عيادة المرآة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
وإن وقع مكروه، فسيجد من يشاركه العبء.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
حين تناثر الدم، فتحت عينا “هان فاي”.
ترجمة: Arisu san
قاد حراس الزقّورة ليتعاونوا مع “آيرونمان” و”يان تانغ”.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
حين بدأ الرجل ذو الرداء الأسود قصّته، لم يُعرها أحد اهتمامًا كبيرًا، وتعاملوا معها كأنها مجرّد حكاية عابرة. غير أنّهم مع تقدّمه في السرد، تَركَّزَت أنظار الجميع عليه، إذ بدت بعض الأمور وكأنها لا تُقال في الليل، خشية أن تتحوّل إلى واقع!
كان يتذكّر كيف أصرّ الرجل على أن يجلس بجانبه في المقصورة، وكيف بدا خائفًا ومرتاحًا في حضرته.
قال الرجل بصوت خافت متهدّج:
“أظنني سمعت صوت زوجي. هل يمكنك أن تأخذني لرؤيته؟”
“كانت زوجتي تنظر إلى المرآة، لكنها لم تكن هناك. كنت واقفًا بجوارها، ولا زلت حتى الآن أعجز عن وصف الرعب الذي اجتاحني. كنت مذهولًا، وعندما استعدت وعيي، كانت قد عادت إلى طبيعتها. كانت تكبرني بخمس سنوات، ومع ذلك بدت أصغر سنًّا مني. في السابق، كنت أرى وجهها آيةً في الجمال، لكن منذ تلك الليلة، كلما نظرت إليه، ازددت رعبًا.
مال “هان فاي” على الحائط، وانزلق بهدوء عائدًا إلى المقصورة.
“عادةً، حين تطيل النظر في شيء ما، تعتاد عليه ويغدو مألوفًا، لكن وجه زوجتي كان العكس تمامًا. الخوف كان ينهشني، وقد لاحظت زوجتي قلقي، لكنها لم تكن تدري أن مصدره هو هي. وباقتراحي، قررنا أن نخضع لجراحة تجميلية تعيد وجهها إلى ما كان عليه قبلًا.
لاحظ أن التعفّن الذي يغلف جسد “شيا ييلان” ازداد.
“عدت إلى المستشفى وجهّزت كل شيء بنفسي، لكن الجراحة فشلت. أُصيب وجهها بجروح واضطرت لارتداء الضمادات يوميًا. بدأت تتصرف بغرابة متزايدة؛ كانت تُخفي أشياء تحت الضمادة وتحبس نفسها داخل الغرفة. حينها لم أعد أهتم بشكلها، كل ما أردته هو أن أعيش معها حياة هادئة. مهما حلّ بوجهها، كنت مستعدًّا لمرافقتها. كنت أحاول إسعادها حين كانت تتألّم، آخُذها إلى أماكن كثيرة، ونجرب أشياء جديدة، لكن ذلك زاد من بعدِها عني. وبعد نحو أسبوع، أزالت زوجتي الضمادة عن وجهها… هل تعلمون ماذا رأيت؟”
“كنت أودّ التحدث معه، لكن لا بأس… حفظت ملامحه، والشرطة ستتولى الأمر.”
شدّ الرجل قبضتيه بعنف وقال:
قال مبتسمًا:
“رأيت وجهًا محطّمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لن أنسى تلك اللحظة ما حييت. كنت خائفًا لدرجة أنني لم أستطع الحركة. كانت المرأة الجالسة أمام المرآة تبكي، لكن دموعها لم تنحدر على وجنتيها كالمعتاد، بل تسلّلت إلى داخل لحم وجهها. وفجأة، أمسكت بسكّين وانقضّت عليّ. خلّفت هذه الندبة على وجهي، ثم هربت. وفي المرة التالية التي رأيتها فيها… كانت قد ماتت. قبل وفاتها، شوّهت وجهها بيديها.
“تظنّون أن الرعب انتهى هنا؟ لا… إن الرعب الحقيقي بدأ بعد موتها. ضحكات كانت تتسلل من المرايا في منزلي عند منتصف الليل، وامرأة تظهر داخلها. قصدت الأطباء، قالوا إنها هلوسات ناتجة عن الصدمة، وأغرقوني بالأدوية. تعاونت معهم بالكامل، لكن لا فائدة… متى رأيت تلك المرأة في المرآة، فإنك ترتبط بها إلى الأبد. لا مفرّ.” كانت نظرات الألم مطبوعة على ملامح الرجل.
كان فضوله تجاه هان فاي قد بلغ مداه.
“حتى الآن… لا زلت أراها.”
وبصفته مختبر ألعاب سابق، كان “فينغ” ملمًّا بآلية اللعبة، فكان أفضل “شخصية غير قابلة للعب”.
صفق المدير “لي” بيديه، وقال:
“حسنًا، سمع الجميع القصة. هذه هي الحبكة العامة. أرسلت طاقمًا لتفقد الأماكن التي ذكرها في روايته، وسنحاول إعادة تمثيلها بأكبر قدر من الدقة. سنصوّر الفيلم في مواقع الأحداث الفعلية.”
لم يكن الهدف من هذا الفيلم هو كشف الحقيقة، كما في فيلم “زهرتان توأم”، بل خلق جو مماثل لأصل القصة.
أومأ المخرج “تشانغ” وقال بفتور:
“القصة ليست سيئة، لكن الحبكة ضعيفة. على كتّاب السيناريو أن يبذلوا جهدًا كبيرًا.”
“كيف لك أن تبقى في مكان خانق كهذا كل هذا الوقت؟”
من الواضح أنه لم يكن راضيًا تمامًا، ولولا تمويل المدير “لي”، لربما رفض العمل من الأصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيادة المرآة؟”
وقف كاتبا السيناريو وسحبا هاتفيهما ليبادرا بتبادل الأرقام مع الرجل ذي الرداء الأسود، لكن الرجل لم يرد.
“أخي، سنحتاج إلى التواصل كثيرًا لاحقًا. من الأفضل أن نتبادل الأرقام.”
وقف الرجل وقال ببرود:
قال المدير بابتسامة عريضة:
“كنت أعلم أنكم لن تصدّقوني… وستندمون حين تظهر فعلًا.”
أمسكت بحقيبتها وخرجت مسرعة، ثم قال “هان فاي” مبتسمًا:
رمق “شيا ييلان” بنظرة خاطفة وهو يلتقط قطعةً معدنية، وقال:
“أثر حذاء الطفل قد اختفى. الحذاء الأبيض لم يدخل هنا، لذا لا أظنه من فئة الكراهية الخالصة.”
“وحين يحدث ذلك، لن ينجو أحدٌ منكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصرّت وهي تتوسل بنظراتها:
ثم ارتدى قناعه مجددًا، وصفع يد كاتب السيناريو حين حاول منعه من الرحيل، وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم “هان فاي”:
قال أحد الكتّاب بتأفّف:
“اللاعبون الذين دخلوا العالم الغامض عن طريق الخطأ لهم علاقة بـ«صيدلية الخالد»… هل هذا من فعل فو شينغ أيضًا؟”
“ربما هو مجنون فعلاً… قضيت عقودًا في هذا المجال، ولم أقابل شخصًا بهذا الغرابة.”
كانت باردة كالجليد.
علّق أحد الممثلين الشباب مازحًا:
“إن كان مجنونًا فعلًا، فهذا ممتاز! سنضيفه إلى السيناريو، وسيجعل الفيلم أكثر واقعية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ورغم تعاطفه معها، فإن المغامرة خارج الضباب كانت محفوفة بالمخاطر. فمن يموت في هذا العالم الغامض قد يفقد حياته في العالم الحقيقي.
لكن أحدًا لم يضحك.
قاد حراس الزقّورة ليتعاونوا مع “آيرونمان” و”يان تانغ”.
قالت “شيا ييلان” بوجه شاحب:
“سأذهب إلى الحمّام.”
رمق “شيا ييلان” بنظرة خاطفة وهو يلتقط قطعةً معدنية، وقال:
أمسكت بحقيبتها وخرجت مسرعة، ثم قال “هان فاي” مبتسمًا:
“كنت أودّ التحدث معه، لكن لا بأس… حفظت ملامحه، والشرطة ستتولى الأمر.”
“سأذهب لأتفقد الأمر.”
“علينا أن نتحرك بحذر.”
خرج من المقصورة يبحث عن الرجل، لكنه لم يجده.
“كنت أودّ التحدث معه، لكن لا بأس… حفظت ملامحه، والشرطة ستتولى الأمر.”
فتح الباب، ووجد “شيا ييلان” عائدة. بدت متفاجئة لرؤيته:
خلافًا للآخرين الذين ظنّوا أن الرجل يؤلف القصص، رأى “هان فاي” أنه كان يروي مزيجًا من الواقع والخيال.
“وكيف سمعتِ صوته؟”
كان يعلم أن “صيدلية الخالد” تسعى لصنع الجسد والوعي المثالي، وكلا المجالين واجها مشكلات.
أساء يان تانغ الفهم، وظنّ أن في هان فاي عظمةً تفوق الوصف.
«في مستشفى التجميل، ترمز المرأة إلى الجمال والجسد، أما الطفل ذو الحذاء الأبيض فهو الوعي والشخصية… ولكن، ماذا عن العامل الذي يحمل الطلاء؟»
رمق “شيا ييلان” بنظرة خاطفة وهو يلتقط قطعةً معدنية، وقال:
كان هناك ثلاث تجسيدات لـ”الكراهية الخالصة” في المستشفى، و”هان فاي” كان يزيل الحُجب عنها تدريجيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت تتابع قناة القانون، فلعلك تعلم أنني ساعدت كثيرين قبلك. أنت تذكّرني بالكثير ممن ساعدتهم.”
قرر العودة بعد أن فشل في العثور على الرجل، وعند نهاية الممر، رأى “شيا ييلان” واقفة بمواجهة الجدار.
كانت تمسك بهاتفها، لكن لم تكن تستخدمه، بل كانت تهمس بكلمات مبهمة.
همسها كان سريعًا ومنخفضًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلافًا للآخرين الذين ظنّوا أن الرجل يؤلف القصص، رأى “هان فاي” أنه كان يروي مزيجًا من الواقع والخيال.
“اقتله… يجب أن أقتله… يعلم أنني سأموت… لقد رأى الوجه المحطّم… يعلم وجهي…”
“ربما للأمر علاقة بموهبتي. فمنذ أن انفصلنا عنك ليل البارحة، وأنا أسمع صوته يتردّد في رأسي. كان قريبًا، يقول إنه يريد رؤيتي.”
كانت شفتاها ترتجفان وخدّاها يهتزان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت لتهمس من جديد.
فجأة استدارت، فلم تجد أحدًا خلفها.
“أنا مهتم… لكن سأقرر بعد الانتهاء من كتابة النص.”
عادت لتهمس من جديد.
مال “هان فاي” على الحائط، وانزلق بهدوء عائدًا إلى المقصورة.
كان المدير “لي” متحمسًا جدًا، وأطلق الكثير من الوعود.
أما المخرج “تشانغ”، فقد بدأ بمناقشة السيناريو مع الكتّاب.
قالت له بابتسامة:
قال المدير بابتسامة عريضة:
“هان فاي، تعال! اجلس معي! ما رأيك في الفيلم؟ إن وافقت على الدور، فالعقد جاهز، وستكون البطل!”
أجاب “هان فاي”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا مهتم… لكن سأقرر بعد الانتهاء من كتابة النص.”
يقضي وقته بين العمل والألعاب، ولا يغادر المنزل بعد الساعة العاشرة والنصف.
لم يكن دافعه تمثيل الفيلم، بل رؤية “المرأة في المرآة”، وشعر أنه سيكون أقرب لرؤيتها إن بقي مع هذه المجموعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل جميع سكان هذا المبنى هنا؟
وإن وقع مكروه، فسيجد من يشاركه العبء.
“أثر حذاء الطفل قد اختفى. الحذاء الأبيض لم يدخل هنا، لذا لا أظنه من فئة الكراهية الخالصة.”
فرح المدير كثيرًا، وشرب عدة كؤوس من الخمر.
قال “هان فاي” وهو ينهض:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال هناك ثلاثة لاعبين عالقين في العالم الغامض، وشعر بالقلق عليهم، فدخل إلى جهاز الألعاب قبل منتصف الليل.
“لقد تأخّر الوقت. إن لم يكن هناك شيء آخر، فسأنصرف.”
فتح الباب، ووجد “شيا ييلان” عائدة. بدت متفاجئة لرؤيته:
أما آيرونمان، فوالده مدير في صيدلية الخالد، وهناك سبب ما لوجوده داخل هذا العالم الغامض.
“ستغادر بهذه السرعة؟ لدينا نشاطات لاحقة، لمَ لا تنضم إلينا؟”
لم يكن الهدف من هذا الفيلم هو كشف الحقيقة، كما في فيلم “زهرتان توأم”، بل خلق جو مماثل لأصل القصة.
“لديّ أمر عليّ إنجازه.”
“أخي يوفو، نلتقي مجددًا!”
كان “هان فاي” شخصًا مملًّا للغاية، حتى الصحافة الصفراء تخلّت عن ملاحقته.
أجاب الرجل بصوت خافت وهو يخفض حافة قبعته:
يقضي وقته بين العمل والألعاب، ولا يغادر المنزل بعد الساعة العاشرة والنصف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حتى طلاب الثانوية يعيشون حياة أكثر تشويقًا منه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع “وييب” و”يينغ يويه”، عثر “هان فاي” على “فينغ زييو”.
قالت له بابتسامة:
“أخي، سنحتاج إلى التواصل كثيرًا لاحقًا. من الأفضل أن نتبادل الأرقام.”
“أنت حذرٌ للغاية، يجب أن تستمتع بشبابك ما دمت قادرًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته وهي تنظر إليه برجاء:
حاولت أن تلامسه وهي تمر بجانبه، لكنه تراجع خطوة ليفسح لها المجال.
لكن، وقبل أن يبتعد، تقدّمت منه السيدة لي بخطى واهنة.
قال مبتسمًا:
“أما زلتم لم تجدوا مخرجًا؟”
“شبابي مليء بالألوان بما يكفي.”
نظر حوله، فرأى الرجل ذا الرداء الأسود عند زاوية الشارع. لم يكن قد غادر.
لاحظ أن التعفّن الذي يغلف جسد “شيا ييلان” ازداد.
غادر “هان فاي” مطعم “باي شيانغ غي”، وهمّ بالاتصال بـ”لي شيوي”، لكنه شعر بنظرة حادّة تتبعه.
“إن كان مجنونًا فعلًا، فهذا ممتاز! سنضيفه إلى السيناريو، وسيجعل الفيلم أكثر واقعية.”
نظر حوله، فرأى الرجل ذا الرداء الأسود عند زاوية الشارع. لم يكن قد غادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال “هان فاي”:
“كانت زوجتي تنظر إلى المرآة، لكنها لم تكن هناك. كنت واقفًا بجوارها، ولا زلت حتى الآن أعجز عن وصف الرعب الذي اجتاحني. كنت مذهولًا، وعندما استعدت وعيي، كانت قد عادت إلى طبيعتها. كانت تكبرني بخمس سنوات، ومع ذلك بدت أصغر سنًّا مني. في السابق، كنت أرى وجهها آيةً في الجمال، لكن منذ تلك الليلة، كلما نظرت إليه، ازددت رعبًا.
“مرحبًا.”
قال “هان فاي”:
أجاب الرجل بصوت خافت وهو يخفض حافة قبعته:
“إن لم ترد الموت، فلا تقبل بذاك الفيلم. لا أمزح، ولا أختلق القصص.”
قال أحد الكتّاب بتأفّف:
سأله “هان فاي”:
الأول سارّ، من “حاكم المرآة”، الذي رصد آثارًا لـ”الخطيئة الكبرى” و”باي سينيان” على سطح المركز التجاري؛ فقد كانا في “مدينة الألعاب الضائعة”، ويريدان العودة.
“ولِمَ تخبرني أنا وحدي؟”
دخل متأملًا سبب التسمية.
كان يتذكّر كيف أصرّ الرجل على أن يجلس بجانبه في المقصورة، وكيف بدا خائفًا ومرتاحًا في حضرته.
“انتظري. لا تفشي معلوماتك الواقعية داخل اللعبة، هذا أمر عليك تذكّره دائمًا.”
قال الرجل:
“لا سبب.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان زوجها يعمل سابقًا لصيدلية الخالد، وكان طبيبًا في مشفى جراحة التجميل.
ثم استدار وغادر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت لتهمس من جديد.
“هل تحتاج إلى مساعدتي؟”
لم يكن الهدف من هذا الفيلم هو كشف الحقيقة، كما في فيلم “زهرتان توأم”، بل خلق جو مماثل لأصل القصة.
توقف الرجل عند سماع ذلك.
“من الأفضل أن تبقوا هنا، وسأتقدم أنا خارج الضباب.”
تابع “هان فاي”:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصرّت وهي تتوسل بنظراتها:
“لو كنت تتابع قناة القانون، فلعلك تعلم أنني ساعدت كثيرين قبلك. أنت تذكّرني بالكثير ممن ساعدتهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل جميع سكان هذا المبنى هنا؟
تردّد الرجل طويلًا، ثم سلّم “هان فاي” رقم هاتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو كنت تتابع قناة القانون، فلعلك تعلم أنني ساعدت كثيرين قبلك. أنت تذكّرني بالكثير ممن ساعدتهم.”
قال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الثاني، فكان سيئًا أيضًا من “حاكم المرآة”، الذي رصد وجود “أحد اللامذكورين” يلاحق “الخطيئة الكبرى”، ويعتقد أنّه أصبح هدفًا له.
“اسمي الندبة القبيحة. هناك أمور لا يمكنني قولها ليلًا… سأحدثك عنها في الصباح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر “هان فاي” مطعم “باي شيانغ غي”، وهمّ بالاتصال بـ”لي شيوي”، لكنه شعر بنظرة حادّة تتبعه.
ثم مضى في طريقه، وكأنه يخشى أن يراه أحد.
سألها هان فاي:
تمتم “هان فاي”:
قالت بصوتٍ خافت:
“أشياء لا تُقال في الليل؟ أسرار محظورة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته وهي تنظر إليه برجاء:
هزّ رأسه.
“وكيف سمعتِ صوته؟”
“المستشفى لا يحوي سوى كراهية خالصة… إنه لا يجرؤ على الكلام لأنه يخفي ذنبًا.”
“أثر حذاء الطفل قد اختفى. الحذاء الأبيض لم يدخل هنا، لذا لا أظنه من فئة الكراهية الخالصة.”
حفظ رقم الرجل، واستقلّ سيارة أجرة عائدًا إلى منزله.
اقترب ببطء، وحين دنا من العيادة، دوّى صوت النظام في رأسه:
كان لا يزال هناك ثلاثة لاعبين عالقين في العالم الغامض، وشعر بالقلق عليهم، فدخل إلى جهاز الألعاب قبل منتصف الليل.
قالت بصوتٍ خافت:
“اللاعبون الذين دخلوا العالم الغامض عن طريق الخطأ لهم علاقة بـ«صيدلية الخالد»… هل هذا من فعل فو شينغ أيضًا؟”
وضع خوذة الألعاب، وتحوّل عالم “هان فاي” إلى اللون الأحمر.
أجاب الرجل بصوت خافت وهو يخفض حافة قبعته:
حين تناثر الدم، فتحت عينا “هان فاي”.
كان الأثاث المهشّم يملأ الغرفة المعتمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمسك بهاتفها، لكن لم تكن تستخدمه، بل كانت تهمس بكلمات مبهمة.
خرج من الباب، فوجد “وييب” و”يينغ يويه” جالسين فوق الجرة خارج الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان “وييب” يمسك بقبضة من الأزرار السوداء، ويبدو أنه يطلب من “يينغ يويه” اختيار اثنتين.
بعد ثلاث ساعات، التقى بهم حاملاً الجرة، وانطلقوا نحو أطراف الضباب.
ربّت “هان فاي” على رأس الطفل وقال:
“هل تحاول مساعدتها في إيجاد عينيها؟”
“مرحبًا.”
رأى الطفل لطيفًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أما الثاني، فكان سيئًا أيضًا من “حاكم المرآة”، الذي رصد وجود “أحد اللامذكورين” يلاحق “الخطيئة الكبرى”، ويعتقد أنّه أصبح هدفًا له.
مع “وييب” و”يينغ يويه”، عثر “هان فاي” على “فينغ زييو”.
وبصفته مختبر ألعاب سابق، كان “فينغ” ملمًّا بآلية اللعبة، فكان أفضل “شخصية غير قابلة للعب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفقد آثار الأحذية من جديد.
قاد حراس الزقّورة ليتعاونوا مع “آيرونمان” و”يان تانغ”.
قالت “شيا ييلان” بوجه شاحب:
بعد أن تأكّد من سلامة اللاعبين الثلاثة، تلقّى “هان فاي” خبرين:
مال “هان فاي” على الحائط، وانزلق بهدوء عائدًا إلى المقصورة.
الأول سارّ، من “حاكم المرآة”، الذي رصد آثارًا لـ”الخطيئة الكبرى” و”باي سينيان” على سطح المركز التجاري؛ فقد كانا في “مدينة الألعاب الضائعة”، ويريدان العودة.
أما الثاني، فكان سيئًا أيضًا من “حاكم المرآة”، الذي رصد وجود “أحد اللامذكورين” يلاحق “الخطيئة الكبرى”، ويعتقد أنّه أصبح هدفًا له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادت لتهمس من جديد.
“لحسن الحظ، أنه واحد فقط.”
كان مختلفًا عن لاعبي السطح، إذ يملك نقاط مهارة كثيرة.
تنفّس “هان فاي” الصعداء.
لكي يحصّل نقاط السمعة لترقية مذبحه، سمح لـ”خطيئة كبرى” بأن يدمّر مذابح الآخرين.
كان “هان فاي” شخصًا مملًّا للغاية، حتى الصحافة الصفراء تخلّت عن ملاحقته.
وكان يعلم أن عليه دفع هذا الثمن لاحقًا.
قاطَعها هان فاي بحزم:
ارتدى قناع الوحش، ونوى الاطمئنان على اللاعبين، ثم البحث عن فرصة لإخراج “العمة لي” عند منتصف الليل.
خرج من المقصورة يبحث عن الرجل، لكنه لم يجده.
فالعالم الغامض خطير جدًا على امرأة في منتصف عمرها، وجسدها لم يعُد يتحمّل الصدمات.
“لقد تأخّر الوقت. إن لم يكن هناك شيء آخر، فسأنصرف.”
بفضل إرشاد “فينغ زييو”، رتّب “هان فاي” لقاءً “مصادفًا” مع اللاعبين الثلاثة.
فعّل قدراته التمثيلية، ولم يظهر عليه أنه كان غير متصل طوال الصباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا متعبًا، وصوته مثقلًا بالإرهاق.
قال أحدهم بحماس:
قال:
“أخي يوفو، نلتقي مجددًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع “هان فاي” حاجبيه بدهشة، ثم قال:
“أما زلتم لم تجدوا مخرجًا؟”
علّق أحد الممثلين الشباب مازحًا:
أدرك بسرعة:
كانت موهبة السيدة تُدعى “الحداد”، وهي قدرة تسمح بنقل الأحاسيس والذكريات إلى الموتى.
“لكن مجرّد البقاء هنا بهذا المستوى، صعب بالفعل…”
قال آيرونمان فجأة:
إليك الترجمة العربية بأسلوب فصيح درامي، مزخرف حينًا ومباشر حينًا آخر، محافظةً على طابع الرواية وأجوائها النفسية والغموضية:
كان الأثاث المهشّم يملأ الغرفة المعتمة.
تنهد آيرونمان وقال:
نظر حوله، فرأى الرجل ذا الرداء الأسود عند زاوية الشارع. لم يكن قد غادر.
“لقد عثرنا على مفاتيح كثيرة، لكنها كلها بلا جدوى. جرّبناها على جميع الأبواب في هذا المبنى، وما زلنا عالقين هنا.”
كانت شفتاها ترتجفان وخدّاها يهتزان.
شعر وكأنه جلب العار على اللاعبين المحترفين.
قال هان فاي، وهو ينطق بكلمات غامضة لم يفهمها أحد:
“اللاعبون الذين دخلوا العالم الغامض عن طريق الخطأ لهم علاقة بـ«صيدلية الخالد»… هل هذا من فعل فو شينغ أيضًا؟”
“قد لا تكون المفاتيح مفاتيح، لكنها تبقى مفاتيح.”
اقترب ببطء، وحين دنا من العيادة، دوّى صوت النظام في رأسه:
فكر اللاعبون الثلاثة مليًّا في عبارته المبهمة.
رمق “شيا ييلان” بنظرة خاطفة وهو يلتقط قطعةً معدنية، وقال:
أضاف:
كان “هان فاي” شخصًا مملًّا للغاية، حتى الصحافة الصفراء تخلّت عن ملاحقته.
“لقد عدت للتو من المنطقة المحظورة، وبعد أن أنهي هذه المهمة سأخرج مجددًا. من الأفضل أن تبقوا هنا في الوقت الراهن. وإن عثرتُ على مفاتيح إضافية، فسأمنحكم إياها.”
سألته يان تانغ بدهشة:
“حسنًا، سمع الجميع القصة. هذه هي الحبكة العامة. أرسلت طاقمًا لتفقد الأماكن التي ذكرها في روايته، وسنحاول إعادة تمثيلها بأكبر قدر من الدقة. سنصوّر الفيلم في مواقع الأحداث الفعلية.”
“كيف لك أن تبقى في مكان خانق كهذا كل هذا الوقت؟”
حاولت أن تلامسه وهي تمر بجانبه، لكنه تراجع خطوة ليفسح لها المجال.
كان فضوله تجاه هان فاي قد بلغ مداه.
ابتسم هان فاي بعينين مرهقتين تشعّان ضوءًا باهتًا وقال:
“علينا أن نتحرك بحذر.”
“وهل تفضّل أن تبقى حبيس منطقتك الآمنة طيلة حياتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القصة ليست سيئة، لكن الحبكة ضعيفة. على كتّاب السيناريو أن يبذلوا جهدًا كبيرًا.”
قال يان تانغ وقد اتسعت حدقتاه بإعجاب:
لاحظ أن التعفّن الذي يغلف جسد “شيا ييلان” ازداد.
“الآن فهمت.”
كان مختلفًا عن لاعبي السطح، إذ يملك نقاط مهارة كثيرة.
لم يكن يعلم أن هان فاي قد خرج من اللعبة لحضور اجتماع، وأنقذ قطة، وظهر في الترند، وتناول عدة وجبات شهية.
سألها هان فاي:
لو كان في وسعه أن يبقى ضمن منطقته الآمنة، لفعل، لكنه لم يكن يملك هذا الخيار.
ترجمة: Arisu san
أساء يان تانغ الفهم، وظنّ أن في هان فاي عظمةً تفوق الوصف.
اقترب ببطء، وحين دنا من العيادة، دوّى صوت النظام في رأسه:
استدار هان فاي وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القصة ليست سيئة، لكن الحبكة ضعيفة. على كتّاب السيناريو أن يبذلوا جهدًا كبيرًا.”
“من الأفضل أن تبقوا هنا، وسأتقدم أنا خارج الضباب.”
كان يعلم أن “صيدلية الخالد” تسعى لصنع الجسد والوعي المثالي، وكلا المجالين واجها مشكلات.
لكن، وقبل أن يبتعد، تقدّمت منه السيدة لي بخطى واهنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجابته وهي تنظر إليه برجاء:
قال مستفسرًا:
“ولِمَ تخبرني أنا وحدي؟”
“أختي لي، ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أجابته وهي تنظر إليه برجاء:
وانضم إليهما يان تانغ أيضًا.
“أظنني سمعت صوت زوجي. هل يمكنك أن تأخذني لرؤيته؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ناولته رقمها في الحياة الواقعية.
“ربما للأمر علاقة بموهبتي. فمنذ أن انفصلنا عنك ليل البارحة، وأنا أسمع صوته يتردّد في رأسي. كان قريبًا، يقول إنه يريد رؤيتي.”
“لا أفهم هذه اللعبة، ولا أملك كنوزًا أو أدوات نادرة. لا أستطيع أن أعطيك شيئًا ذي قيمة هنا، لكن إن ساعدتني على لقائه، فسأدفع لك في الواقع.”
قال آيرونمان فجأة:
تفاجأ هان فاي من أن هذه المرأة الغامضة كانت ثرية.
“اللاعبون الذين دخلوا العالم الغامض عن طريق الخطأ لهم علاقة بـ«صيدلية الخالد»… هل هذا من فعل فو شينغ أيضًا؟”
ورغم تعاطفه معها، فإن المغامرة خارج الضباب كانت محفوفة بالمخاطر. فمن يموت في هذا العالم الغامض قد يفقد حياته في العالم الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا سبب.”
تابعت العجوز، وكأنها تشعر بثقل طلبها:
“أنا لا أكذب. اسمي الحقيقي هو لي…”
فالعالم الغامض خطير جدًا على امرأة في منتصف عمرها، وجسدها لم يعُد يتحمّل الصدمات.
قاطَعها هان فاي بحزم:
“انتظري. لا تفشي معلوماتك الواقعية داخل اللعبة، هذا أمر عليك تذكّره دائمًا.”
الأول سارّ، من “حاكم المرآة”، الذي رصد آثارًا لـ”الخطيئة الكبرى” و”باي سينيان” على سطح المركز التجاري؛ فقد كانا في “مدينة الألعاب الضائعة”، ويريدان العودة.
أصرّت وهي تتوسل بنظراتها:
هزّ رأسه.
“أردت فقط أن أثبت لك صدقي. رجاءً، خذني إليه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصرّت وهي تتوسل بنظراتها:
كان قد مرّ على بحثها عن زوجها عشرون عامًا، وأخيرًا بدأت تلمح بصيص أمل، فلم تكن لتنقضّ عليه بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هان فاي، تعال! اجلس معي! ما رأيك في الفيلم؟ إن وافقت على الدور، فالعقد جاهز، وستكون البطل!”
سألها هان فاي:
قال هان فاي وهو يسير بين الظلال:
“وكيف سمعتِ صوته؟”
كانت باردة كالجليد.
كان يعلم أن الضريح مغمورٌ بضباب الأرواح، وإن دخل غريبٌ إلى المنطقة، فبصفته مالك المذبح، سيشعر بذلك.
قالت بصوتٍ خافت:
“لا أفهم هذه اللعبة، ولا أملك كنوزًا أو أدوات نادرة. لا أستطيع أن أعطيك شيئًا ذي قيمة هنا، لكن إن ساعدتني على لقائه، فسأدفع لك في الواقع.”
“ربما للأمر علاقة بموهبتي. فمنذ أن انفصلنا عنك ليل البارحة، وأنا أسمع صوته يتردّد في رأسي. كان قريبًا، يقول إنه يريد رؤيتي.”
عيادة حيّ في الطابق الأرضي من مبنى سكني، لا تبدو كبيرة، لكن البرودة المنبعثة من الخاتم كانت شديدة.
كانت موهبة السيدة تُدعى “الحداد”، وهي قدرة تسمح بنقل الأحاسيس والذكريات إلى الموتى.
“وهل تفضّل أن تبقى حبيس منطقتك الآمنة طيلة حياتك؟”
صمت هان فاي وهو يحدّق فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر “هان فاي” مطعم “باي شيانغ غي”، وهمّ بالاتصال بـ”لي شيوي”، لكنه شعر بنظرة حادّة تتبعه.
كان زوجها يعمل سابقًا لصيدلية الخالد، وكان طبيبًا في مشفى جراحة التجميل.
فتح الباب، ووجد “شيا ييلان” عائدة. بدت متفاجئة لرؤيته:
وإن استطاع هان فاي إعادته من خلف الضباب، فقد يُسفر ذلك عن كشف أسرار المستشفى الغامض.
أجاب “هان فاي”:
قال بهدوء:
أجاب الرجل بصوت خافت وهو يخفض حافة قبعته:
“حسنًا، سأصحبكِ معي. لكن عليكِ أن تطيعيني تمامًا. فخارج الضباب، يكمن الخطر الحقيقي. موتك هناك يعني فقدان كل شيء.”
زاد إعجاب كل من يان تانغ وآيرونمان به.
“أخي، سنحتاج إلى التواصل كثيرًا لاحقًا. من الأفضل أن نتبادل الأرقام.”
آيرونمان، كلاعب محترف، كان يدرك قيمة الحسابات في اللعبة، أما هان فاي، فلم يتردد في تعريض حسابه للخطر من أجل سيدة عجوز لا يتجاوز مستواها الثالث. كان كريمًا بحق.
أومأ المخرج “تشانغ” وقال بفتور:
قال آيرونمان فجأة:
“الأمر محفوف بالمخاطر لتذهب وحدك. سآتي معك.”
قال هان فاي وهو يسير بين الظلال:
وانضم إليهما يان تانغ أيضًا.
“انتظري. لا تفشي معلوماتك الواقعية داخل اللعبة، هذا أمر عليك تذكّره دائمًا.”
كاد هان فاي أن يرفض، لكنه غيّر رأيه.
“أشياء لا تُقال في الليل؟ أسرار محظورة؟”
فمعلومات يان تانغ لم تستطع لي شيوه تتبعها، مما يعني أنه يخفي هوية حقيقية حساسة.
أما آيرونمان، فوالده مدير في صيدلية الخالد، وهناك سبب ما لوجوده داخل هذا العالم الغامض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل جميع سكان هذا المبنى هنا؟
ثم إنّ هذه فرصة لتدريب اللاعبين، فبغير التدريب، لن يكونوا عونًا حقيقيًا له.
كان ثمة شيء مرعب مختبئ هناك.
قال بعد تفكير:
“ربما للأمر علاقة بموهبتي. فمنذ أن انفصلنا عنك ليل البارحة، وأنا أسمع صوته يتردّد في رأسي. كان قريبًا، يقول إنه يريد رؤيتي.”
“حسنًا، سآخذكم معي. لكنّ الخروج خارج الضباب يتطلب استعدادًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يتسلل إلى سريرك، ويُخرج يديه من المرآة.
وطلب منهم أن يجهزوا أنفسهم، على أن يلتقوا بعد ثلاث ساعات.
حين تبكي أمام المرآة، ينظر إليك انعكاسك مبتسماً. هو يحب أن يراك تبكي.
في تلك الساعات، قرأ هان فاي كل الكتب التي تركها له هوانغ يين.
قال أحد الكتّاب بتأفّف:
كان مختلفًا عن لاعبي السطح، إذ يملك نقاط مهارة كثيرة.
شعر وكأنه جلب العار على اللاعبين المحترفين.
تعلم القليل من كل شيء: فتح الأقفال، الغوص، الخياطة، المتفجرات، البستنة…
بدا متعبًا، وصوته مثقلًا بالإرهاق.
بعد ثلاث ساعات، التقى بهم حاملاً الجرة، وانطلقوا نحو أطراف الضباب.
ركضت السيدة لي فجأة قائلة:
“الصوت يأتي من هذا الاتجاه! أسمعه بوضوح الآن، إنه يطلب النجدة!”
حاولت أن تلامسه وهي تمر بجانبه، لكنه تراجع خطوة ليفسح لها المجال.
تبعوها مرورًا بالفندق.
أحجامها مختلفة.
قال هان فاي متوقفًا فجأة:
“انتظروا!”
حدّق في أثر حذاءٍ صغيرٍ مدمى عند المفترق. كان أثر حذاء طفل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج من الباب، فوجد “وييب” و”يينغ يويه” جالسين فوق الجرة خارج الباب.
قال بقلق:
“كانت زوجتي تنظر إلى المرآة، لكنها لم تكن هناك. كنت واقفًا بجوارها، ولا زلت حتى الآن أعجز عن وصف الرعب الذي اجتاحني. كنت مذهولًا، وعندما استعدت وعيي، كانت قد عادت إلى طبيعتها. كانت تكبرني بخمس سنوات، ومع ذلك بدت أصغر سنًّا مني. في السابق، كنت أرى وجهها آيةً في الجمال، لكن منذ تلك الليلة، كلما نظرت إليه، ازددت رعبًا.
“من هنا فصاعدًا، سيزداد الخطر. استعدّوا للهرب إلى الضباب إن اقتضى الأمر.”
وسحب السيدة لي خلفه، ثم أخرج نصل R.I.P، وتقدّم مع شو تشين.
قالت العجوز متحمسة:
“نحن قريبون! الصوت واضح، إنه في نهاية هذا الشارع!”
“وحين يحدث ذلك، لن ينجو أحدٌ منكم.”
كانت تظن أن لقاءها بزوجها وشيك.
ثم مضى في طريقه، وكأنه يخشى أن يراه أحد.
قال هان فاي وهو يسير بين الظلال:
أساء يان تانغ الفهم، وظنّ أن في هان فاي عظمةً تفوق الوصف.
“علينا أن نتحرك بحذر.”
خرج من المقصورة يبحث عن الرجل، لكنه لم يجده.
وقبل أن يقترب من المبنى، بدأ خاتم المالك بالبرودة.
“هل يشعر الخاتم بالأشباح من هذه المسافة؟”
توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركضت السيدة لي فجأة قائلة:
أمامهم كان المبنى الذي أشارت إليه السيدة لي:
قرر العودة بعد أن فشل في العثور على الرجل، وعند نهاية الممر، رأى “شيا ييلان” واقفة بمواجهة الجدار.
عيادة حيّ في الطابق الأرضي من مبنى سكني، لا تبدو كبيرة، لكن البرودة المنبعثة من الخاتم كانت شديدة.
ثم إنّ هذه فرصة لتدريب اللاعبين، فبغير التدريب، لن يكونوا عونًا حقيقيًا له.
كان ثمة شيء مرعب مختبئ هناك.
حاولت أن تلامسه وهي تمر بجانبه، لكنه تراجع خطوة ليفسح لها المجال.
تفقد آثار الأحذية من جديد.
وإن وقع مكروه، فسيجد من يشاركه العبء.
“أثر حذاء الطفل قد اختفى. الحذاء الأبيض لم يدخل هنا، لذا لا أظنه من فئة الكراهية الخالصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيرونمان، كلاعب محترف، كان يدرك قيمة الحسابات في اللعبة، أما هان فاي، فلم يتردد في تعريض حسابه للخطر من أجل سيدة عجوز لا يتجاوز مستواها الثالث. كان كريمًا بحق.
اقترب ببطء، وحين دنا من العيادة، دوّى صوت النظام في رأسه:
كان المدير “لي” متحمسًا جدًا، وأطلق الكثير من الوعود.
“تنبيه للاعب 0000! لقد اكتشفت مبنًى فريدًا — عيادة المرآة. أنرتَ أول مبنًى في منطقة مشفى التجميل!”
“حسنًا، سأصحبكِ معي. لكن عليكِ أن تطيعيني تمامًا. فخارج الضباب، يكمن الخطر الحقيقي. موتك هناك يعني فقدان كل شيء.”
همس هان فاي:
“عيادة المرآة؟”
دخل متأملًا سبب التسمية.
لكن، وقبل أن يبتعد، تقدّمت منه السيدة لي بخطى واهنة.
كانت العيادة الصغيرة مليئة بالمرايا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصرّت وهي تتوسل بنظراتها:
رغم خلوّها من الناس، كانت هناك أجساد داخل المرايا، جميعها تدير ظهورها للمرآة.
“حسنًا، سأصحبكِ معي. لكن عليكِ أن تطيعيني تمامًا. فخارج الضباب، يكمن الخطر الحقيقي. موتك هناك يعني فقدان كل شيء.”
أحجامها مختلفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصرّت وهي تتوسل بنظراتها:
هل جميع سكان هذا المبنى هنا؟
تابع “هان فاي”:
دخل هان فاي أولًا.
“أظنني سمعت صوت زوجي. هل يمكنك أن تأخذني لرؤيته؟”
كان الجو داخل العيادة خانقًا.
والمرايا تحجب الطرقات، فلا مفر من الانسلال بينها للعبور.
“أشياء لا تُقال في الليل؟ أسرار محظورة؟”
تمتم وهو يلمس إحداها:
“هل يستخدمون المرايا في العلاج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وطلب منهم أن يجهزوا أنفسهم، على أن يلتقوا بعد ثلاث ساعات.
كانت باردة كالجليد.
همس هان فاي:
وفجأة، دوّى صوت النظام من جديد:
“تنبيه للاعب 0000! لقد فعّلت مهمة مخفية من الدرجة F — عيادة المرآة.
“لا أفهم هذه اللعبة، ولا أملك كنوزًا أو أدوات نادرة. لا أستطيع أن أعطيك شيئًا ذي قيمة هنا، لكن إن ساعدتني على لقائه، فسأدفع لك في الواقع.”
حين تبكي أمام المرآة، ينظر إليك انعكاسك مبتسماً. هو يحب أن يراك تبكي.
“وهل تفضّل أن تبقى حبيس منطقتك الآمنة طيلة حياتك؟”
ويستمر في ابتكار طرق جديدة لجعلك تبكي.
يتسلل إلى سريرك، ويُخرج يديه من المرآة.
متطلبات المهمة: اعثر على انعكاسك الضاحك في إحدى المرايا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يعلم أن الضريح مغمورٌ بضباب الأرواح، وإن دخل غريبٌ إلى المنطقة، فبصفته مالك المذبح، سيشعر بذلك.
كان الجو داخل العيادة خانقًا.
“أردت فقط أن أثبت لك صدقي. رجاءً، خذني إليه.”
“أظنني سمعت صوت زوجي. هل يمكنك أن تأخذني لرؤيته؟”
همس هان فاي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هزّ رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فرح المدير كثيرًا، وشرب عدة كؤوس من الخمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفقد آثار الأحذية من جديد.
“لقد تأخّر الوقت. إن لم يكن هناك شيء آخر، فسأنصرف.”
تعلم القليل من كل شيء: فتح الأقفال، الغوص، الخياطة، المتفجرات، البستنة…
وكان يعلم أن عليه دفع هذا الثمن لاحقًا.
وبصفته مختبر ألعاب سابق، كان “فينغ” ملمًّا بآلية اللعبة، فكان أفضل “شخصية غير قابلة للعب”.
“شبابي مليء بالألوان بما يكفي.”
زاد إعجاب كل من يان تانغ وآيرونمان به.
أمسكت بحقيبتها وخرجت مسرعة، ثم قال “هان فاي” مبتسمًا:
أمامهم كان المبنى الذي أشارت إليه السيدة لي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ربما هو مجنون فعلاً… قضيت عقودًا في هذا المجال، ولم أقابل شخصًا بهذا الغرابة.”
أدرك بسرعة:
توقف الرجل عند سماع ذلك.
تمتم وهو يلمس إحداها:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القصة ليست سيئة، لكن الحبكة ضعيفة. على كتّاب السيناريو أن يبذلوا جهدًا كبيرًا.”
وبصفته مختبر ألعاب سابق، كان “فينغ” ملمًّا بآلية اللعبة، فكان أفضل “شخصية غير قابلة للعب”.
“وحين يحدث ذلك، لن ينجو أحدٌ منكم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمعلومات يان تانغ لم تستطع لي شيوه تتبعها، مما يعني أنه يخفي هوية حقيقية حساسة.
“حسنًا، سآخذكم معي. لكنّ الخروج خارج الضباب يتطلب استعدادًا.”
“هل تحاول مساعدتها في إيجاد عينيها؟”
“أثر حذاء الطفل قد اختفى. الحذاء الأبيض لم يدخل هنا، لذا لا أظنه من فئة الكراهية الخالصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر “هان فاي” مطعم “باي شيانغ غي”، وهمّ بالاتصال بـ”لي شيوي”، لكنه شعر بنظرة حادّة تتبعه.
قال أحد الكتّاب بتأفّف:
بفضل إرشاد “فينغ زييو”، رتّب “هان فاي” لقاءً “مصادفًا” مع اللاعبين الثلاثة.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار هان فاي وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيادة المرآة؟”
ثم ناولته رقمها في الحياة الواقعية.
“حسنًا، سآخذكم معي. لكنّ الخروج خارج الضباب يتطلب استعدادًا.”
يقضي وقته بين العمل والألعاب، ولا يغادر المنزل بعد الساعة العاشرة والنصف.
وقف الرجل وقال ببرود:
تردّد الرجل طويلًا، ثم سلّم “هان فاي” رقم هاتفه.
“لقد عثرنا على مفاتيح كثيرة، لكنها كلها بلا جدوى. جرّبناها على جميع الأبواب في هذا المبنى، وما زلنا عالقين هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدمون المرايا في العلاج؟”
فتح الباب، ووجد “شيا ييلان” عائدة. بدت متفاجئة لرؤيته:
“وحين يحدث ذلك، لن ينجو أحدٌ منكم.”
من الواضح أنه لم يكن راضيًا تمامًا، ولولا تمويل المدير “لي”، لربما رفض العمل من الأصل.
وإن وقع مكروه، فسيجد من يشاركه العبء.
فجأة استدارت، فلم تجد أحدًا خلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تمسك بهاتفها، لكن لم تكن تستخدمه، بل كانت تهمس بكلمات مبهمة.
تفاجأ هان فاي من أن هذه المرأة الغامضة كانت ثرية.
قالت “شيا ييلان” بوجه شاحب:
بعد أن تأكّد من سلامة اللاعبين الثلاثة، تلقّى “هان فاي” خبرين:
وقف الرجل وقال ببرود:
قاد حراس الزقّورة ليتعاونوا مع “آيرونمان” و”يان تانغ”.
قال الرجل بصوت خافت متهدّج:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيادة المرآة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت موهبة السيدة تُدعى “الحداد”، وهي قدرة تسمح بنقل الأحاسيس والذكريات إلى الموتى.
أما آيرونمان، فوالده مدير في صيدلية الخالد، وهناك سبب ما لوجوده داخل هذا العالم الغامض.
أضاف:
أجاب الرجل بصوت خافت وهو يخفض حافة قبعته:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأذهب لأتفقد الأمر.”
تنهد آيرونمان وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com آيرونمان، كلاعب محترف، كان يدرك قيمة الحسابات في اللعبة، أما هان فاي، فلم يتردد في تعريض حسابه للخطر من أجل سيدة عجوز لا يتجاوز مستواها الثالث. كان كريمًا بحق.
“الآن فهمت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار هان فاي وقال:
“أخي، سنحتاج إلى التواصل كثيرًا لاحقًا. من الأفضل أن نتبادل الأرقام.”
حين تناثر الدم، فتحت عينا “هان فاي”.
همسها كان سريعًا ومنخفضًا:
تابع “هان فاي”:
قال هان فاي وهو يسير بين الظلال:
كان ثمة شيء مرعب مختبئ هناك.
قال الرجل بصوت خافت متهدّج:
“لقد عدت للتو من المنطقة المحظورة، وبعد أن أنهي هذه المهمة سأخرج مجددًا. من الأفضل أن تبقوا هنا في الوقت الراهن. وإن عثرتُ على مفاتيح إضافية، فسأمنحكم إياها.”
“حسنًا، سمع الجميع القصة. هذه هي الحبكة العامة. أرسلت طاقمًا لتفقد الأماكن التي ذكرها في روايته، وسنحاول إعادة تمثيلها بأكبر قدر من الدقة. سنصوّر الفيلم في مواقع الأحداث الفعلية.”
قال المدير بابتسامة عريضة:
خرج من المقصورة يبحث عن الرجل، لكنه لم يجده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات