You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 459

اناس طيبون

اناس طيبون

الفصل 459: أناس طيبون
«كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

 

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

حفظ “هان فاي” التفاصيل المهمة، ثم بعثر الأوراق مجددًا. «كلما قل العارفون، كان أفضل.»

«هل ذكرت والد الطفل؟ هل أحبت أحدًا من عملها؟» سأل “هان فاي”.

لم توثق الصورة قصة المرأة في الغرفة 13، لكنها كانت من رسمها، ملتصقة بشعر أسود ينبعث منه رائحة كريهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

أمسك “هان فاي” الطائرة الورقية المصنوعة من رسالة حب، وقرأها مجددًا: «الحقيقة وحش صامت، محتجز في منزل فاعل الخير.»

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

 

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

 

«يجب أن أجمع الأوراق اليوم لأنصف الموتى!» قال “هان فاي”.

«لا أعلم،» أجابت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا عدالة في هذا العالم. ركز على عملك وعلاج والدتك،» ردت المرأة، متجهمة وهي تنظر إلى الأوراق المتناثرة.

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

 

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

«لا أعلم،» أجابت.

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن أخبرتِني، سأبيع دمي لتسديد الإيجار اليوم،» قال “هان فاي”، رافعًا كمه بجدية.

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

تنهد الزوج: «كانت امرأة طيبة. كيف اصوغها… عندما لا تزعج أحدًا، يتقبلك الجميع، لكن إذا تسببت بإزعاج، لا أحد يهتم بك.»

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

حفظ “هان فاي” التفاصيل المهمة، ثم بعثر الأوراق مجددًا. «كلما قل العارفون، كان أفضل.»

«عاملها الجيران كمستضعفة، وانزعج زملاؤها من طفلها. ذات ليلة، عادت مسرعة إلى الشقة، تطلب مساعدتنا. قالت إن طفلها اختفى وسألت إن رأيناه.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم نكن مقربين، لكننا ساعدناها. بحثنا حتى منتصف الليل دون جدوى. منذ ذلك اليوم، بدأت تفقد عقلها. تعمل صباحًا، وتبحث عن ابنها مساءً، حتى فقدت صوابها.»

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

 

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«حاولت إقناعها، واستدعينا أهلها، لكنها رفضت المساعدة، وتدهورت حالتها.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

وماذا حصل بعد ذلك؟”

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

«هيا، لا تبقَ هنا،» حثه على المغادرة.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

«هل ذكرت والد الطفل؟ هل أحبت أحدًا من عملها؟» سأل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

 

«هيا، لا تبقَ هنا،» حثه على المغادرة.

«عاملها الجيران كمستضعفة، وانزعج زملاؤها من طفلها. ذات ليلة، عادت مسرعة إلى الشقة، تطلب مساعدتنا. قالت إن طفلها اختفى وسألت إن رأيناه.»

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

تلقى الطفل ووالدته مساعدات من مؤسسة خيرية أسسها مدير المركز، لكنه لم يكن خيرًا، بل تاجر بكل شيء.

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

 

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

«سيصبح الوضع أخطر بعد الظلام. لا وقت لدي،»

«أبي قال: أنت ساعدتني، فأنا أساعدك.»

حمل “هان فاي” الحقيبة وغادر. أثناء نزوله، اتصل بـ”وانغ بينغآن”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

تلقى الطفل ووالدته مساعدات من مؤسسة خيرية أسسها مدير المركز، لكنه لم يكن خيرًا، بل تاجر بكل شيء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«أبي قال: أنت ساعدتني، فأنا أساعدك.»

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

 

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

 

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

______
Arisu san
 

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

 

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

 

«يجب أن أجمع الأوراق اليوم لأنصف الموتى!» قال “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

 

 

 

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

 

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

 

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

 

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

 

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

 

حمل “هان فاي” الحقيبة وغادر. أثناء نزوله، اتصل بـ”وانغ بينغآن”.

 

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

 

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط