها!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

«ضمور عضلي تقدّمي… الطبيب قال إنها حالة ناتجة عن طفرة جينية.»

لكل شخص سبب للبقاء حيًّا.

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

استدار “فو شنغ” حين سمع وقع الأقدام.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

وحين رأى والده، مرّت مشاعر مختلفة في عينيه: اشمئزاز، وألم، وراحة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آخر ظهور له في كاميرات المراقبة كان هنا… هل جاء ليبقى وحيدًا؟»

كان “فو شنغ” يشعر بصراع داخلي، أراد الوحدة، لكنه خاف العزلة.

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كره والده، لكنه اشتاق لدفء العائلة.

كان يشعر أن “فو شنغ” هنا.

«آسف… تغيّبت عن المدرسة مجددًا.» قالها دون أن ينظر إلى “هان فاي”، عينيه لا تزالان معلّقتين بالطلاب.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المدينة تتلألأ، والطلاب يتجولون في ساحة المدرسة، بعضهم يركض، وبعضهم يذاكر، وآخرون يتواعدون في الزوايا الهادئة.

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

«شرطي؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان والده في السابق عدائيًا وأنانيًا، دائم التذمّر، لكن مؤخرًا تغيّر.

«ها هو! أيها المدير، تعال بسرعة!»

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

اقترب الاثنان أكثر.

اقترب الاثنان أكثر.

«يبدون سعداء جدًا… دومًا يبتسمون.»

«أمي لم تأخذ ماله… بل وبّخته. ترك المال بهدوء ورحل. لا أعرف إلى أين ذهب.»

كان “فو شنغ” لا يزال يراقب الآخرين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتظر “هان فاي” عودة والدة الفتاة، إذ كان مستعجلًا للعثور على “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

قال “دو جو”: «سمعت من الدائنين أن زوجك مدير في شركة كبيرة. أقرضوكِ لأنهم وثقوا بكِ. إن كنتِ تحبين ابنتكِ فعلًا، فلماذا لا تذهبين إلى والدها؟ الدم لا يتحول إلى ماء. لن يتجاهلكِ.»

«وأنا أبتسم كل يوم… هل يمكنك أن تعرف إن كنت سعيدًا؟»

(م.م ساضيف ياء اضافية لاسم الفتاة للتفرقة بين الاب والبنت)

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

لم يكن لديه أبناء، ولم يعرف كيف يكون أبًا صالحًا.

فهو أكثر من فهم ألم “فو شنغ”.

كان أشبه بطفل راشد أحيانًا.

تنفّس “هان فاي” الصعداء حين رأى ابنه سالمًا. لم يصدر أي صوت، بل أرسل رسالة إلى زوجته وتقدّم بهدوء إلى جانب “فو شنغ”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يتحدثا كثيرًا، بل تأملا المدينة حتى رنّ هاتف “هان فاي”.

ركع “هان فاي” وشعر بدوار، تخلخلت قدماه فجلس على الأرض.

كانت زوجته.

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

«علينا العودة. لا يجب أن نزيد قلق العائلة.»

«أخشى أن ذلك غير ممكن.»

حمل “هان فاي” حقيبة “فو شنغ”.

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

«هيا، سنتناول العشاء في مطعم الليلة.»

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ممثلًا بارعًا، لكنه في تلك اللحظة كان صادقًا تمامًا.

اندفع موظف الاستقبال وزوجان مسنّان إلى الطابق الرابع، يحملون مكانس وعصي، يحدّقون بغضب في “هان فاي”.

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

قال “دو جو”: «سمعت من الدائنين أن زوجك مدير في شركة كبيرة. أقرضوكِ لأنهم وثقوا بكِ. إن كنتِ تحبين ابنتكِ فعلًا، فلماذا لا تذهبين إلى والدها؟ الدم لا يتحول إلى ماء. لن يتجاهلكِ.»

نزلا الجبل، والتقيا بزوجة “هان فاي” القلقة.

في عالم حاكم المرآة، كان “هان فاي” هو البطل؛ لكن في عالم ذكريات “فو شنغ”، كان “فو شنغ” هو البطل، و”هان فاي” مجرد شخصية ثانوية.

على عكس “هان فاي”، هرعت إليه وبكت وهي تمسك بذراعي “فو شنغ”، تفحصه وتتفقد حاله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت قلقها حقيقيًا، كأنها والدته الحقيقية.

خرج من الزقاق، واتصل بمشاعر “فو شنغ” وحاول تتبعه.

«هيا، سنتناول شيئًا طيبًا الليلة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج “هان فاي” قلمًا وورقة ودوّن رقم هاتفه، ثم رفع يديه مستسلمًا وهو يسير نحو الباب.

نظر “هان فاي” إلى زوجته و”فو شنغ”، وقاد عائلته إلى مطعم لائق.

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

«الأسعار هنا مرتفعة بعض الشيء…» همست زوجته بعد أن تصفّحت القائمة. «هل ننتقل إلى مكان آخر؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«هذا المكان مناسب. فاليوم مهم جدًا بالنسبة لي.»

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

«آسف… تغيّبت عن المدرسة مجددًا.» قالها دون أن ينظر إلى “هان فاي”، عينيه لا تزالان معلّقتين بالطلاب.

«هل تمت ترقيتك؟ أم حصلت على فرصة تصميم لعبة جديدة؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يطلب الكثير، فقط حياة طبيعية مثلهم.

فرحت زوجته له.

«أنصحكِ بالذهاب إلى شركته غدًا. لن يرفضك أمام الناس، صحيح؟»

«لا… لكننا سنأكل كعائلة الليلة.»

حمل “هان فاي” حقيبة “فو شنغ”.

وضع “هان فاي” “فو تيان” على المقعد، ثم نظر إلى “فو شنغ” وزوجته.

«لا تؤذوه! أنا شاهد! هو شرطي بملابس مدنية! أنقذ هذه الطفلة!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنهد، إذ لم يتخيّل أن هذا اليوم سيأتي.

كانت تلك أسعد لحظة لـ”هان فاي” منذ دخوله عالم الذكريات.

وأخيرًا، اجتمعوا كعائلة.

«لا أعلم… انتقلنا للتو إلى هنا. أمي قالت إن فرص العمل أفضل في المدينة، وإن علاجي سيكون أيسر. مؤخرًا، أصبحت تخرج في وقت مبكر وتعود متأخرة. إنها تعمل بجد.»

كانت تلك أسعد لحظة لـ”هان فاي” منذ دخوله عالم الذكريات.

«لا أعرف… أمي لم تخبرني قط. كانت تقول لي ألا أقلق، وأن الأمور ستتحسن.»

قُدّمت الأطباق، وبينما كان أفراد عائلته يحتفلون بلمّ الشمل، جلست أم وابنتها في سرير داخل النزل المتداعي.

كانت زوجته.

«آمل ألا تكوني قد خِفتِ مما حصل اليوم.»

«علينا العودة. لا يجب أن نزيد قلق العائلة.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قالت الأم وهي تخيط ملابس ابنتها الممزقة.

«نعم، لكن ذلك سيتطلب الكثير من المال.»

«أنا بخير!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آخر ظهور له في كاميرات المراقبة كان هنا… هل جاء ليبقى وحيدًا؟»

قالت الفتاة بفرح.

شعر “فو شنغ” بشيء خاص حين سمع رد والده.

«أمي! أعتقد أني رأيت والدي اليوم!»

«وأنا أبتسم كل يوم… هل يمكنك أن تعرف إن كنت سعيدًا؟»

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضعت الإبرة جانبًا وقالت ببرود: «لا تقولي هذا الكلام الفارغ.»

«شرطي؟»

«لكنها الحقيقة! إنه يشبه الصورة تمامًا! لقد أنقذني اليوم. العم في المكتبة قال إنه شرطي!»

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

«شرطي؟»

«لا بأس.» لم يكن “هان فاي” يقول ذلك لمجرد المجاملة.

ابتسمت الأم بحزن.

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

«إذًا، فأنتِ مخطئة تمامًا. ذلك الأناني لن يكون شرطيًا أبدًا.»

«لحسن الحظ أنه كان موجودًا، وإلا لوقعت كارثة جديدة في هذا النزل!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن لم تصدقيني، يمكنك الاتصال بهذا الرقم. والدي تركه لنا!»

أمسك “هان فاي” بالحاجز ووقف بجانب “فو شنغ”.

ناولت الفتاة أمها الورقة التي كتب فيها “هان فاي” رقمه.

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ممثلًا بارعًا، لكنه في تلك اللحظة كان صادقًا تمامًا.

«هيّا، اتصلي!»

لم يعلّق “فو شنغ”، لكنه تبعه بصمت.

«حسنًا، سأتصل. أريد شكره على كل حال.»

عند سماعها ذلك، تلاشت الابتسامة عن وجه الأم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرجت الأم هاتفها.

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

لكن قبل أن تطلب الرقم، وردها اتصال من الطبيب “دو جو”.

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

وضعت الورقة في جيبها الأيسر، ثم خرجت من الغرفة لترد بعيدًا عن سمع ابنتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ألاحظ أنك تجدين صعوبة في المشي… هل أنتِ مريضة؟»

«دكتور دو جو… هل لا يزال بالإمكان إنقاذ ابنتي؟»

كان أشبه بطفل راشد أحيانًا.

«نعم، لكن ذلك سيتطلب الكثير من المال.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «آخر ظهور له في كاميرات المراقبة كان هنا… هل جاء ليبقى وحيدًا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل يمكنكم البدء بعلاجها، وسأدفع لاحقًا؟»

«كم من المال يحتاج علاج مرضك؟»

«أخشى أن ذلك غير ممكن.»

ركض خارج الزقاق، يحاول حساب توقيت مغادرة “فو شنغ”.

قال “دو جو”: «سمعت من الدائنين أن زوجك مدير في شركة كبيرة. أقرضوكِ لأنهم وثقوا بكِ. إن كنتِ تحبين ابنتكِ فعلًا، فلماذا لا تذهبين إلى والدها؟ الدم لا يتحول إلى ماء. لن يتجاهلكِ.»

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

«لا أريد التذلل له… ألا يمكنكم منحي بعض الوقت؟»

أما إدارة المدرسة، فلم تكن تحب “فو شنغ” فتجاهلت الأمر تمامًا.

«لستِ بحاجة إلى التذلل. ابنته مريضة، ومن واجبه دفع تكاليف علاجها. هو والدها!»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل يمكنكم البدء بعلاجها، وسأدفع لاحقًا؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تغيّر نبرة “دو جو”.

«دكتور دو جو… هل لا يزال بالإمكان إنقاذ ابنتي؟»

«أنصحكِ بالذهاب إلى شركته غدًا. لن يرفضك أمام الناس، صحيح؟»

أراد ترك ذكرى حقيقية لـ”فو شنغ” في الوقت المحدود المتاح له.

«سأفكر بالأمر…»

ربّتت الأم على شعرها، وظنّت أن ابنتها تهيّأت ذلك بسبب اشتياقها لوالدها المفقود.

«لكِ أن تفكري، لكن هل لدى ابنتكِ الوقت لذلك؟ أنتِ تؤخّرين أفضل فرصة لعلاجها.»

«ها هو! أيها المدير، تعال بسرعة!»

أظهر الطبيب نفاد صبره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرجت الأم هاتفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا نملك أسرّة بلا حدود. أبقيتُ لها مكانًا بدافع الشفقة. أمامكِ ثلاثة أيام فقط.»

كان “هان فاي” قد خاض مهمات إرث من قبل، ويعلم أن التغييرات الصغيرة قد تؤثر في المصير النهائي.

«سأدفع… شكرًا، دكتور دو…»

مرّت نسائم الليل بين الأب وابنه، وكأنها أخذت معها بعض المسافات.

أرادت قول المزيد، لكن المكالمة انقطعت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وقفت في الممر العتيق، وبعد لحظة، أخرجت بطاقة عمل وبعض النقود المعدنية من جيبها الأيمن.

على عكس “هان فاي”، هرعت إليه وبكت وهي تمسك بذراعي “فو شنغ”، تفحصه وتتفقد حاله.

كانت البطاقة تحمل اسم “فو يي”، عنوان شركته، ورقم هاتفه.

بفضل قدراته التمثيلية الفذة، لم يظهر أي تغير على ملامح “هان فاي”، لكن أصابعه التي تمسك الهاتف شحب لونها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم “هان فاي” وهو ينظر إلى عائلة “فو يي”.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط