You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 459

اناس طيبون

اناس طيبون

الفصل 459: أناس طيبون
«كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

 

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

حفظ “هان فاي” التفاصيل المهمة، ثم بعثر الأوراق مجددًا. «كلما قل العارفون، كان أفضل.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

لم توثق الصورة قصة المرأة في الغرفة 13، لكنها كانت من رسمها، ملتصقة بشعر أسود ينبعث منه رائحة كريهة.

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

أمسك “هان فاي” الطائرة الورقية المصنوعة من رسالة حب، وقرأها مجددًا: «الحقيقة وحش صامت، محتجز في منزل فاعل الخير.»

 

«فاعل الخير هو مدير المركز التجاري؟ إذن، الحقيقة في منزله؟» تساءل.

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وضع “هان فاي” رسالة الحب في حقيبته، وأخذ أوراقًا مهمة ليمنع تجميع صورة البئر.

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

«يجب أن أجمع الأوراق اليوم لأنصف الموتى!» قال “هان فاي”.

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لا عدالة في هذا العالم. ركز على عملك وعلاج والدتك،» ردت المرأة، متجهمة وهي تنظر إلى الأوراق المتناثرة.

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

استغرق “هان فاي” ساعة ونصف ليجمع قطع الصورة، لتكشف عن مأساة: بئر بلا قاع، بعضهم يتسلق للخروج، وآخرون يسقطون إلى الأسفل، بعضهم يركع جاثيًا، وغيرهم يحاول تدميره.

«لكن ألا يغضب الشبح إن أحرقتِ أغراضه؟ لا يمكن تجاهل المشكلة إلى الأبد،» قال “هان فاي”، مانعًا إياها.

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

«لا أعلم،» أجابت.

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن أخبرتِني، سأبيع دمي لتسديد الإيجار اليوم،» قال “هان فاي”، رافعًا كمه بجدية.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«هل هذا ضروري؟ انت لا تعرفها، فلمَ تورط نفسك؟».

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

وقف بينهما. «سأخبرك بكل شيء. لا تعجل بالإيجار، علاج والدتك أهم.»

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

«الأمر طويل،» أجاب الزوج. «عملت في المركز التجاري، وبالرغم من صغر سنها، امتلكت هذه الشقة. كانت مجتهدة، لكنها كانت تترك طفلها وحيدًا أثناء عملها. لم يكن لديه ألعاب، فكان يصنع طائرات ورقية ويرميها من النافذة. انزعج الجيران، فاضطرت لأخذه معها إلى العمل.»

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

تنهد الزوج: «كانت امرأة طيبة. كيف اصوغها… عندما لا تزعج أحدًا، يتقبلك الجميع، لكن إذا تسببت بإزعاج، لا أحد يهتم بك.»

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

«عاملها الجيران كمستضعفة، وانزعج زملاؤها من طفلها. ذات ليلة، عادت مسرعة إلى الشقة، تطلب مساعدتنا. قالت إن طفلها اختفى وسألت إن رأيناه.»

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم نكن مقربين، لكننا ساعدناها. بحثنا حتى منتصف الليل دون جدوى. منذ ذلك اليوم، بدأت تفقد عقلها. تعمل صباحًا، وتبحث عن ابنها مساءً، حتى فقدت صوابها.»

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

«نعم، بدأت تهذي. قالت إن هنالك شخص قوي يمكنه مساعدتها إن استمعت له» أجاب الزوج بحزن.

 

«حاولت إقناعها، واستدعينا أهلها، لكنها رفضت المساعدة، وتدهورت حالتها.»

«لا أعلم،» أجابت.

وماذا حصل بعد ذلك؟”

وماذا حصل بعد ذلك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أحرقت ذراعيها ذات مرة، وقالت إنها ضحّت بذراعيها مقابل معرفة مكان ابنها.”

«ما زلت هنا؟» سألت بدهشة. «ألا تخاف؟»

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

«اهدئي،» تدخل زوجها، مغلقًا الباب.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

 

«فقدت عقلها ولم تجد ابنها،» قالت صاحبة العقار بحدة، لكن بحزن واضح.

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

«بعد خروجها من المستشفى، عادت وشنقت نفسها تلك الليلة.»

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

«المنازل المسكونة التي تطلب الأرز الأبيض ليلًا كلها هناك. يجب أن أذهب عندما تسنح الفرصة،»

«هل ذكرت والد الطفل؟ هل أحبت أحدًا من عملها؟» سأل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

 

«هيا، لا تبقَ هنا،» حثه على المغادرة.

«هل هذا البئر هو ذاته الذي في المتجر؟».

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بين الأكوام، لمح سترة حمراء مألوفة. «تشبه تلك التي حيكتها العجوز،»

لم توثق الصورة قصة المرأة في الغرفة 13، لكنها كانت من رسمها، ملتصقة بشعر أسود ينبعث منه رائحة كريهة.

تلقى الطفل ووالدته مساعدات من مؤسسة خيرية أسسها مدير المركز، لكنه لم يكن خيرًا، بل تاجر بكل شيء.

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

«سأحرقها لاحقًا. أظنك ممسوس!»

«فاعل الخير يخفي الحقيقة والضمير في منزله…» امتلأ عقله بالافتراضات، ثم عاد إلى شقته.

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

«نقاط مزاجي انخفضت كثيرًا. يجب أن أرتاح وأذهب إلى رأس النهر ظهرًا،» فكر “هان فاي”.

«هيا، لا تبقَ هنا،» حثه على المغادرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تعرف سر البئر؟ هل رأته؟» تساءل، مدفوعًا بالفضول لمعرفة سبب انتحارها.

«سيصبح الوضع أخطر بعد الظلام. لا وقت لدي،»

 

حمل “هان فاي” الحقيبة وغادر. أثناء نزوله، اتصل بـ”وانغ بينغآن”.

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

بعد نصف ساعة، وصل “بينغآن” بزي التوصيل ودراجته، مبتسمًا ببراءة. منذ صغره، لم يكن له أصدقاء سوى “هان فاي”.

 

«زيك الأصفر الفاقع يجذب الأنظار،» قال “هان فاي”، محدقًا في “بينغآن” وكأنه يستعد لحرب وحليفه الوحيد رجل بطيء الفهم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«صاحب المركز شرير وماكر. إن رآك، سيتبعك. أعطني زيك ومعداتك، وعد إلى البيت.»

«لحظة،» قال “هان فاي”، وفتح خزانة الملابس. وجد ملابس أطفال تحمل شعار مؤسسة خيرية مألوفة، نفس الشعار على صندوق تبرعات خلف المركز التجاري.

لم يفهم “وانغ بينغآن” كلامه المعقد، لكنه ربت على المقعد الخلفي مبتسمًا:

 

«أبي قال: أنت ساعدتني، فأنا أساعدك.»

«اخفضا صوتيكما، هل تريدان أن يسمع الجميع؟»

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

 

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح “هان فاي” صندوق التوصيل بقلق، فوجد نصفه مملوءًا بالأرز.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

لم يشعر “بينغآن” بالخوف، بل استمتع بالرحلة. كان يقود الدراجة ببطء شديد، حتى أن “هان فاي” كان يستطيع الركض أسرع.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«ليت الجميع كانوا طيبين هكذا،» تمتم “هان فاي”.

«كيف عرفت؟» ذهل الزوج، ثم أردف: «كانت حروقها شديدة. في المستشفى، هذت قائلة إن الكراهية تشعل النار في الماء، وإنها مدت يديها في البئر فاحترقتا. وقالت إن ذلك الشخص أخبرها أن ابنها داخل البئر.»

«توقف، اجلس بالخلف، سأقود أنا،» أمر، متعجلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

ما إن وصل، شعر بالاختلاف. الطرقات واسعة ونظيفة، لكن المكان بدا مهجورًا.

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

«موت الإصبع السادس المفاجئ قد يجذب بقية الأصابع. ربما يجب حرق هذه الأشياء،».

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

 

«أتظاهر بأني عامل توصيل؟ فكرة جيدة،» أومأ “هان فاي”.

الفصل 459: أناس طيبون «كلما كان ما تُلقيه في البئر أعز، كانت المكافأة أكبر. وبعد محاولات لا تُحصى، فقد الناس صوابهم.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

 

______
Arisu san
 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

 

شعر “هان فاي” بالقشعريرة. “هل ذكرت البئر أمامكما؟

 

«أخي، أحضرت لك الأرز المفضل!» قال “بينغآن” بفخر. «تلقيت طلبات ليلة أمس.»

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

قبل أيام، علم “هان فاي” من “هوانغ لي” أن صاحب المركز التجاري يملك عدة منازل، لكنه يفضل واحدًا في “المدينة البيضاء”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يلومها الزوجان، بل حافظا على غرفتها كما هي، كأنهما يشعران أن موتها لم يكن طبيعيًا.

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التبديل، قاد “هان فاي” الدراجة كالبرق، ووصل إلى “المدينة البيضاء” قبل الواحدة ظهرًا.

 

«فقدت عقلها؟» سأل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

شعر “هان فاي” بانخفاض الحرارة حوله. أخرج الزوج سيجارة، لكنه أعاده إلى جيبه بعد نظرة صارمة من زوجته.

 

 

 

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

 

«كيف دخلت الحي سابقًا؟» سأل “هان فاي”، ملاحظًا كثرة الحراس والكاميرات.

 

«مشيًا،» أجاب “بينغآن”، مشيرًا إلى صندوق التوصيل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

«عندما وصلت المرأة، استأجرت شقة وبدأت العمل. هل عرفت أحدًا في المركز؟ هل كان بينهما شيء؟» تأمل “هان فاي” الملابس في الخزانة.

 

«طلبوا الأرز ولم يأخذوه، فأعطوني إياه. أليسوا طيبين؟» سأل “بينغآن”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لا عدالة في هذا العالم. ركز على عملك وعلاج والدتك،» ردت المرأة، متجهمة وهي تنظر إلى الأوراق المتناثرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«لم نسمع شيئًا. كانت من الريف، ربما زوجها يعمل في مدينة أخرى،» أجاب الزوج.

 

 

 

«إذن، لننهِ الأمر بسرعة،» رد “هان فاي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «ما الذي حدث للمستأجرة قبل موتها؟» سأل “هان فاي”.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بدأ “هان فاي” تنفيذ خطته، وكاد يعود لمنزله لإحضار ولاعة حين عادت صاحبة العقار وزوجها.

 

 

 

«لماذا انتحرت مستأجرة الغرفة 13؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع الأوراق، وضعها في حقيبة العجوز، ثم نام. استيقظ على صوت المنبه عند الظهيرة، لم يتعافَ كليًا، ونقاط مزاجه بلغت 49 فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «بدل سترتك بسترتي، وانتظرني هنا. لا تبتعد.»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط