الإرتقاء للمستوى 18
كان الطاهي أحد أعضاء “الأصابع العشرة”، وقد زار عالم الذاكرة مراتٍ عديدة، وكان يعرف كل زاوية من هذا المخزن عن ظهر قلب. لذلك، أدهشه أن يجد فجوةً جديدة العهد في الحائط. وبينما هوى إلى داخل البئر، حدّق الطاهي في “هان فاي” وهو يرتدي قناع الوحش وزي الموظفين. “كونك موظفاً هنا، كيف تجرؤ على إحداث هذه الفجوة الهائلة في متجر مديرك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بلغت مستوى تحمّل لا يبلغه البشر عادة إلا بالمحفّزات! لقد أيقظت موهبة تعتمد على التحمّل!
الخيار الأول: قوة خارقة.
لكن ما إن لامست ذراعاه الماء، حتى أدرك أن ثمة خطباً ما. صحيح أن “البشر” لا يستطيعون قتل الأصابع داخل عالم الذاكرة، لكن ذلك لا يعني أن “المذبح” لا يستطيع. ثمة أماكن محرّمة داخل عالم الذاكرة، وكان بئر الأمنيات أحدها. فورًا، تخلّى الطاهي عن نصف جسده محاولاً الهرب، إلا أنه كان قد تأخّر كثيرًا. فاللحم الذي غاص في الماء التهمته الوجوه بشرية.
عيناه المرتجفتان كانت تناظر القائمة، وإذا بصوتٍ داخلي يرشده نحو موهبة واحدة:
بفضل السرعة الخارقة وموهبة الحراسة، كانت سرعته خارقة جدًّا في الليل.
لم يكن “هان فِي” قادرًا وحده على منع الطاهي من الفرار، لكن الأرواح الحاقدة داخل البئر كانت تستطيع. إذ راحت “القرابين” في قاع البئر تنهش الطاهي بجنون، تجرّه قطعةً بعد قطعة إلى الأعماق. وحين لمح “هان فاي” وهو يجذبه مع الأرواح، احمرّ وجه الطاهي غضباً وصاح:
“حتى وأنت تهلك، تريد أن تسحبني معك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعلم أن السقوط في البئر يعني الموت، لذا فكّك الوشوم عن عنقه واستخدمها لحماية قلبه. لم يعد التراجع خيارًا، وأمله الوحيد بات في الحفاظ على “قلبه” قبل أن تنغمس روحه كليًا في البئر. كان قلبه هو مفتاح تحوّله إلى “كراهية خالصة”، وكل شيء آخر يمكن التضحية به. طالما بقي القلب، تبقى هناك فرصة للبعث من رحم الحقد.
وأثناء محاولته إنقاذ نفسه، بدأ “هان فاي” في تقديم أُمنيته. كان من الصعب أن يجرّ عدوه الأكبر إلى البئر، فلم يرد أن يضيع الفرصة.
في العالم الغامض، حين يهلك “لا مذكور”، فثمّة احتمال ضئيل أن يخلّف وراءه شظية من شخصيّته. تساءل “هان فاي” في نفسه: “هل الشخصية المثالية ذات قيمة إلى هذا الحدّ؟”
“أتمنى…”
وفجأة، ظهرت ذكريات لا تنتمي لذكرياته.
لكن ما إن خطرت له الفكرة، حتى سمع صوتاً في أذنه اليمنى:
سبح “هان فاي” نحو الأعلى، وقبل أن يمرّ بالطاهي، استلّ خنجر “R.I.P”.
“لا تتمنَّ شيئًا منه! إن قدمت أول أمنية، فلن تنال الحرية مجددًا! حتى الأمنية المجانية ستقيدك إلى الأبد! ثمن الأمنية المجانية هو كل شيء تملكه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن أمتلك 21 غرض جديد.”
لاحظ أنّه متى ما جمع عددًا كافيًا من شظايا الشخصيّة، سيتمكن من إيقاظ شخصيّته الحقيقية. وأراد أن يختبر إن كانت شخصيته المشفية موجودة بالفعل، أم أنّها محض وهم.
كانت أذنه اليمنى هبة من مالك المذبح، وتحوي ذاكرته. وبما أن الصوت انبعث منها، وجب على “هان فاي” أن يتحلى بالحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظية الشخصية:
النظام لن يعطيني مهمةً يستحيل انجازها. إن ماء البئر مكون من الكراهية، ويمثّل أقذر مشاعر البشرية. كل من أُلقي فيه تحوّل إلى وحش حاقد. وبالمقارنة مع “هان فاي” المحاط بالضباب، كان الطاهي المتأجج بالكراهية يجذب وحوش البئر أكثر. تفعلت الوشوم على جسده، وقوته كانت تزداد، مترقبًا اللحظة التي سيُقذف فيها خارج عالم الذاكرة. حمى قلبه وانتظر الخلاص.
كان بئر الأمنيات بلا قاع، كالرغبة البشرية. ما إن تقع فيه حتى تظل تغوص. أطرق “هان فاي” رأسه، فرأى رؤوسًا بشرية تسبح حول ساقيه. أولئك الذين أُلقي بهم في البئر تحولوا إلى وحوش تشبه الأسماك، تنهش ساقيه وثيابه لتجذبه إلى العمق بجنون.
الكائنات داخل البئر توحّدت مع الظلام، وأصبحت تخشاه، وارتعبت من هذا الضوء المفاجئ.
جمع بقية الأغراض في حقيبة، وغادر المتجر والفستان الأحمر بين يديه.
بدأ ضوء فوهة البئر يتلاشى كسماء ملبّدة. الأسماك برؤوس بشرية أحاطت بـ”هان فاي” والطاهي، لكنها لم تكن أكثر ما يثير الرعب هناك.
أخرج صورة عائلة الشيخ، والفستان الأحمر القاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى وأنت تهلك، تريد أن تسحبني معك؟!”
النظام لن يعطيني مهمةً يستحيل انجازها. إن ماء البئر مكون من الكراهية، ويمثّل أقذر مشاعر البشرية. كل من أُلقي فيه تحوّل إلى وحش حاقد. وبالمقارنة مع “هان فاي” المحاط بالضباب، كان الطاهي المتأجج بالكراهية يجذب وحوش البئر أكثر. تفعلت الوشوم على جسده، وقوته كانت تزداد، مترقبًا اللحظة التي سيُقذف فيها خارج عالم الذاكرة. حمى قلبه وانتظر الخلاص.
فتح قائمة اللعبة، وألقى نظرةً يائسة على المخزون. كان يملك محاولة أخيرة لسحب شيءٍ من مخزونه، لكن لم يكن هناك ما يُعينه في وضعه الراهن. جلده تفحّم من الماء، وجسده احترق كمن قُذف في لُجج النار. الألم دبّ في كل أطرافه.
لكن “هان فاي” تشبّث به، وقد فهم ما يدور في ذهنه. لو أفلت الطاهي، لضاع كل ما فعله سدى. بلغ به الغضب حدّ نسيان سبب وجوده داخل البئر أصلاً، فقد كان في مهمة. ومن الناحية التقنية، كان الطاهي هو الضحية؛ فقد سُحب إلى البئر قسرًا.
كانت أذنه اليمنى هبة من مالك المذبح، وتحوي ذاكرته. وبما أن الصوت انبعث منها، وجب على “هان فاي” أن يتحلى بالحذر.
صحّحت 60% من ندم مالك المذبح! حصلت على كمية كبيرة من نقاط الخبرة، وحق استخدام 21 غرضًا، وجزء من شخصية المالك الأصلي!”
أخرج “هان فاي” خنجر “R.I.P” وغرسه في ساق الطاهي. انفجر ضوءٌ خافت تحت الماء، فتراجعت الكائنات السمكية من شدة الخوف. كانت مفاجأة سارّة لهان فاي.
بفضل السرعة الخارقة وموهبة الحراسة، كانت سرعته خارقة جدًّا في الليل.
الكائنات داخل البئر توحّدت مع الظلام، وأصبحت تخشاه، وارتعبت من هذا الضوء المفاجئ.
عادت فائدة موهبة “جزار منتصف الليل”، فزادت سرعته رغم تناقص نقاط حياته.
لم يتوقع الطاهي هذه الهجمة، ففار غضباً، لكنه لم يستطع الرد.
صحّحت 60% من ندم مالك المذبح! حصلت على كمية كبيرة من نقاط الخبرة، وحق استخدام 21 غرضًا، وجزء من شخصية المالك الأصلي!”
فالمكان ضيق، والمراوغة صعبة، وكل طاقته مستنزفة لحماية قلبه.
بدأت جراحٌ تظهر على ساقيه وبطنه، ووجد أن جراح خنجر “R.I.P” لا تلتئم بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى وأنت تهلك، تريد أن تسحبني معك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت المشاعر السلبية إلى ذهنه، وتفاقمت بالألم واليأس.
أحاطت الوحوش به أكثر فأكثر، وكان يشعر بالإعياء.
وفور أن تمنّى المالك، بدأت عين “هان فِي” اليسرى، وأذنه اليمنى، وأعضاؤه الداخلية في الذوبان داخل ماء البئر. وشعر فجأة بانعدام الجاذبية، تلاشت الذاكرة الدخيلة من ذهنه. عندها، لمعت فكرة في ذهنه:
لقد ظلّ يغوص لفترة طويلة، إلا أن البئر بدى كالهاوية بلا قاع.
“لا خيار أمامك سوى التمني عند المذبح. ضحِّ بشخصٍ عزيز مقابل حياتك. ما دمت حيًّا، يمكنك إنقاذ المزيد. حياة واحدة مقابل بقاء الكثيرين، أي خيارٍ أسمى من هذا؟”
كان استخدام الخنجر تحت الماء مرهقًا، وجسد “هان فاي” كان قد نال نصيبه من الإصابات. واقترب من حده الأقصى.
كان استخدام الخنجر تحت الماء مرهقًا، وجسد “هان فاي” كان قد نال نصيبه من الإصابات. واقترب من حده الأقصى.
الموت كان يلتف حول عنقه.
كان يعلم أنه لن يكون أقوى من “كراهية خالصة”، لكن يمكنه أن ان يكون اسرع منها.
فتح قائمة اللعبة، وألقى نظرةً يائسة على المخزون. كان يملك محاولة أخيرة لسحب شيءٍ من مخزونه، لكن لم يكن هناك ما يُعينه في وضعه الراهن. جلده تفحّم من الماء، وجسده احترق كمن قُذف في لُجج النار. الألم دبّ في كل أطرافه.
تسربت المشاعر السلبية إلى ذهنه، وتفاقمت بالألم واليأس.
وبفضل تأثير “جزار منتصف الليل”، بلغ تحمله 30!
عيناه المرتجفتان كانت تناظر القائمة، وإذا بصوتٍ داخلي يرشده نحو موهبة واحدة:
كان يعلم أن السقوط في البئر يعني الموت، لذا فكّك الوشوم عن عنقه واستخدمها لحماية قلبه. لم يعد التراجع خيارًا، وأمله الوحيد بات في الحفاظ على “قلبه” قبل أن تنغمس روحه كليًا في البئر. كان قلبه هو مفتاح تحوّله إلى “كراهية خالصة”، وكل شيء آخر يمكن التضحية به. طالما بقي القلب، تبقى هناك فرصة للبعث من رحم الحقد.
“مرافِق الأرواح!”
حين يُهزم أحد “المُحرَّمين”، قد تترك ذاكرته جزءًا من شخصيته. وعندما تذوب روح اللاعب في عددٍ كافٍ منها، قد يستيقظ جزء من شخصية المالك، أو تظهر شخصية جديدة.
عاد له سمعه وبصره، لكن بقي الشعور الغريب. “إشعار للاعب 0000!
اندفع ماء البئر إلى أذنه اليمنى. اشتعلت النار فيها، موهنةً الصوت التحذيري. وفي ذات اللحظة، انبعث صوتٌ آخر في أذنه اليسرى:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنّى المالك، بينما “هان فاي” اختار حماية صديقه.
“لا خيار أمامك سوى التمني عند المذبح. ضحِّ بشخصٍ عزيز مقابل حياتك. ما دمت حيًّا، يمكنك إنقاذ المزيد. حياة واحدة مقابل بقاء الكثيرين، أي خيارٍ أسمى من هذا؟”
هذه المرة، فُتح الباب بسهولة.
نظر إلى المذبح، فإذا بأبوابه قد انفرجت قدر إصبعين، وخلفها ظلامٌ يبعث القشعريرة.
تسلل الصوت إلى ذهنه. وبدأت صور الأشخاص الأعزاء تظهر في خاطره.
أحاطت الوحوش به أكثر فأكثر، وكان يشعر بالإعياء.
“ضع حياتك وحياة الآخرين في الميزان. لكل روحٍ ثمن، وهذه فرصتك الأخيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد ظلّ يغوص لفترة طويلة، إلا أن البئر بدى كالهاوية بلا قاع.
وبفضل تأثير “جزار منتصف الليل”، بلغ تحمله 30!
وبرزت صورة “هوانغ يين” في مقدمة ذاكرته.
كانت عشرة أسماك تنهش الطاهي، وامتدت أذرع باهتة لا حصر لها من جدران البئر لتتشبث به. كانت تلك المخلوقات تقصد “هان فاي” بالأصل.
“هو أعزّ أصدقائك، وسيتفهم اختيارك. استخدم أقل تضحية لتحقق أعظم مكسب، لِمَ التردد؟”
صحّحت 60% من ندم مالك المذبح! حصلت على كمية كبيرة من نقاط الخبرة، وحق استخدام 21 غرضًا، وجزء من شخصية المالك الأصلي!”
وفور أن تمنّى المالك، بدأت عين “هان فِي” اليسرى، وأذنه اليمنى، وأعضاؤه الداخلية في الذوبان داخل ماء البئر. وشعر فجأة بانعدام الجاذبية، تلاشت الذاكرة الدخيلة من ذهنه. عندها، لمعت فكرة في ذهنه:
كان الماء بارداً حدّ التجمد، لكنه أحرق روحه كالنيران. الألم لا يُطاق. بدأ صوت التحذير في الأذن اليمنى بالتلاشي، بينما ظلّ صوت الأذن اليسرى يتردد بلا هوادة.
لكن “هان فاي” تشبّث به، وقد فهم ما يدور في ذهنه. لو أفلت الطاهي، لضاع كل ما فعله سدى. بلغ به الغضب حدّ نسيان سبب وجوده داخل البئر أصلاً، فقد كان في مهمة. ومن الناحية التقنية، كان الطاهي هو الضحية؛ فقد سُحب إلى البئر قسرًا.
الخيار الثاني: سرعة خارقة.”
أوشك “هان فاي” أن يترك الطاهي، وأن يغوص جسده في الظلام، ترنح وعيه. تغلغل الماء إلى أذنه اليمنى، وغمر عينه اليسرى وأحشائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتوقع الطاهي هذه الهجمة، ففار غضباً، لكنه لم يستطع الرد.
وفجأة، ظهرت ذكريات لا تنتمي لذكرياته.
لكن قبل أن يمسك بالحبل، لم ينسَ جمع الأشياء الطافية.
قبل زمنٍ طويل، قفز شخصٌ إلى ذات البئر… كان مالك المذبح.
وفي ومضة، طرد “هان فاي” ظل “هوانغ يين” من ذهنه، رافضًا التضحية به.
بعد هروبه من المدينة الغربية، كان يحتضر، ولا يملك إلا نفسه كورقة أخيرة.
حين دخل القزم والطاهي المخزن، كان “هان فاي” قد خطّط لكل شيء: يقتل أحدهما، ثم يستخدم البئر للتخلص من الآخر. ومن أجل ذلك، أخفى الدمية الورقية بين الرفوف.
خسر إنسانيته، وفقد الأمل بالعالم، فاستغل جسده لتقديم أمنيته الأخيرة.
الخيار الثاني: سرعة خارقة.”
تداخلت ذاكرة المالك مع وعي “هان فاي”. كلاهما قفز إلى البئر طوعاً، وغاص في الظلمة. وقبيل الموت، نطق كل منهما بأمنيته.
النظام لن يعطيني مهمةً يستحيل انجازها. إن ماء البئر مكون من الكراهية، ويمثّل أقذر مشاعر البشرية. كل من أُلقي فيه تحوّل إلى وحش حاقد. وبالمقارنة مع “هان فاي” المحاط بالضباب، كان الطاهي المتأجج بالكراهية يجذب وحوش البئر أكثر. تفعلت الوشوم على جسده، وقوته كانت تزداد، مترقبًا اللحظة التي سيُقذف فيها خارج عالم الذاكرة. حمى قلبه وانتظر الخلاص.
وفي ومضة، طرد “هان فاي” ظل “هوانغ يين” من ذهنه، رافضًا التضحية به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، كانت ذاكرة المالك تقول:
من هذه اللحظة، سيفقد المالك حريته، فقد استُهلكت ذاكرته بالكامل من قبل المذبح.
“أتمنى الحصول على القوة لتغيير كل شيء!”
الموت كان يلتف حول عنقه.
تمنّى المالك، بينما “هان فاي” اختار حماية صديقه.
حين دخل القزم والطاهي المخزن، كان “هان فاي” قد خطّط لكل شيء: يقتل أحدهما، ثم يستخدم البئر للتخلص من الآخر. ومن أجل ذلك، أخفى الدمية الورقية بين الرفوف.
وفور أن تمنّى المالك، بدأت عين “هان فِي” اليسرى، وأذنه اليمنى، وأعضاؤه الداخلية في الذوبان داخل ماء البئر. وشعر فجأة بانعدام الجاذبية، تلاشت الذاكرة الدخيلة من ذهنه. عندها، لمعت فكرة في ذهنه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حين قفز المالك إلى البئر في الواقع، كانت عينه اليسرى قد اقتُلعت، وأذنه اليُمنى مثقوبة، وأعضاؤه الداخلية منزوعة. لذا، حين قدّم أمنيته، كانت هذه الأجزاء ناقصة من جسده. وعندما دخلتُ عالم الذكريات وساعدته على تجاوز ندمه، منحني هذه الأجزاء التالفة، والآن يستخدمها مجددًا لتقديم أمنية أخرى.
من هذه اللحظة، سيفقد المالك حريته، فقد استُهلكت ذاكرته بالكامل من قبل المذبح.
من هذه اللحظة، سيفقد المالك حريته، فقد استُهلكت ذاكرته بالكامل من قبل المذبح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح القائمة، وأضاف نقطة السمة إلى “التحمّل” دون تردد.
وجهته؟ الطابق الثالث.
في أعماق البئر، لم يضحّ “هان فاي” بصديقه ليُنقذ نفسه، بل خالف المالك مجددًا.
تسلل الصوت إلى ذهنه. وبدأت صور الأشخاص الأعزاء تظهر في خاطره.
كانت مهمات المذبح العشوائية توجهه تدريجيًا ليعيش ماضي المالك ويصحّح أخطاءه.
“لقد دمر مستشفى التجميل أرواح الكثير من الأطفال في سعيه لصناعة طفل يحمل شخصيةً مثالية.”
فما كان من بئر الأمنيات إلا أن أطلق سراحه.
الكائنات داخل البئر توحّدت مع الظلام، وأصبحت تخشاه، وارتعبت من هذا الضوء المفاجئ.
سبح “هان فاي” نحو الأعلى، وقبل أن يمرّ بالطاهي، استلّ خنجر “R.I.P”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ساخراً: سيأتي يوم أكون فيه أسرع من كل الأشباح.”
كان الطاهي قد تحمّل معظم ضغط الوحوش بدلاً من “هان فِي”.
قفزت إلى البئر قبل منتصف الليل، واستخرجت 21 غرضاً، متجاوزًا المتطلبات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمنّى المالك، بينما “هان فاي” اختار حماية صديقه.
كانت عشرة أسماك تنهش الطاهي، وامتدت أذرع باهتة لا حصر لها من جدران البئر لتتشبث به. كانت تلك المخلوقات تقصد “هان فاي” بالأصل.
م.م(الهريبة ثلثين المراجل)
نظر اليه هان فاي وقال: “شكراً لمساعدتك، سأجعلك ترقد بسلام.”
“لقد حفظت صداقتي مع أخي هوانغ.”
غرس الخنجر في صدر الطاهي، الذي لم يستطع حتى التملّص. انفجر الحقد من قلبه، وأثار ذلك شهية الوحوش أكثر.
“لا خيار أمامك سوى التمني عند المذبح. ضحِّ بشخصٍ عزيز مقابل حياتك. ما دمت حيًّا، يمكنك إنقاذ المزيد. حياة واحدة مقابل بقاء الكثيرين، أي خيارٍ أسمى من هذا؟”
بعد هروبه من المدينة الغربية، كان يحتضر، ولا يملك إلا نفسه كورقة أخيرة.
لم يضيع “هان فاي” الوقت، بل صعد بسرعة. كانت عيناه مثبتتين على الحبل المتدلي من فوهة البئر.
م.م(الهريبة ثلثين المراجل)
ازدادت ثقته ثقلًا، فقد بدأت وحوش البئر تدرك ما يحدث، فتوجهت نحوه. تماوج ماء البئر مع استيقاظ أشياءٍ أدهى.
غرس الخنجر في صدر الطاهي، الذي لم يستطع حتى التملّص. انفجر الحقد من قلبه، وأثار ذلك شهية الوحوش أكثر.
عادت فائدة موهبة “جزار منتصف الليل”، فزادت سرعته رغم تناقص نقاط حياته.
وبرزت صورة “هوانغ يين” في مقدمة ذاكرته.
وبدفعته الأخيرة، اخترق السطح.
أحاطت الوحوش به أكثر فأكثر، وكان يشعر بالإعياء.
لكن قبل أن يمسك بالحبل، لم ينسَ جمع الأشياء الطافية.
تطلبت المهمة مغادرته بـ3 أشياء، و لم يرد إضاعة الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع ماء البئر إلى أذنه اليمنى. اشتعلت النار فيها، موهنةً الصوت التحذيري. وفي ذات اللحظة، انبعث صوتٌ آخر في أذنه اليسرى:
أمسك الفستان الأحمر واستخدمه كشبكة مؤقتة لالتقاط معظم الصور والأشياء الصغيرة الطافية.
أمسك الفستان الأحمر واستخدمه كشبكة مؤقتة لالتقاط معظم الصور والأشياء الصغيرة الطافية.
“لقد دمر مستشفى التجميل أرواح الكثير من الأطفال في سعيه لصناعة طفل يحمل شخصيةً مثالية.”
تنفس الصعداء، لكنه شعر بثقلٍ شديد.
صحّحت 60% من ندم مالك المذبح! حصلت على كمية كبيرة من نقاط الخبرة، وحق استخدام 21 غرضًا، وجزء من شخصية المالك الأصلي!”
فالصور، وإن بدت طبيعية، كانت تزن وزن إنسان. كانت تطفو فقط بفضل خصائص ماء البئر.
بعد هروبه من المدينة الغربية، كان يحتضر، ولا يملك إلا نفسه كورقة أخيرة.
بما أن الطاهي قد تم التهامه، اندفعت الوحوش نحو “هان فاي”.
“اسحبيني بسرعة!”
قبل زمنٍ طويل، قفز شخصٌ إلى ذات البئر… كان مالك المذبح.
تمسك بالحبل، فظهرت دمية ورقية تشبه “شو تشين”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خسر إنسانيته، وفقد الأمل بالعالم، فاستغل جسده لتقديم أمنيته الأخيرة.
حين دخل القزم والطاهي المخزن، كان “هان فاي” قد خطّط لكل شيء: يقتل أحدهما، ثم يستخدم البئر للتخلص من الآخر. ومن أجل ذلك، أخفى الدمية الورقية بين الرفوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الخيار الأول: قوة خارقة.
وبمساعدتها، خرج “هان فاي” من البئر .
“لا خيار أمامك سوى التمني عند المذبح. ضحِّ بشخصٍ عزيز مقابل حياتك. ما دمت حيًّا، يمكنك إنقاذ المزيد. حياة واحدة مقابل بقاء الكثيرين، أي خيارٍ أسمى من هذا؟”
دون أن يتوقف، أعاد الرف إلى مكانه، ثم سقط أرضًا.
عاد له سمعه وبصره، لكن بقي الشعور الغريب.
“إشعار للاعب 0000!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع ماء البئر إلى أذنه اليمنى. اشتعلت النار فيها، موهنةً الصوت التحذيري. وفي ذات اللحظة، انبعث صوتٌ آخر في أذنه اليسرى:
لقد أنهيت المهمة العشوائية – بئر الأمنيات.
في تلك اللحظة، كانت ذاكرة المالك تقول:
قفزت إلى البئر قبل منتصف الليل، واستخرجت 21 غرضاً، متجاوزًا المتطلبات.
صحّحت 60% من ندم مالك المذبح! حصلت على كمية كبيرة من نقاط الخبرة، وحق استخدام 21 غرضًا، وجزء من شخصية المالك الأصلي!”
بما أن الطاهي قد تم التهامه، اندفعت الوحوش نحو “هان فاي”.
شظية الشخصية:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظية الشخصية:
حين يُهزم أحد “المُحرَّمين”، قد تترك ذاكرته جزءًا من شخصيته. وعندما تذوب روح اللاعب في عددٍ كافٍ منها، قد يستيقظ جزء من شخصية المالك، أو تظهر شخصية جديدة.
حين وصلت “التحمّل” إلى 30، ظهر إشعار جديد:
تحذير! كل شخصية تؤثر على مستقبلك! الطيبة تطيل حياتك، والشريرة تدمر كل شيء!
أمسك الفستان الأحمر واستخدمه كشبكة مؤقتة لالتقاط معظم الصور والأشياء الصغيرة الطافية.
إشعار للاعب 0000! لقد بلغت المستوى 18، وحصلت على نقطة سمة مجانية!
زفر “هان فِي” تنهيدة ارتياح:
“لقد حفظت صداقتي مع أخي هوانغ.”
الكائنات داخل البئر توحّدت مع الظلام، وأصبحت تخشاه، وارتعبت من هذا الضوء المفاجئ.
نهض، خلع زيه المبلل والمشبع بكراهية ماء البئر.
توجّه “هان فِي” لتفقّد مكافآت المهمة. لم يتمكّن من العثور على شظية الشخصية ضمن المكافآت، وكأنها لم تعد غرضًا ماديًّا، بل اندمجت بروحه مباشرة. لقد ابتلع المذبح العين اليسرى الممزّقة، والأذن اليمنى، والأعضاء الداخلية لمالك المذبح، ومع ذلك لا يزال “هان فاي” قادرًا على استخدام جزء من قواهم، ولعلّ ذلك مرتبط بتلك الشظية الغامضة.
“البرودة تغلغلت في عظامي… يجب أن أخرج من هنا.”
“لا خيار أمامك سوى التمني عند المذبح. ضحِّ بشخصٍ عزيز مقابل حياتك. ما دمت حيًّا، يمكنك إنقاذ المزيد. حياة واحدة مقابل بقاء الكثيرين، أي خيارٍ أسمى من هذا؟”
“أتمنى…”
نظر إلى المذبح، فإذا بأبوابه قد انفرجت قدر إصبعين، وخلفها ظلامٌ يبعث القشعريرة.
“هل الكائن في الداخل على وشك الخروج؟”
لقد أنهيت المهمة العشوائية – بئر الأمنيات.
غطّاه بالقماش الأسود مجددًا، ثم جرّ الفستان الأحمر إلى السلم.
“هو أعزّ أصدقائك، وسيتفهم اختيارك. استخدم أقل تضحية لتحقق أعظم مكسب، لِمَ التردد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الطاهي قد تحمّل معظم ضغط الوحوش بدلاً من “هان فِي”.
هذه المرة، فُتح الباب بسهولة.
_______ Arisu san
عانق أغراضه وغادر المخزن.
كانت مهمات المذبح العشوائية توجهه تدريجيًا ليعيش ماضي المالك ويصحّح أخطاءه.
وحين لامسته أنوار المتجر، هدأ قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قال ساخراً: سيأتي يوم أكون فيه أسرع من كل الأشباح.”
فتح القائمة، وأضاف نقطة السمة إلى “التحمّل” دون تردد.
وبفضل تأثير “جزار منتصف الليل”، بلغ تحمله 30!
وكاد أن يصطدم بمتجرٍ مجاور، وقال:
في أعماق البئر، لم يضحّ “هان فاي” بصديقه ليُنقذ نفسه، بل خالف المالك مجددًا.
حين وصلت “التحمّل” إلى 30، ظهر إشعار جديد:
“إشعار للاعب 0000!
لقد بلغت مستوى تحمّل لا يبلغه البشر عادة إلا بالمحفّزات! لقد أيقظت موهبة تعتمد على التحمّل!
“أتمنى…”
الخيار الأول: قوة خارقة.
لم يكن “هان فِي” قادرًا وحده على منع الطاهي من الفرار، لكن الأرواح الحاقدة داخل البئر كانت تستطيع. إذ راحت “القرابين” في قاع البئر تنهش الطاهي بجنون، تجرّه قطعةً بعد قطعة إلى الأعماق. وحين لمح “هان فاي” وهو يجذبه مع الأرواح، احمرّ وجه الطاهي غضباً وصاح:
الخيار الثاني: سرعة خارقة.”
وفجأة، ظهرت ذكريات لا تنتمي لذكرياته.
اختار “هان فِي” السرعة الخارقة دون تردد.
كان يعلم أنه لن يكون أقوى من “كراهية خالصة”، لكن يمكنه أن ان يكون اسرع منها.
كان يعلم أنه لن يكون أقوى من “كراهية خالصة”، لكن يمكنه أن ان يكون اسرع منها.
حين وصلت “التحمّل” إلى 30، ظهر إشعار جديد:
“قال ساخراً: سيأتي يوم أكون فيه أسرع من كل الأشباح.”
كان استخدام الخنجر تحت الماء مرهقًا، وجسد “هان فاي” كان قد نال نصيبه من الإصابات. واقترب من حده الأقصى.
م.م(الهريبة ثلثين المراجل)
في العالم الغامض، حين يهلك “لا مذكور”، فثمّة احتمال ضئيل أن يخلّف وراءه شظية من شخصيّته. تساءل “هان فاي” في نفسه: “هل الشخصية المثالية ذات قيمة إلى هذا الحدّ؟”
بفضل السرعة الخارقة وموهبة الحراسة، كانت سرعته خارقة جدًّا في الليل.
“أتمنى…”
خرج من المتجر وجرب موهبته الجديدة.
وكاد أن يصطدم بمتجرٍ مجاور، وقال:
لم يضيع “هان فاي” الوقت، بل صعد بسرعة. كانت عيناه مثبتتين على الحبل المتدلي من فوهة البئر.
كما هو متوقّع، فإن كل زيادة بمقدار 10 نقاط في السمات تُفضي إلى تطوّر نوعي.
توجّه “هان فِي” لتفقّد مكافآت المهمة. لم يتمكّن من العثور على شظية الشخصية ضمن المكافآت، وكأنها لم تعد غرضًا ماديًّا، بل اندمجت بروحه مباشرة. لقد ابتلع المذبح العين اليسرى الممزّقة، والأذن اليمنى، والأعضاء الداخلية لمالك المذبح، ومع ذلك لا يزال “هان فاي” قادرًا على استخدام جزء من قواهم، ولعلّ ذلك مرتبط بتلك الشظية الغامضة.
كان الطاهي أحد أعضاء “الأصابع العشرة”، وقد زار عالم الذاكرة مراتٍ عديدة، وكان يعرف كل زاوية من هذا المخزن عن ظهر قلب. لذلك، أدهشه أن يجد فجوةً جديدة العهد في الحائط. وبينما هوى إلى داخل البئر، حدّق الطاهي في “هان فاي” وهو يرتدي قناع الوحش وزي الموظفين. “كونك موظفاً هنا، كيف تجرؤ على إحداث هذه الفجوة الهائلة في متجر مديرك؟”
“لقد دمر مستشفى التجميل أرواح الكثير من الأطفال في سعيه لصناعة طفل يحمل شخصيةً مثالية.”
وحين لامسته أنوار المتجر، هدأ قلبه.
في العالم الغامض، حين يهلك “لا مذكور”، فثمّة احتمال ضئيل أن يخلّف وراءه شظية من شخصيّته. تساءل “هان فاي” في نفسه: “هل الشخصية المثالية ذات قيمة إلى هذا الحدّ؟”
الخيار الأول: قوة خارقة.
لاحظ أنّه متى ما جمع عددًا كافيًا من شظايا الشخصيّة، سيتمكن من إيقاظ شخصيّته الحقيقية. وأراد أن يختبر إن كانت شخصيته المشفية موجودة بالفعل، أم أنّها محض وهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمسك بالحبل، فظهرت دمية ورقية تشبه “شو تشين”.
عاد “هان فاي” إلى المتجر ليتفقّد بقية الأغراض التي استخرجها. لقد طلبت منه اللعبة استعادة ثلاثة أشياءٍ فقط، لكنه انتشل كلّ ما كان عائمًا على سطح الماء تقريباً.
إشعار للاعب 0000! لقد بلغت المستوى 18، وحصلت على نقطة سمة مجانية! زفر “هان فِي” تنهيدة ارتياح:
“الآن أمتلك 21 غرض جديد.”
غرس الخنجر في صدر الطاهي، الذي لم يستطع حتى التملّص. انفجر الحقد من قلبه، وأثار ذلك شهية الوحوش أكثر.
أخرج صورة عائلة الشيخ، والفستان الأحمر القاني.
لكن قبل أن يمسك بالحبل، لم ينسَ جمع الأشياء الطافية.
ثم قال في نفسه:
توجّه “هان فِي” لتفقّد مكافآت المهمة. لم يتمكّن من العثور على شظية الشخصية ضمن المكافآت، وكأنها لم تعد غرضًا ماديًّا، بل اندمجت بروحه مباشرة. لقد ابتلع المذبح العين اليسرى الممزّقة، والأذن اليمنى، والأعضاء الداخلية لمالك المذبح، ومع ذلك لا يزال “هان فاي” قادرًا على استخدام جزء من قواهم، ولعلّ ذلك مرتبط بتلك الشظية الغامضة.
“الأخت في الطابق الثالث كانت تجرّب الفساتين… لعلّ هذا هو الفستان الذي تبحث عنه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شظية الشخصية:
بدأ ضوء فوهة البئر يتلاشى كسماء ملبّدة. الأسماك برؤوس بشرية أحاطت بـ”هان فاي” والطاهي، لكنها لم تكن أكثر ما يثير الرعب هناك.
جمع بقية الأغراض في حقيبة، وغادر المتجر والفستان الأحمر بين يديه.
اختار “هان فِي” السرعة الخارقة دون تردد.
كان الطاهي أحد أعضاء “الأصابع العشرة”، وقد زار عالم الذاكرة مراتٍ عديدة، وكان يعرف كل زاوية من هذا المخزن عن ظهر قلب. لذلك، أدهشه أن يجد فجوةً جديدة العهد في الحائط. وبينما هوى إلى داخل البئر، حدّق الطاهي في “هان فاي” وهو يرتدي قناع الوحش وزي الموظفين. “كونك موظفاً هنا، كيف تجرؤ على إحداث هذه الفجوة الهائلة في متجر مديرك؟”
وجهته؟ الطابق الثالث.
_______
Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسربت المشاعر السلبية إلى ذهنه، وتفاقمت بالألم واليأس.
تحذير! كل شخصية تؤثر على مستقبلك! الطيبة تطيل حياتك، والشريرة تدمر كل شيء!
في تلك اللحظة، كانت ذاكرة المالك تقول:
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات