You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 491

هُريرة!؟

هُريرة!؟

 

 

 

تذكّر كل اللوحات التي رآها، ثم استعاد صوت المرأة في الهاتف:

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

“الرجل الذي وُضع على الطاولة هو نفسه الذي كان يقطّع ضحاياه عليها. فلماذا يُعذَّب كما عذّبهم؟ لا بد أن المالك الجديد كان أحد ضحاياه.”

اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

ترجمة: Arisu san

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من حسن الحظ أنهم لاحقونا. فهذا يزيد من احتمال انكشافهم.”

مقارنةً بآيرون مان، شعر يان تانغ وكأنه ينتمي إلى هذا المكان. في الحياة الواقعية، كان شخصًا بارعًا ومثيرًا للإعجاب، غير أن حادثة في طفولته جعلته يفتقر إلى الأصدقاء. ومع مرور الزمن، ازداد انعزالًا وغرورًا، وكان تعجرفه في الحقيقة قناعًا يخفي به عجزه عن الاندماج. لم يكن ينتمي إلى أي دائرة اجتماعية، ولم يشأ أن يُنقص من نفسه ليجاري الآخرين.

 

كان ذكيًّا، متيقظًا، فطنًا، غير أنه ظلّ باردًا، متعجرفًا، منعزلًا. وكانت كلماته عادةً جارحة. قبل أن يبدأ رحلته في “الحياة المثالية”، لم يكن له أي رفيق، ولم يظن يومًا أنه سيجد أصدقاء. لكن كل شيء تغيّر منذ الليلة الماضية. فمنذ أن دخل تلك المدينة المغمورة بالظلمة، شعر بأن خلايا جسده بأسرها ترتجف، لكنه لم يكن يعلم إن كان ذلك رعبًا أم حماسة. لم يكن أمامه من سبيل للبقاء سوى التواصل مع زملائه. وفي تلك اللحظة، شعر يان تانغ بقلبه يمتلئ. صار له رفاق، وصار له هدف.

 

حوّل يان تانغ نظره عن آيرون مان وحدّق في هان فاي. كان ذلك الرجل أشبه بسرّ من أسرار هذا العالم، وجوده في ذاته لغز. لم يسبق ليان تانغ أن قابل شخصًا يفوقه كفاءة، ومع ذلك فقد شعر باحترامٍ حقيقي نحوه. كان يعتقد أن هان فاي إن غضب منه، فقد يبيد الفريق بأسره. ولأن تنبؤاته السوداء لم تخنه يومًا، قرر أن يطيع أوامر هان فاي طاعةً كاملة.

لم يعد هنالك مجال للتردد.

قال وهو يقترب:

ثم نظر إلى جبل المجمدات، وارتسمت على وجهه ابتسامة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل وجدتَ شيئًا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هذه هي الهُريرة التي تحدث عنها!؟.

بعد أن ساعد يان تانغ آيرون مان، سارا معًا نحو هان فاي ليتفحّصوا الجثة الممزّقة.

كانت “المنحوتات” هي أجساد الموتى داخل المجمدات، وقد جُمّدت أجسادهم في اللحظة الأخيرة من حياتهم. لقد حولهم مالك الفندق إلى مجموعة فنية، وجعل منهم معرضًا لأعماله.

قال هان فاي:

 

“ثمّة خيط أسود يلتف حول قلب الجثة. إذا قطعته، تنهار الجثة إلى أشلاء.”

 

ثم استخدم سكينه “RIP” ليلتقط ذلك الخيط، فإذا به مشبع برموز غريبة. كان يُدعى خيط الحياة، وهو شيء فريد في منطقة المستشفى. هذا يعني ان معظم أرواح الندم الهائم والأشباح العالقة الصغرى مقيدةً بخيوط الحياة، ويتحكم بها بواسطة الأرواح العالقة العليا والكراهيات الخالصة.

“خيط الحياة يستطيع التحكّم بالأشباح، لكن لصنعه نحتاج إلى أشباح كذلك. يُلفّ الحقد المتراكم لدى الشبح ليشكّل ذلك الخيط.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“من حسن الحظ أنهم لاحقونا. فهذا يزيد من احتمال انكشافهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي:

أعاد هان فاي السكين إلى غمده، ثم توجه ليتفحّص الثلاجات:

“آيرون مان، أنت الأقوى بيننا. أحتاج مساعدتك لترفعني حتى أقطع الستار الأسود.”

“مجمدات، وثلاجات، و… ‘منحوتات جليدية’…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدتَ شيئًا؟”

كانت “المنحوتات” هي أجساد الموتى داخل المجمدات، وقد جُمّدت أجسادهم في اللحظة الأخيرة من حياتهم. لقد حولهم مالك الفندق إلى مجموعة فنية، وجعل منهم معرضًا لأعماله.

“همم؟”

قال آيرون مان وهو يبتعد بحذر عن المجمدات:

“هل أنا الغريب الوحيد هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كنت أظن أن المعارض الفنية تكون فاخرة ومبهرة. هذه أول مرة أزور فيها معرضًا، ولم أتوقع أن يكون بهذا الشكل.”

 

ففتح المجمد بدا كأنه سحب ورقة يانصيب، وإن ربحتها فقد خسرت.

سقط من المجمد جسد يحمل مفتاح غرفة فندقية. وكان دمه الأسود متجمّعًا عند القلب، مشكّلًا خيط الحياة.

قال هان فاي وهو يركل أحد المجمدات بقوة:

 

“أي فن هذا؟ بل هو شذوذٌ سادي! إنهم يرون في القسوة جمالًا، ويفتخرون بها. هذا انحراف!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واندفع يلحق بهان فاي.

سقط من المجمد جسد يحمل مفتاح غرفة فندقية. وكان دمه الأسود متجمّعًا عند القلب، مشكّلًا خيط الحياة.

قال آيرون مان وهو يبتعد بحذر عن المجمدات:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال هان فاي:

 

“خيط الحياة يستطيع التحكّم بالأشباح، لكن لصنعه نحتاج إلى أشباح كذلك. يُلفّ الحقد المتراكم لدى الشبح ليشكّل ذلك الخيط.”

 

ثم راح يراقب عملية التكوين عن كثب، ثم قطع الخيط. وما إن انقطع، حتى تهشّمت الجثة المتجمدة. وقبل أن تتحطم كليًّا، بدا وكأنها تبتسم لهان فاي. تلاشت الرموز السوداء على خيط الحياة، وذاب شعاع من النور في خنجر “RIP”.

بعد أن ساعد يان تانغ آيرون مان، سارا معًا نحو هان فاي ليتفحّصوا الجثة الممزّقة.

“همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدتَ شيئًا؟”

لاحظ هان فاي أن خنجره كانت يمتص شيئًا في كل مرة يقطع فيها خيط حياة، لعلها بقايا من إنسانية الضحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر، الستارة تنتفخ. أعتقد أن شيئًا ما يختبئ خلفها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“يبدو أن ليس كل الأشباح تصلح لصنع خيوط حياة. لا بد أن يحتفظوا بشيءٍ من إنسانيتهم.”

وسط الصرخات، نهض الرجل واقفًا. خرجت من جروحه خيوط سوداء ربطت جسده، وحوّلته إلى دمية. تمزّقت بشرته، وتصادمت الأرواح داخله.

في هذا العالم الغامض، كانت الإنسانية قيدًا وأغلى ما في الأرواح. لكن للبقاء، تخلّى معظمهم عنها، فيما تمسّك بها قلائل. لكن ذلك لم يكن إنقاذًا لهم، بل جعلهم فريسة للأشباح الأقوى، الذين حوّلوا بقايا إنسانيتهم إلى خيوط حياة.

“المالك مشغول الآن. هذه فرصتنا. هيا نتحرك.”

بعد أن ذبح هان فاي الفراشة، تطوّر خنجره “RIP” إلى أداة من الدرجة E. وكان يتساءل كيف يمكنه تطويرها أكثر، حتى أتت خيوط الحياة كفرصة ذهبية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر، الستارة تنتفخ. أعتقد أن شيئًا ما يختبئ خلفها!”

لقد أنقذهذا الخنجر حياة هان فاي مرارًا. وفي الآونة الأخيرة، ساعدته الإنسانية المختزنة فيه على دفع مالك المذبح خارج البئر. كان “RIP” أثمن ما في حوزته.

▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬

تألّقت عينا هان فاي. نسي أنه في مهمة لإنقاذ الناس. قبض على الخنجر وتقدّم الصفّ إلى جانب شو تشين، مستثمرًا قدرة “اختبئ وابحث” لأقصى حدّ، يلوّح بسكينه وهو يدندن بأغنية أطفال…

لم يكن المالك الأول سوى دمية. ولكي يكسر الحلقة ويصبح هو المدير الجديد، فعليه قتل الجاني الحقيقي. بل لقد راود هان فاي شكّ أن الفندق كله يحوي شبحًا واحدًا، والبقية دُمى له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظر آيرون مان إلى الجثث التي قطعها هان فاي، ثم إلى الرجل الذي يُدندن بسعادة، ولم يعد يراه لاعبًا بل شبحًا يبحث عن ناجين بين المجمدات.

في تلك اللحظة، فتح الرجل عينيه. أرواح لا حصر لها زحفت عبر جراحه إلى جسده! كانت طاقة اليِن كثيفة حتى حطّمت الطاولة!

همس آيرون مان ليان تانغ:

بعد أن ساعد يان تانغ آيرون مان، سارا معًا نحو هان فاي ليتفحّصوا الجثة الممزّقة.

“هل تظن… أنه المالك الحقيقي للفندق؟”

 

أجاب يان تانغ:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زوجك هو الطبيب في اللوحة الثانية، وأشكّ أن كل هذه ‘الأعمال’ كانت موجودة وقت وفاته. لقد جُمعت عبر سنوات. لا قوانين في المناطق السرية، والشر فيها يعربد.”

“لا أظن، لكني أرغب أن أُصبح مثله.”

ثبت هان فاي نظره على موضع تجمع الخيوط. ودمج حيوان شو تشين الأليف في وشم الشبح خاصته. وحين استولى طيف الـ “يين” عليه، اندفع نحو السقف. وطأ كتف آيرون مان، وفعّل وشم الشبح، ثم شقّ الستارة السوداء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

واندفع يلحق بهان فاي.

صرخ الرجل متوسّلًا:

قال آيرون مان، وقد خيّم عليه الشكّ بنفسه:

 

“هل أنا الغريب الوحيد هنا؟”

شعر آيرون مان أن كتفيه سينهاران، وحدّق في ألسنة النار المتصاعدة إلى السماء:

ولما لمح المجمدات من حوله، أسرع يلحق بالفريق.

في وسط المعرض، كان هناك مسرح صغير يتوسطه طاولة جراحية، تحيط بها أدوات متنوعة. ويبدو أن المالك كان يقضي وقته هنا ليُعيد تشكيل الجثث حسب هواه.

لو وُجدت شرطة في هذا العالم الغامض، لاتصل مالك الفندق بهم منذ زمن. فقد أنفق جهدًا كبيرًا في صنع منحوتاته الجليدية، ثم أتى مجنونٌ ليقتحم ممتلكاته ويدمّر “أعماله الفنية”. لم يسرق شيئًا، بل أتى فقط ليحطمها.

صرخ الرجل متوسّلًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن هان فاي في عجلة من أمره، بل بدا كأنه يستمتع بتقطيع خيوط الحياة. حتى رفاقه بدأوا يخافونه. فمَن هو اللاعب الذي يبحث عن جثث؟! لم يكن هان فاي في مهمة، بل يفعل هذا لأنه يحبّه. لم ينجُ أي خيط تحت ناظريه.

كان ذكيًّا، متيقظًا، فطنًا، غير أنه ظلّ باردًا، متعجرفًا، منعزلًا. وكانت كلماته عادةً جارحة. قبل أن يبدأ رحلته في “الحياة المثالية”، لم يكن له أي رفيق، ولم يظن يومًا أنه سيجد أصدقاء. لكن كل شيء تغيّر منذ الليلة الماضية. فمنذ أن دخل تلك المدينة المغمورة بالظلمة، شعر بأن خلايا جسده بأسرها ترتجف، لكنه لم يكن يعلم إن كان ذلك رعبًا أم حماسة. لم يكن أمامه من سبيل للبقاء سوى التواصل مع زملائه. وفي تلك اللحظة، شعر يان تانغ بقلبه يمتلئ. صار له رفاق، وصار له هدف.

بسهولة، بلغ الفريق مركز المعرض. المجمدات مكدّسة من حولهم، وخطوط الكهرباء تلتف على الأرض. بدا المعرض المعتم وكأنه يستقبلهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

قالت العمة لي بأنفاس متقطعة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى المسرح. كانت شو تشين قد ألحقت بالرجل الأول جراحًا كثيرة وقطعت ذراعيه، لكن بلا جدوى. الخيوط السوداء ظلت تتكاثر. واصل الجسد المحطّم مهاجمة شو تشين.

“زوجي مرّ من هنا؟ هل عُرضت عليه هذه الأشياء؟”

لم يعد هنالك مجال للتردد.

قال هان فاي مهدّئًا:

دوّى زئير وحشٍ داخل المعرض. واشتعل وشم هان فاي، متحوّلًا إلى قطة عملاقة متوحشة!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“زوجك هو الطبيب في اللوحة الثانية، وأشكّ أن كل هذه ‘الأعمال’ كانت موجودة وقت وفاته. لقد جُمعت عبر سنوات. لا قوانين في المناطق السرية، والشر فيها يعربد.”

بعد أن ذبح هان فاي الفراشة، تطوّر خنجره “RIP” إلى أداة من الدرجة E. وكان يتساءل كيف يمكنه تطويرها أكثر، حتى أتت خيوط الحياة كفرصة ذهبية.

ثم نظر إلى جبل المجمدات، وارتسمت على وجهه ابتسامة:

 

“لا أعلم كيف أنشأ هذه الحلقة اللانهائية، لكن طالما أنني أواصل قطع خيوط الحياة، فإن قوته ستضعف، وسيتعين على مالك الفندق الظهور ومواجهتنا.”

أجاب يان تانغ:

في وسط المعرض، كان هناك مسرح صغير يتوسطه طاولة جراحية، تحيط بها أدوات متنوعة. ويبدو أن المالك كان يقضي وقته هنا ليُعيد تشكيل الجثث حسب هواه.

“أي فن هذا؟ بل هو شذوذٌ سادي! إنهم يرون في القسوة جمالًا، ويفتخرون بها. هذا انحراف!”

“لقد أفنى عمره في تشكيل هذه ‘الأعمال’. لا شك أنه مجنون.”

قال هان فاي وقد ثبت نظره على الخيوط السوداء الخارجة من الجروح:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اعتلى هان فاي المنصة، وسحب الغطاء الأبيض عن الطاولة. كان هناك رجل مثخن بجراح السكاكين. ضاق بصر هان فاي حين رأى ملامحه — لقد رآه من قبل، في صورة معلّقة في الطابق الأول. كان هذا الرجل هو المالك الأول للفندق، وباني “فندق ون هوا الجمالي”. رفع هان فاي سكينه، حين تحرّكت شو تشين فجأة لتحميه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت إلى المسرح. كانت شو تشين قد ألحقت بالرجل الأول جراحًا كثيرة وقطعت ذراعيه، لكن بلا جدوى. الخيوط السوداء ظلت تتكاثر. واصل الجسد المحطّم مهاجمة شو تشين.

في تلك اللحظة، فتح الرجل عينيه. أرواح لا حصر لها زحفت عبر جراحه إلى جسده! كانت طاقة اليِن كثيفة حتى حطّمت الطاولة!

 

وسط الصرخات، نهض الرجل واقفًا. خرجت من جروحه خيوط سوداء ربطت جسده، وحوّلته إلى دمية. تمزّقت بشرته، وتصادمت الأرواح داخله.

 

صرخ الرجل متوسّلًا:

“أرجوكم… اقتلوني!”

“المالك مشغول الآن. هذه فرصتنا. هيا نتحرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفع نحو هان فاي وشو تشين بسرعة خاطفة. كان الدم الأسود ينزف من جراحه. دفعت شو تشين هان فاي بعيدًا، واستلت سكاكينها لتقطع ذراعه. زحفت اللعنات على جلده، وصرخ من الألم، لكن جسده ظل يتحرك خارج إرادته. ومن الجرح الجديد خرج خيط حياة، وزادت سرعته. قاتلت شو تشين دمية الرجل فيما صدى البكاء يملأ القاعة، ومن الظلال خرجت أشكال غريبة. أما هان فاي فظلّ يراقب وهو يربط الأحداث في ذهنه:

“الرجل الذي وُضع على الطاولة هو نفسه الذي كان يقطّع ضحاياه عليها. فلماذا يُعذَّب كما عذّبهم؟ لا بد أن المالك الجديد كان أحد ضحاياه.”

“الرجل الذي وُضع على الطاولة هو نفسه الذي كان يقطّع ضحاياه عليها. فلماذا يُعذَّب كما عذّبهم؟ لا بد أن المالك الجديد كان أحد ضحاياه.”

“آيرون مان، أنت الأقوى بيننا. أحتاج مساعدتك لترفعني حتى أقطع الستار الأسود.”

تذكّر كل اللوحات التي رآها، ثم استعاد صوت المرأة في الهاتف:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدتَ شيئًا؟”

“سواء كانت موظفة الاستقبال أو عاملة التنظيف، فصوتهنّ واحد.”

“أي فن هذا؟ بل هو شذوذٌ سادي! إنهم يرون في القسوة جمالًا، ويفتخرون بها. هذا انحراف!”

لم يكن المالك الأول سوى دمية. ولكي يكسر الحلقة ويصبح هو المدير الجديد، فعليه قتل الجاني الحقيقي. بل لقد راود هان فاي شكّ أن الفندق كله يحوي شبحًا واحدًا، والبقية دُمى له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قال يان تانغ وهو يراقب المعركة:

قال هان فاي وقد ثبت نظره على الخيوط السوداء الخارجة من الجروح:

“زعيم، شريكتك قوية للغاية…”

 

كان هو وآيرون مان في ذهول. شو تشين كانت تقاتل الرجل الأول مباشرة، تقف فوق اللعنات، فاتنة وقاتلة. كان اللاعبون يظنون أن هان فاي هو الأقوى، لكنهم الآن أدركوا أن الشيطان الحقيقي هي المرأة القرمزية. كانت هي سرّ شجاعة هان فاي.

حوّل يان تانغ نظره عن آيرون مان وحدّق في هان فاي. كان ذلك الرجل أشبه بسرّ من أسرار هذا العالم، وجوده في ذاته لغز. لم يسبق ليان تانغ أن قابل شخصًا يفوقه كفاءة، ومع ذلك فقد شعر باحترامٍ حقيقي نحوه. كان يعتقد أن هان فاي إن غضب منه، فقد يبيد الفريق بأسره. ولأن تنبؤاته السوداء لم تخنه يومًا، قرر أن يطيع أوامر هان فاي طاعةً كاملة.

قال هان فاي وقد ثبت نظره على الخيوط السوداء الخارجة من الجروح:

تذكّر كل اللوحات التي رآها، ثم استعاد صوت المرأة في الهاتف:

“المالك مشغول الآن. هذه فرصتنا. هيا نتحرك.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هذه هي الهُريرة التي تحدث عنها!؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الخيوط تتلوى صعودًا نحو السقف المعتم.

 

“الجاني الحقيقي يسيطر على الرجل الأول بهذه الخيوط. لا بد أنه في الجهة الأخرى منها!”

“المالك مشغول الآن. هذه فرصتنا. هيا نتحرك.”

تسلّق هان فاي واللاعبون المجمدات، ورأوا الخيوط تمرّ عبر سقف المعرض، نحو قطعة قماش سوداء.

تذكّر كل اللوحات التي رآها، ثم استعاد صوت المرأة في الهاتف:

قال هان فاي:

شعر آيرون مان أن كتفيه سينهاران، وحدّق في ألسنة النار المتصاعدة إلى السماء:

“هل الجاني الحقيقي وراء تلك الستارة؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت إلى المسرح. كانت شو تشين قد ألحقت بالرجل الأول جراحًا كثيرة وقطعت ذراعيه، لكن بلا جدوى. الخيوط السوداء ظلت تتكاثر. واصل الجسد المحطّم مهاجمة شو تشين.

 

“إن استمر الأمر، ستُصاب شو تشين!”

“لا أظن، لكني أرغب أن أُصبح مثله.”

لم يعد هنالك مجال للتردد.

تذكّر كل اللوحات التي رآها، ثم استعاد صوت المرأة في الهاتف:

“آيرون مان، أنت الأقوى بيننا. أحتاج مساعدتك لترفعني حتى أقطع الستار الأسود.”

“إن استمر الأمر، ستُصاب شو تشين!”

قال آيرون مان من فوق المجمدة الأعلى:

وقد تجمعت قوته في كفيه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“احذر، الستارة تنتفخ. أعتقد أن شيئًا ما يختبئ خلفها!”

 

وقد تجمعت قوته في كفيه.

 

ثبت هان فاي نظره على موضع تجمع الخيوط. ودمج حيوان شو تشين الأليف في وشم الشبح خاصته. وحين استولى طيف الـ “يين” عليه، اندفع نحو السقف. وطأ كتف آيرون مان، وفعّل وشم الشبح، ثم شقّ الستارة السوداء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “زوجك هو الطبيب في اللوحة الثانية، وأشكّ أن كل هذه ‘الأعمال’ كانت موجودة وقت وفاته. لقد جُمعت عبر سنوات. لا قوانين في المناطق السرية، والشر فيها يعربد.”

دوّى زئير وحشٍ داخل المعرض. واشتعل وشم هان فاي، متحوّلًا إلى قطة عملاقة متوحشة!

“زوجي مرّ من هنا؟ هل عُرضت عليه هذه الأشياء؟”

شعر آيرون مان أن كتفيه سينهاران، وحدّق في ألسنة النار المتصاعدة إلى السماء:

ثبت هان فاي نظره على موضع تجمع الخيوط. ودمج حيوان شو تشين الأليف في وشم الشبح خاصته. وحين استولى طيف الـ “يين” عليه، اندفع نحو السقف. وطأ كتف آيرون مان، وفعّل وشم الشبح، ثم شقّ الستارة السوداء!

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل… هذه هي الهُريرة التي تحدث عنها!؟.

“الجاني الحقيقي يسيطر على الرجل الأول بهذه الخيوط. لا بد أنه في الجهة الأخرى منها!”

 

دوّى زئير وحشٍ داخل المعرض. واشتعل وشم هان فاي، متحوّلًا إلى قطة عملاقة متوحشة!

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

سقط من المجمد جسد يحمل مفتاح غرفة فندقية. وكان دمه الأسود متجمّعًا عند القلب، مشكّلًا خيط الحياة.

 

 

 

“هل الجاني الحقيقي وراء تلك الستارة؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

“الرجل الذي وُضع على الطاولة هو نفسه الذي كان يقطّع ضحاياه عليها. فلماذا يُعذَّب كما عذّبهم؟ لا بد أن المالك الجديد كان أحد ضحاياه.”

 

 

 

 

 

قال هان فاي مهدّئًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قال آيرون مان من فوق المجمدة الأعلى:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

سقط من المجمد جسد يحمل مفتاح غرفة فندقية. وكان دمه الأسود متجمّعًا عند القلب، مشكّلًا خيط الحياة.

 

“زعيم، شريكتك قوية للغاية…”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كانت “المنحوتات” هي أجساد الموتى داخل المجمدات، وقد جُمّدت أجسادهم في اللحظة الأخيرة من حياتهم. لقد حولهم مالك الفندق إلى مجموعة فنية، وجعل منهم معرضًا لأعماله.

 

“لقد أفنى عمره في تشكيل هذه ‘الأعمال’. لا شك أنه مجنون.”

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل وجدتَ شيئًا؟”

 

في هذا العالم الغامض، كانت الإنسانية قيدًا وأغلى ما في الأرواح. لكن للبقاء، تخلّى معظمهم عنها، فيما تمسّك بها قلائل. لكن ذلك لم يكن إنقاذًا لهم، بل جعلهم فريسة للأشباح الأقوى، الذين حوّلوا بقايا إنسانيتهم إلى خيوط حياة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الخيوط تتلوى صعودًا نحو السقف المعتم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل… هذه هي الهُريرة التي تحدث عنها!؟.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

كانت “المنحوتات” هي أجساد الموتى داخل المجمدات، وقد جُمّدت أجسادهم في اللحظة الأخيرة من حياتهم. لقد حولهم مالك الفندق إلى مجموعة فنية، وجعل منهم معرضًا لأعماله.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “احذر، الستارة تنتفخ. أعتقد أن شيئًا ما يختبئ خلفها!”

 

في وسط المعرض، كان هناك مسرح صغير يتوسطه طاولة جراحية، تحيط بها أدوات متنوعة. ويبدو أن المالك كان يقضي وقته هنا ليُعيد تشكيل الجثث حسب هواه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر آيرون مان إلى الجثث التي قطعها هان فاي، ثم إلى الرجل الذي يُدندن بسعادة، ولم يعد يراه لاعبًا بل شبحًا يبحث عن ناجين بين المجمدات.

 

 

 

“إن استمر الأمر، ستُصاب شو تشين!”

 

ثم نظر إلى جبل المجمدات، وارتسمت على وجهه ابتسامة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“المالك مشغول الآن. هذه فرصتنا. هيا نتحرك.”

 

قالت العمة لي بأنفاس متقطعة:

 

“همم؟”

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

في هذا العالم الغامض، كانت الإنسانية قيدًا وأغلى ما في الأرواح. لكن للبقاء، تخلّى معظمهم عنها، فيما تمسّك بها قلائل. لكن ذلك لم يكن إنقاذًا لهم، بل جعلهم فريسة للأشباح الأقوى، الذين حوّلوا بقايا إنسانيتهم إلى خيوط حياة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

“زعيم، شريكتك قوية للغاية…”

“لا أظن، لكني أرغب أن أُصبح مثله.”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط