You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

لعبة الإياشيكي خاصتي 457

كُن أبي

كُن أبي

الفصل 457: كُن أبي
«شكرًا لإنقاذك إياي، سأحضر لك الطعام يوميًا بعد انتهاء عملي،» قال المتشرد.

«أظنني رأيتها في الأوهام من قبل…»

كان نصل “هان فاي” لا يقطع سوى الخطيئة. مع بزوغ الفجر في الزقاق، أعاد السكين إلى مكانه، ضامًا ذراعيه، بينما تراجع المتشرد، وجهه متجهم ومغلف بالرعب.

«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.

أخرج “هان فاي” ورقة نقدية من فئة الخمسمئة وقال:

 

«الجو يزداد برودة، اشترِ أغطية دافئة أو ابحث عن مأوى.»

تحرك مقبض الباب، ثم فُتح، وانبعثت رائحة غريبة. كان الصبي يختبئ خلف الباب، عيناه معلقتان على الحقيبة.

لكن المتشرد لم يجرؤ على أخذ المال، بل جرّ صندوقه الخشبي وفرّ إلى الطرف الآخر من الزقاق.

______ Arisu san   

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.

«أبي لم يصبح أبي إلا مؤخرًا. قال إنه كلما دخل هذا العالم، يصير أبي. يعرف عني كل شيء، لكنه لم يرني إلا منذ أسابيع.»

لاحظ أن الرجل يعتني بكلبه الضال جيداً، رغم مظهره الرث. كان يلاعبه وينظفه، كأن الكلب آخر ما تبقى له من كرامة.

كان نصل “هان فاي” لا يقطع سوى الخطيئة. مع بزوغ الفجر في الزقاق، أعاد السكين إلى مكانه، ضامًا ذراعيه، بينما تراجع المتشرد، وجهه متجهم ومغلف بالرعب.

«المنطق يقول إنني يجب أن أُسكت الشهود لئلا يتتبعني أحد عبر هذا المتشرد، لكن… ألن يجعلني ذلك مثل عصابة الأصابع العشر؟»

 

عاد “هان فاي” إلى شقته المستأجرة، عازمًا على زيارة منزل الممرض بعد موته. وبينما كان يصعد الدرج، سقطت عند قدميه طائرة ورقية ملوثة ببقع سوداء. رفع عينيه إلى الطابق الثالث، فرأى امرأة تقف عند نافذة نصف مفتوحة، تحدق به بلا تعبير، ويدايها المحترقتان معلقتان على الحافة.

أخرج هاتفه واتصل بالإسعاف، متجنبًا لمس أي شيء.

لوّح “هان فاي” وقال: «مرحبًا.» لكنها اختفت في لحظة.

لاحظ أن الرجل يعتني بكلبه الضال جيداً، رغم مظهره الرث. كان يلاعبه وينظفه، كأن الكلب آخر ما تبقى له من كرامة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«لم تكن تنظر إلي، بل إلى زي متجر الأدوات المستعملة الذي أرتديه» تمتم.

 

انحنى والتقط الطائرة الورقية، المغطاة برموز غامضة.

الفصل 457: كُن أبي «شكرًا لإنقاذك إياي، سأحضر لك الطعام يوميًا بعد انتهاء عملي،» قال المتشرد.

«هل هذه كتابة؟ ما الذي تحاول إخباري إياه؟»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «إن تحول هذا الطفل، سيكون أفظع من لي لونغ ولي هو مجتمعين… ربما لهذا اختاره الإصبع السادس. يجب أن أكسب وده… قد أحتاجه حين يتحول هذا العالم كليًا.»

بينما يفر معظم الناس من منزل تسكنه ميتة تحييهم يوميًا، أراد “هان فاي” زيارة تلك المرأة والتحدث إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «أبي يمنعني من دخول غرفتها، وإن دخلت يضربني،» أجاب الطفل.

«أظنني رأيتها في الأوهام من قبل…»

اغتنم “هان فاي” الفرصة واقتلع لوحين من النافذة، فتدفقت أشعة الشمس على الطفلين. اختفى الطفل الغريق، وعاد الطفل المتحول إلى حالته الطبيعية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عاد إلى غرفته، جمع الألعاب التي ألقاها الممرض، ووضعها في حقيبة العجوز، ثم توجه إلى شقة الممرض.

ما إن رآها الصبي حتى اندفع إليها يلعب، بينما تفحص “هان فاي” الغرفة. لم يكن فيها سوى أثاث متهالك، تفوح منه رائحة تعفن كريهة.

كان الإصبع السابع والثامن من عصابة الأصابع العشر منفصلين ومشاغبين، لكن وجود زوجة وابن لهذا الإصبع حيّر “هان فاي”.

«أنا جاركم من الطابق السفلي. التقينا من قبل. أسقطتَ ألعابك ذات يوم، فاحتفظت بها لك،» رد “هان فاي”.

طرق الباب طويلاً حتى أجابه صوت طفل: «من تبحث عنه؟»

 

«أنا جاركم من الطابق السفلي. التقينا من قبل. أسقطتَ ألعابك ذات يوم، فاحتفظت بها لك،» رد “هان فاي”.

دون تردد، أمسك ذراع الطفل واندفع نحو نافذة غرفة النوم المغلقة بالمسامير. لم يعرف لمَ اختاره الإصبع السادس، لكن خوفه من تحول الطفل أو معرفته بأسرار خطيرة دفعه للتحرك.

«جئتَ لتعيد ألعابي؟» سأل الطفل.

أخرج “هان فاي” ورقة نقدية من فئة الخمسمئة وقال:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«نعم، لاحظت كم تحبها،» أجاب “هان فاي”.

«هل لعبة ‘الحياة المثالية’ مبنية على مذبح؟ لا يوجد مذبح عادي يتحمل هذا العالم المعقد… إلا إذا كان الصندوق الأسود!»

تحرك مقبض الباب، ثم فُتح، وانبعثت رائحة غريبة. كان الصبي يختبئ خلف الباب، عيناه معلقتان على الحقيبة.

«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.

«أأنت وحدك في البيت؟»

 

«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ركل المقبض بقوة، فاهتز البيت، وارتفع صراخ الجيران، لكنه تجاهلهم.

بدا مرتاحًا مع “هان فاي”، الذي دخل وكأنه في بيته. لكن عندما وصل إلى غرفة المعيشة، بدا الصبي مرتبكًا، مترددًا بين إغلاق الباب أو تركه.

«قال إن والدي الحقيقي مات منذ زمن، وإن جسد الحي لا ينبغي أن يحمل قلب ميت، لذا يعالج أمي. قال إنني وأمي ملكه وحده.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أخرج “هان فاي” الدمى من الحقيبة وقال: «هذه الدمى ثمينة.»

اغتنم “هان فاي” الفرصة واقتلع لوحين من النافذة، فتدفقت أشعة الشمس على الطفلين. اختفى الطفل الغريق، وعاد الطفل المتحول إلى حالته الطبيعية.

ما إن رآها الصبي حتى اندفع إليها يلعب، بينما تفحص “هان فاي” الغرفة. لم يكن فيها سوى أثاث متهالك، تفوح منه رائحة تعفن كريهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.

«منذ متى لم ترَ أمك؟»

«هل الإصبع السادس يجري تجاربه على هذه المرأة؟» تساءل “هان فاي”.

«منذ زمن طويل…» أجاب الطفل، مستغرقًا في اللعب، متعلقًا بدمية تمثل والده أكثر من غيرها.

 

«أترغب في رؤيتها؟»

«هو…» توقف الطفل، منشغلاً بنزع رأس دمية الأب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«أبي يمنعني من دخول غرفتها، وإن دخلت يضربني،» أجاب الطفل.

«هو…» توقف الطفل، منشغلاً بنزع رأس دمية الأب.

«لا بأس، هو غير موجود الآن،» قال “هان فاي” مبتسمًا.

«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.

اقترب من باب غرفة النوم، ولمح إطار صورة مقلوب على التلفاز. عدّله، فوجد أنه يحوي المرأة والصبي فقط، بلا أثر للممرض.

«منذ متى لم ترَ أمك؟»

«لمَ لا يظهر والدك في الصور؟»

«حسنًا، لكن الباب المقفل لا يُفتح بلا مفتاح،» قال الطفل.

«هو…» توقف الطفل، منشغلاً بنزع رأس دمية الأب.

لوّح “هان فاي” وقال: «مرحبًا.» لكنها اختفت في لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

حاول “هان فاي” فتح الباب، فوجده مقفلاً.

 

«المفتاح مع أبي، وبدونه لن تفتح أمي الباب» قال الطفل، وصوته بدأ يتغير.

«جئتَ لتعيد ألعابي؟» سأل الطفل.

«أمك تحبك، فكيف لا تراك منذ زمن؟ أظن أباك يخفي أمرًا خطيرًا. هل تسمح لي بفتح الباب بالقوة؟» سأل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.

«حسنًا، لكن الباب المقفل لا يُفتح بلا مفتاح،» قال الطفل.

 

«سأحاول رغم ذلك،» رد “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ركل المقبض بقوة، فاهتز البيت، وارتفع صراخ الجيران، لكنه تجاهلهم.

لكن المتشرد لم يجرؤ على أخذ المال، بل جرّ صندوقه الخشبي وفرّ إلى الطرف الآخر من الزقاق.

ضربته رائحة كريهة من الداخل. كانت امرأة طريحة الفراش، موصولة بأنابيب مغذية، محاطة بأدوية ذات روائح مرعبة مبعثرة حولها. عيناها، مغلقتان بالشاش مع أذنيها، بدتا كأنهما أُعمتا من البكاء.

«المنطق يقول إنني يجب أن أُسكت الشهود لئلا يتتبعني أحد عبر هذا المتشرد، لكن… ألن يجعلني ذلك مثل عصابة الأصابع العشر؟»

«هل الإصبع السادس يجري تجاربه على هذه المرأة؟» تساءل “هان فاي”.

تراجع “هان فاي”، وفي عينه اليسرى، رأى جسد الطفل يتحول، لحم ينمو من نصف دماغه الأيسر مشكلاً قفصًا يحيطهما.

أخرج هاتفه واتصل بالإسعاف، متجنبًا لمس أي شيء.

 

دخل الصبي الغرفة، ممسكًا بدمية الأب منزوعة الرأس، وقال بصوت غريب:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«قال أبي إن أمي مريضة، وإن لم يكمل علاجها ستنقل المرض إلينا. قال إنه يجب طرد الرجل المختبئ في قلبها.»

انحنى والتقط الطائرة الورقية، المغطاة برموز غامضة.

اقترب الطفل من “هان فاي” وقال:

«أبي لم يصبح أبي إلا مؤخرًا. قال إنه كلما دخل هذا العالم، يصير أبي. يعرف عني كل شيء، لكنه لم يرني إلا منذ أسابيع.»

أخرج “هان فاي” ورقة نقدية من فئة الخمسمئة وقال:

كان فمه يتحرك بشكل غريب.

لاحظ أن الرجل يعتني بكلبه الضال جيداً، رغم مظهره الرث. كان يلاعبه وينظفه، كأن الكلب آخر ما تبقى له من كرامة.

«قال إن والدي الحقيقي مات منذ زمن، وإن جسد الحي لا ينبغي أن يحمل قلب ميت، لذا يعالج أمي. قال إنني وأمي ملكه وحده.»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

دار الطفل حول سرير أمه، غير متأثر بما يرى.

«المنطق يقول إنني يجب أن أُسكت الشهود لئلا يتتبعني أحد عبر هذا المتشرد، لكن… ألن يجعلني ذلك مثل عصابة الأصابع العشر؟»

حلل “هان فاي” كلماته بهدوء. بدا الطفل كأنه يهذي، لكنه كشف الكثير. أدرك “هان فاي” أن والده الحقيقي لم يكن الممرض، بل شخص آخر. بعد موت الأب، ربت الأم ابنها بمفردها، ثم ظهر الإصبع السادس، محاولاً طمس ذكرى الأب الحقيقي من قلبها. وعندما فشل، حاول سحقها من داخلها.

 

«أفراد الأصابع العشر، حين يدخلون عالم الذكريات، يتصرفون كأنهم في لعبة، يقتلون من يشاؤون كيفما شاؤوا…»

«المفتاح مع أبي، وبدونه لن تفتح أمي الباب» قال الطفل، وصوته بدأ يتغير.

«هل لعبة ‘الحياة المثالية’ مبنية على مذبح؟ لا يوجد مذبح عادي يتحمل هذا العالم المعقد… إلا إذا كان الصندوق الأسود!»

 

انتزع “هان فاي” من شروده حين سحب الطفل قميصه:

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«عمي، بماذا كنت تفكر؟ أبي لم يعد اليوم ولم يعطِ أمي دواءها.»

 

ثم ابتسم بابتسامة مخيفة: «عمي… هل تصبح أبي؟»

اغتنم “هان فاي” الفرصة واقتلع لوحين من النافذة، فتدفقت أشعة الشمس على الطفلين. اختفى الطفل الغريق، وعاد الطفل المتحول إلى حالته الطبيعية.

تراجع “هان فاي”، وفي عينه اليسرى، رأى جسد الطفل يتحول، لحم ينمو من نصف دماغه الأيسر مشكلاً قفصًا يحيطهما.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «عمي، بماذا كنت تفكر؟ أبي لم يعد اليوم ولم يعطِ أمي دواءها.»

دون تردد، أمسك ذراع الطفل واندفع نحو نافذة غرفة النوم المغلقة بالمسامير. لم يعرف لمَ اختاره الإصبع السادس، لكن خوفه من تحول الطفل أو معرفته بأسرار خطيرة دفعه للتحرك.

لكن المتشرد لم يجرؤ على أخذ المال، بل جرّ صندوقه الخشبي وفرّ إلى الطرف الآخر من الزقاق.

ضرب “هان فاي” النافذة بقوة، فشعر بعظامه تكاد تتحطم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «متشرد يرفض الإحسان؟ ما كان عمله قبل أن يصبح هكذا؟» تساءل “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.

«لمَ لا يظهر والدك في الصور؟»

فجأة، سقطت دمية الأب التي كان يحملها الطفل الغريق وتحطمت. ما إن لامست الأرض، حتى خرج منها طفل مبتل، أوقف تحول الطفل الآخر.

 

اغتنم “هان فاي” الفرصة واقتلع لوحين من النافذة، فتدفقت أشعة الشمس على الطفلين. اختفى الطفل الغريق، وعاد الطفل المتحول إلى حالته الطبيعية.

كان فمه يتحرك بشكل غريب.

وقف “هان فاي” يلهث بجانب النافذة، قلبه يخفق بجنون.

______ Arisu san   

«استهنت بهذا العالم… مع الوقت، سيزداد جنونه، وستتحرر الوحوش الكامنة في قلوب الناس.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

«إن تحول هذا الطفل، سيكون أفظع من لي لونغ ولي هو مجتمعين… ربما لهذا اختاره الإصبع السادس. يجب أن أكسب وده… قد أحتاجه حين يتحول هذا العالم كليًا.»

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم تكن تنظر إلي، بل إلى زي متجر الأدوات المستعملة الذي أرتديه» تمتم.

______
Arisu san 
 

كان الإصبع السابع والثامن من عصابة الأصابع العشر منفصلين ومشاغبين، لكن وجود زوجة وابن لهذا الإصبع حيّر “هان فاي”.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «كن أبي الجديد! أمي تحتاج من يعتني بها! ابقَ!» صرخ الطفل بجنون، بينما واصل “هان فاي” محاولة الخروج.

 

اقترب من باب غرفة النوم، ولمح إطار صورة مقلوب على التلفاز. عدّله، فوجد أنه يحوي المرأة والصبي فقط، بلا أثر للممرض.

 

انتزع “هان فاي” من شروده حين سحب الطفل قميصه:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

طرق الباب طويلاً حتى أجابه صوت طفل: «من تبحث عنه؟»

 

«جئتَ لتعيد ألعابي؟» سأل الطفل.

 

«منذ متى لم ترَ أمك؟»

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «لم تكن تنظر إلي، بل إلى زي متجر الأدوات المستعملة الذي أرتديه» تمتم.

 

كان فمه يتحرك بشكل غريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

«قال إن والدي الحقيقي مات منذ زمن، وإن جسد الحي لا ينبغي أن يحمل قلب ميت، لذا يعالج أمي. قال إنني وأمي ملكه وحده.»

 

اقترب من باب غرفة النوم، ولمح إطار صورة مقلوب على التلفاز. عدّله، فوجد أنه يحوي المرأة والصبي فقط، بلا أثر للممرض.

 

«استهنت بهذا العالم… مع الوقت، سيزداد جنونه، وستتحرر الوحوش الكامنة في قلوب الناس.»

 

 

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، لاحظت كم تحبها،» أجاب “هان فاي”.

 

«الجو يزداد برودة، اشترِ أغطية دافئة أو ابحث عن مأوى.»

 

«أبي لم يعد من العمل، وأمي نائمة،» أجاب الطفل.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com «نعم، لاحظت كم تحبها،» أجاب “هان فاي”.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ضربته رائحة كريهة من الداخل. كانت امرأة طريحة الفراش، موصولة بأنابيب مغذية، محاطة بأدوية ذات روائح مرعبة مبعثرة حولها. عيناها، مغلقتان بالشاش مع أذنيها، بدتا كأنهما أُعمتا من البكاء.

 

 

 

«لا بأس، هو غير موجود الآن،» قال “هان فاي” مبتسمًا.

لكن المتشرد لم يجرؤ على أخذ المال، بل جرّ صندوقه الخشبي وفرّ إلى الطرف الآخر من الزقاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط