الغلاف الأمثل
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
“يا لها من محبة حادّة.”
رمقته لي غوو إر بنظرة سريعة. كان الجميع يركزون على قوام العارضة ووجهها، إلا أن هان فاي ركّز على منشارها. وبما أنها تعرف “فو يي” جيدًا، التقطت فكرته على الفور. ازداد حُسن ابتسامتها.
“أيها القائد، خطرت لي نهاية جديدة. هل ترغب بسماعها؟”
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
“عليّ أن أكون حذرًا… الآن، كل من الزومبي و’لوف’ يريدان شق جمجمتي.”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
اختار هان فاي نباتاته داخل اللعبة، وقبل وصول موجة الزومبي، سُمعت خطوات تقترب من الممر. بدأ زملاؤه بالخروج من غرفة الاجتماعات والتوجه نحو مكتبه. قلّص هان فاي نافذة اللعبة وفتح جدول عمله، متجهمًا كما لو كان يفكر بأمرٍ جلل.
“فو يي، أنت هنا أيضًا؟” طرقت تشاو تشيان الباب. كانت تقف مع الأخطبوط.
“أين العارضة؟ ونحتاج إلى مسؤول الدعائم. ساعدوا فريق “فو يي” أولًا.”
“لعبة ‘الخالد’ ستقوم اليوم بتصوير الفيديو الترويجي. استأجرنا موقع التصوير لليوم كله. يجب أن تغتنم الفرصة وتصور فيديو ترويجي للعبتك أيضًا. لعبة مواعدة رعب؟ فكرة مثيرة للاهتمام.”
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
قال الأخطبوط بازدراء:
قالت بصوت مشبع: “من كان يظن أن أبرد حب… سيكون له أكثر النهايات اشتعالًا؟”
“فو يي، مدين لي بالكثير. لولا أننا استأجرنا ’لوف‘، لما أتيحت لك الفرصة لتصوير فيديو ترويجي للعبتك الإباحية.”
لقد بذل الأخطبوط جهدًا كبيرًا لجلب العارضة المشهورة، لكنها وافقت على تصوير فيديو هان فاي مجانًا. نظر إلى هان فاي بحسد، لكنه تفاجأ حين رأى هان فاي يبادله النظرات بامتعاض.
“ناكر للجميل.” أدار الأخطبوط وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء مروره قرب “هان فاي”، نظر إليه مليًا. لم يفهم لماذا يظهر “هان فاي” برفقة ثلاث نساء بشخصيات متناقضة. عادةً، التحدي الأول الذي يواجهه اللاعب في خريطة مخفية هو البقاء على قيد الحياة، ثم اختيار مهنة تحميه قبل الشروع في الاستكشاف.
“اجمع ملفاتك وتعال معنا. ’لوف‘ مهتمة جدًا بلعبتك، وقد وعدت بتصوير الفيديو مجانًا.” غادرت تشاو تشيان دون أن تترك لهان فاي فرصة للرفض.
كان “هان فاي” يبادل النظر. وقد شعر أن “وو سان” مختلف عن المواطنين العاديين في عالم المذبح.
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
“الخالد ‘ هو مشروع الشركة من الدرجة S ، بينما لعبتنا بالكاد من الدرجة .B
. في العادة، لا نحظى بفرصة التعاون مع عارضة من هذا المستوى. لا يجب أن نفوّت هذه الفرصة.”
نظرت إليه أعضاء الفريق، فأومأ بالموافقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
“حسنًا، سأذهب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد أعددت كل شيء. علينا فقط تصوير الغلاف.” أخرجت لي غوو إر الغلاف المرسوم. يظهر عليه رجل يشبه هان فاي بنسبة 80%، مثبت على طاولة الطعام، ثيابه ممزقة، جروحه واضحة، وعيناه معصوبتان. من حوله تجلس سبع نساء، كل واحدة تحمل سلاحًا، بتعابير وشخصيات مختلفة.
“أين العارضة؟ ونحتاج إلى مسؤول الدعائم. ساعدوا فريق “فو يي” أولًا.”
“هل أنتِ متأكدة من أننا سنستخدم هذا الغلاف؟” ارتعشت شفتا هان فاي. حتى كممثل محترف، لم يسبق له تصوير شيء بهذه الجرأة.
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
“حسنًا إذًا.” أطفأ هان فاي لعبته وخرج مع لي غوو إر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليّ أن أكون حذرًا… الآن، كل من الزومبي و’لوف’ يريدان شق جمجمتي.”
كانت حافلة الطاقم متوقفة خارج مبنى الشركة. قادت تشاو تشيان الطاقم بنفسها، فقد أولت هذا التصوير أهمية كبيرة. كان هان فاي ولي غوو إر آخر من وصل.
“هل هذا المقعد مشغول؟” اقترب الأخطبوط من “لوف” مشيرًا إلى المقعد الفارغ بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
“اجمع ملفاتك وتعال معنا. ’لوف‘ مهتمة جدًا بلعبتك، وقد وعدت بتصوير الفيديو مجانًا.” غادرت تشاو تشيان دون أن تترك لهان فاي فرصة للرفض.
“عذرًا، هذا المقعد محجوز.” كان صوت “لوف” غريبًا، محايدًا نوعًا ما، أجشّ لكن فيه جاذبية مقلقة.
مسح الأخطبوط جسدها بعينيه بوقاحة، ثم توجه نحو المقعد بجانب تشاو تشيان، فقد كانت مديرة الشركة، والموظفون العاديون يتحاشون الجلوس قربها.
لكن قبل أن يصل، صعد هان فاي إلى الحافلة مع لي غوو إر. حدّقت تشاو تشيان به بانزعاج ثم نهضت وسحبت لي غوو إر للجلوس بجانبها، وسألتها عن العمل.
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
بدأ المحرك بالعمل، لكن هان فاي والأخطبوط ما زالا واقفين. كان من المفترض أن تكون هناك مقاعد كافية، لكن تشاو تشيان قالت فجأة إن هان فاي سينضم إليهم.
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
“فندق؟ موقع التصوير فندق؟” عبس هان فاي بحيرة.
بدأ المحرك يعمل، بينما ظل هان فاي والأخطبوط واقفَين. رغم أن المقاعد كانت كافية، ادّعت تشاو تشيان أن هان فاي انضم فجأة.
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تنهد هان فاي ببطء وسار نحو “لوف”. كان هذا المقعد الوحيد المتبقي.
. في العادة، لا نحظى بفرصة التعاون مع عارضة من هذا المستوى. لا يجب أن نفوّت هذه الفرصة.”
“هل يمكنني الجلوس هنا؟”
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
“بالطبع.” كانت “لوف” تمسد أظافرها المطلية بلون دموي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استُعيدت في ذهن “هان فاي” ذكريات كثيرة. كان هناك أيضًا فندق قريب من المستشفى بُني من قِبل صيدلية الخالد. كل شيء هنا طابق ذكريات “فو شنغ” أيام دراسته. راوده الفضول: لماذا ترك هذا المستشفى أثرًا عميقًا في ذهن “فو شنغ”؟ ماذا حصل له هناك؟
“عيناك لا تزالان متألقتين كما عهدتهما.”
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
“لا، هذا سوء فهم حقيقي.” كان هان فاي قد قرأ سجلات الدردشة بين “فو يي” و”لوف”. أحدث الرسائل خلال الأسبوعين الماضيين بدت طبيعية، أما ما قبل ذلك فقد تم مسحها بالكامل. لم يكن يعرف ما الذي دارت حوله الأحاديث، لكن حدسه أخبره أنها لم تكن نقاشات بريئة، وإلا لما مسحها “فو يي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“فو يي، هل تظن أن الهروب سيحل كل شيء؟”
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
لم يكن هان فاي يعرف شيئًا عن ماضي “فو يي” معها، لذلك لم يجد ما يقوله سوى أن همس:
“هل هذا المقعد مشغول؟” اقترب الأخطبوط من “لوف” مشيرًا إلى المقعد الفارغ بجانبها.
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
“لماذا لا تزال واقفًا؟ ابحث لك عن مقعد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قبض الأخطبوط يديه بغضب. هو من دعا العارضة. هو من استأجر الحافلة. شعر وكأنه فعل كل شيء، وفي النهاية جاء هان فاي وسرق منه كل شيء.
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
“الرحلة قصيرة. الفندق قريب. لن تستغرق أكثر من 40 دقيقة.” قال السائق وأدار المحرك بعد أن جلس الأخطبوط أخيرًا.
قال “أخطبوط” وهو يتحدث على الهاتف: “لقد أخطرنا الإدارة مسبقًا. يمكننا استخدام المكان حتى غروب الشمس، لكن لا يُسمح لنا بتجاوز الطابق الرابع.” وبعد لحظات، خرج شاب يرتدي زيًا بسيطًا من كشك الحراسة، وفتح لهم الباب الجانبي.
“فندق؟ موقع التصوير فندق؟” عبس هان فاي بحيرة.
“يبدو أن هناك سوء تفاهم بيننا.”
اللعبة تدور في المستقبل، ما علاقتها بفندق؟”
قال “أخطبوط”: “هذا هو “وو سان”، أحد رجال الشرطة المحليين. إذا احتجتم لأي شيء داخل الفندق، فابحثوا عنه.”
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
تنهد هان فاي ببطء وسار نحو “لوف”. كان هذا المقعد الوحيد المتبقي.
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
سأله أحدهم: “25؟ هذا كبير جدًا، ألا يوجد أصغر؟”
سأله أحدهم: “وماذا عن تلك الحادثة؟”
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ “اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
“هبوط شيطاني أم انهيار عقلي؟ إحدى وعشرون روحًا حُشرت داخل الإسمنت لبناء فندق الشيطان. مدير الفندق ما زال طليقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
“فندق ستاري آرت، القريب من مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية، كان يوفر إقامةً وطعامًا للزوار ‘الأثرياء’ القادمين لإجراء عمليات التجميل. لكن لم يدرك أحد أن هذا المبنى، يخفي كل هذه الأسرار القذرة.”
قال “وو سان” وهو يفتح باب الغرفة الأعمق: “هذا هو المكان.”
“القضية لم تُحل. طاقم الفندق مات موتًا غامضًا. الحارس قضى نحبَه رعبًا. رسائلهم الأخيرة تحدّثت عن موتى يبحثون عن وجوههم.”
“هل هو مستشفى تجميل أم مستشفى للقتل؟ ما الرابط بين مستشفى بيرفكشن وفندق ستاري آرت؟”
مسح الأخطبوط جسدها بعينيه بوقاحة، ثم توجه نحو المقعد بجانب تشاو تشيان، فقد كانت مديرة الشركة، والموظفون العاديون يتحاشون الجلوس قربها.
“وجهة مظلمة، بسعر 500 في الليلة.”
قال الأخطبوط بازدراء:
استُعيدت في ذهن “هان فاي” ذكريات كثيرة. كان هناك أيضًا فندق قريب من المستشفى بُني من قِبل صيدلية الخالد. كل شيء هنا طابق ذكريات “فو شنغ” أيام دراسته. راوده الفضول: لماذا ترك هذا المستشفى أثرًا عميقًا في ذهن “فو شنغ”؟ ماذا حصل له هناك؟
فندق ستاري آرت هجِر قبل خمس سنوات، كان يومًا ما فخمًا ومَلكيًا، أما الآن فقد تحوّل إلى أنقاض. إنه يُلائم متطلباتنا.”
لأنهم لم يغادروا في وقت الذروة، استغرقت الرحلة بالحافلة نصف ساعة فقط. المكان كان بعيدًا عن مركز المدينة، وكان ذلك واضحًا.
قال السائق وهو يوقف الحافلة: “لا يمكنني المتابعة؛ الطريق ضيّق جدًا ولا يمكنني الالتفاف. يمكنكم إكمال المسير سيرًا على الأقدام. الفندق بعد التقاطع مباشرة.” ثم فتح نافذة السيارة وأشعل سيجارة لطرد البرودة.
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
صفق “أخطبوط” بيديه قائلاً: “حسنًا، خذوا أمتعتكم. سنلتقي تحت شجرة الصنوبر على اليسار.” وكان أول من نزل.
هربًا من “لوف”، أسرع “هان فاي” بالنزول من الحافلة. بحث عن زاوية هادئة وبدأ يتفقد المكان.
كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
كلاهما أدرك هوية الآخر، لكنهما كانا حذرَين بما يكفي لعدم كشف الأمر.
قال “أخطبوط” وهو يتحدث على الهاتف: “لقد أخطرنا الإدارة مسبقًا. يمكننا استخدام المكان حتى غروب الشمس، لكن لا يُسمح لنا بتجاوز الطابق الرابع.” وبعد لحظات، خرج شاب يرتدي زيًا بسيطًا من كشك الحراسة، وفتح لهم الباب الجانبي.
قال “أخطبوط”: “هذا هو “وو سان”، أحد رجال الشرطة المحليين. إذا احتجتم لأي شيء داخل الفندق، فابحثوا عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استُعيدت في ذهن “هان فاي” ذكريات كثيرة. كان هناك أيضًا فندق قريب من المستشفى بُني من قِبل صيدلية الخالد. كل شيء هنا طابق ذكريات “فو شنغ” أيام دراسته. راوده الفضول: لماذا ترك هذا المستشفى أثرًا عميقًا في ذهن “فو شنغ”؟ ماذا حصل له هناك؟
اقترب “وو سان” من الفريق وقال: “أنا مسؤول عن مراقبة هذا المبنى. يمكنكم مناداتي “شياو سان”.” ثم ابتسم وهو يتفحص الموجودين بعينيه. لكن ابتسامته تجمدت حين رأى أحدهم. رمق “هان فاي” بنظرات طويلة، عينيه مليئتان بالدهشة، وهمس: “هان فاي؟ الممثل؟”
خلع “هان فاي” سترته وارتدى قميصًا أبيض. تباين اللون الأبيض مع الأحمر على الطاولة كان مذهلًا، لا سيما مع وسامته.
كان “هان فاي” يبادل النظر. وقد شعر أن “وو سان” مختلف عن المواطنين العاديين في عالم المذبح.
هل هو لاعب آخر؟ ذكي جدًا لأنه انضمّ للشرطة.
قال “أخطبوط” وهو يوجه التعليمات: “لدينا عرض ترويجي لتصويره، فلا نضيع الوقت.” ثم قادهم إلى داخل الفندق، وتحدث مع طاقم التصوير لتجهيز الخلفية.
كلاهما أدرك هوية الآخر، لكنهما كانا حذرَين بما يكفي لعدم كشف الأمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
قال “أخطبوط” وهو يوجه التعليمات: “لدينا عرض ترويجي لتصويره، فلا نضيع الوقت.” ثم قادهم إلى داخل الفندق، وتحدث مع طاقم التصوير لتجهيز الخلفية.
“أين العارضة؟ ونحتاج إلى مسؤول الدعائم. ساعدوا فريق “فو يي” أولًا.”
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
“سبعة عارضين؟ حسنًا سنلتقط الصور أولًا، ثم أُضيف العارضين رقميًا.”
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
ثم لوّحت “تشاو تشيان” إلى “وو سان” قائلة: “أيها الشرطي وو، هل تعلم ما إذا كان هناك طاولة طعام كبيرة وأسلحة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اللعبة تدور في المستقبل، ما علاقتها بفندق؟”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
سأله أحدهم: “25؟ هذا كبير جدًا، ألا يوجد أصغر؟”
“سبعة عارضين؟ حسنًا سنلتقط الصور أولًا، ثم أُضيف العارضين رقميًا.”
رد “وو سان” مترددًا: “هناك واحدة أخرى في القبو بالطابق الأول، وتوجد حولها بعض الأسلحة، لكن… نشتبه أن القاتل استخدمها من قبل. توجد بجانبها أدوات تعذيب وحبال تثبيت.”
“لي غوو إر”، و”لوف”، و”تشاو تشيان” قالو معاً: “هذه هي!”
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
ارتبك “وو سان” للحظة، لكنه وافق.
“القائد تشانغ، تعال واجلس معنا!” ناداه المصوّرون وعرضوا عليه مقعدًا.
م.م(مسكين هان فاي)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، هذا سوء فهم حقيقي.” كان هان فاي قد قرأ سجلات الدردشة بين “فو يي” و”لوف”. أحدث الرسائل خلال الأسبوعين الماضيين بدت طبيعية، أما ما قبل ذلك فقد تم مسحها بالكامل. لم يكن يعرف ما الذي دارت حوله الأحاديث، لكن حدسه أخبره أنها لم تكن نقاشات بريئة، وإلا لما مسحها “فو يي”.
أخرج المفاتيح وقال: “حسنًا، سأقودكم إليها.”
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
وأثناء مروره قرب “هان فاي”، نظر إليه مليًا. لم يفهم لماذا يظهر “هان فاي” برفقة ثلاث نساء بشخصيات متناقضة. عادةً، التحدي الأول الذي يواجهه اللاعب في خريطة مخفية هو البقاء على قيد الحياة، ثم اختيار مهنة تحميه قبل الشروع في الاستكشاف.
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
فتح الباب المؤدي إلى القبو، فاندفع هواء عفن إلى الخارج. كانت الرطوبة تغلف الجو، مما جعل المكان خانقًا.
قال “وو سان” وهو يفتح باب الغرفة الأعمق: “هذا هو المكان.”
كانت الغرفة مزينة بشكل فاخر، أرائك من الجلد الحقيقي ولوحات فنية. لكن في منتصفها، طاولة طعام ضخمة مغطاة باللون الأحمر القاني. الطاولة مصنوعة خصيصًا، وحولها عشر كراسٍ. وعلى سطحها، أدوات طعام وأدوات تعذيب متناثرة.
لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
شعر “هان فاي” بانقباض، فقد رأى عشر شخصيات أنثوية جالسات على الكراسي.
قالت “تشاو تشيان” وهي تنقر على الطاولة: “أين مسؤول الدعائم؟ جهزوا “فو يي” بالزي.”
نظرت إليه أعضاء الفريق، فأومأ بالموافقة.
خلع “هان فاي” سترته وارتدى قميصًا أبيض. تباين اللون الأبيض مع الأحمر على الطاولة كان مذهلًا، لا سيما مع وسامته.
“يا لها من محبة حادّة.”
قالت “لوف” وهي تمسك بمنشار: “في الرسم التصوّري، هو أسير، وجبة جاهزة. مظهره نظيف أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم أمسكت بقميصه ومزقته، وتطايرت الأزرار على الطاولة. تجمد “هان فاي” في مكانه.
قال مسؤول الدعائم: “أغلق عينيك، سنثبت يديك وقدميك بالأغلال، كل ما عليك فعله هو الاستلقاء.”
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
. في العادة، لا نحظى بفرصة التعاون مع عارضة من هذا المستوى. لا يجب أن نفوّت هذه الفرصة.”
راقب “وو سان” المشهد بذهول، فقد علم أن “هان فاي” ممثل، لكنه لم يتوقّع أن يكون ممثلًا حتى داخل اللعبة.
ما الذي يحدث بحق الجحيم؟
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ ترجمة: Arisu san ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬ “اسم العارضة هو ‘لوف’؟” حدّق هان فاي في منشار العارضة الكهربائي. وبخبرته الطويلة في المطاردة داخل العالم الغامض، أدرك من النظرة الأولى أنه ليس مجرد أداة تمثيل.
فجأة، انبعث صوت المنشار الكهربائي. تقدّمت “لوف”، بجسد شيطاني ووجه ملائكي، نحو الطاولة. كانت عيناها محمرتين، وعضت على شفتيها، وانعكس “هان فاي” في بؤبؤيها.
قالت بصوت مشبع: “من كان يظن أن أبرد حب… سيكون له أكثر النهايات اشتعالًا؟”
أجاب “وو سان” خجولًا: “أنا شرطي عادي، نادِني “شياو سان”. هناك طاولة دائرية كبيرة في قاعة الطابق الثاني تتسع لـ 25 شخصًا.”
ثم اندفعت رافعة المنشار نحو “هان فاي”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
م.م(مسكين هان فاي)
“شياو لي، على الجميع أن يتعلموا من اجتهادك. لكن لا تبالغي في العمل.” سحب هان فاي نظراته عن العارضة والتقى بابتسامة لي غوو إر الخطرة، فاستدار بسرعة وعاد إلى المكتب. تبعته لي غوو إر، وباشرت عملها فورًا، وضعت نظارتها وبدأت في رسم النهاية الجديدة. مظهرها البريء كان يتناقض تمامًا مع عينيها المجنونتين.
قال “وو سان” وهو يفتح باب الغرفة الأعمق: “هذا هو المكان.”
“حسنًا، سأذهب.”
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
تنهد هان فاي ببطء وتحرك نحو لوف، كان هذا المقعد الوحيد الفارغ المتبقّي.
سأله أحدهم: “25؟ هذا كبير جدًا، ألا يوجد أصغر؟”
“أيها القائد، خطرت لي نهاية جديدة. هل ترغب بسماعها؟”
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
“فو يي، هل تظن أن الهروب سيحل كل شيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سنتحدث في وقت خاص لاحقًا.” ثم تجاهلها واستدار للأمام، ليرى الأخطبوط واقفًا مصدومًا.
قالت “لوف” وهي تمسك بمنشار: “في الرسم التصوّري، هو أسير، وجبة جاهزة. مظهره نظيف أكثر من اللازم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لمعت عينا “لي غوو إر” تحت نظارتها وهي تلمس سطح الطاولة قائلة: “تمامًا كما تخيّلتها. القائد! يجب أن تستلقي الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال السائق مُلحًّا: «كلاكما ابحثا عن مقعد لتجلسا فيه معًا. لا تقفا في الممر.»
اقترب “وو سان” من الفريق وقال: “أنا مسؤول عن مراقبة هذا المبنى. يمكنكم مناداتي “شياو سان”.” ثم ابتسم وهو يتفحص الموجودين بعينيه. لكن ابتسامته تجمدت حين رأى أحدهم. رمق “هان فاي” بنظرات طويلة، عينيه مليئتان بالدهشة، وهمس: “هان فاي؟ الممثل؟”
“لقد أعددت كل شيء. علينا فقط تصوير الغلاف.” أخرجت لي غوو إر الغلاف المرسوم. يظهر عليه رجل يشبه هان فاي بنسبة 80%، مثبت على طاولة الطعام، ثيابه ممزقة، جروحه واضحة، وعيناه معصوبتان. من حوله تجلس سبع نساء، كل واحدة تحمل سلاحًا، بتعابير وشخصيات مختلفة.
“لعبة ‘الخالد’ ستقوم اليوم بتصوير الفيديو الترويجي. استأجرنا موقع التصوير لليوم كله. يجب أن تغتنم الفرصة وتصور فيديو ترويجي للعبتك أيضًا. لعبة مواعدة رعب؟ فكرة مثيرة للاهتمام.”
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
“إيجدا مقعدًا معًا، لا تقفا في الممر!” صاح السائق.
رد العامل: “ليست أمرًا جيدًا… ولا داعي لأن تعرف.” ثم صمت. عندها أخرج “هان فاي” هاتف “فو يي” وبدأ بالبحث بنفسه. كتب “فندق ستاري آرت”، وظهرت النتائج فورًا:
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
ما مهنة “هان فاي” يا ترى؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود مناقشة تفاصيل الخلفية والحركات القتالية أكثر معك.”
قالت “تشاو تشيان” وهي تنقر على الطاولة: “أين مسؤول الدعائم؟ جهزوا “فو يي” بالزي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان هان فاي غارقًا في التفكير، تابعت “لوف” التحديق به. جعله ذلك يشعر بالقلق. وعندما رأت أنه لا يتذكرها، تغيّر تعبيرها. ظهرت شعيرات دموية رقيقة في عينيها.
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
سأله أحدهم: “25؟ هذا كبير جدًا، ألا يوجد أصغر؟”
“الرعب، الحب، الرومانسية، الطعام… كل شيء في هذا الغلاف!” وضعت لي غوو إر الغلاف داخل ملفها وكأنها مساعدته المثالية.
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
“لي غوو إر”، و”لوف”، و”تشاو تشيان” قالو معاً: “هذه هي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فندق ستاري آرت يفصل بينه وبين مستشفى بيرفكشن للجراحة التجميلية شارع واحد فقط. لم يكن واضحًا إن كان أحد يزور هذا المكان بعد، فشريط الشرطة لا يزال يطوّق المدخل. الحساس في الباب الزجاجي تعطل، وقد كُتب بالطلاء على الباب: أعيدوا لي أرواح عائلتي. من خلال الزجاج، بدا المكان فوضويًا، الأرضيات متضررة، ولا قطعة أثاث سليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت “لي غوو إر” وهي تُخرج رسمتها: “طلبنا بسيط، طاولة طعام كبيرة، مجموعة من أدوات القتل، وسبعة عارضين بشخصيات مختلفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أنتِ متأكدة من أننا سنستخدم هذا الغلاف؟” ارتعشت شفتا هان فاي. حتى كممثل محترف، لم يسبق له تصوير شيء بهذه الجرأة.
قال أحد العمال موضحًا: “حبكة الخالد تصوّر مستقبلًا مرعبًا. الخالدون يعيشون في المدينة الذكية، أما المتمرّدون واللاجئون فيقطنون بين الخرائب خارجها.
ثم أضاف: “هل سبق لك التمثيل؟ أظهر الخوف… أضف بعض اليأس والمقاومة! ممتاز!”
“كل لقاء جميل يبدأ بسوء فهم.” حدّقت “لوف” في هان فاي كأنها تنقش وجهه في ذاكرتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا تزال واقفًا؟ ابحث لك عن مقعد.”
بما أن إعداد المشهد والكاميرات يستغرق وقتًا، فقد أوكلت “تشاو تشيان” إلى “لوف”، ومدير الدعائم وبعض المصورين لمساعدة “هان فاي”.
اقترب “وو سان” من الفريق وقال: “أنا مسؤول عن مراقبة هذا المبنى. يمكنكم مناداتي “شياو سان”.” ثم ابتسم وهو يتفحص الموجودين بعينيه. لكن ابتسامته تجمدت حين رأى أحدهم. رمق “هان فاي” بنظرات طويلة، عينيه مليئتان بالدهشة، وهمس: “هان فاي؟ الممثل؟”
“قائد، دعني آتي معك.” وكأنها تخاف من أن تقتل امرأة أخرى هان فاي، تطوعت لي غوو إر على الفور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات