النزل وضيوفه
136: النزل وضيوفه
“تشانفان؟ ذلك اسم جيد”. سلم الرجل المفتاح للشاب. “الغرفة 202، أرجوا أن تسجل الخروج في هذه الساعة بالذات ليلة الغد.”
“عزيزتي، دعيني أسمع صوت ابننا مرة أخرى.”
“توقفي، توقفي! لا تقلقي، هذا الابن لك بالتأكيد، أعلم أنك أخفيته داخل النزل”. في مكتب الاستقبال في الردهة، قرفص رجل يرتدي معطف واقي من المطر بجانب الهاتف. استمر في التمتمة بالأشياء في الهاتف. كان صوته لطيفًا، وولقد بدا وكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من الخط قد كان زوجته. غطاء المعطف الواقي من المطر قد كان يحمي معظم وجهه. كان صوت الرجل مليئا بالحب. لقد غمر زوجته، لقد كانوا في حالة حب شديدة. أشارت الساعة إلى الساعة 1 صباحًا لكن الرجل كان لا يزال يتحدث عبر الهاتف. ظل يواسي زوجته الباكية. في تلك اللحظة، جاءت خطوات من مدخل النزل.
“أعلم أنه لا يزال لا يعرف كيف يتكلم، أنا فقط أفتقده كثيرًا.”
“لا يمكن أن يصدر أي صوت بعد الآن؟ منذ متى كان هذا؟”
“لا يمكن أن يصدر أي صوت بعد الآن؟ منذ متى كان هذا؟”
حدق هان فاي في الهاتف ولاحظ شيئًا مثيرًا للاهتمام. أثناء رنين الهاتف، اختفى صوت صرير الأسنان والشخير. في النهاية التقط هان فاي الهاتف لكنه لم يقل أي شيء. بعد صمت قصير، خرج صوت امرأة من الهاتف، “أرجوك توقف عن تعذيبي فقط، اقتلني فقط. أرجوك اقتلني فقط…” قالت المرأة بين البكاء، بدت هشة للغاية.
“عزيزتي، لا تبكي! أنا لا أقول أن هذا خطأك. سيكون الأمر على ما يرام، سأحضر لنا ابنًا جديدًا في غضون أيام قليلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين رنين! رن الهاتف بالقرب من السرير فجأة. عبس هان فاي، لقد اعتقد أن الهاتف قد كان مجرد زخرفة. ‘هل سيستمر رالرنين إذا لم أرد عليه؟’
“تعالي، عانقيني. بالطبع، لن أتركك وحدك في هذا المكان المخيف. سأجد لك رفقة”.
“يبقون في الغرفة 301، إذا كنت ترغب في الرد على إعلانها، يمكنني مساعدتك في إجراء مكالمة لإبلاغ الأم.”
“توقفي، توقفي! لا تقلقي، هذا الابن لك بالتأكيد، أعلم أنك أخفيته داخل النزل”. في مكتب الاستقبال في الردهة، قرفص رجل يرتدي معطف واقي من المطر بجانب الهاتف. استمر في التمتمة بالأشياء في الهاتف. كان صوته لطيفًا، وولقد بدا وكن الشخص الموجود على الطرف الآخر من الخط قد كان زوجته. غطاء المعطف الواقي من المطر قد كان يحمي معظم وجهه. كان صوت الرجل مليئا بالحب. لقد غمر زوجته، لقد كانوا في حالة حب شديدة. أشارت الساعة إلى الساعة 1 صباحًا لكن الرجل كان لا يزال يتحدث عبر الهاتف. ظل يواسي زوجته الباكية. في تلك اللحظة، جاءت خطوات من مدخل النزل.
“عزيزتي، دعيني أسمع صوت ابننا مرة أخرى.”
دخل شاب حسن البنية، يحمل جرة احتفالية، إلى الردهة. مساحا بقع الدم من راحة يده بشكل عرضي، قام الرجل الذي يرتدي معطف واقي من المطر بإنهاء المكالمة بدون رغبة. التفت إلى الشاب وسأل، “هل أنت هنا من أجل غرفة؟”
“عزيزتي، دعيني أسمع صوت ابننا مرة أخرى.”
“أنت المدير؟”
تم إنهاء المكالمة فجأة. اندفعت عيون هان فاي في الأرجاء وهو يعيد الهاتف. ثم تسلل للخروج من الغرفة 202. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي أخفى فيه الرئيس المرأة لكنه كان يعلم أن الرئيس لم يكن في مكتب الاستقبال بالطابق الأول في هذه اللحظة. باستخدام سرعته القصوى، سارع هان فاي إلى الطابق الأول. كما توقع، كان الطابق الأول فارغًا. دون إضاعة أي وقت، قفز هان فاي إلى مكتب الاستقبال وأمسك بكل المفاتيح المتاحة. ثم قام بالبحث في المكتب وأخذ دفتر التسجيل الذي تركه الرئيس على المنضدة. بعد التأكد من أنه لم يفوت أي شيء، تسارع هان فاي عائدا أعلى الدرج.
“نعم.” أخرج الرجل مفتاحًا من أسفل المكتب، “أعطني اسمك رجاءً. يجب على جميع ضيوفنا التسجيل”.
“عزيزتي، دعيني أسمع صوت ابننا مرة أخرى.”
“مينغ تشانغان.”
“شكرا لك، ليلة سعيدة لك أيضا.” قال الشاب بأدب. لكنه لم يغادر على الفور وبدلاً من ذلك التفت لدراسة جدار القاعة. كانت هناك لوحة إعلانات مغطاة بالعديد من الإعلانات والإشعارات. كانت هناك إشعارات لأغراض فقدت وتم إيجادها وإعلانات عن أشخاص مفقودين. درسها الشاب لفترة طويلة ولاحظ وجود إعلان مطلوب لمعلم عائلي.
“تشانفان؟ ذلك اسم جيد”. سلم الرجل المفتاح للشاب. “الغرفة 202، أرجوا أن تسجل الخروج في هذه الساعة بالذات ليلة الغد.”
“أنت المدير؟”
“ذلك كل شئ؟ لكنني لم أدفع حتى. “
“أخبريني أين انت.” همس هان فاي على وجه السرعة.
“لقد دفع شخص ما بالفعل نيابةً عنك. اذهب واسترح. أحلام جميلة.”
“يبقون في الغرفة 301، إذا كنت ترغب في الرد على إعلانها، يمكنني مساعدتك في إجراء مكالمة لإبلاغ الأم.”
“شكرا لك، ليلة سعيدة لك أيضا.” قال الشاب بأدب. لكنه لم يغادر على الفور وبدلاً من ذلك التفت لدراسة جدار القاعة. كانت هناك لوحة إعلانات مغطاة بالعديد من الإعلانات والإشعارات. كانت هناك إشعارات لأغراض فقدت وتم إيجادها وإعلانات عن أشخاص مفقودين. درسها الشاب لفترة طويلة ولاحظ وجود إعلان مطلوب لمعلم عائلي.
“أخبريني أين انت.” همس هان فاي على وجه السرعة.
“رئيس، أنا آسف ولكن هل تعرف من ترك هذا الإعلان وراءه؟ هل سيقوم المعلم بتدريس طفل من أكاديمية يي مينغ الخاصة القريبة؟”
دخل شاب حسن البنية، يحمل جرة احتفالية، إلى الردهة. مساحا بقع الدم من راحة يده بشكل عرضي، قام الرجل الذي يرتدي معطف واقي من المطر بإنهاء المكالمة بدون رغبة. التفت إلى الشاب وسأل، “هل أنت هنا من أجل غرفة؟”
“نعم، ترك الطفل المدرسة لسبب ما. كانت والدته تبحث عن طريقة لمساعدته على العودة إلى المدرسة. للتأكد من أنه لن يتخلف عن أقرانه، تركت الإعلان للعثور على معلم عائلي”. شرح المدير بلطف.
بينما قلب هان فاي من خلال الكتاب، جاءت خطى من الممر. في نفس الوقت، أعلن الصوت الآلي. “إخطار للاعب 0000! لقد نجحت في تفعيل مهمة الدرجة G العادية— ابحث عن الموظف المفقود!”
“هل تعيش الأم والابن هنا أيضًا؟”
“يبقون في الغرفة 301، إذا كنت ترغب في الرد على إعلانها، يمكنني مساعدتك في إجراء مكالمة لإبلاغ الأم.”
“يبقون في الغرفة 301، إذا كنت ترغب في الرد على إعلانها، يمكنني مساعدتك في إجراء مكالمة لإبلاغ الأم.”
“عزيزتي، لا تبكي! أنا لا أقول أن هذا خطأك. سيكون الأمر على ما يرام، سأحضر لنا ابنًا جديدًا في غضون أيام قليلة”.
“إذن سأشكرك مقدما.” توجه الشاب نحو السلم.ماشيا عبر الممر المتعفن، عندما وصل إلى الخطوة الأولى، استدار لينظر. كان الرجل الذي يرتدي معطف واقي من المطر لا يزال يقف خلف المنضدة الأمامية، يحدق به. “مساء جميل.”
“يبقون في الغرفة 301، إذا كنت ترغب في الرد على إعلانها، يمكنني مساعدتك في إجراء مكالمة لإبلاغ الأم.”
جاء الشاب، وهو يخطو على الدرج الخشبي الذي يئن تحت وطأته، إلى الطابق الثاني. لقد سمع صوت الرجل قادم من الطابق الأول مرة أخرى. وبدا وكأنه قد واصل مكالمته مع زوجته. ‘هل هما زوج وزوجة حقيقيان؟ هذا النزل مختلف عما تخيلته.’
“دراك ينغ في الغرفة 304؟” قارن هان فاي ذلك بالمفاتيح التي “استعارها”. لم يكن هناك مفتاح للغرفة 304. “هذا يعني أن دراك لم يخرج بعد…”
الشاب الذي حمل الجرة قد كان هان فاي. كانت خطته الأصلية هي نصب كمين للرئيس ثم قتل طريقه إلى دراك وعائلته. ولكن عندما رأى الرئيس الحقيقي، لاحظ هان فاي أن شيئًا ما قد كان خاطئ. بدا الرئيس وكأنه تحت نوع من السحر. ذكّر هان فاي بشدة بدراك عندما كان لا يزال يعمل تحت الدمية الورقية. عند رؤية هذا، عرف هان فاي أن القوة الغاشمة لن تنجح. لم يكشف عن النحيب و لي زاي الذين أقاموا داخل الجرة وبدلاً من ذلك قرر أن يتنكر كضيف.
“أعلم أنه لا يزال لا يعرف كيف يتكلم، أنا فقط أفتقده كثيرًا.”
باستخدام المفتاح، لقد فتح باب الغرفة 202. هز هان فاي رأسه للجرة ثم نظر حوله. كان الأثاث قديمًا. كان هناك إبريق شاي بجوار التلفزيون الصغير. فتح هان فاي الغطاء ولقد كانت العديد من النقود الورقية الرطبة محشوة بالداخل. “لن تعرف أبدًا ما الذي ستحصل عليه هنا.” تفقد هان فاي الغرفة عن كثب. لاحظ أن الغرفة كانت “نظيفة” نسبيًا. الشيء الغريب الوحيد الذي وجده هو النقود الورقية الممزقة في زوايا الغرفة وداخل الخزانة. “يبدو أن هذه الغرفة مجهزة للموتى، ثم مرة أخرى، بالنظر إلى مكاني، فهذا ليس مفاجئًا.”
“هل تعيش الأم والابن هنا أيضًا؟”
جلس هان فاي على السرير وقام بتحليل الوضع في ذهنه. ‘هناك 3 طوابق لهذا النزل. يحتوي كل طابق على 4 غرف وواحدة من الغرف في الطابق الأول، الغرفة 101 على وجه التحديد، لها كلمة مدير عليها.’ رفع هان فاي أذنيه للاستماع. كانت الجدران رقيقة للغاية. لقد سمع صوت طحن الأسنان من الغرفة 201 المجاورة. ‘النزل ليس بهذا الحجم. يجب أن يكون يراعة في إحدى هذه الغرف.’
“نعم.” أخرج الرجل مفتاحًا من أسفل المكتب، “أعطني اسمك رجاءً. يجب على جميع ضيوفنا التسجيل”.
مغلقا عينيه، حاول هان فاي أن يتذكر، ‘الشخص الذي أسقط الوعاء علي يبقى في الطابق الثالث. إذا كان تخطيط الغرف متشابهًا، فيجب أن تكون تعيش في الغرفة 302، فوقي مباشرةً.’ واقفًا، كان بإمكان هان فاي سماع صوت شخير قادم من الأعلى. ‘إنها بالتأكيد نائمة ثقيلة.’
“أنت المدير؟”
رنين رنين! رن الهاتف بالقرب من السرير فجأة. عبس هان فاي، لقد اعتقد أن الهاتف قد كان مجرد زخرفة. ‘هل سيستمر رالرنين إذا لم أرد عليه؟’
“نعم.” أخرج الرجل مفتاحًا من أسفل المكتب، “أعطني اسمك رجاءً. يجب على جميع ضيوفنا التسجيل”.
حدق هان فاي في الهاتف ولاحظ شيئًا مثيرًا للاهتمام. أثناء رنين الهاتف، اختفى صوت صرير الأسنان والشخير. في النهاية التقط هان فاي الهاتف لكنه لم يقل أي شيء. بعد صمت قصير، خرج صوت امرأة من الهاتف، “أرجوك توقف عن تعذيبي فقط، اقتلني فقط. أرجوك اقتلني فقط…” قالت المرأة بين البكاء، بدت هشة للغاية.
حدق هان فاي في الهاتف ولاحظ شيئًا مثيرًا للاهتمام. أثناء رنين الهاتف، اختفى صوت صرير الأسنان والشخير. في النهاية التقط هان فاي الهاتف لكنه لم يقل أي شيء. بعد صمت قصير، خرج صوت امرأة من الهاتف، “أرجوك توقف عن تعذيبي فقط، اقتلني فقط. أرجوك اقتلني فقط…” قالت المرأة بين البكاء، بدت هشة للغاية.
“أخبريني أين انت.” همس هان فاي على وجه السرعة.
باستخدام المفتاح، لقد فتح باب الغرفة 202. هز هان فاي رأسه للجرة ثم نظر حوله. كان الأثاث قديمًا. كان هناك إبريق شاي بجوار التلفزيون الصغير. فتح هان فاي الغطاء ولقد كانت العديد من النقود الورقية الرطبة محشوة بالداخل. “لن تعرف أبدًا ما الذي ستحصل عليه هنا.” تفقد هان فاي الغرفة عن كثب. لاحظ أن الغرفة كانت “نظيفة” نسبيًا. الشيء الغريب الوحيد الذي وجده هو النقود الورقية الممزقة في زوايا الغرفة وداخل الخزانة. “يبدو أن هذه الغرفة مجهزة للموتى، ثم مرة أخرى، بالنظر إلى مكاني، فهذا ليس مفاجئًا.”
“لا تعذبني بعد الآن. اقتلني، اقتلني رجاءً…” كررت المرأة. في تلك اللحظة، جاء صوت سقوط السلاسل من الجهة الأخرى من الخط. ثم انفتح الباب. أخيرًا، جاء صوت الرئيس، “عزيزتي، إلى من تتحدثين؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مينغ تشانغان.”
تم إنهاء المكالمة فجأة. اندفعت عيون هان فاي في الأرجاء وهو يعيد الهاتف. ثم تسلل للخروج من الغرفة 202. لم يكن لديه أي فكرة عن المكان الذي أخفى فيه الرئيس المرأة لكنه كان يعلم أن الرئيس لم يكن في مكتب الاستقبال بالطابق الأول في هذه اللحظة. باستخدام سرعته القصوى، سارع هان فاي إلى الطابق الأول. كما توقع، كان الطابق الأول فارغًا. دون إضاعة أي وقت، قفز هان فاي إلى مكتب الاستقبال وأمسك بكل المفاتيح المتاحة. ثم قام بالبحث في المكتب وأخذ دفتر التسجيل الذي تركه الرئيس على المنضدة. بعد التأكد من أنه لم يفوت أي شيء، تسارع هان فاي عائدا أعلى الدرج.
جلس هان فاي على السرير وقام بتحليل الوضع في ذهنه. ‘هناك 3 طوابق لهذا النزل. يحتوي كل طابق على 4 غرف وواحدة من الغرف في الطابق الأول، الغرفة 101 على وجه التحديد، لها كلمة مدير عليها.’ رفع هان فاي أذنيه للاستماع. كانت الجدران رقيقة للغاية. لقد سمع صوت طحن الأسنان من الغرفة 201 المجاورة. ‘النزل ليس بهذا الحجم. يجب أن يكون يراعة في إحدى هذه الغرف.’
كانت مشيته خفيفة. عندما إجتاز كل غرفة، كان سيتوقف ليستمع إلى الأصوات من داخلها. واصلا إلى الغرفة 202 بنجاح. فحص هان فاي ووجد أنه قد حصل على 6 مفاتيح مرقمة. حفظ جميع الأرقام وفتح دفتر التسجيل. كان اسم مينغ تشانغان آخر إدخال. قلب صفحة إلى الأمام ووجد اسم دراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رنين رنين! رن الهاتف بالقرب من السرير فجأة. عبس هان فاي، لقد اعتقد أن الهاتف قد كان مجرد زخرفة. ‘هل سيستمر رالرنين إذا لم أرد عليه؟’
“دراك ينغ في الغرفة 304؟” قارن هان فاي ذلك بالمفاتيح التي “استعارها”. لم يكن هناك مفتاح للغرفة 304. “هذا يعني أن دراك لم يخرج بعد…”
“إذن سأشكرك مقدما.” توجه الشاب نحو السلم.ماشيا عبر الممر المتعفن، عندما وصل إلى الخطوة الأولى، استدار لينظر. كان الرجل الذي يرتدي معطف واقي من المطر لا يزال يقف خلف المنضدة الأمامية، يحدق به. “مساء جميل.”
بينما قلب هان فاي من خلال الكتاب، جاءت خطى من الممر. في نفس الوقت، أعلن الصوت الآلي. “إخطار للاعب 0000! لقد نجحت في تفعيل مهمة الدرجة G العادية— ابحث عن الموظف المفقود!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء الشاب، وهو يخطو على الدرج الخشبي الذي يئن تحت وطأته، إلى الطابق الثاني. لقد سمع صوت الرجل قادم من الطابق الأول مرة أخرى. وبدا وكأنه قد واصل مكالمته مع زوجته. ‘هل هما زوج وزوجة حقيقيان؟ هذا النزل مختلف عما تخيلته.’
“ابحث عن الموظف المفقود: موظفك الوحيد مفقود! إن العثور عليه سيزيد بشكل كبير من مستوى صداقته معك!”
إشعار للاعب 0000! لقد نجحت في تفعيل المهمة الخفية من الدرجة G— نزل منتصف الليل!”
إشعار للاعب 0000! لقد نجحت في تفعيل المهمة الخفية من الدرجة G— نزل منتصف الليل!”
حدق هان فاي في الهاتف ولاحظ شيئًا مثيرًا للاهتمام. أثناء رنين الهاتف، اختفى صوت صرير الأسنان والشخير. في النهاية التقط هان فاي الهاتف لكنه لم يقل أي شيء. بعد صمت قصير، خرج صوت امرأة من الهاتف، “أرجوك توقف عن تعذيبي فقط، اقتلني فقط. أرجوك اقتلني فقط…” قالت المرأة بين البكاء، بدت هشة للغاية.
“نزل منتصف الليل: كان رئيس هذا النزل قد إستخدم ذات مرة دمًا جديدًا لكتابة هذا على لافتة العمل- ممنوع دخول الأحياء! ولكن بعد اختفاء الرئيس، بدأت تحدث أشياء غريبة كثيرة في النزل”.
الشاب الذي حمل الجرة قد كان هان فاي. كانت خطته الأصلية هي نصب كمين للرئيس ثم قتل طريقه إلى دراك وعائلته. ولكن عندما رأى الرئيس الحقيقي، لاحظ هان فاي أن شيئًا ما قد كان خاطئ. بدا الرئيس وكأنه تحت نوع من السحر. ذكّر هان فاي بشدة بدراك عندما كان لا يزال يعمل تحت الدمية الورقية. عند رؤية هذا، عرف هان فاي أن القوة الغاشمة لن تنجح. لم يكشف عن النحيب و لي زاي الذين أقاموا داخل الجرة وبدلاً من ذلك قرر أن يتنكر كضيف.
“أعلم أنه لا يزال لا يعرف كيف يتكلم، أنا فقط أفتقده كثيرًا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
