الخطوة الأولى لفو شنغ
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
رد المعلم بسخرية:
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة، وقبل أن يدير ظهره للمغادرة، تحرك مقبض الباب…
ترجمة: Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الهاتف! الهاتف!”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
ردّ ضاحكًا:
ساد الصمت داخل السيارة وكأن الزمن قد توقّف. نظر الرجل المرتدي للبذلة ودا يو نحو شين لو، وكأنهما يتحققان مما سمعاه للتو.
تنهدت الزوجة براحة، وتلاشت توترها.
قال الرجل بذهول:
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“سبع… زوجات؟”
“ما الذي تقصده؟”
أومأ شين لو برأسه:
“لكن هذا لا يعني أن تهمل عملك. هل واجهت مشاكل في العمل؟ لا تُرهق نفسك، وإن كنت متعبًا، خذ قسطًا من الراحة.”
“نعم. إنه شخص طيب ووسيم للغاية. أعتقد أن معدل جاذبيته مرتفع جدًا، ولهذا السبب شعبيته كبيرة بين النساء.”
وبعد عشر دقائق، عاد هان فاي ومعه وجباتها المفضلة اشتراها من المتجر، ووضعها بهدوء في زاوية المكتب ثم رحل.
ضحك دا يو وهو يشغّل السيارة، ناظرًا إلى نفسه في المرآة:
قال في نفسه:
“لا عجب في هدوئه، طالما أن لعبة الحياة المثالية تسمح بعدد لا نهائي من الطرق للعب. لو كان لدي سبع زوجات، لما كنت لأغادر الخريطة السرية أيضًا.”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تذمّر الرجل المرتدي للبذلة:
“أريد قضاء وقت أطول مع عائلتي.”
“بغض النظر عن مدى جاذبيته، من المستحيل أن يحصل على سبع زوجات. على الأرجح يمتلك عناصر نادرة أو وظيفة مميزة تعزز جاذبيته.”
جلس هان فاي أمامه وقال:
رد شين لو بهدوء:
ركض فو تيان نحو المطبخ وهو يحمل الهاتف:
“في الواقع، لا أعرف هان فاي جيدًا. السكان المحليون كانوا يطاردونني، وهو أنقذني.”
“لو عاد، سيرى التغييرات الجيدة بنفسه.”
ثم تابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت الضابطة إلى هان فاي ليدخل غرفة مجاورة. طرحت الشرطة عليه العديد من الأسئلة، لكنه أجاب باحتراف. فقد تمرّن مسبقًا، وكانت إجاباته خالية من الثغرات، ما أثار إعجاب الضابطين.
“أخي، كيف يجب أن أناديك؟”
لم يكن قلقًا من احتمال إفشاء شين لو لأسراره. ففي ذهن الأخير، هان فاي مجرد شخص يعتمد على صديقاته للبقاء، وسمح للآخرين بأن يعتقدوا ذلك عمدًا.
أجاب الرجل:
“الجميع يناديني بالمدير. أنا أحد المستثمرين في شركة ‘الحقيقة المطلقة’. السبب الرئيسي لمشاركتي في هذه اللعبة هو مساعدة أصدقائي على كسب الكثير من المال.”
“يجب أن ترتاح، سأقوم أنا بالطبخ.”
أخرج هاتفه واتصل بـ تشيانغ وي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزّ المعلم من الخوف، وتراجع حتى التصق بالسبورة.
“لقد تواصلنا مع هان فاي. يمتلك موهبة فريدة. سنتحدث شخصيًا.”
م.م(حقا لا اعرف ما هي الاجنحة بالكولا وانا كسول للبحث ليس مهم كثيراً)
عاد هان فاي إلى الشركة بعد أن ابتعدت السيارة عن مرمى بصره.
انتظر هان فاي حتى أنهى المعلم الحصة، ثم دخل الصف:
قال وهو يسير:
قال مرتجفًا:
“اللاعبون لا يستطيعون التعامل مع الأشباح، لكنهم أذكياء، ويمكنهم أن يكونوا وقودًا جيدًا للمعركة.”
صرخ المعلم بغضب:
لم يكن قلقًا من احتمال إفشاء شين لو لأسراره. ففي ذهن الأخير، هان فاي مجرد شخص يعتمد على صديقاته للبقاء، وسمح للآخرين بأن يعتقدوا ذلك عمدًا.
ساد الصمت داخل السيارة وكأن الزمن قد توقّف. نظر الرجل المرتدي للبذلة ودا يو نحو شين لو، وكأنهما يتحققان مما سمعاه للتو.
“حين أجد الخطيئة الكبرى، سيعرفون قدراتي الحقيقية.”
رد شين لو بهدوء:
الموت داخل عالم الذكريات لا يعني الموت الحقيقي. يتم مسح ذاكرة اللاعب، لذا لم يكن الأمر مقلقًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل:
كان هان فاي يخطط للعودة إلى عمله في المكتب، لكنه تلقى مكالمة مفاجئة من الشرطة. المعلمة ليو لم تكذب عليهم، بل اعترفت بأن هان فاي هو من ساعدها، لذا أرادت الشرطة طرح بعض الأسئلة عليه ودعته للحضور إلى المدرسة. رغم رغبته في الرفض، فقد اختار التعاون معهم نظرًا للقب “فاعل الخير” الذي يحمله.
توجه إلى صف فو شنغ السابق ليتحقق من وضع الطلاب. كان معلم رياضيات يشرح الدرس، يهتم فقط بالصفّين الأماميين، متجاهلًا البقية.
استقل سيارة أجرة، واتصل بـ تشاو تشيان ليطلب منها مغادرة العمل مبكرًا.
تنهدت الزوجة براحة، وتلاشت توترها.
ما إن وصل إلى المدرسة حتى أوقفه الحراس عند البوابة. صار اسمه معروفًا بعد الحادثة الأولى حين ضرب المدير. لذا، بات الجميع يخشاه.
ما إن وصل إلى المدرسة حتى أوقفه الحراس عند البوابة. صار اسمه معروفًا بعد الحادثة الأولى حين ضرب المدير. لذا، بات الجميع يخشاه.
قال أحد الحراس:
أخذ الأكياس منها وابتسم بسعادة.
“والد فو شنغ، المدير، طلب صراحة ألا يُسمح لك بالدخول إلى المدرسة.”
“نحن من صحيفة شارع العتيق، ونرغب بإجراء مقابلة مع السيد فو يي بشأن بطولته.”
رد هان فاي بابتسامة باردة:
شحب وجها الحارسين خوفًا، فأضاف:
“المدير العجوز قد تم اعتقاله. لماذا لا تزالون تنفذون أوامره؟ أم أنكما كنتما حاضرين عندما دُفن الجثمان؟”
“والد فو شنغ، المدير، طلب صراحة ألا يُسمح لك بالدخول إلى المدرسة.”
شحب وجها الحارسين خوفًا، فأضاف:
“كنت تتنمّر على فو شنغ في الماضي. الآن، أتشعر بما كان يشعر به؟”
“لا تقلقا. الشرطة هي من دعتني.”
أجاب هان فاي بلطف:
تجاوزهما وتوجه إلى مبنى الإدارة. ما إن اقترب حتى سمع بكاء المعلمة ليو.
أجاب الرجل:
طرق الباب ودخل مكتب معلمي الصف الأول الثانوي، حيث وجد المعلمة ليو تبكي بحرقة، تحيط بها ضابطة شرطة ومعلمتان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الصف. وعند خروجه، سمع إشعارًا من النظام:
تعرضت ليو منذ صغرها للتنمر بسبب والدها، وتحملت الكثير من الكلمات القاسية. ظنّت أن والدها قد هرب إلى مدينة أخرى لأنه لم يتحمّل الضغط، وكانت تؤمن بأنه لا يزال على قيد الحياة. اختارت العودة إلى هذه المدرسة لتغسل العار عنه بقوتها كمعلمة، ولتحلم بلقائه يومًا.
صرخ فو تيان بحماس:
لكن حين كُشف القبر، انهار كل شيء. لقد رأت والدها بالفعل، الرجل الذي أصر على أن يكون مستقيمًا.
“أخي، كيف يجب أن أناديك؟”
أشارت الضابطة إلى هان فاي ليدخل غرفة مجاورة. طرحت الشرطة عليه العديد من الأسئلة، لكنه أجاب باحتراف. فقد تمرّن مسبقًا، وكانت إجاباته خالية من الثغرات، ما أثار إعجاب الضابطين.
“كل امرأة كيان جميل في حد ذاتها. فو يي… أنت لا تستحق الحياة.”
بعد خروجه، لاحظ اضطراب المعلمة ليو العاطفي فاختار ألا يزعجها. لكنه تذكّر الرسائل السابقة بينها وبين فو يي، فغادر المكان.
قالت زوجته بحنان:
وبعد عشر دقائق، عاد هان فاي ومعه وجباتها المفضلة اشتراها من المتجر، ووضعها بهدوء في زاوية المكتب ثم رحل.
“ه… هذه مدرسة! هل تعتقد أنني سأخاف منك؟”
قال لنفسه:
قالت برقة وهي تنظر إليه:
“كل امرأة كيان جميل في حد ذاتها. فو يي… أنت لا تستحق الحياة.”
قال بنبرة هادئة:
تجوّل هان فاي في ممرات المدرسة. خفّت كراهية فو شنغ تجاهه. وكان يتمنى في قرارة نفسه أن يعود الصبي إلى المدرسة. المدير اعتُقل، ووالد الطفل المتنمّر صار فارًا من العدالة. لم يعد هناك من يستهدف فو شنغ.
لكن حين كُشف القبر، انهار كل شيء. لقد رأت والدها بالفعل، الرجل الذي أصر على أن يكون مستقيمًا.
قال في نفسه:
هزّ المعلم رأسه:
“لو عاد، سيرى التغييرات الجيدة بنفسه.”
ردّ ضاحكًا:
توجه إلى صف فو شنغ السابق ليتحقق من وضع الطلاب. كان معلم رياضيات يشرح الدرس، يهتم فقط بالصفّين الأماميين، متجاهلًا البقية.
استدار فرأى المعلمة ليو تقف عند نافذة الصف الخلفي، تمسك بالطعام الذي أحضره لها.
انتظر هان فاي حتى أنهى المعلم الحصة، ثم دخل الصف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال الرجل بذهول:
“مرحبًا أستاذ، لدي أمر أود مناقشته معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين أجد الخطيئة الكبرى، سيعرفون قدراتي الحقيقية.”
أجابه المعلم ببرود:
نظر هان فاي إلى الطابق العلوي. تنهد، ثم أخذ الصينية من زوجته، ووضع عليها الطعام الذي أعده، وصعد الدرج بهدوء.
“ومن تكون؟”
“في الواقع، لا أعرف هان فاي جيدًا. السكان المحليون كانوا يطاردونني، وهو أنقذني.”
قال هان فاي:
“بعض الطلاب يمكن مساعدتهم، لكن ليس جميعهم.”
“أنا والد فو شنغ.”
قال هان فاي وهو يبتسم:
تغيرت ملامح المعلم على الفور، وبدا عليه الانزعاج:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشارت الضابطة إلى هان فاي ليدخل غرفة مجاورة. طرحت الشرطة عليه العديد من الأسئلة، لكنه أجاب باحتراف. فقد تمرّن مسبقًا، وكانت إجاباته خالية من الثغرات، ما أثار إعجاب الضابطين.
“عليّ التحضير لحصتي القادمة. لا وقت لدي.”
أجاب هان فاي بلطف:
أجاب هان فاي بلطف:
“صحفي.”
“أحتاج فقط لخمس دقائق. أود فقط معرفة من كان يتنمّر على فو شنغ لأتحدث معه. أرجو أن يعاملوه بلطف إن قرر العودة.”
أجاب هان فاي وهو يزداد غضبًا:
هزّ المعلم رأسه:
أجاب الرجل:
“يعود؟ لا أعتقد أن عليه ذلك. الطلاب مثله يناسبهم الدراسة الذاتية.”
مسح هان فاي عرقه، وقلبه لا يزال يخفق بقوة.
ابتسم هان فاي بلطف وقال:
أجاب هان فاي بلطف:
“البشر كائنات اجتماعية. آمل أن يحصل على طفولة شبيهة ببقية الأطفال.”
قال هان فاي وهو يبتسم:
رد المعلم بسخرية:
“يبدو أنني سأظهر على التلفاز مجددًا. مزعج.”
“هو لم يُتنمَّر عليه، بل كان غريبًا. لأكون صريحًا، حتى لو عاد، سيجلس في الزاوية وحده ويُربك الصف بحضوره.”
رد هان فاي بابتسامة باردة:
حين همّ المعلم بالمغادرة، وقف هان فاي أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم لا يناسبني، أريد قضاء الوقت مع عائلتي. يمكنكم مقابلتي في الشركة غدًا.”
قال بنبرة هادئة:
تجاوزهما وتوجه إلى مبنى الإدارة. ما إن اقترب حتى سمع بكاء المعلمة ليو.
“أليس دور المعلم أن يساعد تلاميذه؟ كيف يمكنك أن تتخلى عنهم بسهولة؟”
“نحن من صحيفة شارع العتيق، ونرغب بإجراء مقابلة مع السيد فو يي بشأن بطولته.”
قهقه المعلم بازدراء:
قالت زوجته بحنان:
“بعض الطلاب يمكن مساعدتهم، لكن ليس جميعهم.”
ترجمة: Arisu san
ردّ عليه هان فاي بإصرار:
“بعض الطلاب يمكن مساعدتهم، لكن ليس جميعهم.”
“الناس يتغيرون. وأنا أؤمن أن فو شنغ يستطيع ذلك أيضًا.”
رد هان فاي بابتسامة باردة:
قال المعلم ساخرًا:
جلس هان فاي أمامه وقال:
“وما الفائدة؟ حتى لو غيّرت غلاف سلة المهملات، تبقى سلة مهملات. لا أحد يرغب بالجلوس بجانبها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الناس لا يزالون يشترون سلال المهملات، لأنها ضرورية. ما يُحتقَر هو ما بداخلها، لا هي نفسها.”
أجاب هان فاي وهو يزداد غضبًا:
رد هان فاي بابتسامة باردة:
“لكن الناس لا يزالون يشترون سلال المهملات، لأنها ضرورية. ما يُحتقَر هو ما بداخلها، لا هي نفسها.”
“أحتاج فقط لخمس دقائق. أود فقط معرفة من كان يتنمّر على فو شنغ لأتحدث معه. أرجو أن يعاملوه بلطف إن قرر العودة.”
صرخ المعلم بغضب:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي سيظهر على التلفاز مجددًا!”
“ما الذي تقصده؟”
تعرضت ليو منذ صغرها للتنمر بسبب والدها، وتحملت الكثير من الكلمات القاسية. ظنّت أن والدها قد هرب إلى مدينة أخرى لأنه لم يتحمّل الضغط، وكانت تؤمن بأنه لا يزال على قيد الحياة. اختارت العودة إلى هذه المدرسة لتغسل العار عنه بقوتها كمعلمة، ولتحلم بلقائه يومًا.
اقترب منه هان فاي بنظرة باردة كأنها سكين:
كان هان فاي يخطط للعودة إلى عمله في المكتب، لكنه تلقى مكالمة مفاجئة من الشرطة. المعلمة ليو لم تكذب عليهم، بل اعترفت بأن هان فاي هو من ساعدها، لذا أرادت الشرطة طرح بعض الأسئلة عليه ودعته للحضور إلى المدرسة. رغم رغبته في الرفض، فقد اختار التعاون معهم نظرًا للقب “فاعل الخير” الذي يحمله.
“تحدثت معك بلطف، وأنت أصررت على السخرية. بالأمس ضربت مديرك، ولم يحدث لي شيء. أما هو، فقد اعتُقل.”
“من المتصل؟”
اهتزّ المعلم من الخوف، وتراجع حتى التصق بالسبورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين همّ المعلم بالمغادرة، وقف هان فاي أمامه.
قال مرتجفًا:
“نعم. إنه شخص طيب ووسيم للغاية. أعتقد أن معدل جاذبيته مرتفع جدًا، ولهذا السبب شعبيته كبيرة بين النساء.”
“ه… هذه مدرسة! هل تعتقد أنني سأخاف منك؟”
“أنا آسف.”
رد عليه هان فاي ببرود:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكن، لا بد أن أُظهر مهاراتي في الطبخ.”
“لا أريدك أن تخاف. أريدك فقط أن تعامل طلابك بعدالة، ومنهم فو شنغ.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حين همّ المعلم بالمغادرة، وقف هان فاي أمامه.
مرّ من أمامه متجاهلًا، وتوجه إلى طاولة أحد المتنمرين، الفتى السمين. كان الصبي يرتجف، بعد أن أصبح ابن مجرم فار من العدالة، وهجره جميع أصدقائه.
“أريد قضاء وقت أطول مع عائلتي.”
جلس هان فاي أمامه وقال:
صرخ المعلم بغضب:
“كنت تتنمّر على فو شنغ في الماضي. الآن، أتشعر بما كان يشعر به؟”
“أخي، كيف يجب أن أناديك؟”
ثم نظر إلى باقي الطلاب وقال:
نظرت الزوجة إليه بتردد، ثم نظّفت يديها وأجابت:
“أنتم لا تزالون أطفالًا، وربما لن تفهموا معنى التعاطف الآن، حتى لو شرحت طوال اليوم. لكن تذكّروا هذا: في يوم من الأيام، قد تصبحون أنتم الضحايا. أتمنى أن تجدوا حينها من يمد لكم يد العون.”
اقترب منه هان فاي بنظرة باردة كأنها سكين:
غادر الصف. وعند خروجه، سمع إشعارًا من النظام:
قال لنفسه:
“تنبيه للاعب 0000! انخفضت كراهية ليو لينا تجاهك بمقدار 1. مجموع الانخفاض: 6.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد تواصلنا مع هان فاي. يمتلك موهبة فريدة. سنتحدث شخصيًا.”
استدار فرأى المعلمة ليو تقف عند نافذة الصف الخلفي، تمسك بالطعام الذي أحضره لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا تقلقا. الشرطة هي من دعتني.”
قال بهدوء:
“كل امرأة كيان جميل في حد ذاتها. فو يي… أنت لا تستحق الحياة.”
“أنا آسف.”
تفاجأت زوجته والتفتت إليه بعيون واسعة:
ثم غادر.
أجابت بعد صمت قصير، وهي تضع الهاتف على أذنه:
ركب سيارة أجرة وعاد إلى منزله. عند وصوله، رأى زوجته تفاوض بائع خضار على الطريق. نزل من السيارة واقترب منها مبتسمًا:
“لو عاد، سيرى التغييرات الجيدة بنفسه.”
“هل سنعدّ أجنحة الدجاج بالكولا اليوم؟”
نظرت الزوجة إليه بتردد، ثم نظّفت يديها وأجابت:
تفاجأت زوجته والتفتت إليه بعيون واسعة:
ما إن وصل إلى المدرسة حتى أوقفه الحراس عند البوابة. صار اسمه معروفًا بعد الحادثة الأولى حين ضرب المدير. لذا، بات الجميع يخشاه.
“عادةً تعود في وقت متأخر. ما الذي حصل؟ لم تصبح الساعة الخامسة والنصف حتى!”
“أليس دور المعلم أن يساعد تلاميذه؟ كيف يمكنك أن تتخلى عنهم بسهولة؟”
ضحك وأجابها:
أجاب هان فاي وهو يزداد غضبًا:
“أريد قضاء وقت أطول مع عائلتي.”
أجابه المعلم ببرود:
أخذ الأكياس منها وابتسم بسعادة.
“أريد قضاء وقت أطول مع عائلتي.”
قالت برقة وهي تنظر إليه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن الناس لا يزالون يشترون سلال المهملات، لأنها ضرورية. ما يُحتقَر هو ما بداخلها، لا هي نفسها.”
“لكن هذا لا يعني أن تهمل عملك. هل واجهت مشاكل في العمل؟ لا تُرهق نفسك، وإن كنت متعبًا، خذ قسطًا من الراحة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين أجد الخطيئة الكبرى، سيعرفون قدراتي الحقيقية.”
“أنا لست متعبًا.” تذكّر هان فاي أنه خلع سترته صباحًا لالتقاط صورة الغلاف، وربما علِق الغبار على ياقة قميصه حينها.
“والد فو شنغ، المدير، طلب صراحة ألا يُسمح لك بالدخول إلى المدرسة.”
“هيا، لنعد إلى المنزل. اليوم، سأطبخ أجنحة الكولا والدجاج المقلي. سيفرح فو تيان كثيرًا.”
“تنبيه للاعب 0000! انخفضت كراهية ليو لينا تجاهك بمقدار 1. مجموع الانخفاض: 6.”
قالت زوجته بحنان:
“يبدو أنني سأظهر على التلفاز مجددًا. مزعج.”
“يجب أن ترتاح، سأقوم أنا بالطبخ.”
نظر هان فاي إلى الطابق العلوي. تنهد، ثم أخذ الصينية من زوجته، ووضع عليها الطعام الذي أعده، وصعد الدرج بهدوء.
ردّ ضاحكًا:
ساد الصمت داخل السيارة وكأن الزمن قد توقّف. نظر الرجل المرتدي للبذلة ودا يو نحو شين لو، وكأنهما يتحققان مما سمعاه للتو.
“لا يمكن، لا بد أن أُظهر مهاراتي في الطبخ.”
“ومن تكون؟”
م.م(حقا لا اعرف ما هي الاجنحة بالكولا وانا كسول للبحث ليس مهم كثيراً)
ركض فو تيان نحو المطبخ وهو يحمل الهاتف:
لم يتبقَّ له الكثير من الوقت، وأراد استغلاله لخلق ذكريات دافئة مع عائلته.
ردّ ضاحكًا:
دخل المنزل وغيّر ملابسه، ثم توجه إلى المطبخ. أثناء تحضيره للطعام، رنّ هاتفه. لكن هذه المرة، ردّ فعل زوجته كان أكثر اضطرابًا. فقد عاشت هذا المشهد مرارًا: فو يي يتلقى اتصالًا ليعود إلى العمل فجأة دون سبب.
جلس هان فاي أمامه وقال:
ركض فو تيان نحو المطبخ وهو يحمل الهاتف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجوّل هان فاي في ممرات المدرسة. خفّت كراهية فو شنغ تجاهه. وكان يتمنى في قرارة نفسه أن يعود الصبي إلى المدرسة. المدير اعتُقل، ووالد الطفل المتنمّر صار فارًا من العدالة. لم يعد هناك من يستهدف فو شنغ.
“الهاتف! الهاتف!”
قال للمتصل:
تغيّرت ملامح الأم، فقد كان فو يي يكره أن يلمس أحد هاتفه.
قالت برقة وهي تنظر إليه:
لكن هان فاي قال بهدوء:
ساد الصمت داخل السيارة وكأن الزمن قد توقّف. نظر الرجل المرتدي للبذلة ودا يو نحو شين لو، وكأنهما يتحققان مما سمعاه للتو.
“أنا أُحضّر اللحم. ساعديني بالرد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حين أجد الخطيئة الكبرى، سيعرفون قدراتي الحقيقية.”
نظرت الزوجة إليه بتردد، ثم نظّفت يديها وأجابت:
بعد نصف ساعة، انتشر عبق الطعام في أرجاء المنزل. جلس الثلاثة على المائدة، وكلٌّ منهم يحمل ابتسامة مختلفة.
“مرحبًا؟”
تعرضت ليو منذ صغرها للتنمر بسبب والدها، وتحملت الكثير من الكلمات القاسية. ظنّت أن والدها قد هرب إلى مدينة أخرى لأنه لم يتحمّل الضغط، وكانت تؤمن بأنه لا يزال على قيد الحياة. اختارت العودة إلى هذه المدرسة لتغسل العار عنه بقوتها كمعلمة، ولتحلم بلقائه يومًا.
جاءها صوت من الطرف الآخر:
“ومن تكون؟”
“نحن من صحيفة شارع العتيق، ونرغب بإجراء مقابلة مع السيد فو يي بشأن بطولته.”
“والد فو شنغ، المدير، طلب صراحة ألا يُسمح لك بالدخول إلى المدرسة.”
تنهدت الزوجة براحة، وتلاشت توترها.
صرخ فو تيان بحماس:
مسح هان فاي عرقه، وقلبه لا يزال يخفق بقوة.
اقترب منه هان فاي بنظرة باردة كأنها سكين:
سأل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تابع:
“من المتصل؟”
قال بنبرة هادئة:
أجابت بعد صمت قصير، وهي تضع الهاتف على أذنه:
بعد خروجه، لاحظ اضطراب المعلمة ليو العاطفي فاختار ألا يزعجها. لكنه تذكّر الرسائل السابقة بينها وبين فو يي، فغادر المكان.
“صحفي.”
لم يكن قلقًا من احتمال إفشاء شين لو لأسراره. ففي ذهن الأخير، هان فاي مجرد شخص يعتمد على صديقاته للبقاء، وسمح للآخرين بأن يعتقدوا ذلك عمدًا.
قال للمتصل:
عاد هان فاي إلى الشركة بعد أن ابتعدت السيارة عن مرمى بصره.
“اليوم لا يناسبني، أريد قضاء الوقت مع عائلتي. يمكنكم مقابلتي في الشركة غدًا.”
لكن حين كُشف القبر، انهار كل شيء. لقد رأت والدها بالفعل، الرجل الذي أصر على أن يكون مستقيمًا.
أنهت الزوجة المكالمة.
تغيّرت ملامح الأم، فقد كان فو يي يكره أن يلمس أحد هاتفه.
قال هان فاي وهو يبتسم:
تغيّرت ملامح الأم، فقد كان فو يي يكره أن يلمس أحد هاتفه.
“يبدو أنني سأظهر على التلفاز مجددًا. مزعج.”
“أحتاج فقط لخمس دقائق. أود فقط معرفة من كان يتنمّر على فو شنغ لأتحدث معه. أرجو أن يعاملوه بلطف إن قرر العودة.”
صرخ فو تيان بحماس:
ما إن وصل إلى المدرسة حتى أوقفه الحراس عند البوابة. صار اسمه معروفًا بعد الحادثة الأولى حين ضرب المدير. لذا، بات الجميع يخشاه.
“أبي سيظهر على التلفاز مجددًا!”
ثم نظر إلى باقي الطلاب وقال:
ضحك هان فاي وأكمل الطبخ. راح فو تيان يركض في أرجاء المنزل فرحًا، فيما نظرت الأم إليه بعينين هادئتين، لا تطلب الكثير، فقط سعادة بسيطة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
بعد نصف ساعة، انتشر عبق الطعام في أرجاء المنزل. جلس الثلاثة على المائدة، وكلٌّ منهم يحمل ابتسامة مختلفة.
“لو عاد، سيرى التغييرات الجيدة بنفسه.”
نظر هان فاي إلى الطابق العلوي. تنهد، ثم أخذ الصينية من زوجته، ووضع عليها الطعام الذي أعده، وصعد الدرج بهدوء.
أنهت الزوجة المكالمة.
طرق باب غرفة فو شنغ، ووضع الصينية أمام الباب كما يفعل دائمًا.
“البشر كائنات اجتماعية. آمل أن يحصل على طفولة شبيهة ببقية الأطفال.”
لكن هذه المرة، وقبل أن يدير ظهره للمغادرة، تحرك مقبض الباب…
“أريد قضاء وقت أطول مع عائلتي.”
“أنا أُحضّر اللحم. ساعديني بالرد.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
