خدمة الغرف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
«أختي، شكرًا على الطعام ودمية الورق، لولاهما لما خرجت من المذبح».
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
ترجمة: Arisu san
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مضى على وجود “هان فاي” داخل العالم الغامض ثلاث ساعات. لم يتبقَّ عليه سوى إنجاز مهمة واحدة كي يتمكن من تسجيل الخروج. ولحسن الحظ، كان هذه المرة برفقة جيرانه، فلم يكن القلق ينهشه كما في السابق. ومنذ أن حصل على شظية من شخصية مالك المذبح، غمرته الثقة. لم تكن تلك الثقة نابعة من قوة أو قدرة، بل من حضورٍ يسكن الروح، هدية من لامذكور.
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
قال:
قال “هان فاي”:
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقف بجانب “شو تشين”، يوزع المهام على جيرانه. بعضهم سيتجه إلى المركز التجاري لتحصيل موارد تعزز قدراتهم، وإبلاغ حاكم المرآة بشأن “وانغ بينغ آن”، وآخرون سيبقون لحماية الزقّورة. أما البقية، فسترافقه إلى منطقة المستشفى للتسلل إليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
وكان “هان فاي” لا يمكن اكتشافه، إذ أن ضباب الروح يحيط به، ما يمنع حتى اللامذكورين من سبر أسراره. ومع خاصية قناع الوحش التي تمنحه التخفي، كان محصنًا. دام انه متخفي، فلن يعرف أحد بوجوده. ومع امتلاكه لتخفي كامل وسرعة خارقة بفضل خصائصه الكامنة، بات قادرًا على حماية نفسه.
وظهرت عاملة… تدفع عربة مليئة بأدوات النظافة.
قال:
«من المؤكد أن هناك أكثر من مبنى من الدرجة E في منطقة المستشفى. لن نقترب من المستشفى المهجور في قلب المنطقة. هدفنا الليلة هو المنطقة السكنية التي تصل بين المستشفى والزقورة».
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
«المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
وافقه الجميع. فاحتلال الزقورة لم يكن ليحدث لولا رغبة السكان في بناء العلاقات. وبعد إتمام الخطة، انطلق “هان فاي”.
دخل “دريك”، و”لي زاي”، و”وييب”، و”يينغ يوي” إلى الجرة. أما “شو تشين”، فمشت بجانب “هان فاي”، ليخرجوا معًا من الضباب، متجهين نحو الأبنية المشوهة.
قال “هان فاي” لـ”شو تشين” وهما يسيران في الظلال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل “هان فاي”:
«أختي، شكرًا على الطعام ودمية الورق، لولاهما لما خرجت من المذبح».
تفحّصوا المدخل، ثم توجهوا إلى الباب الجانبي. فكر “هان فاي”:
فأجابت بهدوء:
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
«حسب كلام الضاحك، هنا اختفت الأرواح الهائمة».
كانت بشرتها الشاحبة مكسوةً بلعنات. كيان فريد خُلِق من لعنات لانهائية. وإن فُكّت تلك اللعنات بسكاكين الطاولة الثلاث عشرة، فستصبح بقوة روح عالقة عليا.
قال “هان فاي” وهو يقترب منها:
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
ردّت:
«ربما لأنني امتصصت عددًا كبيرًا منها مؤخرًا».
«أريد افضل خدمة تقدمونها».
«امتصصتِ؟»
وكان “هان فاي” لا يمكن اكتشافه، إذ أن ضباب الروح يحيط به، ما يمنع حتى اللامذكورين من سبر أسراره. ومع خاصية قناع الوحش التي تمنحه التخفي، كان محصنًا. دام انه متخفي، فلن يعرف أحد بوجوده. ومع امتلاكه لتخفي كامل وسرعة خارقة بفضل خصائصه الكامنة، بات قادرًا على حماية نفسه.
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
قال لها بصوت خافت:
«أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
«أريد افضل خدمة تقدمونها».
تذكّر حين فقدت السيطرة في زقاق الماشية، حين لم تكن تملك سوى مئات من اللعنات. أما الآن، فإن فقدت السيطرة وفيها آلاف اللعنات، فلن يستطيع أحد إيقافها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فأجابت:
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
نظرت بعينيها المتقدتين إلى الشارع:
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
«كنت أرغب بزيارة هذا المكان منذ زمن. فيه لعنات كثيرة أرغب بها. كثير من الرغبة المشوهة بالجمال… وهي أفضل غذاء لي».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ولا أنا ظننت أن أول زيارة لفندق ستكون معك».
شعر “هان فاي” بأنه بحاجة لتقوية نفسه أيضًا. بعد كل شيء، بدا وكأنه هو من زرع هذه الرغبة فيها. وبينما كانوا يتجولون، وصلوا إلى أول وجهة لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
قال “هان فاي”:
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
«حسب كلام الضاحك، هنا اختفت الأرواح الهائمة».
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
ابتسمت “شو تشين” وقالت:
«لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
دخل “دريك”، و”لي زاي”، و”وييب”، و”يينغ يوي” إلى الجرة. أما “شو تشين”، فمشت بجانب “هان فاي”، ليخرجوا معًا من الضباب، متجهين نحو الأبنية المشوهة.
كان “تشوانغ وين” ينتظر عند الضباب القريب من الزقورة كخطة طوارئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سأل “هان فاي”:
تفحّصوا المدخل، ثم توجهوا إلى الباب الجانبي. فكر “هان فاي”:
«الفندق مكان جيد للاختباء، لكنه ضمن العالم الغامض؟»
كان قفل الباب مكسورًا.
ابتسمت “شو تشين” وقالت:
«على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
دخل “هان فاي” الفندق.
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
قال وهو يتفحص الديكور الراقي:
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
ابتسمت “شو تشين” وقالت:
«ولا أنا ظننت أن أول زيارة لفندق ستكون معك».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان في ابتسامتها مغزى خفي. لكن “هان فاي” لم يشأ التوقف عنده، فأخرج خنجر “RIP” وقال:
«يجب علينا الحذر».
كان قفل الباب مكسورًا.
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
قال “هان فاي” لـ”شو تشين” وهما يسيران في الظلال:
سأل “هان فاي”:
«لا بأس، سأخرج بعدها».
«هل المصعد يعمل؟»
«مرحبًا، هل طلبت خدمة الغرف؟»
وكان حذرًا من المصاعد في هذا العالم، فهي أماكن مثالية للقتل.
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
وفعلًا، فُتح المصعد من تلقاء نفسه، دون أن يدخله أحد، وبدأ بالحركة!
وكان “هان فاي” لا يمكن اكتشافه، إذ أن ضباب الروح يحيط به، ما يمنع حتى اللامذكورين من سبر أسراره. ومع خاصية قناع الوحش التي تمنحه التخفي، كان محصنًا. دام انه متخفي، فلن يعرف أحد بوجوده. ومع امتلاكه لتخفي كامل وسرعة خارقة بفضل خصائصه الكامنة، بات قادرًا على حماية نفسه.
ترك المصعد، وصعد السلالم. لاحظ آثار أقدام وسحب أشياء ثقيلة على سلم الطوارئ.
توقف بين الطابقين الثاني والثالث، حيث وجد كتابًا بعنوان “كيف تكسب ود حماتك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
O_o
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ضحك وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
فتح الباب، فرأى ظلاً واقفًا في نهاية الممر. وحين رمش، اقترب الظل، ثم اختفى.
قال لها بصوت خافت:
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
دفع الباب، ودخل. لا جثة، فقط موقد كهربائي وورق لعب على السرير.
كان على وشك الخروج، حين رن الهاتف.
رفع السماعة، فسمع صوت طحن لحم، ثم صوت أنثوي يقول:
«مرحبًا، هل طلبت خدمة الغرف؟»
وقبل أن يجيب، ظهر إشعار النظام:
تنبيه للاعب 0000! لقد فعّلت المهمة من الدرجة F: خدمة الغرف الخاصة.
المهمة: فندق “ون هوا بيوتي” قرب مستشفى التجميل يقدم خدمة غرف فريدة من نوعها. لم يسبق لأي مستخدم أن قيّمها سلبيًا.
قال ساخرًا:
المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
«نعم، أنا طلبت. أرسليها الآن».
شعر “هان فاي” بخيبة أمل لكونها مهمة من الدرجة F، لكنه قال:
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
«لا بأس، سأخرج بعدها».
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
ثم قال في الهاتف:
وقبل أن يجيب، ظهر إشعار النظام:
«أريد افضل خدمة تقدمونها».
لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
«نعم، أنا طلبت. أرسليها الآن».
ثم انقطع الاتصال.
قال ساخرًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح الباب، فرأى ظلاً واقفًا في نهاية الممر. وحين رمش، اقترب الظل، ثم اختفى.
«خدمة فظيعة، ومع ذلك لا شكوى؟ لعلّ السبب أنهم لا يخرجون أحياء».
التفت، فرأى “شو تشين” جالسة على السرير، معطفها الأحمر فوق بياض السرير بدا مشهدًا سريالياً.
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
ترك المصعد، وصعد السلالم. لاحظ آثار أقدام وسحب أشياء ثقيلة على سلم الطوارئ.
وظهرت عاملة… تدفع عربة مليئة بأدوات النظافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع السماعة، فسمع صوت طحن لحم، ثم صوت أنثوي يقول:
«لا بأس، سأخرج بعدها».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
قال وهو يتفحص الديكور الراقي:
تذكّر حين فقدت السيطرة في زقاق الماشية، حين لم تكن تملك سوى مئات من اللعنات. أما الآن، فإن فقدت السيطرة وفيها آلاف اللعنات، فلن يستطيع أحد إيقافها.
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
«أريد افضل خدمة تقدمونها».
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ولا أنا ظننت أن أول زيارة لفندق ستكون معك».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت، فرأى “شو تشين” جالسة على السرير، معطفها الأحمر فوق بياض السرير بدا مشهدًا سريالياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
دخل “هان فاي” الفندق.
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف بين الطابقين الثاني والثالث، حيث وجد كتابًا بعنوان “كيف تكسب ود حماتك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فأجابت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف بجانب “شو تشين”، يوزع المهام على جيرانه. بعضهم سيتجه إلى المركز التجاري لتحصيل موارد تعزز قدراتهم، وإبلاغ حاكم المرآة بشأن “وانغ بينغ آن”، وآخرون سيبقون لحماية الزقّورة. أما البقية، فسترافقه إلى منطقة المستشفى للتسلل إليها.
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
«خدمة فظيعة، ومع ذلك لا شكوى؟ لعلّ السبب أنهم لا يخرجون أحياء».
«أختي، شكرًا على الطعام ودمية الورق، لولاهما لما خرجت من المذبح».
مضى على وجود “هان فاي” داخل العالم الغامض ثلاث ساعات. لم يتبقَّ عليه سوى إنجاز مهمة واحدة كي يتمكن من تسجيل الخروج. ولحسن الحظ، كان هذه المرة برفقة جيرانه، فلم يكن القلق ينهشه كما في السابق. ومنذ أن حصل على شظية من شخصية مالك المذبح، غمرته الثقة. لم تكن تلك الثقة نابعة من قوة أو قدرة، بل من حضورٍ يسكن الروح، هدية من لامذكور.
قال ساخرًا:
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
ثم انقطع الاتصال.
ثم قال في الهاتف:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترك المصعد، وصعد السلالم. لاحظ آثار أقدام وسحب أشياء ثقيلة على سلم الطوارئ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات