قضية الأحجية البشرية.
34: قضية الأحجية البشرية.
ادعى مينغ تشانغان أن الفراشة أشعلت رغبة القتل بداخله. الآن مستمعا إلى الرجل على التلفاز، القاتل من قضية الأحجية البشرية قد كان مدفوع من قبل الفراشة بطريقة ما.
في الساعة 2:45 صباحًا، أضاءت شاشة التلفزيون من تلقاء نفسها. أضاء الضوء المخيف غرفة المعيشة المظلمة. كان بالإمكان رؤية العديد من الوجوه المنعكسة على شاشة الضجيج الأبيض المتلألئة الثلجية.
34: قضية الأحجية البشرية.
أعطى هان فاي تنهد مرتاح. كانت راحتاه وظهره مبللين بالعرق البارد. عندما ظهر الشكل الراكع عند أسفل السرير في وقت مبكر، توقف قلبه تقريبًا. “لم يتبق سوى 20 دقيقة”.
ثم انتقلت عيناه إلى المرأة ذات الشعر القصير بسكين الفاكهة. سحبت صورة على الفور في ذهنه. ‘شياو تشينغ، 20 عامًا، طالبة جامعية ومعلمة عائلية. برعت في كل من الرياضة والدراسات. استخدمت المال الذي كسبته لدعم تعليمها وجزء استخدمته للتبرعات الخيرية. كما أنها تولت وظائف عرض أزياء للأرجل.’
كانت المهمة الجهنمية على وشك الانتهاء. بصراحة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن كيفية تمكنه من البقاء على قيد الحياة لتلك الفترة الطويلة، لكنه رأى أخيرًا بعض الأمل في نهاية النفق.
يبدو أن كل ضحية من ضحايا قضية الأحجية البشرية قد تم اختياره بشكل خاص. لم يكن هذا قتل عشوائي، لقد كانت جريمة مع سبق الإصرار.
جلست خمس شخصيات بعيدة عن باب غرفة النوم على أريكة غرفة المعيشة. حدقوا في شاشة التلفزيون القديمة، كما لو كان هناك شيء مثير للاهتمام بشكل غير محدود بين الضجيح الأبيض.
‘كانت الضحية الأقرب إلى أه مي هي وي يوفو، 26 عامًا. وتوفي حوالي الساعة 3 صباحًا. كان الضحية الوحيد الذي لم يكن لديه جوانب جسدية جذابة معينة. أدى ذلك إلى اعتقاد الشرطة أن وي يوفو قد قُتل لأنه وصل إلى المكان الخطأ في الوقت الخطأ. علاوةً على ذلك، كانت هذه هي التجربة الأولى للقاتل، لذلك لقد أعتقد أن وي يوفو كان ضررًا جانبيًا مؤسفًا.’
تيك توك، تيك توك… تزامنت دقات الساعة مع ضربات قلب هان فاي. لقد بذل قصارى جهده لتهدئة نفسه. يجب ألا يسمح لنفسه بارتكاب أي خطأ الآن بعد أن كان في المرحلة الأخيرة من المهمة. كانت عيناه تفحصان “الأشخاص” في غرفة المعيشة. في النهاية استقر بصره على شاشة التلفزيون. تحت صوت الضجيج الأبيض، كان هناك صوت ذكر. كان بالكاد يمكن تمييزه، بدا وكأنه رجل مجنون يتمتم لنفسه. ركز هان فاي انتباهه. لقد أمسك مصطلحات مثل التشريح، والتحول، والتحرر، والجمال، وما إلى ذلك.
كانت المهمة الجهنمية على وشك الانتهاء. بصراحة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن كيفية تمكنه من البقاء على قيد الحياة لتلك الفترة الطويلة، لكنه رأى أخيرًا بعض الأمل في نهاية النفق.
‘الغرفة 1044 مسكونة بضحايا قضية الأحجية البشرية. لقد قابلت شخصيًا أشباح وي يوفو وآه مي هنا. ومع ذلك، بناءً على نبرة الرجل من التلفزيون، لا يبدو أنه ضحية رفيق. إذا كان هناك أي شيء، فهو يبدو أقرب للقاتل.’ كان ضحايا قضية الأحجية البشرية جميعهم من الناس العاديين. رأى هان فاي صورهم في وقت وفاتهم. كل واحد منهم كان مليئا باليأس والألم. لم يبدوا مثل الأشخاص الذين سيكررون هذا الهراء الذي لا معنى له بعد الموت. للوصول إلى قاع هذا، حاول هان فاي فهم كل التفاصيل مما كان يقوله الرجل.
34: قضية الأحجية البشرية.
‘استنادًا إلى مسرح الجريمة، كانت جرائم القتل ذات طابع شعائري للغاية.’ فكر هان فاي في المعلومات التي قرأها عن القضية. أعطت قوات تطبيق القانون أهمية خاصة لهذه القضية. حتى بعد عقد من الزمن، كانت القضية لا تزال مفتوحة. شرطة شين لو كانت لا تزال تحقق وتجمع الأدلة. حتى أنهم عرضوا مكافآت مقابل أي أدلة محتملة. من خلال البيانات الرسمية الصادرة، فهم هان فاي بعض التفاصيل الداخلية.
‘الغرفة 1044 مسكونة بضحايا قضية الأحجية البشرية. لقد قابلت شخصيًا أشباح وي يوفو وآه مي هنا. ومع ذلك، بناءً على نبرة الرجل من التلفزيون، لا يبدو أنه ضحية رفيق. إذا كان هناك أي شيء، فهو يبدو أقرب للقاتل.’ كان ضحايا قضية الأحجية البشرية جميعهم من الناس العاديين. رأى هان فاي صورهم في وقت وفاتهم. كل واحد منهم كان مليئا باليأس والألم. لم يبدوا مثل الأشخاص الذين سيكررون هذا الهراء الذي لا معنى له بعد الموت. للوصول إلى قاع هذا، حاول هان فاي فهم كل التفاصيل مما كان يقوله الرجل.
وفقًا للتصنيفات الشائعة، هناك أربعة أنواع من القتلة المتسلسلين، وهم ذوو الرؤية، ومتبعي المهام، المستمتعين، والمسيطرين. صنفت شرطة شين لو قاتل الأحجية البشرية على أنه شخص عنيف للغاية بمهمة وكان يبحث عن السيطرة. وكان معظم ضحايا القضية من الأطفال والإناث. وبالتالي إعتقد محققو الشرطة أن القاتل كان شخصًا لا يملك السيطرة في الحياة الواقعية، وبالتالي فقد سعى وراء أهداف كانت أضعف منه. كان يرغب في الحصول على شيء من هؤلاء الضحايا لإرضاء قلبه الملتوي.
يبدو أن كل ضحية من ضحايا قضية الأحجية البشرية قد تم اختياره بشكل خاص. لم يكن هذا قتل عشوائي، لقد كانت جريمة مع سبق الإصرار.
بالطبع، لم يكن لدى هان فاي سوى معلومات محدودة من البيان الرسمي للشرطة. المعلومات الأخرى التي جمعها بدلاً من ذلك من الإنترنت. قد لا تكون دقيقة، لكنها على الأقل زودته بإتجاه للتحقيق. حتى الآن، وافق على تقييم واضع الواجهة، لكن بينما استمر في تجميع ما يقوله الرجل على التلفزيون، أدرك أنه قد كان للقاتل هدف أعمق بكثير من ذلك. قد يكون هناك معنى أعمق لسلسلة جرائم القتل هذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘بخلاف وي يوفو، هناك ضحية ذكر واحد فقط. كان أكبر الضحايا. غو هوا 29 عاما، عارض قوائم. مات بين الثالثة والرابعة صباحا.’
