النجدة آتية
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
تلألأ في عينيه بريق الواجب، وأمسك بجهاز الاتصال اللاسلكي، ثم دخل الحيّ برفقة هان فاي.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«حسنًا!» كان “لي زاي” يحب التقرّب من اللاعبين قليلي الحظ، فكلما اقترب منهم، استطاع امتصاص ما تبقى من حظهم، حتى يصبح الجميع تعساء بالتساوي. وبمساعدة “لي زاي”، صار الهرب أكثر يسراً. وحين اقتربوا من الضباب، وكانوا على بعد أمتار فقط، التفت “هان فاي” ليلقي نظرة خلفه. رأى طفلًا يقف عند مفترق الطرق قبل الفندق، ينتعل حذاء أبيض وينظر إليه بثبات. “هل جذبته موهبة عازف الأرواح؟” تجاهل “هان فاي” الكراهية المشتعلة في عيني الطفل، واندفع نحو الضباب.
ترجمة: Arisu san
قاد الحارس إلى الطابق الثاني، وطرق باب إحدى الأسر، ثم شرح لهم الوضع بسرعة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«حسنًا!» كان “لي زاي” يحب التقرّب من اللاعبين قليلي الحظ، فكلما اقترب منهم، استطاع امتصاص ما تبقى من حظهم، حتى يصبح الجميع تعساء بالتساوي. وبمساعدة “لي زاي”، صار الهرب أكثر يسراً. وحين اقتربوا من الضباب، وكانوا على بعد أمتار فقط، التفت “هان فاي” ليلقي نظرة خلفه. رأى طفلًا يقف عند مفترق الطرق قبل الفندق، ينتعل حذاء أبيض وينظر إليه بثبات. “هل جذبته موهبة عازف الأرواح؟” تجاهل “هان فاي” الكراهية المشتعلة في عيني الطفل، واندفع نحو الضباب.
ما إن اكتملَت المهمة، حتى أضاء زرّ الخروج في قائمة “هان فاي”. ظهرت شظية قناع في مخزونه، ولأنه اشتبه في أن تكون جزءًا من وجه “كراهية خالصة”، لم يجرؤ على إخراجها داخل حدود المستشفى، بل نوى دراستها لاحقًا في أمان “الزقورة”. نهض “هان فاي” من على الأرض ودفع الباب ليفتحه، فإذا بالممر في فوضى عارمة.
«اركضوا أسرع!» “كراهية خالصة” قد تظهر في أي لحظة، وكان الضغط على “هان فاي” هائلًا. ركض بكل ما أوتي من قوة، حتى أذهل “آيرونمان” و”يان تانغ”. ومع تنشيط “السرعة الخارقة” و”دورية الليل في الزقورة”، بات “هان فاي” سريعًا كالشبح. لم يصدق “آيرونمان” أن الفرق بينه وبين “هان فاي” لا يتجاوز ثلاث مستويات.
كان خيط الحياة مغروسًا في ظهر الطبيب، يخترق قلبه حتى قعره. وبدأ الطبيب، وكذا الوحوش جميعًا في العيادة، ينزفون؛ تلوى جوهرهم، وانثنى كيانهم.
قال الحارس بقلق: “هل هي في خطر حقًّا؟ أعرف أحد صانعي الأقفال، سأتصل به حالًا.”
«لا تذهبي إلى هناك!»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارادت “العمة لي”إنقاذ زوجها، لكنها مُنِعَت على يد “آيرونمان” و”يان تانغ”، اللذان أظهرا جدارة كبيرة. كانت أصداء تكسّر المرايا تتردد بين أروقة العيادة والشقق. كانت كل المرايا تنزف، وكأنها جلد شبح ممزق. «يبدو أن “كراهية خالصة” من مستشفى التجميل تقترب، ابتعدوا!» دون تردد، استل “هان فاي” خنجر R.I.P وصوّبه نحو خيط الحياة في قلب الطبيب!
“أيّ حارس لم يحلم ذات يوم بأن يُمسك بمجرم متلبّس؟ هذا يجلب مكافآت ضخمة، وثناء من الإدارة، ويمنحنا مكانة بين الزملاء!”
ضوء ساطع شق خيط الحياة الأسود كالحبر، وقطعه بسهولة. انحلّ الجمال الإنساني إلى نقاط ضوء متناثرة. كان خيط الحياة ملتفًا حول قلب الطبيب، ويحوي أرواح أكثر من مئة إنسان. فامتص “R.I.P” كل ما تبقى من إنسانية، فتوقف الطبيب والوحوش عن الهيجان، وخرّوا على الأرض وكأن أرواحهم قد فُقِدت. حتى تعبيرات وجوههم المخيطة تلاشت.
«علينا أن نغادر الآن! يمكننا الحديث لاحقًا!» قال “هان فاي” وهو يعيد خنجره إلى غمده. لقد بات أكثر توهجًا ودفئًا بعد امتصاص الإنسانية من خيط الحياة.
أما “يان مو” فكان الأكثر تضررًا؛ فبعد انقطاع خيط حياته، تفتت جسده وخسر نصف وجوده. ومع ذلك، بقي في حال أفضل من “l زجاج البحر” في الفندق، إذ لم يَهلك.
)زجاج البحر هنا بقصد بها الشبح في الفندق)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«يان مو!» ركضت “العمة لي” نحو الطبيب، وقد تجرّأ أخيرًا على لمسها.
حين كانا في ذلك العالم، أعطته رقم هاتفها، راجيةً منه أن يُساعدها في العثور على زوجها.
«علينا أن نغادر الآن! يمكننا الحديث لاحقًا!» قال “هان فاي” وهو يعيد خنجره إلى غمده. لقد بات أكثر توهجًا ودفئًا بعد امتصاص الإنسانية من خيط الحياة.
كان “يان” يعلم أن العيادة صارت منطقة خطر، فأخرج مرآة من جيبه. هرعت أعداد كبيرة من الوحوش عديمة الوجه طوعًا نحو المرآة لتدخلها، وبقيت وحوش بلا ملامح، لا أثر لعمليات تجميلٍ على وجوهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “يان” بحزم: «من لا يريد الرحيل، فليبقَ! نحن راحلون!»
وقفا أمام شقة العمة لي.
كان “هان فاي” قد أنجز المهمة وجنّد روحًا عالقة عليا. وإن عاد بها إلى “الزقورة”، فستكون المهمة ناجحة جدًا. طلب من جيرانه العودة إلى الجرة، وحمل “العمة لي” واندفع خارج العيادة برفقة اللاعبين الآخرين. لكن تحطم المرايا جذب انتباه العديد من الأشباح. ولم يعد الوقت يسمح بالتسلل أو الحذر، فأخرج هاتفه واتصل بـ”تشوانغ وين” ليأتي وينقذهم.
ركض هان فاي نحو شرفة الشقة، فسأل الحارس بقلق:
«اركضوا أسرع!» “كراهية خالصة” قد تظهر في أي لحظة، وكان الضغط على “هان فاي” هائلًا. ركض بكل ما أوتي من قوة، حتى أذهل “آيرونمان” و”يان تانغ”. ومع تنشيط “السرعة الخارقة” و”دورية الليل في الزقورة”، بات “هان فاي” سريعًا كالشبح. لم يصدق “آيرونمان” أن الفرق بينه وبين “هان فاي” لا يتجاوز ثلاث مستويات.
حين كانا في ذلك العالم، أعطته رقم هاتفها، راجيةً منه أن يُساعدها في العثور على زوجها.
«أنتما بطيئان جدًا.» صاح “هان فاي” بيأس وهو يستدعي “لي زاي”. «ساعدهم على الركض. بعد هذا، سيبدؤون بالتقرب إليك أكثر.»
«حسنًا!» كان “لي زاي” يحب التقرّب من اللاعبين قليلي الحظ، فكلما اقترب منهم، استطاع امتصاص ما تبقى من حظهم، حتى يصبح الجميع تعساء بالتساوي. وبمساعدة “لي زاي”، صار الهرب أكثر يسراً. وحين اقتربوا من الضباب، وكانوا على بعد أمتار فقط، التفت “هان فاي” ليلقي نظرة خلفه. رأى طفلًا يقف عند مفترق الطرق قبل الفندق، ينتعل حذاء أبيض وينظر إليه بثبات. “هل جذبته موهبة عازف الأرواح؟” تجاهل “هان فاي” الكراهية المشتعلة في عيني الطفل، واندفع نحو الضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يجرؤ على التوقف، واستمر في الركض حتى دخل “الزقورة”، وحينها فقط تنفس الصعداء. “لقد تعاملت مع روحين هامتين في منطقة مستشفى التجميل، لن تمنحني كراهية خالصة مثل هذه الفرصة مرة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خيط الحياة مغروسًا في ظهر الطبيب، يخترق قلبه حتى قعره. وبدأ الطبيب، وكذا الوحوش جميعًا في العيادة، ينزفون؛ تلوى جوهرهم، وانثنى كيانهم.
نادراً ما كانت “كراهية خالصة” تغادر مبناها، كما هو حال “الفراشة”، لكن يبدو أن مضايقات “هان فاي” المتكررة بدأت تثيرها. ولولا أن منطقة المستشفى واسعة، لربما اصطدموا بحذاء أبيض قبل دخول العيادة.
أجاب الحارس: “نصف ساعة كحدٍّ أقصى.”
“لن أكون محظوظًا بهذا الشكل في المرة القادمة.” التفت “هان فاي” نحو “العمة لي” و”الطبيب يان”. لم يكن يتوقع أن تكون “العمة لي” ذات فائدة، بل فكّر في إعادتها إلى عالم السطح مبكرًا، لكن هذه المرأة العادية ساعدته في الحصول على روح عالقة عليا ذات قوة خاصة!
ضوء ساطع شق خيط الحياة الأسود كالحبر، وقطعه بسهولة. انحلّ الجمال الإنساني إلى نقاط ضوء متناثرة. كان خيط الحياة ملتفًا حول قلب الطبيب، ويحوي أرواح أكثر من مئة إنسان. فامتص “R.I.P” كل ما تبقى من إنسانية، فتوقف الطبيب والوحوش عن الهيجان، وخرّوا على الأرض وكأن أرواحهم قد فُقِدت. حتى تعبيرات وجوههم المخيطة تلاشت.
“كيف لحيّ راقٍ ألا يحوي مركز تجميل وطبيبًا؟” رحّب “هان فاي” بالطبيب “يان”. فمن خلاله يمكنه معرفة المزيد عن مستشفى التجميل. قال: «لن أُقاطع لقاءكما. تحدثا لتصفية ما بينكما.» ثم قاد “يان تانغ” و”آيرونمان” بعيدًا، ليمنح الزوجين بعض الوقت. لقد مرت عشرون سنة، ولم يعودا كما كانا، لكن مشاعرهما لم تتغير كثيرًا.
قال فجأة: «”العمة لي” بلغت أقصى طاقتها، هل لديكما مفتاح إضافي؟»
كانت فرحته لا تُصدّق.
رد “يان تانغ”: «المفتاح لمغادرة الخريطة المخفية؟ جربنا كثيرًا، لكن لم يفلح أي مفتاح.»
«لا تذهبي إلى هناك!»
قال “هان فاي”: «لقد استحوذت على كل المفاتيح هنا، فمن الطبيعي ألا تجدوا شيئًا.» ثم قادهم إلى غرفة. «وسّعوا نطاق بحثكم. يجب أن تعتادوا على الظلمة واليأس. لكن تذكروا، لا تخرجوا من الضباب.» كان الضباب المحيط بـ”الزقورة” قد خرج من مذبح “هان فاي”، ما داموا داخله، يستطيع تعقّبهم بسهولة. والآن وقد ضمن سلامتهم، قرر تدريب هذين اللاعبين.
بموهبة “آيرونمان”، يستطيع جذب انتباه الأعداء بسهولة، مما يجعله درعًا بشريًا مثاليًا. أما “يان تانغ”، فكان يملك نسبة ذكاء أولية مرتفعة، وموهبة “حلم يقظة” التي تخوّله جذب الوحوش الخفية في الظلام. لم يكونا غبيين، بل حفظا كلماته جيدًا وتعاملوا معها كنصائح ثمينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تأمل شقتها قبل دخول المبنى، وفكرةٌ ما لمعت في ذهنه.
«استثمروا مواهبكم وقدراتكم لإيجاد وسيلة للبقاء، فلن أكون درعًا لكم للأبد. بعد قليل من الراحة، سأخرج مجددًا من الضباب.» وبعد حديثه معهما، غادر “هان فاي” حاملًا الجرة، واتجه إلى “فينغ زيوي” لمناقشة كيفية تدريب اللاعبين. وقد وضعا معًا عدة خطط تدريبية. فالصديق أو العدو، مصير كل لاعب سيتقرر بناءً على اختياراته.
ما إن اكتملَت المهمة، حتى أضاء زرّ الخروج في قائمة “هان فاي”. ظهرت شظية قناع في مخزونه، ولأنه اشتبه في أن تكون جزءًا من وجه “كراهية خالصة”، لم يجرؤ على إخراجها داخل حدود المستشفى، بل نوى دراستها لاحقًا في أمان “الزقورة”. نهض “هان فاي” من على الأرض ودفع الباب ليفتحه، فإذا بالممر في فوضى عارمة.
بعد ساعة تقريبًا، سمع “هان فاي” صوتًا غريبًا من الأسفل، وكأنه باب يُركَل. أسرع مع بقية السكان نحو المصدر، ليظهر الطبيب عديم الوجه وهو يحمل “العمة لي” عبر الممر. كانت حالتها سيئة، وقد دفعتها الصدمة النفسية المستمرة إلى حافة الانهيار. ولو كانت في العالم السطحي، لتم إخراجها من اللعبة قسرًا، لكنهم في عالم الأشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “هان فاي” لـ”يان مو”: «يمكنني إنقاذها، لكن عليك مفارقتها لبعض الوقت. هل تثق بي؟» نظر الطبيب إلى زوجته المتهالكة، ثم أومأ، إذ لم يعد لديه خيار.
قال “هان فاي”: «العالم الغامض ملك للأشباح، ووجودها هنا يستنزف روحها. حان وقت إعادتها.» ثم حملها إلى الغرفة المجاورة، واستخدم مهارة “القيامة” ليُعيدها إلى العالم السطحي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com )زجاج البحر هنا بقصد بها الشبح في الفندق)
خرج “هان فاي” مرهقًا من الغرفة، وكان ينوي سؤال الطبيب عن المستشفى، لكنه وجده ممددًا على الأرض، جسده قد تحطم في مواضع خيط الحياة، ويبدو أنه بحاجة إلى وقت للتعافي.
قال له: «ارتَحْ هنا. ستكون هذه غرفتك. بعد أن تتعافى، عليك فقط ملء استمارة الإيجار.» استدعى “الضاحك” و”التاجر”، وفيما بعد، عندما يستعيد الطبيب عافيته، سيسألونه عن مستشفى التجميل. بعد أن أتم كل شيء، دخل “هان فاي” غرفة، وضغط زرّ الخروج الدموي.
بدأ الدم ينزف من الجدران، تحوّلت المدينة إلى اللون القرمزي. كان “هان فاي” ينصت للصوت من خلفه، لكنه لمح من الأفق ظلًا قرمزياً دمويًا يتحرك… كأنه يبحث عن شيء ما.
سُحب وعيُ هان فاي فجأة من عالم اللعبة.
نزع الخوذة المخصصة للألعاب، وما زال طيف تلك الهيئة القرمزية يلوح في ذاكرته.
“من بين جميع سكّان العالم الغامض، لم يكن أحد يتحرّك حينما كنت أُغادر اللعبة سوى المغني… تُرى، هل تكون تلك الهيئة الحمراء لامذكوراً أيضًا؟ أكان يبحث عن “الخطيئة العظمى”؟”
«يان مو!» ركضت “العمة لي” نحو الطبيب، وقد تجرّأ أخيرًا على لمسها.
تسرّب العرق البارد إلى جبينه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لحسن الحظ، كان بعيدًا… على الأقل، لن يصل إلى الزقورة في الوقت القريب.”
صرخ هان فاي وهو يركض: “أحضروا حقيبة الإسعافات لإيقاف النزيف!”
زحف خارج جهاز الألعاب، ثم اندفع إلى الثلاجة يلتهم الطعام بنهم.
“العمة لي قد أُنهِكَت نفسيًّا إلى حدّ خطير. ورغم أنني أنقذتها من العالم الغامض، فإن تعافيها سيستلزم وقتًا طويلًا.”
حين كانا في ذلك العالم، أعطته رقم هاتفها، راجيةً منه أن يُساعدها في العثور على زوجها.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
“ابنها يعمل في ولاية أخرى، ما يعني أنها تقيم وحدها.”
حين كانا في ذلك العالم، أعطته رقم هاتفها، راجيةً منه أن يُساعدها في العثور على زوجها.
تردد قليلًا، ثم التقط الهاتف واتصل برقمها.
استقل سيارة أجرة نحو القسم الشرقي من المدينة القديمة، واستغرق الوصول إلى منزل العمة لي عشرين دقيقة.
الرنين استمر، لكن لم يُجَب أحد.
«أنتما بطيئان جدًا.» صاح “هان فاي” بيأس وهو يستدعي “لي زاي”. «ساعدهم على الركض. بعد هذا، سيبدؤون بالتقرب إليك أكثر.»
“هل حدث لها مكروه؟”
خرج “هان فاي” مرهقًا من الغرفة، وكان ينوي سؤال الطبيب عن المستشفى، لكنه وجده ممددًا على الأرض، جسده قد تحطم في مواضع خيط الحياة، ويبدو أنه بحاجة إلى وقت للتعافي.
ارتدى معطفه بسرعة، واستعاد في ذهنه المعلومات التي زوّدته بها لي شيو، ثم اندفع خارج الغرفة.
استقل سيارة أجرة نحو القسم الشرقي من المدينة القديمة، واستغرق الوصول إلى منزل العمة لي عشرين دقيقة.
بدأ الدم ينزف من الجدران، تحوّلت المدينة إلى اللون القرمزي. كان “هان فاي” ينصت للصوت من خلفه، لكنه لمح من الأفق ظلًا قرمزياً دمويًا يتحرك… كأنه يبحث عن شيء ما.
كان ابنها قد اشترى لها منزلًا في المدينة الذكية، لكنها آثرت البقاء في أحياء المدينة القديمة، إذ كانت تعتبر المدينة الذكية باردةً، خالية من دفء الأرواح، بينما المدينة القديمة – برأيها – ما تزال تحمل طابعًا إنسانيًّا.
طرق نافذة كشك الحراسة، وأيقظ الحارس النائم.
قال له: “مرحبًا، لديّ قريبة مريضة، وتُقيم في هذا المجمّع… هل تسمح لي بالدخول؟”
فتح الحارس عينيه بكسل، ثم اتسعتا فجأة:
ارتدى معطفه بسرعة، واستعاد في ذهنه المعلومات التي زوّدته بها لي شيو، ثم اندفع خارج الغرفة.
“اللعنة! أنت… هان فاي؟!”
سأله هان فاي: “هل تعرفني؟”
“من بين جميع سكّان العالم الغامض، لم يكن أحد يتحرّك حينما كنت أُغادر اللعبة سوى المغني… تُرى، هل تكون تلك الهيئة الحمراء لامذكوراً أيضًا؟ أكان يبحث عن “الخطيئة العظمى”؟”
قال وهو يشهق: “لقد رأيتك تؤدي دور منغ تشانغشي! أنت النجم الأول بين حرّاس الأمن! كلّنا نحلم أن نكون مثلك، نساعد الشرطة في القبض على المجرمين وننال الثناء الرسمي!”
قفز الحارس من سريره بحماس، وتابع:
“أيّ حارس لم يحلم ذات يوم بأن يُمسك بمجرم متلبّس؟ هذا يجلب مكافآت ضخمة، وثناء من الإدارة، ويمنحنا مكانة بين الزملاء!”
قال الحارس بقلق: “هل هي في خطر حقًّا؟ أعرف أحد صانعي الأقفال، سأتصل به حالًا.”
لم يكن يتخيّل قطّ أن مُثله الأعلى سيوقظه ذات ليلة من نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خيط الحياة مغروسًا في ظهر الطبيب، يخترق قلبه حتى قعره. وبدأ الطبيب، وكذا الوحوش جميعًا في العيادة، ينزفون؛ تلوى جوهرهم، وانثنى كيانهم.
كانت فرحته لا تُصدّق.
ربت هان فاي على كتفه، وقال له: “حسنٌ أنك تعرفني. خذني إلى الشقة 301، قريبتي بخطر. اتصلت بها مرارًا ولم تُجب.”
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
استنفر الحارس فجأة: “قضية قتل؟!”
طرق نافذة كشك الحراسة، وأيقظ الحارس النائم.
تلألأ في عينيه بريق الواجب، وأمسك بجهاز الاتصال اللاسلكي، ثم دخل الحيّ برفقة هان فاي.
قال فجأة: «”العمة لي” بلغت أقصى طاقتها، هل لديكما مفتاح إضافي؟»
وقفا أمام شقة العمة لي.
كانت ذراعها مجروحة بسبب كسر مزهرية، والدماء قد لطّخت المكان.
طرق هان فاي الباب بقوة، لكن لم يتلقَ أيّ رد.
قال الحارس بقلق: “هل هي في خطر حقًّا؟ أعرف أحد صانعي الأقفال، سأتصل به حالًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الحارس من سريره بحماس، وتابع:
سأله هان فاي: “كم سيستغرق ليصل؟”
أجاب الحارس: “نصف ساعة كحدٍّ أقصى.”
“إنه هو فعلًا! إنه هان فاي بنفسه!”
“هذا وقت طويل. اتصل بالإسعاف فورًا.”
بعد ساعة تقريبًا، سمع “هان فاي” صوتًا غريبًا من الأسفل، وكأنه باب يُركَل. أسرع مع بقية السكان نحو المصدر، ليظهر الطبيب عديم الوجه وهو يحمل “العمة لي” عبر الممر. كانت حالتها سيئة، وقد دفعتها الصدمة النفسية المستمرة إلى حافة الانهيار. ولو كانت في العالم السطحي، لتم إخراجها من اللعبة قسرًا، لكنهم في عالم الأشباح.
ثم نظر هان فاي إلى الباب وقال:
“العمة تسكن في الطابق الثالث، وتزرع أزهارًا كثيرة في شرفتها، ولا يوجد شبك حماية هناك.”
“أيّ حارس لم يحلم ذات يوم بأن يُمسك بمجرم متلبّس؟ هذا يجلب مكافآت ضخمة، وثناء من الإدارة، ويمنحنا مكانة بين الزملاء!”
كان قد تأمل شقتها قبل دخول المبنى، وفكرةٌ ما لمعت في ذهنه.
ربت هان فاي على كتفه، وقال له: “حسنٌ أنك تعرفني. خذني إلى الشقة 301، قريبتي بخطر. اتصلت بها مرارًا ولم تُجب.”
قاد الحارس إلى الطابق الثاني، وطرق باب إحدى الأسر، ثم شرح لهم الوضع بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com )زجاج البحر هنا بقصد بها الشبح في الفندق)
ركض هان فاي نحو شرفة الشقة، فسأل الحارس بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هان فاي، ماذا تفعل؟”
صرخت المرأة التي فتحت الباب حين سمعت الاسم:
“هان فاي؟! هذا هو هان فاي؟”
تأمّلت وجهه جيّدًا، ثم صرخت لزوجها:
أما هان فاي، فقد بلغ الطابق الثالث بالفعل.
“إنه هو فعلًا! إنه هان فاي بنفسه!”
فتح الزوج مخرج شرفة الطابق الثاني المحاطة بشبك مضادّ للسرقة، وتسلق هان فاي عليه فورًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حدث لها مكروه؟”
جاء رجل مسرع وهو يرتدي نظارته، وسأل بدهشة:
أجاب الحارس: “نصف ساعة كحدٍّ أقصى.”
“ما الذي يجري؟ هل هذا برنامج تلفزيوني جديد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حدث لها مكروه؟”
لقد اعتاد رؤية المشاهير يزورون منازل الناس… لكن لم يشهد من قبل أحدًا يتسلق الشبك مثلهم.
كانت ذراعها مجروحة بسبب كسر مزهرية، والدماء قد لطّخت المكان.
أما هان فاي، فقد بلغ الطابق الثالث بالفعل.
فتح النافذة وقفز إلى الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تأمل شقتها قبل دخول المبنى، وفكرةٌ ما لمعت في ذهنه.
نادى: “عمتي لي؟”
زحف إلى غرفة المعيشة، فرأى العمة لي ممددةً بجوار الطاولة، وقد أغمي عليها.
كانت ذراعها مجروحة بسبب كسر مزهرية، والدماء قد لطّخت المكان.
كانت ذراعها مجروحة بسبب كسر مزهرية، والدماء قد لطّخت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان خيط الحياة مغروسًا في ظهر الطبيب، يخترق قلبه حتى قعره. وبدأ الطبيب، وكذا الوحوش جميعًا في العيادة، ينزفون؛ تلوى جوهرهم، وانثنى كيانهم.
من غير تردد، حملها بين ذراعيه وهرع بها نحو الباب.
ربت هان فاي على كتفه، وقال له: “حسنٌ أنك تعرفني. خذني إلى الشقة 301، قريبتي بخطر. اتصلت بها مرارًا ولم تُجب.”
حين رأى الزوجان والحارس المرأة الفاقدة للوعي، أسرعوا لمساعدته، وتبعوه.
«يان مو!» ركضت “العمة لي” نحو الطبيب، وقد تجرّأ أخيرًا على لمسها.
صرخ هان فاي وهو يركض: “أحضروا حقيبة الإسعافات لإيقاف النزيف!”
«اركضوا أسرع!» “كراهية خالصة” قد تظهر في أي لحظة، وكان الضغط على “هان فاي” هائلًا. ركض بكل ما أوتي من قوة، حتى أذهل “آيرونمان” و”يان تانغ”. ومع تنشيط “السرعة الخارقة” و”دورية الليل في الزقورة”، بات “هان فاي” سريعًا كالشبح. لم يصدق “آيرونمان” أن الفرق بينه وبين “هان فاي” لا يتجاوز ثلاث مستويات.
ركض نحو بوابة الحيّ، وهو يحملها بين يديه،
كانت ذراعها مجروحة بسبب كسر مزهرية، والدماء قد لطّخت المكان.
ولحسن الحظ، كانت سيارة الإسعاف قد وصلت.
“كيف لحيّ راقٍ ألا يحوي مركز تجميل وطبيبًا؟” رحّب “هان فاي” بالطبيب “يان”. فمن خلاله يمكنه معرفة المزيد عن مستشفى التجميل. قال: «لن أُقاطع لقاءكما. تحدثا لتصفية ما بينكما.» ثم قاد “يان تانغ” و”آيرونمان” بعيدًا، ليمنح الزوجين بعض الوقت. لقد مرت عشرون سنة، ولم يعودا كما كانا، لكن مشاعرهما لم تتغير كثيرًا.
“أيّ حارس لم يحلم ذات يوم بأن يُمسك بمجرم متلبّس؟ هذا يجلب مكافآت ضخمة، وثناء من الإدارة، ويمنحنا مكانة بين الزملاء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارتدى معطفه بسرعة، واستعاد في ذهنه المعلومات التي زوّدته بها لي شيو، ثم اندفع خارج الغرفة.
خرج “هان فاي” مرهقًا من الغرفة، وكان ينوي سؤال الطبيب عن المستشفى، لكنه وجده ممددًا على الأرض، جسده قد تحطم في مواضع خيط الحياة، ويبدو أنه بحاجة إلى وقت للتعافي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض هان فاي نحو شرفة الشقة، فسأل الحارس بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال له: “مرحبًا، لديّ قريبة مريضة، وتُقيم في هذا المجمّع… هل تسمح لي بالدخول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض هان فاي نحو شرفة الشقة، فسأل الحارس بقلق:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد تأمل شقتها قبل دخول المبنى، وفكرةٌ ما لمعت في ذهنه.
جاء رجل مسرع وهو يرتدي نظارته، وسأل بدهشة:
“كيف لحيّ راقٍ ألا يحوي مركز تجميل وطبيبًا؟” رحّب “هان فاي” بالطبيب “يان”. فمن خلاله يمكنه معرفة المزيد عن مستشفى التجميل. قال: «لن أُقاطع لقاءكما. تحدثا لتصفية ما بينكما.» ثم قاد “يان تانغ” و”آيرونمان” بعيدًا، ليمنح الزوجين بعض الوقت. لقد مرت عشرون سنة، ولم يعودا كما كانا، لكن مشاعرهما لم تتغير كثيرًا.
قال “يان” بحزم: «من لا يريد الرحيل، فليبقَ! نحن راحلون!»
زحف خارج جهاز الألعاب، ثم اندفع إلى الثلاجة يلتهم الطعام بنهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال وهو يشهق: “لقد رأيتك تؤدي دور منغ تشانغشي! أنت النجم الأول بين حرّاس الأمن! كلّنا نحلم أن نكون مثلك، نساعد الشرطة في القبض على المجرمين وننال الثناء الرسمي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الحارس من سريره بحماس، وتابع:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ارادت “العمة لي”إنقاذ زوجها، لكنها مُنِعَت على يد “آيرونمان” و”يان تانغ”، اللذان أظهرا جدارة كبيرة. كانت أصداء تكسّر المرايا تتردد بين أروقة العيادة والشقق. كانت كل المرايا تنزف، وكأنها جلد شبح ممزق. «يبدو أن “كراهية خالصة” من مستشفى التجميل تقترب، ابتعدوا!» دون تردد، استل “هان فاي” خنجر R.I.P وصوّبه نحو خيط الحياة في قلب الطبيب!
لقد اعتاد رؤية المشاهير يزورون منازل الناس… لكن لم يشهد من قبل أحدًا يتسلق الشبك مثلهم.
أجاب الحارس: “نصف ساعة كحدٍّ أقصى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قفز الحارس من سريره بحماس، وتابع:
قال الحارس بقلق: “هل هي في خطر حقًّا؟ أعرف أحد صانعي الأقفال، سأتصل به حالًا.”
فتح النافذة وقفز إلى الداخل.
ثم نظر هان فاي إلى الباب وقال:
طرق هان فاي الباب بقوة، لكن لم يتلقَ أيّ رد.
تردد قليلًا، ثم التقط الهاتف واتصل برقمها.
كانت ذراعها مجروحة بسبب كسر مزهرية، والدماء قد لطّخت المكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الدم ينزف من الجدران، تحوّلت المدينة إلى اللون القرمزي. كان “هان فاي” ينصت للصوت من خلفه، لكنه لمح من الأفق ظلًا قرمزياً دمويًا يتحرك… كأنه يبحث عن شيء ما.
فتح الحارس عينيه بكسل، ثم اتسعتا فجأة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا وقت طويل. اتصل بالإسعاف فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنفر الحارس فجأة: “قضية قتل؟!”
“هذا وقت طويل. اتصل بالإسعاف فورًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي”: «لقد استحوذت على كل المفاتيح هنا، فمن الطبيعي ألا تجدوا شيئًا.» ثم قادهم إلى غرفة. «وسّعوا نطاق بحثكم. يجب أن تعتادوا على الظلمة واليأس. لكن تذكروا، لا تخرجوا من الضباب.» كان الضباب المحيط بـ”الزقورة” قد خرج من مذبح “هان فاي”، ما داموا داخله، يستطيع تعقّبهم بسهولة. والآن وقد ضمن سلامتهم، قرر تدريب هذين اللاعبين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل حدث لها مكروه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “العمة لي قد أُنهِكَت نفسيًّا إلى حدّ خطير. ورغم أنني أنقذتها من العالم الغامض، فإن تعافيها سيستلزم وقتًا طويلًا.”
“هان فاي، ماذا تفعل؟”
لم يكن يتخيّل قطّ أن مُثله الأعلى سيوقظه ذات ليلة من نومه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنفر الحارس فجأة: “قضية قتل؟!”
أجاب الحارس: “نصف ساعة كحدٍّ أقصى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هان فاي؟! هذا هو هان فاي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال “هان فاي”: «العالم الغامض ملك للأشباح، ووجودها هنا يستنزف روحها. حان وقت إعادتها.» ثم حملها إلى الغرفة المجاورة، واستخدم مهارة “القيامة” ليُعيدها إلى العالم السطحي.
أما “يان مو” فكان الأكثر تضررًا؛ فبعد انقطاع خيط حياته، تفتت جسده وخسر نصف وجوده. ومع ذلك، بقي في حال أفضل من “l زجاج البحر” في الفندق، إذ لم يَهلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات