الغلاف الأمثل
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
“يا لها من محبة حادّة.”
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
رمقته لي غوو إر بنظرة سريعة. كان الجميع يركزون على قوام العارضة ووجهها، إلا أن هان فاي ركّز على منشارها. وبما أنها تعرف “فو يي” جيدًا، التقطت فكرته على الفور. ازداد حُسن ابتسامتها.
“أيها القائد، خطرت لي نهاية جديدة. هل ترغب بسماعها؟”
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
“عليّ أن أكون حذرًا… الآن، كل من الزومبي و’لوف’ يريدان شق جمجمتي.”
بدأ المحرك يعمل، بينما ظل هان فاي والأخطبوط واقفَين. رغم أن المقاعد كانت كافية، ادّعت تشاو تشيان أن هان فاي انضم فجأة.
اختار هان فاي نباتاته داخل اللعبة، وقبل وصول موجة الزومبي، سُمعت خطوات تقترب من الممر. بدأ زملاؤه بالخروج من غرفة الاجتماعات والتوجه نحو مكتبه. قلّص هان فاي نافذة اللعبة وفتح جدول عمله، متجهمًا كما لو كان يفكر بأمرٍ جلل.
“فو يي، أنت هنا أيضًا؟” طرقت تشاو تشيان الباب. كانت تقف مع الأخطبوط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الجلوس هنا؟”
“لعبة ‘الخالد’ ستقوم اليوم بتصوير الفيديو الترويجي. استأجرنا موقع التصوير لليوم كله. يجب أن تغتنم الفرصة وتصور فيديو ترويجي للعبتك أيضًا. لعبة مواعدة رعب؟ فكرة مثيرة للاهتمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال الأخطبوط بازدراء:
“فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
لقد بذل الأخطبوط جهدًا كبيرًا لجلب العارضة المشهورة، لكنها وافقت على تصوير فيديو هان فاي مجانًا. نظر إلى هان فاي بحسد، لكنه تفاجأ حين رأى هان فاي يبادله النظرات بامتعاض.
تنهد هان فاي ببطء وسار نحو “لوف”. كان هذا المقعد الوحيد المتبقي.
“ناكر للجميل.” أدار الأخطبوط وجهه.
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
“اجمع ملفاتك وتعال معنا. ’لوف‘ مهتمة جدًا بلعبتك، وقد وعدت بتصوير الفيديو مجانًا.” غادرت تشاو تشيان دون أن تترك لهان فاي فرصة للرفض.
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
قال مسؤول الدعائم: “أغلق عينيك، سنثبت يديك وقدميك بالأغلال، كل ما عليك فعله هو الاستلقاء.”
“الخالد ‘ هو مشروع الشركة من الدرجة S ، بينما لعبتنا بالكاد من الدرجة .B
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
. في العادة، لا نحظى بفرصة التعاون مع عارضة من هذا المستوى. لا يجب أن نفوّت هذه الفرصة.”
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
نظرت إليه أعضاء الفريق، فأومأ بالموافقة.
قالت “تشاو تشيان” وهي تنقر على الطاولة: “أين مسؤول الدعائم؟ جهزوا “فو يي” بالزي.”
“حسنًا، سأذهب.”
“لقد أعددت كل شيء. علينا فقط تصوير الغلاف.” أخرجت لي غوو إر الغلاف المرسوم. يظهر عليه رجل يشبه هان فاي بنسبة 80%، مثبت على طاولة الطعام، ثيابه ممزقة، جروحه واضحة، وعيناه معصوبتان. من حوله تجلس سبع نساء، كل واحدة تحمل سلاحًا، بتعابير وشخصيات مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعبة تدور في المستقبل، ما علاقتها بفندق؟”
“هل أنتِ متأكدة من أننا سنستخدم هذا الغلاف؟” ارتعشت شفتا هان فاي. حتى كممثل محترف، لم يسبق له تصوير شيء بهذه الجرأة.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
“هل هو مستشفى تجميل أم مستشفى للقتل؟ ما الرابط بين مستشفى بيرفكشن وفندق ستاري آرت؟”
كانت حافلة الطاقم متوقفة خارج مبنى الشركة. قادت تشاو تشيان الطاقم بنفسها، فقد أولت هذا التصوير أهمية كبيرة. كان هان فاي ولي غوو إر آخر من وصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هذا المقعد مشغول؟” اقترب الأخطبوط من “لوف” مشيرًا إلى المقعد الفارغ بجانبها.
“أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
بدأ المحرك بالعمل، لكن هان فاي والأخطبوط ما زالا واقفين. كان من المفترض أن تكون هناك مقاعد كافية، لكن تشاو تشيان قالت فجأة إن هان فاي سينضم إليهم.
“عذرًا، هذا المقعد محجوز.” كان صوت “لوف” غريبًا، محايدًا نوعًا ما، أجشّ لكن فيه جاذبية مقلقة.
مسح الأخطبوط جسدها بعينيه بوقاحة، ثم توجه نحو المقعد بجانب تشاو تشيان، فقد كانت مديرة الشركة، والموظفون العاديون يتحاشون الجلوس قربها.
لكن قبل أن يصل، صعد هان فاي إلى الحافلة مع لي غوو إر. حدّقت تشاو تشيان به بانزعاج ثم نهضت وسحبت لي غوو إر للجلوس بجانبها، وسألتها عن العمل.
راقب “وو سان” المشهد بذهول، فقد علم أن “هان فاي” ممثل، لكنه لم يتوقّع أن يكون ممثلًا حتى داخل اللعبة.
بدأ المحرك بالعمل، لكن هان فاي والأخطبوط ما زالا واقفين. كان من المفترض أن تكون هناك مقاعد كافية، لكن تشاو تشيان قالت فجأة إن هان فاي سينضم إليهم.
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
كانت الغرفة مزينة بشكل فاخر، أرائك من الجلد الحقيقي ولوحات فنية. لكن في منتصفها، طاولة طعام ضخمة مغطاة باللون الأحمر القاني. الطاولة مصنوعة خصيصًا، وحولها عشر كراسٍ. وعلى سطحها، أدوات طعام وأدوات تعذيب متناثرة.
بدأ المحرك يعمل، بينما ظل هان فاي والأخطبوط واقفَين. رغم أن المقاعد كانت كافية، ادّعت تشاو تشيان أن هان فاي انضم فجأة.
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد هان فاي ببطء وسار نحو “لوف”. كان هذا المقعد الوحيد المتبقي.
“هل يمكنني الجلوس هنا؟”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
“بالطبع.” كانت “لوف” تمسد أظافرها المطلية بلون دموي.
“عيناك لا تزالان متألقتين كما عهدتهما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
“لا، هذا سوء فهم حقيقي.” كان هان فاي قد قرأ سجلات الدردشة بين “فو يي” و”لوف”. أحدث الرسائل خلال الأسبوعين الماضيين بدت طبيعية، أما ما قبل ذلك فقد تم مسحها بالكامل. لم يكن يعرف ما الذي دارت حوله الأحاديث، لكن حدسه أخبره أنها لم تكن نقاشات بريئة، وإلا لما مسحها “فو يي”.
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
“فو يي، هل تظن أن الهروب سيحل كل شيء؟”
لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن ماضي “فو يي” معها، لذلك لم يجد ما يقوله سوى أن همس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
“لماذا لا تزال واقفًا؟ ابحث لك عن مقعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
صفق “أخطبوط” بيديه قائلاً: “حسنًا، خذوا أمتعتكم. سنلتقي تحت شجرة الصنوبر على اليسار.” وكان أول من نزل.
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
“الرحلة قصيرة. الفندق قريب. لن تستغرق أكثر من 40 دقيقة.” قال السائق وأدار المحرك بعد أن جلس الأخطبوط أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
“فندق؟ موقع التصوير فندق؟” عبس هان فاي بحيرة.
كلاهما أدرك هوية الآخر، لكنهما كانا حذرَين بما يكفي لعدم كشف الأمر.
اللعبة تدور في المستقبل، ما علاقتها بفندق؟”
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
سأله أحدهم: “وماذا عن تلك الحادثة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
“هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فندق ستاري آرت، القريب من مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية، كان يوفر إقامةً وطعامًا للزوار ‘الأثرياء’ القادمين لإجراء عمليات التجميل. لكن لم يدرك أحد أن هذا المبنى، يخفي كل هذه الأسرار القذرة.”
كان “هان فاي” يبادل النظر. وقد شعر أن “وو سان” مختلف عن المواطنين العاديين في عالم المذبح.
“القضية لم تُحل. طاقم الفندق مات موتًا غامضًا. الحارس قضى نحبَه رعبًا. رسائلهم الأخيرة تحدّثت عن موتى يبحثون عن وجوههم.”
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
“هل هو مستشفى تجميل أم مستشفى للقتل؟ ما الرابط بين مستشفى بيرفكشن وفندق ستاري آرت؟”
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
“وجهة مظلمة، بسعر 500 في الليلة.”
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
استُعيدت في ذهن “هان فاي” ذكريات كثيرة. كان هناك أيضًا فندق قريب من المستشفى بُني من قِبل صيدلية الخالد. كل شيء هنا طابق ذكريات “فو شنغ” أيام دراسته. راوده الفضول: لماذا ترك هذا المستشفى أثرًا عميقًا في ذهن “فو شنغ”؟ ماذا حصل له هناك؟
قال الأخطبوط بازدراء:
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
صفق “أخطبوط” بيديه قائلاً: “حسنًا، خذوا أمتعتكم. سنلتقي تحت شجرة الصنوبر على اليسار.” وكان أول من نزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
“سبعة عارضين؟ حسنًا سنلتقط الصور أولًا، ثم أُضيف العارضين رقميًا.”
كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الجلوس هنا؟”
قال “أخطبوط” وهو يتحدث على الهاتف: “لقد أخطرنا الإدارة مسبقًا. يمكننا استخدام المكان حتى غروب الشمس، لكن لا يُسمح لنا بتجاوز الطابق الرابع.” وبعد لحظات، خرج شاب يرتدي زيًا بسيطًا من كشك الحراسة، وفتح لهم الباب الجانبي.
قال “أخطبوط”: “هذا هو “وو سان”، أحد رجال الشرطة المحليين. إذا احتجتم لأي شيء داخل الفندق، فابحثوا عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اقترب “وو سان” من الفريق وقال: “أنا مسؤول عن مراقبة هذا المبنى. يمكنكم مناداتي “شياو سان”.” ثم ابتسم وهو يتفحص الموجودين بعينيه. لكن ابتسامته تجمدت حين رأى أحدهم. رمق “هان فاي” بنظرات طويلة، عينيه مليئتان بالدهشة، وهمس: “هان فاي؟ الممثل؟”
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
كان “هان فاي” يبادل النظر. وقد شعر أن “وو سان” مختلف عن المواطنين العاديين في عالم المذبح.
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
هل هو لاعب آخر؟ ذكي جدًا لأنه انضمّ للشرطة.
لقد بذل الأخطبوط جهدًا كبيرًا لجلب العارضة المشهورة، لكنها وافقت على تصوير فيديو هان فاي مجانًا. نظر إلى هان فاي بحسد، لكنه تفاجأ حين رأى هان فاي يبادله النظرات بامتعاض.
كلاهما أدرك هوية الآخر، لكنهما كانا حذرَين بما يكفي لعدم كشف الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “أخطبوط” وهو يوجه التعليمات: “لدينا عرض ترويجي لتصويره، فلا نضيع الوقت.” ثم قادهم إلى داخل الفندق، وتحدث مع طاقم التصوير لتجهيز الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا سوء فهم حقيقي.” كان هان فاي قد قرأ سجلات الدردشة بين “فو يي” و”لوف”. أحدث الرسائل خلال الأسبوعين الماضيين بدت طبيعية، أما ما قبل ذلك فقد تم مسحها بالكامل. لم يكن يعرف ما الذي دارت حوله الأحاديث، لكن حدسه أخبره أنها لم تكن نقاشات بريئة، وإلا لما مسحها “فو يي”.
“أين العارضة؟ ونحتاج إلى مسؤول الدعائم. ساعدوا فريق “فو يي” أولًا.”
كانت حافلة الطاقم متوقفة خارج مبنى الشركة. قادت تشاو تشيان الطاقم بنفسها، فقد أولت هذا التصوير أهمية كبيرة. كان هان فاي ولي غوو إر آخر من وصل.
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
“عذرًا، هذا المقعد محجوز.” كان صوت “لوف” غريبًا، محايدًا نوعًا ما، أجشّ لكن فيه جاذبية مقلقة.
“سبعة عارضين؟ حسنًا سنلتقط الصور أولًا، ثم أُضيف العارضين رقميًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
ثم لوّحت “تشاو تشيان” إلى “وو سان” قائلة: “أيها الشرطي وو، هل تعلم ما إذا كان هناك طاولة طعام كبيرة وأسلحة هنا؟”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
سأله أحدهم: “25؟ هذا كبير جدًا، ألا يوجد أصغر؟”
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
رد “وو سان” مترددًا: “هناك واحدة أخرى في القبو بالطابق الأول، وتوجد حولها بعض الأسلحة، لكن… نشتبه أن القاتل استخدمها من قبل. توجد بجانبها أدوات تعذيب وحبال تثبيت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لي غوو إر”، و”لوف”، و”تشاو تشيان” قالو معاً: “هذه هي!”
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
ارتبك “وو سان” للحظة، لكنه وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
م.م(مسكين هان فاي)
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
وأثناء مروره قرب “هان فاي”، نظر إليه مليًا. لم يفهم لماذا يظهر “هان فاي” برفقة ثلاث نساء بشخصيات متناقضة. عادةً، التحدي الأول الذي يواجهه اللاعب في خريطة مخفية هو البقاء على قيد الحياة، ثم اختيار مهنة تحميه قبل الشروع في الاستكشاف.
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
قال “وو سان” وهو يفتح باب الغرفة الأعمق: “هذا هو المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخالد ‘ هو مشروع الشركة من الدرجة S ، بينما لعبتنا بالكاد من الدرجة .B
كانت الغرفة مزينة بشكل فاخر، أرائك من الجلد الحقيقي ولوحات فنية. لكن في منتصفها، طاولة طعام ضخمة مغطاة باللون الأحمر القاني. الطاولة مصنوعة خصيصًا، وحولها عشر كراسٍ. وعلى سطحها، أدوات طعام وأدوات تعذيب متناثرة.
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
قالت “تشاو تشيان” وهي تنقر على الطاولة: “أين مسؤول الدعائم؟ جهزوا “فو يي” بالزي.”
خلع “هان فاي” سترته وارتدى قميصًا أبيض. تباين اللون الأبيض مع الأحمر على الطاولة كان مذهلًا، لا سيما مع وسامته.
قالت “لوف” وهي تمسك بمنشار: “في الرسم التصوّري، هو أسير، وجبة جاهزة. مظهره نظيف أكثر من اللازم.”
ارتبك “وو سان” للحظة، لكنه وافق.
ثم أمسكت بقميصه ومزقته، وتطايرت الأزرار على الطاولة. تجمد “هان فاي” في مكانه.
قال مسؤول الدعائم: “أغلق عينيك، سنثبت يديك وقدميك بالأغلال، كل ما عليك فعله هو الاستلقاء.”
اقترب “وو سان” من الفريق وقال: “أنا مسؤول عن مراقبة هذا المبنى. يمكنكم مناداتي “شياو سان”.” ثم ابتسم وهو يتفحص الموجودين بعينيه. لكن ابتسامته تجمدت حين رأى أحدهم. رمق “هان فاي” بنظرات طويلة، عينيه مليئتان بالدهشة، وهمس: “هان فاي؟ الممثل؟”
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
راقب “وو سان” المشهد بذهول، فقد علم أن “هان فاي” ممثل، لكنه لم يتوقّع أن يكون ممثلًا حتى داخل اللعبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
قالت بصوت مشبع: “من كان يظن أن أبرد حب… سيكون له أكثر النهايات اشتعالًا؟”
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
ثم اندفعت رافعة المنشار نحو “هان فاي”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“بالطبع.” كانت “لوف” تمسد أظافرها المطلية بلون دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
نظرت إليه أعضاء الفريق، فأومأ بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أكون حذرًا… الآن، كل من الزومبي و’لوف’ يريدان شق جمجمتي.”
لكن قبل أن يصل، صعد هان فاي إلى الحافلة مع لي غوو إر. حدّقت تشاو تشيان به بانزعاج ثم نهضت وسحبت لي غوو إر للجلوس بجانبها، وسألتها عن العمل.
كلاهما أدرك هوية الآخر، لكنهما كانا حذرَين بما يكفي لعدم كشف الأمر.
“عيناك لا تزالان متألقتين كما عهدتهما.”
خلع “هان فاي” سترته وارتدى قميصًا أبيض. تباين اللون الأبيض مع الأحمر على الطاولة كان مذهلًا، لا سيما مع وسامته.
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء مروره قرب “هان فاي”، نظر إليه مليًا. لم يفهم لماذا يظهر “هان فاي” برفقة ثلاث نساء بشخصيات متناقضة. عادةً، التحدي الأول الذي يواجهه اللاعب في خريطة مخفية هو البقاء على قيد الحياة، ثم اختيار مهنة تحميه قبل الشروع في الاستكشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
“بالطبع.” كانت “لوف” تمسد أظافرها المطلية بلون دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
كان “هان فاي” يبادل النظر. وقد شعر أن “وو سان” مختلف عن المواطنين العاديين في عالم المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكنني الجلوس هنا؟”
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
كانت حافلة الطاقم متوقفة خارج مبنى الشركة. قادت تشاو تشيان الطاقم بنفسها، فقد أولت هذا التصوير أهمية كبيرة. كان هان فاي ولي غوو إر آخر من وصل.
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ “اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ “اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ “اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
صفق “أخطبوط” بيديه قائلاً: “حسنًا، خذوا أمتعتكم. سنلتقي تحت شجرة الصنوبر على اليسار.” وكان أول من نزل.
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن ماضي “فو يي” معها، لذلك لم يجد ما يقوله سوى أن همس:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الخالد ‘ هو مشروع الشركة من الدرجة S ، بينما لعبتنا بالكاد من الدرجة .B
ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لي غوو إر”، و”لوف”، و”تشاو تشيان” قالو معاً: “هذه هي!”
خلع “هان فاي” سترته وارتدى قميصًا أبيض. تباين اللون الأبيض مع الأحمر على الطاولة كان مذهلًا، لا سيما مع وسامته.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء مروره قرب “هان فاي”، نظر إليه مليًا. لم يفهم لماذا يظهر “هان فاي” برفقة ثلاث نساء بشخصيات متناقضة. عادةً، التحدي الأول الذي يواجهه اللاعب في خريطة مخفية هو البقاء على قيد الحياة، ثم اختيار مهنة تحميه قبل الشروع في الاستكشاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
قال “أخطبوط”: “هذا هو “وو سان”، أحد رجال الشرطة المحليين. إذا احتجتم لأي شيء داخل الفندق، فابحثوا عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
