بداية جديدة
الفصل 463: بداية جديدة
قال هان فاي وهو يستخدم “R.I.P” ليقصّ الشعر المتدفق من فم الرجل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن نُفقد الناس إيمانهم بالمذبح،
“الأشرار يموتون، لكن ليس بالضرورة قبل الأخيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظتُ أنك لا تحمل في قلبك حقداً على أخيك الأكبر رغم ما فعله بك.
ما أراه في عينيك هو الندم، لا الكراهية”.
ثم التفت نحو النوافذ المسدودة بالألواح.
أجاب الرجل وهو يحاول جاهدًا أن يهزّ رأسه:
“وربما هناك حلّ أقل دموية،
“لقد منحني خيارًا، واخترتُ الخطأ”.
“الأشرار يموتون، لكن ليس بالضرورة قبل الأخيار.
ثم التفت نحو النوافذ المسدودة بالألواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن نُفقد الناس إيمانهم بالمذبح،
“مرّ زمن طويل لم أتحدث فيه حتى نسيت كيف اتحدث.
فالمذبح سيبقى موجودًا إلى الأبد”.
عدت كأنني طفل في بداية شهوره، كنت أبدو كفتاة وأرتبك أمام الغرباء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يثق بي ثقةً عمياء، أخبرني بكل شيء.
لذا، كنتُ دائمًا أتبع أخي، انه على النقيض مني.
“قد تدمر مذبح السوق،
كان معتدًّا بنفسه، لا يقبل الأوامر من أحد، ويفعل ما يريد بطريقته الخاصة.
كأن حظه قد نضب دفعة واحدة.
كنتُ أراه قدوتي، فأطيع أوامره كلها، حتى جاء ذلك اليوم.
كان يحرق شيئًا ما في المنزل، فأحرق البيت كله.
فالحقيقة أنني أنا مَن سقط في البئر،
تلبّد الدخان في المكان، وكنت محبوسًا فيه، لا أعرف سوى البكاء، عاجزًا عن أي فعل.
وبعد بضع سنوات، عاد إلى حي ضفة النهر.
هو من اقتحم الباب لينقذني، رغم أنه هو من أشعل النار.
ما دام هناك من يؤمن بأن رمي ما هو ثمين في البئر يجلب له المقابل،
أُصبت بحروق شديدة، لكنه أنقذ حياتي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أجاب الرجل وهو يحاول جاهدًا أن يهزّ رأسه:
تابع الرجل بصوت متكسر:
“لقد منحني خيارًا، واخترتُ الخطأ”.
“بعد الحريق اضطررنا للانتقال.
ظننته مخمورًا، فاخترت الخيار الثاني.
ومنذ ذلك الحين تغيّر موقف والديّ من أخي.
ثم قال إنه سيمنحني خيارين:
باتا يوبخانه ويضربانه بلا سبب.
بعد سنوات، سمعنا أنه افتتح متجرًا صغيرًا جنوب البلاد.
كان عنيدًا، عنادًا أقرب إلى الجنون، لا يعترف بالخطأ قط.
تابع الرجل بصوت متكسر:
وفي إحدى المشاجرات، غادر البيت ولم يعد.
ظننته مخمورًا، فاخترت الخيار الثاني.
بعد سنوات، سمعنا أنه افتتح متجرًا صغيرًا جنوب البلاد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو من اقتحم الباب لينقذني، رغم أنه هو من أشعل النار.
أراد والدَي زيارته، لكنهما لقيا حتفهما في حادث سيارة أثناء الرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رأيته مجددًا في جنازتهما.
تغيّر كثيرًا.
أما ما أنقذه أخي فكان الشعر المستعار الذي أهداه لي من قبل،
عيناه بدتا كهاوية لا قرار لها، يتظاهر بأنه طبيعي، لكن وجهه كمن يرتدي قناعًا لا يستطيع خلعه.
أصبح غريبًا عني.
أي أن عليه أن يُنكر الحقيقة الوحيدة في هذا العالم المزيف،
وبعد بضع سنوات، عاد إلى حي ضفة النهر.
عدت كأنني طفل في بداية شهوره، كنت أبدو كفتاة وأرتبك أمام الغرباء.
أصبح ثريًا، لكنه ظلّ وحيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يطلب من الشيء الذي يسكن المذبح أن يقبلني كأضحية،
بحث عني بنفسه،
“على أي حال، لم آتِ لأصغي إلى قصتك.
وأرعبتني الحماسة التي أظهرها نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كنا نشرب في المنزل،
انجذبتُ إلى المال، فعملت لديه وصرتُ يده اليمنى.
محاصرًا بنظرات الناس التي يحسبونها إعجابًا”.
ومن خلال عملي، عرفت الكثير من أسراره.
لكن يبدو أن هذه أيضًا رغبة مالك المذبح.
كان يثق بي ثقةً عمياء، أخبرني بكل شيء.
محاصرًا بنظرات الناس التي يحسبونها إعجابًا”.
ظننتُ أن ذلك لأنه أخي،
أما ما أنقذه أخي فكان الشعر المستعار الذي أهداه لي من قبل،
لكن لاحقًا أدركت أنه حين التقاني،
فالحقيقة أنني أنا مَن سقط في البئر،
كان قد كتب نهايتي مسبقًا.
“لقد منحني خيارًا، واخترتُ الخطأ”.
بعد أن عدت إلى حياته، عشت ما لم أكن أحلم به:
“ولم لا؟ أنت أدرى بأخيك مني”.
مال، شهرة، وحسد الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق هان فاي في صندوق التوصيل أمامه.
لم أعبأ بتغيرات أخي، فقد كنت أنا أيضًا أتبدل وأقترب منه.
ظننتُ أن ذلك لأنه أخي،
مرت الأعوام، وبدأت مشاريعه تتعثر فجأة،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأن حظه قد نضب دفعة واحدة.
كان عنيدًا، عنادًا أقرب إلى الجنون، لا يعترف بالخطأ قط.
أتذكر تلك الليلة جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كأن نُفقد الناس إيمانهم بالمذبح،
كنا نشرب في المنزل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فقال لي وهو ثمل إنه آسف على الحريق،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فقال هان فَي صراحة:
وأنه أراد تعويضي بهدية.
ما دام هناك من يؤمن بأن رمي ما هو ثمين في البئر يجلب له المقابل،
أخذ هاتفي ومفتاح غرفتي ومحفظتي ووضعها على الطاولة.
وقد تعلّقت روحي به.
ثم قال إنه سيمنحني خيارين:
نعم، نسخة أخرى مني كانت تغرق،
إما أن أغادر حي ضفة النهر فورًا دون أن آخذ شيئًا مما كسبته معه،
كان معتدًّا بنفسه، لا يقبل الأوامر من أحد، ويفعل ما يريد بطريقته الخاصة.
أو أن أسمع سره الأعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظننته مخمورًا، فاخترت الخيار الثاني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قادني إلى بئر ماء،
ما دام هناك من يؤمن بأن رمي ما هو ثمين في البئر يجلب له المقابل،
وطلب مني أن أبحث عن انعكاسي داخله.
فقط عندما ينساه الجميع،
حدّقت طويلًا، فلم أر شيئًا،
بل رأيت جسدي يغرق ببطء.
مرت الأعوام، وبدأت مشاريعه تتعثر فجأة،
نعم، نسخة أخرى مني كانت تغرق،
داهمني الرعب والهلع،
لكنها دون شعر مستعار، والندوب على رأسها واضحة.
أُصبت بحروق شديدة، لكنه أنقذ حياتي”.
داهمني الرعب والهلع،
“وربما هناك حلّ أقل دموية،
وحين غمرني الظلام،
ظننتُ أن ذلك لأنه أخي،
أخرجني أخي من الماء”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ثريًا، لكنه ظلّ وحيدًا.
ألقى الرجل نظرة حزينة على الشعر المستعار في يد هان فاي، ثم تابع:
“أتقترح أن أقتل كل من يعرف هذه الأسطورة؟”
“ظننتني قد نجوت،
ظننتُ أن ذلك لأنه أخي،
وما إن فتحت فمي لأشكره، حتى تدفّق الشعر منه.
“أن نجعلهم يعتقدون أن المذبح لا وجود له؟”
رأيت نفسي خائفًا…
أصبح غريبًا عني.
فالحقيقة أنني أنا مَن سقط في البئر،
أصبح غريبًا عني.
أما ما أنقذه أخي فكان الشعر المستعار الذي أهداه لي من قبل،
وقد تعلّقت روحي به.
بحث عني بنفسه،
سمعت أخي يتوسل للمذبح بجانب البئر،
داهمني الرعب والهلع،
كان يطلب من الشيء الذي يسكن المذبح أن يقبلني كأضحية،
وفي إحدى المشاجرات، غادر البيت ولم يعد.
مقابل أن يقدّم أشياء أخرى للبئر.
ثم فقدت وعيي،
مرت الأعوام، وبدأت مشاريعه تتعثر فجأة،
وحين استيقظت، وجدت نفسي في هذه الغرفة،
ومن خلال عملي، عرفت الكثير من أسراره.
محاصرًا بنظرات الناس التي يحسبونها إعجابًا”.
أخذ هاتفي ومفتاح غرفتي ومحفظتي ووضعها على الطاولة.
حدّق هان فاي في صندوق التوصيل أمامه.
أراد والدَي زيارته، لكنهما لقيا حتفهما في حادث سيارة أثناء الرحلة.
لقد تبِع إشارات المالك، وجمع أشياء غارقة بطاقة “الين” من المخزن،
لكن لم يتوقع أن لكل واحدة منها قصة مأساوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
«لا يزال في المخزن بضائع كثيرة،
كان يحرق شيئًا ما في المنزل، فأحرق البيت كله.
والمدير يجمعها لغرض ما
كان عنيدًا، عنادًا أقرب إلى الجنون، لا يعترف بالخطأ قط.
المتجر مجرد ستار،
“هذا مستحيل!”
والغاية الحقيقية هي التضحية للمذبح».
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أخذ يفكر مليًّا،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم ساعد الرجل على قص شعره للمرة الأخيرة.
“حان وقت إنهاء هذه المأساة.
وطلب مني أن أبحث عن انعكاسي داخله.
أظن أن أخاك هو من قتل والديك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم وضع ” R.I.P” على عنق الرجل وقال:
صرخ الرجل:
“ولم لا؟ أنت أدرى بأخيك مني”.
“هذا مستحيل!”
فالمذبح سيبقى موجودًا إلى الأبد”.
فردّ هان فاي بهدوء:
“ولم لا؟ أنت أدرى بأخيك مني”.
كان عنيدًا، عنادًا أقرب إلى الجنون، لا يعترف بالخطأ قط.
ثم وضع ” R.I.P” على عنق الرجل وقال:
أخذ يفكر مليًّا،
“على أي حال، لم آتِ لأصغي إلى قصتك.
أنت تعرف كل أسراره،
كان عنيدًا، عنادًا أقرب إلى الجنون، لا يعترف بالخطأ قط.
فلابد أنك تعرف كيف نحرّره من سحر المذبح”.
أو أن أسمع سره الأعمق.
هزّ الرجل رأسه بيأس وقال:
لكن يبدو أن هذه أيضًا رغبة مالك المذبح.
“قتل أخي لن يحلّ شيئًا،
بل رأيت جسدي يغرق ببطء.
فالمذبح والبئر ما يزالان قائمين”.
“أتريدني إذًا أن أدمّر المذبح؟”
انجذبتُ إلى المال، فعملت لديه وصرتُ يده اليمنى.
قال الرجل:
“قد تدمر مذبح السوق،
تغيّر كثيرًا.
لكن هل يمكنك تدمير المذابح الكامنة في قلوب الناس؟
كأن حظه قد نضب دفعة واحدة.
ما دام هناك من يؤمن بأن رمي ما هو ثمين في البئر يجلب له المقابل،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتجر مجرد ستار،
فالمذبح سيبقى موجودًا إلى الأبد”.
ثم أقرر ما أفعل”.
ثم التفت بنظره عن الشعر المستعار، وحدّق في هان فَي.
فالحقيقة أنني أنا مَن سقط في البئر،
“بعد موت أخي، سيأتي من يخلفه”.
أتذكر تلك الليلة جيدًا.
فقال هان فَي صراحة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إما أن أغادر حي ضفة النهر فورًا دون أن آخذ شيئًا مما كسبته معه،
“أتقترح أن أقتل كل من يعرف هذه الأسطورة؟”
أو أن أسمع سره الأعمق.
صمت الرجل، ثم قال بعد لحظة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المتجر مجرد ستار،
“تذكّر، معرفتك بالمذبح ليست لأن أخي اختارك،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بل لأن المذبح شعر أنكما متشابهان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو من اقتحم الباب لينقذني، رغم أنه هو من أشعل النار.
قال هان فاي مكرّرًا ما فهمه:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذًا الحل أن أقتل كل من يعرف أمر المذبح،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مال، شهرة، وحسد الناس.
ثم أقرر ما أفعل”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ردّ الرجل متريثًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“وربما هناك حلّ أقل دموية،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كأن نُفقد الناس إيمانهم بالمذبح،
“تذكّر، معرفتك بالمذبح ليست لأن أخي اختارك،
أن نُقنعهم أنه لا وجود له”.
قطّب هان فاي جبينه وقال:
“أن نجعلهم يعتقدون أن المذبح لا وجود له؟”
صرخ الرجل:
هذا العالم المصوغ من ذاكرة،
والغاية الحقيقية هي التضحية للمذبح».
المذبح هو الشيء الوحيد الحقيقي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أي أن عليه أن يُنكر الحقيقة الوحيدة في هذا العالم المزيف،
“أتقترح أن أقتل كل من يعرف هذه الأسطورة؟”
لكن يبدو أن هذه أيضًا رغبة مالك المذبح.
“قد تدمر مذبح السوق،
«أعتقد أنني بدأت أفهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح ثريًا، لكنه ظلّ وحيدًا.
طالما أن هناك من يطمح لأن يكون مالك المذبح،
فالحقيقة أنني أنا مَن سقط في البئر،
فلن يكون هناك مالك جديد.
انجذبتُ إلى المال، فعملت لديه وصرتُ يده اليمنى.
فقط عندما ينساه الجميع،
كان عنيدًا، عنادًا أقرب إلى الجنون، لا يعترف بالخطأ قط.
يُتاح خيار جديد، وبداية جديدة».
والغاية الحقيقية هي التضحية للمذبح».
________
Arisu san
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته مجددًا في جنازتهما.
سمعت أخي يتوسل للمذبح بجانب البئر،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هو من اقتحم الباب لينقذني، رغم أنه هو من أشعل النار.
أي أن عليه أن يُنكر الحقيقة الوحيدة في هذا العالم المزيف،
ثم ساعد الرجل على قص شعره للمرة الأخيرة.
لقد تبِع إشارات المالك، وجمع أشياء غارقة بطاقة “الين” من المخزن،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال هان فاي مكرّرًا ما فهمه:
والمدير يجمعها لغرض ما
أو أن أسمع سره الأعمق.
“لقد منحني خيارًا، واخترتُ الخطأ”.
ظننتُ أن ذلك لأنه أخي،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيته مجددًا في جنازتهما.
أتذكر تلك الليلة جيدًا.
أراد والدَي زيارته، لكنهما لقيا حتفهما في حادث سيارة أثناء الرحلة.
أتذكر تلك الليلة جيدًا.
محاصرًا بنظرات الناس التي يحسبونها إعجابًا”.
وفي إحدى المشاجرات، غادر البيت ولم يعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق هان فاي في صندوق التوصيل أمامه.
“الأشرار يموتون، لكن ليس بالضرورة قبل الأخيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدّق هان فاي في صندوق التوصيل أمامه.
أن نُقنعهم أنه لا وجود له”.
داهمني الرعب والهلع،
أي أن عليه أن يُنكر الحقيقة الوحيدة في هذا العالم المزيف،
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات