You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 458

الترتيبات الجنائزية

الترتيبات الجنائزية

الفصل 458: الترتيبات الجنائزية
عاد الصبي إلى حالته الطبيعية، يحتضن دمية ممزقة وهو جالس على الأرضية الباردة.

: تسللت أشعة الشمس إلى الغرفة، فرفع الصبي رأسه، عيناه الدامعتان تلمعان بحيرة تحت الضوء. زحف إلى جانب والدته وبكى.

لم يجرؤ “هان فاي” على الاقتراب بحماقة، فالصبي، رغم مظهره الطبيعي، يخفي وحشًا مرعبًا في أعماقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت “هان فاي” فرأى امرأة بالأبيض تصعد الدرج. أليست مستأجرة الطابق الثالث؟

بعد كل ما مر به، أدرك “هان فاي” معنى “التحول”: ليس سوى نزع القناع، لتظهر الحقيقة كما يراها صاحب المذبح.

«حسب الأسطورة، إذا ألقيت شيئًا ثمينًا في البئر، تنال البركة والحظ. فبُني مذبح للبئر، ومع الوقت، بدأ الناس يضحون بأعز ما لديهم: عائلاتهم وأصدقاؤهم.»

: تسللت أشعة الشمس إلى الغرفة، فرفع الصبي رأسه، عيناه الدامعتان تلمعان بحيرة تحت الضوء. زحف إلى جانب والدته وبكى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسك “هان فاي” الحقيبة بيد ومقبض سلاح بالأخرى، جسده مشدود بالتوتر.

في الوقت الحالي، لا يحدث التحول إلا في الظلام، والشمس تعيدهم إلى طبيعتهم.

«لا تبكِ، والدتك ستكون بخير،» قال “هان فاي” للصبي مطمئنًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عبس “هان فاي”، متذكرًا مذكرات صاحب المذبح: “دخلت عالم الذكريات في الأول من ديسمبر. مع الوقت، سيزداد البرد، وتقل ساعات النهار.”

 

لم يعرف أي مخاطر تنتظره، لكن انهيار العالم حوله ببطء أثار قلقه.

«هل فقد عقله من الضغط؟ قلت لكِ لا تضغطي عليه بشأن الإيجار، والآن جن!» تمتم الزوج.

«لا تبكِ، والدتك ستكون بخير،» قال “هان فاي” للصبي مطمئنًا.

«هل يوجد أحد هنا؟» نادى.

بعد تهدئته، قرر زيارة صاحبة العقار، آملاً أن تساعده وزوجها في رعاية الطفل.

في مواجهة الخارق، لا مكان للذعر. إن احتفظت الروح ببقايا إنسانيتها، يجب التواصل معها. وإن كانت مملوءة برغبة القتل، فلابد من رباطة جأش لإيجاد نهاية أقل ألمًا.

حمل حقيبته واتجه إلى السلالم، لكنه شعر بقشعريرة في إصبعه. خاتم المالك يحذره: هل الخطر يأتي من الأعلى؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

التفت “هان فاي” فرأى امرأة بالأبيض تصعد الدرج. أليست مستأجرة الطابق الثالث؟

تغادر الروح الحمام، بل انتزعت الطائرة من “هان فاي” وسحقتها بقبضتها. تقشرت الحروق وذابت في الورق، فتشوهت كلمات الحب وصارت مقززة.

هرع خلفها، فرأها تدخل غرفة. توقف عند ممر الطابق الثالث. كانت الغرفة رقم 13، مكان انتحار أحدهم.

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

لكن الشمس أشرقت، فلمَ يبقى الممر مظلمًا؟ اقترب من الباب الموارب، وكأنه يدعوه للدخول.

«صه!» تقدمت المرأة إلى الغرفة.

شعور مقلق انتابه، لكنه فتح الباب بحذر. كانت هذه المرة الثانية في الغرفة 13، لكنه وحيد الآن.

في الوقت الحالي، لا يحدث التحول إلا في الظلام، والشمس تعيدهم إلى طبيعتهم.

«هل يوجد أحد هنا؟» نادى.

«هل هناك كائنات حية هنا؟» تساءل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسك “هان فاي” الحقيبة بيد ومقبض سلاح بالأخرى، جسده مشدود بالتوتر.

كانت الكلمات الأصلية مطموسة، وبقيت جملة واحدة مكتوبة بأصابع محترقة:

فجأة، تحطم زجاج في المطبخ، وفر جرذ من بين الشظايا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، بدت حزينة. أظن وفاتها غامضة، ومرتبطة بهذه القصاصات،» قال “هان فاي”، عارضًا الرموز.

«هل هناك كائنات حية هنا؟» تساءل.

 

لكنه قبل أن يكمل، تشنج الجرذ كأنه مسموم، ونزف الدم من عينيه قبل أن ينهار بين الزجاج.

«أظنني رأيتكِ في الأوهام. تساءلت عن طائرة ورقية في غرفة التخزين، ثم أدركت أنكِ كنتِ تراقبينني. أرسلتِ لي واحدة،» قال.

«هل تسمعينني؟ أعلم أنكِ هنا!» نادى “هان فاي” بصوت مرتفع.

«هل فقد عقله من الضغط؟ قلت لكِ لا تضغطي عليه بشأن الإيجار، والآن جن!» تمتم الزوج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تراجع ببطء، شعر وكأنه داس على شيء، رغم يقينه أن الأرضية كانت نظيفة. قاوم رغبته في النظر أسفل، لكنه وجد الباب، الذي كان مفتوحًا، مغلقًا. انغلق القفل الصدئ، وحُبس داخلاً.

لكن الشمس أشرقت، فلمَ يبقى الممر مظلمًا؟ اقترب من الباب الموارب، وكأنه يدعوه للدخول.

ماتت المستأجرة قبل أشهر، ولم يحدث شيء منذ ذلك الحين، مما يعني أنها ليست شبحًا خبيثًا يهاجم الأبرياء.

كان قد أخذها من غرفة التخزين لشبهها بتلك التي رمتها المرأة من الطابق الثالث، رغم اختلاف المواد، فقرر إحضارها.

في مواجهة الخارق، لا مكان للذعر. إن احتفظت الروح ببقايا إنسانيتها، يجب التواصل معها. وإن كانت مملوءة برغبة القتل، فلابد من رباطة جأش لإيجاد نهاية أقل ألمًا.

بعد مغادرتهما، واصل حل الأحجية. كان عليه فك رسالة الفتاة سريعًا.

فكر “هان فاي” مليًا، وبما أن الباب مغلق، قرر التقدم.

ما قصده حقًا: «لا تقتليني، أنا ميت حي بالفعل. بقائي حيًا قد يفيدكِ.»

«سمعت أنكِ عملتِ في المركز التجاري؟ إذن، أنتِ أقدم مني. أفهم سبب قرارك… أتفق معكِ. مدير المركز شيطان بجلد بشري، مخادع ومجنون، وقد حاصرني،» قال “هان فاي”.

لم يفهم الطقوس، لكنه تذكر حديث هوانغ يين: رجل مسن، مختص بالتاريخ، مات في لعبة “الحياة المثالية”، واكتشف أن شخصياتها تتبع طقوس دفن غريبة، مختلفة عن الواقع، وكأن قانون آخر يحكم الموت داخل اللعبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم حبسه في الغرفة 13، تحدث وكأنه دخل بإرادته.

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

«لم يعد لدي خيار. لا أحد يصدقني. يرونه محسنًا، لكنني رأيت حقيقته خلف القناع!»

 

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

سقط من الحقيبة قميص أحمر ملطخ بالدم، وصور، وطائرة ورقية مصنوعة من رسالة حب.

كان قد أخذها من غرفة التخزين لشبهها بتلك التي رمتها المرأة من الطابق الثالث، رغم اختلاف المواد، فقرر إحضارها.

ما إن لامست الطائرة الأرض، حتى برد الهواء.

الفصل 458: الترتيبات الجنائزية عاد الصبي إلى حالته الطبيعية، يحتضن دمية ممزقة وهو جالس على الأرضية الباردة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل هذه الطائرة لكِ؟» سأل “هان فاي” وهو يلتقطها بأصابع مرتجفة.

 

كان قد أخذها من غرفة التخزين لشبهها بتلك التي رمتها المرأة من الطابق الثالث، رغم اختلاف المواد، فقرر إحضارها.

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

فُتح باب الحمام، وتدحرجت لفائف ورق المرحاض. بعد لحظات، ظهرت كف محترقة تمسك بحافة الباب. روح الغرفة 13 تظهر.

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

______ Arisu san   

«أظنني رأيتكِ في الأوهام. تساءلت عن طائرة ورقية في غرفة التخزين، ثم أدركت أنكِ كنتِ تراقبينني. أرسلتِ لي واحدة،» قال.

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استخدم “هان فاي” اللمسة الروحية، فشعر بألم شديد، وكراهية وندم عميق ينبعث من اليدين المحترقتين.

«لم يعد لدي خيار. لا أحد يصدقني. يرونه محسنًا، لكنني رأيت حقيقته خلف القناع!»

«أنا نادم جدًا، لكن الوقت فات. المدير يطاردني، وأنا فريسته التالية. لن أعيش طويلاً، لكن في أيامي المتبقية، أريد مساعدتكِ،» قال.

 

ما قصده حقًا: «لا تقتليني، أنا ميت حي بالفعل. بقائي حيًا قد يفيدكِ.»

______ Arisu san   

النبرة الصحيحة تحدث فرقًا، وتلك قوة اللغة.

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

تغادر الروح الحمام، بل انتزعت الطائرة من “هان فاي” وسحقتها بقبضتها. تقشرت الحروق وذابت في الورق، فتشوهت كلمات الحب وصارت مقززة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تسببت هذه الرسالة بألمك؟ من كتبها؟ سأجلبه إليكِ إن خرجت من هنا!» قال “هان فاي”.

«لا تبكِ، والدتك ستكون بخير،» قال “هان فاي” للصبي مطمئنًا.

لكنه كان يعلم: للبقاء حيًا، عليه الوفاء بوعده.

لم يفهم الطقوس، لكنه تذكر حديث هوانغ يين: رجل مسن، مختص بالتاريخ، مات في لعبة “الحياة المثالية”، واكتشف أن شخصياتها تتبع طقوس دفن غريبة، مختلفة عن الواقع، وكأن قانون آخر يحكم الموت داخل اللعبة.

رغم إشراق الشمس، بقيت الغرفة باردة. فجأة، رُمي “هان فاي” بعيدًا.

في مواجهة الخارق، لا مكان للذعر. إن احتفظت الروح ببقايا إنسانيتها، يجب التواصل معها. وإن كانت مملوءة برغبة القتل، فلابد من رباطة جأش لإيجاد نهاية أقل ألمًا.

تناثرت أوراق المرحاض، وظهرت امرأة متذبذبة، معلقة من رقبتها على إطار النافذة، يداها المحترقتان تمزقان الأوراق.

 

مع تدفق الضوء، بدأ وجهها يتلاشى. وقبل اختفائها، طفت طائرة ورقية أخرى مصنوعة من رسالة حب من الحمام.

فكر “هان فاي” مليًا، وبما أن الباب مغلق، قرر التقدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد الجو طبيعيًا، ففتح “هان فاي” الطائرة بحذر.

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

كانت الكلمات الأصلية مطموسة، وبقيت جملة واحدة مكتوبة بأصابع محترقة:

 

«الحقيقة وحش صامت. كلما غادر المحسن منزله، قيد الحقيقة داخله، وربطها بالضمير.»

«دخلت غرفة الصبي، ووجدت والدته محبوسة موصولة بأمصال! اتصلت بالإسعاف فورًا،» روى “هان فاي” بحيوية.

وعلى ظهر الورقة، عبارة كبيرة: «هل تستطيع مساعدتي في إعادة جمعها؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

رفع “هان فاي” رأسه ببطء، فرأى عينين تراقبانه من بين قصاصات الورق.

«عند جمعها، تظهر صورة بئر مع كتابات. أعتقد أنني أستطيع فك رسالتها إن أكملت.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أتريدين مني جمع هذه القصاصات لتكوين صورة كاملة؟»

 

رغم حله لغز الجثة المقطعة سابقًا، لم يكن بارعًا في الألغاز. «ليت وي يوفو هنا، كان يعشق الألغاز،» تمتم.

في الوقت الحالي، لا يحدث التحول إلا في الظلام، والشمس تعيدهم إلى طبيعتهم.

تنهد “هان فاي” وهو يفكر في جيرانه. لم يتوقع أن يفتقدهم يومًا.

سقط من الحقيبة قميص أحمر ملطخ بالدم، وصور، وطائرة ورقية مصنوعة من رسالة حب.

منزله الحقيقي لم يكن شقته، بل بيت الأشباح في حي السعادة. «لقد أنقذوني،» فكر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاد الجو طبيعيًا، ففتح “هان فاي” الطائرة بحذر.

«إن نجوت من عالم الذكريات، سأحمل هذه الأحجية هدية لـوي يوفو.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مقاومًا النعاس، جلس “هان فاي” في الحمام يفكك الأوراق. لم يكن خبيرًا بالألغاز، لكنه يمتلك ذاكرة وملاحظة استثنائية. بينما يرى الآخرون رموزًا عشوائية، كان يميز أدق التفاصيل.

«بل ما الذي أتى بك؟ من فتح لك الباب؟ هل صنعت مفتاحًا؟» سألت المرأة.

فجأة، سمع أقدامًا في الممر. هرعت صاحبة العقار وزوجها إلى الغرفة، وشحبت وجوههم حين رأياه يحل الأحجية في الحمام.

حمل حقيبته واتجه إلى السلالم، لكنه شعر بقشعريرة في إصبعه. خاتم المالك يحذره: هل الخطر يأتي من الأعلى؟

خوفًا، لم يدخلا إلا بعد أن أمسكا بمكنسة ومساحة.

حفظ “هان فاي” الرموز الغريبة، واقترب من إكمال الأحجية. لم يفهم كل الرموز، لكنه استنتج بعض معانيها:

«هل فقد عقله من الضغط؟ قلت لكِ لا تضغطي عليه بشأن الإيجار، والآن جن!» تمتم الزوج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«صه!» تقدمت المرأة إلى الغرفة.

لم يعرف أي مخاطر تنتظره، لكن انهيار العالم حوله ببطء أثار قلقه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«هل تسكنه الفتاة المشنوقة؟ لمَ يعبث بهذه الأوراق الآن؟ وهل يبتسم؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تسببت هذه الرسالة بألمك؟ من كتبها؟ سأجلبه إليكِ إن خرجت من هنا!» قال “هان فاي”.

«اصمت!» زادت سرعتها، فنظر إليها “هان فاي”.

 

«عمي، عمتي؟ ما الذي أتى بكما؟» نهض “هان فاي”، ينفض الغبار عنه.

 

«بل ما الذي أتى بك؟ من فتح لك الباب؟ هل صنعت مفتاحًا؟» سألت المرأة.

 

«ربما لا تصدقاني، لكنني رأيت امرأة عند غرفة الصبي بعد عودتي من العمل. يداها محترقتان، لكنها بدت لطيفة. أخبرتني أن والدة الصبي محبوسة، وطلبت مني مساعدتها،» أجاب “هان فاي” بصدق.

مع تدفق الضوء، بدأ وجهها يتلاشى. وقبل اختفائها، طفت طائرة ورقية أخرى مصنوعة من رسالة حب من الحمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«وماذا حدث بعد ذلك؟»

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

«دخلت غرفة الصبي، ووجدت والدته محبوسة موصولة بأمصال! اتصلت بالإسعاف فورًا،» روى “هان فاي” بحيوية.

______ Arisu san   

«تقول إنك خفت؟» نظر الزوجان إليه بدهشة.

 

«بعد إنقاذها، رأيت الفتاة تصعد إلى الطابق الثالث، فتبعتها لأشكرها،».

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

«فدخلت الغرفة 13؟» ذهل الزوجان، فقد شهدا أمورًا مشابهة سابقًا.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«نعم، بدت حزينة. أظن وفاتها غامضة، ومرتبطة بهذه القصاصات،» قال “هان فاي”، عارضًا الرموز.

فكر “هان فاي” مليًا، وبما أن الباب مغلق، قرر التقدم.

«عند جمعها، تظهر صورة بئر مع كتابات. أعتقد أنني أستطيع فك رسالتها إن أكملت.»

 

كادت السيدة تتكلم حين وصلت سيارة الإسعاف. كان الصبي لا يزال يبكي، فسارع الزوجان لمرافقته.

لم يفهم الطقوس، لكنه تذكر حديث هوانغ يين: رجل مسن، مختص بالتاريخ، مات في لعبة “الحياة المثالية”، واكتشف أن شخصياتها تتبع طقوس دفن غريبة، مختلفة عن الواقع، وكأن قانون آخر يحكم الموت داخل اللعبة.

«كونك مالك عقار ليس سهلاً، خاصة مع مستأجر مثلي،» قال “هان فاي” مازحًا.

هرع خلفها، فرأها تدخل غرفة. توقف عند ممر الطابق الثالث. كانت الغرفة رقم 13، مكان انتحار أحدهم.

بعد مغادرتهما، واصل حل الأحجية. كان عليه فك رسالة الفتاة سريعًا.

رغم إشراق الشمس، بقيت الغرفة باردة. فجأة، رُمي “هان فاي” بعيدًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الألغاز صعبة في البداية، لكن بعد 40 دقيقة، نشر القصاصات على الأرض، واكتشف: تجميعها يكشف صورة بئر محاطة بطقوس جنائزية غريبة.

في مواجهة الخارق، لا مكان للذعر. إن احتفظت الروح ببقايا إنسانيتها، يجب التواصل معها. وإن كانت مملوءة برغبة القتل، فلابد من رباطة جأش لإيجاد نهاية أقل ألمًا.

لم يفهم الطقوس، لكنه تذكر حديث هوانغ يين: رجل مسن، مختص بالتاريخ، مات في لعبة “الحياة المثالية”، واكتشف أن شخصياتها تتبع طقوس دفن غريبة، مختلفة عن الواقع، وكأن قانون آخر يحكم الموت داخل اللعبة.

«بل ما الذي أتى بك؟ من فتح لك الباب؟ هل صنعت مفتاحًا؟» سألت المرأة.

حفظ “هان فاي” الرموز الغريبة، واقترب من إكمال الأحجية. لم يفهم كل الرموز، لكنه استنتج بعض معانيها:

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

«حسب الأسطورة، إذا ألقيت شيئًا ثمينًا في البئر، تنال البركة والحظ. فبُني مذبح للبئر، ومع الوقت، بدأ الناس يضحون بأعز ما لديهم: عائلاتهم وأصدقاؤهم.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

______
Arisu san 
 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«كونك مالك عقار ليس سهلاً، خاصة مع مستأجر مثلي،» قال “هان فاي” مازحًا.

 

«حسب الأسطورة، إذا ألقيت شيئًا ثمينًا في البئر، تنال البركة والحظ. فبُني مذبح للبئر، ومع الوقت، بدأ الناس يضحون بأعز ما لديهم: عائلاتهم وأصدقاؤهم.»

 

«صه!» تقدمت المرأة إلى الغرفة.

 

«أنا نادم جدًا، لكن الوقت فات. المدير يطاردني، وأنا فريسته التالية. لن أعيش طويلاً، لكن في أيامي المتبقية، أريد مساعدتكِ،» قال.

 

«أظنني رأيتكِ في الأوهام. تساءلت عن طائرة ورقية في غرفة التخزين، ثم أدركت أنكِ كنتِ تراقبينني. أرسلتِ لي واحدة،» قال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

تنهد “هان فاي” وهو يفكر في جيرانه. لم يتوقع أن يفتقدهم يومًا.

 

«أنا نادم جدًا، لكن الوقت فات. المدير يطاردني، وأنا فريسته التالية. لن أعيش طويلاً، لكن في أيامي المتبقية، أريد مساعدتكِ،» قال.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «هل تسكنه الفتاة المشنوقة؟ لمَ يعبث بهذه الأوراق الآن؟ وهل يبتسم؟»

 

حرك حقيبته بعصبية. «يداه ملطختان بدماء الأرواح التي سرقها. كل غرض هنا يمثل روحًا انتزعها.»

 

تنهد “هان فاي” وهو يفكر في جيرانه. لم يتوقع أن يفتقدهم يومًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

اقترب “هان فاي” بحذر من اليد المحترقة.

 

كان قد أخذها من غرفة التخزين لشبهها بتلك التي رمتها المرأة من الطابق الثالث، رغم اختلاف المواد، فقرر إحضارها.

 

«عند جمعها، تظهر صورة بئر مع كتابات. أعتقد أنني أستطيع فك رسالتها إن أكملت.»

 

رفع “هان فاي” رأسه ببطء، فرأى عينين تراقبانه من بين قصاصات الورق.

 

تناثرت أوراق المرحاض، وظهرت امرأة متذبذبة، معلقة من رقبتها على إطار النافذة، يداها المحترقتان تمزقان الأوراق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفت “هان فاي” فرأى امرأة بالأبيض تصعد الدرج. أليست مستأجرة الطابق الثالث؟

 

«ربما لا تصدقاني، لكنني رأيت امرأة عند غرفة الصبي بعد عودتي من العمل. يداها محترقتان، لكنها بدت لطيفة. أخبرتني أن والدة الصبي محبوسة، وطلبت مني مساعدتها،» أجاب “هان فاي” بصدق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

بعد مغادرتهما، واصل حل الأحجية. كان عليه فك رسالة الفتاة سريعًا.

 

«عند جمعها، تظهر صورة بئر مع كتابات. أعتقد أنني أستطيع فك رسالتها إن أكملت.»

 

 

 

رغم حله لغز الجثة المقطعة سابقًا، لم يكن بارعًا في الألغاز. «ليت وي يوفو هنا، كان يعشق الألغاز،» تمتم.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«بعد إنقاذها، رأيت الفتاة تصعد إلى الطابق الثالث، فتبعتها لأشكرها،».

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط