الفصل 12: الاستدعاء
الفصل 12: الاستدعاء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع أورستيد: “لقد استخدمت كمية كبيرة من المانا في معركتي ضدك. سأكون غير قادر على القتال بكل قوتي لفترة من الوقت”.
عزيزي روديوس غريرات،أتمنى أن تكون قد استعدت عافيتك، وأن تكون المانا لديك قد تجددت.أرغب في مناقشة خطواتنا التالية. سأكون في انتظارك في كوخك على أطراف شاريا. نظرًا لظروف معينة، يُفضل أن تأتي وحدك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بالطبع. لكن عقلي كان لا يزال منشغلًا بإيريس وسيفها المسلول.
– أورستد
همم. مرة أخرى، ربما احتجتُ إلى سماع المزيد عن أورستيد نفسه قبل أن أصل إلى ذلك.
بعد قراءة رسالة أورستيد الموجزة، طلبتُ من آيشا أن تعد لي الإفطار على الفور. تناولتُ وجبة دسمة، ثم عدتُ إلى غرفتي لأرتدي ملابسي. حرصتُ على اختيار أفضل ملابسي، وتأكدتُ من آيشا أن مظهري جيد عدة مرات. ثم، ممسكًا بـ”أكوا هارتيا” في يد ومذكراتي المستقبلية في اليد الأخرى، غادرتُ المنزل.
“لم أحاول إخفاء هذا عنك أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن… أنا في الأصل من نفس العالم الذي أتت منه ناناهوشي.ربما يكون لذلك علاقة بالأمر؟”.
كانت زينيث تلعب في الفناء مع شجرتنا الأليفة “بايت”، فناديتُها وأنا أغادر: “سأعود قريبًا يا أمي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هذا يعمل إذن. عفوًا على الإزعاج”.
لوحت لي بشكل غامض، وكأنها تقول “أراك لاحقًا”. وحرك “بايت” أغصانه أيضًا.
“آه. لم يستغرق ذلك وقتاً طويلاً”.
لم أقل كلمة واحدة لسيلفي أو للآخرين. كنت أعلم أنهم سيرغبون في المجيء معي، لكن الرسالة طلبت مني أن آتي بمفردي، وهذا بالضبط ما كنت سأفعله. على أي حال، لم أكن ذاهبًا إلى معركة هذه المرة.
“ما الأمر يا روديوس غريرات؟ اجلس. نحن بحاجة إلى التحدث”.
لم أكن أثق بأورستيد تمامًا بعد. لكن رسالته أظهرت بعض الاهتمام بسلامتي، ونبرتها لم تكن عدائية. كما أن ناناهوشي بدت وكأنها تعتقد أنه شخص جيد، بما أنها عارضت خطتي لمحاربته على المستوى العاطفي. على الأقل، بدا أكثر جدارة بالثقة من هيتوغامي. وهذا بالتأكيد ما أردت أن أصدقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً وقبل كل شيء. اسمح لي أن أفي بوعدي لك”.
“ما زلت قلقًا بعض الشيء”. تمتمتُ لنفسي وأنا أسير في شارع هادئ في شاريا.
“ما زلت قلقًا بعض الشيء”. تمتمتُ لنفسي وأنا أسير في شارع هادئ في شاريا.
في كل مرة كنتُ أمر فيها ببركة ماء على الطريق، كنتُ أتوقف لأتفحص انعكاسي وأتأكد من أن مظهري جيد. لقد قررتُ أن أعمل مع أورستيد – بعبارة أخرى، هو رئيسي الجديد. وعندما يستدعيك الرئيس لاجتماع، يجب أن تبدو في أفضل حالاتك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أنك لن تفعلي”.
“أتساءل إن كان يجب أن أضع بعض العطر أو شيء من هذا القبيل…”
رفع أورستيد يده إلى ذقنه ورفع نظره للأعلى للحظة. سقف كوخي لم يكن شيئًا يستحق النظر إليه كثيرًا، لذا بدا وكأنه يفكر في الأمر.
لقد استحممتُ هذا الصباح، ولكن بعد الليلة التي قضيتها مع إيريس، كان من المحتمل أن تكون هناك بعض الروائح غير المرغوبة عالقة على جسدي. ماذا سيعتقد الرئيس إذا دخلتُ مكتبه ورائحتي تدل على ممارسة الجنس؟ لم أتخيل أنه سيفصلني على الفور، لكن ذلك قد يترك انطباعًا سيئًا. وهذا آخر شيء أريده الآن.
“إيه، صحيح. عفوًا”.
كان أورستيد هو الوحيد القادر على إيجاد وهزيمة هيتوغامي. ومن المفترض أنه سيحقق ذلك في يوم من الأيام، بمساعدة أحفادي.
“لماذا تبدو مندهشًا جدًا؟ أنا لست مثل سيدك السابق. أنا أفي بوعدي”.
هذا مؤسف بالنسبة لهيتوغامي. لكنه هو من خان ثقتي أولاً، لذا لا يهم. لن أتعاطف مع شخص سيقتل روكسي وسيلفي لحماية نفسه. أنا كلب أورستيد الأليف الآن. سأهز ذيلي له وأُكشر عن أنيابي لأعدائه. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها حماية عائلتي.
“اللعنة الأولى تجعل كل كائن حي في هذا العالم يكرهك أو يخافك. والثانية تمنع هيتوغامي من رؤيتك. والثالثة تمنعك من استخدام قوتك الكاملة. ولم يعرف ما هي اللعنة الرابعة”.
“حسنًا…”
“أرى ذلك…”
بعد أن جددتُ تصميمي، اتجهتُ نحو أطراف المدينة بخطوات أسرع وأكثر ثقة، مع تجنب المياه الموحلة التي تتناثر من العربات المارة. وصلتُ إلى كوخي خارج أسوار المدينة ووجدته مختلفًا بعض الشيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جلستُ بالطبع. لكن عقلي كان لا يزال منشغلًا بإيريس وسيفها المسلول.
يصعب وصف ذلك بالكلمات، لكن كان هناك… شيء غريب في الهواء المحيط به. لو كانت هذه مانجا، لكان الكوخ بالتأكيد محاطاً بهالة مشؤومة مرسومة حوله. كان واضحًا من النظرة الأولى أن أورستيد كان ينتظرني في الداخل.أخذت أنفاساً عميقة قليلة، ثم طرقت الباب بقوة.
“عندما أنظر إلى شخص ما، يمكنني رؤية الخطوط العريضة لقصة حياته”.
“إنه روديوس غريرات، سيدي! أنا هنا كما طلبت!”.
“حسنًا…”
“آه. لم يستغرق ذلك وقتاً طويلاً”.
“على أي حال، ما هي الطريقة المحددة التي كنت تفكر فيها لحمايتهم؟”
على الرغم من أنني كنت أعلم أنه بالداخل، ارتجفتُ قليلاً عند سماع صوته. كان هناك جزء مني ما زال مرعوبًا منه.
أغلقتُ الباب ورائي وسرتُ بأسرع ما يمكنني. توقفت بجانب الكرسي المقابل لأورستيد مباشرة، ووقفت في وضع الاستعداد.
“هل لي بالدخول؟”
“لقد جددت مخزونك من المانا بالكامل في عشرة أيام، أليس كذلك؟ تحت تأثير الفن، سيكون ذلك أطول بألف مرة”.
“لماذا تطلب الإذن مني؟ أليس أنت مالك هذا الكوخ؟”
“إنها قصة طويلة جداً، لكنني لست تماماً مثل ناناهوشي. لقد، أمم… استيقظت هنا في جسد طفل يدعى روديوس غريرات، أعتقد… لست متأكداً من كيفية شرح ذلك، في الواقع”.
“نعم أنا قادم يا سيدي!”
“لا… أنا لا أرى المستقبل. أنا أرى التاريخ كما هو مقدر بالقدر”.
عندما فتحتُ الباب ودخلتُ الكوخ، وجدتُ أورستيد جالسًا على أحد الكراسي، يحدق بي بحدة. حسنًا… ربما لم يكن يحدق. كان وجهه مخيفًا بشكل افتراضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com همم. لم أتوقع منه أن يرد بهذه الطريقة…
أغلقتُ الباب ورائي وسرتُ بأسرع ما يمكنني. توقفت بجانب الكرسي المقابل لأورستيد مباشرة، ووقفت في وضع الاستعداد.
يصعب وصف ذلك بالكلمات، لكن كان هناك… شيء غريب في الهواء المحيط به. لو كانت هذه مانجا، لكان الكوخ بالتأكيد محاطاً بهالة مشؤومة مرسومة حوله. كان واضحًا من النظرة الأولى أن أورستيد كان ينتظرني في الداخل.أخذت أنفاساً عميقة قليلة، ثم طرقت الباب بقوة.
حدق بي بنظرة شك خفيفة.
“أنا آسف على ذلك”.
“هممم. توقعتُ أن تأتي مع جميع أصدقائك… لكن أرى أنكما اثنان فقط”.
“أوه؟”
“نعم، سيدي! لقد أتيت وحيـ… انتظر، اثنان منا؟”.
“حسنًا، نعم. أعتقد أنها فعلت… هل تمانع، إيه، إذا تحدثتُ معها قبل أن نبدأ؟”
لقد أربكني ذلك قليلاً. ما لم تكن عينا أورستيد قد ساءتا لدرجة أنه يرى بالضعف، لم يبدُ أن التعليق منطقي.
“أوه؟”
“إيريس غريرات!” صرخ أورستيد. “يمكنكِ الدخول أيضاً!”.
هل يجب أن أقدم أعذاري الآن؟ أشرح أنني لم أحضرها معي؟ أصر على أنني لا أعتبره عدوًا؟ المشكلة هي أنني لم أستطع تقديم أعذار للسيف الذي كانت تحمله. ماذا كان من المفترض أن أفعل هنا؟ بينما كنتُ مترددا، تحدث أورستيد.
بعد لحظة، انفتح باب الكوخ بقوة. كانت إيريس تقف في الخارج مباشرة. كان سيفها يتدلى بالفعل من يدها، وكانت نظرة القتل في عينيها..
“حسنًا. سأرسم الدائرة السحرية. يمكنك فقط توجيه المانا من خلالها”.
“أورستيد!” صرخت، وهي ترفع نصلها لتشير إليه. “إذا لمست شعرة من روديوس، سأقطعك في الحال!”.
“الفن له تأثير جانبي يتمثل في إبطاء معدل تجدد المانا لديك بشكل كبير”.
قوة غضبها كانت كافية لجعل رجل أقل شأناً يتبول في سرواله، لكن أورستيد لم يتأثر على الإطلاق.
“همم…”.
“ليس لدي أي نية لإيذائه”.
“واو. حسنًا”.
“حسنًا، أنا لا أثق بك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أمم، كم عدد آلهة التنانين الذين كانوا متواجدين؟”.
“أفترض أنك لن تفعلي”.
“نعم، لكنني أتخيل أنك لن تتمكن من التركيز على أي مهمة إذا كنت قلقًا باستمرار على سلامة عائلتك”.
بدون كلمة أخرى، اتجهت إيريس نحو زاوية الكوخ وشبكت ذراعيها بشكل مهدد. ما زلتُ مذهولًا قليلاً من هذا الدخول الدرامي، نظرتُ من أورستيد إلى إيريس ثم عدتُ إليه.
“ما الأمر يا روديوس غريرات؟ اجلس. نحن بحاجة إلى التحدث”.
هل يجب أن أقدم أعذاري الآن؟ أشرح أنني لم أحضرها معي؟ أصر على أنني لا أعتبره عدوًا؟ المشكلة هي أنني لم أستطع تقديم أعذار للسيف الذي كانت تحمله. ماذا كان من المفترض أن أفعل هنا؟ بينما كنتُ مترددا، تحدث أورستيد.
بعد قراءة رسالة أورستيد الموجزة، طلبتُ من آيشا أن تعد لي الإفطار على الفور. تناولتُ وجبة دسمة، ثم عدتُ إلى غرفتي لأرتدي ملابسي. حرصتُ على اختيار أفضل ملابسي، وتأكدتُ من آيشا أن مظهري جيد عدة مرات. ثم، ممسكًا بـ”أكوا هارتيا” في يد ومذكراتي المستقبلية في اليد الأخرى، غادرتُ المنزل.
“ما الأمر يا روديوس غريرات؟ اجلس. نحن بحاجة إلى التحدث”.
من الجيد سماع ذلك، لكنني أتساءل فقط عما يتحدث عنه… هل وعدني بشيء في وقت ما؟
“إيه، صحيح. عفوًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه. لقد كان في الواقع مراعياً لمشاعري هنا، أليس كذلك؟ لم أكن أتوقع مثل هذه المعاملة الودية منذ البداية، لأكون صادقاً. كنت أتوقع منه أن يأمرني بصرامة. كان الرجل ذو وجه مخيف، لكنه بدا رئيسًا جيدًا بشكل مدهش. لم أستطع فهم لماذا كانت إيريس لا تزال تحدق به بشراسة.
جلستُ بالطبع. لكن عقلي كان لا يزال منشغلًا بإيريس وسيفها المسلول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك، يجب ألا تخفضو حذركم. هيتوغامي مخادع ولا يمكن التنبؤ به. لا تترك كل شيء للوحش الحارس—تأكد من أنك موجود من أجلهم أيضاً”.
“إيه، بخصوص إيريس…”
“أما بالنسبة للعنة الثانية، التي تمنع هيتوغامي من رؤيتي… فهذه ليست لعنة على الإطلاق، في الحقيقة”.
“تفاعلك أوضح ذلك بما فيه الكفاية. تبعتك إلى هنا دون علمك، أليس كذلك؟”
بدون كلمة أخرى، اتجهت إيريس نحو زاوية الكوخ وشبكت ذراعيها بشكل مهدد. ما زلتُ مذهولًا قليلاً من هذا الدخول الدرامي، نظرتُ من أورستيد إلى إيريس ثم عدتُ إليه.
“حسنًا، نعم. أعتقد أنها فعلت… هل تمانع، إيه، إذا تحدثتُ معها قبل أن نبدأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. نعم! فهمت!” يبدو أن هذا قد أقنعها، فقد أغمدت إيريس سيفها وجلست بجانبي. كان من الجيد أن عقلها يعمل بهذه الطرق البسيطة.
“تفضل”.
نظرتُ إلى الأسفل نحو السوار على معصمي الأيسر. يبدو أنه كان جهاز تشويش لهيتوغامي من نوع ما.
على الأقل، بدا أنه ليس مستاءً للغاية. استدرتُ على كرسيي، وأشرتُ بسرعة إلى إيريس بيدي.
“تفاعلك أوضح ذلك بما فيه الكفاية. تبعتك إلى هنا دون علمك، أليس كذلك؟”
“ما الأمر يا روديوس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاه. لقد كان في الواقع مراعياً لمشاعري هنا، أليس كذلك؟ لم أكن أتوقع مثل هذه المعاملة الودية منذ البداية، لأكون صادقاً. كنت أتوقع منه أن يأمرني بصرامة. كان الرجل ذو وجه مخيف، لكنه بدا رئيسًا جيدًا بشكل مدهش. لم أستطع فهم لماذا كانت إيريس لا تزال تحدق به بشراسة.
“إيريس… لماذا تبعتِني؟”
“أما بالنسبة للعنة الثانية، التي تمنع هيتوغامي من رؤيتي… فهذه ليست لعنة على الإطلاق، في الحقيقة”.
“رأيتك متأنقًا. أردتُ فقط أن أعرف إلى أين كنتَ ذاهبًا”.
بدون كلمة أخرى، اتجهت إيريس نحو زاوية الكوخ وشبكت ذراعيها بشكل مهدد. ما زلتُ مذهولًا قليلاً من هذا الدخول الدرامي، نظرتُ من أورستيد إلى إيريس ثم عدتُ إليه.
متأنق؟ حسنًا، همم. لقد اخترتُ أفضل ملابسي وعبثتُ بشعري لبعض الوقت. ربما ظنت أنني ذاهب في موعد سري أو شيء من هذا القبيل…
“ما الأمر يا روديوس غريرات؟ اجلس. نحن بحاجة إلى التحدث”.
“أنتِ تفهمين أنني أعمل لأورستيد الآن، أليس كذلك؟”
“حسنًا. سأرسم الدائرة السحرية. يمكنك فقط توجيه المانا من خلالها”.
“… أجل. لكنه أورستيد يا روديوس. من الواضح أنه يخطط لشيء ما، أليس كذلك؟ أنا قلقة من أنه قد يخدعك بطريقة ما”.
لقد ضربني الرجل ضرباً مبرحاً. والآن فكر في طرق لحماية عائلتي. حتى أنا لم أكن وقحاً بما يكفي لأتظاهر بأننا متساويان في هذه العلاقة.
“هذا ممكن، لكن من السابق لأوانه الجزم بذلك. في الوقت الحالي، هل تعتقدين أنه يمكنكِ التزام الهدوء وتركنا نتحدث؟”.
“هاه؟”
“…”
“حسنًا إذن”.
“يمكننا محاربته معاً إذا اكتشفت أنه يخدعني. أنا أعتمد عليكِ يا إيريس”.
“قال أن لديك أربع لعنات مختلفة، على وجه التحديد”.
“أوه. نعم! فهمت!” يبدو أن هذا قد أقنعها، فقد أغمدت إيريس سيفها وجلست بجانبي. كان من الجيد أن عقلها يعمل بهذه الطرق البسيطة.
“هيتوغامي. ادعى أنك تعاني من عدد منها، في الواقع”.
“أنا آسف على ذلك”.
من الجيد سماع ذلك، لكنني أتساءل فقط عما يتحدث عنه… هل وعدني بشيء في وقت ما؟
“لا بأس”.
همم؟ الآن بدا وكأنه فيلسوف أو شيء من هذا القبيل. لم أفهم تمامًا الفرق بين هذه القوة والتنبؤ الفعلي. في الوقت الحالي، بدا من الأسهل التفكير في الأمر كنسخة أدنى من قدرة هيتوغامي.
“يبدو أن إيريس تجد صعوبة بالغة في الثقة بك يا سيدي أورستيد… لكنني أفترض أن هذا مجرد تأثير اللعنة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً وقبل كل شيء. اسمح لي أن أفي بوعدي لك”.
بدا أن عيني أورستيد تومضان عند هذا القول.
“أنا أثق بك يا روديوس غريرات،”. قال أورستيد، وهو يحدق في عيني بثبات. “لقد خاطرَتَ بحياتكَ من أجل عائلتك، وهذا أكسبك احترامي”.
“من أخبرك عن لعنتي في المقام الأول؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفترض أنك لن تفعلي”.
“هيتوغامي. ادعى أنك تعاني من عدد منها، في الواقع”.
“هذا ممكن، لكن من السابق لأوانه الجزم بذلك. في الوقت الحالي، هل تعتقدين أنه يمكنكِ التزام الهدوء وتركنا نتحدث؟”.
أجبتُ بصدق ودون تردد. لقد أعددتُ نفسي لأخبر أورستيد بكل شيء عن محادثاتي مع عدوه.
“بعض هذه الحالات موجودة بالفعل. مثلك أنت وناناهوشي”.
“أرى ذلك…”
“أوه؟”
رفع أورستيد يده إلى ذقنه ورفع نظره للأعلى للحظة. سقف كوخي لم يكن شيئًا يستحق النظر إليه كثيرًا، لذا بدا وكأنه يفكر في الأمر.
“نتيجة لذلك، لا أستطيع استخدام السحر بحرية. وهذا هو السبب في أنني نادراً ما أقاتل بكل قوتي”.
“أولاً وقبل كل شيء. اسمح لي أن أفي بوعدي لك”.
هذا مؤسف بالنسبة لهيتوغامي. لكنه هو من خان ثقتي أولاً، لذا لا يهم. لن أتعاطف مع شخص سيقتل روكسي وسيلفي لحماية نفسه. أنا كلب أورستيد الأليف الآن. سأهز ذيلي له وأُكشر عن أنيابي لأعدائه. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها حماية عائلتي.
“هاه؟”
لقد لاحظتُ الكثير من هذه الوقفات التأملية في هذه المحادثة. هل كان الرجل يكذب عليّ بعد كل شيء؟ لم أرد أن أفكر في ذلك، خاصة بعد أن سمعت أنه يثق بي… لكن مرة أخرى، سيكون من الغريب لو وثق بي تمامًا في هذه المرحلة. كان هناك احتمال كبير أنه كان يطعمي بعض الأكاذيب البسيطة في الوقت الحالي، ويحتفظ بحكمه النهائي حتى أثبت أنني جدير بالثقة.
“لماذا تبدو مندهشًا جدًا؟ أنا لست مثل سيدك السابق. أنا أفي بوعدي”.
“حسنًا إذن”.
من الجيد سماع ذلك، لكنني أتساءل فقط عما يتحدث عنه… هل وعدني بشيء في وقت ما؟
رمشتُ عيني بدهشة. لم أتوقع أن تخرج هذه الكلمة من فم أورستيد بهذه السلاسة. الآن بعد أن فكرت في الأمر، شعرتُ أنني رأيت بعض الملاحظات في المذكرات حول امتلاك سلالة التنانين بعض وسائل التناسخ. شيء عن كيف يمكنهم العودة في جسد جديد بعد بضعة عقود من وفاتهم. ربما كان مفهوماً عادياً بما فيه الكفاية بالنسبة لهم.
“أتحدث عن طريقتي لحماية عائلتك من هيتوغامي”.
“حسناً إذن. ماذا تريد مني أن أفعل من الآن فصاعداً؟”.
أوه. أوههه! بالطبع. كيف نسيت ذلك؟ أعتقد أنني لم أفكر في هذا الاتفاق بأكمله كوعد، بالضبط. لقد بدا أشبه بعقد. كما تعلم، من النوع الذي تستخدمه لبيع روحك للشيطان.
لذا كانت هناك استثناءات. حقيقة أن ناناهوشي وأنا أتينا من عالم مختلف ربما كانت ذات صلة هنا. هل يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأكشف الحقيقة عن نفسي؟ بوجود إيريس بجانبي، كنت متردداً بعض الشيء في القيام بذلك. لكن إخفاء الأسرار عن أورستيد لم يبدُ لي فكرة حكيمة في هذه المرحلة.
لكن مرة أخرى، بنود العقد هي في الأساس مجموعة من الوعود، أليس كذلك؟ بالتأكيد.
“أنا آسف على ذلك”.
“هل أنت متأكد؟ أنا لم أفعل شيئًا نيابة عنك بعد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيتوغامي… تسبب في وفاة والدي”.
“نعم، لكنني أتخيل أنك لن تتمكن من التركيز على أي مهمة إذا كنت قلقًا باستمرار على سلامة عائلتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واو، ستجعلني أحمر خجلاً! أعني… أعتقد أنني كنت يائساً جداً في ذلك الوقت، بالتأكيد. وإذا كان ذلك كافياً لجعله يثق بي، فبالتأكيد لم أكن لأشتكي. من الأفضل أن أقبل عرضه. ماذا أردت أن أسأله؟
“حسنًا، نعم. هذا صحيح بما فيه الكفاية”.
لقد أربكني ذلك قليلاً. ما لم تكن عينا أورستيد قد ساءتا لدرجة أنه يرى بالضعف، لم يبدُ أن التعليق منطقي.
هاه. لقد كان في الواقع مراعياً لمشاعري هنا، أليس كذلك؟ لم أكن أتوقع مثل هذه المعاملة الودية منذ البداية، لأكون صادقاً. كنت أتوقع منه أن يأمرني بصرامة. كان الرجل ذو وجه مخيف، لكنه بدا رئيسًا جيدًا بشكل مدهش. لم أستطع فهم لماذا كانت إيريس لا تزال تحدق به بشراسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تابع أورستيد: “لقد استخدمت كمية كبيرة من المانا في معركتي ضدك. سأكون غير قادر على القتال بكل قوتي لفترة من الوقت”.
“على أي حال، ما هي الطريقة المحددة التي كنت تفكر فيها لحمايتهم؟”
“…لماذا تقول ذلك؟”
“إنه ليس شيئاً معقداً جداً. ما عليك سوى استدعاء وحش حارس ذي مصير قوي وتكليفه بالحفاظ على سلامتهم”.
“إيه، بخصوص إيريس…”
“أرى. لسوء الحظ، لا أعرف كيف أستخدم سحر الاستدعاء بعد”.
“حسنًا…”
“حسنًا. سأرسم الدائرة السحرية. يمكنك فقط توجيه المانا من خلالها”.
“مفهوم”. قال أورستيد وهو يهز رأسه قليلاً. “دعنا نبدأ باللعنة الأولى إذن. منذ يوم ولادتي، كنت مكروهًا بالفعل من كل كائن حي في هذا العالم”.
“أوه. هذا يعمل إذن. عفوًا على الإزعاج”.
صحيح. سؤال غبي نوعًا ما.
همم. وحش حارس ذو مصير قوي، هاه؟ بعبارة أخرى، سيكون لدينا كلب حراسة محمي بقوانين السببية
ترجمة [Great Reader]
“هل سيكون ذلك كافيًا للحفاظ على سلامتهم، إذن؟”
إذن بيروجيوس، على سبيل المثال… على الرغم من أنه بدا مرعوباً من أورستيد، في الواقع. ربما لم يكن لذلك علاقة باللعنة. أحياناً يكون لديك أسباب وجيهة تماماً للخوف من شخص ما.
“لا يملك هيتوغامي أي تأثير إلا على البشر. بالإضافة إلى ذلك،لا يمكنه التلاعب بالعديد من الأفراد في أي وقت؛ طالما أننا نتخذ إجراءات، يجب أن تكون يداه مشغولتين بمحاولة إيقافنا. بالنظر إلى شخصيته، يجب أن يكون هذا أكثر من كافٍ لحماية أحبائك”.
“بالمناسبة، سيدي أورستيد… هل يمكنني أن أسأل لماذا تقاتل هيتوغامي؟”
أوه جيد، الآن كنا نحلل شخصيته. كان الجزء المتعلق بعدم قدرته على التأثير على العديد من الأشخاص في نفس الوقت مثيرًا للاهتمام. فقد أشار إلى أنه يمكنه التحكم في عدد قليل في وقت واحد. هل كان يتدخل في حياة الآخرين بينما كان يعبث بي؟
لقد لاحظتُ الكثير من هذه الوقفات التأملية في هذه المحادثة. هل كان الرجل يكذب عليّ بعد كل شيء؟ لم أرد أن أفكر في ذلك، خاصة بعد أن سمعت أنه يثق بي… لكن مرة أخرى، سيكون من الغريب لو وثق بي تمامًا في هذه المرحلة. كان هناك احتمال كبير أنه كان يطعمي بعض الأكاذيب البسيطة في الوقت الحالي، ويحتفظ بحكمه النهائي حتى أثبت أنني جدير بالثقة.
“ومع ذلك، يجب ألا تخفضو حذركم. هيتوغامي مخادع ولا يمكن التنبؤ به. لا تترك كل شيء للوحش الحارس—تأكد من أنك موجود من أجلهم أيضاً”.
من الجيد سماع ذلك، لكنني أتساءل فقط عما يتحدث عنه… هل وعدني بشيء في وقت ما؟
لأكون صادقاً، بدت تلك الكلمات غريبة بعض الشيء وهي تخرج من فم أورستيد. لم يبدُ وكأنه من النوع الذي يذكرك بقضاء الوقت مع عائلتك. لا يمكنك الحكم على كتاب من غلافه وما إلى ذلك، لكن بجدية… على أي حال، بما أنه كان مستعدًا لإعداد هذا الاستدعاء لي، فسأقبل ذلك بكل سرور.
انتقام، هاه؟ دافع كلاسيكي بالتأكيد.كان هو نفسه ما دفع ذاتي المستقبلية لمحاولة قتل هيتوغامي. سيكون من السهل علي أن أسخر من هذه الرغبات في الوقت الحالي، حيث لم يُسلب مني أي شخص أحبه بعد. لكن تلك المذكرات أوضحت تمامًا أأنني انتهى بي الأمر إلى العيش من أجل الانتقام في ذلك الجدول الزمني.
الآن حان الوقت للانتقال إلى صلب الموضوع. كانت هناك كل أنواع الأشياء التي أردت أن أسألها لأورستيد، بالطبع، لكنني كنت بحاجة إلى الوفاء بنصيبي من هذه الصفقة أيضاً. لم يكن ليضر أن أسأل بشكل استباقي عن أوامري.
الفصل 12: الاستدعاء
“حسناً إذن. ماذا تريد مني أن أفعل من الآن فصاعداً؟”.
“يبدو أن إيريس تجد صعوبة بالغة في الثقة بك يا سيدي أورستيد… لكنني أفترض أن هذا مجرد تأثير اللعنة”.
“… أليس لديك أي أسئلة أخرى لي؟”.
“لا بأس”.
همم. لم أتوقع منه أن يرد بهذه الطريقة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هذا يعمل إذن. عفوًا على الإزعاج”.
“بالتأكيد لدي. الكثير منها”.
“لم أحاول إخفاء هذا عنك أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن… أنا في الأصل من نفس العالم الذي أتت منه ناناهوشي.ربما يكون لذلك علاقة بالأمر؟”.
“لماذا لا تسألها إذن؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. نعم! فهمت!” يبدو أن هذا قد أقنعها، فقد أغمدت إيريس سيفها وجلست بجانبي. كان من الجيد أن عقلها يعمل بهذه الطرق البسيطة.
“حسناً، لم أكن أريد أن أزعجك كثيراً، أعتقد”.
“أنا المئة، على ما يبدو. والتسعة والتسعون الذين سبقوني كرسوا جميعهم حياتهم لإسقاط هيتوغامي”.
تنهد أورستيد وهز رأسه. “أنت حليفي الآن. بعبارة أخرى—”.
“أرى ذلك…”
“أنا مرؤوسك، سيدي أورستيد.أعتقد أننا يجب أن نحافظ على وضوح التسلسل القيادي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فن سري من نوع ما، خلقه أول إله تنين كأداة لاستخدامها ضد هيتوغامي. إنه يمكّنني من رؤية تدفق القدر، ويضمن أن بعض… قوانين هذا العالم لا تنطبق عليّ”.
لقد ضربني الرجل ضرباً مبرحاً. والآن فكر في طرق لحماية عائلتي. حتى أنا لم أكن وقحاً بما يكفي لأتظاهر بأننا متساويان في هذه العلاقة.
أوه جيد، الآن كنا نحلل شخصيته. كان الجزء المتعلق بعدم قدرته على التأثير على العديد من الأشخاص في نفس الوقت مثيرًا للاهتمام. فقد أشار إلى أنه يمكنه التحكم في عدد قليل في وقت واحد. هل كان يتدخل في حياة الآخرين بينما كان يعبث بي؟
“حسنًا، إذا كان هذا ما تفضله… ولكن بغض النظر، سنتعاون معًا لهزيمة هيتوغامي. من المهم أن تتعلم كل ما تحتاج لمعرفته”.
“آه. إذن لقد تجسدت”.
“حسنًا، ولكن ماذا لو اتضح أنني جاسوس للإله البشري أو شيء من هذا القبيل؟ على حد علمك، يمكنني أن أبدأ بتزويده بالمعلومات كل ليلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بي بنظرة شك خفيفة.
“أنا أثق بك يا روديوس غريرات،”. قال أورستيد، وهو يحدق في عيني بثبات. “لقد خاطرَتَ بحياتكَ من أجل عائلتك، وهذا أكسبك احترامي”.
بدون كلمة أخرى، اتجهت إيريس نحو زاوية الكوخ وشبكت ذراعيها بشكل مهدد. ما زلتُ مذهولًا قليلاً من هذا الدخول الدرامي، نظرتُ من أورستيد إلى إيريس ثم عدتُ إليه.
واو، ستجعلني أحمر خجلاً! أعني… أعتقد أنني كنت يائساً جداً في ذلك الوقت، بالتأكيد. وإذا كان ذلك كافياً لجعله يثق بي، فبالتأكيد لم أكن لأشتكي. من الأفضل أن أقبل عرضه. ماذا أردت أن أسأله؟
“حسنًا. سأرسم الدائرة السحرية. يمكنك فقط توجيه المانا من خلالها”.
خطرت ببالي بعض الأشياء على الفور. لماذا كان مهووساً جداً بهيتوغامي إلى هذا الحد؟ ما هو ذلك الشيء المسمى “جانب لابلاس” الذي ذكره؟ هل كان يعرف أي شيء عن حادثة النزوح؟ وهل يمكنه شرح صفقة “القدر” هذه بشكل أوضح قليلاً؟ كانت هذه هي الأسئلة الأكثرأهمية في الوقت الحالي.
“هل سيكون ذلك كافيًا للحفاظ على سلامتهم، إذن؟”
“حسناً إذن. سأبدأ بالقائمة واحدة تلو الأخرى، على ما أعتقد”.
“… أجل. لكنه أورستيد يا روديوس. من الواضح أنه يخطط لشيء ما، أليس كذلك؟ أنا قلقة من أنه قد يخدعك بطريقة ما”.
بدا من الأفضل البدء بخلافه مع هيتوغامي… أو طبيعة علاقتهما، حقًا.
– أورستد
همم. مرة أخرى، ربما احتجتُ إلى سماع المزيد عن أورستيد نفسه قبل أن أصل إلى ذلك.
“حسنًا، ولكن ماذا لو اتضح أنني جاسوس للإله البشري أو شيء من هذا القبيل؟ على حد علمك، يمكنني أن أبدأ بتزويده بالمعلومات كل ليلة”.
“هل يمكنك إخباري المزيد عن نفسك، سيدي أورستيد؟”
كان أورستيد هو الوحيد القادر على إيجاد وهزيمة هيتوغامي. ومن المفترض أنه سيحقق ذلك في يوم من الأيام، بمساعدة أحفادي.
“هل تريد سماع قصتي؟”
“أوه؟”
“نعم. إذا كنت لا تمانع”.
لذا كانت هناك استثناءات. حقيقة أن ناناهوشي وأنا أتينا من عالم مختلف ربما كانت ذات صلة هنا. هل يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأكشف الحقيقة عن نفسي؟ بوجود إيريس بجانبي، كنت متردداً بعض الشيء في القيام بذلك. لكن إخفاء الأسرار عن أورستيد لم يبدُ لي فكرة حكيمة في هذه المرحلة.
“ماذا أخبرك هيتوغامي عني؟ يبدو أنه ذكر لعناتي، على الأقل”.
“همم…”.
“أمم…”.
“أمم…”.
لقد مرت خمس سنوات على ذلك اللقاء بالذات، لذلك كان من الصعب تذكر ما قاله بالضبط. ركزت بشدة، محاولاً استخلاص الكلمات من ذاكرتي.
“أرى ذلك…”
“قال أن لديك أربع لعنات مختلفة، على وجه التحديد”.
“تفضل”.
“…استمر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق بي بنظرة شك خفيفة.
“اللعنة الأولى تجعل كل كائن حي في هذا العالم يكرهك أو يخافك. والثانية تمنع هيتوغامي من رؤيتك. والثالثة تمنعك من استخدام قوتك الكاملة. ولم يعرف ما هي اللعنة الرابعة”.
“حسنًا، نعم. أعتقد أنها فعلت… هل تمانع، إيه، إذا تحدثتُ معها قبل أن نبدأ؟”
“مفهوم”. قال أورستيد وهو يهز رأسه قليلاً. “دعنا نبدأ باللعنة الأولى إذن. منذ يوم ولادتي، كنت مكروهًا بالفعل من كل كائن حي في هذا العالم”.
“لماذا تبدو مندهشًا جدًا؟ أنا لست مثل سيدك السابق. أنا أفي بوعدي”.
“…لكني لا أكرهك بشكل خاص”.
“نعم. إذا كنت لا تمانع”.
“بعض هذه الحالات موجودة بالفعل. مثلك أنت وناناهوشي”.
“هاه؟”
“حسنًا إذن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…حسنًا. سأفعل ما بوسعي”.
لذا كانت هناك استثناءات. حقيقة أن ناناهوشي وأنا أتينا من عالم مختلف ربما كانت ذات صلة هنا. هل يجب أن أغتنم هذه الفرصة لأكشف الحقيقة عن نفسي؟ بوجود إيريس بجانبي، كنت متردداً بعض الشيء في القيام بذلك. لكن إخفاء الأسرار عن أورستيد لم يبدُ لي فكرة حكيمة في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. نعم! فهمت!” يبدو أن هذا قد أقنعها، فقد أغمدت إيريس سيفها وجلست بجانبي. كان من الجيد أن عقلها يعمل بهذه الطرق البسيطة.
“لم أحاول إخفاء هذا عنك أو أي شيء من هذا القبيل، ولكن… أنا في الأصل من نفس العالم الذي أتت منه ناناهوشي.ربما يكون لذلك علاقة بالأمر؟”.
لأكون صادقاً، بدت تلك الكلمات غريبة بعض الشيء وهي تخرج من فم أورستيد. لم يبدُ وكأنه من النوع الذي يذكرك بقضاء الوقت مع عائلتك. لا يمكنك الحكم على كتاب من غلافه وما إلى ذلك، لكن بجدية… على أي حال، بما أنه كان مستعدًا لإعداد هذا الاستدعاء لي، فسأقبل ذلك بكل سرور.
“… هل روديوس غريرات ليس اسمك الحقيقي، إذن؟”.
“… أجل. لكنه أورستيد يا روديوس. من الواضح أنه يخطط لشيء ما، أليس كذلك؟ أنا قلقة من أنه قد يخدعك بطريقة ما”.
“إنها قصة طويلة جداً، لكنني لست تماماً مثل ناناهوشي. لقد، أمم… استيقظت هنا في جسد طفل يدعى روديوس غريرات، أعتقد… لست متأكداً من كيفية شرح ذلك، في الواقع”.
“نعم، سيدي! لقد أتيت وحيـ… انتظر، اثنان منا؟”.
“آه. إذن لقد تجسدت”.
“تفضل”.
رمشتُ عيني بدهشة. لم أتوقع أن تخرج هذه الكلمة من فم أورستيد بهذه السلاسة. الآن بعد أن فكرت في الأمر، شعرتُ أنني رأيت بعض الملاحظات في المذكرات حول امتلاك سلالة التنانين بعض وسائل التناسخ. شيء عن كيف يمكنهم العودة في جسد جديد بعد بضعة عقود من وفاتهم. ربما كان مفهوماً عادياً بما فيه الكفاية بالنسبة لهم.
“لماذا تطلب الإذن مني؟ أليس أنت مالك هذا الكوخ؟”
“على الأرجح، السبب في أنك لا تخافني مرتبط بوضعك كمتناسخ”.
“بعض هذه الحالات موجودة بالفعل. مثلك أنت وناناهوشي”.
“هل هناك آخرون لا يخافونك؟”
حسناً، إذن كان هناك شعور ثقافي بالواجب متورط في هذا أيضاً… انتظر، كل آلهة التنانين؟.
“بصرف النظر عن حفنة من الاستثناءات، فقط أولئك الذين ينحدرون من سلالة التنانين القديمة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه. أوههه! بالطبع. كيف نسيت ذلك؟ أعتقد أنني لم أفكر في هذا الاتفاق بأكمله كوعد، بالضبط. لقد بدا أشبه بعقد. كما تعلم، من النوع الذي تستخدمه لبيع روحك للشيطان.
إذن بيروجيوس، على سبيل المثال… على الرغم من أنه بدا مرعوباً من أورستيد، في الواقع. ربما لم يكن لذلك علاقة باللعنة. أحياناً يكون لديك أسباب وجيهة تماماً للخوف من شخص ما.
“كنت سأفعل ذلك بالفعل، لو كان ذلك ممكناً. وأزلت لعنتي أيضاً”.
“أما بالنسبة للعنة الثانية، التي تمنع هيتوغامي من رؤيتي… فهذه ليست لعنة على الإطلاق، في الحقيقة”.
كانت زينيث تلعب في الفناء مع شجرتنا الأليفة “بايت”، فناديتُها وأنا أغادر: “سأعود قريبًا يا أمي”.
“ما هي إذن؟” توقف أورستيد لحظة للتفكير، ثم نظر في عيني مرة أخرى.
“لقد جددت مخزونك من المانا بالكامل في عشرة أيام، أليس كذلك؟ تحت تأثير الفن، سيكون ذلك أطول بألف مرة”.
“إنه فن سري من نوع ما، خلقه أول إله تنين كأداة لاستخدامها ضد هيتوغامي. إنه يمكّنني من رؤية تدفق القدر، ويضمن أن بعض… قوانين هذا العالم لا تنطبق عليّ”.
“سيكون ذلك غير حكيم”.
“همم…”.
لقد استحممتُ هذا الصباح، ولكن بعد الليلة التي قضيتها مع إيريس، كان من المحتمل أن تكون هناك بعض الروائح غير المرغوبة عالقة على جسدي. ماذا سيعتقد الرئيس إذا دخلتُ مكتبه ورائحتي تدل على ممارسة الجنس؟ لم أتخيل أنه سيفصلني على الفور، لكن ذلك قد يترك انطباعًا سيئًا. وهذا آخر شيء أريده الآن.
“يتمتع هيتوغامي بمعرفة كبيرة بالمستقبل، وعيناه تريان بعيدًا. لكنهما عمياوان عن أولئك الذين هم خارج نطاق سلطة العالم”.
آها. أساساً، كانت المانا لديه تتجدد ببطء شديد لدرجة أنه لا يستطيع استخدامها كثيراً. لم أكن أعرف حجم مخزونه من المانا، ولكن بافتراض أن الأمر يستغرق سنوات لملئه، فسيتعين عليه أن يكون حذراً جداً في الحفاظ على الطاقة.
مثير للاهتمام. لم يكن لدي أي فكرة عما يعنيه أن تكون “خارج نطاق سلطة العالم”، لكن أن تكون غير مرئي تمامًا لهيتوغامي بدا مغريًا جدًا بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أولاً وقبل كل شيء. اسمح لي أن أفي بوعدي لك”.
“هل يمكنك شرح ذلك الجزء المتعلق برؤية تدفق القدر؟”
“إنه روديوس غريرات، سيدي! أنا هنا كما طلبت!”.
“همم. لنرى…” صمت أورستيد، متخذاً وضعية التأمل مرة أخرى. كان عليّ أن آمل أن ذلك لا يعني أنه يفكر في كذبة على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيتوغامي… تسبب في وفاة والدي”.
“عندما أنظر إلى شخص ما، يمكنني رؤية الخطوط العريضة لقصة حياته”.
“أوه؟”
حسنًا، هذا غامض نوعًا ما… “هل هذا يعني أن لديك قوة التنبؤ بالمستقبل أيضًا؟”
إذن بيروجيوس، على سبيل المثال… على الرغم من أنه بدا مرعوباً من أورستيد، في الواقع. ربما لم يكن لذلك علاقة باللعنة. أحياناً يكون لديك أسباب وجيهة تماماً للخوف من شخص ما.
“لا… أنا لا أرى المستقبل. أنا أرى التاريخ كما هو مقدر بالقدر”.
أجبتُ بصدق ودون تردد. لقد أعددتُ نفسي لأخبر أورستيد بكل شيء عن محادثاتي مع عدوه.
همم؟ الآن بدا وكأنه فيلسوف أو شيء من هذا القبيل. لم أفهم تمامًا الفرق بين هذه القوة والتنبؤ الفعلي. في الوقت الحالي، بدا من الأسهل التفكير في الأمر كنسخة أدنى من قدرة هيتوغامي.
“همم…”.
“هل يمكنك استخدام هذا الفن السري عليّ أيضًا؟”
هذا مؤسف بالنسبة لهيتوغامي. لكنه هو من خان ثقتي أولاً، لذا لا يهم. لن أتعاطف مع شخص سيقتل روكسي وسيلفي لحماية نفسه. أنا كلب أورستيد الأليف الآن. سأهز ذيلي له وأُكشر عن أنيابي لأعدائه. هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني بها حماية عائلتي.
“سيكون ذلك غير حكيم”.
“قال أن لديك أربع لعنات مختلفة، على وجه التحديد”.
“…لماذا تقول ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واو، ستجعلني أحمر خجلاً! أعني… أعتقد أنني كنت يائساً جداً في ذلك الوقت، بالتأكيد. وإذا كان ذلك كافياً لجعله يثق بي، فبالتأكيد لم أكن لأشتكي. من الأفضل أن أقبل عرضه. ماذا أردت أن أسأله؟
لم أكن متأكدًا من رؤية مصائر الناس، لكن سيكون من الجيد جدًا أن أخفي نفسي عن هيتوغامي. أردت أن أعرف السبب الحقيقي وراء رفضه.
“على أي حال، ما هي الطريقة المحددة التي كنت تفكر فيها لحمايتهم؟”
“الفن له تأثير جانبي يتمثل في إبطاء معدل تجدد المانا لديك بشكل كبير”.
من الجيد سماع ذلك، لكنني أتساءل فقط عما يتحدث عنه… هل وعدني بشيء في وقت ما؟
“بأي درجة؟”
همم. مرة أخرى، ربما احتجتُ إلى سماع المزيد عن أورستيد نفسه قبل أن أصل إلى ذلك.
“لقد جددت مخزونك من المانا بالكامل في عشرة أيام، أليس كذلك؟ تحت تأثير الفن، سيكون ذلك أطول بألف مرة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه فن سري من نوع ما، خلقه أول إله تنين كأداة لاستخدامها ضد هيتوغامي. إنه يمكّنني من رؤية تدفق القدر، ويضمن أن بعض… قوانين هذا العالم لا تنطبق عليّ”.
أطول بألف مرة؟ هذا سيكون، ماذا… ثلاثين عامًا أو نحو ذلك؟
متأنق؟ حسنًا، همم. لقد اخترتُ أفضل ملابسي وعبثتُ بشعري لبعض الوقت. ربما ظنت أنني ذاهب في موعد سري أو شيء من هذا القبيل…
“نتيجة لذلك، لا أستطيع استخدام السحر بحرية. وهذا هو السبب في أنني نادراً ما أقاتل بكل قوتي”.
“أوه؟”
آها. أساساً، كانت المانا لديه تتجدد ببطء شديد لدرجة أنه لا يستطيع استخدامها كثيراً. لم أكن أعرف حجم مخزونه من المانا، ولكن بافتراض أن الأمر يستغرق سنوات لملئه، فسيتعين عليه أن يكون حذراً جداً في الحفاظ على الطاقة.
عندما فتحتُ الباب ودخلتُ الكوخ، وجدتُ أورستيد جالسًا على أحد الكراسي، يحدق بي بحدة. حسنًا… ربما لم يكن يحدق. كان وجهه مخيفًا بشكل افتراضي.
“بينما لا أستطيع استخدام هذا الفن السري عليك، فإن السوار الذي أعطيتك إياه يوفر تأثيرًا مشابهًا”.
بدون كلمة أخرى، اتجهت إيريس نحو زاوية الكوخ وشبكت ذراعيها بشكل مهدد. ما زلتُ مذهولًا قليلاً من هذا الدخول الدرامي، نظرتُ من أورستيد إلى إيريس ثم عدتُ إليه.
نظرتُ إلى الأسفل نحو السوار على معصمي الأيسر. يبدو أنه كان جهاز تشويش لهيتوغامي من نوع ما.
“أمم…”.
“إذن، هذا ليس له أي آثار جانبية؟ ربما لو أنتجناه بكميات كبيرة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هذا يعمل إذن. عفوًا على الإزعاج”.
“كنت سأفعل ذلك بالفعل، لو كان ذلك ممكناً. وأزلت لعنتي أيضاً”.
“لا بأس”.
صحيح. سؤال غبي نوعًا ما.
أوه جيد، الآن كنا نحلل شخصيته. كان الجزء المتعلق بعدم قدرته على التأثير على العديد من الأشخاص في نفس الوقت مثيرًا للاهتمام. فقد أشار إلى أنه يمكنه التحكم في عدد قليل في وقت واحد. هل كان يتدخل في حياة الآخرين بينما كان يعبث بي؟
تابع أورستيد: “لقد استخدمت كمية كبيرة من المانا في معركتي ضدك. سأكون غير قادر على القتال بكل قوتي لفترة من الوقت”.
“هل يمكنك شرح ذلك الجزء المتعلق برؤية تدفق القدر؟”
“هاه؟ انتظر، حقاً؟ لكنك قضيت عليّ في الحال”.
بدا أن عيني أورستيد تومضان عند هذا القول.
“لقد أُجبرت على مقاومة الضربات المباشرة من سحرك عدة مرات، وفي النهاية على سحب السيف الإلهي”. قال أورستيد، بنبرة مريرة واضحة. “لقد كلفني ذلك الكثير”.
“مفهوم”. قال أورستيد وهو يهز رأسه قليلاً. “دعنا نبدأ باللعنة الأولى إذن. منذ يوم ولادتي، كنت مكروهًا بالفعل من كل كائن حي في هذا العالم”.
همم. من وجهة نظري، لقد سحقني دون أن يرف له جفن… لكن على ما يبدو، لقد قدمت قتالاً أفضل مما أدركت. جهد قوي، إذا جاز لي القول. هوه هوه هوه.
“نعم، لكنني أتخيل أنك لن تتمكن من التركيز على أي مهمة إذا كنت قلقًا باستمرار على سلامة عائلتك”.
“على أي حال، كمية المانا لدي منخفضة جدًا في الوقت الحالي. وبالتالي، سأحتاج منك أن تتصرف نيابة عني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه. أوههه! بالطبع. كيف نسيت ذلك؟ أعتقد أنني لم أفكر في هذا الاتفاق بأكمله كوعد، بالضبط. لقد بدا أشبه بعقد. كما تعلم، من النوع الذي تستخدمه لبيع روحك للشيطان.
“…حسنًا. سأفعل ما بوسعي”.
مثير للاهتمام. لم يكن لدي أي فكرة عما يعنيه أن تكون “خارج نطاق سلطة العالم”، لكن أن تكون غير مرئي تمامًا لهيتوغامي بدا مغريًا جدًا بالفعل.
إذن كنت أعمل لتعويض تكلفة الضرر الذي ألحقته، أساساً. بدا ذلك عادلاً بما فيه الكفاية.
“حسنًا…”
“بالمناسبة، سيدي أورستيد… هل يمكنني أن أسأل لماذا تقاتل هيتوغامي؟”
“يبدو أن إيريس تجد صعوبة بالغة في الثقة بك يا سيدي أورستيد… لكنني أفترض أن هذا مجرد تأثير اللعنة”.
“آه… نعم، ذلك الأمر…” نظر أورستيد إلى الجانب، محدقًا في الفراغ، بنبرة مترددة نوعًا ما.
“همم…”.
لقد لاحظتُ الكثير من هذه الوقفات التأملية في هذه المحادثة. هل كان الرجل يكذب عليّ بعد كل شيء؟ لم أرد أن أفكر في ذلك، خاصة بعد أن سمعت أنه يثق بي… لكن مرة أخرى، سيكون من الغريب لو وثق بي تمامًا في هذه المرحلة. كان هناك احتمال كبير أنه كان يطعمي بعض الأكاذيب البسيطة في الوقت الحالي، ويحتفظ بحكمه النهائي حتى أثبت أنني جدير بالثقة.
لقد استحممتُ هذا الصباح، ولكن بعد الليلة التي قضيتها مع إيريس، كان من المحتمل أن تكون هناك بعض الروائح غير المرغوبة عالقة على جسدي. ماذا سيعتقد الرئيس إذا دخلتُ مكتبه ورائحتي تدل على ممارسة الجنس؟ لم أتخيل أنه سيفصلني على الفور، لكن ذلك قد يترك انطباعًا سيئًا. وهذا آخر شيء أريده الآن.
“هيتوغامي… تسبب في وفاة والدي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com واو، ستجعلني أحمر خجلاً! أعني… أعتقد أنني كنت يائساً جداً في ذلك الوقت، بالتأكيد. وإذا كان ذلك كافياً لجعله يثق بي، فبالتأكيد لم أكن لأشتكي. من الأفضل أن أقبل عرضه. ماذا أردت أن أسأله؟
“أوه؟”
“ماذا أخبرك هيتوغامي عني؟ يبدو أنه ذكر لعناتي، على الأقل”.
انتقام، هاه؟ دافع كلاسيكي بالتأكيد.كان هو نفسه ما دفع ذاتي المستقبلية لمحاولة قتل هيتوغامي. سيكون من السهل علي أن أسخر من هذه الرغبات في الوقت الحالي، حيث لم يُسلب مني أي شخص أحبه بعد. لكن تلك المذكرات أوضحت تمامًا أأنني انتهى بي الأمر إلى العيش من أجل الانتقام في ذلك الجدول الزمني.
كان أورستيد هو الوحيد القادر على إيجاد وهزيمة هيتوغامي. ومن المفترض أنه سيحقق ذلك في يوم من الأيام، بمساعدة أحفادي.
“بالإضافة إلى ذلك، كان تدميره هو أسمى أمنيات سلالة التنانين القديمة. كل آلهة التنانين وجدوا فقط لمتابعة هذا الهدف”.
همم. مرة أخرى، ربما احتجتُ إلى سماع المزيد عن أورستيد نفسه قبل أن أصل إلى ذلك.
حسناً، إذن كان هناك شعور ثقافي بالواجب متورط في هذا أيضاً… انتظر، كل آلهة التنانين؟.
“على الأرجح، السبب في أنك لا تخافني مرتبط بوضعك كمتناسخ”.
“أمم، كم عدد آلهة التنانين الذين كانوا متواجدين؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الأقل، بدا أنه ليس مستاءً للغاية. استدرتُ على كرسيي، وأشرتُ بسرعة إلى إيريس بيدي.
“أنا المئة، على ما يبدو. والتسعة والتسعون الذين سبقوني كرسوا جميعهم حياتهم لإسقاط هيتوغامي”.
لقد أربكني ذلك قليلاً. ما لم تكن عينا أورستيد قد ساءتا لدرجة أنه يرى بالضعف، لم يبدُ أن التعليق منطقي.
“واو. حسنًا”.
“إنه روديوس غريرات، سيدي! أنا هنا كما طلبت!”.
“ومع ذلك، فقط إله تنين ذو قوة عظيمة ودم نقي لديه فرصة حقيقية للنجاح في هذه المهمة”.
“مفهوم”. قال أورستيد وهو يهز رأسه قليلاً. “دعنا نبدأ باللعنة الأولى إذن. منذ يوم ولادتي، كنت مكروهًا بالفعل من كل كائن حي في هذا العالم”.
ثبت أورستيد عينيه الحادتين اللامعتين عليّ؛ وبعد لحظة، تابع بصوت هادئ وثابت. “لهذا السبب، والدي، أول آلهة التنانين، جسّدني في المستقبل”.
“حسنًا. سأرسم الدائرة السحرية. يمكنك فقط توجيه المانا من خلالها”.
……
“واو. حسنًا”.
ترجمة [Great Reader]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همم. لنرى…” صمت أورستيد، متخذاً وضعية التأمل مرة أخرى. كان عليّ أن آمل أن ذلك لا يعني أنه يفكر في كذبة على الفور.
بدا أن عيني أورستيد تومضان عند هذا القول.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
