الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
كليف غريمور حفيد بابا كنيسة ميليس،
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبدلاً من ذلك، حاول إيجاد طرقه الخاصة لتحسين مهارته. لقد أثبت الأمر أنه صراع، لكنه استمر في ذلك، ساعيًا بإصرار إلى التخلص من نقاط ضعفه.
شاب موهوب للغاية ولديه موهبة خاصة في السحر. لسوء الحظ، سريع الغضب، ومغرور ومتفاخر ايضا. ونتيجة لذلك، ليس لديه أي أصدقاء على الإطلاق.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
حاليا كليف في السادسة عشرة من عمره، بمعنى آخر، لقد بلغ سن الرشد منذ أكثر من عام بقليل. لكن لم يحتفل أحد بهذا الإنجاز معه.
وفجأة، قفز واقفا على قدميه وعاد إلينا، وكانت كتفاه ترتجفان من الغضب. “هل يمكنكم أيها الناس أن تصمتوا؟! لا أستطيع التركيز! إذا كنتم ستلعبون فقط، فارجعوا من حيث أتيت وقوموا بذلك هناك!”
ومع ذلك، لدى هذا الشاب فضائله. وعلى الرغم من كل حديثه المتبجح، هو يبذل قصارى جهده لتحقيق النجاح، بدلاً من الاعتماد على مواهبه الطبيعية. وهناك البعض على الأقل ممن لاحظوا ذلك واحترموه على ذلك.
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
جاء كليف إلى جامعة رانوا للسحر لسبب بسيط: لقد انخرط في صراع قبيح على السلطة في وطنه. بعد محاولة اغتيال طفل مبارك بالقرب من مدينة ميليشيون قبل عدة سنوات، أصبح الصراع الداخلي داخل كنيسة ميليس شديدًا وعنيفًا بشكل متزايد.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
أرسله جده، الذي صادف أنه البابا، إلى الجانب البعيد من العالم حفاظًا على سلامته.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
يتذكر كليف كلمات فراق جده له تمامًا: “لديك القدرة على أن تصبح رجلاً عظيمًا يومًا ما يا كليف. لا تدع نفسك تشعر بالرضا عن النفس؛ اعرف عيوبك واعمل على التغلب عليها.”
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
عرف الشاب أن هناك الكثير متوقع منه. وفي ذلك الوقت، وجد ذلك معقولًا بما فيه الكفاية. لقد كان معجزة، بعد كل شيء.
بعد الهمس بصوت عالٍ بهذه الشائعات غير الدقيقة إلى حد كبير، ابتلع مجموعة المتنمرين صوتهم في انسجام تام وحدقوا في وجهي بشيء من الرهبة. نظروا في وجوه بعضهم البعض، وأومأوا برأسهم، ثم حولوا انتباههم إلى الصبي الذي كان يرقد عند أقدامهم. “حسنًا يا فتى. سوف نتركك تفر لهذا اليوم “.
ربما موهوبته ليست مثل المبارزة الشابة الرائعة إيريس، التي رآها تهزم مجموعة من القتلة المدربين في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن أميرنا يواصل نفس الشيء كما الحال دائمًا. ومع ذلك، بدا وكأنه قد سقط في أسفل التسلسل الهرمي لمجموعتنا الصغيرة. لقد انضم إلى معركتي مع لينيا وبورسينا، لكن انتهى بي الأمر بهزيمتهم بمفردي. لقد شبهته لينيا بازدراء بالضبع الذي يختبئ في ظل أسد.
ولكن مع ذلك هو معجزة. هو يعتقد دائمًا أنه يمتلك مواهبًا خاصة.
أثبتت مملكة رانوا، التي وصل إليها كليف بعد رحلة طويلة وصعبة، أنها أرض قاسية. لم يكن الطعام يتوافق معه، كذلك المناخ قاس بالنسبة له. ويوجد العديد من السكان المحليين يتصرفون بطرق وجدها غريبة ومنفرة.
وفجأة، قفز واقفا على قدميه وعاد إلينا، وكانت كتفاه ترتجفان من الغضب. “هل يمكنكم أيها الناس أن تصمتوا؟! لا أستطيع التركيز! إذا كنتم ستلعبون فقط، فارجعوا من حيث أتيت وقوموا بذلك هناك!”
ومع ذلك، كان واثقًا من أن موهبته المطلقة ستساعده في التغلب على أي تحدٍ. لقد كان طالبًا مميزًا، وحفيد البابا، والرجل الذي سيتولى يومًا ما مسؤولية كنيسة ميليس بأكملها؛ من المؤكد أن هذا يعني أنه متفوق على البقية.
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
الإذلال الأول جاء على يد شاب يدعى زانوبا شيروني. زنوبا طفل مبارك. مُنح بعض المواهب الإلهية عند ولادته. لقد كان شخصًا غير مستقر إلى حد ما، هذا صحيح.
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
في الواقع، افترض بعض العلماء أن السحر قد تم تطويره في الأصل من قبل القدماء كوسيلة لمساعدة عامة الناس على تقليد القوى الإلهية. وبالطبع، كان الطفل المبارك تجسيدًا بشريًا لتلك القوى ذاتها. لم يكن هناك أي سبب يجعل أحد المباركين يعبث بإلقاء التعويذات.
“كف عن الثرثرة. ما رأيك أن تذهب لتشتري لنا بعض اللحوم؟”
في نهاية المطاف، اقترب كليف من زانوبا وضغط عليه للحصول على تفسير. “لماذا تهتمين بتعلم السحر يا زانوبا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
أجاب الشاب: “هذا بسيط بما فيه الكفاية”. “أنا أسعى لتحقيق هدف يعني كل شيء بالنسبة لي.”
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
“ولكن فقط لعلمك، ليس الأمر وكأنه الضحية هنا.”
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
استدار المتنمرون الستة وحدقوا بشراسة في اتجاهي. كانوا جميعًا أطول مني قليلًا، لذا أعتقد أنهم كانوا يحاولون تخويفي. “ومن المفترض أن تكون؟”
“أود أن أتدرّب على يد الرجل الذي صنع هذا التمثال، وأن أنشر مثل هذه التماثيل الرائعة في جميع أنحاء العالم. ولكي يحدث هذا، يجب أن أتعلم كيفية صنع التماثيل بنفسي! قبل أن أجتمع مع سيدي، يجب أن أتقن على الأقل التعويذات الأساسية اللازمة لهذا الغرض. سأشعر بالخجل من مواجهته بأي حال آخر! وبالطبع، لدي بعض التماثيل التي أتوق إلى صنعها بيداي الاثنتين.”
بمجرد اختفائهم، أطلقت تنهيدة صغيرة من الارتياح. لم يكن من السهل الحفاظ على هدوئي مع ستة أشخاص يحدقون بي بهذه الطريقة. لقد وضعت بعض الاستراتيجيات للقتال عندما يفوقنني عددا، لكن الأمر استغرق بعض الجهد لمنع نفسي من التراجع. كان من الجيد أن أحدق بشخص ما وجهاً لوجه في هذه المرحلة.
كان للرجل حلم . هذا شيئ يفتقر إليه كليف نفسه. لقد تخلى عن حلمه منذ بعض الوقت. ونظرًا لموقعه في العالم، لم يكن هناك خيار آخر سوى القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تش…”
ومع ذلك… كانت زنوبا أيضًا شخصًا ذا أهمية معينة. كطفل مبارك، حمل آمال مواطنيه على كتفيه. بمجرد عودته إلى شيرون، لن يكون لديه بالتأكيد مجال حقيقي لاختيار طريقه في الحياة. ومع ذلك، لا يزال متمسكًا ببعض خيوط الأمل، وهو التخطيط لاحتمال أن يصبح حرًا في يوم من الأيام. ولو أتيحت له الفرصة، فلن يتردد في اختيار مصيره.
كان المتنمرون الستة غاضبين.
هذه كانت انطباعات كليف، على أية حال. لقد استندوا إلى افتراضات لم تكن دقيقة تمامًا. لم يكن يعلم شيئًا عن الأحداث التي وقعت في شيروني، أو عن مكانة زانوبا الفعلية هناك. ومع ذلك، فإن تفسيره ترك انطباعًا عميقًا لديه. وجد نفسه ينظر إلى زنوبا باحترام حقيقي، بل وإعجاب.
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
“من هو هذا “السيد” الذي تتحدث عنه باستمرار، على أي حال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة، نظرت المرأة التي تقف في النافذة إلى كليف. وبابتسامة صغيرة لوحت بيدها. لقد كان الأمر كله رائعاً. مثاليا جدا . لقد تأثر كليف بعمق.
“إنه ساحر معروف باسم روديوس جريرات.”
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
وجد كليف نفسه في حيرة من الكلمات. روديوس جريرات. لقد كان اسمًا قد حفظه في زاوية مظلمة من عقله، منذ اليوم الذي رفضته فيه إيريس. لم يتوقع أبدًا أن يسمعه مرة أخرى في هذا المكان، ينطق به رجل أصبح يحترمه للتو.
***
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
بعد الهمس بصوت عالٍ بهذه الشائعات غير الدقيقة إلى حد كبير، ابتلع مجموعة المتنمرين صوتهم في انسجام تام وحدقوا في وجهي بشيء من الرهبة. نظروا في وجوه بعضهم البعض، وأومأوا برأسهم، ثم حولوا انتباههم إلى الصبي الذي كان يرقد عند أقدامهم. “حسنًا يا فتى. سوف نتركك تفر لهذا اليوم “.
جاءت الإذلال الثاني لكليف على يد اثنين من الطلاب الأكبر سناً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه. على الرحب والسعة.”
كما هو متوقع، اعتقد كليف أنه أقوى ساحر مسجل في الجامعة. كان هناك الكثير من الأشخاص الذين يمكنهم التغلب عليه في شجار من مسافة قريبة بالطبع، لكنه اعتقد أنه متفوق بشكل واضح كساحر على أقل تقدير. لقد كان معجزة حقيقية، بينما كان الآخرون مجرد طلاب. حتى الأساتذة لم يكونوا في كثير من الأحيان ندا لمهاراته. باختصار، كان يعتقد أنه لا يقهر.
روديوس
لقد استغرق الأمر شهرين كاملين حتى يتم التخلص من هذه الفكرة بوقاحة. جاءت هزيمته على يد فتاتين متوحشتين، يقال أنهما من بين أقوى الطلاب في الجامعة. كانت أسمائهم لينيا وبورسينا.
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
“لكن أنا-“
لم يتذكر كليف حتى ما قاله بالضبط ليفجرهم أخيرًا. لكن القتال نفسه كان يتذكره بوضوح شديد. لقد حاول إلقاء تعويذة متقدمة؛ أطلق بورسينا بسرعة سحرا على مستوى المبتدئين، وقاطعت تعويذته وقيدت حركاته. ثم اقتربت لينيا منه وضربته تاركة علامات بالأسود والأزرق.
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
وفي أعقاب هذه الهزيمة العلنية، تراجع كليف إلى غرفته ليبكي وحيدًا. قال لنفسه إنه لم تكن معركة عادلة. لقد كان اقل وحده بعد كل شيء. وانه لم يخسر حقا.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
هناك دائما شخص أفضل في الخارج. من الواضح أن كليف لم يتعلم هذا الدرس شخصيًا حتى الآن. حقيقة أنه يعرف الكثير من السحر المتقدم لم تجعله في حد ذاته قويًا في القتال. وهذا أيضًا كان شيئًا بدأ للتو في فهمه.
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
أخذ كليف كل هذا بصعوبة بالغة. ولكن منذ ذلك اليوم ضاعف جهوده لتحسين نفسه. لقد كان فخورًا جدًا للتعلم من أساتذته، ناهيك عن الطلاب الآخرين.
بطريقة ما، خدع كلاً من زانوبا وإيريس بمجموعة من الأكاذيب وبعض الحيل المخادعة.
وبدلاً من ذلك، حاول إيجاد طرقه الخاصة لتحسين مهارته. لقد أثبت الأمر أنه صراع، لكنه استمر في ذلك، ساعيًا بإصرار إلى التخلص من نقاط ضعفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
ومع ذلك، دخل عامه الثاني في الجامعة… وتلقى زوجًا آخر من الصدمات في تتابع سريع.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
أرسله جده، الذي صادف أنه البابا، إلى الجانب البعيد من العالم حفاظًا على سلامته.
ارتدى الصبي ثيابًا رمادية رثة، وكان عدم اليقين على وجهه يدل على انعدام الثقة. لقد كان خاضعًا لكل شخص يقابله، ويخفض نفسه في كل فرصة؛ كما أنه كان ينظر بشكل روتيني إلى كل امرأة قريبة. لم يكن هناك أي شيء رجولي أو جذاب فيه على الإطلاق.
لقد كان، بعبارة أخرى، عكس ما تصوره كليف عندما سمع إيريس وزانوبا يتحدثان عن “روديوس”.
هل هذا هو حقًا؟ هل يمكن أن يكون شخصًا آخر يحمل نفس الاسم؟ بدا الأمر وكأنه احتمال منطقي.
” لا يفكر حتى في العواقب …”
لكن زانوبا اعترف بأن روديوس هو “سيده”، وكان الصبي يعرف عن إيريس أيضًا. وهكذا، استنتج كليف أنه ببساطة كان محتالًا.
ارتدى الصبي ثيابًا رمادية رثة، وكان عدم اليقين على وجهه يدل على انعدام الثقة. لقد كان خاضعًا لكل شخص يقابله، ويخفض نفسه في كل فرصة؛ كما أنه كان ينظر بشكل روتيني إلى كل امرأة قريبة. لم يكن هناك أي شيء رجولي أو جذاب فيه على الإطلاق.
بطريقة ما، خدع كلاً من زانوبا وإيريس بمجموعة من الأكاذيب وبعض الحيل المخادعة.
“انظر، اه… السيد جريرات. هذا ليس له علاقة بك حقًا، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، سرعان ما أثبت روديوس أن مهاراته كانت حقيقية. يمكنه إلقاء السحر بحرية دون الحاجة إلى التعويذات. وفي وقت قصير جدًا، جعل لينيا وبورسينا مرؤوسيه المخلصين، ونال بطريقة ما المزيد من الإعجاب من زانوبا. حتى فيتز بدا وكأنه يدرك مهاراته: وسرعان ما شوهدوا وهم يدرسون معًا في المكتبة كل بضع ايام. وعلى الرغم من قدرات روديوس الواضحة، فقد رآه كليف وهو يحضر الفصول الدراسية – محاضرات حول التعويذات الإلهية الأولية والتعويذات الحاجزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
لم تكن لديه حاجة حقيقية لتعلم مثل هذا السحر الأساسي، بالتأكيد، ولكن يبدو أنه كان لديه جوع فطري للمعرفة بجميع أنواعها.
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
كان روديوس غريرات مخلصًا تمامًا مثل كليف وأكثر موهبة بكثير. والأهم من ذلك أن إنجازاته الفعلية كانت أكثر إثارة للإعجاب.
“اللعنة…”
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
“ولكن فقط لعلمك، ليس الأمر وكأنه الضحية هنا.”
“اللعنة…”
هذا لا يعني أنه أحب الصبي بالطبع. وكانت هذه مسألة مختلفة تماما.
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
“انظر، اه… السيد جريرات. هذا ليس له علاقة بك حقًا، أليس كذلك؟ “
وكانت الصدمة التالية والأخيرة ذات طبيعة مختلفة بعض الشيء.
-+-
ضربت كليف دون سابق إنذار في إحدى الأمسيات، بينما كان عائداً إلى مسكنه ونظر إلى الأعلى.
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
اغرم كليف على الفور. لقد وقع في الحب من النظرة الأولى. لقد كان دائمًا منجذبًا إلى هذا النوع من الجمال. في أيامه الأكثر طفولية، عندما كان يحلم بالعيش كمغامر، كان يتخيل نفسه أيضًا وهو يتزوج من امرأة رائعة الجمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
من جانبه، بدا زانوبا أكثر اهتمامًا بوضعه باعتباره “تلميذي الأول”. بالطبع، كان من الناحية الفنية الشخص الرابع الذي قمت بتدريسه، بعد سيلفي وإيريس وجيسلين. مع جيسلين كان هناك تبادل متبادل للمعلومات، لذا ربما يمكنك إخراجها من القائمة… لكن ذلك سيبقى زانوبا في المرتبة الثالثة.
فجأة، نظرت المرأة التي تقف في النافذة إلى كليف. وبابتسامة صغيرة لوحت بيدها. لقد كان الأمر كله رائعاً. مثاليا جدا . لقد تأثر كليف بعمق.
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
اعتقد أنني ولدت للقاء هذه المرأة . وهي قد ولدت لمقابلتي. في تلك اللحظة، تم تخفيض رتبة حبه الأول إيريس في ذهنه إلى مرتبة أحد معارفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الواقع، كانت المعالجة الشابة الجميلة التي كانت تقوم أحيانًا بزيارات إلى دار الأيتام حيث نشأت، جزءًا كبيرًا من السبب وراء تطوير كليف لمثل هذا الاهتمام القوي بالمغامرة.
روديوس
ربما موهوبته ليست مثل المبارزة الشابة الرائعة إيريس، التي رآها تهزم مجموعة من القتلة المدربين في غمضة عين.
لقد حان الوقت لظهوري الشهري في الصف. كنت جالسًا على مكتبي، محاطًا بزنوبا، وجولي، لينا وبورسينا. لقد كان من اللطيف أن أكون في مركز مجموعتي الصغيرة هذه.
“ولكن فقط لعلمك، ليس الأمر وكأنه الضحية هنا.”
واتس
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
لكن قوته البدنية كانت مذهلة حقا. كليف قد رأى ذات مرة زانوبا يمسك برجل يبلغ وزنه ثلاثة أضعاف وزنه من رأسه، ويرفعه عن الأرض قاذفا إياه بعيدا دون عناء.
“انت لا تتوقف أبدًا عن التحديق في ساقي أيها الرئيس”قالت لينيا بابتسامة مثيرة “هيهيه. أعتقد أنك مجرد قط آخر بعد كل شيء. اه، لا أستطيع أن ألومك، رغم ذلك. أنا مثيرة بشكل إجرامي.. إيهيهيهي. هيا، ألق نظرة خاطفة على… ميااه! ابعد يدك من هناك!»
بطريقة ما، خدع كلاً من زانوبا وإيريس بمجموعة من الأكاذيب وبعض الحيل المخادعة.
مددت يدي تحت تنورتها دون تردد أو إحراج. لكن التلمس في فخذيها جعلني أشعر بالفراغ من الداخل. لا شيء يجعل الرجل أكثر بؤسا من الرغبة الجنسية المحبطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من كل التقدم الذي أحرزته جولي، إلا أنها لا تزال صغيرة وارتكبت العديد من الأخطاء. هذه المرة، خرجت أرجل التمثال منتفخة مثل بالونات الماء. لم يكن لديها التحكم اللازم لاستخدام سحر الأرض على وجه التحديد على هذا النطاق الصغير. بالطبع لم أغضب منها أو أشعر بالإحباط منها. لقد شجعتها على الاستمرار في المحاولة، وأخبرتها ألا تقلق بشأن أخطائها. النجاح لا يأتي بسهولة أبدًا، والاستسلام بعد فشل واحد هو طريقة جيدة لتحويل نفسك إلى خاسر منغلق على نفسه.
“مياو~! لا تنظر لي بخيبة أمل! أنت الذي قررت أن تلمسني! ما السيء في ساقي، على أية حال؟!”
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
لأكون صادقًا تمامًا، وجدت متعة أكبر في لمس أذنيها أو ذيلها مؤخرًا. على الأقل ملاعبة شيء غامض أمر مريح.
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
“…”
هي نفسها فتاة قاسية وهادئة، ولكن إذا لوحت بقليل من اللحم في اتجاهها، فإنها ستأتي إليك وذيلها يهتز بشدة. كان فراءها أنعم من فراء لينيا، وكان ملمسه لطيفًا حقًا بين يديك. لكن على عكس لينيا، لم تسمح لي بمداعبتها إلا إذا عرضت عليها بعض الطعام أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ساحر معروف باسم روديوس جريرات.”
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
وبذلك استدار وخرج متجهاً خلف المبنى. وتبعهم الخمسة الآخرون. ربما كان لديهم قاعدة عمليات صغيرة تم إنشاؤها هناك أو شيء من هذا القبيل.
“همم… يا معلم. انظر هنا” قال زنوبا. “لقد جعلت زاوية هذا الكاحل أسوأ، أليس كذلك؟”
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
“دعني أصلح ذلك لك يا سيدي،” عرضت جولي وهي تنظر إلى التمثال.
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
“حسنا يا معلم.”
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
يبدو أن أميرنا يواصل نفس الشيء كما الحال دائمًا. ومع ذلك، بدا وكأنه قد سقط في أسفل التسلسل الهرمي لمجموعتنا الصغيرة. لقد انضم إلى معركتي مع لينيا وبورسينا، لكن انتهى بي الأمر بهزيمتهم بمفردي. لقد شبهته لينيا بازدراء بالضبع الذي يختبئ في ظل أسد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من جانبه، بدا زانوبا أكثر اهتمامًا بوضعه باعتباره “تلميذي الأول”. بالطبع، كان من الناحية الفنية الشخص الرابع الذي قمت بتدريسه، بعد سيلفي وإيريس وجيسلين. مع جيسلين كان هناك تبادل متبادل للمعلومات، لذا ربما يمكنك إخراجها من القائمة… لكن ذلك سيبقى زانوبا في المرتبة الثالثة.
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
كانت جولي، تلميذتي الثانية في صناعة التماثيل، تستمع دائمًا باهتمام إلى خطب زانوبا اللاذعة المطولة حول تمثال روكسي المحبوب.
لقد أوصل لها ما يكفي من شغفه لدرجة أنها فهمت ما يتحدث عنه؛ لقد لاحظت اهتمامها المتزايد بصنع التماثيل بمبادرة منها. ومع ذلك، سيستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن تتمكن من مناقشة النقاط الدقيقة في التصميم والتقنية كما أفعل أنا وزانوبا.
في الختام، رأى كليف أن روديوس سوف ينكشف باعتباره المحتال الذي هو عليه في وقت قريب بما فيه الكفاية، لينيا وبورسينا مقاتلتين مخيفتين، و زانوبا شاب مجتهد يتمتع بقوى إلهية تحت تصرفه.
وعلى نفس القدر من الأهمية، بدأت في اتخاذ خطواتها الخرقاء الأولى كملقية صامتة. كان السيد فيتز على حق عندما اقترح ان تعلمها السحر في سن مبكرة هو أفضل طريقة لإتقان تلك المهارة.
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
وبعبارة أخرى، إليناليز دراغونرود.
“… لم أستطع أن أفعل ذلك، أيها المعلم الكبير.”
“حسنا يا معلم.”
“لا عليكي.”
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
على الرغم من كل التقدم الذي أحرزته جولي، إلا أنها لا تزال صغيرة وارتكبت العديد من الأخطاء. هذه المرة، خرجت أرجل التمثال منتفخة مثل بالونات الماء. لم يكن لديها التحكم اللازم لاستخدام سحر الأرض على وجه التحديد على هذا النطاق الصغير. بالطبع لم أغضب منها أو أشعر بالإحباط منها. لقد شجعتها على الاستمرار في المحاولة، وأخبرتها ألا تقلق بشأن أخطائها. النجاح لا يأتي بسهولة أبدًا، والاستسلام بعد فشل واحد هو طريقة جيدة لتحويل نفسك إلى خاسر منغلق على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى نفس القدر من الأهمية، بدأت في اتخاذ خطواتها الخرقاء الأولى كملقية صامتة. كان السيد فيتز على حق عندما اقترح ان تعلمها السحر في سن مبكرة هو أفضل طريقة لإتقان تلك المهارة.
“أعتقد أنك لست مستعدة تمامًا لإصلاح الدمى بعد، أليس كذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
“أنا آسفة…”
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
بغض النظر عن مدى لطفي مع جولي، كان هناك دائمًا خوف في عينيها عندما تنظر إلي. على ما يبدو، لقد اخفتها.
“مياو~… أنا نعسانة جدًا…”
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
“نعم. أصبح الجو أكثر دفئًا وكل شيء.”
جاء كليف إلى جامعة رانوا للسحر لسبب بسيط: لقد انخرط في صراع قبيح على السلطة في وطنه. بعد محاولة اغتيال طفل مبارك بالقرب من مدينة ميليشيون قبل عدة سنوات، أصبح الصراع الداخلي داخل كنيسة ميليس شديدًا وعنيفًا بشكل متزايد.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
بصراحة، معظم تعاملاتي مع هذا الرجل كانت غير سارة للغاية. كلما اصطدمنا ببعضنا البعض، كان عدائيًا تجاهي بشكل علني. ربما كان سيقول شيئًا مثل “لم أطلب مساعدتك!” ثم يبتعد بغضب.
كانت الصدمة الأولى هي التحاق روديوس غريرات.
“همم؟ هل يمكنني أن أفعل لك أشياء سيئة أثناء نومك يا لينيا؟ “
من جانبه، بدا زانوبا أكثر اهتمامًا بوضعه باعتباره “تلميذي الأول”. بالطبع، كان من الناحية الفنية الشخص الرابع الذي قمت بتدريسه، بعد سيلفي وإيريس وجيسلين. مع جيسلين كان هناك تبادل متبادل للمعلومات، لذا ربما يمكنك إخراجها من القائمة… لكن ذلك سيبقى زانوبا في المرتبة الثالثة.
“… هل تفكر في أي شيء سوى الجنس، أيها الرئيس؟”
“لا تكوني سخيفًة. التماثيل دائمًا ما تكون في المقام الأول في أفكار سيدي.”
“…”
” آه اخفض صوتك يا زانوبا. لم يسألك أحد.”
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
“لكن أنا-“
هل هذا هو حقًا؟ هل يمكن أن يكون شخصًا آخر يحمل نفس الاسم؟ بدا الأمر وكأنه احتمال منطقي.
“كف عن الثرثرة. ما رأيك أن تذهب لتشتري لنا بعض اللحوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاليا كليف في السادسة عشرة من عمره، بمعنى آخر، لقد بلغ سن الرشد منذ أكثر من عام بقليل. لكن لم يحتفل أحد بهذا الإنجاز معه.
“ليس هناك الكثير من الوقت حتى يصل المعلم إلى هنا، مياو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استدار الصبي لمواجهتي.
“أعتقد أنه من الأفضل أن يجري إذن.”
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
“سيد زانوبا، يمكنني الذهاب بدلاً من ذلك…”
كان من الصعب تحديد من الذي أثار القتال بالضبط. كان كليف شابًا حاد اللسان، وكان يتحدث إليهم بغطرسة صريحة. كانت لينيا وبورسينا أقل عدوانية مما كانتا عليه من قبل، لكنهما لم تكونا تخططان للسماح له بالحديث هكذا وهو في السنة الأولى.
“لن أسمح لفتاة صغيرة أن تقوم بالمهمات نيابةً عنك. لماذا لا أذهب بدلا من ذلك؟ “
“لكن أنا-“
“ميو؟ لا تكن غبيا يا رئيس! أفضل أن أذهب بنفسي!”
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
“مواء؟!”
“أنا آسفة…”
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
” لا يفكر حتى في العواقب …”
وفجأة، قفز واقفا على قدميه وعاد إلينا، وكانت كتفاه ترتجفان من الغضب. “هل يمكنكم أيها الناس أن تصمتوا؟! لا أستطيع التركيز! إذا كنتم ستلعبون فقط، فارجعوا من حيث أتيت وقوموا بذلك هناك!”
في اليوم التالي، طلب مني كليف أن أتحدث معه خلف مبنى مدرستنا.
أغلقت فمي على الفور. توقف زانوبا أيضًا عن الثرثرة، وعاد لتوجيه تعليمات لجولي بهدوء.
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
ومع ذلك، اختار المجرمان السابقان تفسير هيجان كليف على أنه تحدي.
“انظر، اه… السيد جريرات. هذا ليس له علاقة بك حقًا، أليس كذلك؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
“…”
“من الآن فصاعدا، أموالك هي لحمي!”
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
قد تتوقع منهم أن يكونوا أكثر ترددًا في خوض القتال، نظرًا لأنني هزمتهم بقوة. لكنني سمعت أنهم قاموا بجولة مع كليف بعد وقت قصير من التحاقه بالمدرسة وتغلبوا عليه بسهولة؛ بعد ذلك، كرس نفسه بكل إخلاص لدراساته.
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
“يا رئيس . لدينا مكان رائع للقيلولة ، اتعرف ! ماذا عن أن تريها لك في وقت ما؟
قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
“لم أقصد صرف انتباهك عن دراستك. سنبقي صوتنل منخفضًا من الآن فصاعدًا. هيا، أنتما الإثنان. هدوء . هدوء !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تش…”
“…إذا قلت ذلك يا رئيس.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مجلد جديد (:
“اللعنة…”
“هاه؟ حسنا، طبعاً. لكنهم لا يعلمون ذلك حقًا هنا، كما تعلم؟ باستثناء السحر، على ما أعتقد. لست متأكدًا من أننا سنجد أي شخص يعرف نوع الأشياء التي نبحث عنها…”
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
“همف،” شخر كليف. “حسنًا، هذا كل ما أردته. بصراحة، أنتم أيها الناس سخيفون… لا أستطيع أن أصدق أنكم ورطتم زانوبا في هذا الهراء”.
نقرت لينيا وبورسينا على ألسنتهما، وكان من الواضح أنهما منزعجتان. ومع ذلك، لم أجد أي سبب للعبث مع شخص كان يعمل بجد للمضي قدمًا في الحياة. لم أعتبر نفسي متهربًا أيضًا، ولكن من الواضح أنني وكليف كنا نسير في طريقين مختلفين تمامًا. لن نكون أبدًا أكثر من مجرد معارف.
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
أو هكذا اعتقدت في ذلك الوقت، على الأقل.
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
من جانبه، بدا زانوبا أكثر اهتمامًا بوضعه باعتباره “تلميذي الأول”. بالطبع، كان من الناحية الفنية الشخص الرابع الذي قمت بتدريسه، بعد سيلفي وإيريس وجيسلين. مع جيسلين كان هناك تبادل متبادل للمعلومات، لذا ربما يمكنك إخراجها من القائمة… لكن ذلك سيبقى زانوبا في المرتبة الثالثة.
***
وبعد أسبوع، كنت أبحث في موضوع النقل الآني مع السيد فيتز في إحدى جلساتنا المعتادة
بصراحة، معظم تعاملاتي مع هذا الرجل كانت غير سارة للغاية. كلما اصطدمنا ببعضنا البعض، كان عدائيًا تجاهي بشكل علني. ربما كان سيقول شيئًا مثل “لم أطلب مساعدتك!” ثم يبتعد بغضب.
“كف عن الثرثرة. ما رأيك أن تذهب لتشتري لنا بعض اللحوم؟”
لقد بدأت مؤخرًا أفهم أن النقل الآني يحمل بعض أوجه التشابه مع سحر الاستدعاء. الدوائر السحرية المستخدمة متشابهة إلى حد كبير، ولون الطاقة السحرية التي أطلقتها عند تفعيلها متطابقًا تقريبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع لمحة من القلق لا تزال باقية في ذهني، غادرت المكتبة وتوجهت إلى مسكني على ضوء غروب الشمس. آخر زخة من الثلج قد ذابت في الغالب. فبقع ذات لون بني أحمر مرئية عبر الفناء، وكان المسار الحجري المرصوف واضحًا. وبينما كنت أتبعه نحو وجهتي، سمعت صراخًا في مكان قريب.
لقد كانوا مختلفين تمامًا في جانب واحد. فمن المستحيل تماما استدعاء إنسان. وببساطة، لم تكن هناك طريقة معروفة للقيام بذلك، حتى باستخدام التقنيات الأكثر تقدمًا وتعقيدًا. يمكنك استدعاء الشياطين والأرواح وحتى النباتات، نعم ولكن ليس شخصا.
” آه اخفض صوتك يا زانوبا. لم يسألك أحد.”
لقد بحثت في عدد لا يحصى من السجلات والأساطير والتاريخ القديم دون العثور على إشارة واحدة لأي شخص يستدعي شخصًا ما. كان هناك العديد من الأجناس في هذا العالم، بما في ذلك قبائل الجنس الشيطاني المختلفة، ولكن يبدو أن هذه القاعدة تنطبق عليهم جميعًا بالتساوي.
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
ولم يكن لهذا أي صلة مباشرة بما أردنا معرفته بالطبع. ربما لم تكن فكرة ذات معنى. ولكن هناك شيء ما أزعجني في هذا الأمر. لا يمكنك استدعاء شخص من لحم ودم. هذا عادل بما فيه الكفاية. ولكن ماذا عن روحه؟
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
لم أعبر عن هذه الأفكار، لكني قمت بتسجيلها بهدوء. إذا قابلت خبيرًا حقيقيًا في هذا المجال، فسأسأله عن إمكانية استدعاء روح رجل ميت من عالم آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الواقع، افترض بعض العلماء أن السحر قد تم تطويره في الأصل من قبل القدماء كوسيلة لمساعدة عامة الناس على تقليد القوى الإلهية. وبالطبع، كان الطفل المبارك تجسيدًا بشريًا لتلك القوى ذاتها. لم يكن هناك أي سبب يجعل أحد المباركين يعبث بإلقاء التعويذات.
“سيد فيتز، هل يمكنك محاولة معرفة ما إذا كان هناك أي أساتذة يعرفون الكثير عن الاستدعاء من اجلي؟”
من ناحية أخرى، إذا أحضرت لها بعض اللحوم، فستسمح لي أن أفعل أي شيء أريده. يبدو أن لديها بعض وجهات النظر القديمة إلى حد ما حول العفة، لكنني قلق بعض الشيء من أن يستغلها شخص ما
“هاه؟ حسنا، طبعاً. لكنهم لا يعلمون ذلك حقًا هنا، كما تعلم؟ باستثناء السحر، على ما أعتقد. لست متأكدًا من أننا سنجد أي شخص يعرف نوع الأشياء التي نبحث عنها…”
عليّ أن أُعجب بهذا الرجل الذي استخدم إخفاقاته لتحفيز نفسه. لن يكون من الصواب مضايقة مثل هذا الطالب المجتهد.
لنفكر في الأمر، لقد لاحظت نقصًا واضحًا في فصول الاستدعاء في قائمة الدورات المقدمة هنا… على الرغم من أن هذا السحر من الناحية الفنية فئة فرعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويبدو أن الأدلة تدعم هذه النظرية. عندما تحدى لينيا وبورسينا الصبي، انحنى على الفور وخدش لتجنب الصراع. إذا كان ساحرًا قويًا حقًا، فمن المؤكد أنه لن يتردد في وضعهم في مكانهم.
“حسنًا، لن يضر التجول ورؤية ما تجده، على الأقل.”
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
لأكون صادقًا، كانت هناك بذرة صغيرة من عدم اليقين تنمو بداخلي في هذه المرحلة. لم أسمح لها بالظهور بالطبع. ربما كنت مخطئا. لقد حدثت حادثة النزوح عندما كنت في العاشرة من عمري، أي بعد عقد كامل من تجسدي من جديد في هذا العالم.
وجد كليف نفسه في حيرة من الكلمات. روديوس جريرات. لقد كان اسمًا قد حفظه في زاوية مظلمة من عقله، منذ اليوم الذي رفضته فيه إيريس. لم يتوقع أبدًا أن يسمعه مرة أخرى في هذا المكان، ينطق به رجل أصبح يحترمه للتو.
من المؤكد أن هذين الأمرين لم يكونا متصلين؟ لقد مرت عشر سنوات دون أن يحدث أي شيء، بعد كل شيء …
بمجرد اختفائهم، أطلقت تنهيدة صغيرة من الارتياح. لم يكن من السهل الحفاظ على هدوئي مع ستة أشخاص يحدقون بي بهذه الطريقة. لقد وضعت بعض الاستراتيجيات للقتال عندما يفوقنني عددا، لكن الأمر استغرق بعض الجهد لمنع نفسي من التراجع. كان من الجيد أن أحدق بشخص ما وجهاً لوجه في هذه المرحلة.
مع لمحة من القلق لا تزال باقية في ذهني، غادرت المكتبة وتوجهت إلى مسكني على ضوء غروب الشمس. آخر زخة من الثلج قد ذابت في الغالب. فبقع ذات لون بني أحمر مرئية عبر الفناء، وكان المسار الحجري المرصوف واضحًا. وبينما كنت أتبعه نحو وجهتي، سمعت صراخًا في مكان قريب.
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
“عد إلى هنا أيها القرف الصغير!”
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
“هل تعتقد أننا سنسمح لك بإلقاء تعويذة؟!”
“أفضل أن تناديني بالمعلم جولي. احرص على مخاطبة روديوس باعتباره المعلم الكبير أيضًا. “
وفي اللحظة التالية، اندفع شاب من خلف مبنى المدرسة، وتبعته مجموعة من ستة رجال أكبر سناً يطاردونه بوضوح. كان الشاب يحاول الحصول على مسافة كافية من مطارديه لإلقاء تعويذة متقدمة، لكنهم استمروا في مقاطعة تعويذته.
على الرغم من قدراته المخيفة، التحق زانوبا بجامعة السحر، حيث درس فن الالقاء مثل الآخرين. وفقًا لمعايير كليف، كان تقدمه بطيئًا بشكل مؤلم، لكن لم يكن الأمر كما لو كان الطفل المبارك يحتاج بشدة إلى السحر.
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
ولكن عندما ذكرت ذلك له، بدا حزينًا جدًا لدرجة أنني ندمت على الفور. ولتخفيف الصدمة قليلاً، أخبرته أنه كان تلميذي الأول عندما يتعلق الأمر بصنع التماثيل.
لقد عثرت على حالة صارخة من التنمر في ساحة المدرسة، من مظهر الأشياء. كان من المؤلم المشاهدة حتى؛ ولم أستطع منع نفسي من التدخل.
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
“مهلا، هيا. اعطوك استراحة يا رفاق،” صرخت وأنا أهرول. “لا داعي للتجمع على سلحفاة مسكينة.”
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
استدار المتنمرون الستة وحدقوا بشراسة في اتجاهي. كانوا جميعًا أطول مني قليلًا، لذا أعتقد أنهم كانوا يحاولون تخويفي. “ومن المفترض أن تكون؟”
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
لكن بعد لحظة تعرف عليّ أحدهم. “م-مهلا هذا كواغماير..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تش…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن أميرنا يواصل نفس الشيء كما الحال دائمًا. ومع ذلك، بدا وكأنه قد سقط في أسفل التسلسل الهرمي لمجموعتنا الصغيرة. لقد انضم إلى معركتي مع لينيا وبورسينا، لكن انتهى بي الأمر بهزيمتهم بمفردي. لقد شبهته لينيا بازدراء بالضبع الذي يختبئ في ظل أسد.
“كواغماير.. انتظر، تقصد روديوس؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بحثت في عدد لا يحصى من السجلات والأساطير والتاريخ القديم دون العثور على إشارة واحدة لأي شخص يستدعي شخصًا ما. كان هناك العديد من الأجناس في هذا العالم، بما في ذلك قبائل الجنس الشيطاني المختلفة، ولكن يبدو أن هذه القاعدة تنطبق عليهم جميعًا بالتساوي.
“هذا روديوس؟! الرجل الذي حبس لينيا وبورسينا في غرفة وقام بترويظهما ؟!”
“اللعنة. ظربهن ثم استعبدهن ؟”
الان الان. لم يكن هناك أي ترويظ أؤكد لك. “هذه القصة مليئة بالثغور.”
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
“لكنني رأيت بورسينا تهز ذيلها وتناديه بالزعيم…”
يتذكر كليف كلمات فراق جده له تمامًا: “لديك القدرة على أن تصبح رجلاً عظيمًا يومًا ما يا كليف. لا تدع نفسك تشعر بالرضا عن النفس؛ اعرف عيوبك واعمل على التغلب عليها.”
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
“لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
لقد غير إلى السحر على مستوى المبتدئين، محاولًا إبطائهم، لكن ذلك لم يكن كافيًا. اقتربت المجموعة المكونة من ستة أفراد من المكان وطرحوه أرضًا، ثم ركلوه بوحشية وهو يلتف على شكل كرة.
“نعم. لقد رأيتهم في الفصل بتلك الكتابة على وجوههن”.
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
“ماذا كتب مجددا”نحن عبدات جنس روديوس، أليس كذلك؟”
الإذلال الأول جاء على يد شاب يدعى زانوبا شيروني. زنوبا طفل مبارك. مُنح بعض المواهب الإلهية عند ولادته. لقد كان شخصًا غير مستقر إلى حد ما، هذا صحيح.
“حسنًا، لا أتذكر بالضبط كيف سارت الأمور…”
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
“اللعنة. ظربهن ثم استعبدهن ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تش…”
“إنهن أميرات دولديا يا رجل!”
أرسله جده، الذي صادف أنه البابا، إلى الجانب البعيد من العالم حفاظًا على سلامته.
” لا يفكر حتى في العواقب …”
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
بعد الهمس بصوت عالٍ بهذه الشائعات غير الدقيقة إلى حد كبير، ابتلع مجموعة المتنمرين صوتهم في انسجام تام وحدقوا في وجهي بشيء من الرهبة. نظروا في وجوه بعضهم البعض، وأومأوا برأسهم، ثم حولوا انتباههم إلى الصبي الذي كان يرقد عند أقدامهم. “حسنًا يا فتى. سوف نتركك تفر لهذا اليوم “.
كالعادة، كانت لينيا تتكئ على كرسيها وقدميها على المكتب، وتتباهى بفخذيها الجميلين دون أي خجل. ميزة أخرى رائعة لمنصبي الجديد كانت رؤية الأشخاص عن قرب وشخصيًا بشكل منتظم.
لقد انقضت بسرعة على هذا التعليق. “لليوم؟ هل سيكون هناك مباراة عودة غدا إذن؟ هل تخططون للتحالف ضده مرة أخرى؟”
“أوه نعم؟ حسنًا، اخدمي نفسك إذن.”
كان المتنمرون الستة غاضبين.
“دعني أصلح ذلك لك يا سيدي،” عرضت جولي وهي تنظر إلى التمثال.
“تش…”
استدار المتنمرون الستة وحدقوا بشراسة في اتجاهي. كانوا جميعًا أطول مني قليلًا، لذا أعتقد أنهم كانوا يحاولون تخويفي. “ومن المفترض أن تكون؟”
“انظر، اه… السيد جريرات. هذا ليس له علاقة بك حقًا، أليس كذلك؟ “
ومع ذلك، لدى هذا الشاب فضائله. وعلى الرغم من كل حديثه المتبجح، هو يبذل قصارى جهده لتحقيق النجاح، بدلاً من الاعتماد على مواهبه الطبيعية. وهناك البعض على الأقل ممن لاحظوا ذلك واحترموه على ذلك.
الرجال كهؤلاء يحبون الهرولة حول هذا الخط. نعم نعم. لم يكن هذا أي من أعمالي. أعرف ذلك قبل أن احشر أنفي فيه.
لكن زانوبا اعترف بأن روديوس هو “سيده”، وكان الصبي يعرف عن إيريس أيضًا. وهكذا، استنتج كليف أنه ببساطة كان محتالًا.
“لا أعرف ما الذي حدث، لكن معركة ستة ضد واحد ليست معركة عادلة.”
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
“ولكن فقط لعلمك، ليس الأمر وكأنه الضحية هنا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاءت الإذلال الثاني لكليف على يد اثنين من الطلاب الأكبر سناً.
وبذلك استدار وخرج متجهاً خلف المبنى. وتبعهم الخمسة الآخرون. ربما كان لديهم قاعدة عمليات صغيرة تم إنشاؤها هناك أو شيء من هذا القبيل.
بمجرد اختفائهم، أطلقت تنهيدة صغيرة من الارتياح. لم يكن من السهل الحفاظ على هدوئي مع ستة أشخاص يحدقون بي بهذه الطريقة. لقد وضعت بعض الاستراتيجيات للقتال عندما يفوقنني عددا، لكن الأمر استغرق بعض الجهد لمنع نفسي من التراجع. كان من الجيد أن أحدق بشخص ما وجهاً لوجه في هذه المرحلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
“يا. أنت بخير؟” مشيت إلى الصبي وهو يكافح للوقوف على قدميه. نفض الغبار عن ملابسه، وسرعان ما تمتم بتعويذة علاجية. في هذا المكان، حتى الأطفال المتنمر عليهم على ما يبدو هم سحرة أكفاء…
استدار الصبي لمواجهتي.
لكن ولمفاجأته، شعر بالحرج مرتين في سنته الأولى في الجامعة.
لقد كان كليف.
من الممكن أن يكون هذا مؤلمًا جدًا بالنسبة لكليف للاعتراف به. ولكن لسبب ما، وجد نفسه قادرًا على قبول الحقائق بسهولة. ربما كان ذلك لأنه التقى بالفعل بزانوبا، وخسر أمام لينيا وبورسينا. يمكنه أن يعترف لنفسه على الأقل أن هذا روديوس مقدرًا لأشياء أعظم منه.
“…”
بصراحة، معظم تعاملاتي مع هذا الرجل كانت غير سارة للغاية. كلما اصطدمنا ببعضنا البعض، كان عدائيًا تجاهي بشكل علني. ربما كان سيقول شيئًا مثل “لم أطلب مساعدتك!” ثم يبتعد بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
“لم أسأل…” في منتصف الجملة، توقف كليف مؤقتًا وعبس في أفكاره. وبعد لحظة، أطلق تنهيدة صغيرة. “…آسف. وأنا أقدر المساعدة، روديوس. “
كنا نحن الخمسة نتحدث بصوت عالٍ. أتصور أنه كان مزعجا جدا. لم نكن الأشخاص الوحيدين في هذه الغرفة، بعد كل شيء. كان هناك طالب آخر في الفصل. على وجه التحديد، كليف جريموري، الذي كان يدرس بنفسه مقدمًا خلال محادثتنا بأكملها.
“أوه. على الرحب والسعة.”
مد يده لجيبه، وأخرج تمثالًا صغيرًا واحدًا… ثم شرع في الحديث عنه بإسهاب . غالبية ما قال لم تكن تعني شيئًا لكليف، ولكن من الواضح أن زانوبا لم يكن لديه سوى الثناء على جودة تصميم وتصنيع الثمثال الصغير.
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
ومع ذلك، ربما كان من الأفضل أن نأخذ الأمور على محمل الجد في الوقت الحالي. لقد كان كليف معاديًا لي لبعض الوقت، لكنني لم أرد عليه مطلقًا. ربما اكتشف أخيرًا أنني لست عدوه. بصراحة، لم أفهم لماذا قرر أن يكرهني في المقام الأول، ولكن…
الخداع لن يؤدي إلى تحقيق هدفك في بيئة مثل هذه. هناك شائعات تدور حول أن روديوس قد هزم فيتز. ولكن من المفترض أن يكون هذا إما سوء فهم من نوع ما، أو كذبة كان روديوس نفسه ينشرها. إذا كان قد فاز بطريقة ما، فلا بد أنه لجأ إلى بعض الحيل المخادعة. شعر كليف بثقة تامة في هذا.
“حسنا، أيا كان.” هززت كتفي، واتجهت نحو مسكني.
انحنى الساحر الشاب لي قليلاً، ثم خرج بخفة. وقفت هناك وشاهدته وهو يذهب، وشعرت بالذهول قليلاً. صحيح أنني جئت لإنقاذه، لكن هذا التغيير المفاجئ في الموقف بدا غريبًا للغاية. لقد جعلني هذا تقريبًا أعتقد أنه كان يخطط لشيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنهن تفعلن ما يقول لهن الآن، أليس كذلك؟”
في اليوم التالي، طلب مني كليف أن أتحدث معه خلف مبنى مدرستنا.
كان غاضبا. لم تكن لدي فكرة أولية عن السبب، لكن كان ذلك مكتوبًا على وجهه. يبدو أن هذا قد يصل إلى مستوى العنف، لذلك قمت بتنشيط عين الاستبصار الخاصة بي مسبقًا وكنت أراقب محيطي بعناية. لقد كان لدي أيضًا قدر كبير من المانا متجمع في يدي اليمنى في انتظار استخدامها.
روديوس
“حسنا، يجب أن نكون بخير هنا.”
“كف عن الثرثرة. ما رأيك أن تذهب لتشتري لنا بعض اللحوم؟”
بعد التحقق من عدم وجود أي شخص آخر في المنطقة، كليف استدار لمواجهتي. كان وجهه محمرًا بظل مثير للاهتمام من اللون الأحمر.
“من تعتقد أنك تتحدث إليه يا فتى؟”
أدركت بسرعة أنني أخطأت في تفسير الموقف. لم يتصل بي هنا ليقاتلني. إذا كان هناك أي شيء، فقد بدا هذا أشبه بمشهد اعتراف بالحب الكلاسيكي. كان هذا محرجا بعض الشيء. صحيح أنني لم أتمكن من الأداء مع السيدات مؤخرًا، لكن هذا لا يعني أنني مستعد لبدء دراسة تشريح الذكور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قلت مقاطعاً: “آسف لذلك يا كليف”.
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
وجد نفسه يحدق في ملاك. كانت تتكئ على حافة النافذة بتعبير فاتر، وتترك شعرها الذهبي الفاخر يرفرف في النسيم. ألقت شمس الغروب توهجًا أحمر على وجهها الفاتن.
“إ-إذًا يا روديوس… الأمر هو.. “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبادلت المجموعة النظرات ثم هزت رؤوسها. من الواضح أنهم كانوا أصدقاء جيدين جدًا، انطلاقًا من قدرتهم على التواصل بصمت. “حسنا. حسنا” قال أحد المجموع “سنترك الطفل وشأنه”.
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
“نعم؟” كنت أعرف بالفعل كيف سأرد، بالطبع. من المهم أن نعطيه إجابة واضحة ومحددة. كنا سنبدأ كأصدقاء. وأيضا ننتهي بهذه الطريقة.
ولكن بعد أيام قليلة، علم أن طالبًا آخر يُدعى فيتز قد هزم سابقًا كلاً من لينيا وبورسينا في لحظة. وجاءت تلك الأخبار بمثابة صدمة حقيقية .
“حسنًا، لقد وقعت في حب شخص ما،” تابع كليف وهو يخدش خده ويدرس الأرض بخجل.
الفصل 1: سر المعجزة (الجزء الأول)
“ل-لا تمزح؟” يا رجل، هل علي حقاً أن أقتل هذا الرجل المسكين؟ الفكر جعل معدتي تؤلمني. لم أستطع منع نفسي من التفكير في كيفية رد فعلي لو كان فتاة… لكن كان لسيفي تفضيلاته، وليس مستعدا للتغيير.
“حسنا يا معلم.”
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
ولكن لدهشتي، نظر كليف إلى الأعلى وأشار إلى الجانب. “هذه هي، هناك.”
كان يشير إلى مبنى بعيد قليلاً. كان هناك شخص ما في الداخل، ينظر من نافذة مفتوحة.
“إنها تهز ذيلها لمن يقدم لها اللحم!”
شعرها الأشقر الطويل يرفرف في النسيم وهي تحدق في غروب الشمس مع تعبير حزين على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد رأيتكما تتحدثان بعد ظهر هذا اليوم. أنت تعرفها، أليس كذلك؟ أوم… هل أنت على استعداد لتقديمنا؟”
من المؤكد أن هذين الأمرين لم يكونا متصلين؟ لقد مرت عشر سنوات دون أن يحدث أي شيء، بعد كل شيء …
“…إيه، بالتأكيد.”
لقد بدأت مؤخرًا أفهم أن النقل الآني يحمل بعض أوجه التشابه مع سحر الاستدعاء. الدوائر السحرية المستخدمة متشابهة إلى حد كبير، ولون الطاقة السحرية التي أطلقتها عند تفعيلها متطابقًا تقريبًا.
الشخص الذي يقف عند تلك النافذة كان امرأة أعرفها جيدًا. لقد كانت مثيرة للمشاكل سيئة السمعة، وموضوعًا لشائعات لا تعد ولا تحصى – ومفترسًا شرهًا يمضغ زملائه الطلاب بكل قوة الشيطانة.
وبعبارة أخرى، إليناليز دراغونرود.
“أنت معتوهة للغاية يا لينيا”. قالت وهي تمضغ قطعة من شيء لم اعرفه. يبدو أن تلك الفتاة لا تتوقف أبدًا عن أكل اللحوم. في بعض الأحيان تجده مجمرا، وأحيانًا مشويًا، وأحيانًا اخرى نيئًا، لكنها كانت تأكل دائمًا بشكل أو بآخر.
-+-
من الصعب أن تكون مثيرًا جدًا، هيه هيه.
مجلد جديد (:
عادت لينيا وبورسينا إلى مقعديهما، وبدتا غاضبتين إلى حد ما.
للي حاب يدعم المترجم او الرواية يتواصل معي اولا~
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع لمحة من القلق لا تزال باقية في ذهني، غادرت المكتبة وتوجهت إلى مسكني على ضوء غروب الشمس. آخر زخة من الثلج قد ذابت في الغالب. فبقع ذات لون بني أحمر مرئية عبر الفناء، وكان المسار الحجري المرصوف واضحًا. وبينما كنت أتبعه نحو وجهتي، سمعت صراخًا في مكان قريب.
واتس
لقد كانت ضربة قاسية لغروره.
+213557382965
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أود أن أتدرّب على يد الرجل الذي صنع هذا التمثال، وأن أنشر مثل هذه التماثيل الرائعة في جميع أنحاء العالم. ولكي يحدث هذا، يجب أن أتعلم كيفية صنع التماثيل بنفسي! قبل أن أجتمع مع سيدي، يجب أن أتقن على الأقل التعويذات الأساسية اللازمة لهذا الغرض. سأشعر بالخجل من مواجهته بأي حال آخر! وبالطبع، لدي بعض التماثيل التي أتوق إلى صنعها بيداي الاثنتين.”
“لكن أنا-“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
