الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
“مفهوم”.
بطريقة ما، وجدتُ نفسي في مواجهة إيريس خارج أسوار المدينة مباشرةً. لم يكن هناك حشد ليشهد مبارزتنا، لكن غيسلين كانت تقف في مكان قريب. كانت إيريس قد جرتها إلى هذا المكان في طريقنا للخروج من شاريا. بما أنها أحضرت حكمًا، فمن المحتمل أنها لا تخطط لقتلي فعلاً، أليس كذلك؟
قبل أن أحظى بوقت طويل للشك في نفسي، لوحت إيريس بنصلها بحدة إلى الأسفل.
لم تقل إيريس شيئًا على الإطلاق. كانت تراقبني فقط ويدها على مقبض سيفها. عند الفحص الدقيق، لاحظت أن يدها ترتعش قليلاً… لكن على حد علمي، قد يكون ذلك مجرد حماس.
“وااااو…”
ماذا كان عليّ أن أفعل هنا؟ هل يجب أن آخذ هذه المعركة على محمل الجد؟ لأكون صريحًا، كنت موافقًا على الخسارة. بل بدا ذلك أفضل.
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
لقد وقعت في حب إيريس بشدة. صحيح أنني أخبرتها للتو أنني أحب سيلفي وروكسي أكثر ، لكن ذلك كان مجرد رد فعل تلقائي لا أكثر.لم أستطع في الواقع ترتيب مشاعري تجاههن. كانت سيلفي، وروكسي، وإيريس جميعهن نساء رائعات ومحبوبات بطرق فريدة.
هل كان من المفترض أن يكون هذا إطراء؟ حسنًا ، يجب أن آخذها على هذا النحو. لذلك، لقد أصبحت أشبه بوالدي هذه الأيام، هاه؟ من الجيد سماع ذلك. ربما أصبحت أكثر نضجاً قليلاً…
قد يبدو هذا وكأنني متردد، لكنني كنت مجرد شخص تافه وعديم الفائدة—كان لدي رغبة جنسية مفرطة وعجز تام عن البقاء مخلصًا لشخص واحد.
بينما كنت أصرخ مثل فتاة مدرسية خجولة ، بدأت إيريس في اغتصابي للمرة الثانية.
بصراحة، جزء مني كان يسيل لعابه بالفعل عند فكرة النوم مع هذه النسخة الجديدة والمثيرة من إيريس. إذا كانت تريدني أن أحبها، فسأكون أكثر من سعيد لتلبية ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
لم يكن ذلك “غشًا” في هذه المرحلة، أليس كذلك؟ أنا أحبها بالفعل. ولا يوجد خطأ في ذلك، اللعنة! ما الذي يمكن أن يكون أكثر طبيعية من الرغبة في جعل امرأة جذابة مثل هذه زوجة لك؟ هيا، تعالوا إليّ يا حمقى كنيسة ميليس! سأتزوج من أريد!
“غيسلين فقط، يا فتى”.
على أي حال، كان هذا جيدًا، لكن السؤال كان كيف ستتفاعل إيريس إذا تنازلت عن هذه المبارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
ماذا لو اعتبرت ذلك إهانة مذلة؟ ماذا لو اعتبرتني جبانًا؟ لقد أصبحت إيريس مبارزة ماهرة لكي تحميني من أورستد. ربما كنت بحاجة إلى أن أظهر لها قوتي، وأظهر أنني قد تحسنت أيضًا. في الواقع، لم أتدرب بجد مثلها ، لكن هذا ليس ما في الامر.
وبالمناسبة، تم إضافة نظام التعليقات على الموقع المدفوع، لذا إن وجدت تعليقات أو تفاعل في غرفة الرواية على ديسكورد، سأقوم بتسريع وتيرة الترجمة بإذن الله.
ربما أرادتني أن آخذ هذا الأمر على محمل الجد و أن أبذل قصارى جهدي في القتال. إذا خسرت، فلا بأس بذلك. إذا فزت، يمكنني دائمًا أن أطلب منها الزواج على أي حال.
“نعم، ليليا؟”
ربما يمكنني أن أجرب عبارة مثل: “حسنًا، أنت ملكي الآن. هيا، سنذهب إلى المنزل”. نعم، أحببت وقع هذه الكلمات.
“لست لطيفة مثلهن”.
بالطبع، كانت القطع المكسورة من درعي السحري لا تزال ملقاة في تلك الغابة ، وكانت إيريس ملكة السيف التي قاتلت أورستد نفسه قتالًا قويًا في المدى القريب. لم أستطع أن أرى كيف سأهزمها إلا إذا بدأنا على بعد نصف ميل من بعضنا البعض… لكن مهلاً، لا يهم. كنت موافقًا على الخسارة أيضًا.
“نعم. طالما أنك موافقة على مشاركتي مع روكسي وسيلفي أحيانًا…”
“روديوس.”
“سيد روديوس.”
نادتني غيسلين عندما وصلت إلى هذا الاستنتاج.
“نعم، نورن؟ ماذا يمكنني أن أفعل لكِ؟”
“نعم؟”
ماذا كان عليّ أن أفعل هنا؟ هل يجب أن آخذ هذه المعركة على محمل الجد؟ لأكون صريحًا، كنت موافقًا على الخسارة. بل بدا ذلك أفضل.
لم أر المرأة منذ فترة، لكنها لم تتغير كثيرًا ، باستثناء أنها تقدمت في العمر قليلاً. لقد تبادلنا المجاملات وأجرينا بعض المحادثات منذ وصولها إلى المدينة ، لكنها لم تدخل في تفاصيل كثيرة حول الوضع مع إيريس. لم يكن ذلك غريبًا، لأننا لم نكن قريبين من بعضنا البعض.
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
“الآنسة إيريس لم تتغير كثيراً على الإطلاق. عليك أن تُظهر لها ما تشعر به”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء… أمم، لقد كنت حقاً معلم ملكة سيف، هاه؟”
كان صوتها هادئًا ولكن حازمًا ، تمامًا كما تذكرته. وأثر ما قالته جعلني أتردد. هل كان قتال إيريس هنا هو الخطوة الصحيحة حقًا؟
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني قوله رداً على ذلك. من الواضح أن هذا القرار قد أفقدني الكثير من نقاط المودة مع أخواتي. حسنًا. أعتقد أنني أستطيع أن أتعايش مع ذلك.
ألقيت نظرة في اتجاهها. لقد اتخذت وضعها المعتاد بذراعيها المتقاطعتين وهي تنتظرني لإنهاء استعداداتي. ولكن بقدر ما كانت تلك الوقفة مألوفة، بدت إيريس نفسها مختلفة تماماً الآن.
لم تكن عضلات بطني سيئة أيضًا ، لكن هذا… كان شيئًا آخر حقًا. كيف كان من الممكن أن يكون لديك جسد كهذا دون أن يصبح ضخمًا؟ كانت معجزة أن خصرها لا يزال نحيلاً جدًا.لا بد أنها دربت كل عضلاتها المائلة وعضلات الورك في توازن مثالي مع بعضها البعض.
لقد أصبحت أطول، وتطور جسدها، وبدت وكأنها مفترس أنيق لكن مميت. لقد مرت خمس سنوات. لقد تغيرت في ذلك الوقت، بالطبع. لكن غيسلين بدت وكأنها تعتقد أن إيريس لم تتغير.
“أهلاً بك في العائلة يا إيريس!”
حسنًا إذن. كيف تعاملت مع إيريس عندما عرفتها؟ كيف استجبت لنوبات غضبها؟ كيف يجب أن أستجيب لهذه النوبة؟
مجرد دعابة. إذا بالغت في الغرور ، فقد أُعدم في أحد الأيام. لا أريد أن يسعى هيدييوشي الصغير اللطيف للانتقام نيابة عني.
“جاهز… ابدأ!”
مجرد دعابة. إذا بالغت في الغرور ، فقد أُعدم في أحد الأيام. لا أريد أن يسعى هيدييوشي الصغير اللطيف للانتقام نيابة عني.
صرخت غيسلين لبدء المبارزة، لكنني لم أرفع عصاي. إيريس أيضًا وقفت بذراعيها متقاطعتين. بعد فترة قصيرة، سحبت السيف من خصرها وبدأت تسير نحوي ببطء ، تاركة النصل يتدلّى بخفة إلى جانبها. كان السلاح الفضي الجميل نفسه الذي استخدمته ضد أورستد. على ما يبدو، كان واحداً من سيوف إله السيف السبعة الشهيرة، وقد أعطاه لها غال فاليون نفسه.
“سترحلين إذا فزت، أليس كذلك؟ حسنًا… أفضل أن أخسر إذن”.
توقفت إيريس على بعد خطوات قليلة وثبتت نظرتها الحادة علي.
“غيسلين، هناك شيء يجب أن تعرفيه. سمعت من مصدر موثوق به أن مملكة أسورا لديها حاليًا إله الماء وإمبراطور الشمال يعملان لديها”.
“…”
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
“…”
صرخت غيسلين لبدء المبارزة، لكنني لم أرفع عصاي. إيريس أيضًا وقفت بذراعيها متقاطعتين. بعد فترة قصيرة، سحبت السيف من خصرها وبدأت تسير نحوي ببطء ، تاركة النصل يتدلّى بخفة إلى جانبها. كان السلاح الفضي الجميل نفسه الذي استخدمته ضد أورستد. على ما يبدو، كان واحداً من سيوف إله السيف السبعة الشهيرة، وقد أعطاه لها غال فاليون نفسه.
رفعت سيفها أمامي عندما توقفت. “ماذا، ألن تقاتل؟”
أحدث زوجاتي ، بعد أن غيرت ملابسها إلى قميص نوم عادي ، قررت على ما يبدو أن تنصب لي كمينًا.
“سترحلين إذا فزت، أليس كذلك؟ حسنًا… أفضل أن أخسر إذن”.
“لست لطيفة مثلهن”.
عبست إيريس ولم تقل شيئًا.
“أرييل أنيموي أسورا”.
“أعني… لقد فاتتني فرصة قول هذا في وقت سابق، لكن… أنا أحبك يا إيريس”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك يا روديس. لن ترفضني، أليس كذلك؟”
جعلني رد فعلها على هذه الملاحظة أفكر في قطة منتصبة. آه، اللعنة. هل أغضبتها مرة أخرى؟ ربما كان يجب أن آخذ هذا على محمل الجد بعد كل شيء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. هذان الاثنان”.
قبل أن أحظى بوقت طويل للشك في نفسي، لوحت إيريس بنصلها بحدة إلى الأسفل.
“لا. الآن بعد أن أوكلت إليك الآنسة إيريس ، انتهت مهمتي هنا. أعتقد أنني سأعود إلى أسورا”.
“…”
بدت إيريس محرجة بشكل لم أعهدها عليه من قبل، لكنها تمكنت من التمتمة بكلمات: “شـ-شكراً جزيلاً لكم على استضافتي”. بطريقة ما، لم تبدُ هذه العبارة مناسبة تمامًا في هذا الموقف ، لكن لا يهم. كان من النادر أن تشعر إيريس بالتوتر هكذا ، لكنني أدركت أنها كانت تريد حقًا كسب موافقتهما. بدا ذلك علامة إيجابية. كنت آمل حقًا أن يتعلم ثلاثتهم التعايش معاً ، ويتجنبوا أي خلافات. لكن لم يكن لدي أي حق في التعبيرعن هذا الفكر بصوت عالٍ.
ارتعشت لا إراديًا وأغمضت عيني ، فقط لأشعر بصدمة صغيرة في أعلى رأسي. كل ما فعلته إيريس هو أنها نقرتني بمقبض سيفها، هذا كل شيء. وعندما فتحت عيني مرة أخرى ، كان وجهها على بعد بوصات فقط من وجهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“لا أستطيع الطهي مثل سيلفي”.
كان صوت إيريس يرتجف وهي تنطق تلك الكلمات. بطريقة ما، شعرت أنها ربما كانت ستخسر عمدًا لو قاتلتها بجدية.
“نعم، أعلم”.
لا. يمكن للمستقبل أن يتغير بالتأكيد. لسبب واحد، لقد قرأت تلك اليوميات. يمكنني أن أقدم لأرييل بعض النصائح العامة. يمكننا أن نحول محاولة الانقلاب المتهورة تلك إلى محاولة ناجحة. من المحتمل جدًا أن يكون “هيتوغامي” وراء تلك الأحداث. وبما أنني أصبحت تابعًا لأورستد الآن ، فقد يغير تدخلي الأمور إلى حد ما.
“لست ذكية مثل روكسي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه، لا شيء… أمم، لقد كنت حقاً معلم ملكة سيف، هاه؟”
“أعلم”.
كانت المرأة لا تزال تتنفس بصعوبة من أنفها. لم تكن غاضبة ، بل كانت شهوانية. يجب أن أعترف ، لم أتوقع هذا القدر من الحماس منها. أعني ، لم أكن أشتكي بالتأكيد. كان من الساحر رؤية مدى رغبتها فيّ. وجسدي لم يكن يعترض على تقدمها أيضًا ، إذا فهمت ما أعنيه.
“لست لطيفة مثلهن”.
ارتعشت أذنا غيسلين. أرسل ذلك شعورًا بالحنين عبر جسدي. عندما كنت أقوم بتدريسها ، كانت تفعل ذلك دائمًا عندما تواجه مشكلة لا تستطيع حلها. على أي حال… إذا لم تتعرف على الاسم ، فهذا أفضل.
“أنت جميلة وقوية، لذا لا يهم ذلك حقًا”.
يبدو أنه كان هناك رد واحد فقط يرضيها.
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
“آه!”
“حسنًا، هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. أنا منجذب إليك بشدة”.
قبلت غيسلين نصيحتي بسهولة. في الوقت الحالي على الأقل ، بدا أنني أقنعتها بعدم القيام بأي شيء متهور.
أعادت إيريس سيفها إلى غمده. ببطء، وعصبية، لفت ذراعيها حول خصري ، وضغطت صدرها علي. ثم، فجأة، كانت تعانقني بشدة. لم تتغير رائحة جسدها المتعرق على الإطلاق.
“مفهوم”.
لففت ذراعي حولها في المقابل. كانت عضلاتها أكثر تطوراً من ذي قبل ، لكنها لم تكن ضخمة تماماً. احتضانها كان شعورًا جيدًا. شعرت أنه الأمر الصائب.
بصراحة، جزء مني كان يسيل لعابه بالفعل عند فكرة النوم مع هذه النسخة الجديدة والمثيرة من إيريس. إذا كانت تريدني أن أحبها، فسأكون أكثر من سعيد لتلبية ذلك.
“أنت موافق على اعتبار هذا فوزي إذن؟”
“أوه… بصفتي عضوة في كنيسة ميليس ، لا يمكنني حقًا الموافقة على سلوكك”.
“نعم”.
قبلت غيسلين نصيحتي بسهولة. في الوقت الحالي على الأقل ، بدا أنني أقنعتها بعدم القيام بأي شيء متهور.
“أتعلم يا روديوس… إذا كنت حقاً لا تريدني… سأستسلم وأتخلى عنك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
كان صوت إيريس يرتجف وهي تنطق تلك الكلمات. بطريقة ما، شعرت أنها ربما كانت ستخسر عمدًا لو قاتلتها بجدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه المرحلة، تحدثت أختي الصغيرة الأخرى. وبدا صوتها جاداً للغاية. مهما كان ما ستقوله، كنت بحاجة إلى أن آخذه على محمل الجد.
“لن يكون ذلك ضروريًا”.
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
“هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
قبل أن أستطيع التفكير في الأمر ، لفت إيريس ذراعها حول كتفي وسحبتني لقبلة عنيفة. اصطدمت أسنانها بأسناني بقوة كافية لإرسال صدمة من الألم عبر فكي. حاولت الانسحاب ، لكن الباب خلفي جعل ذلك مستحيلاً. واصلت إيريس فرك جبهتها بجبهتي بحماس.
“نعم. طالما أنك موافقة على مشاركتي مع روكسي وسيلفي أحيانًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
توقفت لأخذ نفس. قد تبدو الكلمات رخيصة مني ، لكنني كنت بحاجة لقولها على أي حال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان أسلوب سيلفي خاضعًا بعض الشيء ، وروكسي كانت أكثر تقنية ، فإن إيريس كانت من النوع العدواني تمامًا. نوعًا ما مثل توكوغاوا ، تويوتومي ، وأودا، على التوالي. ماذا يجعلني ذلك ، القوة الخفية وراء العرش؟ في الواقع. لقد أصبحت إيريس ملكة سيف قوية بفضل هزيمتي على يد أورستد!
“أريدك أن تتزوجيني يا إيريس”.
ماذا؟! لا! عد إليّ، أيها الناسك الحكيم! عد إليّ! ما زلت بحاجة ماسة إلى حكمتك!
اتسعت عيناها ، وارتجفت رموشها ، وانفتح فمها قليلاً. لكنها استدركت نفسها ، وكبحت تعابيرها ، وألقت رأسها بازدراء إلى الجانب.
عندما تمكنت أخيراً من التنفس، حركت إيريس ذراعها إلى خصري وبدأت تجرني عملياً على الأرض. في غضون ثوان ، أوصلتني إلى السرير. انتظر. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ يا إلهي. أنتِ تتحركين بسرعة كبيرة يا آنسة!
“همممف! حسنًا، إذا كنت تصر… سأسمح لك!”
“نعم”.
وبهذا، أصبحت إيريس غريرات زوجتي.
“ومع ذلك ، يمكنني أن أرى مدى حب الآنسة إيريس لك ، لذا لن أعترض هذه المرة. قد لا تكون مغرماً بها بعد ، لكنني أتوقع منك أن تمنحها الكثير من المودة على أي حال. هذا كل ما أردت قوله”.
***
“لا. الآن بعد أن أوكلت إليك الآنسة إيريس ، انتهت مهمتي هنا. أعتقد أنني سأعود إلى أسورا”.
على مائدة العشاء في نفس تلك الليلة ، أعلنت رسميًا أن إيريس وافقت على الزواج مني. على عكس ما حدث مع روكسي ، كنت قد مهدت الطريق مسبقًا هذه المرة ، لذلك لم يكن هناك أي انفجارات غضب للتعامل معها.
تذكرت فجأة شيئًا من تلك المذكرات. عندما شنت آرييل انقلاباً في أسورا، كان إله الماء وإمبراطور الشمال هما من هزماها.
في الواقع، لم يشتكِ أحد. كنت أتوقع تعليقًا ساخرًا أو اثنين من نورن ، إن لم يكن معارضة صريحة ، لكنها قبلت الخبر بهدوء. ربما تخلت عن كل أمل في إعادتي إلى الطريق الصحيح.
“أ-أمم، روديوس…”
من جانبهما ، قدمت روكسي وسيلفي تهانيهما.
“لقد فعلت ذلك بالفعل. قالت سيلفي إن الليلة يمكن أن يكون دَوْري”.
“أهلاً بك في العائلة يا إيريس!”
“وااااو…”
“لا تقلقي، يمكننا تحديد القواعد الأساسية لاحقًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جانبهما ، قدمت روكسي وسيلفي تهانيهما.
بدت إيريس محرجة بشكل لم أعهدها عليه من قبل، لكنها تمكنت من التمتمة بكلمات: “شـ-شكراً جزيلاً لكم على استضافتي”. بطريقة ما، لم تبدُ هذه العبارة مناسبة تمامًا في هذا الموقف ، لكن لا يهم. كان من النادر أن تشعر إيريس بالتوتر هكذا ، لكنني أدركت أنها كانت تريد حقًا كسب موافقتهما. بدا ذلك علامة إيجابية. كنت آمل حقًا أن يتعلم ثلاثتهم التعايش معاً ، ويتجنبوا أي خلافات. لكن لم يكن لدي أي حق في التعبيرعن هذا الفكر بصوت عالٍ.
بصراحة، جزء مني كان يسيل لعابه بالفعل عند فكرة النوم مع هذه النسخة الجديدة والمثيرة من إيريس. إذا كانت تريدني أن أحبها، فسأكون أكثر من سعيد لتلبية ذلك.
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
أعني… بالتأكيد لم أكن أشتكي. لم يكن لدى سيلفي وروكسي نفس قدرتي على التحمل، لذلك كن يملن إلى الإرهاق أولاً. كانت هذه أول مرة أُعصر فيها حتى الجفاف هكذا.
غادرت زوجاتي الثلاث الغرفة ، تاركين إياي، مع ليليا، زينيث ، أخواتي الصغيرات… وغيسلين ديدولديا.
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
“…”
الفصل 11: إيريس غريرات (الجزء 2)
في اللحظة التي خرجت فيها إيريس من الغرفة، بدأت زينيث تلكمني بصمت على رأسي. تمتمت ليليا : “سيدتي، أعتقد أنك أوصلت وجهة نظرك” ، لكن لم تكن هناك أي علامة على توقف الهجوم حتى بعد مرور بعض الوقت. كانت زينيث عضواً متديناً في كنيسة ميليس. لقد تسامحت مع زواجي الثاني ، لكنها بدت مستاءة للغاية من إضافتي زوجة ثالثة.
“روديوس.”
“آي! آي! هذا يؤلم يا أمي! أنا آسف، حسنًا؟ لن أفعل ذلك مرة أخرى!”
“جاهز… ابدأ!”
بمجرد أن عبرت عن ندمي، سحبت زينيث قبضتيها وعادت إلى كرسيها. كانت أخواتي الصغيرات، اللواتي كن يجلسن بجانبها، ينظرن إليّ الآن بنظرات مليئة بالتوبيخ.
لقد قمت بترجمة 3 فصول خلال 3 أيام متتالية، لذا أرى أنني أستحق إجازة قصيرة!
“أليس هذا ما قلته عندما أحضرت روكسي إلى المنزل يا أخي العزيز؟” قالت آيشا.
ابتسمت غيسلين لذلك. “روديوس أكثر إخافة مني بكثير يا فتاة. أعني، لقد فاز باحترام إله التنين”.
“من الواضح أن كلمتك لا تساوي الكثير. تنهد… أتوقع أنك ستجر فتاة أخرى معك قريباً. أوه، سيكون هناك الكثير من الغسيل للقيام به…”
في صباح اليوم التالي ، استيقظت على صوت زقزقة العصافير. أول شيء فعلته هو البحث عن إيريس ، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. كان ذلك الوجه المذهل هناك بجانبي. بدت المرأة جميلة في نومها.
لم يكن هناك الكثير مما يمكنني قوله رداً على ذلك. من الواضح أن هذا القرار قد أفقدني الكثير من نقاط المودة مع أخواتي. حسنًا. أعتقد أنني أستطيع أن أتعايش مع ذلك.
رأيت إيريس في الفناء. كانت تقوم بتدريباتها المعتادة بابتسامة عريضة وسعيدة على وجهها. بعد كل ذلك التمرين الذي أجبرتنا عليه، كنت مندهشاً من أنها لا تزال تملك الطاقة. تلك المرأة كانت تملك حقاً قدرة تحمل حصان.
كان لآيشا بعض الشكاوى المشروعة ، لكن صوتها كان باهتًا تمامًا. ربما كانت تضايقني فقط، في الغالب.
“لكنك تفضل، أوه… الفتيات الأصغر حجمًا، أليس كذلك؟”
“روديوس…”
لا. يمكن للمستقبل أن يتغير بالتأكيد. لسبب واحد، لقد قرأت تلك اليوميات. يمكنني أن أقدم لأرييل بعض النصائح العامة. يمكننا أن نحول محاولة الانقلاب المتهورة تلك إلى محاولة ناجحة. من المحتمل جدًا أن يكون “هيتوغامي” وراء تلك الأحداث. وبما أنني أصبحت تابعًا لأورستد الآن ، فقد يغير تدخلي الأمور إلى حد ما.
في هذه المرحلة، تحدثت أختي الصغيرة الأخرى. وبدا صوتها جاداً للغاية. مهما كان ما ستقوله، كنت بحاجة إلى أن آخذه على محمل الجد.
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
“نعم، نورن؟ ماذا يمكنني أن أفعل لكِ؟”
“أوه، إيريس؟ أعتقد أننا يجب أن نهدأ قليلاً. كما تعلمين، علينا أن نتحدث مع سيلفي وروكسي أولاً…”
“أوه… بصفتي عضوة في كنيسة ميليس ، لا يمكنني حقًا الموافقة على سلوكك”.
عندما استيقظت أخيراً في تلك الظهيرة، كنت وحدي في الغرفة ، ولم تكن إيريس في أي مكان. كان جانبها من السرير بارداً بالفعل. لم أشعر بالقلق أو الهجر، مع ذلك. فقط… بالاستنزاف. والرضا.
“مفهوم”.
شعرت وكأن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت بشكل كبير. لم أكن أتوقع إجابة بهذا القدر من السوء. لكنني استطعت أن أفهم من أين أتت. حتى الآن ، كانت غيسلين تركز فقط على رعاية إيريس. الآن بعد أن تم وضع “الآنسة الصغيرة” بأمان معي ، انتهت مهمتها. الشيء الوحيد الذي تبقى لها هو الانتقام من أولئك الذين أسقطوا الرجل الذي خدمته بإخلاص.
“ومع ذلك ، يمكنني أن أرى مدى حب الآنسة إيريس لك ، لذا لن أعترض هذه المرة. قد لا تكون مغرماً بها بعد ، لكنني أتوقع منك أن تمنحها الكثير من المودة على أي حال. هذا كل ما أردت قوله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
” أتفهمك. أعدك بأن أبذل قصارى جهدي في هذا الصدد”.
أخيراً، حان دور غيسلين لمخاطبتي.
بدت نورن وكأنها تحب إيريس كثيراً في الواقع. مما سمعت ، كانت هي من طلبت منها دروس السيف تلك. شعرت أن نورن أصبحت أكثر اجتماعية بشكل عام خلال السنوات القليلة الماضية. ربما كان لذلك علاقة بعملها في مجلس الطلاب؟ على أي حال ، كان ذلك أمرًا جيدًا بالتأكيد.
“أ-أمم، روديوس…”
“سيد روديوس.”
في الوقت الحالي ، توجهت إلى الحمام لتنظيف نفسي. بمجرد الانتهاء من ذلك ، شققت طريقي إلى الطابق السفلي وصليت عند مذبحي. شعرت أن الوقت قد حان لإضافة صنم ثالث إلى هذا الضريح الصغير. لقد انضم إله الحكمة وإله الحب للتو إلى إله الحرب… ربما سيف خشبي سيكون مناسبًا؟
يبدو أن ليليا أرادت أن تقول كلمتها الآن. كان صوتها أهدأ قليلاً من المعتاد.
لم أر المرأة منذ فترة، لكنها لم تتغير كثيرًا ، باستثناء أنها تقدمت في العمر قليلاً. لقد تبادلنا المجاملات وأجرينا بعض المحادثات منذ وصولها إلى المدينة ، لكنها لم تدخل في تفاصيل كثيرة حول الوضع مع إيريس. لم يكن ذلك غريبًا، لأننا لم نكن قريبين من بعضنا البعض.
“نعم، ليليا؟”
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
“الآن بعد أن أضفت الآنسة إيريس إلى العائلة ، سيصبح هذا المنزل ضيقًا نوعًا ما. أنا على استعداد لاستئجار غرفة قريبة والعيش هناك مع الآنسة زنيث ، من أجل-”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني ترك الآنسة الصغيرة بين يديك الآن، أليس كذلك؟””
“لا. لن يحدث” ، قاطعتها بسرعة.
أخيراً، حان دور غيسلين لمخاطبتي.
“انظري، أريد أن أعتني بكما. أوه، حسنًا… أنتِ ما زلتِ تعتنين بي، حقًا. لكنكِ تفهمين ما أقصده”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
“لا أستطيع أن أقول إنني أتفق مع هذا التقييم يا سيد روديوس. لكنني سأحترم رغباتك في هذا الشأن”.
لمعت عينا غيسلين بالعاطفة. “ليس بالضبط. سأجد من أعدم اللورد ساوروس ، ثم سأقتله”.
إذا طردت أمي من منزلي لأنني تزوجت الكثير من الزوجات، فمن المحتمل أن يتحول أبي إلى نوع من الأرواح الانتقامية. يجب على الابن الصالح أن يعتني بوالديه عندما يكبران. في الواقع ، لقد نفدت غرف الضيوف الآن بعد انضمام إيريس إلى العائلة ، لكن هذه لم تكن مشكلة كبيرة. يمكننا أن نجد حلاً إذا احتجنا لذلك.
***
“روديوس…”
“لن يكون ذلك ضروريًا”.
أخيراً، حان دور غيسلين لمخاطبتي.
أعادت إيريس سيفها إلى غمده. ببطء، وعصبية، لفت ذراعيها حول خصري ، وضغطت صدرها علي. ثم، فجأة، كانت تعانقني بشدة. لم تتغير رائحة جسدها المتعرق على الإطلاق.
“نعم، آنسة غيسلين؟”
حسنًا ، إذن. هيا! هذه المرة ، سأعلمك درسًا لن تنسيه أبدًا!
“غيسلين فقط، يا فتى”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد أصبحت أطول، وتطور جسدها، وبدت وكأنها مفترس أنيق لكن مميت. لقد مرت خمس سنوات. لقد تغيرت في ذلك الوقت، بالطبع. لكن غيسلين بدت وكأنها تعتقد أن إيريس لم تتغير.
درست المبارزة المخيفة للحظة. يجب أن تكون في الأربعين من عمرها الآن، لكن جسدها لا يزال عضلياً. كان من الواضح أنها لم تهمل تدريبها.
على أي حال، كان هذا جيدًا، لكن السؤال كان كيف ستتفاعل إيريس إذا تنازلت عن هذه المبارزة.
“يمكنني ترك الآنسة الصغيرة بين يديك الآن، أليس كذلك؟””
“أوه، إيريس؟ أعتقد أننا يجب أن نهدأ قليلاً. كما تعلمين، علينا أن نتحدث مع سيلفي وروكسي أولاً…”
“نعم. سأعتني بها جيدًا ، أقسم”.
لكن على الرغم من هزيمتي ، كان النظر إلى إيريس وهي نائمة بجانبي بتلك النظرة الراضية على وجهها يملأني بمشاعر دافئة وحنونة. لقد كانت مثل ذئب جائع الليلة الماضية ، لكنها الآن تبدو أشبه بملاك. لقد رسم ذلك ابتسامة حقيقية على وجهي. ربما هكذا شعرت سيلفي عندما رأتني نائمًا.
“أوه حقًا؟” توقفت غيسلين ، ثم ابتسمت قليلاً. “لقد كبرت قليلاً، كما أرى. لديك نفس النظرة التي كانت في عيني بول عندما قرر الزواج من زينيث”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… على كل حال، أعرف شخصاً واحدًا تورط في نفس المشكلة التي كلفت اللورد ساوروس حياته. من الممكن أنها كانت تعمل ضد عائلة بوريس في ذلك الوقت ، لذلك قد تعتبرينها عدوًا. لكن إذا تحالفت معها ، أعتقد أنك ستحصلين على فرصة لقتل الأشخاص الذين تريدين قتلهم ، ومبرر شرعي للقيام بذلك”.
هل كان من المفترض أن يكون هذا إطراء؟ حسنًا ، يجب أن آخذها على هذا النحو. لذلك، لقد أصبحت أشبه بوالدي هذه الأيام، هاه؟ من الجيد سماع ذلك. ربما أصبحت أكثر نضجاً قليلاً…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يبدو هذا وكأنني متردد، لكنني كنت مجرد شخص تافه وعديم الفائدة—كان لدي رغبة جنسية مفرطة وعجز تام عن البقاء مخلصًا لشخص واحد.
أوه، لحظة واحدة. غيسلين عرفت بول فقط في الأيام الخوالي، أليس كذلك؟ عندما كان حثالة بالكامل؟ هل يمكنني حقًا أن أعتبر ذلك مجاملة؟
أحدث زوجاتي ، بعد أن غيرت ملابسها إلى قميص نوم عادي ، قررت على ما يبدو أن تنصب لي كمينًا.
“ماذا تخططين لفعله بعد ذلك يا غيسلين؟ هل فكرت في الاستقرار في المدينة؟”
“لا. الآن بعد أن أوكلت إليك الآنسة إيريس ، انتهت مهمتي هنا. أعتقد أنني سأعود إلى أسورا”.
“لست لطيفة مثلهن”.
“أسورا؟ هل كنتِ تخططين للمساعدة في إعادة بناء منطقة فيتوا أو شيء من هذا القبيل؟”
“هوهوهوه! يبدو أنه لم يعد لدي ما أعلمك إياه، أيها الشاب… أتمنى أن يقودك طريقك إلى التنوير!”
لمعت عينا غيسلين بالعاطفة. “ليس بالضبط. سأجد من أعدم اللورد ساوروس ، ثم سأقتله”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل ستجعلني… جزءًا من عائلتك إذن؟”
شعرت وكأن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت بشكل كبير. لم أكن أتوقع إجابة بهذا القدر من السوء. لكنني استطعت أن أفهم من أين أتت. حتى الآن ، كانت غيسلين تركز فقط على رعاية إيريس. الآن بعد أن تم وضع “الآنسة الصغيرة” بأمان معي ، انتهت مهمتها. الشيء الوحيد الذي تبقى لها هو الانتقام من أولئك الذين أسقطوا الرجل الذي خدمته بإخلاص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يبدو هذا وكأنني متردد، لكنني كنت مجرد شخص تافه وعديم الفائدة—كان لدي رغبة جنسية مفرطة وعجز تام عن البقاء مخلصًا لشخص واحد.
“هذا يعني أنك لا تعرفين من هم بعد، أليس كذلك؟ يبدو أن وفاته كانت جزءًا من شبكة معقدة من المؤامرات ، لذلك أعتقد أن الكثير من الناس كان لهم يد فيها”.
“هل يمكنني المساعدة، يا رفاق؟”
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
لمعت عينا غيسلين بالعاطفة. “ليس بالضبط. سأجد من أعدم اللورد ساوروس ، ثم سأقتله”.
بدا ذلك بسيطًا بعض الشيء بالنسبة لي. غيسلين الكلاسيكية. همم… كيف سأوقفها إذن؟ بهذا المعدل ، ستقتحم عاصمة المملكة بمفردها وستُقتل. لسوء الحظ ، شعرت أن أي شيء أقوله لن يغير رأيها. نحن نتحدث عن غيسلين بعد كل شيء. في هذه الحالة ، ربما كان أفضل شيء يمكنني فعله هو مساعدتها في إيجاد طريقة أفضل للقيام بذلك…
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
تذكرت فجأة شيئًا من تلك المذكرات. عندما شنت آرييل انقلاباً في أسورا، كان إله الماء وإمبراطور الشمال هما من هزماها.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
“غيسلين، هناك شيء يجب أن تعرفيه. سمعت من مصدر موثوق به أن مملكة أسورا لديها حاليًا إله الماء وإمبراطور الشمال يعملان لديها”.
“نعم، أعلم”.
“أوه. هذان الاثنان”.
“حسنًا، هذا ليس صحيحًا على الإطلاق. أنا منجذب إليك بشدة”.
“هل تعرفينهما بالفعل؟”
يبدو أنه كان هناك رد واحد فقط يرضيها.
“نعم ، أعرفهما جيدًا. وكذلك الآنسة إيريس. ماذا في ذلك؟”
ربما يمكنني أن أجرب عبارة مثل: “حسنًا، أنت ملكي الآن. هيا، سنذهب إلى المنزل”. نعم، أحببت وقع هذه الكلمات.
“حسنًا ، قد تضطرين إلى مواجهتهما. أعلم مدى قوتك ، لكنني لا أعتقد أنك ستخرجين من ذلك حية”.
شعرت وكأن درجة حرارة الغرفة قد انخفضت بشكل كبير. لم أكن أتوقع إجابة بهذا القدر من السوء. لكنني استطعت أن أفهم من أين أتت. حتى الآن ، كانت غيسلين تركز فقط على رعاية إيريس. الآن بعد أن تم وضع “الآنسة الصغيرة” بأمان معي ، انتهت مهمتها. الشيء الوحيد الذي تبقى لها هو الانتقام من أولئك الذين أسقطوا الرجل الذي خدمته بإخلاص.
“صحيح. لا أستطيع التعامل معهما بمفردي”. أومأت غيسلين ، ثم نظرت إلي وعمّ الصمت. كانت تنتظر لترى ما إذا كان لدي أي شيء آخر أقوله حول هذا الأمر.
مجرد دعابة. إذا بالغت في الغرور ، فقد أُعدم في أحد الأيام. لا أريد أن يسعى هيدييوشي الصغير اللطيف للانتقام نيابة عني.
“… على كل حال، أعرف شخصاً واحدًا تورط في نفس المشكلة التي كلفت اللورد ساوروس حياته. من الممكن أنها كانت تعمل ضد عائلة بوريس في ذلك الوقت ، لذلك قد تعتبرينها عدوًا. لكن إذا تحالفت معها ، أعتقد أنك ستحصلين على فرصة لقتل الأشخاص الذين تريدين قتلهم ، ومبرر شرعي للقيام بذلك”.
“غيسلين فقط، يا فتى”.
“من هي؟”
حسنًا إذن. كيف تعاملت مع إيريس عندما عرفتها؟ كيف استجبت لنوبات غضبها؟ كيف يجب أن أستجيب لهذه النوبة؟
“أرييل أنيموي أسورا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني… لقد فاتتني فرصة قول هذا في وقت سابق، لكن… أنا أحبك يا إيريس”.
ارتعشت أذنا غيسلين. أرسل ذلك شعورًا بالحنين عبر جسدي. عندما كنت أقوم بتدريسها ، كانت تفعل ذلك دائمًا عندما تواجه مشكلة لا تستطيع حلها. على أي حال… إذا لم تتعرف على الاسم ، فهذا أفضل.
“جاهز… ابدأ!”
“إنها الأميرة الثانية لمملكة أسورا”.
“هـ-هذا يعني… يمكنني أن أفعل ما أريد، أليس كذلك؟!”
توقفت للحظة ، وسألت نفسي ما إذا كانت هذه فكرة جيدة حقًا. من المرجح أن تبدأ أرييل محاولة انقلاب متهورة في أسورا في المستقبل القريب. هل كنت أرسل غيسلين إلى حتفها؟
بدا ذلك بسيطًا بعض الشيء بالنسبة لي. غيسلين الكلاسيكية. همم… كيف سأوقفها إذن؟ بهذا المعدل ، ستقتحم عاصمة المملكة بمفردها وستُقتل. لسوء الحظ ، شعرت أن أي شيء أقوله لن يغير رأيها. نحن نتحدث عن غيسلين بعد كل شيء. في هذه الحالة ، ربما كان أفضل شيء يمكنني فعله هو مساعدتها في إيجاد طريقة أفضل للقيام بذلك…
لا. يمكن للمستقبل أن يتغير بالتأكيد. لسبب واحد، لقد قرأت تلك اليوميات. يمكنني أن أقدم لأرييل بعض النصائح العامة. يمكننا أن نحول محاولة الانقلاب المتهورة تلك إلى محاولة ناجحة. من المحتمل جدًا أن يكون “هيتوغامي” وراء تلك الأحداث. وبما أنني أصبحت تابعًا لأورستد الآن ، فقد يغير تدخلي الأمور إلى حد ما.
ألقيت يدي لا إراديًا على مهاجمي وبدأت في توجيه المانا من خلالها. لكنهم أمسكوا بمعصمي وضغطوه على الباب ، مما أثبتني في مكاني. للحظة ، اعتقدت أنني انتهيت. لكنني لاحظت من أواجهه.
بافتراض أنني وجدت طريقة يمكن لأرييل أن تنجح بها ، فسيكون من الأفضل لنا جميعًا أن تكون لدينا مبارزة مثل غيسلين إلى جانبها.
“أتعلم يا روديوس… إذا كنت حقاً لا تريدني… سأستسلم وأتخلى عنك”.
كان لدي كل النية للمساعدة شخصياً، لكنني سأحتاج إلى استشارة أورستد أولاً.
“صحيح. لا أستطيع التعامل معهما بمفردي”. أومأت غيسلين ، ثم نظرت إلي وعمّ الصمت. كانت تنتظر لترى ما إذا كان لدي أي شيء آخر أقوله حول هذا الأمر.
“أعتقد أنه يجب عليكِ على الأقل إجراء محادثة معها ومعرفة رأيكِ.”
“ومع ذلك ، يمكنني أن أرى مدى حب الآنسة إيريس لك ، لذا لن أعترض هذه المرة. قد لا تكون مغرماً بها بعد ، لكنني أتوقع منك أن تمنحها الكثير من المودة على أي حال. هذا كل ما أردت قوله”.
“حسنًا. إذا قلت ذلك، فسأفعل”.
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
قبلت غيسلين نصيحتي بسهولة. في الوقت الحالي على الأقل ، بدا أنني أقنعتها بعدم القيام بأي شيء متهور.
“روديوس…”
“واو…”
أعني… بالتأكيد لم أكن أشتكي. لم يكن لدى سيلفي وروكسي نفس قدرتي على التحمل، لذلك كن يملن إلى الإرهاق أولاً. كانت هذه أول مرة أُعصر فيها حتى الجفاف هكذا.
ألقيت نظرة عبر الطاولة ووجدت نورن وآيشا تحدقان فيّ بأعين متسعة.
ماذا؟! لا! عد إليّ، أيها الناسك الحكيم! عد إليّ! ما زلت بحاجة ماسة إلى حكمتك!
“هل يمكنني المساعدة، يا رفاق؟”
حسنًا إذن. كيف تعاملت مع إيريس عندما عرفتها؟ كيف استجبت لنوبات غضبها؟ كيف يجب أن أستجيب لهذه النوبة؟
“أوه، لا شيء… أمم، لقد كنت حقاً معلم ملكة سيف، هاه؟”
بعد العشاء ، قرر الثلاثة الاستحمام معًا. ستلقي سيلفي وروكسي على إيريس محاضرة حول الطريقة الصحيحة لاستخدام مرافقنا ، وبعد ذلك سيقضين وقتاً خاصاً للتواصل في حوض الاستحمام. كنت أتوق للانضمام إليهم ومساعدتهم على الاغتسال بيدي العاريتين ، لكنني تمكنت هذه المرة من كبح نفسي عن هذا الطلب.
“ماذا، هل ظننت أنني اختلقت ذلك؟”
“مفهوم”.
“أعني، ليس حقًا… لم أتوقع فقط أن تأخذ الآنسة غيسلين نصيحتك على محمل الجد”.
عبست إيريس ولم تقل شيئًا.
في حيرة، تبادلت أنا وغيسلين النظرات. هل كان هناك أي شيء غريب في محادثتنا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تململت قليلاً، ومددت يدي لألمس بطن إيريس.
“أمم، روديوس؟
يبدو أن ليليا أرادت أن تقول كلمتها الآن. كان صوتها أهدأ قليلاً من المعتاد.
قاطعت نورن. “أعرف طالبة أكبر سناً في الجامعة تريد أن تصبح مغامرة ، وكانت تخبرني في ذلك اليوم عن كيف جاءت ‘ملكة سيف مخيفة حقًا’ إلى المدينة. حتى أقوى الناس في المدينة يشعرون بالخوف منها ، كما تعلم. من المثير للإعجاب رؤيتها تتحدث معك على قدم المساواة.”
“نعم”.
ابتسمت غيسلين لذلك. “روديوس أكثر إخافة مني بكثير يا فتاة. أعني، لقد فاز باحترام إله التنين”.
عندما استيقظت أخيراً في تلك الظهيرة، كنت وحدي في الغرفة ، ولم تكن إيريس في أي مكان. كان جانبها من السرير بارداً بالفعل. لم أشعر بالقلق أو الهجر، مع ذلك. فقط… بالاستنزاف. والرضا.
“واو…”
لمعت عينا غيسلين بالعاطفة. “ليس بالضبط. سأجد من أعدم اللورد ساوروس ، ثم سأقتله”.
بدت نورن معجبة حقًا بهذا. ربما استعدت بعض نقاط المودة تلك. أو ربما كانت هذه مجرد نقاط احترام؟ لم أستطع أن أرى رأيها في حياتي العاطفية يتحسن كثيرًا … على أي حال ، لقد أعاد لي مديح غيسلين القليل من الكرامة، على الأقل. كم أنا محظوظ!
ارتعشت أذنا غيسلين. أرسل ذلك شعورًا بالحنين عبر جسدي. عندما كنت أقوم بتدريسها ، كانت تفعل ذلك دائمًا عندما تواجه مشكلة لا تستطيع حلها. على أي حال… إذا لم تتعرف على الاسم ، فهذا أفضل.
في تلك الليلة ، بعد عودة غيسلين إلى نزلها، انضمت إيريس إلى سيلفي وروكسي في مؤتمر خاص من نوع ما. كنت فضوليًا للغاية لمعرفة ما كن يناقشنه ، لكن من المفترض أنني لم أكن مدعوًا لسبب ما. تمكنت من كبح رغبتي في التجسس. للوهلة الأولى ، بدا المزاج ودودًا بما فيه الكفاية ، وكانت إيريس تستمع إلى الاثنتين باهتمام ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق. لقد قطعت تلك الفتاة شوطًا طويلاً منذ سنوات طفولتها الجامحة.
لقد وقعت في حب إيريس بشدة. صحيح أنني أخبرتها للتو أنني أحب سيلفي وروكسي أكثر ، لكن ذلك كان مجرد رد فعل تلقائي لا أكثر.لم أستطع في الواقع ترتيب مشاعري تجاههن. كانت سيلفي، وروكسي، وإيريس جميعهن نساء رائعات ومحبوبات بطرق فريدة.
انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
بالتفكير في الأمر … لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. لقد نضجت إيريس كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني لم أكن واضحًا تمامًا بشأن مدى قوة عضلاتها. كانت الغرفة مظلمة جداً بالنسبة لي لألقي نظرة جيدة الليلة الماضية، على الرغم من أن كل ما تمكنت من رؤيته كان مغرياً للغاية.
بحلول الوقت الذي خرجت فيه من مكتبي ، كان المنزل صامتًا تمامًا. يجب أن يكون المؤتمر قد انتهى قبل فترة. ربما كان الثلاثة ينامون في نفس الغرفة الليلة؟ أو ينتظرونني في غرفة نومي، لهذا الأمر … حسنًا، ليس مرجحاً. على أي حال، عندما كان المكان صامتاً هكذا ، يمكن أن يكون مزعجًا نوعًا ما. بالتفكير في الأمر ، حدثت زيارة نفسي المستقبلية في ليلة هادئة كهذه تماماً. هل كنت في انتظار مفاجأة درامية أخرى؟ ربما سيخرج لي رجل صغير زاحف ، جسده كله مغطى بفوضى ضبابية من البكسلات. هيا، أنت تبالغ الآن…
“دعينا نتحدث في هذا يا عزيزتي! المزيد من الحديث، وقليل من اللكم! ماذا عن بعض الأحاديث الودية في السرير؟ هل تتذكرين ذلك الوقت عندما بدأنا القيام بتمارين البطن معًا ، عندما كنا أطفالاً؟ ولم أستطع إلا أن أمد يدي لألمس عضلات بطنك؟ آه، يا له من وغد صغير قد كنت…”
لقد وصلت إلى غرفة نومي الآن. لم يكن هناك ضوء قادم من الداخل ، لذا بدا أنني سأكون بمفردي الليلة … بينما كنت أمد يدي إلى المقبض ، انفتح الباب فجأة من الداخل ، وسحبت بعنف إلى الغرفة.
“…”
“آه!”
“… حسناً، أجل. أوه، هل أردتِ إقامة حفل زفاف رسمي، ربما؟ يمكننا دعوة الكثير من الناس و—”
ألقيت يدي لا إراديًا على مهاجمي وبدأت في توجيه المانا من خلالها. لكنهم أمسكوا بمعصمي وضغطوه على الباب ، مما أثبتني في مكاني. للحظة ، اعتقدت أنني انتهيت. لكنني لاحظت من أواجهه.
أعني… بالتأكيد لم أكن أشتكي. لم يكن لدى سيلفي وروكسي نفس قدرتي على التحمل، لذلك كن يملن إلى الإرهاق أولاً. كانت هذه أول مرة أُعصر فيها حتى الجفاف هكذا.
“أوه. إنها أنتِ يا إيريس”.
كان من المفترض أن يصدر هذا الفصل غدًا، لكن بفضل دعم الأخ الكريم [ safety pilot ]، قررت نشره اليوم مسبقًا.
أحدث زوجاتي ، بعد أن غيرت ملابسها إلى قميص نوم عادي ، قررت على ما يبدو أن تنصب لي كمينًا.
بدت إيريس محرجة بشكل لم أعهدها عليه من قبل، لكنها تمكنت من التمتمة بكلمات: “شـ-شكراً جزيلاً لكم على استضافتي”. بطريقة ما، لم تبدُ هذه العبارة مناسبة تمامًا في هذا الموقف ، لكن لا يهم. كان من النادر أن تشعر إيريس بالتوتر هكذا ، لكنني أدركت أنها كانت تريد حقًا كسب موافقتهما. بدا ذلك علامة إيجابية. كنت آمل حقًا أن يتعلم ثلاثتهم التعايش معاً ، ويتجنبوا أي خلافات. لكن لم يكن لدي أي حق في التعبيرعن هذا الفكر بصوت عالٍ.
“أ-أمم، روديوس…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من جانبهما ، قدمت روكسي وسيلفي تهانيهما.
لسبب ما ، كانت عيناها محتقنة بالدم. كما أن وجهها كان محمرًا ، وكانت تتنفس بصعوبة. بدت غاضبة تمامًا. هل فعلت شيئًا لأغضبها بالفعل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تخططين لفعله بعد ذلك يا غيسلين؟ هل فكرت في الاستقرار في المدينة؟”
كنت بحاجة إلى اختيار كلماتي بعناية فائقة.
أعادت إيريس سيفها إلى غمده. ببطء، وعصبية، لفت ذراعيها حول خصري ، وضغطت صدرها علي. ثم، فجأة، كانت تعانقني بشدة. لم تتغير رائحة جسدها المتعرق على الإطلاق.
“نـ-نحن زوج وزوجة الآن، أليس كذلك؟ رسمياً؟”
“أرييل أنيموي أسورا”.
“… حسناً، أجل. أوه، هل أردتِ إقامة حفل زفاف رسمي، ربما؟ يمكننا دعوة الكثير من الناس و—”
في تلك الليلة ، بعد عودة غيسلين إلى نزلها، انضمت إيريس إلى سيلفي وروكسي في مؤتمر خاص من نوع ما. كنت فضوليًا للغاية لمعرفة ما كن يناقشنه ، لكن من المفترض أنني لم أكن مدعوًا لسبب ما. تمكنت من كبح رغبتي في التجسس. للوهلة الأولى ، بدا المزاج ودودًا بما فيه الكفاية ، وكانت إيريس تستمع إلى الاثنتين باهتمام ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق. لقد قطعت تلك الفتاة شوطًا طويلاً منذ سنوات طفولتها الجامحة.
“أوه، لا، لم أعد أتذكر حتى كيف أرقص… انظر، هذا ليس ما أتحدث عنه. أريد أن أفعلها”.
تذكرت فجأة شيئًا من تلك المذكرات. عندما شنت آرييل انقلاباً في أسورا، كان إله الماء وإمبراطور الشمال هما من هزماها.
همم. أن تفعلي ماذا بالضبط؟
نادتني غيسلين عندما وصلت إلى هذا الاستنتاج.
قبل أن أستطيع التفكير في الأمر ، لفت إيريس ذراعها حول كتفي وسحبتني لقبلة عنيفة. اصطدمت أسنانها بأسناني بقوة كافية لإرسال صدمة من الألم عبر فكي. حاولت الانسحاب ، لكن الباب خلفي جعل ذلك مستحيلاً. واصلت إيريس فرك جبهتها بجبهتي بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى بي الأمر بتدريس نورن قليلاً في مكتبي. وبمجرد أن ذهبت للنوم، أضفت إدخالاً إلى مذكراتي. كان هذا بالتأكيد يوماً يستحق التخليد. عندما تحولت أفكاري إلى مستقبلنا كعائلة ، ودوري الجديد تحت قيادة أورستد ، شعرت بقليل من القلق. لكننا تجاوزنا عاصفة كبيرة ومضطربة معًا. كان هذا شيئًا يستحق الاحتفال.
“بففف…”
بطريقة ما، وجدتُ نفسي في مواجهة إيريس خارج أسوار المدينة مباشرةً. لم يكن هناك حشد ليشهد مبارزتنا، لكن غيسلين كانت تقف في مكان قريب. كانت إيريس قد جرتها إلى هذا المكان في طريقنا للخروج من شاريا. بما أنها أحضرت حكمًا، فمن المحتمل أنها لا تخطط لقتلي فعلاً، أليس كذلك؟
عندما تمكنت أخيراً من التنفس، حركت إيريس ذراعها إلى خصري وبدأت تجرني عملياً على الأرض. في غضون ثوان ، أوصلتني إلى السرير. انتظر. ما الذي يحدث بحق الجحيم؟ يا إلهي. أنتِ تتحركين بسرعة كبيرة يا آنسة!
“…”
“أوه، إيريس؟ أعتقد أننا يجب أن نهدأ قليلاً. كما تعلمين، علينا أن نتحدث مع سيلفي وروكسي أولاً…”
بدت نورن وكأنها تحب إيريس كثيراً في الواقع. مما سمعت ، كانت هي من طلبت منها دروس السيف تلك. شعرت أن نورن أصبحت أكثر اجتماعية بشكل عام خلال السنوات القليلة الماضية. ربما كان لذلك علاقة بعملها في مجلس الطلاب؟ على أي حال ، كان ذلك أمرًا جيدًا بالتأكيد.
“لقد فعلت ذلك بالفعل. قالت سيلفي إن الليلة يمكن أن يكون دَوْري”.
أوه واو. حسنًا. هذه الأشياء مثل… البطيخ. لم يكن لدى سيلفي وروكسي أي شيء مثل هذه الروائع. كنت أحب ما لديهما تماماً، لكن النوع الأكبر كان له بالتأكيد سحره الخاص. ومن الآن فصاعداً، سأتمكن من لمس هذه كلما أردت؟ كنت مديناً حقاً ببعض كلمات الامتنان للقدير. شكراً لكِ يا روكسي! شكراً لكِ يا سيلفي!
“ماذا عن روكسي؟ قد تريد منا الانتظار بينما هي حامل…”
“نعم، آنسة غيسلين؟”
“كانت موافقة على ذلك، في الواقع”.
في تلك الليلة ، بعد عودة غيسلين إلى نزلها، انضمت إيريس إلى سيلفي وروكسي في مؤتمر خاص من نوع ما. كنت فضوليًا للغاية لمعرفة ما كن يناقشنه ، لكن من المفترض أنني لم أكن مدعوًا لسبب ما. تمكنت من كبح رغبتي في التجسس. للوهلة الأولى ، بدا المزاج ودودًا بما فيه الكفاية ، وكانت إيريس تستمع إلى الاثنتين باهتمام ، لذلك ربما لم يكن هناك ما يدعو للقلق. لقد قطعت تلك الفتاة شوطًا طويلاً منذ سنوات طفولتها الجامحة.
في مرحلة ما خلال هذا التبادل ، رمتني إيريس على السرير. كانت تثبتني بقوة لدرجة أنني لم أستطع التملص منها إذا حاولت.
اتسعت عيناها ، وارتجفت رموشها ، وانفتح فمها قليلاً. لكنها استدركت نفسها ، وكبحت تعابيرها ، وألقت رأسها بازدراء إلى الجانب.
“مرحبًا… أريد أن يكون الطفل الأول ولدًا، حسنًا؟”
“الآنسة إيريس لم تتغير كثيراً على الإطلاق. عليك أن تُظهر لها ما تشعر به”.
كانت المرأة لا تزال تتنفس بصعوبة من أنفها. لم تكن غاضبة ، بل كانت شهوانية. يجب أن أعترف ، لم أتوقع هذا القدر من الحماس منها. أعني ، لم أكن أشتكي بالتأكيد. كان من الساحر رؤية مدى رغبتها فيّ. وجسدي لم يكن يعترض على تقدمها أيضًا ، إذا فهمت ما أعنيه.
“نعم، نورن؟ ماذا يمكنني أن أفعل لكِ؟”
لكن … ألم يكن من المفترض أن أكون أنا من يفعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذا قلت ذلك، فسأفعل”.
“أنا أحبك يا روديس. لن ترفضني، أليس كذلك؟”
“صحيح. لا أستطيع التعامل معهما بمفردي”. أومأت غيسلين ، ثم نظرت إلي وعمّ الصمت. كانت تنتظر لترى ما إذا كان لدي أي شيء آخر أقوله حول هذا الأمر.
“حسنًا ، بالطبع لا. حاولي أن تهدئي قليلاً، مع ذلك. لماذا لا نأخذ بعض الوقت لتهيئة الأجواء أولاً؟ يمكننا أن نشرب بعض المشروبات ، ونسترجع ذكريات السنوات الخمس الماضية ، ونبدأ عندما تصبح الأمور لطيفة ورومانسية…”
تذكرت فجأة شيئًا من تلك المذكرات. عندما شنت آرييل انقلاباً في أسورا، كان إله الماء وإمبراطور الشمال هما من هزماها.
“آرغ! انسَ ذلك! هل تعرف كم انتظرت لأفعل هذا مرة أخرى؟!”
“واو…”
حتى وهي تنطق تلك الكلمات ، كانت إيريس تتسلق على السرير وتضع نفسها فوقي. لقد ثبتت ساقي بقوة ، وضغطت يدي على السرير ؛ انحنت ، ودفعت أنفها إلى صدري ، وبدأت تشم بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ما هذا، هل هي كلبة؟ آمل ألا تكون رائحتي كريهة جداً الليلة…
ألقيت نظرة في اتجاهها. لقد اتخذت وضعها المعتاد بذراعيها المتقاطعتين وهي تنتظرني لإنهاء استعداداتي. ولكن بقدر ما كانت تلك الوقفة مألوفة، بدت إيريس نفسها مختلفة تماماً الآن.
“هاه… هاه… روديوس… نحن متزوجان الآن، أليس كذلك؟ هذا يعني أنك ملكي، أليس كذلك؟”
كانت المرأة لا تزال تتنفس بصعوبة من أنفها. لم تكن غاضبة ، بل كانت شهوانية. يجب أن أعترف ، لم أتوقع هذا القدر من الحماس منها. أعني ، لم أكن أشتكي بالتأكيد. كان من الساحر رؤية مدى رغبتها فيّ. وجسدي لم يكن يعترض على تقدمها أيضًا ، إذا فهمت ما أعنيه.
“هاه؟! أعني، ليس بالضبط… كنت آمل أن تشاركيني مع الاثنتين الأخريين، في الواقع. دعونا ننسجم جميعًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتهى الأمر بإيريس تستمتع بنفسها لفترة طويلة بينما كنت مستلقيًا عاجزًا. لم أتعرض للهيمنة بهذا الشكل في حياتي. نحن نتحدث عن أحد تلك السيناريوهات “أنا آسف يا عزيزتي، لكنني أنتمي إلى سيدي الآن”. لقد فقدت براءتي إلى الأبد…
“لكن الليلة دوري. لذا أنت ملكي الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
يبدو أنه كان هناك رد واحد فقط يرضيها.
بدا ذلك بسيطًا بعض الشيء بالنسبة لي. غيسلين الكلاسيكية. همم… كيف سأوقفها إذن؟ بهذا المعدل ، ستقتحم عاصمة المملكة بمفردها وستُقتل. لسوء الحظ ، شعرت أن أي شيء أقوله لن يغير رأيها. نحن نتحدث عن غيسلين بعد كل شيء. في هذه الحالة ، ربما كان أفضل شيء يمكنني فعله هو مساعدتها في إيجاد طريقة أفضل للقيام بذلك…
“حسنًا، نعم”.
***
ازدادت قبضة إيريس على معصمي بشكل ملحوظ. آي. آي! أنت تمزقين يدي، أيتها الفتاة! بهذا المعدل ، سأضطر إلى طلب خدمة أخرى من أورستد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أتفهمك. أعدك بأن أبذل قصارى جهدي في هذا الصدد”.
“هـ-هذا يعني… يمكنني أن أفعل ما أريد، أليس كذلك؟!”
“نعم”.
همم. ماذا كانت تخطط لفعله بالضبط؟ ماذا سيحل بي؟ حسنًا، من الواضح أنه سيتضمن الجنس. هل كنت أعارض ذلك؟ لا. لذا إجابتي يجب أن تكون…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا أحبك يا روديس. لن ترفضني، أليس كذلك؟”
“بـ-بالتأكيد، أعتقد ذلك”.
“لا. الآن بعد أن أوكلت إليك الآنسة إيريس ، انتهت مهمتي هنا. أعتقد أنني سأعود إلى أسورا”.
بمجرد أن نطقت تلك الكلمات ، تحولت إيريس إلى وحش.
“لا. لن يحدث” ، قاطعتها بسرعة.
***
نادتني غيسلين عندما وصلت إلى هذا الاستنتاج.
في صباح اليوم التالي ، استيقظت على صوت زقزقة العصافير. أول شيء فعلته هو البحث عن إيريس ، لكن لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً. كان ذلك الوجه المذهل هناك بجانبي. بدت المرأة جميلة في نومها.
كانت المرأة لا تزال تتنفس بصعوبة من أنفها. لم تكن غاضبة ، بل كانت شهوانية. يجب أن أعترف ، لم أتوقع هذا القدر من الحماس منها. أعني ، لم أكن أشتكي بالتأكيد. كان من الساحر رؤية مدى رغبتها فيّ. وجسدي لم يكن يعترض على تقدمها أيضًا ، إذا فهمت ما أعنيه.
“بالفعل…”
ماذا؟! لا! عد إليّ، أيها الناسك الحكيم! عد إليّ! ما زلت بحاجة ماسة إلى حكمتك!
بتنهيدة صغيرة من الارتياح ، فكرت في أحداث الليلة السابقة. لقد استمتعنا أنا وإيريس كثيرًا … خاصة إيريس. أعتقد أنه يمكن القول إن أسلوبي كان أفضل من أسلوبها. كنت متفوقًا في البداية ، على الأقل.
“هوهوهوه! يبدو أنه لم يعد لدي ما أعلمك إياه، أيها الشاب… أتمنى أن يقودك طريقك إلى التنوير!”
لم أكن أريد أن أدعها تتغلب علي ، لذا قدمت كل ما لدي. للأسف ، انقلبت الأمور في منتصف المباراة. كان للمرأة قدرة تحمل أكبر مني. ومثلما حدث في أول مرة ، استمرت … باختصار ، لم أفز.
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
انتهى الأمر بإيريس تستمتع بنفسها لفترة طويلة بينما كنت مستلقيًا عاجزًا. لم أتعرض للهيمنة بهذا الشكل في حياتي. نحن نتحدث عن أحد تلك السيناريوهات “أنا آسف يا عزيزتي، لكنني أنتمي إلى سيدي الآن”. لقد فقدت براءتي إلى الأبد…
بالمناسبة ، كان رأسي يستريح حاليًا على ذراع إيريس. حتى الآن، لم أكن أبداً في الطرف المتلقي لهذه المناورة ، لذا شعرت بالانتعاش الغريب. كانت وسادتي نحيلة بعض الشيء ، لكنها كانت صلبة جدًا أيضًا – لسبب ما ، جعلتني أشعر وكأنني في أمان تام.
لكن على الرغم من هزيمتي ، كان النظر إلى إيريس وهي نائمة بجانبي بتلك النظرة الراضية على وجهها يملأني بمشاعر دافئة وحنونة. لقد كانت مثل ذئب جائع الليلة الماضية ، لكنها الآن تبدو أشبه بملاك. لقد رسم ذلك ابتسامة حقيقية على وجهي. ربما هكذا شعرت سيلفي عندما رأتني نائمًا.
ما هذا، هل هي كلبة؟ آمل ألا تكون رائحتي كريهة جداً الليلة…
“همم… هذا شعور مختلف، بالتأكيد…”
“سأقطع فقط كل أعداء عائلة بورياس القدامى واحداً تلو الآخر. بسيط بما فيه الكفاية”.
بالمناسبة ، كان رأسي يستريح حاليًا على ذراع إيريس. حتى الآن، لم أكن أبداً في الطرف المتلقي لهذه المناورة ، لذا شعرت بالانتعاش الغريب. كانت وسادتي نحيلة بعض الشيء ، لكنها كانت صلبة جدًا أيضًا – لسبب ما ، جعلتني أشعر وكأنني في أمان تام.
بالطبع، كانت القطع المكسورة من درعي السحري لا تزال ملقاة في تلك الغابة ، وكانت إيريس ملكة السيف التي قاتلت أورستد نفسه قتالًا قويًا في المدى القريب. لم أستطع أن أرى كيف سأهزمها إلا إذا بدأنا على بعد نصف ميل من بعضنا البعض… لكن مهلاً، لا يهم. كنت موافقًا على الخسارة أيضًا.
بالتفكير في الأمر … لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأينا فيها بعضنا البعض. لقد نضجت إيريس كثيرًا في ذلك الوقت ، لكنني لم أكن واضحًا تمامًا بشأن مدى قوة عضلاتها. كانت الغرفة مظلمة جداً بالنسبة لي لألقي نظرة جيدة الليلة الماضية، على الرغم من أن كل ما تمكنت من رؤيته كان مغرياً للغاية.
“همم… هذا شعور مختلف، بالتأكيد…”
تململت قليلاً، ومددت يدي لألمس بطن إيريس.
على السطح ، لم يكن هناك الكثير من عضلات البطن الواضحة. في الواقع ، كان لديها كمية جيدة من الدهون. لكن تحت ذلك مباشرة ، كانت هناك طبقة من العضلات الكثيفة بشكل ملحوظ. عندما ضغطت بأصابعي على جلدها، كشفت عن ستة عضلات بطن متراصة.
“أوه، كم هو رائع…”
توقفت مسرحيتي الفردية فجأة عندما التقت عيني بعيني إيريس. لقد استيقظت في مرحلة ما ، وكانت تراقبني. هل هذا هو الجزء الذي سأتلقى فيه لكمة؟ أعني ، لقد استحققت ذلك نوعًا ما، بعد أن لمستها هكذا…
على السطح ، لم يكن هناك الكثير من عضلات البطن الواضحة. في الواقع ، كان لديها كمية جيدة من الدهون. لكن تحت ذلك مباشرة ، كانت هناك طبقة من العضلات الكثيفة بشكل ملحوظ. عندما ضغطت بأصابعي على جلدها، كشفت عن ستة عضلات بطن متراصة.
يبدو أن ليليا أرادت أن تقول كلمتها الآن. كان صوتها أهدأ قليلاً من المعتاد.
لم تكن عضلات بطني سيئة أيضًا ، لكن هذا… كان شيئًا آخر حقًا. كيف كان من الممكن أن يكون لديك جسد كهذا دون أن يصبح ضخمًا؟ كانت معجزة أن خصرها لا يزال نحيلاً جدًا.لا بد أنها دربت كل عضلاتها المائلة وعضلات الورك في توازن مثالي مع بعضها البعض.
ضربت خصري المرتجف ، نهضت ، ومشيت إلى النافذة. بدت الشمس صفراء بشكل خاص اليوم؛ ربما كان وجهي أصفر قليلاً أيضاً.
بجدية. ما الذي يجعل عضلات المرأة جذابة بشكل لا يصدق؟ لم أرغب أبدًا في رفع يدي عن هذه الأشياء.
في الوقت الحالي ، توجهت إلى الحمام لتنظيف نفسي. بمجرد الانتهاء من ذلك ، شققت طريقي إلى الطابق السفلي وصليت عند مذبحي. شعرت أن الوقت قد حان لإضافة صنم ثالث إلى هذا الضريح الصغير. لقد انضم إله الحكمة وإله الحب للتو إلى إله الحرب… ربما سيف خشبي سيكون مناسبًا؟
ومع ذلك … لم تكن هدفي الوحيد في هذه اللحظة. حركت يدي ببطء إلى الأعلى ، في اتجاه الكتلين العظيمين المرئيتن بوضوح تحت البطانية. الليلة الماضية ، قضيت الكثير من الوقت ويداي محاصرتان في قبضة تشبه الكماشة ، لذا لم أحصل على العديد من الفرص للمس هذه… لكننا متزوجان الآن ، أليس كذلك؟ كان لدي إذن، أليس كذلك؟
ضربت خصري المرتجف ، نهضت ، ومشيت إلى النافذة. بدت الشمس صفراء بشكل خاص اليوم؛ ربما كان وجهي أصفر قليلاً أيضاً.
“وااااو…”
“روديوس.”
يا للعجب ، يا لها من قاعدة صلبة! كان لدى إيريس عضلات صدر ، وكانت ثابتة ومدمجة تمامًا مثل عضلات بطنها. شيء رائع حقًا. وفوق تلك الألواح الصلبة اللطيفة… كان لدينا الحلوى. الحياة تدور حول إيجاد التوازن بين الأشياء الصلبة واللينة، إذا سألتني. على هذا النحو، حان الوقت للعبث قليلاً!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنسبة لجدول التنزيل القادم، فسيكون بمعدل فصل كل يومين، أو كل 3 أيام كحد أقصى بإذن الله.
أوه واو. حسنًا. هذه الأشياء مثل… البطيخ. لم يكن لدى سيلفي وروكسي أي شيء مثل هذه الروائع. كنت أحب ما لديهما تماماً، لكن النوع الأكبر كان له بالتأكيد سحره الخاص. ومن الآن فصاعداً، سأتمكن من لمس هذه كلما أردت؟ كنت مديناً حقاً ببعض كلمات الامتنان للقدير. شكراً لكِ يا روكسي! شكراً لكِ يا سيلفي!
عندما استيقظت أخيراً في تلك الظهيرة، كنت وحدي في الغرفة ، ولم تكن إيريس في أي مكان. كان جانبها من السرير بارداً بالفعل. لم أشعر بالقلق أو الهجر، مع ذلك. فقط… بالاستنزاف. والرضا.
لقد انتهت مهمتي العظيمة. لقد تسلقت جبال إيريس ، وقد بزغ فجر يوم جديد للبشرية جمعاء!
ماذا كان عليّ أن أفعل هنا؟ هل يجب أن آخذ هذه المعركة على محمل الجد؟ لأكون صريحًا، كنت موافقًا على الخسارة. بل بدا ذلك أفضل.
“هوهوهوه.”
“أوه، إيريس؟ أعتقد أننا يجب أن نهدأ قليلاً. كما تعلمين، علينا أن نتحدث مع سيلفي وروكسي أولاً…”
فجأة ، ظهر رجل عجوز مألوف ذو شعر أبيض في ذهني. مرحبًا بك ، أيها الناسك الحكيم! لم أرك منذ فترة طويلة يا صديقي! انظر إلى هذه الفواكه الطازجة و الرائعة! حقًا ، لقد باركتنا الأرض بوفرة!
بجدية. ما الذي يجعل عضلات المرأة جذابة بشكل لا يصدق؟ لم أرغب أبدًا في رفع يدي عن هذه الأشياء.
“هوهوهوه! يبدو أنه لم يعد لدي ما أعلمك إياه، أيها الشاب… أتمنى أن يقودك طريقك إلى التنوير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يبدو هذا وكأنني متردد، لكنني كنت مجرد شخص تافه وعديم الفائدة—كان لدي رغبة جنسية مفرطة وعجز تام عن البقاء مخلصًا لشخص واحد.
ماذا؟! لا! عد إليّ، أيها الناسك الحكيم! عد إليّ! ما زلت بحاجة ماسة إلى حكمتك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أتفهمك. أعدك بأن أبذل قصارى جهدي في هذا الصدد”.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك … لم تكن هدفي الوحيد في هذه اللحظة. حركت يدي ببطء إلى الأعلى ، في اتجاه الكتلين العظيمين المرئيتن بوضوح تحت البطانية. الليلة الماضية ، قضيت الكثير من الوقت ويداي محاصرتان في قبضة تشبه الكماشة ، لذا لم أحصل على العديد من الفرص للمس هذه… لكننا متزوجان الآن ، أليس كذلك؟ كان لدي إذن، أليس كذلك؟
“آه.”
“أتعلم يا روديوس… إذا كنت حقاً لا تريدني… سأستسلم وأتخلى عنك”.
توقفت مسرحيتي الفردية فجأة عندما التقت عيني بعيني إيريس. لقد استيقظت في مرحلة ما ، وكانت تراقبني. هل هذا هو الجزء الذي سأتلقى فيه لكمة؟ أعني ، لقد استحققت ذلك نوعًا ما، بعد أن لمستها هكذا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعني… لقد فاتتني فرصة قول هذا في وقت سابق، لكن… أنا أحبك يا إيريس”.
قبل أن أقول أي شيء ، رفعت إيريس يدها وأمسكت بمعصمي. بدا أنها، في الواقع ، مستاءة قليلاً.
بمجرد أن عبرت عن ندمي، سحبت زينيث قبضتيها وعادت إلى كرسيها. كانت أخواتي الصغيرات، اللواتي كن يجلسن بجانبها، ينظرن إليّ الآن بنظرات مليئة بالتوبيخ.
“دعينا نتحدث في هذا يا عزيزتي! المزيد من الحديث، وقليل من اللكم! ماذا عن بعض الأحاديث الودية في السرير؟ هل تتذكرين ذلك الوقت عندما بدأنا القيام بتمارين البطن معًا ، عندما كنا أطفالاً؟ ولم أستطع إلا أن أمد يدي لألمس عضلات بطنك؟ آه، يا له من وغد صغير قد كنت…”
لم أكن أريد أن أدعها تتغلب علي ، لذا قدمت كل ما لدي. للأسف ، انقلبت الأمور في منتصف المباراة. كان للمرأة قدرة تحمل أكبر مني. ومثلما حدث في أول مرة ، استمرت … باختصار ، لم أفز.
“…”
توقفت إيريس على بعد خطوات قليلة وثبتت نظرتها الحادة علي.
لم تترك إيريس يدي. بدلاً من ذلك ، دارت لتجلس فوقي ، وشبكت أطرافها بأطرافي. للم يكن الغضب ما يحترق في عينيها. بل كانت الشهوة. لا بد أن استيقاظها لتجدني أتحسس صدرها قد أثارها مرة أخرى.
“نعم. سأعتني بها جيدًا ، أقسم”.
أعني ، مفهوم ، أليس كذلك؟ كنت سأشعر بالإثارة إذا استيقظت لأجد شخصًا ما يلعب بجسدي. أعتقد أنني افترضت أن النساء قد ينظرن إلى هذا الموقف بشكل أقل إيجابية بكثير من الرجل العادي… لكن ربما كانت إيريس استثناءً.
كانت المرأة لا تزال تتنفس بصعوبة من أنفها. لم تكن غاضبة ، بل كانت شهوانية. يجب أن أعترف ، لم أتوقع هذا القدر من الحماس منها. أعني ، لم أكن أشتكي بالتأكيد. كان من الساحر رؤية مدى رغبتها فيّ. وجسدي لم يكن يعترض على تقدمها أيضًا ، إذا فهمت ما أعنيه.
حسنًا ، إذن. هيا! هذه المرة ، سأعلمك درسًا لن تنسيه أبدًا!
“من هي؟”
“ها-انتظري! بهدوء ، بهدوء! هل يمكنكِ أن تهدئي قليلاً يا عزيزتي؟ لقد أمضينا الليلة كلها – إيك!”
“أريدك أن تتزوجيني يا إيريس”.
بينما كنت أصرخ مثل فتاة مدرسية خجولة ، بدأت إيريس في اغتصابي للمرة الثانية.
لم يكن ذلك “غشًا” في هذه المرحلة، أليس كذلك؟ أنا أحبها بالفعل. ولا يوجد خطأ في ذلك، اللعنة! ما الذي يمكن أن يكون أكثر طبيعية من الرغبة في جعل امرأة جذابة مثل هذه زوجة لك؟ هيا، تعالوا إليّ يا حمقى كنيسة ميليس! سأتزوج من أريد!
***
“نعم ، أعرفهما جيدًا. وكذلك الآنسة إيريس. ماذا في ذلك؟”
عندما استيقظت أخيراً في تلك الظهيرة، كنت وحدي في الغرفة ، ولم تكن إيريس في أي مكان. كان جانبها من السرير بارداً بالفعل. لم أشعر بالقلق أو الهجر، مع ذلك. فقط… بالاستنزاف. والرضا.
بحلول الوقت الذي خرجت فيه من مكتبي ، كان المنزل صامتًا تمامًا. يجب أن يكون المؤتمر قد انتهى قبل فترة. ربما كان الثلاثة ينامون في نفس الغرفة الليلة؟ أو ينتظرونني في غرفة نومي، لهذا الأمر … حسنًا، ليس مرجحاً. على أي حال، عندما كان المكان صامتاً هكذا ، يمكن أن يكون مزعجًا نوعًا ما. بالتفكير في الأمر ، حدثت زيارة نفسي المستقبلية في ليلة هادئة كهذه تماماً. هل كنت في انتظار مفاجأة درامية أخرى؟ ربما سيخرج لي رجل صغير زاحف ، جسده كله مغطى بفوضى ضبابية من البكسلات. هيا، أنت تبالغ الآن…
ضربت خصري المرتجف ، نهضت ، ومشيت إلى النافذة. بدت الشمس صفراء بشكل خاص اليوم؛ ربما كان وجهي أصفر قليلاً أيضاً.
وبالمناسبة، تم إضافة نظام التعليقات على الموقع المدفوع، لذا إن وجدت تعليقات أو تفاعل في غرفة الرواية على ديسكورد، سأقوم بتسريع وتيرة الترجمة بإذن الله.
رأيت إيريس في الفناء. كانت تقوم بتدريباتها المعتادة بابتسامة عريضة وسعيدة على وجهها. بعد كل ذلك التمرين الذي أجبرتنا عليه، كنت مندهشاً من أنها لا تزال تملك الطاقة. تلك المرأة كانت تملك حقاً قدرة تحمل حصان.
اتسعت عيناها ، وارتجفت رموشها ، وانفتح فمها قليلاً. لكنها استدركت نفسها ، وكبحت تعابيرها ، وألقت رأسها بازدراء إلى الجانب.
أعني… بالتأكيد لم أكن أشتكي. لم يكن لدى سيلفي وروكسي نفس قدرتي على التحمل، لذلك كن يملن إلى الإرهاق أولاً. كانت هذه أول مرة أُعصر فيها حتى الجفاف هكذا.
“من الواضح أن كلمتك لا تساوي الكثير. تنهد… أتوقع أنك ستجر فتاة أخرى معك قريباً. أوه، سيكون هناك الكثير من الغسيل للقيام به…”
إذا كان أسلوب سيلفي خاضعًا بعض الشيء ، وروكسي كانت أكثر تقنية ، فإن إيريس كانت من النوع العدواني تمامًا. نوعًا ما مثل توكوغاوا ، تويوتومي ، وأودا، على التوالي. ماذا يجعلني ذلك ، القوة الخفية وراء العرش؟ في الواقع. لقد أصبحت إيريس ملكة سيف قوية بفضل هزيمتي على يد أورستد!
يبدو أن ليليا أرادت أن تقول كلمتها الآن. كان صوتها أهدأ قليلاً من المعتاد.
مجرد دعابة. إذا بالغت في الغرور ، فقد أُعدم في أحد الأيام. لا أريد أن يسعى هيدييوشي الصغير اللطيف للانتقام نيابة عني.
ألقيت يدي لا إراديًا على مهاجمي وبدأت في توجيه المانا من خلالها. لكنهم أمسكوا بمعصمي وضغطوه على الباب ، مما أثبتني في مكاني. للحظة ، اعتقدت أنني انتهيت. لكنني لاحظت من أواجهه.
على أي حال … كنت أرغب حقًا في بعض الحديث الودي في المرة القادمة. كنت أتطلع بصراحة إلى قضاء ساعة لطيفة ومريحة في السرير مع إيريس هذا الصباح. أردت أن أسمع المزيد عن كيفية قضائها للسنوات الخمس الماضية من حياتها ، والأشخاص الذين التقت بهم في طريقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا. إذا قلت ذلك، فسأفعل”.
في الوقت الحالي ، توجهت إلى الحمام لتنظيف نفسي. بمجرد الانتهاء من ذلك ، شققت طريقي إلى الطابق السفلي وصليت عند مذبحي. شعرت أن الوقت قد حان لإضافة صنم ثالث إلى هذا الضريح الصغير. لقد انضم إله الحكمة وإله الحب للتو إلى إله الحرب… ربما سيف خشبي سيكون مناسبًا؟
كان من المفترض أن يصدر هذا الفصل غدًا، لكن بفضل دعم الأخ الكريم [ safety pilot ]، قررت نشره اليوم مسبقًا.
فكرت في الأمر ، وعدت إلى غرفة المعيشة ، حيث كانت آيشا مشغولة بتنظيف الأرضية. قفزت فورًا عند رؤيتي. “صباح الخير يا أخي العزيز! لقد وصلت رسالة لك. لا يذكر من أرسلها، ولكن هناك نوع من الرمز على الظرف. هل تعرفه؟”
“هل يمكنني المساعدة، يا رفاق؟”
عندما أخذت الرسالة من آيشا، تجمدت في مكاني. كنت على دراية تامة بالشعار الموجود على ذلك الظرف. لقد كان شعار إله التنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قاطعت نورن. “أعرف طالبة أكبر سناً في الجامعة تريد أن تصبح مغامرة ، وكانت تخبرني في ذلك اليوم عن كيف جاءت ‘ملكة سيف مخيفة حقًا’ إلى المدينة. حتى أقوى الناس في المدينة يشعرون بالخوف منها ، كما تعلم. من المثير للإعجاب رؤيتها تتحدث معك على قدم المساواة.”
……
“نعم، أعلم”.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،
توقفت لأخذ نفس. قد تبدو الكلمات رخيصة مني ، لكنني كنت بحاجة لقولها على أي حال.
كان من المفترض أن يصدر هذا الفصل غدًا، لكن بفضل دعم الأخ الكريم [ safety pilot ]، قررت نشره اليوم مسبقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. إنها أنتِ يا إيريس”.
لقد قمت بترجمة 3 فصول خلال 3 أيام متتالية، لذا أرى أنني أستحق إجازة قصيرة!
“روديوس…”
بالنسبة لجدول التنزيل القادم، فسيكون بمعدل فصل كل يومين، أو كل 3 أيام كحد أقصى بإذن الله.
“أمم، روديوس؟
وبالمناسبة، تم إضافة نظام التعليقات على الموقع المدفوع، لذا إن وجدت تعليقات أو تفاعل في غرفة الرواية على ديسكورد، سأقوم بتسريع وتيرة الترجمة بإذن الله.
ارتعشت أذنا غيسلين. أرسل ذلك شعورًا بالحنين عبر جسدي. عندما كنت أقوم بتدريسها ، كانت تفعل ذلك دائمًا عندما تواجه مشكلة لا تستطيع حلها. على أي حال… إذا لم تتعرف على الاسم ، فهذا أفضل.
استمتعوا بالفصل،
ترجمة: [Great Reader]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما أرادتني أن آخذ هذا الأمر على محمل الجد و أن أبذل قصارى جهدي في القتال. إذا خسرت، فلا بأس بذلك. إذا فزت، يمكنني دائمًا أن أطلب منها الزواج على أي حال.
“من هي؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