‘التحول؟ فراشة؟’ حصل هان فاي على دليل من الحياة المثالية والذي لم تكن الشرطة على علم به، المشتبه به من قضية الجثة المجمدة، مينغ تشانغان قد تنبأ بقضية الأحجية البشرية. لم يكن مينغ تشانغان نفسه شخصًا عاديًا. بعد جريمة قتله الأولى، كشف لعائلته أنه قد كان هناك شخص ما يوجهه. لقد فعل ما فعله لإلقاء نظرة أوضح على الفراشة في دماغه. ‘يبدو أن قضية الجثة المجمدة وقضية الأحجية البشرية مرتبطتان بالفراشة، ما الذي ترمز إليه هذه الفراشة؟’
‘الغرفة 1044 مسكونة بضحايا قضية الأحجية البشرية. لقد قابلت شخصيًا أشباح وي يوفو وآه مي هنا. ومع ذلك، بناءً على نبرة الرجل من التلفزيون، لا يبدو أنه ضحية رفيق. إذا كان هناك أي شيء، فهو يبدو أقرب للقاتل.’ كان ضحايا قضية الأحجية البشرية جميعهم من الناس العاديين. رأى هان فاي صورهم في وقت وفاتهم. كل واحد منهم كان مليئا باليأس والألم. لم يبدوا مثل الأشخاص الذين سيكررون هذا الهراء الذي لا معنى له بعد الموت. للوصول إلى قاع هذا، حاول هان فاي فهم كل التفاصيل مما كان يقوله الرجل.
ادعى مينغ تشانغان أن الفراشة أشعلت رغبة القتل بداخله. الآن مستمعا إلى الرجل على التلفاز، القاتل من قضية الأحجية البشرية قد كان مدفوع من قبل الفراشة بطريقة ما.
‘استنادًا إلى مسرح الجريمة، كانت جرائم القتل ذات طابع شعائري للغاية.’ فكر هان فاي في المعلومات التي قرأها عن القضية. أعطت قوات تطبيق القانون أهمية خاصة لهذه القضية. حتى بعد عقد من الزمن، كانت القضية لا تزال مفتوحة. شرطة شين لو كانت لا تزال تحقق وتجمع الأدلة. حتى أنهم عرضوا مكافآت مقابل أي أدلة محتملة. من خلال البيانات الرسمية الصادرة، فهم هان فاي بعض التفاصيل الداخلية.
‘من مسارح الجرائم وحدها، قد يعتقد المرء أن القاتل هو قاتل متسلسل من نوع ذو المهمة، لكن الآن بينما أستمع إلى هذا الصوت على التلفزيون، هناك الكثير من الرموز والرؤى الصارخة. دافعه معقد للغاية.’
‘يجب أن تكون الضحية التالية هي آه مي البالغة من العمر 25 عامًا. بخلاف ربة منزل، كان لها حضور على وسائل التواصل الاجتماعي وكانت معروفة لحد ما أيضا. شاركت حياتها اليومية عليه واشتهرت بشفتيها الممتلئتين. تواصلت معها العديد من شركات أحمر الشفاه.’
لم يكن هان فاي محققًا محترفًا، قبل بضعة أيام، كانت واجباته المنزلية هي إختلاق أسطر لإضحاك الناس. من حيث الاستنتاج والتحليل، كان مجرد مبتدئ. معيدا إنتباهه إلى الأشكال الموجودة على الأريكة، درس هان فاي الظلال الخمسة الضبابية وصور الضحايا تطفو في ذهنه.
كانت المهمة الجهنمية على وشك الانتهاء. بصراحة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن كيفية تمكنه من البقاء على قيد الحياة لتلك الفترة الطويلة، لكنه رأى أخيرًا بعض الأمل في نهاية النفق.
‘الترتيب الذي تم قتل الضحايا به لا يبدو وكأنه يقول الكثير، لكن أعمارهم…’ الطفل الذي ظهر داخل المنزل في الساعة 0:14 صباحًا كان مشابهًا جدًا لأصغر ضحية في قضية الأحجية بشرية. ‘تشوي تيانشي، 12 عامًا، كان يومًا ما نموذجًا للطفل المثالي. مات بين الساعة 11 مساءا والـ1 صباحا.’
ادعى مينغ تشانغان أن الفراشة أشعلت رغبة القتل بداخله. الآن مستمعا إلى الرجل على التلفاز، القاتل من قضية الأحجية البشرية قد كان مدفوع من قبل الفراشة بطريقة ما.
ثم تحول هان فاي إلى الشبح الثاني. كانت هذه المرأة ذات الشعر الطويل التي مرت بباب غرفة النوم في الساعة 0:44 صباحًا. “تشوي كايي، أخت تشوي تيانشي الكبرى، 18 عامًا، كان لديها زوج من العيون النقية والرائعة. لقد كانت عارضة أزياء، جعلتها العديد من منتجات العيون كسفيرة لهم.’
في الساعة 2:45 صباحًا، أضاءت شاشة التلفزيون من تلقاء نفسها. أضاء الضوء المخيف غرفة المعيشة المظلمة. كان بالإمكان رؤية العديد من الوجوه المنعكسة على شاشة الضجيج الأبيض المتلألئة الثلجية.
ثم انتقلت عيناه إلى المرأة ذات الشعر القصير بسكين الفاكهة. سحبت صورة على الفور في ذهنه. ‘شياو تشينغ، 20 عامًا، طالبة جامعية ومعلمة عائلية. برعت في كل من الرياضة والدراسات. استخدمت المال الذي كسبته لدعم تعليمها وجزء استخدمته للتبرعات الخيرية. كما أنها تولت وظائف عرض أزياء للأرجل.’
ثم انتقلت عيناه إلى المرأة ذات الشعر القصير بسكين الفاكهة. سحبت صورة على الفور في ذهنه. ‘شياو تشينغ، 20 عامًا، طالبة جامعية ومعلمة عائلية. برعت في كل من الرياضة والدراسات. استخدمت المال الذي كسبته لدعم تعليمها وجزء استخدمته للتبرعات الخيرية. كما أنها تولت وظائف عرض أزياء للأرجل.’
بجانب المرأة ذات الشعر القصير كانت سيدة ذات بنية رقيقة. كانت ترتدي زوج كعب عالي وكانت بشرتها بيضاء بشكل مخيف. ‘تشانغ لينفان، 23 عامًا، مذيعة بث مباشر مع عدد قليل من المتابعين. كان لديها زوج من الأيدي البيضاء. غالبًا ما أخذت إعلانات فن الأظافر، وكانت عارضة أيادي. توفيت في حوالي الساعة الواحدة صباحًا، في نفس الوقت تقريبًا الذي ظهرت فيه في وقت سابق.’
في الساعة 2:45 صباحًا، أضاءت شاشة التلفزيون من تلقاء نفسها. أضاء الضوء المخيف غرفة المعيشة المظلمة. كان بالإمكان رؤية العديد من الوجوه المنعكسة على شاشة الضجيج الأبيض المتلألئة الثلجية.
‘يجب أن تكون الضحية التالية هي آه مي البالغة من العمر 25 عامًا. بخلاف ربة منزل، كان لها حضور على وسائل التواصل الاجتماعي وكانت معروفة لحد ما أيضا. شاركت حياتها اليومية عليه واشتهرت بشفتيها الممتلئتين. تواصلت معها العديد من شركات أحمر الشفاه.’
ادعى مينغ تشانغان أن الفراشة أشعلت رغبة القتل بداخله. الآن مستمعا إلى الرجل على التلفاز، القاتل من قضية الأحجية البشرية قد كان مدفوع من قبل الفراشة بطريقة ما.
‘كانت الضحية الأقرب إلى أه مي هي وي يوفو، 26 عامًا. وتوفي حوالي الساعة 3 صباحًا. كان الضحية الوحيد الذي لم يكن لديه جوانب جسدية جذابة معينة. أدى ذلك إلى اعتقاد الشرطة أن وي يوفو قد قُتل لأنه وصل إلى المكان الخطأ في الوقت الخطأ. علاوةً على ذلك، كانت هذه هي التجربة الأولى للقاتل، لذلك لقد أعتقد أن وي يوفو كان ضررًا جانبيًا مؤسفًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحول هان فاي إلى الشبح الثاني. كانت هذه المرأة ذات الشعر الطويل التي مرت بباب غرفة النوم في الساعة 0:44 صباحًا. “تشوي كايي، أخت تشوي تيانشي الكبرى، 18 عامًا، كان لديها زوج من العيون النقية والرائعة. لقد كانت عارضة أزياء، جعلتها العديد من منتجات العيون كسفيرة لهم.’
‘بخلاف وي يوفو، هناك ضحية ذكر واحد فقط. كان أكبر الضحايا. غو هوا 29 عاما، عارض قوائم. مات بين الثالثة والرابعة صباحا.’
‘كانت الضحية الأقرب إلى أه مي هي وي يوفو، 26 عامًا. وتوفي حوالي الساعة 3 صباحًا. كان الضحية الوحيد الذي لم يكن لديه جوانب جسدية جذابة معينة. أدى ذلك إلى اعتقاد الشرطة أن وي يوفو قد قُتل لأنه وصل إلى المكان الخطأ في الوقت الخطأ. علاوةً على ذلك، كانت هذه هي التجربة الأولى للقاتل، لذلك لقد أعتقد أن وي يوفو كان ضررًا جانبيًا مؤسفًا.’
كان هناك 8 ضحايا في قضية الأحجية بشرية، 7 منهم ماتوا في وقت متشابه تقريبًا وكانوا متقاربين في العمر. لاحظ هان فاي أيضًا أنه كلما كانوا أكبر سنا، كلما تأخر وقت وفاتهم. من منتصف الليل حتى الساعة 4 صباحًا؛ من أحلك ساعة إلى الفجر تقريبا.
كانت المهمة الجهنمية على وشك الانتهاء. بصراحة، لم يكن لدى هان فاي أي فكرة عن كيفية تمكنه من البقاء على قيد الحياة لتلك الفترة الطويلة، لكنه رأى أخيرًا بعض الأمل في نهاية النفق.
وفقًا لعلم الأحياء، بدأت فسيولوجيا الجسم البشري وقدرته تصل للذروة بعد 12 وبدأت تتدهور بعد 30.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تحول هان فاي إلى الشبح الثاني. كانت هذه المرأة ذات الشعر الطويل التي مرت بباب غرفة النوم في الساعة 0:44 صباحًا. “تشوي كايي، أخت تشوي تيانشي الكبرى، 18 عامًا، كان لديها زوج من العيون النقية والرائعة. لقد كانت عارضة أزياء، جعلتها العديد من منتجات العيون كسفيرة لهم.’
يبدو أن كل ضحية من ضحايا قضية الأحجية البشرية قد تم اختياره بشكل خاص. لم يكن هذا قتل عشوائي، لقد كانت جريمة مع سبق الإصرار.
لم يكن هان فاي محققًا محترفًا، قبل بضعة أيام، كانت واجباته المنزلية هي إختلاق أسطر لإضحاك الناس. من حيث الاستنتاج والتحليل، كان مجرد مبتدئ. معيدا إنتباهه إلى الأشكال الموجودة على الأريكة، درس هان فاي الظلال الخمسة الضبابية وصور الضحايا تطفو في ذهنه.
34: قضية الأحجية البشرية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات