خدمة الغرف
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
O_o
ترجمة: Arisu san
وكان حذرًا من المصاعد في هذا العالم، فهي أماكن مثالية للقتل.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
مضى على وجود “هان فاي” داخل العالم الغامض ثلاث ساعات. لم يتبقَّ عليه سوى إنجاز مهمة واحدة كي يتمكن من تسجيل الخروج. ولحسن الحظ، كان هذه المرة برفقة جيرانه، فلم يكن القلق ينهشه كما في السابق. ومنذ أن حصل على شظية من شخصية مالك المذبح، غمرته الثقة. لم تكن تلك الثقة نابعة من قوة أو قدرة، بل من حضورٍ يسكن الروح، هدية من لامذكور.
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
قال:
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
وقف بجانب “شو تشين”، يوزع المهام على جيرانه. بعضهم سيتجه إلى المركز التجاري لتحصيل موارد تعزز قدراتهم، وإبلاغ حاكم المرآة بشأن “وانغ بينغ آن”، وآخرون سيبقون لحماية الزقّورة. أما البقية، فسترافقه إلى منطقة المستشفى للتسلل إليها.
وكان “هان فاي” لا يمكن اكتشافه، إذ أن ضباب الروح يحيط به، ما يمنع حتى اللامذكورين من سبر أسراره. ومع خاصية قناع الوحش التي تمنحه التخفي، كان محصنًا. دام انه متخفي، فلن يعرف أحد بوجوده. ومع امتلاكه لتخفي كامل وسرعة خارقة بفضل خصائصه الكامنة، بات قادرًا على حماية نفسه.
قال:
قال:
«من المؤكد أن هناك أكثر من مبنى من الدرجة E في منطقة المستشفى. لن نقترب من المستشفى المهجور في قلب المنطقة. هدفنا الليلة هو المنطقة السكنية التي تصل بين المستشفى والزقورة».
كان “هان فاي” قد حفظ الخريطة التي تركها “فو شنغ” عن ظهر قلب. ولمساعدة جيرانه، قام برسم خريطة توضيحية للمنطقة وما يجب الحذر منه.
«ربما لأنني امتصصت عددًا كبيرًا منها مؤخرًا».
«المنطقة أصغر من الزقورة، لكنها تضم على الأقل ثلاث كراهيات خالصة. يجب أن نتحرك بحذر. سنمضي خطوة فخطوة. إن صادفنا أصدقاء يشبهوننا، نضمهم إلينا. وإن واجهنا من لا رجاء منهم… فسنستهلكهم. لا شيء يُهدر، فكل لقاء فرصة».
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
وافقه الجميع. فاحتلال الزقورة لم يكن ليحدث لولا رغبة السكان في بناء العلاقات. وبعد إتمام الخطة، انطلق “هان فاي”.
كانت بشرتها الشاحبة مكسوةً بلعنات. كيان فريد خُلِق من لعنات لانهائية. وإن فُكّت تلك اللعنات بسكاكين الطاولة الثلاث عشرة، فستصبح بقوة روح عالقة عليا.
دخل “دريك”، و”لي زاي”، و”وييب”، و”يينغ يوي” إلى الجرة. أما “شو تشين”، فمشت بجانب “هان فاي”، ليخرجوا معًا من الضباب، متجهين نحو الأبنية المشوهة.
قال “هان فاي”:
قال “هان فاي” لـ”شو تشين” وهما يسيران في الظلال:
ترك المصعد، وصعد السلالم. لاحظ آثار أقدام وسحب أشياء ثقيلة على سلم الطوارئ.
«أختي، شكرًا على الطعام ودمية الورق، لولاهما لما خرجت من المذبح».
فأجابت بهدوء:
«لا حاجة للشكر. يسعدني أنك استمتعت بطعامي».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
كانت بشرتها الشاحبة مكسوةً بلعنات. كيان فريد خُلِق من لعنات لانهائية. وإن فُكّت تلك اللعنات بسكاكين الطاولة الثلاث عشرة، فستصبح بقوة روح عالقة عليا.
قال “هان فاي” وهو يقترب منها:
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
ردّت:
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
«ربما لأنني امتصصت عددًا كبيرًا منها مؤخرًا».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«امتصصتِ؟»
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
قال لها بصوت خافت:
«حسب كلام الضاحك، هنا اختفت الأرواح الهائمة».
«أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
تذكّر حين فقدت السيطرة في زقاق الماشية، حين لم تكن تملك سوى مئات من اللعنات. أما الآن، فإن فقدت السيطرة وفيها آلاف اللعنات، فلن يستطيع أحد إيقافها.
ضحك وقال:
فأجابت:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
نظرت بعينيها المتقدتين إلى الشارع:
«كنت أرغب بزيارة هذا المكان منذ زمن. فيه لعنات كثيرة أرغب بها. كثير من الرغبة المشوهة بالجمال… وهي أفضل غذاء لي».
شعر “هان فاي” بأنه بحاجة لتقوية نفسه أيضًا. بعد كل شيء، بدا وكأنه هو من زرع هذه الرغبة فيها. وبينما كانوا يتجولون، وصلوا إلى أول وجهة لهم.
كان قفل الباب مكسورًا.
قال “هان فاي”:
«حسب كلام الضاحك، هنا اختفت الأرواح الهائمة».
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
«لا يوجد أشباح في الجوار، ما يعني احتمال وجود روح عالقة عليا داخله».
كان “تشوانغ وين” ينتظر عند الضباب القريب من الزقورة كخطة طوارئ.
«أختي، شكرًا على الطعام ودمية الورق، لولاهما لما خرجت من المذبح».
تفحّصوا المدخل، ثم توجهوا إلى الباب الجانبي. فكر “هان فاي”:
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
«الفندق مكان جيد للاختباء، لكنه ضمن العالم الغامض؟»
كان قفل الباب مكسورًا.
«مرحبًا، هل طلبت خدمة الغرف؟»
«على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
أمامهم فندق شاهق من 11 طابقًا، أحد أطول مباني المنطقة.
دخل “هان فاي” الفندق.
وكان حذرًا من المصاعد في هذا العالم، فهي أماكن مثالية للقتل.
قال وهو يتفحص الديكور الراقي:
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
قال لها بصوت خافت:
ابتسمت “شو تشين” وقالت:
«نعم. طريقتي في التحوّل إلى كراهية خالصة تختلف. عليّ جمع ألف نوع من لعنات النساء. وإن جمعت عشرة آلاف، فقد أصبح لامذكورة ملعونة».
«ولا أنا ظننت أن أول زيارة لفندق ستكون معك».
كان في ابتسامتها مغزى خفي. لكن “هان فاي” لم يشأ التوقف عنده، فأخرج خنجر “RIP” وقال:
«يجب علينا الحذر».
كان الفندق من 11 طابقًا. الأول به صالة الاستقبال، الثاني ثلاث قاعات للإحتفالات، الثالث مطاعم، من الرابع حتى التاسع غرف، والعاشر والحادي عشر قاعات فنون.
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
سأل “هان فاي”:
«هل المصعد يعمل؟»
وكان حذرًا من المصاعد في هذا العالم، فهي أماكن مثالية للقتل.
وفعلًا، فُتح المصعد من تلقاء نفسه، دون أن يدخله أحد، وبدأ بالحركة!
ترك المصعد، وصعد السلالم. لاحظ آثار أقدام وسحب أشياء ثقيلة على سلم الطوارئ.
قال لها بصوت خافت:
توقف بين الطابقين الثاني والثالث، حيث وجد كتابًا بعنوان “كيف تكسب ود حماتك؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
O_o
كان قفل الباب مكسورًا.
ضحك وقال:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بقع دم غطّت نصفه الأخير. وصعد خلف آثار الخضروات والقدور حتى الطابق الرابع، حيث انتهت الآثار.
فتح الباب، فرأى ظلاً واقفًا في نهاية الممر. وحين رمش، اقترب الظل، ثم اختفى.
مشط الممر، فلاحظ تغير اللوحات على الجدران، صارت دامية. تحكي قصة خمس أشخاص أقاموا في الفندق، ثم بدأوا يتناقصون، ويتحولون ضد بعضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
دخل “دريك”، و”لي زاي”، و”وييب”، و”يينغ يوي” إلى الجرة. أما “شو تشين”، فمشت بجانب “هان فاي”، ليخرجوا معًا من الضباب، متجهين نحو الأبنية المشوهة.
دفع الباب، ودخل. لا جثة، فقط موقد كهربائي وورق لعب على السرير.
«حسب كلام الضاحك، هنا اختفت الأرواح الهائمة».
كان على وشك الخروج، حين رن الهاتف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
رفع السماعة، فسمع صوت طحن لحم، ثم صوت أنثوي يقول:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
«مرحبًا، هل طلبت خدمة الغرف؟»
وقبل أن يجيب، ظهر إشعار النظام:
تنبيه للاعب 0000! لقد فعّلت المهمة من الدرجة F: خدمة الغرف الخاصة.
فأجابت:
المهمة: فندق “ون هوا بيوتي” قرب مستشفى التجميل يقدم خدمة غرف فريدة من نوعها. لم يسبق لأي مستخدم أن قيّمها سلبيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
شعر “هان فاي” بخيبة أمل لكونها مهمة من الدرجة F، لكنه قال:
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
«لا بأس، سأخرج بعدها».
كانت بشرتها الشاحبة مكسوةً بلعنات. كيان فريد خُلِق من لعنات لانهائية. وإن فُكّت تلك اللعنات بسكاكين الطاولة الثلاث عشرة، فستصبح بقوة روح عالقة عليا.
ثم قال في الهاتف:
«أريد افضل خدمة تقدمونها».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
«نعم، أنا طلبت. أرسليها الآن».
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
ثم انقطع الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قال ساخرًا:
«نقوش اللعنات على جسدك تبدو أعمق».
«خدمة فظيعة، ومع ذلك لا شكوى؟ لعلّ السبب أنهم لا يخرجون أحياء».
التفت، فرأى “شو تشين” جالسة على السرير، معطفها الأحمر فوق بياض السرير بدا مشهدًا سريالياً.
▬▬▬ ❃ ◈ ❃ ▬▬▬
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وظهرت عاملة… تدفع عربة مليئة بأدوات النظافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أظنّك مثالية كما أنتِ الآن (*_*)»
قال:
ضحك وقال:
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
دفع الباب، ودخل. لا جثة، فقط موقد كهربائي وورق لعب على السرير.
قال “هان فاي” وهو يقترب منها:
«الكراهيات الخالصة والأرواح العالقة العليا سيُكشف أمرها فور عبورها إلى المناطق الأخرى. لا أرغب في إشعال حرب مع مستشفى التجميل بعد، لذا سنذهب نحن القلة أولًا».
O_o
قال:
فأجابت:
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
اللَّهُم إِنِّي أَعُوذُ بِكَ أَن ْ أَشْرِكَ بِكَ وَأَنَا أَعْلَمُ، وَأَسْتَغْفِرُكَ لِمَا لَا أَعْلَمُ
«امتصصتِ؟»
قال:
«ربما الآن هو الوقت الأمثل. لكن لأُبقي على هذه اللحظة… يجب أن أبتلع المزيد».
«من المؤكد أن هناك أكثر من مبنى من الدرجة E في منطقة المستشفى. لن نقترب من المستشفى المهجور في قلب المنطقة. هدفنا الليلة هو المنطقة السكنية التي تصل بين المستشفى والزقورة».
وصل إلى غرفة 404، وقد كُتب على بابها بالدم: “لا تدخل الغرفة في نهاية الممر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كنت أرغب بزيارة هذا المكان منذ زمن. فيه لعنات كثيرة أرغب بها. كثير من الرغبة المشوهة بالجمال… وهي أفضل غذاء لي».
كان في ابتسامتها مغزى خفي. لكن “هان فاي” لم يشأ التوقف عنده، فأخرج خنجر “RIP” وقال:
لم يكن “هان فاي” يعلم إن كانت شظية الشخصية تلك ذات فائدة عملية، لكنه شعر أن مزاجه قد تحسّن مؤخرًا، وكأن أجزاءً من روحه قد تم ترميمها، وشخصيته بدأت تكتمل شيئًا فشيئًا.
«هل المصعد يعمل؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«كتاب مهارات؟ ما نوع اللاعبين هؤلاء؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المطلوب: اكتشف ماهية الخدمة خلال 90 دقيقة.
دخل “هان فاي” الفندق.
شعر بعدم الارتياح، فجلس إلى الطاولة. لكن… رنّ جرس الباب.
قال “هان فاي” لـ”شو تشين” وهما يسيران في الظلال:
«لم أدخل فندقًا فخمًا في حياتي، ومن كان يظن أن تكون أول مرة لي… في العالم الغامض؟»
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «على الأقل استخدموا الباب الجانبي، هذا جيد».
كان على وشك الخروج، حين رن الهاتف.
نظرت بعينيها المتقدتين إلى الشارع:
فأجابت:
ثم انقطع الاتصال.
ثم قال في الهاتف:
كان الديكور فنياً للغاية، تملؤه اللوحات الزيتية وتعريفات مطوّلة عن مالك الفندق، فنان موهوب نرجسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن المرأة كرّرت السؤال ذاته مرارًا، حتى قال لها:
المهمة: فندق “ون هوا بيوتي” قرب مستشفى التجميل يقدم خدمة غرف فريدة من نوعها. لم يسبق لأي مستخدم أن قيّمها سلبيًا.
قال “هان فاي” وهو يقترب منها:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات