You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 516

نجم الحظ

نجم الحظ

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

كان المشهد كله أشبه بلقاء عائلي في الأعياد… طبيعي ودافئ….

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ترجمة: Arisu san

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

تموّج بحر الدم. حدّق “هان فاي” من خلال بوّابة الجحيم، مركزًا بصره على ملامح “باي شيان”. رنّ جرس الأرواح، وانفتحت أعين الدمى الورقية، فتعاظم التموج في الماء، وصعد ظلٌّ ضخم إلى السطح! هربت الوجوه الشبحية في الهواء خوفًا. جُرِح إصبع “هان فاي” الذي كان يشير نحو البوابة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا… هذا ليس باي شيان!”

ثم… طُرق الباب مجددًا. كان “وي يو فو” قد سمع بعودة “هان فاي”، فجاء بصحبة “ثمانية الصغيرة”. كانت إصابات ضحايا جريمة “الأحجية البشرية” قد تعافت، وبدا عليها بأنها أصبحث أكثر إشراقًا. كانت تحمل أواني صغيرة فيها أزهاراً، كنوزها الصغيرة.

كان الظل العملاق يخرج من بحر الدم. حرّك “هان فاي” ذراعيه الداميتين وأوقف الاستدعاء. أمسك بجرس الأرواح، فتراجع الدم الذي غطّى القائمة بسرعة، وأُغلقت بوابة الجحيم. ترنّح “هان فاي” إلى الوراء بضع خطوات، ثم اتكأ على الحائط وهو يتفحص يده النازفة.

قال أحدهم: “يبدو أننا بحاجة لتقليل صعوبة الترفيه الذي نعدّه للاعبين.”

“ما هذا الكائن؟”

تراخت ركبتا “باي شيان”، وارتجف دماغه. لا يعلم كيف سقط من الدرج، لكنه عرف أنه يجب أن يهرب.

كانت هذه أول مرّة يفشل فيها “هان فاي” باستخدام قدرة مرافِق الأرواح. لقد كاد يستدعي شيئًا يقطن أعماق بحر الدم. خفق قلبه بشدّة وهو يتذكر تلك الهيبة المرعبة التي لاحت في الظل.

“لا تلومني على ماذا؟”

“لدي فقط 30 نقطة في التحمل، لو حاولت استدعاء ذلك الكائن الكامن في البحر، لمُتُّ من ضغطه قبل أن يظهر.”

اقترب “لافينغ” وضحك بخفة: “علينا أن ننقله إلى مكان آمن، أرواح الكراهية الخالصة من المستشفى قد تصل في أي لحظة، وسيكون هذا المبنى هدفها الأول.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج قطعة لحم من مخزونه وابتلعها بسرعة. وما إن استعادت نقاط حياته بعضًا من عافيتها، فتح قائمته مجددًا.

بكل ما لديه من قوة، زحف داخل الممر.

“بعد أن تطورت قدرة مرافِق الأرواح، بات بإمكاني استخدامها مرتين في الليلة. ما زالت لدي فرصة أخرى.”

كان “هان فاي” يرغب بالخروج من اللعبة، لكنه لم يكن ليستطيع ذلك إلا بعد إتمام مهمة والبقاء 3 ساعات داخلها، ولا تزال هناك مدة متبقية. قرر أن ينقل “باي شيان” إلى حي السعادة.

جلس يفكر في سبب فشله، لعلّ السبب هو أنّ “باي شيان” لم يتعرض لكثير من الأحداث الخارقة للطبيعة.

 

” استخدمتُ عليه قدرة مرافِق الأرواح لمرتين، حتى الأخ هوانغ لم يحصل على هذه المعاملة الخاصة.”

 

تنفّس بعمق، ثم فعّل موهبته مجددًا:

انتشر ضباب خفيف في الممر، لم يكن يعلم إلى أين يذهب، لكنه لم يجرؤ على التوقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لقد خرج “باي شيان” معي مرتين. الأولى كانت في مستشفى الجراحة التجميلية المهجور، حيث الطاقة السلبية الكثيفة؛ والثانية كانت في وقت سابق اليوم، حيث كان في حضور الرسّام وصاحب الحذاء الأبيض، ما يعني أنه احتك مع الأشباح من قبل.”

“لم أعد أتحكم بأخي. رائحتك أيقظته!” صرخ “لي زاي”.

امتد الدم على القائمة مجددًا. فُتِحت بوابة الجحيم، وحدّق “هان فاي” في بحر الدم بينما هزّ جرس الأرواح بخفّة.

صرخ: “أخي باي!”

“باي شيان!”

كانت عيناها معصوبتين.

ظهرت صورة “باي شيان” في ذهنه، وغاص وجه شبح أحمر ضخم كان يطفو في الهواء تحت الماء، حيث أمسك شيئًا بفكيه من البحر الأحمر. وحين ظهر مجددًا، كان في فمه أفعى بيضاء. وما إن خرج هذا الوجه الشبح من البحر، حتى اندمج مع الأفعى البيضاء، فتحوّلت إلى روح ضبابية جُرَّت نحو بوابة الجحيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه اللعبة؟ الإعلان كان خدعة!”

انغلقت البوابة ببطء. لقد نجح هذه المرة!

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جلس “هان فاي” على الأرض وتنهد بارتياح. وباستخدام ضباب الأرواح، تمكّن من تحديد الموقع التقريبي لـ”باي شيان”.

بينما كان يلمس أحد النباتات على الجدار، سمع وقع خطوات.

“إنه قريب جدًا من “الخطيئة الكبرى”. عليّ مساعدته.”

امتد الدم على القائمة مجددًا. فُتِحت بوابة الجحيم، وحدّق “هان فاي” في بحر الدم بينما هزّ جرس الأرواح بخفّة.

ارتدى قناع الوحش، وتحوّل إلى زيّ نقيّ لحارس دورية، ثم نزل عبر الدرج.

ردّ “باي شيان”:

 

في الغرفة 4403، جلس “باي شيان” بملابس منزلية بسيطة على الأرض، فمه نصف مفتوح، وعيناه متسعتان وقد نسي كيف يتنفس.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما الذي يحدث؟”

غمره العرق البارد كجليدٍ يسري في العروق. الآن فهم لماذا كانت تقييمات اللعبة عالية: لأن من أرادوا ترك تقييم سيء… لم يستطيعوا الخروج!

وضع كتاب “دراسة التمثيل” الذي كان يقرؤه جانبًا، ووقف من على الأرض، متفحصًا النقود الورقية المبعثرة على الأرض والجدران التي تزحف عليها نباتات غريبة.

 

“كنت أحاول فقط تشغيل التلفاز، ما الذي جرى لمنزلي؟”

كان “باي شيان” واقفًا هناك، كمن نُبذ من قِبَل هذا العالم، كأنما الأرض لفظته، والسماء أعرضت عنه. كان صوت البكاء يعلو من حوله شيئًا فشيئًا. وسط الضباب، تقدّمت نحوه هيئةٌ غامضة، تمشي بخطى ثابتة. استمع للنحيب، وتابع تلك الهيئة المتقدّمة نحوه، فرأى الموت يُلوّح له بيدٍ خفيّة.

تحسس الحائط بتردد، وكان الإحساس حقيقيًا جدًا لدرجة أنه شكّ في كونه داخل لعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“هل فعّلت مهمة خفية؟ هذه الغرفة تبعث القشعريرة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول “باي شيان” أن يهدئ نفسه:

 

“قرأت على الإنترنت أنّ لعبة “الحياة المثالية” مليئة بالبيض المفاجئ. لو بحثت جيدًا، ستحصل على تجربة مختلفة. هل أنا أعيش هذه اللحظة؟”

عندما لمس “هان فاي” جسد “باي شيان”، اطلع على حالته، وعرف حينها لِمَ كان “لي زاي” يمقته. فقد كان يملك 10 نقاط حظ! حظّه الأساسي كان 8، لكنه تزوّج بشخصية داخل اللعبة رفعت حظه عبر مهارة “بركة الحب”، فأضاف نقطة واحدة. ثم وجد خاتمًا نادرًا من الدرجة E يُدعى “البطل المجهول”، يمنح حامله نقطة حظ إضافية، لكنه لا يكسب أي سمعة مقابِلها.

بينما كان يلمس أحد النباتات على الجدار، سمع وقع خطوات.

كانت عيناها معصوبتين.

“هل هذا صاحب المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذه مهمة لمساعدة مختل عقلي؟”

فتح الباب ونظر إلى الممر. لم يكن هناك أحد.

“النقود الورقية على الأرض… ربما هذه قصة حزينة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل يوجد أحد؟”

بعد أن جُرّ مسافة طويلة، استعاد “باي شيان” وعيه وبدأ يركض بجنون. كانت فتاة صغيرة تمسك يده، وقد صعدا عدة طوابق حتى خفتت الأصوات المرعبة.

تقدّم بخطوات مترددة، غير مدرك لسبب وجود هذا المشهد في لعبة “إياشيكي”.

كان قلبه ينبض بتناغم مع خطوات ذلك الشيء بالخارج، وكلما اشتد النبض ازداد الرعب غمرًا له، حتى غدا غارقًا بالكامل في هوة الرعب. وحده الهروب من الشبح بالخارج كان أمله الوحيد ليفكّر بما يمكن فعله لاحقًا. لم يُصدر “باي شيان” أي صوت، ولكن… صوتٌ غريب سُمع من خلفه! وفي لحظة مصيرية كهذه، كان لأي صوت أن يفضحه!

“النقود الورقية على الأرض… ربما هذه قصة حزينة.”

“مهلًا، هذه مجرد لعبة، أستطيع الخروج.”

تابع السير حتى رأى شخصًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادَى على “يينغ يوي” و”وييب”، وحمل “باي شيان” خارج الزقورة.

“هل هو شخصية مهمة؟”

“كنت سأعتذر، لكن بما أنك قلت هذا، فلا تلمني إن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركض نحوه، لكنه سرعان ما لاحظ شيئًا غريبًا.

 

رؤية شخص بالغ يبعثر النقود الورقية قد تكون مقبولة… ربما كانت جنازة. لكن أن ترى رجلاً بالغًا يجمع النقود الورقية ويضمّها إلى صدره؟!

 

“ما القصة؟ هل هو مجنون؟ أم أن النقود الورقية عملة في هذا المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الضمادة من يده، ونسِيَ حتى كيف يركض.

لم يشأ التورط مع ذلك الرجل، فقرر التراجع، لكنه كان يتقدم نحوه ببطء، يجمع النقود الورقية واحدة تلو الأخرى.

توقفت الفتاة، واستدارت نحوه. شعر “باي شيان” ببعض الراحة لرؤية وجهها الجميل. لم تكن شبحًا كما ظن. لكنه سرعان ما عبس.

بعد لحظة من التفكير، قرر “باي شيان” أن يركض بالاتجاه المعاكس.

“ما القصة؟ هل هو مجنون؟ أم أن النقود الورقية عملة في هذا المكان؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل هذه مهمة لمساعدة مختل عقلي؟”

“النقود الورقية على الأرض… ربما هذه قصة حزينة.”

كان غارقًا في أفكاره لدرجة أنه لم يلاحظ ما اعترض طريقه… تعثّر بشيء ما وسقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “هان فاي” على الأرض وتنهد بارتياح. وباستخدام ضباب الأرواح، تمكّن من تحديد الموقع التقريبي لـ”باي شيان”.

نظر إلى أسفل، فرأى جَرّة طقسية.

ردّ “باي شيان”:

“آسف، لم أكن أقصد.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

انحنى ليعيد الجَرّة إلى وضعها، لكن قبل أن تلمس الجَرّة يده، لمح حذاءً فوقها. رفع بصره، وإذا برجل طويل القامة مشبع بالنحس يجلس القرفصاء فوق الجرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخرج قطعة لحم من مخزونه وابتلعها بسرعة. وما إن استعادت نقاط حياته بعضًا من عافيتها، فتح قائمته مجددًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنت تثير اشمئزازي… مقرف.” قالها الرجل بازدراء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ردّ “باي شيان”:

 

“كنت سأعتذر، لكن بما أنك قلت هذا، فلا تلمني إن…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

أخرج ضمادة قديمة من مخزونه ولفّها حول إصبعه. رفع رأسه، ليجد أن كل ما يمكنه رؤيته هو صدر الرجل. تابع رفع رأسه… حتى اضطر إلى إمالته بزاوية 120 درجة ليبصر وجهه القريب من السقف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خرج “باي شيان” معي مرتين. الأولى كانت في مستشفى الجراحة التجميلية المهجور، حيث الطاقة السلبية الكثيفة؛ والثانية كانت في وقت سابق اليوم، حيث كان في حضور الرسّام وصاحب الحذاء الأبيض، ما يعني أنه احتك مع الأشباح من قبل.”

“ما هذا بحق…”

“الحظ هو أصعب خاصية لتطويرها، وهو يملك 10 نقاط؟! لا عجب أنّه حتى مع جرس الأرواح، اضطررت لاستخدام مرافِق الأرواح مرتين لجلبه إلى هنا. وفي المرة الثانية، تطلب الأمر ظهور وجه شبح ليسحبه من البحر الدموي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سقطت الضمادة من يده، ونسِيَ حتى كيف يركض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“لا تلومني على ماذا؟”

 

اقترب الرأس المعلق من السقف. “كان جسد ‘لي زاي’ ملتوياً على نحوٍ لا يُصدّق.”، اقترب من “باي شيان” بصدره المشقوق. سال الدم من عنقه، وجلده بدأ يتفتق، كاشفًا عن وجه بشري آخر يخرج من داخله!

ردّ “باي شيان”:

“لم أعد أتحكم بأخي. رائحتك أيقظته!” صرخ “لي زاي”.

لأول مرة في حياته، بكى “باي شيان” بهذه الحرقة.

خرج ذراعا كراهية من صدره، وبدأ “أخوه” يزحف خارجه… بينما “باي شيان” واقف كتمثال، مذهول.

“الحظ هو أصعب خاصية لتطويرها، وهو يملك 10 نقاط؟! لا عجب أنّه حتى مع جرس الأرواح، اضطررت لاستخدام مرافِق الأرواح مرتين لجلبه إلى هنا. وفي المرة الثانية، تطلب الأمر ظهور وجه شبح ليسحبه من البحر الدموي.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في لحظة حرجة، امتدت يد نحيلة جذبت “باي شيان” للهرب في الممر. تبعهم “أخو لي زاي”، يصرخ كوحش هائج.

ظهرت صورة “باي شيان” في ذهنه، وغاص وجه شبح أحمر ضخم كان يطفو في الهواء تحت الماء، حيث أمسك شيئًا بفكيه من البحر الأحمر. وحين ظهر مجددًا، كان في فمه أفعى بيضاء. وما إن خرج هذا الوجه الشبح من البحر، حتى اندمج مع الأفعى البيضاء، فتحوّلت إلى روح ضبابية جُرَّت نحو بوابة الجحيم.

بعد أن جُرّ مسافة طويلة، استعاد “باي شيان” وعيه وبدأ يركض بجنون. كانت فتاة صغيرة تمسك يده، وقد صعدا عدة طوابق حتى خفتت الأصوات المرعبة.

“ما هذا بحق…”

التفت “باي شيان” إلى الفتاة اللطيفة ذات الفستان الطفولي:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول “باي شيان” أن يهدئ نفسه:

“شكرًا لإنقاذك لي، لقد كان الوضع مرعبًا!”

 

مسح العرق البارد عن جبينه. لم تجب الفتاة، بل واصلت سحب يده للأعلى.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في البداية لم يعترض، لكن بعد قليل لاحظ أن هناك شيئًا غريبًا. كانت الفتاة لا تتعدى الثامنة من عمرها، لكنها سريعة بشكل غير طبيعي، حتى أنه لم يستطع مجاراتها وهو يركض بأقصى ما يستطيع!

 

“أمـ… أيمكنك التوقف لحظة، أيتها الصغيرة؟”

“إنه قريب جدًا من “الخطيئة الكبرى”. عليّ مساعدته.”

توقفت الفتاة، واستدارت نحوه. شعر “باي شيان” ببعض الراحة لرؤية وجهها الجميل. لم تكن شبحًا كما ظن. لكنه سرعان ما عبس.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت عيناها معصوبتين.

“ما القصة؟ هل هو مجنون؟ أم أن النقود الورقية عملة في هذا المكان؟”

“هل يمكنك أن تري الطريق وأنتِ مغمضة العينين؟”

“باي شيان!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمالت الطفلة رأسها باستغراب، ثم رفعت يديها لتُجيبه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “هان فاي” على الأرض وتنهد بارتياح. وباستخدام ضباب الأرواح، تمكّن من تحديد الموقع التقريبي لـ”باي شيان”.

فتحت أعين سوداء على الجدران والسقف، وبدأت تحدّق فيه!

“باي شيان!”

تراخت ركبتا “باي شيان”، وارتجف دماغه. لا يعلم كيف سقط من الدرج، لكنه عرف أنه يجب أن يهرب.

زرّ الخروج اختفى!

بكل ما لديه من قوة، زحف داخل الممر.

 

“النجدة! النجدة!”

“لدي فقط 30 نقطة في التحمل، لو حاولت استدعاء ذلك الكائن الكامن في البحر، لمُتُّ من ضغطه قبل أن يظهر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترددت صرخاته في أرجاء الزقورة. بدا يائسًا أكثر من تمثيله في رواية “الروائي المرعب”.

توقفت الفتاة، واستدارت نحوه. شعر “باي شيان” ببعض الراحة لرؤية وجهها الجميل. لم تكن شبحًا كما ظن. لكنه سرعان ما عبس.

“أنقذوني!”

دخلت “منغ سي” المطبخ لإعداد الحساء، بينما راح حفيدها يُرتّب المائدة. ساد المكان سكون دافئ، حتى الضوء بدا وكأنه أكثر حنانًا.

انتشر ضباب خفيف في الممر، لم يكن يعلم إلى أين يذهب، لكنه لم يجرؤ على التوقف.

 

سمع بكاء خافتًا، وأعين راقبت تحركاته من خلف الأبواب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

لأول مرة في حياته، بكى “باي شيان” بهذه الحرقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“ما هذه اللعبة؟ الإعلان كان خدعة!”

انتشر ضباب خفيف في الممر، لم يكن يعلم إلى أين يذهب، لكنه لم يجرؤ على التوقف.

تذكر فجأة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالمقارنة مع بيئة الزقورة، بدا “باي شيان” وكأنه لا ينتمي الى هنا. حتى مجموع نقاط الحظ للّاعبين الخمسة الآخرين كان أقل من حظه وحده.

“مهلًا، هذه مجرد لعبة، أستطيع الخروج.”

 

فتح قائمته سريعًا. لكن فمه انفتح ذهولًا…

 

“شيء ناقص…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “هان فاي” على الأرض وتنهد بارتياح. وباستخدام ضباب الأرواح، تمكّن من تحديد الموقع التقريبي لـ”باي شيان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحث مرارًا وتكرارًا. وعند المرة الخامسة، تأكد.

 

زرّ الخروج اختفى!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركض نحوه، لكنه سرعان ما لاحظ شيئًا غريبًا.

“أي عبثٍ هذا؟! أين زر الخروج؟!”

“نجم الحظ” من الدرجة B، تجعل حاملها يصادف الحظ في كل مكان.

غمره العرق البارد كجليدٍ يسري في العروق. الآن فهم لماذا كانت تقييمات اللعبة عالية: لأن من أرادوا ترك تقييم سيء… لم يستطيعوا الخروج!

 

كان “باي شيان” واقفًا هناك، كمن نُبذ من قِبَل هذا العالم، كأنما الأرض لفظته، والسماء أعرضت عنه. كان صوت البكاء يعلو من حوله شيئًا فشيئًا. وسط الضباب، تقدّمت نحوه هيئةٌ غامضة، تمشي بخطى ثابتة. استمع للنحيب، وتابع تلك الهيئة المتقدّمة نحوه، فرأى الموت يُلوّح له بيدٍ خفيّة.

“النجدة! النجدة!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يعرف إلى أين يفر، فاستدار نحو الباب خلفه. عضّ على أسنانه ودخل الغرفة. لا يزال “باي شيان” ممثلًا من الطراز الرفيع، اختبأ في الظلمة وكتم أنفاسه، وأسند ظهره إلى الباب، ثم أغلق فمه وأنفه بكفّيه. “لا ينبغي أن أصدر أي صوت!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “باي شيان” لاعبًا عاديًا، يلعب وقت فراغه فقط، ومع ذلك بلغ المستوى 13. لو علم “آيرونمان” بذلك، لجنّ جنونه. وباستثناء الحظ، كانت خصائصه الأخرى عادية، لكنه امتلك موهبتين:

كان قلبه ينبض بتناغم مع خطوات ذلك الشيء بالخارج، وكلما اشتد النبض ازداد الرعب غمرًا له، حتى غدا غارقًا بالكامل في هوة الرعب. وحده الهروب من الشبح بالخارج كان أمله الوحيد ليفكّر بما يمكن فعله لاحقًا. لم يُصدر “باي شيان” أي صوت، ولكن… صوتٌ غريب سُمع من خلفه! وفي لحظة مصيرية كهذه، كان لأي صوت أن يفضحه!

“قرأت على الإنترنت أنّ لعبة “الحياة المثالية” مليئة بالبيض المفاجئ. لو بحثت جيدًا، ستحصل على تجربة مختلفة. هل أنا أعيش هذه اللحظة؟”

قطّب جبينه بقلق، واستدار ناظرًا إلى الخلف، فإذا به يرى في غرفة المعيشة شيطانًا أسودَ طوله خمسة أمتار! بشاعةٌ تقزّز منها الشيطان، وقبحٌ لم تسعه اللغة. كان مختبئًا في الظلام، بل كان أفظع من الظلمة ذاتها. “باي شيان” فقد أنفاسه ، ومرّت حياته كوميض أمام عينيه. تمتم بيأس: “ما زلت لم أفُز بلقب أفضل ممثل…” (⁠T⁠T⁠)

جلس يفكر في سبب فشله، لعلّ السبب هو أنّ “باي شيان” لم يتعرض لكثير من الأحداث الخارقة للطبيعة.

تقدّم الكائن العملاق المهوول بخطًى تهزّ الأرض، وإذا بالباب خلف “باي شيان” يُفتح، وأشعة الضوء تسقط على وجهه، فرأى رجلًا يضع قناعًا واقفًا هناك. ملامحه بدت مألوفةً له.

تقدّم الكائن العملاق المهوول بخطًى تهزّ الأرض، وإذا بالباب خلف “باي شيان” يُفتح، وأشعة الضوء تسقط على وجهه، فرأى رجلًا يضع قناعًا واقفًا هناك. ملامحه بدت مألوفةً له.

قال الصوت المألوف: “لا تبقَ في هذه الغرفة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نادَى على “يينغ يوي” و”وييب”، وحمل “باي شيان” خارج الزقورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مدّ الرجل يده ليرفع القناع عن وجهه، لكن الوحش الكبير اندفع فجأة بأقصى سرعته ليهاجمه!

 

تناثرت الدماء على وجه “باي شيان”، ورأى الرجل يُرمى في الهواء بقوة الكائن المهول، وهنا… تحطّمت آخر قلاع صبره. انطلق صراخه عبر الضباب، نداء استغاثةٍ محموم، تجلّى فيه اليأسُ بأصدق صوره، لم يكن تمثيلًا، بل كان وجعًا حقيقيًّا.

تقدّم بخطوات مترددة، غير مدرك لسبب وجود هذا المشهد في لعبة “إياشيكي”.

“أمسكوا به بسرعة!” نهض “هان فاي” عن الأرض وهو يلهث، لم يتوقّع أن يكون “الخطيئة الكبرى” بهذه الحماسة، فقد اندفع بمجرد سماعه صوت “هان فاي”. لا عجب أن ولاءه كان 90 نقطة. أخرج “هان فاي” قلب خنزير كانت “شو تشين” قد أعدّته، وتناول قطعةً منه أثناء ركضه نحو “باي شيان”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… هذا ليس باي شيان!”

صرخ: “أخي باي!”

“انتظر، هل أنقذتني امرأةٌ تسقط من مبنى؟” تعقيد اللحظة جَمَّد تفكيره، نظر من النافذة بذهول… ثم رأى المرأة تواصل سقوطها!

ردّ “باي شيان”: “لا تقترب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ الرجل يده ليرفع القناع عن وجهه، لكن الوحش الكبير اندفع فجأة بأقصى سرعته ليهاجمه!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أنا، توقف! الأمر بخير!”

تنفّس بعمق، ثم فعّل موهبته مجددًا:

“قلت لا تقترب!”

 

بلغ “باي شيان” نهاية الممر، حيث نافذة تُشرف على المدينة الغارقة في الظلام. هناك، خلع عباءة التمثيل التي كبّلته سنواتٍ طوال، وواجه ذاته الحقيقية، واتخذ قراره الأخير. قال بصوت مكسور: “ما زلت أفشل في…” وقبل أن يُتمّ جملته، رأى امرأةً تسقط من أعلى المبنى!

ارتدى قناع الوحش، وتحوّل إلى زيّ نقيّ لحارس دورية، ثم نزل عبر الدرج.

كانت تحمل تعبيرًا غريبًا على وجهها، وعندما مرّت بجوار “باي شيان”، دفعته بعيدًا عن النافذة!

“أي عبثٍ هذا؟! أين زر الخروج؟!”

“انتظر، هل أنقذتني امرأةٌ تسقط من مبنى؟” تعقيد اللحظة جَمَّد تفكيره، نظر من النافذة بذهول… ثم رأى المرأة تواصل سقوطها!

رؤية شخص بالغ يبعثر النقود الورقية قد تكون مقبولة… ربما كانت جنازة. لكن أن ترى رجلاً بالغًا يجمع النقود الورقية ويضمّها إلى صدره؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بلغ به الإنهاك حدًّا انطفأ فيه الوعي، ووقع مغشيًا عليه.

 

“أخي باي!” نادى “هان فاي” وهو يلتهم ما تبقى من طعام “شو تشين”، ثم شكر “تشوانغ وين” الواقفة خارج النافذة، وحمل “باي شيان”. تمتم: “الأمر سيء، لا أظنه سيستيقظ قريبًا.”

“نجم الحظ” من الدرجة B، تجعل حاملها يصادف الحظ في كل مكان.

وصل “فنغ زيوي” والحراس مهرولين، حاملين مختلف الأدوات، لكنهم لم يتمكنوا من استخدامها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قال أحدهم: “يبدو أننا بحاجة لتقليل صعوبة الترفيه الذي نعدّه للاعبين.”

ارتدى قناع الوحش، وتحوّل إلى زيّ نقيّ لحارس دورية، ثم نزل عبر الدرج.

عندما لمس “هان فاي” جسد “باي شيان”، اطلع على حالته، وعرف حينها لِمَ كان “لي زاي” يمقته. فقد كان يملك 10 نقاط حظ! حظّه الأساسي كان 8، لكنه تزوّج بشخصية داخل اللعبة رفعت حظه عبر مهارة “بركة الحب”، فأضاف نقطة واحدة. ثم وجد خاتمًا نادرًا من الدرجة E يُدعى “البطل المجهول”، يمنح حامله نقطة حظ إضافية، لكنه لا يكسب أي سمعة مقابِلها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان “باي شيان” لاعبًا عاديًا، يلعب وقت فراغه فقط، ومع ذلك بلغ المستوى 13. لو علم “آيرونمان” بذلك، لجنّ جنونه. وباستثناء الحظ، كانت خصائصه الأخرى عادية، لكنه امتلك موهبتين:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد خرج “باي شيان” معي مرتين. الأولى كانت في مستشفى الجراحة التجميلية المهجور، حيث الطاقة السلبية الكثيفة؛ والثانية كانت في وقت سابق اليوم، حيث كان في حضور الرسّام وصاحب الحذاء الأبيض، ما يعني أنه احتك مع الأشباح من قبل.”

“الدراما” من الدرجة D، تمنح حاملها موهبة تمثيلية استثنائية.

بكل ما لديه من قوة، زحف داخل الممر.

“نجم الحظ” من الدرجة B، تجعل حاملها يصادف الحظ في كل مكان.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلس “هان فاي” على الأرض وتنهد بارتياح. وباستخدام ضباب الأرواح، تمكّن من تحديد الموقع التقريبي لـ”باي شيان”.

شعر “هان فاي” بالحسد وهو ينظر إلى الخاتم في إصبع “باي شيان”. هو وجيرانه راحوا يدرسون موهبة “نجم الحظ”.

 

“الحظ هو أصعب خاصية لتطويرها، وهو يملك 10 نقاط؟! لا عجب أنّه حتى مع جرس الأرواح، اضطررت لاستخدام مرافِق الأرواح مرتين لجلبه إلى هنا. وفي المرة الثانية، تطلب الأمر ظهور وجه شبح ليسحبه من البحر الدموي.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالمقارنة مع بيئة الزقورة، بدا “باي شيان” وكأنه لا ينتمي الى هنا. حتى مجموع نقاط الحظ للّاعبين الخمسة الآخرين كان أقل من حظه وحده.

 

قال “لي زاي” ساخرًا: “وما فائدة هذا الحظ؟ لا يزال مرميًّا على الأرض، وبائسًا أكثر من أي شخصية صادفناها!”

 

هزّ “هان فاي” ذقنه وقال: “ربما استنفد كل حظه عندما قابلني؟”

 

اقترب “لافينغ” وضحك بخفة: “علينا أن ننقله إلى مكان آمن، أرواح الكراهية الخالصة من المستشفى قد تصل في أي لحظة، وسيكون هذا المبنى هدفها الأول.”

التفت “باي شيان” إلى الفتاة اللطيفة ذات الفستان الطفولي:

كان “هان فاي” يرغب بالخروج من اللعبة، لكنه لم يكن ليستطيع ذلك إلا بعد إتمام مهمة والبقاء 3 ساعات داخلها، ولا تزال هناك مدة متبقية. قرر أن ينقل “باي شيان” إلى حي السعادة.

رؤية شخص بالغ يبعثر النقود الورقية قد تكون مقبولة… ربما كانت جنازة. لكن أن ترى رجلاً بالغًا يجمع النقود الورقية ويضمّها إلى صدره؟!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نادَى على “يينغ يوي” و”وييب”، وحمل “باي شيان” خارج الزقورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخاته في أرجاء الزقورة. بدا يائسًا أكثر من تمثيله في رواية “الروائي المرعب”.

“عندما وصل ‘هوانغ ين’ لأول مرة، تناول أيضًا من حساء ‘منغ سي’. بيتها له تأثير مهدّئ.” راح “هان فاي” يفكر بكيفية شرح ما حدث لـ”باي شيان”. كان قد خطط لكل شيء، لكن “باي” ركض بسرعة ودخل غرفة “الخطيئة الكبرى”! من بين كل غرف الزقورة، اللاعب صاحب أعلى حظ كان الوحيد الذي صادف كل الجيران! هل كانت تلك إشارة من حاكم الحظ؟ أراد منه أن يتعرّف على أصدقائه المستقبليين أولًا؟

بينما كان يلمس أحد النباتات على الجدار، سمع وقع خطوات.

لم يعد “هان فاي” إلى حي السعادة منذ وقت طويل. وعندما رأى أن أنوار مبنى 1 لا تزال مضاءة، شعر بالدفء.

كان غارقًا في أفكاره لدرجة أنه لم يلاحظ ما اعترض طريقه… تعثّر بشيء ما وسقط.

طرق باب “منغ سي” وهو يحمل “باي شيان”. كانت الجدة كما عهدها، تنتظر عودة ابنها إلى الديار. فقد عدّل المدير السابق ذاكرتها لتنسى الألم. الجميع في الحي قرروا مواجهة الظلام والبحث عن النور، إلا “منغ سي” وحفيدها، بقيا لحراسة آخر بصيص أمل في الحي. وهذا بحد ذاته لم يكن سيئًا… لأن ذلك النور، مهما ابتعد “هان فاي” وجيرانه، سيبقى بانتظارهم دائمًا في حي السعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“جدتي، هذا اسمه باي شيان، هل يمكنك الاعتناء به؟ عامليه كما فعلتِ مع هوانغ ين.” كان “هان فاي” واثقًا أن أداء “باي شيان” في الزقورة كسر قيوده الداخلية، ومع قليل من التوجيه، سيصل تمثيله إلى آفاق جديدة.

“شكرًا لإنقاذك لي، لقد كان الوضع مرعبًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“رغم أن العملية كانت مُستعجلة، إلا أنني حققت أمنيته، عليّ سؤاله عن رأيه حين يستفيق.”

 

دخلت “منغ سي” المطبخ لإعداد الحساء، بينما راح حفيدها يُرتّب المائدة. ساد المكان سكون دافئ، حتى الضوء بدا وكأنه أكثر حنانًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ثم… طُرق الباب مجددًا. كان “وي يو فو” قد سمع بعودة “هان فاي”، فجاء بصحبة “ثمانية الصغيرة”. كانت إصابات ضحايا جريمة “الأحجية البشرية” قد تعافت، وبدا عليها بأنها أصبحث أكثر إشراقًا. كانت تحمل أواني صغيرة فيها أزهاراً، كنوزها الصغيرة.

توقفت الفتاة، واستدارت نحوه. شعر “باي شيان” ببعض الراحة لرؤية وجهها الجميل. لم تكن شبحًا كما ظن. لكنه سرعان ما عبس.

ابتسم “وي يو فو” وقال: “لقد عدت.”

فتحت أعين سوداء على الجدران والسقف، وبدأت تحدّق فيه!

كان المشهد كله أشبه بلقاء عائلي في الأعياد… طبيعي ودافئ….

تموّج بحر الدم. حدّق “هان فاي” من خلال بوّابة الجحيم، مركزًا بصره على ملامح “باي شيان”. رنّ جرس الأرواح، وانفتحت أعين الدمى الورقية، فتعاظم التموج في الماء، وصعد ظلٌّ ضخم إلى السطح! هربت الوجوه الشبحية في الهواء خوفًا. جُرِح إصبع “هان فاي” الذي كان يشير نحو البوابة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

“الدراما” من الدرجة D، تمنح حاملها موهبة تمثيلية استثنائية.

 

“النقود الورقية على الأرض… ربما هذه قصة حزينة.”

 

“هل فعّلت مهمة خفية؟ هذه الغرفة تبعث القشعريرة.”

 

“قلت لا تقترب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا… هذا ليس باي شيان!”

 

جلس يفكر في سبب فشله، لعلّ السبب هو أنّ “باي شيان” لم يتعرض لكثير من الأحداث الخارقة للطبيعة.

 

“انتظر، هل أنقذتني امرأةٌ تسقط من مبنى؟” تعقيد اللحظة جَمَّد تفكيره، نظر من النافذة بذهول… ثم رأى المرأة تواصل سقوطها!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“هل هو شخصية مهمة؟”

 

 

 

قال “لي زاي” ساخرًا: “وما فائدة هذا الحظ؟ لا يزال مرميًّا على الأرض، وبائسًا أكثر من أي شخصية صادفناها!”

 

دخلت “منغ سي” المطبخ لإعداد الحساء، بينما راح حفيدها يُرتّب المائدة. ساد المكان سكون دافئ، حتى الضوء بدا وكأنه أكثر حنانًا.

 

تقدّم الكائن العملاق المهوول بخطًى تهزّ الأرض، وإذا بالباب خلف “باي شيان” يُفتح، وأشعة الضوء تسقط على وجهه، فرأى رجلًا يضع قناعًا واقفًا هناك. ملامحه بدت مألوفةً له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تقدّم الكائن العملاق المهوول بخطًى تهزّ الأرض، وإذا بالباب خلف “باي شيان” يُفتح، وأشعة الضوء تسقط على وجهه، فرأى رجلًا يضع قناعًا واقفًا هناك. ملامحه بدت مألوفةً له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “باي شيان” لاعبًا عاديًا، يلعب وقت فراغه فقط، ومع ذلك بلغ المستوى 13. لو علم “آيرونمان” بذلك، لجنّ جنونه. وباستثناء الحظ، كانت خصائصه الأخرى عادية، لكنه امتلك موهبتين:

 

دخلت “منغ سي” المطبخ لإعداد الحساء، بينما راح حفيدها يُرتّب المائدة. ساد المكان سكون دافئ، حتى الضوء بدا وكأنه أكثر حنانًا.

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“النجدة! النجدة!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترددت صرخاته في أرجاء الزقورة. بدا يائسًا أكثر من تمثيله في رواية “الروائي المرعب”.

 

 

 

“قرأت على الإنترنت أنّ لعبة “الحياة المثالية” مليئة بالبيض المفاجئ. لو بحثت جيدًا، ستحصل على تجربة مختلفة. هل أنا أعيش هذه اللحظة؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لم يعد “هان فاي” إلى حي السعادة منذ وقت طويل. وعندما رأى أن أنوار مبنى 1 لا تزال مضاءة، شعر بالدفء.

 

التفت “باي شيان” إلى الفتاة اللطيفة ذات الفستان الطفولي:

 

تقدّم الكائن العملاق المهوول بخطًى تهزّ الأرض، وإذا بالباب خلف “باي شيان” يُفتح، وأشعة الضوء تسقط على وجهه، فرأى رجلًا يضع قناعًا واقفًا هناك. ملامحه بدت مألوفةً له.

 

 

 

بعد أن جُرّ مسافة طويلة، استعاد “باي شيان” وعيه وبدأ يركض بجنون. كانت فتاة صغيرة تمسك يده، وقد صعدا عدة طوابق حتى خفتت الأصوات المرعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

لأول مرة في حياته، بكى “باي شيان” بهذه الحرقة.

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث مرارًا وتكرارًا. وعند المرة الخامسة، تأكد.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي يحدث؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

نظر إلى أسفل، فرأى جَرّة طقسية.

 

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

 

 

 

 

 

“قلت لا تقترب!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال الصوت المألوف: “لا تبقَ في هذه الغرفة.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

زرّ الخروج اختفى!

 

ردّ “باي شيان”:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال أحدهم: “يبدو أننا بحاجة لتقليل صعوبة الترفيه الذي نعدّه للاعبين.”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“جدتي، هذا اسمه باي شيان، هل يمكنك الاعتناء به؟ عامليه كما فعلتِ مع هوانغ ين.” كان “هان فاي” واثقًا أن أداء “باي شيان” في الزقورة كسر قيوده الداخلية، ومع قليل من التوجيه، سيصل تمثيله إلى آفاق جديدة.

 

 

 

 

 

قطّب جبينه بقلق، واستدار ناظرًا إلى الخلف، فإذا به يرى في غرفة المعيشة شيطانًا أسودَ طوله خمسة أمتار! بشاعةٌ تقزّز منها الشيطان، وقبحٌ لم تسعه اللغة. كان مختبئًا في الظلام، بل كان أفظع من الظلمة ذاتها. “باي شيان” فقد أنفاسه ، ومرّت حياته كوميض أمام عينيه. تمتم بيأس: “ما زلت لم أفُز بلقب أفضل ممثل…” (⁠T⁠T⁠)

 

لم يشأ التورط مع ذلك الرجل، فقرر التراجع، لكنه كان يتقدم نحوه ببطء، يجمع النقود الورقية واحدة تلو الأخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال “لي زاي” ساخرًا: “وما فائدة هذا الحظ؟ لا يزال مرميًّا على الأرض، وبائسًا أكثر من أي شخصية صادفناها!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ترجمة: Arisu san

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

اقترب الرأس المعلق من السقف. “كان جسد ‘لي زاي’ ملتوياً على نحوٍ لا يُصدّق.”، اقترب من “باي شيان” بصدره المشقوق. سال الدم من عنقه، وجلده بدأ يتفتق، كاشفًا عن وجه بشري آخر يخرج من داخله!

 

“هل هذا صاحب المكان؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال “لي زاي” ساخرًا: “وما فائدة هذا الحظ؟ لا يزال مرميًّا على الأرض، وبائسًا أكثر من أي شخصية صادفناها!”

 

 

 

رؤية شخص بالغ يبعثر النقود الورقية قد تكون مقبولة… ربما كانت جنازة. لكن أن ترى رجلاً بالغًا يجمع النقود الورقية ويضمّها إلى صدره؟!

 

“الدراما” من الدرجة D، تمنح حاملها موهبة تمثيلية استثنائية.

 

تراخت ركبتا “باي شيان”، وارتجف دماغه. لا يعلم كيف سقط من الدرج، لكنه عرف أنه يجب أن يهرب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تذكر فجأة:

 

قال “لي زاي” ساخرًا: “وما فائدة هذا الحظ؟ لا يزال مرميًّا على الأرض، وبائسًا أكثر من أي شخصية صادفناها!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

“أمـ… أيمكنك التوقف لحظة، أيتها الصغيرة؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمالت الطفلة رأسها باستغراب، ثم رفعت يديها لتُجيبه.

 

أخرج ضمادة قديمة من مخزونه ولفّها حول إصبعه. رفع رأسه، ليجد أن كل ما يمكنه رؤيته هو صدر الرجل. تابع رفع رأسه… حتى اضطر إلى إمالته بزاوية 120 درجة ليبصر وجهه القريب من السقف.

 

صرخ: “أخي باي!”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في لحظة حرجة، امتدت يد نحيلة جذبت “باي شيان” للهرب في الممر. تبعهم “أخو لي زاي”، يصرخ كوحش هائج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“عندما وصل ‘هوانغ ين’ لأول مرة، تناول أيضًا من حساء ‘منغ سي’. بيتها له تأثير مهدّئ.” راح “هان فاي” يفكر بكيفية شرح ما حدث لـ”باي شيان”. كان قد خطط لكل شيء، لكن “باي” ركض بسرعة ودخل غرفة “الخطيئة الكبرى”! من بين كل غرف الزقورة، اللاعب صاحب أعلى حظ كان الوحيد الذي صادف كل الجيران! هل كانت تلك إشارة من حاكم الحظ؟ أراد منه أن يتعرّف على أصدقائه المستقبليين أولًا؟

 

 

 

عندما لمس “هان فاي” جسد “باي شيان”، اطلع على حالته، وعرف حينها لِمَ كان “لي زاي” يمقته. فقد كان يملك 10 نقاط حظ! حظّه الأساسي كان 8، لكنه تزوّج بشخصية داخل اللعبة رفعت حظه عبر مهارة “بركة الحب”، فأضاف نقطة واحدة. ثم وجد خاتمًا نادرًا من الدرجة E يُدعى “البطل المجهول”، يمنح حامله نقطة حظ إضافية، لكنه لا يكسب أي سمعة مقابِلها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف إلى أين يفر، فاستدار نحو الباب خلفه. عضّ على أسنانه ودخل الغرفة. لا يزال “باي شيان” ممثلًا من الطراز الرفيع، اختبأ في الظلمة وكتم أنفاسه، وأسند ظهره إلى الباب، ثم أغلق فمه وأنفه بكفّيه. “لا ينبغي أن أصدر أي صوت!”

 

” استخدمتُ عليه قدرة مرافِق الأرواح لمرتين، حتى الأخ هوانغ لم يحصل على هذه المعاملة الخاصة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث مرارًا وتكرارًا. وعند المرة الخامسة، تأكد.

 

تقدّم الكائن العملاق المهوول بخطًى تهزّ الأرض، وإذا بالباب خلف “باي شيان” يُفتح، وأشعة الضوء تسقط على وجهه، فرأى رجلًا يضع قناعًا واقفًا هناك. ملامحه بدت مألوفةً له.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرف إلى أين يفر، فاستدار نحو الباب خلفه. عضّ على أسنانه ودخل الغرفة. لا يزال “باي شيان” ممثلًا من الطراز الرفيع، اختبأ في الظلمة وكتم أنفاسه، وأسند ظهره إلى الباب، ثم أغلق فمه وأنفه بكفّيه. “لا ينبغي أن أصدر أي صوت!”

 

“أنقذوني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

“ما القصة؟ هل هو مجنون؟ أم أن النقود الورقية عملة في هذا المكان؟”

 

 

 

كان “هان فاي” يرغب بالخروج من اللعبة، لكنه لم يكن ليستطيع ذلك إلا بعد إتمام مهمة والبقاء 3 ساعات داخلها، ولا تزال هناك مدة متبقية. قرر أن ينقل “باي شيان” إلى حي السعادة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“بعد أن تطورت قدرة مرافِق الأرواح، بات بإمكاني استخدامها مرتين في الليلة. ما زالت لدي فرصة أخرى.”

 

 

 

“هل يمكنك أن تري الطريق وأنتِ مغمضة العينين؟”

 

“شيء ناقص…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تحسس الحائط بتردد، وكان الإحساس حقيقيًا جدًا لدرجة أنه شكّ في كونه داخل لعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان قلبه ينبض بتناغم مع خطوات ذلك الشيء بالخارج، وكلما اشتد النبض ازداد الرعب غمرًا له، حتى غدا غارقًا بالكامل في هوة الرعب. وحده الهروب من الشبح بالخارج كان أمله الوحيد ليفكّر بما يمكن فعله لاحقًا. لم يُصدر “باي شيان” أي صوت، ولكن… صوتٌ غريب سُمع من خلفه! وفي لحظة مصيرية كهذه، كان لأي صوت أن يفضحه!

طرق باب “منغ سي” وهو يحمل “باي شيان”. كانت الجدة كما عهدها، تنتظر عودة ابنها إلى الديار. فقد عدّل المدير السابق ذاكرتها لتنسى الألم. الجميع في الحي قرروا مواجهة الظلام والبحث عن النور، إلا “منغ سي” وحفيدها، بقيا لحراسة آخر بصيص أمل في الحي. وهذا بحد ذاته لم يكن سيئًا… لأن ذلك النور، مهما ابتعد “هان فاي” وجيرانه، سيبقى بانتظارهم دائمًا في حي السعادة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط