الفصل الحادي عشر: التطلع إلى الأمام
الفصل الحادي عشر: التطلع إلى الأمام
تجمع أربعة أشخاص من الرجال والنساء حول طاولة في حانة معينة. استقر الظلام عليهم وسط ضجيج المكان.
صرت غارقًا في القلق حول مستقبل مليء بالمجهولات. لكن لا يمكنني الهروب. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو حل المشاكل التي أمامي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أفعل شيئًا لمحاولة تشجيعه.”
“بول مات” تمتمت إليناليس، الجنية ذات الشعر الأشقر اللامع.
ومع ذلك، سماع تلك الكلمات جعل قلبي يشعر وكأن وزنًا قد أُزيل عن كاهله.
“نعم، بالتأكيد” وافقها جيز، الشيطان ذو وجه القرد، وهو يراقب محتويات الكأس في يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنها رأت حالة مشابهة من قبل. من المحتمل أنها كانت تعرف شيئًا، لكن مهما كان، لن يمنحهم هذا أي أمل في تعافي زينيث، لذلك لم يضغط تالهاند على الأمر.
“لقد حمى ابنه. هذه هي الطريقة التي كان يريد أن يموت بها”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدتك ووالدك بخير، أليس كذلك؟”
قال تالهاند، القزم الضخم ذو اللحية، بنبرة هادئة. صوته كان يفتقر إلى الطاقة. أغرق نفسه في الكحول الذي يحبه لكنه لم يبدو حتى مخموراً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أوه، هذا ما كانت تعنيه؟ عذرًا. “نعم، أصبح كذلك.”
“لا أعتقد أنه سيكون سعيدًا مع وضع زينيث بهذا الشكل” قال جيز. بينما افرغه القزم كأسه بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تالهاند، القزم الضخم ذو اللحية، بنبرة هادئة. صوته كان يفتقر إلى الطاقة. أغرق نفسه في الكحول الذي يحبه لكنه لم يبدو حتى مخموراً.
لقد كانت صدمة لهم جميعًا عندما تبين أن زينيث أصبحت مجرد قشرة فارغة. كانت صدمة خاصة قاسية لأنهم كانوا يعرفون الشخص المبتهج والنشط الذي كانت عليه قبل الحادثة.
عادة لا تمانع في كونها الشخص الذي تتسخ يداه.
ومع ذلك كانوا مغامرين. الموت دائمًا قريب. بإمكانهم قبول ذلك حتى لوماتت.
كان لدي احترام هائل لها كما هي. كيف سيكون إذا فعلت ما اقترحته وأخذتها إلى السرير؟
“إنها على قيد الحياة، أليس كذلك؟ من يعلم، ربما يمكن علاجها” قال تالهاند، رغم أنه من الواضح أنه ليس هناك الكثير من الأمل في ذلك.
“…”
كانت هناك قصص أحيانًا عن أشخاص تعرضوا للإعاقة بسبب سم الوحوش. لم يتعاف أي شخص في تلك القصص
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدتك ووالدك بخير، أليس كذلك؟”
. بمجرد أن يُفقد العقل، لا يمكن لأي شيء أن يشفيهم، ولا حتى سحر الشفاء من الدرجة الإلهية. إذا حدث خطأ ما في عقل الشخص، فلا يوجد طريقة لإصلاحه.
كانت تدعوني للخروج. أعرف أنها تريد تشجيعي. عادة كنت لأتبعها مثل جرو، لكنني لم أشعر بذلك الآن.
“حتى لو تمكنت بطريقة ما من المشي والتحدث مرة أخرى، فإن ذاكرتها لن تعود” قالت إليناليس.
“السيدة إليناليس، هل لديك خطة معينة؟”
“ما هذا؟ تتحدثين وكأنك تعرفين الكثير عن الأمر يا إليناليس.” نظر إليها تالهاند بارتياب.
“السيدة إليناليس، هل لديك خطة معينة؟”
“أنا فقط أقول الحقيقة كما هي.” لم تشرح إليناليس أكثر من ذلك. لقد عاشت حياة طويلة – أطول من كل من تالهاند وجيز.
الفصل الحادي عشر: التطلع إلى الأمام تجمع أربعة أشخاص من الرجال والنساء حول طاولة في حانة معينة. استقر الظلام عليهم وسط ضجيج المكان.
قالت إنها رأت حالة مشابهة من قبل. من المحتمل أنها كانت تعرف شيئًا، لكن مهما كان، لن يمنحهم هذا أي أمل في تعافي زينيث، لذلك لم يضغط تالهاند على الأمر.
“تستمتع بنفسك؟” كررت روكسي بنبرة مشوشة.
“المشكلة الحقيقية هي الفتى” قال القزم.
“نعم، بالتأكيد” وافقها جيز، الشيطان ذو وجه القرد، وهو يراقب محتويات الكأس في يده.
“نعم…” وافق جيز وهو يتنهد. قضى روديوس، ابن بول، ما يقارب الأسبوع الآن محبوسًا في غرفته.
بعد إكمال مهمة تكون فيها حياتهم على المحك، يزور العديد من الرجال بيوت الدعارة.
“ليس فقط أن الفتى يشعر بالإحباط” استمر جيز “بل الأمر أعمق من ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رودي، أعتقد أنني أستطيع أن أشاركك حزنك.”
“يكاد يكون كأنه قشرة فارغة أيضًا” قالت إليناليس.
دفعتها إلى السرير – بقسوة، بعنف.
لم يرد روديوس حتى عندما حاولوا التحدث إليه. كان فقط يهز رأسه بنظرة فارغة في عينيه ويقول “نعم…”
“إذن، ليليا؟”
“رودي متعلق جدًا بالسيد بول” قالت الفتاة الشيطانية ذات الشعر الأزرق الشاب. ظلت روكسي ميجورديا صامتة نسبيًا حتى تحول الموضوع إلى روديوس.
شعرت بشيء ناعم يضغط على مؤخرة رأسي. ثُم ثُم جاء النبض اللطيف لقلبها. صوت مريح. لماذا كان الاستماع إليه يريحني هكذا تساءلت؟ لماذا جعلني أشعر أن الأمور ستكون بخير؟
في عقلها، تصورت روكسي روديوس الصغير وهو يتلقى دروس السيف من بول. بغض النظر عن كيفية ضربه على الأرض، كان روديوس يقف مرة أخرى ويواصل الأرجحة بنظرة تحدي على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت صامتة لفترة من الوقت.
لقد كان تجسيدًا للموهبة. بالنسبة لروكسي، بدا أنه كان يستمتع حقًا بتعلم فنون السيف من والده. كان مصدر حسد لها، لأنها لم تشارك لحظات كهذه مع والديها.
لذا قالت إليناليس ذلك.
“حسنًا، أفهم كيف يشعر الرئيس” قال جيز، “لكن الأمور ستسوء إذا استمرت على هذا الحال.”
لقد كانت صدمة لهم جميعًا عندما تبين أن زينيث أصبحت مجرد قشرة فارغة. كانت صدمة خاصة قاسية لأنهم كانوا يعرفون الشخص المبتهج والنشط الذي كانت عليه قبل الحادثة.
“أنا أتفق معك.” أكدت إليناليس كلماتها بإيماءة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليّ أن أتغلب عليها على الرغم من أن ذلك لن يجعل الألم يختفي تمامًا. سيجلب فقط درجة من الراحة.
لم يأكل روديوس منذ اليوم الذي حدث فيه الأمر. حتى عندما حثه من حوله على المحاولة، كان يقول “بالتأكيد” لكنه لم يظهر أي علامات على المتابعة.
وقفت على سريري، انزلقت خلفي وركعت، تلف ذراعيها حول رأسي كما لو كانت تحتضنني.
بدا أنه يفعل الحد الأدنى على الأقل من شرب الماء، لكنه كان ينحف يومًا بعد يوم. عيناه غائرتين ووجنتاه أصبحتا مجوفتين. بدا وكأنه لديه ظل الموت على وجهه.
“إذن، كتعويض، سأكون سعيدة إذا وضعت ذراعيك حولي.”
إذا تُرك لشأنه، فلن يكون مفاجئًا إذا انضم إلى بول. الجميع الحاضرون كانوا يعتقدون ذلك.
لكن الآن بول قد مات.
بعد توقف قصير، واصلت روكسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت صامتة لفترة من الوقت.
“أود أن أفعل شيئًا لمحاولة تشجيعه.”
بدأت روكسي تفكر. صحيح أن إليناليس موهوبة في هذا النوع من الأشياء. لديها علاقات يومية مع عدد لا يمكن تحديده من الرجال، وسمعت أنها كانت ماهرة جدًا فيما تفعله. بالتأكيد كان بإمكان امرأة ذات خبرة كهذه أن تعيد روديوس إلى قدميه مرة أخرى. الفكرة جعلتها حزينة، لكن ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟
انتقلت نظرة جيز إلى إليناليس.
“لا” أجبت. “هناك فرصة كبيرة أنه لا يستطيع العودة حتى إذا أراد ذلك.”
“ألم تقولي دائمًا أنه من المهم ‘الحصول على الحظ’ في أوقات كهذه؟”
ربما كنت فقط محبطا…
“لا أستطيع مساعدته في ‘الحصول على الحظ’ ” ردت على الفور.
مرت ثوانٍ من الصمت. تحدثت روكسي ببطء كما لو كانت تختار كلماتها بعناية.
كانت روكسي الوحيدة التي لم تفهم ما كانوا يتحدثون عنه.
تبادل جيز وتالهاند النظرات وعبسوا.
“ما هو الشيء الذي لا تستطيعين فعله؟”
كانت مترددة.
“…”
لم تستطع روكسي تحمل رؤية روديوس بهذا الشكل الآن.
تبادل جيز وتالهاند النظرات وعبسوا.
“من فضلك، لا تكذبي عليّ” قلت.
عبست روكسي بارتياب.
“من فضلك، انظر إلى المستقبل. الجميع ينتظرونك.”
“السيدة إليناليس، هل لديك خطة معينة؟”
العودة على قدمي الان تبدوا مستحيلة بصراحة. معرفة أن روكسي قد عالجت تجربة مماثلة وتمكنت من الوقوف على قدميها لم تفعل شيئًا يطمئنني.
“لا، ليس لدي خطة.” توقفت…
“مثلك، شعرت بالعذاب بسبب وفاته.”
حافظت الجنية على وجهها الخالي من التعبير. “حسنًا، كيف أقول ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن القبور وأولئك الأفراد بعيدون جدًا لدرجة أن الرجل لا يستطيع الذهاب بسهولة لرؤيتهم. إذا ذهب لرؤيتهم، قد لا يتمكن من العودة. لدى الرجل حياة خاصة به الآن. لديه عائلة خاصة به في هذا العالم الجديد ويريد أن يعتني بهم.”
حك جيز خده بينما أمال تالهاند شرابه بلا اهتمام. “هم، حسنًا… في أوقات مثل هذه، من الأفضل أن تستمتع بنفسك إلى أقصى حد وتحاول النسيان.”
بعد إكمال مهمة تكون فيها حياتهم على المحك، يزور العديد من الرجال بيوت الدعارة.
“تستمتع بنفسك؟” كررت روكسي بنبرة مشوشة.
“…”
“الرجال مباشرون. أعطهم بعض الكحول، امرأة ليناموا معها، وسيحصلون على اندفاعمن الفرح يعيدهم الحياة. سيعيد لهم القليل من الطاقة. أعني نعم، لن يعودوا كما كانوا، لكن مع ذلك.”
“نعم؟”
“آه… حسنًا، أفهم الآن.” أخيرًا فهمت روكسي ما كان يقوله. والأهم من ذلك، ما كان يحاول أن يجعل إليناليس تفعله.
“…”
“حسنًا، أعتقد أنك على حق، هذا هو الحال مع الرجال! نعم! نعم…” احمرت وجنتاها ونظرت إلى حجرها.
يحب الرجال النوم مع النساء عندما يكونون مكتئبين. كانت متأكدة أنها سمعت تلك القصة من قبل. هذا صحيح بشكل خاص مع المرتزقة الذين يحبون دفع المال لخدمات النساء قبل وبعد المعركة لتشتيت أنفسهم عن خوفهم.
يحب الرجال النوم مع النساء عندما يكونون مكتئبين. كانت متأكدة أنها سمعت تلك القصة من قبل. هذا صحيح بشكل خاص مع المرتزقة الذين يحبون دفع المال لخدمات النساء قبل وبعد المعركة لتشتيت أنفسهم عن خوفهم.
لقد كانت صدمة لهم جميعًا عندما تبين أن زينيث أصبحت مجرد قشرة فارغة. كانت صدمة خاصة قاسية لأنهم كانوا يعرفون الشخص المبتهج والنشط الذي كانت عليه قبل الحادثة.
بعد إكمال مهمة تكون فيها حياتهم على المحك، يزور العديد من الرجال بيوت الدعارة.
تلك الفكرة وحدها كافية لإرباكهم بشعور لا يوصف من التعب، كما لو أن كل ما فعلوه بلا جدوى. نوع من التعب تشعر به بعد أن تقضي ساعات في بناء شيء ما لينهار في النهاية.
لكن عندما فكرت روكسي في روديوس وإليناليس معًا، خيمت سحابة مظلمة على قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد روديوس حتى عندما حاولوا التحدث إليه. كان فقط يهز رأسه بنظرة فارغة في عينيه ويقول “نعم…”
“إليناليس.” التفت جيز نحوها. “لطالما قلت – منذ زمن بعيد – أنك جيدة في مواساة الرجال ذوي القلوب الجريحة.”
“إنها على قيد الحياة، أليس كذلك؟ من يعلم، ربما يمكن علاجها” قال تالهاند، رغم أنه من الواضح أنه ليس هناك الكثير من الأمل في ذلك.
“نعم.”
بدأت روكسي تفكر. صحيح أن إليناليس موهوبة في هذا النوع من الأشياء. لديها علاقات يومية مع عدد لا يمكن تحديده من الرجال، وسمعت أنها كانت ماهرة جدًا فيما تفعله. بالتأكيد كان بإمكان امرأة ذات خبرة كهذه أن تعيد روديوس إلى قدميه مرة أخرى. الفكرة جعلتها حزينة، لكن ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟
بدأت روكسي تفكر. صحيح أن إليناليس موهوبة في هذا النوع من الأشياء. لديها علاقات يومية مع عدد لا يمكن تحديده من الرجال، وسمعت أنها كانت ماهرة جدًا فيما تفعله. بالتأكيد كان بإمكان امرأة ذات خبرة كهذه أن تعيد روديوس إلى قدميه مرة أخرى. الفكرة جعلتها حزينة، لكن ماذا يمكنهم أن يفعلوا؟
“لست متأكدًا من ذلك” قال جيز بشك. “هل تعتقدين حقًا أن روديوس سيشعر بالسعادة بممارسة الجنس مع فتاة لا يعرفها؟”
“كم هذا غير عادي. عادة ما تكونين متحمسة لشخص في حالة الرئيس الحالية.”
“هاه…” تنهدت. كيف سأشرح هذا لسيلفي؟
لم تستطع روكسي تحمل رؤية روديوس بهذا الشكل الآن.
كان لدي احترام هائل لها كما هي. كيف سيكون إذا فعلت ما اقترحته وأخذتها إلى السرير؟
شعرت إليناليس بنفس الشيء – أرادت مساعدته ومواساته.
مؤسف؟ مؤسف… هل يمكن حقًا تلخيص هذا الأمر في تلك الكلمة الواحدة؟ حسنًا، لم تكن عائلتها في النهاية.
لكنها تعرف أيضًا ما سيحدث بمجرد عودتهم إلى المنزل إذا استسلمت واستخدمت قلبه المكسور كذريعة للنوم معه. ستخون كليف وسيلفي. حتى روديوس لن يكون قادرًا على التعامل مع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رودي، هل يمكنني التحدث معك للحظة؟”
لذا قالت إليناليس ذلك.
“نحن نستطيع فعلها” تلعثمت روكسي.
“حتى أنا لدي أشخاص لا أستطيع النوم معهم.”
“ما هذا؟ تتحدثين وكأنك تعرفين الكثير عن الأمر يا إليناليس.” نظر إليها تالهاند بارتياب.
“لماذا ليس رودي؟” تصلبت شفاه روكسي. وجهت نظرتها القوية نحو المرأة الأخرى. “أنت تعرفين كم يعاني.”
كان صوتي مبحوحًا ولم أكن متأكدًا مما إذا كانت سمعتني أم لا.
“لأن…” بدأت إليناليس تقول، لكنها تذكرت.
روكسي لم تعرف بعد. “لأن الشخص الذي تزوج منه – زوجته – هي حفيدتي.”
روكسي لم تعرف بعد. “لأن الشخص الذي تزوج منه – زوجته – هي حفيدتي.”
“هذه القصة مجرد خيال، شيء اختلقته” بدأت قبل أن أبدأ. ثم أخبرتها قصة رجل – رجل خيالي بالطبع.
“هاه؟!” سقط الكوب من يد روكسي، ونسكب محتواه في كل مكان قبل أن يتدحرج عن الطاولة ويسقط على الأرض بصوت جاف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى بول كان سيأمل أن تفعل نفس الشيء، رودي” قالت روكسي بوضوح، مشيرة إلى ما هو واضح. مازالت كلماتها مبتذلة، كلمات سمعتها من قبل.
“ماذا؟ رودي متزوج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ما يحتاجه الآن هو أن يتمكن من الاعتماد على شخص يثق به” قالت إليناليس.
“نعم، هو كذلك. وطفله سيولد قريبًا.”
لم تستطع روكسي فهم الشعور في صوت الجنية أو الإحباط الظاهر على وجهها.
“أوه، إذن هذا صحيح… حسنًا، أعني بالطبع هو كذلك. رودي في هذا العمر بالفعل…” لم تستطع روكسي إخفاء دهشتها وهي تنحني لالتقاط الكوب الساقط. أحضرته إلى شفتيها دون تفكير قبل أن تتذكر أنها أسقطته وطلبت آخر.
بينما كنت أفكر في ذلك، جاء طرق على الباب فجأة.
“أمم، أود أقوى مشروب لديكم.”
عادة لا تمانع في كونها الشخص الذي تتسخ يداه.
تجولت عيناها بينما طوت ذراعيها فوق صدرها. الزواج. هذا صحيح، حتى روديوس يمكن أن يتزوج. نعم. كان هذا طبيعيًا. على الأقل كان هذا ما حاولت إقناع نفسها به.
إذا تُرك لشأنه، فلن يكون مفاجئًا إذا انضم إلى بول. الجميع الحاضرون كانوا يعتقدون ذلك.
ثم تذكرت روكسي كيف تصرفت في المتاهة وعضت على أسنانها. لقد تقدمت نحوه معتقدة أنه كان عازبًا. كان روديوس متقبلاً على مستوى لم تجربه من قبل، لكن ربما السبب الوحيد الذي لم يرفضها لاجله تمامًا هو لأنها مؤلوفة له.
“ربما، لكن لا أستطيع أن أكون أنا من يفعلها” قالت إليناليس بحزن.
من الجوانب، لابد أنه بدا الأمر هزليًا – أغبى عرض ترفيهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أفعل شيئًا لمحاولة تشجيعه.”
أرادت روكسي أن تصرخ فيهم “لماذا لم يخبرني أحد؟!” لكن الشكوى ظلت عالقة في حلقها.
بدا أنه يفعل الحد الأدنى على الأقل من شرب الماء، لكنه كان ينحف يومًا بعد يوم. عيناه غائرتين ووجنتاه أصبحتا مجوفتين. بدا وكأنه لديه ظل الموت على وجهه.
على أي حال، لم تكن مشاعرها هي ما يهم الآن.
“أعني، سمعت أن قلب الرجل يشعر بخفة بعد أن يأخذ امرأة إلى السرير.”
“مع ذلك حتى لو كان متزوجًا، فهذا طارئ. ألا يمكنكم أن تأسفوا على فعلها مرة واحدة فقط؟” لم تفهم روكسي حتى الكلمات التي خرجت من فمها. فقط شعرت بشدة أنهم يجب أن يفعلوا شيئًا لرفع معنويات روديوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنقذتني روكسي مرة أخرى.
“ربما، لكن لا أستطيع أن أكون أنا من يفعلها” قالت إليناليس بحزن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنها رأت حالة مشابهة من قبل. من المحتمل أنها كانت تعرف شيئًا، لكن مهما كان، لن يمنحهم هذا أي أمل في تعافي زينيث، لذلك لم يضغط تالهاند على الأمر.
لم تستطع روكسي فهم الشعور في صوت الجنية أو الإحباط الظاهر على وجهها.
صرت غارقًا في القلق حول مستقبل مليء بالمجهولات. لكن لا يمكنني الهروب. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو حل المشاكل التي أمامي.
“عذرًا على الانتظار” قطع نادل حديثهم. “آه، شكرًا.”
“لهذا أعتقد أنني أستطيع أن أفهم قليلاً – حتى لو كان ذلك جزءًا صغيرًا – مما تشعر به الآن.”
لحسن الحظ، وصل مشروبها. شربت روكسي الكأس بالكامل. كان يحرق حلقها الجاف وينتشر في جسدها مثل حريق هائل. ربما كان طعمه لذيذًا بشكل خاص لها الآن لأن جسدها كان يطلب الكحول.
“ألم تقولي دائمًا أنه من المهم ‘الحصول على الحظ’ في أوقات كهذه؟”
“علاوة على ذلك، روديوس وأنا قد…” توقفت إليناليس عند هذه اللحظة، معبرة عن شفتيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى بول كان سيأمل أن تفعل نفس الشيء، رودي” قالت روكسي بوضوح، مشيرة إلى ما هو واضح. مازالت كلماتها مبتذلة، كلمات سمعتها من قبل.
“حسنًا، حتى لو لم أتمكن من المساعدة، يمكن لجيز أن يجره إلى بيت دعارة، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت صامتة لفترة من الوقت.
“لست متأكدًا من ذلك” قال جيز بشك. “هل تعتقدين حقًا أن روديوس سيشعر بالسعادة بممارسة الجنس مع فتاة لا يعرفها؟”
روكسي لم تعرف بعد. “لأن الشخص الذي تزوج منه – زوجته – هي حفيدتي.”
“حسنًا، ما يحتاجه الآن هو أن يتمكن من الاعتماد على شخص يثق به” قالت إليناليس.
الفصل الحادي عشر: التطلع إلى الأمام تجمع أربعة أشخاص من الرجال والنساء حول طاولة في حانة معينة. استقر الظلام عليهم وسط ضجيج المكان.
“إذن، ليليا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كنت أتمرن.”
ألقت نظرة حادة على جيز. “هذا بالضبط -”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن…” بدأت إليناليس تقول، لكنها تذكرت.
“حسنًا، حسنًا، فهمت!” رفع يديه في استسلام. “لا تكوني عصبية جدًا.”
لقد كان تجسيدًا للموهبة. بالنسبة لروكسي، بدا أنه كان يستمتع حقًا بتعلم فنون السيف من والده. كان مصدر حسد لها، لأنها لم تشارك لحظات كهذه مع والديها.
كانت مشاعر إليناليس حول الأمر معقدة. لم ترغب في التعدي على زواجه من سيلفي، لكنها أرادت أيضًا مساعدة روديوس. إذا نامت معه، يمكنها أن تعيده إلى قدميه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد الصمت بيننا.
إليناليس واثقة من ذلك – لم يكن هذا المرة الأولى أو الثانية التي كانت في موقف كهذا حيث ساعدت رجلاً في شفاء جروحه. لكن لا يمكنها أن تتخلص من التفكير بأن فعلها الآن سيكون قرارًا كارثيًا لن تستطيع التراجع عنه أبدًا.
“من فضلك، لا تكذبي عليّ” قلت.
كانت مترددة.
“لا تستخدمي هذه الكلمة بهذه السهولة!” شعرت بأن آخر ذرة من القوة تخرج مني بينما صرخت في وجهها.
عادة لا تمانع في كونها الشخص الذي تتسخ يداه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إليناليس.” التفت جيز نحوها. “لطالما قلت – منذ زمن بعيد – أنك جيدة في مواساة الرجال ذوي القلوب الجريحة.”
لعبت إليناليس هذا الدور عدة مرات. لكن رغبتها في عدم خيانة كليف تعترض طريقها هذه المرة. لم تستطع فعل ذلك ببساطة.
إذا تُرك لشأنه، فلن يكون مفاجئًا إذا انضم إلى بول. الجميع الحاضرون كانوا يعتقدون ذلك.
“…”
“حسنًا، أفهم كيف يشعر الرئيس” قال جيز، “لكن الأمور ستسوء إذا استمرت على هذا الحال.”
ساد الصمت. فقط أصوات الناس الذين يشربون مشروباتهم بهدوء ظلت مستمرة. لم يجرؤ أي أحد من طاقمهم الغريب على التحدث. كان الجو كئيبًا كجنازة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل لم يحضر حتى جنازتهم – لا، قام بأسوأ شيء يمكن أن يفعله الشخص.
“على أي حال، لدينا زينيث في الحالة التي هي فيها الآن أيضًا. أريد أن أعيد الرئيس إلى قدميه بأسرع ما يمكن حتى نتمكن من الخروج من هذه المدينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لأن…” بدأت إليناليس تقول، لكنها تذكرت.
عند كلمات جيز، تنهد الثلاثة الباقون. “نعم، لا أختلف معك” قال تالهاند بصوت خشن.
أبقيت عيني مغلقتين حتى بعد أن ولدت من جديد. وكنتيجة لذلك، ارتكبت نفس الخطأ مرة أخرى في هذا العالم.
كانوا مرهقين أيضًا. بعد كل شيء، مضت ست سنوات – ستة! – منذ حادثة الانتقال. فترة زمنية كبيرة بتقدير أي شخص، خلالها سافروا من القارة الوسطى إلى قارة الشياطين، من قارة الشياطين إلى قارة بيغاريت، ثم بدأوا رحلتهم إلى متاهة النقل.
“تستمتع بنفسك؟” كررت روكسي بنبرة مشوشة.
الرحلة اثبتت انها شاقة في كثير من الأحيان، لكنهم تجاوزوا ذلك بكل جهدهم سواء الأوقات الجيدة أو السيئة، مع الأمل في أن يخرجوا في النهاية وهم يضحكون معًا.
“لا… لست في المزاج لذلك.”
كانت حادثة الانتقال تجربة غير سارة، لكن الوقت الذي قضوه معًا لم يكن سيئًا تمامًا. فريقهم المشتت والمفكك قد عاد ببطء. تعاونت إليناليس وتالهاند معًا بينما تحرك جيز للعمل من أجل بول.
“نحن نستطيع فعلها” تلعثمت روكسي.
تصالح بول وتالهاند مع خلافاتهما. حتى بول وإليناليس قاتلا جنبًا إلى جنب في النهاية.
لم تفهم كيف أشعر بعد أن ولدت من جديد، عالقًا بين الماضي والحاضر. لم أكن حزينًا فقط على موت بول. ولا كنت ببساطة أندب أن زينيث أصبحت قشرة فارغة.
لم يتخيل أي منهم أنهم سيعودون معًا مرة أخرى بهذه الطريقة، لكنهم كانوا هناك مع بول في المركز. كل ما كان عليهم فعله هو إنقاذ زينيث والعثور على غيسلين أينما كانت لتشاركهم المشروبات مرة أخرى. هذا ما كانوا يعتقدونه.
لكن الآن بول قد مات.
لكن الآن بول قد مات.
“حسنًا، حتى لو لم أتمكن من المساعدة، يمكن لجيز أن يجره إلى بيت دعارة، أليس كذلك؟”
تلك الفكرة وحدها كافية لإرباكهم بشعور لا يوصف من التعب، كما لو أن كل ما فعلوه بلا جدوى. نوع من التعب تشعر به بعد أن تقضي ساعات في بناء شيء ما لينهار في النهاية.
“لا” أجبت. “هناك فرصة كبيرة أنه لا يستطيع العودة حتى إذا أراد ذلك.”
روديوس لم يكن الوحيد الذي غلبه الخمول.
كانت مشاعر إليناليس حول الأمر معقدة. لم ترغب في التعدي على زواجه من سيلفي، لكنها أرادت أيضًا مساعدة روديوس. إذا نامت معه، يمكنها أن تعيده إلى قدميه.
“لا تكوني مكتئبة” قال تالهاند. “روديوس هو ابن بول. قد يكون مكتئبًا الآن، لكنه سيلتقط نفسه مرة أخرى في النهاية، بلا شك.”
“أنا متأكدة أنه حتى عندما تكون الأمور صعبة، يمكنك تخفيف العبء بمشاركته مع شخص آخر” قالت روكسي وهي تسحب يدها.
ترددت إليناليس قبل أن تقول : “آمل بالتأكيد أن تكون على حق.”
“نعم، بالتأكيد” وافقها جيز، الشيطان ذو وجه القرد، وهو يراقب محتويات الكأس في يده.
“…”
ثم تذكرت روكسي كيف تصرفت في المتاهة وعضت على أسنانها. لقد تقدمت نحوه معتقدة أنه كان عازبًا. كان روديوس متقبلاً على مستوى لم تجربه من قبل، لكن ربما السبب الوحيد الذي لم يرفضها لاجله تمامًا هو لأنها مؤلوفة له.
كلتاهما وجيز أومؤو برؤوسهم بشكل غامض بعد كلمات القزم. كانوا يعرفون ضعف الفتى، لكنه كان بالفعل في السادسة عشرة. لم يعد طفلاً. قد يكون الوضع قاتمًا، لكنه بالغ تماماً في جوهره. الموت يزور الجميع. بل وهو رفيق مقرب بشكل خاص للمغامرين.
دفعتها إلى السرير – بقسوة، بعنف.
سيموت آباء الجميع في نهاية المطاف – على الجميع أن يتعامل مع ذلك في مرحلة ما من حياتهم. ولهذا السبب افترضوا أن روديوس سيكون قادرًا أيضًا على التعامل مع ذلك في النهاية.
تبادل جيز وتالهاند النظرات وعبسوا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت إنها رأت حالة مشابهة من قبل. من المحتمل أنها كانت تعرف شيئًا، لكن مهما كان، لن يمنحهم هذا أي أمل في تعافي زينيث، لذلك لم يضغط تالهاند على الأمر.
واحدة فقط منهم لم تهز رأسها. كانت روكسي، تفكر في ذكريات من زمن بعيد.
بعد إكمال مهمة تكون فيها حياتهم على المحك، يزور العديد من الرجال بيوت الدعارة.
روديوس
أدركت أن المساء قد حل عندما نظرت من النافذة. كنت جالسًا على سريري شارد الذهن. كم من الأيام مضت؟ هل يهم الأمر حقًا؟
“لست متأكدًا من ذلك” قال جيز بشك. “هل تعتقدين حقًا أن روديوس سيشعر بالسعادة بممارسة الجنس مع فتاة لا يعرفها؟”
بينما كنت أفكر في ذلك، جاء طرق على الباب فجأة.
“كان مذهلاً” قلت أخيرًا.
“رودي، هل يمكنني التحدث معك للحظة؟”
لماذا كان ذلك؟ كانت الإجابة عالقة في حلقي لكنها رفضت الخروج.
عندما تتبعت الصوت، لمحت روكسي عند المدخل. هل تركت الباب مفتوحًا طوال هذا الوقت؟
ربما كانت تجد صعوبة في العثور على طريقة للرد. أنا تأكد أنها لم تعتقد أن الشخص في القصة هو أنا.
“المعلمة” قلت بعد توقف طويل. شعرت وكأنني لم أتحدث منذ زمن.
“أمم، كيف كان؟”
كان صوتي مبحوحًا ولم أكن متأكدًا مما إذا كانت سمعتني أم لا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أنها قرأت الموقف. تحول تعبير روكسي إلى الجدية وهي تجلس في السرير وتطوي ساقيها تحتها. وكما جلست هناك بشكل مرتب، كانت عارية تمامًا. كان ذلك مثيرًا جدًا ومحفزًا لدرجة أنني اضطررت إلى تحويل نظري وتحريك الغطاء لإخفاء الجزء السفلي من جسدي بينما واصلت الحديث.
تقدمت روكسي بسرعة نحوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيموت آباء الجميع في نهاية المطاف – على الجميع أن يتعامل مع ذلك في مرحلة ما من حياتهم. ولهذا السبب افترضوا أن روديوس سيكون قادرًا أيضًا على التعامل مع ذلك في النهاية.
كان هناك شيء مختلف عن المعتاد. تساءلت ما هو… آه هذا هو! لم تكن ترتدي رداءها اليوم. كان قميصها وسروالها من قطع نسيج رقيقة منفصلة. كان هذا مشهدًا نادرًا.
“على أي حال، قد لا أبدو كذلك، لكنني ذات خبرة كبيرة! أنا متأكدة أنني يمكنني الأداء بشكل أفضل بكثير من أي فتاة تجدها في الشوارع. فقط اعتبر هذا شيئًا عابرًا، طريقة لغسل كل ما هو سيء، كطريقة لتجربة الأمور مرة واحدة فقط…”
“عذرًا” قالت بجفاف وهي تجلس على السرير بجانبي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان وجهها أحمر، شفاهها مغلقة بإحكام. وضعت يدي على ظهرها، موجهًا إياها بالقرب مني. كان قلبها ينبض بشدة وشعرت بالدفء.
مرت ثوانٍ من الصمت. تحدثت روكسي ببطء كما لو كانت تختار كلماتها بعناية.
عندما تتبعت الصوت، لمحت روكسي عند المدخل. هل تركت الباب مفتوحًا طوال هذا الوقت؟
“هل تريد أن تخرج معي لتغيير الجو؟”
عادة لا تمانع في كونها الشخص الذي تتسخ يداه.
“…هاه؟”
“أممم” تلعثمت “هناك العديد من العناصر السحرية في هذه المدينة التي لن تراها في قارات أخرى. قد يكون من المثير النظر إليها جميعًا، ألا تعتقد؟”
على الرغم من أن الرجل لم يكن لديه شيء، كان محظوظًا بأن يجد نفسه يولد من جديد في عالم جديد. بدأ صفحة جديدة وحاول تعديل طرقه.
“لا… لست في المزاج لذلك.”
“…”
“أوه، لست كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرد روديوس حتى عندما حاولوا التحدث إليه. كان فقط يهز رأسه بنظرة فارغة في عينيه ويقول “نعم…”
“عذرًا.”
“شكرًا لك.”
كانت تدعوني للخروج. أعرف أنها تريد تشجيعي. عادة كنت لأتبعها مثل جرو، لكنني لم أشعر بذلك الآن.
“معلمتي، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟ شيئًا غريبًا.”
امتد الصمت بيننا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدت روكسي وكأنها تختار كلماتها عندما تحدثت.
“إذن، لا يستطيع العودة؟”
“من المؤسف ما حدث مع السيد بول والسيدة زينيث.”
يحب الرجال النوم مع النساء عندما يكونون مكتئبين. كانت متأكدة أنها سمعت تلك القصة من قبل. هذا صحيح بشكل خاص مع المرتزقة الذين يحبون دفع المال لخدمات النساء قبل وبعد المعركة لتشتيت أنفسهم عن خوفهم.
مؤسف؟ مؤسف… هل يمكن حقًا تلخيص هذا الأمر في تلك الكلمة الواحدة؟ حسنًا، لم تكن عائلتها في النهاية.
“نعم…” وافق جيز وهو يتنهد. قضى روديوس، ابن بول، ما يقارب الأسبوع الآن محبوسًا في غرفته.
“لا أزال أتذكر بالتفصيل الوقت الذي عشنا فيه جميعًا في قرية بوينا. قد يكون هذا أسعد وقت في حياتي.” قالت روكسي بهدوء وهي تمسك بيدي.
“أنا متأكدة أنه حتى عندما تكون الأمور صعبة، يمكنك تخفيف العبء بمشاركته مع شخص آخر” قالت روكسي وهي تسحب يدها.
كانت يدها دافئة.
شيء آخر لأقلق بشأنه الآن.
“…”
حافظت الجنية على وجهها الخالي من التعبير. “حسنًا، كيف أقول ذلك؟”
“كمغامرة، ليس من غير المعتاد أن يموت الأشخاص المقربون منك. أعرف هذا الألم. لقد مررت به من قبل.”
الفصل الحادي عشر: التطلع إلى الأمام تجمع أربعة أشخاص من الرجال والنساء حول طاولة في حانة معينة. استقر الظلام عليهم وسط ضجيج المكان.
“من فضلك، لا تكذبي عليّ” قلت.
“تستمتع بنفسك؟” كررت روكسي بنبرة مشوشة.
لقد قابلت والدي روكسي من قبل. كانوا على قيد الحياة وبصحة جيدة. قد لا تكون قد رأتهم لفترة، لكن بالتأكيد هذا لم يتغير.
“المشكلة الحقيقية هي الفتى” قال القزم.
“والدتك ووالدك بخير، أليس كذلك؟”
تصالح بول وتالهاند مع خلافاتهما. حتى بول وإليناليس قاتلا جنبًا إلى جنب في النهاية.
“هذا صحيح” قالت بتفكير “لقد مضت بضع سنوات منذ رأيتهم، لكنهم بدوا بخير. أنا متأكدة أنهم لا يزالون أمامهم مئة عام.”
ثم في يوم من الأيام، مات والداه فجأة.
“إذن انت لا تفهمين!” اندفع موجة من العواطف من صدري وضربت يدها بعيدًا.
حافظت الجنية على وجهها الخالي من التعبير. “حسنًا، كيف أقول ذلك؟”
“لا تستخدمي هذه الكلمة بهذه السهولة!” شعرت بأن آخر ذرة من القوة تخرج مني بينما صرخت في وجهها.
بعد إكمال مهمة تكون فيها حياتهم على المحك، يزور العديد من الرجال بيوت الدعارة.
بدت روكسي، رغم أنها فوجئت، وكأنها تفكر بجدية في كلماتها التالية. “الشخص الذي مات كان شخصًا كون فريقًا معي وعلمني الأساسيات فور أن أصبحت مغامرة. لن أذهب إلى حد أن أطلق عليه والدًا، لكنني فكرت فيه كأخ أكبر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيموت آباء الجميع في نهاية المطاف – على الجميع أن يتعامل مع ذلك في مرحلة ما من حياتهم. ولهذا السبب افترضوا أن روديوس سيكون قادرًا أيضًا على التعامل مع ذلك في النهاية.
“…”
“من فضلك، انظر إلى المستقبل. الجميع ينتظرونك.”
“مات وهو يحميني.”
روكسي لم تعرف بعد. “لأن الشخص الذي تزوج منه – زوجته – هي حفيدتي.”
“…”
لعبت إليناليس هذا الدور عدة مرات. لكن رغبتها في عدم خيانة كليف تعترض طريقها هذه المرة. لم تستطع فعل ذلك ببساطة.
“مثلك، شعرت بالعذاب بسبب وفاته.”
تصالح بول وتالهاند مع خلافاتهما. حتى بول وإليناليس قاتلا جنبًا إلى جنب في النهاية.
“…”
“مات وهو يحميني.”
“بالطبع، لا أعتقد أن الأمر كان سيئًا كما حدث معك – فقدان والدك والعثور على والدتك فقط لتكتشف أنها… مريضة. لكنه تركني مكتئبة بشدة.”
لا يمكن لأي قدر من الامتنان أن يعوضها عن ذلك.
“…”
“معلمتي” قلت.
“لهذا أعتقد أنني أستطيع أن أفهم قليلاً – حتى لو كان ذلك جزءًا صغيرًا – مما تشعر به الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إليناليس.” التفت جيز نحوها. “لطالما قلت – منذ زمن بعيد – أنك جيدة في مواساة الرجال ذوي القلوب الجريحة.”
إذن أنت لا تفهمين على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا أستطيع الكذب. كنت عنيفًا معها بشكل فظيع. لقد عرفت تقريبًا على الفور أن ادعائها بالخبرة مجرد كذبة واضحة، لكنني لم أترك ذلك يزعجني. من جهتها، كانت روكسي قد رحبت بكل شيء، حتى الألم. أنا ممتن.
لم تفهم كيف أشعر بعد أن ولدت من جديد، عالقًا بين الماضي والحاضر. لم أكن حزينًا فقط على موت بول. ولا كنت ببساطة أندب أن زينيث أصبحت قشرة فارغة.
بدت روكسي، رغم أنها فوجئت، وكأنها تفكر بجدية في كلماتها التالية. “الشخص الذي مات كان شخصًا كون فريقًا معي وعلمني الأساسيات فور أن أصبحت مغامرة. لن أذهب إلى حد أن أطلق عليه والدًا، لكنني فكرت فيه كأخ أكبر.”
أدركت شيئًا ما.
“لا أستطيع مساعدته في ‘الحصول على الحظ’ ” ردت على الفور.
منذ أن ولدت من جديد وقررت أن أعيد الأمور، كنت أعتقد أنني كنت أفعل عملاً جيدًا. لكن في النهاية، كنت أتجاهل شيئًا مهمًا. كنت أدير ظهري للخلاف بيني وبين عائلتي في حياتي السابقة.
“إذا كنت أنا” بدأت “سأذهب لزيارة قبور والديّ. حتى الآن، لم يفت الأوان. سأتحدث أيضًا مع أفراد العائلة الآخرين.”
أبقيت عيني مغلقتين حتى بعد أن ولدت من جديد. وكنتيجة لذلك، ارتكبت نفس الخطأ مرة أخرى في هذا العالم.
لقد قابلت والدي روكسي من قبل. كانوا على قيد الحياة وبصحة جيدة. قد لا تكون قد رأتهم لفترة، لكن بالتأكيد هذا لم يتغير.
لم أتمكن من تقديم أي شيء لوالدي قبل أن يموت بول وتصبح زينيث قشرة فارغة. لقد قمت فقط بتكرار نفس الخطأ – خطأ لا يمكنني التراجع عنه.
“…”
حياتي السابقة التي استمرت أربعًا وثلاثين سنة، حياتي الحالية التي استمرت ستة عشر عامًا. خمسين عامًا عشتها في المجمل ومع ذلك ارتكبت نفس الخطأ مرة أخرى.
ظلت روكسي صامتة مرة أخرى. هذه المرة كانت أقصر من المرة السابقة. “في هذه الحالة، ليس هناك ما يمكن فعله. كل ما يمكنه فعله هو الاعتناء بالعائلة التي لديه أمامه.”
في حياتي السابقة كنت بلا أمل. لكن عندما ولدت من جديد في هذا العالم، اعتقدت أنني تغيرت. الآن صرت أواجه الحقيقة – حقيقة أنني لم أتغير على الإطلاق. قد تبدو الأمور جيدة على السطح، لكن في الحقيقة لم أتقدم بأي شكل من الأشكال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو الشيء الذي لا تستطيعين فعله؟”
العودة على قدمي الان تبدوا مستحيلة بصراحة. معرفة أن روكسي قد عالجت تجربة مماثلة وتمكنت من الوقوف على قدميها لم تفعل شيئًا يطمئنني.
“المعلمة” قلت بعد توقف طويل. شعرت وكأنني لم أتحدث منذ زمن.
“كنت سعيدة حقًا خلال أيامي في قرية بوينا” واصلت. “جئت أصلاً إلى مملكة أسورا لأني أرغب في العمل هناك، لكنني لم أجد أي وظائف. قررت أخذ وظيفة مؤقتة في الريف كمدرسة منزلية. لكن بعد ذلك، وجدتك مليئًا بالموهبة، وبول وزينيث عاملاني بلطف شديد. أعتقد أنهم كانوا هم من علمني حقًا ما هو اللطف – اللطف الحقيقي – للعائلة” قالت روكسي وهي تنظر إلي بعينين دافئتين ناعمتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تالهاند، القزم الضخم ذو اللحية، بنبرة هادئة. صوته كان يفتقر إلى الطاقة. أغرق نفسه في الكحول الذي يحبه لكنه لم يبدو حتى مخموراً.
“كانوا مثل عائلة ثانية.”
“لقد حمى ابنه. هذه هي الطريقة التي كان يريد أن يموت بها”
وقفت على سريري، انزلقت خلفي وركعت، تلف ذراعيها حول رأسي كما لو كانت تحتضنني.
“نحن نستطيع فعلها” تلعثمت روكسي.
“رودي، أعتقد أنني أستطيع أن أشاركك حزنك.”
“هذا صحيح” قالت بتفكير “لقد مضت بضع سنوات منذ رأيتهم، لكنهم بدوا بخير. أنا متأكدة أنهم لا يزالون أمامهم مئة عام.”
شعرت بشيء ناعم يضغط على مؤخرة رأسي. ثُم ثُم جاء النبض اللطيف لقلبها. صوت مريح. لماذا كان الاستماع إليه يريحني هكذا تساءلت؟ لماذا جعلني أشعر أن الأمور ستكون بخير؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعرت إليناليس بنفس الشيء – أرادت مساعدته ومواساته.
وقفت على سريري، انزلقت خلفي وركعت، تلف ذراعيها حول رأسي كما لو كانت تحتضنني.
نفس الشيء بالنسبة لرائحتها. رائحة روكسي كانت مريحة أيضًا. حتى الآن، كلما واجهت شيئًا صعبًا، كان من الغريب أن أتذكر هذه الرائحة والشيء الذي علمتني إياه. عندما كنت في قبضة عدم القدرة على الانتصاب، كان مجرد التفكير في روكسي كافيًا لمساعدتي على التحمل.
“ذراعاك قويتان حقًا” قالت “ليستا مثل ذراعي ساحر.”
لماذا كان ذلك؟ كانت الإجابة عالقة في حلقي لكنها رفضت الخروج.
“إذن، لا يستطيع العودة؟”
“أنا معلمتك” قالت “ورغم أنني صغيرة وغير كافية، فقد عشت لفترة أطول منك وأنا قوية. لا أمانع إذا اعتمدت عليّ.”
عبست روكسي بارتياب.
أمسكت بواحدة من الأيدي المتشابكة حول رقبتي. كانت صغيرة جدًا لكنها شعرت بأنها كبيرة. مجرد النظر إلى يديها كان يجلب لي الراحة. تساءلت إذا كان ذلك الشعور بالراحة سيزداد إذا اقتربت.
“على أي حال، لدينا زينيث في الحالة التي هي فيها الآن أيضًا. أريد أن أعيد الرئيس إلى قدميه بأسرع ما يمكن حتى نتمكن من الخروج من هذه المدينة.”
“أنا متأكدة أنه حتى عندما تكون الأمور صعبة، يمكنك تخفيف العبء بمشاركته مع شخص آخر” قالت روكسي وهي تسحب يدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، ما يحتاجه الآن هو أن يتمكن من الاعتماد على شخص يثق به” قالت إليناليس.
سحبت يدها مرة أخرى بالغريزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عليّ أن أتغلب عليها على الرغم من أن ذلك لن يجعل الألم يختفي تمامًا. سيجلب فقط درجة من الراحة.
“واه!” سقطت جسدها الصغير بسهولة في حجري. وجوهنا قريبة، عيوننا التقت – عيون روكسي تبدو ناعسة، رطبة بالدموع.
“لا تستخدمي هذه الكلمة بهذه السهولة!” شعرت بأن آخر ذرة من القوة تخرج مني بينما صرخت في وجهها.
كان وجهها أحمر، شفاهها مغلقة بإحكام. وضعت يدي على ظهرها، موجهًا إياها بالقرب مني. كان قلبها ينبض بشدة وشعرت بالدفء.
“هذا صحيح، أريدك أن تساعدني على النسيان. لكن جسدي عادي نوعًا ما… إذا لم تكن مهتمًا، يمكنك الذهاب إلى بيت دعارة بدلاً من ذلك؟”
“نحن نستطيع فعلها” تلعثمت روكسي.
“لا… لست في المزاج لذلك.”
ماذا؟ فكرت.
بعد توقف قصير، واصلت روكسي.
“أعني، سمعت أن قلب الرجل يشعر بخفة بعد أن يأخذ امرأة إلى السرير.”
تبادل جيز وتالهاند النظرات وعبسوا.
من الذي أخبرها بذلك؟ آه… إليناليس؟ ما الذي كانت تقوله تلك الجان لروكسي في وقت كهذا؟
“لا” أجبت. “هناك فرصة كبيرة أنه لا يستطيع العودة حتى إذا أراد ذلك.”
“تشعر النساء بنفس الشيء. عندما تكون الأمور صعبة، يرغبن في شيء لينسوا. أنا أيضًا مكتئبة بسبب وفاة السيد بول، لذا إذا كان هذا ما تريد فعله، لا أمانع أن تأخذني إلى السرير معك.”
“كان مذهلاً” قلت أخيرًا.
كانت تتحدث بسرعة بحيث تتداخل كلماتها مع بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رودي، أعتقد أنني أستطيع أن أشاركك حزنك.”
“هذا صحيح، أريدك أن تساعدني على النسيان. لكن جسدي عادي نوعًا ما… إذا لم تكن مهتمًا، يمكنك الذهاب إلى بيت دعارة بدلاً من ذلك؟”
“أعني، سمعت أن قلب الرجل يشعر بخفة بعد أن يأخذ امرأة إلى السرير.”
كان لدي احترام هائل لها كما هي. كيف سيكون إذا فعلت ما اقترحته وأخذتها إلى السرير؟
“ماذا برأيك يجب أن يفعل هذا الرجل؟” سألت بعد أن انتهيت.
“على أي حال، قد لا أبدو كذلك، لكنني ذات خبرة كبيرة! أنا متأكدة أنني يمكنني الأداء بشكل أفضل بكثير من أي فتاة تجدها في الشوارع. فقط اعتبر هذا شيئًا عابرًا، طريقة لغسل كل ما هو سيء، كطريقة لتجربة الأمور مرة واحدة فقط…”
ثم في يوم من الأيام، مات والداه فجأة.
كانت تفسيراتها الغير واضحة لا تعني لي شيئًا، لكنني وجدت نفسي مهتمًا. إذا وجدت الاستماع إلى نبض قلبها بهذه الراحة، فما مقدار الراحة التي قد أجدها إذا كانت أجسامنا مضغوطة معًا؟ توقف عقلي عند هذه الحجة بينما كانت تتحدث.
مرت ثوانٍ من الصمت. تحدثت روكسي ببطء كما لو كانت تختار كلماتها بعناية.
“حسنًا، إذا كنت شديد التدقيق وتبحث عن شخص ماهر، ربما يمكنك الانحناء برأسك إلى السيدة إليناليس و- آه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس لدي خطة.” توقفت…
دفعتها إلى السرير – بقسوة، بعنف.
“إذن، ليليا؟”
ربما كنت فقط محبطا…
“أمم، كيف كان؟”
عندما فتحت عيني في الصباح التالي، أول ما استقبلني هو وجه روكسي النائم. كانت تبدو بريئة جدًا بشعرها المنسدل.
“لهذا أعتقد أنني أستطيع أن أفهم قليلاً – حتى لو كان ذلك جزءًا صغيرًا – مما تشعر به الآن.”
في نفس الوقت، مرت فكرة “لقد أخطأت” في ذهني.
“إذا كنت أنا” بدأت “سأذهب لزيارة قبور والديّ. حتى الآن، لم يفت الأوان. سأتحدث أيضًا مع أفراد العائلة الآخرين.”
“هاه…” تنهدت. كيف سأشرح هذا لسيلفي؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عذرًا على الانتظار” قطع نادل حديثهم. “آه، شكرًا.”
شيء آخر لأقلق بشأنه الآن.
“ليس فقط أن الفتى يشعر بالإحباط” استمر جيز “بل الأمر أعمق من ذلك.”
لكن لسبب ما شعرت بأن رؤيتي أصبحت أكثر وضوحًا، كما لو أن كل ما كنت أعاني منه مجرد حلم.لا يزال هناك وزن، ثقل يعلق بي، لكنه لم يكن يبدو كأنه القاع بعد الآن. لم يكن قابلًا للمقارنة بما شعرت به بالأمس.
“لماذا ليس رودي؟” تصلبت شفاه روكسي. وجهت نظرتها القوية نحو المرأة الأخرى. “أنت تعرفين كم يعاني.”
لماذا ذلك فعال جدًا؟ هل كان ذلك لأنني قمت بفعل مرتبط بجلب حياة جديدة إلى العالم؟ هل خفف ذلك حزني على فقدان بول؟ ربما لا.
استمعت روكسي بهدوء. أدخلت كلمة هنا وهناك، لكنها كانت صامتة في الغالب.
من خلال ممارسة الجنس، لقد دفعت المشكلة إلى الجانب لبعض الوقت.
“من فضلك، لا تكذبي عليّ” قلت.
“همم…”
تبادل جيز وتالهاند النظرات وعبسوا.
فجأة، فتحت روكسي عينيها. نظرت إلي بلا تردد لعدة لحظات قبل أن تعبث بالغطاء، سحبته فوق جسدها.
“حتى أنا لدي أشخاص لا أستطيع النوم معهم.”
“صباح الخير، رودي…” تمتمت، متجنبة عيني.
حافظت الجنية على وجهها الخالي من التعبير. “حسنًا، كيف أقول ذلك؟”
“أمم، كيف كان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الرجل لم يحضر حتى جنازتهم – لا، قام بأسوأ شيء يمكن أن يفعله الشخص.
لا أستطيع الكذب. كنت عنيفًا معها بشكل فظيع. لقد عرفت تقريبًا على الفور أن ادعائها بالخبرة مجرد كذبة واضحة، لكنني لم أترك ذلك يزعجني. من جهتها، كانت روكسي قد رحبت بكل شيء، حتى الألم. أنا ممتن.
“ما هذا؟ تتحدثين وكأنك تعرفين الكثير عن الأمر يا إليناليس.” نظر إليها تالهاند بارتياب.
لم يكن من الصواب مدحها نظرًا لأنني أحب سيلفي. بصراحة، جسدها صغير بعض الشيء ولم يتناسب تمامًا مع جسدي. بالطبع، سأكذب إذا قلت إنه لا يشعر بالراحة. بل حتى أنني شعرت بالاسترخاء. لم يكن هناك سبب للكذب إذا كان ذلك سيؤذيها.
“ربما، لكن لا أستطيع أن أكون أنا من يفعلها” قالت إليناليس بحزن.
“كان مذهلاً” قلت أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تالهاند، القزم الضخم ذو اللحية، بنبرة هادئة. صوته كان يفتقر إلى الطاقة. أغرق نفسه في الكحول الذي يحبه لكنه لم يبدو حتى مخموراً.
سخن وجه روكسي تدريجيًا.
“مات وهو يحميني.”
“شكرًا لك… لكن لا، هذا ليس ما قصدته. بـ ‘كيف كان’ كنت أقصد كيف حال قلبك؟ هل أصبح أخف؟”
“السيدة إليناليس، هل لديك خطة معينة؟”
أوه، هذا ما كانت تعنيه؟ عذرًا. “نعم، أصبح كذلك.”
بدت كلماتها مبتذلة للغاية. أي شخص سيقول نفس الشيء؛ أي شخص سيفكر في نفس الشيء. الكلمات لم تكن خاصة بأي شكل.
“إذن، كتعويض، سأكون سعيدة إذا وضعت ذراعيك حولي.”
كانت تدعوني للخروج. أعرف أنها تريد تشجيعي. عادة كنت لأتبعها مثل جرو، لكنني لم أشعر بذلك الآن.
“بالتأكيد.” كما طلبت، لفيت ذراعي حولها. كانت بشرتها ناعمة، رطبة بسبب العرق. من خلال بشرتها الناعمة، شعرت بنبضها المتسارع.
ربما كانت تجد صعوبة في العثور على طريقة للرد. أنا تأكد أنها لم تعتقد أن الشخص في القصة هو أنا.
صوت مطمئن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتد الصمت بيننا.
“ذراعاك قويتان حقًا” قالت “ليستا مثل ذراعي ساحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت يدها دافئة.
“كنت أتمرن.”
توقفت ثم قالت: “ما هو؟”
تتبعت أصابعها برفق فوق صدري وأعلى ذراعي. كانت الحركة مؤثرة جدًا لدرجة أنها هددت بالتغلب على حبي لسيلفي.
لكن عندما فكرت روكسي في روديوس وإليناليس معًا، خيمت سحابة مظلمة على قلبها.
ببطء، أبعدت نفسي عنها وقمت.
عند كلمات جيز، تنهد الثلاثة الباقون. “نعم، لا أختلف معك” قال تالهاند بصوت خشن.
“معلمتي، هل يمكنني أن أسألك شيئًا؟ شيئًا غريبًا.”
بعد توقف قصير، واصلت روكسي.
توقفت ثم قالت: “ما هو؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حادثة الانتقال تجربة غير سارة، لكن الوقت الذي قضوه معًا لم يكن سيئًا تمامًا. فريقهم المشتت والمفكك قد عاد ببطء. تعاونت إليناليس وتالهاند معًا بينما تحرك جيز للعمل من أجل بول.
لابد أنها قرأت الموقف. تحول تعبير روكسي إلى الجدية وهي تجلس في السرير وتطوي ساقيها تحتها. وكما جلست هناك بشكل مرتب، كانت عارية تمامًا. كان ذلك مثيرًا جدًا ومحفزًا لدرجة أنني اضطررت إلى تحويل نظري وتحريك الغطاء لإخفاء الجزء السفلي من جسدي بينما واصلت الحديث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت حادثة الانتقال تجربة غير سارة، لكن الوقت الذي قضوه معًا لم يكن سيئًا تمامًا. فريقهم المشتت والمفكك قد عاد ببطء. تعاونت إليناليس وتالهاند معًا بينما تحرك جيز للعمل من أجل بول.
“هذه القصة مجرد خيال، شيء اختلقته” بدأت قبل أن أبدأ. ثم أخبرتها قصة رجل – رجل خيالي بالطبع.
في ذلك الوقت، تذكر الرجل وفاة والديه. على الرغم من أنه كان متأخرًا، إلا أنه في النهاية ندم على فقدانهم.
عندما كان صغيرًا، حدثت له أشياء مروعة وعزل نفسه.
تصالح بول وتالهاند مع خلافاتهما. حتى بول وإليناليس قاتلا جنبًا إلى جنب في النهاية.
عاش فقط على دعم والديه المالي لعدة عقود.
“إذن انت لا تفهمين!” اندفع موجة من العواطف من صدري وضربت يدها بعيدًا.
ثم في يوم من الأيام، مات والداه فجأة.
لذا قالت إليناليس ذلك.
الرجل لم يحضر حتى جنازتهم – لا، قام بأسوأ شيء يمكن أن يفعله الشخص.
انتقلت نظرة جيز إلى إليناليس.
رآه باقي أفراد عائلته، وضربوه حتى فقد وعيه، وطردوه من منزله.
“كم هذا غير عادي. عادة ما تكونين متحمسة لشخص في حالة الرئيس الحالية.”
على الرغم من أن الرجل لم يكن لديه شيء، كان محظوظًا بأن يجد نفسه يولد من جديد في عالم جديد. بدأ صفحة جديدة وحاول تعديل طرقه.
“المشكلة الحقيقية هي الفتى” قال القزم.
كانت الحياة تسير بسلاسة واعتقد أنه يمكن أن يكون سعيدًا إذا استمرت الأمور على هذا الحال. لكن بعد ذلك ارتكب خطأ فادحًا وترك شخصًا ثمينًا له يموت.
“حتى أنا لدي أشخاص لا أستطيع النوم معهم.”
في ذلك الوقت، تذكر الرجل وفاة والديه. على الرغم من أنه كان متأخرًا، إلا أنه في النهاية ندم على فقدانهم.
الفصل الحادي عشر: التطلع إلى الأمام تجمع أربعة أشخاص من الرجال والنساء حول طاولة في حانة معينة. استقر الظلام عليهم وسط ضجيج المكان.
هذه هي القصة.
عاش فقط على دعم والديه المالي لعدة عقود.
كلما رويتها، كلما بدت المرارة المكبوتة التي تراكمت في قلبي تتسرب للخارج. ربما كل ما أرغب فيه هو أن يسمع شخص ما قصتي. ربما الأمر بسيط هكذا.
“صباح الخير، رودي…” تمتمت، متجنبة عيني.
استمعت روكسي بهدوء. أدخلت كلمة هنا وهناك، لكنها كانت صامتة في الغالب.
“كنت سعيدة حقًا خلال أيامي في قرية بوينا” واصلت. “جئت أصلاً إلى مملكة أسورا لأني أرغب في العمل هناك، لكنني لم أجد أي وظائف. قررت أخذ وظيفة مؤقتة في الريف كمدرسة منزلية. لكن بعد ذلك، وجدتك مليئًا بالموهبة، وبول وزينيث عاملاني بلطف شديد. أعتقد أنهم كانوا هم من علمني حقًا ما هو اللطف – اللطف الحقيقي – للعائلة” قالت روكسي وهي تنظر إلي بعينين دافئتين ناعمتين.
“ماذا برأيك يجب أن يفعل هذا الرجل؟” سألت بعد أن انتهيت.
أمسكت بواحدة من الأيدي المتشابكة حول رقبتي. كانت صغيرة جدًا لكنها شعرت بأنها كبيرة. مجرد النظر إلى يديها كان يجلب لي الراحة. تساءلت إذا كان ذلك الشعور بالراحة سيزداد إذا اقتربت.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه هي القصة.
ظلت صامتة لفترة من الوقت.
لم تستطع روكسي تحمل رؤية روديوس بهذا الشكل الآن.
القصة رويت عليها فجأة.
لا يمكن لأي قدر من الامتنان أن يعوضها عن ذلك.
ربما كانت تجد صعوبة في العثور على طريقة للرد. أنا تأكد أنها لم تعتقد أن الشخص في القصة هو أنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا، ليس لدي خطة.” توقفت…
هي ذكية – ربما خمنت أن هناك معنى آخر خلف هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظلت صامتة لفترة من الوقت.
“إذا كنت أنا” بدأت “سأذهب لزيارة قبور والديّ. حتى الآن، لم يفت الأوان. سأتحدث أيضًا مع أفراد العائلة الآخرين.”
لا يمكن لأي قدر من الامتنان أن يعوضها عن ذلك.
“لكن القبور وأولئك الأفراد بعيدون جدًا لدرجة أن الرجل لا يستطيع الذهاب بسهولة لرؤيتهم. إذا ذهب لرؤيتهم، قد لا يتمكن من العودة. لدى الرجل حياة خاصة به الآن. لديه عائلة خاصة به في هذا العالم الجديد ويريد أن يعتني بهم.”
لا يمكن لأي قدر من الامتنان أن يعوضها عن ذلك.
“إذن، لا يستطيع العودة؟”
على أي حال، لم تكن مشاعرها هي ما يهم الآن.
“لا” أجبت. “هناك فرصة كبيرة أنه لا يستطيع العودة حتى إذا أراد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رودي، أعتقد أنني أستطيع أن أشاركك حزنك.”
ظلت روكسي صامتة مرة أخرى. هذه المرة كانت أقصر من المرة السابقة. “في هذه الحالة، ليس هناك ما يمكن فعله. كل ما يمكنه فعله هو الاعتناء بالعائلة التي لديه أمامه.”
بعد توقف قصير، واصلت روكسي.
بدت كلماتها مبتذلة للغاية. أي شخص سيقول نفس الشيء؛ أي شخص سيفكر في نفس الشيء. الكلمات لم تكن خاصة بأي شكل.
“إذا كنت أنا” بدأت “سأذهب لزيارة قبور والديّ. حتى الآن، لم يفت الأوان. سأتحدث أيضًا مع أفراد العائلة الآخرين.”
“حتى بول كان سيأمل أن تفعل نفس الشيء، رودي” قالت روكسي بوضوح، مشيرة إلى ما هو واضح. مازالت كلماتها مبتذلة، كلمات سمعتها من قبل.
“هاه…” تنهدت. كيف سأشرح هذا لسيلفي؟
“من فضلك، انظر إلى المستقبل. الجميع ينتظرونك.”
ومع ذلك، سماع تلك الكلمات جعل قلبي يشعر وكأن وزنًا قد أُزيل عن كاهله.
“تستمتع بنفسك؟” كررت روكسي بنبرة مشوشة.
لم تكن كلماتها فقط هي المبتذلة. وفاة والديّ من عالمي السابق وحتى وفاة بول – كانت أحداثًا حتمية. كل ما يمكنني فعله هو مواجهتها وقبولها. أنا هنا بعد كل شيء، حي أرزق في هذا العالم. عالم سأواصل العيش فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر ايضاً بالقلق حول ما يجب علي فعله من هنا فصاعدًا.
أشعر بالقلق لأنني سأضطر إلى نقل وفاة بول وعجز زينيث للعائلة التي تنتظرنا في المناطق الشمالية.
سأعيش بكل قوة. لذلك لا يمكنني أن أغض النظر عن أي شيء . مهما كانت الصعاب التي تواجهني، سأتغلب عليها.
أشعر ايضاً بالقلق حول ما يجب علي فعله من هنا فصاعدًا.
بعد إكمال مهمة تكون فيها حياتهم على المحك، يزور العديد من الرجال بيوت الدعارة.
صرت غارقًا في القلق حول مستقبل مليء بالمجهولات. لكن لا يمكنني الهروب. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله هو حل المشاكل التي أمامي.
شعرت كأنني حررت نفسي من السلاسل التي كانت تثقلني.
لم أكن أعرف ما الذي يجب علي فعله، لكن كل ما يمكنني القيام به هو حل كل قضية واحدة تلو الأخرى.
عندما كان صغيرًا، حدثت له أشياء مروعة وعزل نفسه.
هذا هو ما قررت فعله منذ أن وجدت نفسي في هذا العالم، أليس كذلك؟
“هاه؟!” سقط الكوب من يد روكسي، ونسكب محتواه في كل مكان قبل أن يتدحرج عن الطاولة ويسقط على الأرض بصوت جاف.
سأعيش بكل قوة. لذلك لا يمكنني أن أغض النظر عن أي شيء . مهما كانت الصعاب التي تواجهني، سأتغلب عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيموت آباء الجميع في نهاية المطاف – على الجميع أن يتعامل مع ذلك في مرحلة ما من حياتهم. ولهذا السبب افترضوا أن روديوس سيكون قادرًا أيضًا على التعامل مع ذلك في النهاية.
عليّ أن أتغلب عليها على الرغم من أن ذلك لن يجعل الألم يختفي تمامًا. سيجلب فقط درجة من الراحة.
“من فضلك، انظر إلى المستقبل. الجميع ينتظرونك.”
شعرت كأنني حررت نفسي من السلاسل التي كانت تثقلني.
“شكرًا لك… لكن لا، هذا ليس ما قصدته. بـ ‘كيف كان’ كنت أقصد كيف حال قلبك؟ هل أصبح أخف؟”
“معلمتي” قلت.
“كم هذا غير عادي. عادة ما تكونين متحمسة لشخص في حالة الرئيس الحالية.”
“نعم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشعر ايضاً بالقلق حول ما يجب علي فعله من هنا فصاعدًا.
“شكرًا لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أفعل شيئًا لمحاولة تشجيعه.”
أنقذتني روكسي مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنقذتني روكسي مرة أخرى.
لا يمكن لأي قدر من الامتنان أن يعوضها عن ذلك.
“حسنًا، أفهم كيف يشعر الرئيس” قال جيز، “لكن الأمور ستسوء إذا استمرت على هذا الحال.”
—-
الي حاب يدعم المجلد القادم يتواصل معي
“إذا كنت أنا” بدأت “سأذهب لزيارة قبور والديّ. حتى الآن، لم يفت الأوان. سأتحدث أيضًا مع أفراد العائلة الآخرين.”
“هاه…” تنهدت. كيف سأشرح هذا لسيلفي؟
“حتى أنا لدي أشخاص لا أستطيع النوم معهم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
