الفصل الثالث: أمور يجب التحضير لها قبل الزواج (الجزء الثاني)
الفصل الثالث: أمور يجب التحضير لها قبل الزواج (الجزء الثاني)
تناوبنا على الحراسة. كان شخص واحد يظل مستيقظًا لتنبيه الآخرين إذا حدث شيء غريب. أوصيت رفاقي بأنه إذا سمع احدهم صوت صرير، فلا يجب عليه التحقيق، بل عليه ايقاظ الآخرين على الفور.
على الغلاف الأمامي كان هناك عنوان وشعار بلغة لم أتمكن من قراءتها. الجزء الداخلي للكتاب كذلك، كان مكتوبًا بنص لم أكن أعرفه، مما يعني أنه لا بد أنها لسان (لغة) إله السماء، أو إله البحر، أو لغة غامضة جدًا لم أسمع بها من قبل. ومع ذلك، بدا كل من الشعار والنص مألوفين. أين رأيتهم؟ مكتبة الجامعة ربما؟
كنا ننام حيث قُتل المالك السابق: غرفة النوم على حافة الطابق الثاني. قد يكون الموقع له علاقة بظهور الروح الشريرة أم لا. لم أكن أعتقد حقًا أنهم لصوص أو ما شابه، على الرغم من أنه سيكون جميلًا لو كان هذا كل شيء.
أمسك زانوبا وجه الشيء بكلتا يديه. كانت جميع أطرافه الثمانية تخدش في الهواء وهو يمطر زانوبا باللكمات.
كنت أستطيع أن أعتقلهم، وأسلمهم، وأضيف المكافأة النقدية الناتجة إلى صندوق زواجنا. إذا كان مجرد وحش عادي، فهذا أفضل. كل ما علينا فعله هو البحث والتدمير. سهل كقطعة من الفطيرة.
“هم، أليس هذا.. هاه؟”
***
“أنت على حق”، قلت.”هذا مذهل.”
“رويدوس! استيقظ؛ إنه ذلك الصوت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أتوقع أقل من ذلك. لقد تجاوزت بالفعل عيني “، قلت، مقدمًا بعض الثناء لتلميذي الذي كان يبتسم بفخر.
حدث ذلك عندما كان كليف يقوم بالمراقبة.
“دعونا نبحث عن المصدر،” قررت.
استيقظت على الفور وقفزت، متحققًا من الوقت. لضمان أننا ننام بخفة، كان كل شخص يحصل على ساعتين من النوم فقط في كل مرة، باستخدام ساعة رملية للتتبع. الآن، كانت الساعة في انقلابها الثاني، مما يعني أنه كان حوالي الساعة الثانية أو الثالثة صباحًا. الوقت المثالي لظهور روح شريرة.
“كليف، هل يمكنك أن تخبرني أي شيء عن هذه الطاولة؟”
“أيقظ زانوبا.” بعد إعطاء كليف ذلك الأمر القصير، توجهت إلى الباب وحدقت بأذني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اعتقدت أنها قد تكون الحديقة، لأننا لم نتحقق هناك، لكن هذا لم فلح. فآثار أقدام الدمية مطبوعة بشكل واضح على الثلج، لكنها لا تقود إلى أي مكان.
كري… كري…
“لا أعرف كيف أفتحه.”
كلاك… كلاك… كي… كي…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث ذلك عندما كان كليف يقوم بالمراقبة.
يا إلهي. كنت أستطيع سماعه حقًا—وبوضوح أيضًا. كان يبدو مثل كرسي يصدر صريرًا. كان الأمر مخيفًا بالفعل الآن بعد أن سمعته بنفسي. انقبضت شفتاي وأنا أفعل عين البصيرة.
“زانوبا!”
“آه.” فرك زانوبا عينيه وهو يتثاءب بشكل كبير.
كنا في الطريق المؤدي إلى الجامعة عندما ناداني زنوبا وقد بدت على وجهه نظرة جدية. كان لديه طاولة خشبية كبيرة متوازنة على كتفه. لقد كانت ثقيلة بشكل لا يصدق، ولكن لم يكن لدى زانوبا أي مشكلة في رفعها. وللاحتياط فقط، قمنا بتغليفها بقطعة قماش بحيث بدت مثل التابوت لأي شخص يشاهدها.
بمجرد أن تأكدت من استيقاظه، وضعت يدي على مقبض الباب. ثم، ببطء، مع التأكد من عدم إصداره أي صوت، فتحت الباب.
“حسنًا…”
نظرت في الرواق. لا شيء. فقط للتأكد، نظرت في الاتجاه المعاكس أيضًا. لا شيء. ثم لأعلى ولأسفل. لا شيء.
“من فضلك يا سيدي! عندما تتحقق خطتك بالكامل، لا أريد أن تكون مساهمتي الوحيدة هي المال!”
استمعت بتركيز، لكني لم أستطع سماع أي شيء. توقف الصوت.
نعم، لم يكن من المحتمل أن يحدث هذا، لكن الفكرة جعلتني ابتسم.
نهض زانوبا وجاء من خلفي. “كيف تبدو الأمور هناك؟”
“زانوبا، من فضلك أطلق سراحه.”
“لا أرى أي شيء في المنطقة.”
استيقظت على الفور وقفزت، متحققًا من الوقت. لضمان أننا ننام بخفة، كان كل شخص يحصل على ساعتين من النوم فقط في كل مرة، باستخدام ساعة رملية للتتبع. الآن، كانت الساعة في انقلابها الثاني، مما يعني أنه كان حوالي الساعة الثانية أو الثالثة صباحًا. الوقت المثالي لظهور روح شريرة.
يمكننا إما البحث في القصر أو الانتظار حتى يحدث شيء غريب. صاحب القصر السابق قد تجاهل الضجيج، معتقدًا أنه سمعه بشكل خاطئ، ثم مات، لذا ربما يجب ألا نقلده.
وبينما كنت أتصفح الصفحات، وجدت عدداً من الرسومات. رسومات لجسم الإنسان، اسكتشات للدوائر السحرية. كلما تصفحت أكثر، كلما وجدت واحدة من الدمى ذات الأربع أرجل والأربعة أذرع.
“دعونا نبحث عن المصدر،” قررت.
لقد تخلصت من السخام وشبكات العنكبوت عندما انتهيت من بحثي. ثم صدمت… لم يكن هناك أي سخام على الأرض. كان الأمر كما لو تم تنظيفه ومسحه بالكامل. الآن بعد أن فكرت في الأمر، القماش الملفوف حول قدمي الدمية أسود. هل كان ينظف المكان كل ليلة؟
“حسنًا إذًا، أفترض أننا سنستخدم نفس التشكيلة كما من قبل؟” سأل زانوبا.
بدأت بتنظيف المنزل والقيام بدوريات فيه وقتل أي متسللين تكتشفهم. ربما تمت برمجتها للعودة إلى الطاولة لإعادة الشحن بمجرد الانتهاء من ذلك.
“نعم. كن حذرًا.”
على الجانب لدينا… دمية متحركة. عند التفكير في الأمر، كانت هناك أشياء أخرى غير حية في هذا العالم تتحرك، مثل الدروع.
“طالما أنك تحرس ظهري، سيدي، لا أخشى شيئًا.”
“سيدي، هل هذه… دمية جديدة؟” سألت جولي. اعتقدت أنها قد تكون خائفة من ذلك، ولكن بدلا من ذلك، بدت فضولية.
أمسك بعصاه. وتبعه كليف وهو يبدو متوترًا.
مرت ثواني قليلة على هذا النحو. ثم دقائق. وواصل العدو نضاله العنيف، لكن تحركاته أخذت تضعف تدريجيا حتى توقفت.
“سيدي كليف، هل تتذكر ما يجب عليك فعله؟”
“إنها… دمية؟”
“السحر الإلهي.”
“زانوبا؟”
“هذا صحيح. أعتمد عليك.” سيكون زانوبا درعنا، وسيستخدم كليف السحر الإلهي، وإذا لم ينجح ذلك، سأستخدم مدفعي الحجري. كنا جميعًا مستعدين. “زانوبا، لنتحرك.”
“لنعد إلى غرفة النوم ونستعد.”
بدأت تحقيقاتنا الليلية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا! لقد فهمت. فقط قف! سوف اتركه لك.”
كنت معتادًا بالفعل على تخطيط المنزل من بحثنا صباحا، وتحرك التحقيق بسلاسة. أولاً، بحثنا في كامل الطابق الثاني. لم نجد أي شذوذ. بعد ذلك نزلنا بحذر إلى الطابق الأول. تحركنا عبر كل غرفة، متفحصين كل مكان قد يختبئ فيه شيء، مثل المدفأة والفرن. مرة أخرى، لا شيء. كانت جميع الغرف فارغة.
“ومع ذلك، فإن تحديد اللغة وترجمتها قد يستغرق بعض الوقت. ربما يكون من الأسرع بالنسبة لك أن تقود عملية البحث” اقترح.
“سيدي، كل ما تبقى هو القبو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الأمر؟”
“نعم.”
أمامنا كان هناك دمية خشبية مطلية باللون الأبيض، متهالكة. كان لديها أربعة أذرع وأرجل. على الرغم من شكلها الغريب، كانت بالتأكيد مصنوعة. كنت أتساءل لماذا لم أسمع خطواتها، والآن عرفت. كان قماش أسود داكن ملفوفًا حول كل من قدميها. ما اعتقدت أنه كان رمحًا كان مجرد ذراع مكسورة – كان اثنان من أذرعها الأربعة مكسورة.
توجهنا نحو الدرج المؤدي إلى القبو. كان مظلمًا. لم يكن هناك شيء عندما بحثنا خلال النهار، ولكن الآن، شعرت بشيء مشؤوم في الأسفل.
“ها ها. كنت أعرف ماكانت من النظرة الأولى.”
كنت متوترًا. نبض قلبي بصوت عالٍ. أخذت نفسًا عميقًا،
مرت ثواني قليلة على هذا النحو. ثم دقائق. وواصل العدو نضاله العنيف، لكن تحركاته أخذت تضعف تدريجيا حتى توقفت.
واصلت الحفاظ على يقظتي في حالة مهاجمة أي شيء لنا من الخلف ونحن نهبط الدرجات. شعرت وكأننا نهبط إلى الجحيم. وأخيرًا، وصلنا إلى القبو.
غيرت للطابق الثاني والطابق الأول والطابق السفلي، كان الطابق السفلي بالتأكيد هو الأكثر إثارة للريبة. لقد غامرنا بالنزول مرة أخرى مع مصابيحنا. تركت الباب مفتوحًا للتأكد من عدم نفاد الأكسجين ووضعت المصابيح في صف واحد حتى تتم إضاءة المساحة تمامًا. لو كنت راويًا لقصص الأطفال، لربما صرخت: انظر، انظر، إنه مشرق مثل النهار هنا!
“كيف هو الوضع؟” سألت.
كان رأسه مائلًا وهو ينظر إلينا. في البداية، اعتقدت أنه إنسان. كان لديه عيون وأنف وفم، لكن لا شعر ولا أذنين.
“لا يوجد شيء هنا”، أجاب زانوبا.
واصلت الحفاظ على يقظتي في حالة مهاجمة أي شيء لنا من الخلف ونحن نهبط الدرجات. شعرت وكأننا نهبط إلى الجحيم. وأخيرًا، وصلنا إلى القبو.
استخدمت مصباحي لإضاءة المكان. لم يكن هناك شيء، حتى على حواف الغرفة. علاوة على ذلك، من المؤكد أن المالك السابق قد فحص القبو. كان أكثر الأماكن شبهة في القصربعد كل شيء.
“ووواه!”
“لنعد إلى غرفة النوم ونستعد.”
“إذا حكمنا من خلال الرسومات وحدها، يبدو هذا مشابهًا للدوائر السحرية المستخدمة لسحر الأدوات السحرية” تمتم كليف.
تسللنا بحذر من القبو وعدنا إلى الطابق الثاني. مشينا في الرواق إلى الغرفة التي كنا متمركزين فيها.
“نعم، أستطيع أن أقول ذلك لأنني كنت أبحث حولها في الآونة الأخيرة. يجب أن تكون الدمية أداة سحري”
“زانوبا، هناك فرصة أن يكون يتربص في الغرفة التي كنا ننام فيها، لذا كن حذرًا عند فتح الباب.”
“زانوبا!”
“فهمت.” شد قبضته على عصاه ووضع يده الأخرى برفق على مقبض الباب قبل فتحه.
بمجرد أن تأكدت من استيقاظه، وضعت يدي على مقبض الباب. ثم، ببطء، مع التأكد من عدم إصداره أي صوت، فتحت الباب.
“…”
هناك مقبض في الجزء الداخلي من الباب، لذلك يبدو أن فتحه من الداخل كان سهلاً.
لم يحدث شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما نظرت فجأة خلفنا. وهناك رأيته في نهاية الرواق، منخفضًا على الأرض، تقريبًا كما لو كان يزحف. مع نصفه العلوي فقط يظهر فوق قمة الدرج.
“يبدو أن الأمور على ما يرام.” لم يكن هناك شيء. لا هجوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ربما كانت البرمجة الأصلية للدمية هي أن تقوم بدوريات في الحديقة، لكنها اضطرت إلى التخلي عن هذا الطريق عندما لم تتمكن من فتح الأبواب، مما تركها محاصرة داخل المنزل. ثم كسرنا الباب عندما دخلنا، مما سمح له باستئناف القيام بجولات حول الحديقة – ربما كانت في الجوار عندما مررنا وتوجهنا إلى أعلى الدرج، مما جعلها تتبعنا.
“فووه.”
انهارت ساقاي، وهبطت على مؤخرتي بينما أطلقت بسرعة مدفع حجري. نما داخلي الخوف من أنني قد أدمر منزلي الخاص. ترددت، لكن في النهاية أضعفت قوة هجومي.
يمكننا الراحة الآن. ربما حان الوقت للتفكير في أن الكائن يهاجم فقط أثناء نوم الناس. أو أثناء تواجدهم في المرحاض. والآن بعد أن فكرت في الأمر، لم نفحص الحديقة. يجب أن ألقي نظرة فاحصة عليها غدًا.
“نعم.”
كان ذلك عندما نظرت فجأة خلفنا. وهناك رأيته في نهاية الرواق، منخفضًا على الأرض، تقريبًا كما لو كان يزحف. مع نصفه العلوي فقط يظهر فوق قمة الدرج.
“أيقظ زانوبا.” بعد إعطاء كليف ذلك الأمر القصير، توجهت إلى الباب وحدقت بأذني.
كان رأسه مائلًا وهو ينظر إلينا. في البداية، اعتقدت أنه إنسان. كان لديه عيون وأنف وفم، لكن لا شعر ولا أذنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز رأسه. “لا؛ إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا كهذا.”
كما أنني، بطريقة ما، لم أشعر أنه كان حيًا.
“هذه الدمية هي على الأرجح “الروح الشريرة” التي كنا نبحث عنها.”
“…”
كنا ننام حيث قُتل المالك السابق: غرفة النوم على حافة الطابق الثاني. قد يكون الموقع له علاقة بظهور الروح الشريرة أم لا. لم أكن أعتقد حقًا أنهم لصوص أو ما شابه، على الرغم من أنه سيكون جميلًا لو كان هذا كل شيء.
رسم صورة شاحبة مخيفة في الظلام وهو يراقبنا. لبضع ثوانٍ، كنا نحدق في بعضنا البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض زانوبا وجاء من خلفي. “كيف تبدو الأمور هناك؟”
“أوه،” نطقت، محاولًا قول شيء ما.
“يا للهول! رودي، إنه لأمر مدهش!”
كان ذلك عندما تحرك. ارتفع جسده وقفز إلى الطابق الثاني. كان بحجم الإنسان… لكنه لم يكن إنسانًا. كان لديه أربعة أذرع وأربعة أرجل. في الظلام الدامس لليل انطلق، ملوحًا بما يبدو كأنه رمح، يزحف بهدوء على جميع أطرافه الأربعة وهو يندفع بسرعة لا تصدق مباشرة نحو—
“إذا حكمنا من خلال الرسومات وحدها، يبدو هذا مشابهًا للدوائر السحرية المستخدمة لسحر الأدوات السحرية” تمتم كليف.
“ووواه!”
“طالما أنك تحرس ظهري، سيدي، لا أخشى شيئًا.”
انهارت ساقاي، وهبطت على مؤخرتي بينما أطلقت بسرعة مدفع حجري. نما داخلي الخوف من أنني قد أدمر منزلي الخاص. ترددت، لكن في النهاية أضعفت قوة هجومي.
“كليف، هل يمكنك أن تخبرني أي شيء عن هذه الطاولة؟”
تحطمت القذيفة الحجرية على كتف عدونا، لكن كل ما فعلته هو جعل الشيء غير البشري يتعثر. جاء نحوي برمحه، واستخدمت عين الشيطان لمحاولة تجنبه، لكن—
“ارجوك انتظر، سيدي!” لم يتحرك زانوبا. على الرغم من أن الرمح كان يمزق ملابسه إلى أشلاء، إلا أنه لم يتنحى جانبًا. لماذا؟
“سيدي!” طار زانوبا أمامي. هوى الكائن بقوة بسلاحه. ذهب مباشرة إلى قلبه.
بدا هذا وكأنه الاستنتاج الأكثر منطقية، على الأقل. على الرغم من أنه إذا كان يقوم بدوريات في الحديقة، فيجب أن يكون شخص ما قد اكتشفه الآن… انتظر، لا، لقد كسرنا الباب الأمامي عندما وصلنا إلى هنا لأول مرة، وكان الباب الوحيد المكسور في المبنى.
“زانوبا!”
“حسنًا…”
لم يخترقه. كان جلد زانوبا المبارك قويًا جدًا بالنسبة لهجوم الكائن. نعم! هذا تلميذي؛ ولا حتى خدش، فكرت.
“أوه.” بمجرد أن تأكد زانوبا من توقفه، خلع ملابسه الممزقة واستخدمها لتقييد يدي وأقدام هذا الكائن. “سيدي، لنعد إلى الغرفة.”
أمسك زانوبا وجه الشيء بكلتا يديه. كانت جميع أطرافه الثمانية تخدش في الهواء وهو يمطر زانوبا باللكمات.
وهكذا بدأ زنوبا بحثه حول الدمى الآلية وحصلت على منزل جديد.
اطل كليف قليلاً من الغرفة ليتلو تعويذة. “أدعوك، يا إله الأرض التي تغذينا! أنزل العقاب الإلهي على الحمقى الذين يتحدون سير الطبيعية! تطهير!”
“إنها… دمية؟”
ضرب الضوء الأبيض من عصاه الشخصية ذات الأربعة أرجل… لكنه لم يوقفها عن الحركة. إذًا لم تكن روحًا؟
“دمية متحركة.”
في هذه الحالة، حان الوقت لاستخدام سحري. “زانوبا، ابتعد عن الطريق. سأستخدم مدفع الحجر!”
“هذه تتحرك! دمية متحركة!”
“ارجوك انتظر، سيدي!” لم يتحرك زانوبا. على الرغم من أن الرمح كان يمزق ملابسه إلى أشلاء، إلا أنه لم يتنحى جانبًا. لماذا؟
سنستخدمهم للتحقيق في تلك الدمية.
“كفى، ابتعد! سأتولى الأمر!”
واجهت نظرته. خلف تلك النظارات المستديرة كانت هناك نظرة تصميم لم أرها من قبل.
“ارجوك انتظر! سيدي، أتوسل إليك!” ضم زانوبا ذراعيه حول الشيء، تقريبًا كما لو كان يحاول حمايته مني.
“دعونا نبحث عن المصدر،” قررت.
. واصل السيء خدشه، مما أدى إلى تحويل ملابسه إلى خرق. ظهره الآن صار مكشوفًا، وبدا ضعيفًا جدًا لدرجة أنك لن تصدق أنه يمتلك قوة خارقة.
“دعونا نبحث عن المصدر،” قررت.
مرت ثواني قليلة على هذا النحو. ثم دقائق. وواصل العدو نضاله العنيف، لكن تحركاته أخذت تضعف تدريجيا حتى توقفت.
لم يكن عذره مقنعًا ولو قليلا، لكن حتى أنا شعرت بالخوف. لم أكن أريد أن أقول أي شيء.
“أوه.” بمجرد أن تأكد زانوبا من توقفه، خلع ملابسه الممزقة واستخدمها لتقييد يدي وأقدام هذا الكائن. “سيدي، لنعد إلى الغرفة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع حبيبتي. لقد أعددت السرير لنا بالفعل.”
“حسنًا…”
“أوه، أوه، أوه! هناك وحوش كهذه، مثل الدرع الذي يتحرك من تلقاء نفسه!”
وقف كليف في منتصف الغرفة، يرتجف من الرعب. “لا- لا تفهم بشكل خاطئ! ليس الأمر وكأنني هربت. لقد ظننت أنني سأكون عائقا في هذا الردهة الضيقة.
“هيا، أنتما الاثنان، يكفي!” فقد كليف صبره معنا فجأة. نظرت إليه لأجده يحدق فينا، وعصاه ممسكة بإحكام في كلتا يديه.
“آه لقد فهمت. تفكير جيد.”
“هيا، أنتما الاثنان، يكفي!” فقد كليف صبره معنا فجأة. نظرت إليه لأجده يحدق فينا، وعصاه ممسكة بإحكام في كلتا يديه.
“صحيح؟”
“لا أرى أي شيء في المنطقة.”
لم يكن عذره مقنعًا ولو قليلا، لكن حتى أنا شعرت بالخوف. لم أكن أريد أن أقول أي شيء.
“أفهم!” أومأ زانوبا برأسه، واقتنع أخيراً.
“سيدي…”
بدا هذا وكأنه الاستنتاج الأكثر منطقية، على الأقل. على الرغم من أنه إذا كان يقوم بدوريات في الحديقة، فيجب أن يكون شخص ما قد اكتشفه الآن… انتظر، لا، لقد كسرنا الباب الأمامي عندما وصلنا إلى هنا لأول مرة، وكان الباب الوحيد المكسور في المبنى.
“لقد أنقذتني هناك، زانوبا. لكن ذلك كان خطيرًا، انت تعلم. على عكس ملك شيطان معين، أنت لست خالدًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أستطيع فقط أن أتخيل الإثارة على وجه سيلفي.
“هذا مدهش، سيدي. تفضل، من فضلك انظر.” كان زانوبا متحمسًا للغاية. تجاهلني تمامًا بينما وضع المهاجم المقيد لدينا، الذي كان يصدر أصوات ارتطام خفيفة بشكل غير متوقع. أمسك زانوبا بمصباح ليضيء عليه.
يمكننا الراحة الآن. ربما حان الوقت للتفكير في أن الكائن يهاجم فقط أثناء نوم الناس. أو أثناء تواجدهم في المرحاض. والآن بعد أن فكرت في الأمر، لم نفحص الحديقة. يجب أن ألقي نظرة فاحصة عليها غدًا.
“إنها… دمية؟”
أما بالنسبة للطاولة فكيف أصفها؟ كانت على شكل تابوت، وقاعدتها مجوفة بفتحات تناسب حجم الدمية وشكلها. بالنظر عن كثب، لاحظت بلورة شفافة مدمجة في الخشب حيث يستقر رأس الدمية.
أمامنا كان هناك دمية خشبية مطلية باللون الأبيض، متهالكة. كان لديها أربعة أذرع وأرجل. على الرغم من شكلها الغريب، كانت بالتأكيد مصنوعة. كنت أتساءل لماذا لم أسمع خطواتها، والآن عرفت. كان قماش أسود داكن ملفوفًا حول كل من قدميها. ما اعتقدت أنه كان رمحًا كان مجرد ذراع مكسورة – كان اثنان من أذرعها الأربعة مكسورة.
“زانوبا، لا يهمني مقدار حبك للدمى -” بدأت أقول.
كان لديها شكل بائس لأنف وفم على وجهها، مع كرات زجاجية للعيون. تلك العيون الباردة خالية المشاعرة هي ما كنت أنظر إليه من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي، هذا اكتشاف مذهل!” من ناحية أخرى، لم يبدُ زانوبا قادرًا على إخفاء حماسه.
لأكون صادقًا، كانت مخيفة للغاية لدرجة أنني لم أستطع تحملها… وقد تبدأ في التحرك مرة أخرى في أي لحظة. كان كليف يشاركني الرأي. كانت عصاه جاهزة، وهو يثبت نظرته بحذر على الدمية.
“إذا حكمنا من خلال الرسومات وحدها، يبدو هذا مشابهًا للدوائر السحرية المستخدمة لسحر الأدوات السحرية” تمتم كليف.
“سيدي، هذا اكتشاف مذهل!” من ناحية أخرى، لم يبدُ زانوبا قادرًا على إخفاء حماسه.
عندما قال ذلك، أدركت أنه على حق. هذه الدمية هاجمتنا.
“زانوبا، لا يهمني مقدار حبك للدمى -” بدأت أقول.
“نعم. أنا سعيد لأننا لم ندمرها. زانوبا، كان حكمك بلا عيب.”
“هذه تتحرك! دمية متحركة!”
أريد أن أقول: “انظري، هذا هو منزلنا الجديد!”
عندما قال ذلك، أدركت أنه على حق. هذه الدمية هاجمتنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أية حال، كان هذا مسعى مثمرا. في غضون أيام قليلة، حصلت على مكان جديد وجميل ورثت أحد الكنوز التي بقيت بداخله. أنا متأكد تمامًا من أن الدمية هي أداة سحرية. من الممكن ان البروتوكول المناسب في هذه الحالة هي تقديم اكتشافي إلى نقابة السحرة، لكنني لست عضوًا رسميًا بعد.
“دمية متحركة.”
-+-
دمية متحركة! دمية تتحرك بمفردها. إذًا… إنها آلية. مثل الروبوت. مثل… روبوت خادمة. أووه! عندما مرت تلك الكلمات في ذهني، تبدد الخوف الذي شعرت به على الفور.
“زانوبا، لا يهمني مقدار حبك للدمى -” بدأت أقول.
“أنت على حق”، قلت.”هذا مذهل.”
صحيح بشكل كافي. فكرة تحركها ليلاً مرعبة قليلاً ، ولكن ربما لن يحدث هذا طالما لم يُسمح لها بإعادة الشحن على طاولتها.
“هل فهمت أخيرًا؟”
“زانوبا، ادفع هذا الجزء هنا.”
“نعم. أنا سعيد لأننا لم ندمرها. زانوبا، كان حكمك بلا عيب.”
واصلت الحفاظ على يقظتي في حالة مهاجمة أي شيء لنا من الخلف ونحن نهبط الدرجات. شعرت وكأننا نهبط إلى الجحيم. وأخيرًا، وصلنا إلى القبو.
“ها ها. كنت أعرف ماكانت من النظرة الأولى.”
“همم؟”
“لم أتوقع أقل من ذلك. لقد تجاوزت بالفعل عيني “، قلت، مقدمًا بعض الثناء لتلميذي الذي كان يبتسم بفخر.
بمجرد أن فعل ذلك، صرر الباب مفتوحا. اذن هذا هو الصوت الذي سمعناه الليلة الماضية، هاه؟
على الجانب لدينا… دمية متحركة. عند التفكير في الأمر، كانت هناك أشياء أخرى غير حية في هذا العالم تتحرك، مثل الدروع.
“هناك الكثير من الغرف بالداخل أيضًا. لذلك سيكون لدينا مساحة كافية بغض النظر عن عدد الأطفال لدينا!”
هذه الدمية منحوتة من الخشب، ولكن ربما يمكنني أيضًا جعل التماثيل الحجرية تتحرك؟ وإذا استطعت إيجاد طريقة لجعل التماثيل تتحرك بمفردها… وإذا استطعت تطوير مادة مثل السيليكون لمنحهم جلدًا، مثل البشر…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرر…ولكن يا معلم-“
الإمكانيات لا حصر لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت شكلا مربعا معتما على الحائط: باب مخفي لم نلاحظه في الظلام. عندما تم تدشين المنزل لأول مرة، ربما كان قد مخفيا، ولكن مع مرور الوقت، أدى التآكل الناتج عن الفتح والإغلاق المتكرر إلى إظلام المنطقة المحيطة بالمفاصل.
“زانوبا، ماذا يجب أن أفعل؟ قلبي ينبض بقوة شديدة!”
“ها ها. كنت أعرف ماكانت من النظرة الأولى.”
“أنا أيضًا. أشعر بالدموع تأتي!”
يبدو أن زانوبا قد فكر كثيرًا في هذا الأمر. لقد كنت قلقًا بعض الشيء بشأن اهتمامه بالتماثيل الصغيرة، ولكن إذا كان هذا ما يشعر به، فربما ينبغي علي أن أترك الأمر له.
حاليا، سنأخذ الدمية إلى البيت. ثم يمكننا البحث في الآلية التي سمحت لها بالتحرك.
رسم صورة شاحبة مخيفة في الظلام وهو يراقبنا. لبضع ثوانٍ، كنا نحدق في بعضنا البعض.
“هيا، أنتما الاثنان، يكفي!” فقد كليف صبره معنا فجأة. نظرت إليه لأجده يحدق فينا، وعصاه ممسكة بإحكام في كلتا يديه.
“حسنا، لندخل!” وصل كليف بسعادة لفتح الباب. أعددت نفسي لهجوم محتمل وركزت عيني على الباب، لكن بعد ذلك توقف كليف.
“هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا النوع من الأمور!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جرر…ولكن يا معلم-“
“ليس الوقت المناسب للحديث عن أي ‘أمور’؟!” أمسك زانوبا وجه كليف بيد واحدة ورفعه في الهواء. آه، لقد مضى وقت منذ أن رأيته يقوم بهذه الحيلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمية متحركة! دمية تتحرك بمفردها. إذًا… إنها آلية. مثل الروبوت. مثل… روبوت خادمة. أووه! عندما مرت تلك الكلمات في ذهني، تبدد الخوف الذي شعرت به على الفور.
“أغغهه!” أمسك كليف بذراع زانوبا، لكن الأخير لم يضعف حتى.
حدقنا نحن الثلاثة في الكتاب، وقلّبنا الصفحات.
“تحركت الدمية! هل لا تفهم كم هو رائع هذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم. كن حذرًا.”
“أوه، أوه، أوه! هناك وحوش كهذه، مثل الدرع الذي يتحرك من تلقاء نفسه!”
-+-
الوحوش. سماع ذلك جعلني أتذكر هدفنا الأولي. لم يكن سبب مجيئنا إلى هنا هو الإمساك بدمية يمكنها التحرك؛ بل لتأمين هذا المنزل. لا يعني ذلك أنني لا أستطيع ضرب عصفورين بحجر واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أية حال، كان هذا مسعى مثمرا. في غضون أيام قليلة، حصلت على مكان جديد وجميل ورثت أحد الكنوز التي بقيت بداخله. أنا متأكد تمامًا من أن الدمية هي أداة سحرية. من الممكن ان البروتوكول المناسب في هذه الحالة هي تقديم اكتشافي إلى نقابة السحرة، لكنني لست عضوًا رسميًا بعد.
“زانوبا، من فضلك أطلق سراحه.”
لأكون صادقًا، كانت مخيفة للغاية لدرجة أنني لم أستطع تحملها… وقد تبدأ في التحرك مرة أخرى في أي لحظة. كان كليف يشاركني الرأي. كانت عصاه جاهزة، وهو يثبت نظرته بحذر على الدمية.
“جرر…ولكن يا معلم-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. أعتمد عليك.” سيكون زانوبا درعنا، وسيستخدم كليف السحر الإلهي، وإذا لم ينجح ذلك، سأستخدم مدفعي الحجري. كنا جميعًا مستعدين. “زانوبا، لنتحرك.”
“السيد كليف لديه نقطة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يا إلهي. كنت أستطيع سماعه حقًا—وبوضوح أيضًا. كان يبدو مثل كرسي يصدر صريرًا. كان الأمر مخيفًا بالفعل الآن بعد أن سمعته بنفسي. انقبضت شفتاي وأنا أفعل عين البصيرة.
بمجرد أن سمح له زانوبا بالرحيل، قام كليف على الفور بترديد السحر العلاجي للتعافي. يا له من طفل.
وافق قائلاً “لا أستطيع قراءة النص، لكنك على الأرجح على حق”.
“هذه الدمية هي على الأرجح “الروح الشريرة” التي كنا نبحث عنها.”
بدأت تحقيقاتنا الليلية.
“صحيح.”
“ها ها. كنت أعرف ماكانت من النظرة الأولى.”
“وليس هناك ما يضمن أنها الوحيدة. لنجد ونلتقط أي آخرين في المبنى. ربما يمكننا العثور على بعض المعلومات حول كيفية صنعها أثناء قيامنا بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة بنفسي. لقد كان محقا. لم يكن هناك أي مقبض على الباب أو اي في شيء لمساعدتك على فتحه. ولا يبدو أنه كان من المفترض أن تفتحه أيضًا.
“أفهم!” أومأ زانوبا برأسه، واقتنع أخيراً.
“لن ننام الليلة. نحن بحاجة إلى إجراء تفتيش شامل للمنزل ومعرفة المكان الذي كانت تختبئ فيه هذه الدمية.”
“لن ننام الليلة. نحن بحاجة إلى إجراء تفتيش شامل للمنزل ومعرفة المكان الذي كانت تختبئ فيه هذه الدمية.”
“حسنًا…”
وهكذا بدأنا عملية المسح الثالثة للمبنى.
“أتوسل لك! اعهد لي بهذا البحث!”
كنا نبحث عن مكان كبير بما يكفي لإخفاء دمية بحجم الإنسان، لكننا لم نعثر على شيء من هذا القبيل في جولتنا الثانية لتفتيش المنزل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت شكلا مربعا معتما على الحائط: باب مخفي لم نلاحظه في الظلام. عندما تم تدشين المنزل لأول مرة، ربما كان قد مخفيا، ولكن مع مرور الوقت، أدى التآكل الناتج عن الفتح والإغلاق المتكرر إلى إظلام المنطقة المحيطة بالمفاصل.
اعتقدت أنها قد تكون الحديقة، لأننا لم نتحقق هناك، لكن هذا لم فلح. فآثار أقدام الدمية مطبوعة بشكل واضح على الثلج، لكنها لا تقود إلى أي مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وليس هناك ما يضمن أنها الوحيدة. لنجد ونلتقط أي آخرين في المبنى. ربما يمكننا العثور على بعض المعلومات حول كيفية صنعها أثناء قيامنا بذلك.
لقد بدأت أشك بوجود غرفة مخفية في المنزل. من الواضح أنه تم تصميم البيت ليكون متماثلا تمامًا، لذلك ربما نحن بحاجة إلى البحث عن أي شيء غير متماثل.
“إنها… دمية؟”
ومن هذا المنطلق، قمت بتفتيش الطابقين الأول والثاني من المنزل بحثًا عن أي شذوذ في التصميم، لكنني لم أجد شيئًا. قلة الضوء جعلت من الصعب معرفة ذلك.
“كيف نجعلها تتحرك مرة أخرى؟” وتساءل زانوبا. “سننظر في ذلك بعد أن نتعامل مع القصر.” أنا افهم نفاد صبره، لكنه بحاجة إلى الهدوء في الوقت الراهن، لقد حبسنا الشيء في صندوق مصنوع من سحر الأرض.
“قد يكون من الأفضل أن ننظر مرة أخرى غداً، عندما يكون لدينا ضوء النهار” اقترح كليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لم أتوقع أقل من ذلك. لقد تجاوزت بالفعل عيني “، قلت، مقدمًا بعض الثناء لتلميذي الذي كان يبتسم بفخر.
اتفقنا. ولكن قبل أن نغادر هذه الليلة، قررنا نقل الدمية إلى الجامعة. ربطنا ذراعيها ورجليها بإحكام ووضعناها في غرفة زانوبا.
ربما كان المالك السابق – لا، المالك الأول لهذا المنزل – يبحث في شيء محظور. تخميني هو أنه أمر الدمية بحماية المنزل، ويبدو أن ذلك كان ناجحًا، حيث كان من الواضح أنها تتحرك في أنحاء القصر وتهاجم المتسللين. ثم اختفى المالك الأصلي. سواء ترك عمله غير مكتمل وانتقل إلى مكان آخر، أو حصل على تنوير، لم يكن لدي أي فكرة. وبالنظر إلى أنه ترك ثمار عمله وراءه، كان هناك احتمال كبير أنه توفي في حادث غير متوقع.
مع إضاءة أفضل، يمكننا أن نقول أنها كانت قديمة جدًا. لقد بدت بيضاء شاحبة من قبل، لكني أستطيع الآن رؤية الطلاء الأبيض الأصلي الذي بدأ يتقشر، وكانت هناك بقع من العفن.
كنت أستطيع أن أعتقلهم، وأسلمهم، وأضيف المكافأة النقدية الناتجة إلى صندوق زواجنا. إذا كان مجرد وحش عادي، فهذا أفضل. كل ما علينا فعله هو البحث والتدمير. سهل كقطعة من الفطيرة.
“سيدي، هل هذه… دمية جديدة؟” سألت جولي. اعتقدت أنها قد تكون خائفة من ذلك، ولكن بدلا من ذلك، بدت فضولية.
الوحوش. سماع ذلك جعلني أتذكر هدفنا الأولي. لم يكن سبب مجيئنا إلى هنا هو الإمساك بدمية يمكنها التحرك؛ بل لتأمين هذا المنزل. لا يعني ذلك أنني لا أستطيع ضرب عصفورين بحجر واحد.
“هل يجب علي… أن أنظفها؟”
وبينما كنت أتصفح الصفحات، وجدت عدداً من الرسومات. رسومات لجسم الإنسان، اسكتشات للدوائر السحرية. كلما تصفحت أكثر، كلما وجدت واحدة من الدمى ذات الأربع أرجل والأربعة أذرع.
عندما يحضر زانوبا دمى عشوائية من السوق إلى المنزل، كانت مسؤولة عن تنظيفها. اعتقدت زانوبا أن أفضل طريقة لزيادة تقديرها للتماثيل هي أن تتدرب على تنظيفها وتلميعها، وبدا أن تعليمها كان ناجحًا.
كان لديها شكل بائس لأنف وفم على وجهها، مع كرات زجاجية للعيون. تلك العيون الباردة خالية المشاعرة هي ما كنت أنظر إليه من قبل.
“كيف نجعلها تتحرك مرة أخرى؟” وتساءل زانوبا. “سننظر في ذلك بعد أن نتعامل مع القصر.” أنا افهم نفاد صبره، لكنه بحاجة إلى الهدوء في الوقت الراهن، لقد حبسنا الشيء في صندوق مصنوع من سحر الأرض.
علاوة على ذلك، لن نتمكن فعليًا من الانتقال للعيش لمدة شهر آخر، عندما تنتهي أعمال التجديد.
لم أكن أرغب ان يهاجم جولي أثناء غيابنا.
“أنت على حق”، قلت.”هذا مذهل.”
عدنا إلى القصر، وتوقفنا لشراء مجموعة من المصابيح في الطريق. قررت أن أبحث في المدفأة مرة أخرى، وزحفت داخلها لإجراء فحص شامل هذه المرة.
“السحر الإلهي.”
“هم، أليس هذا.. هاه؟”
ربما يكون من الأفضل لنا ألا نفعل ذلك في الحرم الجامعي، رغم ذلك إن ناناهوشي تفعل شيئًا مشابهًا في بحثها عن الدوائر السحرية. ربما سأطلب منها أن تقول لي كلمة طيبة، في حالة حدوث شيء.
لقد تخلصت من السخام وشبكات العنكبوت عندما انتهيت من بحثي. ثم صدمت… لم يكن هناك أي سخام على الأرض. كان الأمر كما لو تم تنظيفه ومسحه بالكامل. الآن بعد أن فكرت في الأمر، القماش الملفوف حول قدمي الدمية أسود. هل كان ينظف المكان كل ليلة؟
أمامنا كان هناك دمية خشبية مطلية باللون الأبيض، متهالكة. كان لديها أربعة أذرع وأرجل. على الرغم من شكلها الغريب، كانت بالتأكيد مصنوعة. كنت أتساءل لماذا لم أسمع خطواتها، والآن عرفت. كان قماش أسود داكن ملفوفًا حول كل من قدميها. ما اعتقدت أنه كان رمحًا كان مجرد ذراع مكسورة – كان اثنان من أذرعها الأربعة مكسورة.
غيرت للطابق الثاني والطابق الأول والطابق السفلي، كان الطابق السفلي بالتأكيد هو الأكثر إثارة للريبة. لقد غامرنا بالنزول مرة أخرى مع مصابيحنا. تركت الباب مفتوحًا للتأكد من عدم نفاد الأكسجين ووضعت المصابيح في صف واحد حتى تتم إضاءة المساحة تمامًا. لو كنت راويًا لقصص الأطفال، لربما صرخت: انظر، انظر، إنه مشرق مثل النهار هنا!
ومن هذا المنطلق، قمت بتفتيش الطابقين الأول والثاني من المنزل بحثًا عن أي شذوذ في التصميم، لكنني لم أجد شيئًا. قلة الضوء جعلت من الصعب معرفة ذلك.
وجدت شكلا مربعا معتما على الحائط: باب مخفي لم نلاحظه في الظلام. عندما تم تدشين المنزل لأول مرة، ربما كان قد مخفيا، ولكن مع مرور الوقت، أدى التآكل الناتج عن الفتح والإغلاق المتكرر إلى إظلام المنطقة المحيطة بالمفاصل.
“ما الخطأ؟” انا سألت.
هناك أيضًا علامات على الأرض حيث يفتح الباب.
ربما كان المالك السابق – لا، المالك الأول لهذا المنزل – يبحث في شيء محظور. تخميني هو أنه أمر الدمية بحماية المنزل، ويبدو أن ذلك كان ناجحًا، حيث كان من الواضح أنها تتحرك في أنحاء القصر وتهاجم المتسللين. ثم اختفى المالك الأصلي. سواء ترك عمله غير مكتمل وانتقل إلى مكان آخر، أو حصل على تنوير، لم يكن لدي أي فكرة. وبالنظر إلى أنه ترك ثمار عمله وراءه، كان هناك احتمال كبير أنه توفي في حادث غير متوقع.
“حسنا، لندخل!” وصل كليف بسعادة لفتح الباب. أعددت نفسي لهجوم محتمل وركزت عيني على الباب، لكن بعد ذلك توقف كليف.
أمسك زانوبا وجه الشيء بكلتا يديه. كانت جميع أطرافه الثمانية تخدش في الهواء وهو يمطر زانوبا باللكمات.
“ما الخطأ؟” انا سألت.
انهارت ساقاي، وهبطت على مؤخرتي بينما أطلقت بسرعة مدفع حجري. نما داخلي الخوف من أنني قد أدمر منزلي الخاص. ترددت، لكن في النهاية أضعفت قوة هجومي.
“لا أعرف كيف أفتحه.”
“زانوبا، من فضلك أطلق سراحه.”
ألقيت نظرة بنفسي. لقد كان محقا. لم يكن هناك أي مقبض على الباب أو اي في شيء لمساعدتك على فتحه. ولا يبدو أنه كان من المفترض أن تفتحه أيضًا.
كنت معتادًا بالفعل على تخطيط المنزل من بحثنا صباحا، وتحرك التحقيق بسلاسة. أولاً، بحثنا في كامل الطابق الثاني. لم نجد أي شذوذ. بعد ذلك نزلنا بحذر إلى الطابق الأول. تحركنا عبر كل غرفة، متفحصين كل مكان قد يختبئ فيه شيء، مثل المدفأة والفرن. مرة أخرى، لا شيء. كانت جميع الغرف فارغة.
“سيدي، هل يجب أن أكسره؟” زانوبا مقترحا.
“سيدي؟”
هززت رأسي. حتى لو كنت سأقوم بتجديد غالبية المنزل، ما زلت لا أرغب في إتلاف أي شيء إذا كان بإمكاني ذلك. نظرت إلى آثار الخدوش على الأرض. لم يكن لدي أدنى شك في أن الباب يمكن أن يُفتح، وأنه ينفتح نحونا.
***
“همم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي!” طار زانوبا أمامي. هوى الكائن بقوة بسلاحه. ذهب مباشرة إلى قلبه.
لقد لاحظت شيئًا غريبًا في تلك العلامات. بدأوا بثلاثة ألواح إلى اليسار، غير متوازية مع التآكل الموجود على الحائط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دمية متحركة! دمية تتحرك بمفردها. إذًا… إنها آلية. مثل الروبوت. مثل… روبوت خادمة. أووه! عندما مرت تلك الكلمات في ذهني، تبدد الخوف الذي شعرت به على الفور.
في حياتي السابقة، ذهبنا في رحلة مدرسية إلى قرية نينجا سابقة كان لها باب مخفي. ومع أخذ هذه الذكرى بعين الاعتبار، حاولت الضغط على الحافة اليسرى للباب. كان هناك صرير، ولكن الباب لم يفتح. انه فعلا ثقيل.
ولكي أكون في مأمن فقط، قمت بتفتيش كل زاوية وركن في المنزل مرة أخرى وراقبته لعدة أيام أخرى. لم يعد هناك أصوات في الليل. وبمجرد أن تأكدت من أن الأمر آمن، ذهبت إلى الوكالة العقارية لتوقيع العقد رسميًا. أما الروح الشريرة فقلت لهم أنها وحش شيطاني جاثم في غرفة مخفية في قبو المنزل.
“زانوبا، ادفع هذا الجزء هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توجهنا نحو الدرج المؤدي إلى القبو. كان مظلمًا. لم يكن هناك شيء عندما بحثنا خلال النهار، ولكن الآن، شعرت بشيء مشؤوم في الأسفل.
“حسنا.”
هذه الدمية منحوتة من الخشب، ولكن ربما يمكنني أيضًا جعل التماثيل الحجرية تتحرك؟ وإذا استطعت إيجاد طريقة لجعل التماثيل تتحرك بمفردها… وإذا استطعت تطوير مادة مثل السيليكون لمنحهم جلدًا، مثل البشر…
بمجرد أن فعل ذلك، صرر الباب مفتوحا. اذن هذا هو الصوت الذي سمعناه الليلة الماضية، هاه؟
“لنعد إلى غرفة النوم ونستعد.”
هناك مقبض في الجزء الداخلي من الباب، لذلك يبدو أن فتحه من الداخل كان سهلاً.
كما أنني، بطريقة ما، لم أشعر أنه كان حيًا.
“أشك في وجود أي أفخاخ، ولكن حافظوا على حذركم” قلت عندما دخلنا، وأضيئت الغرفة بمصباحي.
“نعم، أستطيع أن أقول ذلك لأنني كنت أبحث حولها في الآونة الأخيرة. يجب أن تكون الدمية أداة سحري”
كانت غرفة ضيقة بها مكتب واحد، وطاولة خشبية، ولا شيء آخر. كان هناك العديد من الكتب وزجاجة حبر على المكتب. كانت الزجاجة متشققة وجفت محتوياتها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وليس هناك ما يضمن أنها الوحيدة. لنجد ونلتقط أي آخرين في المبنى. ربما يمكننا العثور على بعض المعلومات حول كيفية صنعها أثناء قيامنا بذلك.
أما بالنسبة للطاولة فكيف أصفها؟ كانت على شكل تابوت، وقاعدتها مجوفة بفتحات تناسب حجم الدمية وشكلها. بالنظر عن كثب، لاحظت بلورة شفافة مدمجة في الخشب حيث يستقر رأس الدمية.
“سيدي، هل هذه… دمية جديدة؟” سألت جولي. اعتقدت أنها قد تكون خائفة من ذلك، ولكن بدلا من ذلك، بدت فضولية.
ربما كان يشحن نفسه بالاستلقاء هنا، بمعنى سحري وليس كهربائي على أي حال.
“لا أعرف كيف أفتحه.”
“كليف، هل يمكنك أن تخبرني أي شيء عن هذه الطاولة؟”
“رائع؛ حتى أنك تفكر في مستقبلنا معًا! لندخلالآن!”
هز رأسه. “لا؛ إنها المرة الأولى التي أرى فيها شيئًا كهذا.”
“ها ها. كنت أعرف ماكانت من النظرة الأولى.”
لقد مددت يدي بعصبية للمسها. لم أكن أعتقد أنها ستصعقني أو أي شيء، ولكن كان علي التأكد من أنها خاملة. وبالفعل لم يتفاعل، فوجهت انتباهي إلى أحد الكتب الموجودة على المكتب. أستطيع أن أقول أنه تم تركه هنا لفترة طويلة، ولكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن الحشرات قد وصلت إليه. ربما أبادتهم الدمية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح. أعتمد عليك.” سيكون زانوبا درعنا، وسيستخدم كليف السحر الإلهي، وإذا لم ينجح ذلك، سأستخدم مدفعي الحجري. كنا جميعًا مستعدين. “زانوبا، لنتحرك.”
على الغلاف الأمامي كان هناك عنوان وشعار بلغة لم أتمكن من قراءتها. الجزء الداخلي للكتاب كذلك، كان مكتوبًا بنص لم أكن أعرفه، مما يعني أنه لا بد أنها لسان (لغة) إله السماء، أو إله البحر، أو لغة غامضة جدًا لم أسمع بها من قبل. ومع ذلك، بدا كل من الشعار والنص مألوفين. أين رأيتهم؟ مكتبة الجامعة ربما؟
“أين؟ دعني أرى” قال كليف، وهو يحشر نفسه بيننا مرة أخرى.
وبينما كنت أتصفح الصفحات، وجدت عدداً من الرسومات. رسومات لجسم الإنسان، اسكتشات للدوائر السحرية. كلما تصفحت أكثر، كلما وجدت واحدة من الدمى ذات الأربع أرجل والأربعة أذرع.
اتفقنا. ولكن قبل أن نغادر هذه الليلة، قررنا نقل الدمية إلى الجامعة. ربطنا ذراعيها ورجليها بإحكام ووضعناها في غرفة زانوبا.
“زانوبا؟”
“رويدوس! استيقظ؛ إنه ذلك الصوت!”
“نعم؟” جاء زانوبا الذي كان عند المدخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم أكن أرغب ان يهاجم جولي أثناء غيابنا.
“أعتقد أن هذه هي الدمية التي وجدناها. ماذا تعتقد؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض زانوبا وجاء من خلفي. “كيف تبدو الأمور هناك؟”
وافق قائلاً “لا أستطيع قراءة النص، لكنك على الأرجح على حق”.
“رويدوس! استيقظ؛ إنه ذلك الصوت!”
“أين؟ دعني أرى” قال كليف، وهو يحشر نفسه بيننا مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان التجليد قديمًا جدًا ويبدو أنه قد ينهار في أي لحظة. كانت هناك أسهم مرسومة بجانب الرسومات وكلمات مكتوبة تحتها، ربما تكون شروحًا أو تعليقات.
حدقنا نحن الثلاثة في الكتاب، وقلّبنا الصفحات.
“ارجوك انتظر! سيدي، أتوسل إليك!” ضم زانوبا ذراعيه حول الشيء، تقريبًا كما لو كان يحاول حمايته مني.
كان التجليد قديمًا جدًا ويبدو أنه قد ينهار في أي لحظة. كانت هناك أسهم مرسومة بجانب الرسومات وكلمات مكتوبة تحتها، ربما تكون شروحًا أو تعليقات.
بمجرد أن فعل ذلك، صرر الباب مفتوحا. اذن هذا هو الصوت الذي سمعناه الليلة الماضية، هاه؟
هناك أيضا رسومات تخطيطية لأذرع الدمية، ودوائر سحرية، والمزيد من الأسهم والشروح. كانت الهوامش مليئة بالخربشات التفصيلية.
عندما قال ذلك، أدركت أنه على حق. هذه الدمية هاجمتنا.
“إذا حكمنا من خلال الرسومات وحدها، يبدو هذا مشابهًا للدوائر السحرية المستخدمة لسحر الأدوات السحرية” تمتم كليف.
لقد مددت يدي بعصبية للمسها. لم أكن أعتقد أنها ستصعقني أو أي شيء، ولكن كان علي التأكد من أنها خاملة. وبالفعل لم يتفاعل، فوجهت انتباهي إلى أحد الكتب الموجودة على المكتب. أستطيع أن أقول أنه تم تركه هنا لفترة طويلة، ولكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن الحشرات قد وصلت إليه. ربما أبادتهم الدمية؟
“حقًا؟”
“طالما أنك تحرس ظهري، سيدي، لا أخشى شيئًا.”
“نعم، أستطيع أن أقول ذلك لأنني كنت أبحث حولها في الآونة الأخيرة. يجب أن تكون الدمية أداة سحري”
“هذا ليس الوقت المناسب للحديث عن هذا النوع من الأمور!”
” هكذا إذن.”
يمكننا الراحة الآن. ربما حان الوقت للتفكير في أن الكائن يهاجم فقط أثناء نوم الناس. أو أثناء تواجدهم في المرحاض. والآن بعد أن فكرت في الأمر، لم نفحص الحديقة. يجب أن ألقي نظرة فاحصة عليها غدًا.
ربما كان المالك السابق – لا، المالك الأول لهذا المنزل – يبحث في شيء محظور. تخميني هو أنه أمر الدمية بحماية المنزل، ويبدو أن ذلك كان ناجحًا، حيث كان من الواضح أنها تتحرك في أنحاء القصر وتهاجم المتسللين. ثم اختفى المالك الأصلي. سواء ترك عمله غير مكتمل وانتقل إلى مكان آخر، أو حصل على تنوير، لم يكن لدي أي فكرة. وبالنظر إلى أنه ترك ثمار عمله وراءه، كان هناك احتمال كبير أنه توفي في حادث غير متوقع.
“قد يكون من الأفضل أن ننظر مرة أخرى غداً، عندما يكون لدينا ضوء النهار” اقترح كليف.
أما الدمية، فمن المحتمل أنها ظلت نائمة هنا على هذه الطاولة حتى حدث شيء ما أدى إلى استيقاظها.
الفصل الثالث: أمور يجب التحضير لها قبل الزواج (الجزء الثاني) تناوبنا على الحراسة. كان شخص واحد يظل مستيقظًا لتنبيه الآخرين إذا حدث شيء غريب. أوصيت رفاقي بأنه إذا سمع احدهم صوت صرير، فلا يجب عليه التحقيق، بل عليه ايقاظ الآخرين على الفور.
بدأت بتنظيف المنزل والقيام بدوريات فيه وقتل أي متسللين تكتشفهم. ربما تمت برمجتها للعودة إلى الطاولة لإعادة الشحن بمجرد الانتهاء من ذلك.
“يا للهول! رودي، إنه لأمر مدهش!”
بدا هذا وكأنه الاستنتاج الأكثر منطقية، على الأقل. على الرغم من أنه إذا كان يقوم بدوريات في الحديقة، فيجب أن يكون شخص ما قد اكتشفه الآن… انتظر، لا، لقد كسرنا الباب الأمامي عندما وصلنا إلى هنا لأول مرة، وكان الباب الوحيد المكسور في المبنى.
لقد مددت يدي بعصبية للمسها. لم أكن أعتقد أنها ستصعقني أو أي شيء، ولكن كان علي التأكد من أنها خاملة. وبالفعل لم يتفاعل، فوجهت انتباهي إلى أحد الكتب الموجودة على المكتب. أستطيع أن أقول أنه تم تركه هنا لفترة طويلة، ولكن لحسن الحظ لم يكن هناك ما يشير إلى أن الحشرات قد وصلت إليه. ربما أبادتهم الدمية؟
ربما كانت البرمجة الأصلية للدمية هي أن تقوم بدوريات في الحديقة، لكنها اضطرت إلى التخلي عن هذا الطريق عندما لم تتمكن من فتح الأبواب، مما تركها محاصرة داخل المنزل. ثم كسرنا الباب عندما دخلنا، مما سمح له باستئناف القيام بجولات حول الحديقة – ربما كانت في الجوار عندما مررنا وتوجهنا إلى أعلى الدرج، مما جعلها تتبعنا.
“يبدو أن الأمور على ما يرام.” لم يكن هناك شيء. لا هجوم.
***
على الغلاف الأمامي كان هناك عنوان وشعار بلغة لم أتمكن من قراءتها. الجزء الداخلي للكتاب كذلك، كان مكتوبًا بنص لم أكن أعرفه، مما يعني أنه لا بد أنها لسان (لغة) إله السماء، أو إله البحر، أو لغة غامضة جدًا لم أسمع بها من قبل. ومع ذلك، بدا كل من الشعار والنص مألوفين. أين رأيتهم؟ مكتبة الجامعة ربما؟
ولكي أكون في مأمن فقط، قمت بتفتيش كل زاوية وركن في المنزل مرة أخرى وراقبته لعدة أيام أخرى. لم يعد هناك أصوات في الليل. وبمجرد أن تأكدت من أن الأمر آمن، ذهبت إلى الوكالة العقارية لتوقيع العقد رسميًا. أما الروح الشريرة فقلت لهم أنها وحش شيطاني جاثم في غرفة مخفية في قبو المنزل.
نعم، لم يكن من المحتمل أن يحدث هذا، لكن الفكرة جعلتني ابتسم.
غدًا، سأطلب من بعض الأشخاص الذهاب لبدء التنظيف وإجراء الإصلاحات. قررت شراء الأثاث الأساسي فقط في الوقت الحالي. ربما الجزء الياباني مني هو الذي يتحدث، لكنني شعرت أنه يجب علي الاحتفاظ بالباقي لنفسي ولسيلفي لاتخاذ القرار بشأنه.
-+-
علاوة على ذلك، لن نتمكن فعليًا من الانتقال للعيش لمدة شهر آخر، عندما تنتهي أعمال التجديد.
“أيقظ زانوبا.” بعد إعطاء كليف ذلك الأمر القصير، توجهت إلى الباب وحدقت بأذني.
أستطيع فقط أن أتخيل الإثارة على وجه سيلفي.
“ووواه!”
أريد أن أقول: “انظري، هذا هو منزلنا الجديد!”
“زانوبا!”
“يا للهول! رودي، إنه لأمر مدهش!”
“ما الخطأ؟” انا سألت.
“هناك الكثير من الغرف بالداخل أيضًا. لذلك سيكون لدينا مساحة كافية بغض النظر عن عدد الأطفال لدينا!”
اتفقنا. ولكن قبل أن نغادر هذه الليلة، قررنا نقل الدمية إلى الجامعة. ربطنا ذراعيها ورجليها بإحكام ووضعناها في غرفة زانوبا.
“رائع؛ حتى أنك تفكر في مستقبلنا معًا! لندخلالآن!”
“حسنًا إذًا، أفترض أننا سنستخدم نفس التشكيلة كما من قبل؟” سأل زانوبا.
“بالطبع حبيبتي. لقد أعددت السرير لنا بالفعل.”
“هذه تتحرك! دمية متحركة!”
“رودي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
نعم، لم يكن من المحتمل أن يحدث هذا، لكن الفكرة جعلتني ابتسم.
“رويدوس! استيقظ؛ إنه ذلك الصوت!”
انتظر. هي لن تصاب بخيبة أمل، أليس كذلك؟ مثل، “آه، رودي، هل كان هذا كل ما يمكنك الحصول عليه لنا؟”
حذرته قائلاً: “هناك احتمال أنك تدخل بحثا بشأن سحر محظور”.
لا، لم تكن سيلفي بهذه الأنانية. على الأقل كنت متأكدًا تمامًا من أنها لم تكن كذلك.
كري… كري…
على أية حال، كان هذا مسعى مثمرا. في غضون أيام قليلة، حصلت على مكان جديد وجميل ورثت أحد الكنوز التي بقيت بداخله. أنا متأكد تمامًا من أن الدمية هي أداة سحرية. من الممكن ان البروتوكول المناسب في هذه الحالة هي تقديم اكتشافي إلى نقابة السحرة، لكنني لست عضوًا رسميًا بعد.
كان لديها شكل بائس لأنف وفم على وجهها، مع كرات زجاجية للعيون. تلك العيون الباردة خالية المشاعرة هي ما كنت أنظر إليه من قبل.
بمجرد انتهاء العملية بشكل أو بآخر، قررت نقل المواد البحثية التي تركتها في غرفة الطابق السفلي. زانوبا حمل الطاولة وأنا حملت الكتب وما شابه.
“السيد كليف لديه نقطة.”
سنستخدمهم للتحقيق في تلك الدمية.
انتظر. هي لن تصاب بخيبة أمل، أليس كذلك؟ مثل، “آه، رودي، هل كان هذا كل ما يمكنك الحصول عليه لنا؟”
“سيدي؟”
كنا في الطريق المؤدي إلى الجامعة عندما ناداني زنوبا وقد بدت على وجهه نظرة جدية. كان لديه طاولة خشبية كبيرة متوازنة على كتفه. لقد كانت ثقيلة بشكل لا يصدق، ولكن لم يكن لدى زانوبا أي مشكلة في رفعها. وللاحتياط فقط، قمنا بتغليفها بقطعة قماش بحيث بدت مثل التابوت لأي شخص يشاهدها.
كنا في الطريق المؤدي إلى الجامعة عندما ناداني زنوبا وقد بدت على وجهه نظرة جدية. كان لديه طاولة خشبية كبيرة متوازنة على كتفه. لقد كانت ثقيلة بشكل لا يصدق، ولكن لم يكن لدى زانوبا أي مشكلة في رفعها. وللاحتياط فقط، قمنا بتغليفها بقطعة قماش بحيث بدت مثل التابوت لأي شخص يشاهدها.
لقد تخلصت من السخام وشبكات العنكبوت عندما انتهيت من بحثي. ثم صدمت… لم يكن هناك أي سخام على الأرض. كان الأمر كما لو تم تنظيفه ومسحه بالكامل. الآن بعد أن فكرت في الأمر، القماش الملفوف حول قدمي الدمية أسود. هل كان ينظف المكان كل ليلة؟
“ما الأمر؟”
أما بالنسبة للطاولة فكيف أصفها؟ كانت على شكل تابوت، وقاعدتها مجوفة بفتحات تناسب حجم الدمية وشكلها. بالنظر عن كثب، لاحظت بلورة شفافة مدمجة في الخشب حيث يستقر رأس الدمية.
“هل يمكنني إقناعك بترك البحث عن الدمية المتحركة بالكامل لي؟”
“لا أرى أي شيء في المنطقة.”
واجهت نظرته. خلف تلك النظارات المستديرة كانت هناك نظرة تصميم لم أرها من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…شكرًا لك!” وسرعان ما رفع الطاولة مرة أخرى، وبالكاد أخطأ طرف أنفي. كان ذلك وشيكا! ماذا كان ينوي أن يفعل إذا ضربني على رأسي عن طريق الخطأ؟
“إن مجموع المانا الخاص بي صغير بشكل مؤسف، ويدي خرقاء للغاية. حتى أنني أعيقك في أمر التمثال الأحمر الذي من المفترض أن نصنعه لجولي. لقد أحرزت بالكاد أي تقدم في هذا الشأن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وليس هناك ما يضمن أنها الوحيدة. لنجد ونلتقط أي آخرين في المبنى. ربما يمكننا العثور على بعض المعلومات حول كيفية صنعها أثناء قيامنا بذلك.
سيكون من السهل أن أؤكد له أن هذا ليس صحيحًا، لكنني كنت أعلم أن هذا مصدر قلق له. لا أستطع التحدث دون تفكير.
استيقظت على الفور وقفزت، متحققًا من الوقت. لضمان أننا ننام بخفة، كان كل شخص يحصل على ساعتين من النوم فقط في كل مرة، باستخدام ساعة رملية للتتبع. الآن، كانت الساعة في انقلابها الثاني، مما يعني أنه كان حوالي الساعة الثانية أو الثالثة صباحًا. الوقت المثالي لظهور روح شريرة.
واصل: “ومع ذلك، أشعر أنني أستطيع إجراء البحوث. بصراحة، إن النظر إلى الكتاب يمنحني فكرة عما أراد المؤلف تحقيقه.
“هل يجب علي… أن أنظفها؟”
حسنًا. اذن يمكنه أن يستشعر أفكار صانع الدمية حيث أنهما يشتركان في شغف مماثل، أليس كذلك؟
لدينا دعم يكفي هذا المجلد والمجلد القادم .
“ومع ذلك، فإن تحديد اللغة وترجمتها قد يستغرق بعض الوقت. ربما يكون من الأسرع بالنسبة لك أن تقود عملية البحث” اقترح.
هناك مقبض في الجزء الداخلي من الباب، لذلك يبدو أن فتحه من الداخل كان سهلاً.
لم أكن متأكدا من ذلك. لا أستطع قضاء كل وقتي في البحث بشأن الدمى، بعد كل شيء. قد يكون من المفيد ترك الأمر لزانوبا. لكن…
يمكننا الراحة الآن. ربما حان الوقت للتفكير في أن الكائن يهاجم فقط أثناء نوم الناس. أو أثناء تواجدهم في المرحاض. والآن بعد أن فكرت في الأمر، لم نفحص الحديقة. يجب أن ألقي نظرة فاحصة عليها غدًا.
“من الناحية النظرية، ماذا ستفعل إذا أصبحت هذه الدمية في هياج مرة أخرى؟”
وافق قائلاً “لا أستطيع قراءة النص، لكنك على الأرجح على حق”.
“حتى لو كانت في حالة اهتياج، فيمكنني احتواءها دون إصابة. لقد رأيت ذلك بنفسك، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقيت نظرة بنفسي. لقد كان محقا. لم يكن هناك أي مقبض على الباب أو اي في شيء لمساعدتك على فتحه. ولا يبدو أنه كان من المفترض أن تفتحه أيضًا.
صحيح بشكل كافي. فكرة تحركها ليلاً مرعبة قليلاً ، ولكن ربما لن يحدث هذا طالما لم يُسمح لها بإعادة الشحن على طاولتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وجدت شكلا مربعا معتما على الحائط: باب مخفي لم نلاحظه في الظلام. عندما تم تدشين المنزل لأول مرة، ربما كان قد مخفيا، ولكن مع مرور الوقت، أدى التآكل الناتج عن الفتح والإغلاق المتكرر إلى إظلام المنطقة المحيطة بالمفاصل.
ومع ذلك، كان تركه في غرفة زانوبا أمرًا خطيرًا، لذا قد يكون من الجيد استعارة إحدى غرف الأبحاث بالجامعة. واحدة مع باب قوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أية حال، كان هذا مسعى مثمرا. في غضون أيام قليلة، حصلت على مكان جديد وجميل ورثت أحد الكنوز التي بقيت بداخله. أنا متأكد تمامًا من أن الدمية هي أداة سحرية. من الممكن ان البروتوكول المناسب في هذه الحالة هي تقديم اكتشافي إلى نقابة السحرة، لكنني لست عضوًا رسميًا بعد.
لا إنتظار. من الممكن أن يكون هذا بالفعل سحرًا محظورًا.
يبدو أن زانوبا قد فكر كثيرًا في هذا الأمر. لقد كنت قلقًا بعض الشيء بشأن اهتمامه بالتماثيل الصغيرة، ولكن إذا كان هذا ما يشعر به، فربما ينبغي علي أن أترك الأمر له.
ربما يكون من الأفضل لنا ألا نفعل ذلك في الحرم الجامعي، رغم ذلك إن ناناهوشي تفعل شيئًا مشابهًا في بحثها عن الدوائر السحرية. ربما سأطلب منها أن تقول لي كلمة طيبة، في حالة حدوث شيء.
غيرت للطابق الثاني والطابق الأول والطابق السفلي، كان الطابق السفلي بالتأكيد هو الأكثر إثارة للريبة. لقد غامرنا بالنزول مرة أخرى مع مصابيحنا. تركت الباب مفتوحًا للتأكد من عدم نفاد الأكسجين ووضعت المصابيح في صف واحد حتى تتم إضاءة المساحة تمامًا. لو كنت راويًا لقصص الأطفال، لربما صرخت: انظر، انظر، إنه مشرق مثل النهار هنا!
هي عضو بالمرتبة A في النقابة، بعد كل شيء.
كنت معتادًا بالفعل على تخطيط المنزل من بحثنا صباحا، وتحرك التحقيق بسلاسة. أولاً، بحثنا في كامل الطابق الثاني. لم نجد أي شذوذ. بعد ذلك نزلنا بحذر إلى الطابق الأول. تحركنا عبر كل غرفة، متفحصين كل مكان قد يختبئ فيه شيء، مثل المدفأة والفرن. مرة أخرى، لا شيء. كانت جميع الغرف فارغة.
“من فضلك يا سيدي! عندما تتحقق خطتك بالكامل، لا أريد أن تكون مساهمتي الوحيدة هي المال!”
“زانوبا، ادفع هذا الجزء هنا.”
يبدو أن زانوبا قد فكر كثيرًا في هذا الأمر. لقد كنت قلقًا بعض الشيء بشأن اهتمامه بالتماثيل الصغيرة، ولكن إذا كان هذا ما يشعر به، فربما ينبغي علي أن أترك الأمر له.
“حسنًا…”
“أتوسل لك! اعهد لي بهذا البحث!”
لا إنتظار. من الممكن أن يكون هذا بالفعل سحرًا محظورًا.
من الواضح أنه أساء فهم صمتي باعتباره إحجامًا. لقد وضع الطاولة جانبًا وأصبح الآن جاثيًا على يديه وركبتيه، ويداه منتشرتان أمامه وهو يسجد في الثلج.
“صحيح؟”
“حسنا! لقد فهمت. فقط قف! سوف اتركه لك.”
“حقًا؟”
“حقا؟!” قفز على الفور على قدميه، تعبيرا عن الفرح المطلق على وجهه. لقد تغير بالتأكيد على مؤخرا.
تسللنا بحذر من القبو وعدنا إلى الطابق الثاني. مشينا في الرواق إلى الغرفة التي كنا متمركزين فيها.
حذرته قائلاً: “هناك احتمال أنك تدخل بحثا بشأن سحر محظور”.
“لقد أنقذتني هناك، زانوبا. لكن ذلك كان خطيرًا، انت تعلم. على عكس ملك شيطان معين، أنت لست خالدًا.”
“”سحر محظور؟””
في هذه الحالة، حان الوقت لاستخدام سحري. “زانوبا، ابتعد عن الطريق. سأستخدم مدفع الحجر!”
“نعم. سوف نستعير غرفة أبحاث من الجامعة في الوقت الحالي، لذا قم بعملك هناك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك عندما نظرت فجأة خلفنا. وهناك رأيته في نهاية الرواق، منخفضًا على الأرض، تقريبًا كما لو كان يزحف. مع نصفه العلوي فقط يظهر فوق قمة الدرج.
“…شكرًا لك!” وسرعان ما رفع الطاولة مرة أخرى، وبالكاد أخطأ طرف أنفي. كان ذلك وشيكا! ماذا كان ينوي أن يفعل إذا ضربني على رأسي عن طريق الخطأ؟
انتظر. هي لن تصاب بخيبة أمل، أليس كذلك؟ مثل، “آه، رودي، هل كان هذا كل ما يمكنك الحصول عليه لنا؟”
“هل ستتوقفان عن لفت الانتباه إلى أنفسكما في منتصف الشارع؟” تذمر كليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نهض زانوبا وجاء من خلفي. “كيف تبدو الأمور هناك؟”
وهكذا بدأ زنوبا بحثه حول الدمى الآلية وحصلت على منزل جديد.
لقد لاحظت شيئًا غريبًا في تلك العلامات. بدأوا بثلاثة ألواح إلى اليسار، غير متوازية مع التآكل الموجود على الحائط.
لذا فإن التالي: التجديدات!
كنا في الطريق المؤدي إلى الجامعة عندما ناداني زنوبا وقد بدت على وجهه نظرة جدية. كان لديه طاولة خشبية كبيرة متوازنة على كتفه. لقد كانت ثقيلة بشكل لا يصدق، ولكن لم يكن لدى زانوبا أي مشكلة في رفعها. وللاحتياط فقط، قمنا بتغليفها بقطعة قماش بحيث بدت مثل التابوت لأي شخص يشاهدها.
-+-
“سيدي، هل يجب أن أكسره؟” زانوبا مقترحا.
ترجمة نيرو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وليس هناك ما يضمن أنها الوحيدة. لنجد ونلتقط أي آخرين في المبنى. ربما يمكننا العثور على بعض المعلومات حول كيفية صنعها أثناء قيامنا بذلك.
فصل مدعوم
هناك أيضًا علامات على الأرض حيث يفتح الباب.
لدينا دعم يكفي هذا المجلد والمجلد القادم .
“نعم، أستطيع أن أقول ذلك لأنني كنت أبحث حولها في الآونة الأخيرة. يجب أن تكون الدمية أداة سحري”
“حسنا.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
