الفصل 9 : نقطة التحول الثانية
الفصل 9 : نقطة التحول الثانية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسلل الشك إلى ذهني عندما رأيت عينيه، بقزحيتيهما الصغيرتين الضيقتين.
إن الفك السفلي لـ ريد ويرم عبارة عن وادٍ به مسار يقطع الجبال مباشرة. لم يكن الطريق مستقيمًا مثل طريق السيف المقدس، لكنه لا ينقسم أو يتفرع أيضًا. هذه منطقة تقع بين حدود الدول ولم يطالب بها أحد. بمجرد أن نجتازها، سنكون في مملكة أسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رويجرد قويا. على الأقل، كان من المفترض أن يكون كذلك. حتى إيريس لم تتمكن من هزيمته مرة واحدة خلال رحلتنا بأكملها. كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعركة، والتي كان ينبغي أن تجعله لا يقهر عمليا.
كنا في حالة معنوية عالية، وأحسسنا يأن نهاية رحلتنا الطويلة اقتربت. كنا قلقين بعض الشيء لأننا لم نعرف مدى التغيير الذي طرأ على منزلنا، ولكننا بدأنا أيضًا نشعر بإحساس الإنجاز. يمكنك القول أننا خففنا حذرنا.
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
لقد جاءوا على طول هذا الطريق، وهم يسيرون بثبات من الاتجاه المعاكس. لم يركبوا الخيول، ولم يجلسوا في عربة؛ كانوا يمشون فقط. كان هناك رجل ذو شعر فضي وعيون ذهبية ولم يكن يرتدي درعًا؟ فقط معطف أبيض متواضع مصنوع من نوع ما من الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنا، لا يهم. مت.”
انطباعي عنه ببساطة أنه يملك نظرة خطيرة، وكان هذا كل ما في الأمر. كانت قزحية عينيه صغيرة بما يكفي بحيث يمكنك رؤية اللون الأبيض من حولهما.
كان هناك سبب آخر لفت انتباهي حول هذه الفتاة. لديها قناع على وجهها. لقد كان أبيضًا نقيًا بدون أي شيء مرسوم عليه، بدون أي زخرفة على الإطلاق. لم يكن هناك شيء لافت فيه، ومع ذلك إذا رأيته مرة واحدة، فلن تنساه أبدًا. إذا كنت سأشبهه بشيء، فسيكون أحد أقنعة الوجه القابلة للتقشير من حياتي السابقة. ولكن بما أنها بالكاد برزت، شككت في أنها كانت عارضة أزياء
عيناي انجذبت أكثر نحو الشخص الآخر، وهي فتاة صغيرة ذات شعر أسود. عند فحصها بدقة، يمكن ملاحظة أن شعرها ذو لون بني غامق، وربما رمادي قليلاً. لم أكن عادةً أتذكر الأشخاص من خلال لون شعرهم، لكن لم يكن من الصعب أن أتذكر شخصًا بشعر أسود نقي. باستثناء أنه لم يخطر ببالي أي شخص مثل هذا.
هاه. كان هناك شيء غريب في موقفه تجاهي. كما لو كان حذرا من حولي. كما لو كان غريبا عني أكثر مما كان عليه مع رويجرد أو إيريس.
كان هناك سبب آخر لفت انتباهي حول هذه الفتاة. لديها قناع على وجهها. لقد كان أبيضًا نقيًا بدون أي شيء مرسوم عليه، بدون أي زخرفة على الإطلاق. لم يكن هناك شيء لافت فيه، ومع ذلك إذا رأيته مرة واحدة، فلن تنساه أبدًا. إذا كنت سأشبهه بشيء، فسيكون أحد أقنعة الوجه القابلة للتقشير من حياتي السابقة. ولكن بما أنها بالكاد برزت، شككت في أنها كانت عارضة أزياء
“آآآه… ر-روديو… روديوس…!”
وبما أنني كنت مفتونًا جدًا بمظهر هذه الفتاة – حسنًا، ليس إلى هذا الحد – لم ألاحظ كيف جلس رويجيرد في مقعد السائق، ووجهه أبيض مثل الملاءة. وكانت ايريس بنفس التعبير.
“هذا يكفي. تشتيت السحر!”
مع كل خطوة يخطوها الرجل، مما يقربه منا، يصبح وجهها متصلبًا وتزداد شدة قبضتها على مقبض سيفها إحكامًا لدرجة أن يديها تتحولان إلى اللون الأبيض.
اخترقت يده جسدى بسرعة فائقة. مباشرة الى قلبي. جرح مميت تماما. واحد لن يتمكن سحري العلاجي أن يكون فعالاً عليه أبدًا.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
عندما لاحظنا الرجل، أمال رأسه بشكل غريب. “همم…؟ أنت… هل يمكن أن تكون سوبارد؟”
“أنت تعترض طريقي رويجيرد سوبرديا!” أرجح رويجيرد رمحه.
“أود أن أبعدهم في أقرب وقت ممكن، لأن مظهرك مرعب للغاية”. فقلت
تسلل الشك إلى ذهني عندما رأيت عينيه، بقزحيتيهما الصغيرتين الضيقتين.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
“هذا مكان غريب لمقابلتكم فيه…ولكنكم تبدون بخير. هذا جيد.” حدق الرجل في رويجيرد، الذي كان لا يزال رمحه موجهًا نحوه. ثم ضحك بطريقة تستنكر نفسه وأخذ خطوة إلى الوراء.
حلق رويجرد شعره بالكامل وتم إخفاء الجوهرة الموجودة في جبهته. كيف عرف الرجل؟ هل يملك رويجيرد نوعًا من الرائحة التي كشفت ؟ وبينما كنت أفكر في هذا الاحتمال، التفت لأنظر إلى رويجرد.
“آآه…!”
“هل هو أحد معا … رفك …؟” تم اختصار سؤالي بالنظرة التي على وجه رويجرد. كانت بشرته البيضاء شاحبة أكثر من المعتاد، ومطرزة بالعرق البارد. كانت يده ترتجف على قبضة رمحه. هذا التعبير… كنت أعرف ما هو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكاري الضعيفة للمقاومة تطايرت بسهولة. في اللحظة التي صوب فيها أورستد يده اليمنى نحوي، تم جرف المانا التي كانت قد بدأت تتشكل عند طرف يدي.
الخوف.
لقد جاءوا على طول هذا الطريق، وهم يسيرون بثبات من الاتجاه المعاكس. لم يركبوا الخيول، ولم يجلسوا في عربة؛ كانوا يمشون فقط. كان هناك رجل ذو شعر فضي وعيون ذهبية ولم يكن يرتدي درعًا؟ فقط معطف أبيض متواضع مصنوع من نوع ما من الجلد.
“روديوس، مهما فعلت، لا تتحرك. إيريس، أنت أيضًا.” كان هناك ارتعاش في صوت رويجرد.
نظر إلى الوراء، وقد كان وجهه محفورًا بالمفاجأة. كما نظر إليّ رويجيرد وإيريس بصدمة على وجوههم.
لم يكن لدي أي فكرة عما يحدث، لكنني أومأت برأسي بلا كلمة. احمر وجه إيريس باللون الأحمر الساطع وبدت وكأنها قد تقفز إلى الأمام في أي لحظة. كانت ذراعيها وساقيها ترتعش. هل التقيا بهذا الرجل في وقت ما، عندما لم أكن على علم بذلك؟
“هم؟ هذا الصوت… لا بد أنك رويجيرد سوبرديا؟ لم أتعرف عليك في البداية بدون شعرك. ما الذي تفعله هنا؟”
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
اقترب الرجل منا بشكل عرضي. جهز رويجيرد الرمح في يده.
“هيااا!”
أجبت بشكل عرضي “أنا أفعل. لقد ظهر في حلمي…” فجأة، تغيرت رؤيتي.
من باب العادة، قررت استخدام عيني الشيطانية.
“جسم الرجل ينقسم إلى صور متعددة.”
حسنًا، لقد كانت المرة الأولى التي نلتقي فيها، بعد كل شيء.
كان هناك الكثير منهم ولم أتمكن من رؤية الخطوط العريضة لجسده بالضبط. ما هذا الهراء الذي يجري؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه…!”
“هم؟ صاحبة الشعر الأحمر… إيريس بورياس جريرات، هاه؟ والآخر…من أنت؟ ليست اتعرف على وجهك… أوه، حسنًا. أرى ما يحدث، رويجيرد سوبرديا. أنت تحب الأطفال، لذا لابد أن هذان الشخصان
“افتحي، فرونت ويرمغايت!” عندما نطق أورستد الكلمات، انفتحت النافذة.
قد تم نقلهما فوريًا إلى القارة الشيطانية أثناء الحادث. لقد أحضرتهم طوال الطريق إلى هنا.” كان لديه نظرة معرفة على وجهه عندما أومأ برأسه.
ستة من أضلاعي كُسرت في وقت واحد. كان هناك تأثير، لكنه كان مختلفًا عن النوع الذي يدفعك للطيران. وفي نفس اللحظة، شعرت بضغط هجوم آخر يضربني من الخلف. الأضرار تراكمت داخل جسدي. تم سحق رئتي.
“كيف تعرف اسمي؟!” صُدمت إيريس وصرخت
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
شعرت بالارتباك أكثر من كلماتها. إذن كانت هذه هي المرة الأولى التي التقيا فيها؟ أعني أن هذه كانت إيريس التي كنا نتحدث عنها، لذا لم يكن الأمر مفاجئًا إذا نسيت ذلك بكل بساطة.
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
لكن هذا الرجل لم يكن من الممكن نسيانه تمامًا، بشعره الفضي والطريقة التي يبدوا بها بياض عينيه حول قزحيته.
ثم كانت هناك مسألة رد الفعل غير الطبيعي الذي أثاره في كل من إيريس ورويجيرد. إذا كانت قد قابلاه من قبل، فمن المستحيل أن تنسى ذلك.
“ن-نعم…”
“هل أنتما الاثنان على دراية بهما؟”
“من أنت بحق الجحيم؟! ولماذا تعرف اسمي؟!” دفع رويجيرد رمحه نحو الرجل. ومن الواضح أنه لم يكن يعرف هذا الرجل أيضاً. ما هذا الهراء الذي يجري…؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان رويجيرد مشهورا. لم يكن معروفًا جيدًا في القارة الوسطى، ولكن إذا ذهبت إلى القارة الشيطانية، كان هناك الكثير ممن يعرفون اسمه ووجهه. لم أكن متأكدة تمامًا بشأن إيريس، ولكن إذا كنت قد سمعت وصفها بأنها سيدة شابة ذات شعر أحمر، فيمكنك أن تخمن تقريبيًا من هي.
عادةً، سأشفيها على الفور في هذه المرحلة. ومع ذلك، لم تتح لي الفرصة للمحاولة. بعد كل شيء، كانت عيون أورستد موجهة لي.
لكن هذا الرجل لم يكن من الممكن نسيانه تمامًا، بشعره الفضي والطريقة التي يبدوا بها بياض عينيه حول قزحيته.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
“التقنية السرية: التدفق.” لم يضيع أورستد أي وقت ضد إيريس. كل ما فعله هو إيقاف سيفها بلطف براحة يده. على الأقل، هكذا بدا لي. ومع ذلك، كان ذلك كافياً لجعلها تدور في الهواء. لقد طارت كما لو أنها أصيبت بتقنية القديس النهائية.
اختفت الرؤية فجأة ووقف رويجيرد أمامي. لقد صد هجوم أورستد وتم إرسالي إلى الوراء. أطل أورستد من فوق كتف رويجيرد، وهو يحدق في وجهي. كانت عيناه باردة.
– كانت هناك نبرة فيه جعلته يبدو سعيدًا، كما لو أنه لم شمله مع أصدقائه القدامى.
“والان اذن.”
وحتى بعد هذا، لم أتمكن من معرفة الجواب. في تلك اللحظة، كنت على الأرجح أستخدم السحر الذي أنا على دراية به.
كان سلوك رويجيرد عكس ذلك تمامًا، حيث كان يتصرف كما لو أنه قد يهاجم في أي لحظة. إلا أنه لم يفعل ذلك بعد. كان يعامل هذا الرجل كعدو، لكنه لم يشن هجوما. حتى إيريس، التي كانت دائمًا أول من يهاجم، لم تتحرك. ولم يكن ذلك فقط لأن رويجرد طلب منها ألا تفعل ذلك.
ألقيت نظرة سريعة على رويجيرد وأدركت أنه لا يتعرف على الاسم أيضًا.
“هذا مكان غريب لمقابلتكم فيه…ولكنكم تبدون بخير. هذا جيد.” حدق الرجل في رويجيرد، الذي كان لا يزال رمحه موجهًا نحوه. ثم ضحك بطريقة تستنكر نفسه وأخذ خطوة إلى الوراء.
“التقنية السرية: التدفق.” لم يضيع أورستد أي وقت ضد إيريس. كل ما فعله هو إيقاف سيفها بلطف براحة يده. على الأقل، هكذا بدا لي. ومع ذلك، كان ذلك كافياً لجعلها تدور في الهواء. لقد طارت كما لو أنها أصيبت بتقنية القديس النهائية.
“يا لها من قدرة مانا لا تصدق. لا يمكن لفرونت ويرمغايت بهذا الحجم أن تحتويها. يبدو الأمر كما لو كنت على نفس مستوى لابلاس… حسنًا، أنت رسول الإله البشري، بعد كل شيء. لماذا لم تشفى رئتيك بعد؟ هل تحاول أن تجعلني أتخلى عن حذري؟”
“هل أنت متأكدة؟” عند رؤية ذلك، تمتمت الفتاة ذات القناع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روديوس، مهما فعلت، لا تتحرك. إيريس، أنت أيضًا.” كان هناك ارتعاش في صوت رويجرد.
“إنه أمر لا مفر منه في هذه المرحلة.”
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
لقد كانت محادثة لم أتمكن من فهمها، وتفتقر إلى أي سياق. وبمجرد أن انتهى…
أبقى رويجيرد عينيه موجهتين نحو الرجل. وبطبيعة الحال، كذلك فعلت إيريس.
“هل هو أحد معا … رفك …؟” تم اختصار سؤالي بالنظرة التي على وجه رويجرد. كانت بشرته البيضاء شاحبة أكثر من المعتاد، ومطرزة بالعرق البارد. كانت يده ترتجف على قبضة رمحه. هذا التعبير… كنت أعرف ما هو.
“سأبقى بعيدًا عن طريقكم.” مشى الرجل ببطء إلى الجانب.
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “روديوس، مهما فعلت، لا تتحرك. إيريس، أنت أيضًا.” كان هناك ارتعاش في صوت رويجرد.
تبعته المرأة ذات الشعر الأسود.
“سوف ينظر أورستد إلى الوراء ويحطم طلقتي الحجرية بقبضة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا كان ذلك وقحا. لقد كنت هنا، أبدو مثل والدي تمامًا. الابن الأحمق الذي ذهب إلى القارة الشيطانية لكسب المال.
أبقى رويجيرد عينيه موجهتين نحو الرجل. وبطبيعة الحال، كذلك فعلت إيريس.
حلق رويجرد شعره بالكامل وتم إخفاء الجوهرة الموجودة في جبهته. كيف عرف الرجل؟ هل يملك رويجيرد نوعًا من الرائحة التي كشفت ؟ وبينما كنت أفكر في هذا الاحتمال، التفت لأنظر إلى رويجرد.
“ن-نعم…”
“ستعرف من أنا… في النهاية” اختتم الرجل كلماته .. بواحدة عميقة وذات معنى.
هاه. كان هناك شيء غريب في موقفه تجاهي. كما لو كان حذرا من حولي. كما لو كان غريبا عني أكثر مما كان عليه مع رويجرد أو إيريس.
حدسيًا شعرت أن هذا الرجل يعرف شيئًا ما . لقد شعرت بإحساس من هذا الرجل الذي كان نفس شعوري نحو الإله البشري. كان علي أن أجعله يخبرني مذا في الأمر.
وأخيراً قال كلمة أستطيع أن أفهمها.
“انتظر من فضلك!” وقبل أن أدرك ذلك، طلبت من الرجل أن يتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
نظر إلى الوراء، وقد كان وجهه محفورًا بالمفاجأة. كما نظر إليّ رويجيرد وإيريس بصدمة على وجوههم.
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
“ما الأمر؟ ماذا تريد؟”
“إيريس بورياس جريرات، لقد صقلت مهاراتك بشكل جيد. أعتقد أن لديك الإمكانات، ولكن… مازلت غير كافية.
“آه، تحياتي. اسمي روديوس جريرات.”
“هاي أورستد، هناك شيء واحد فقط يثقل كاهلي. هذا الصبي… أليس من الأفضل أن نتركه يعيش؟”
“لم أسمع عنك قط.”
“آآآه… ر-روديو… روديوس…!”
حسنًا، لقد كانت المرة الأولى التي نلتقي فيها، بعد كل شيء.
الخوف.
“انتظر ..جريرات أليس كذلك؟ ما اسم والديك؟” “قبل أن نصل إلى ذلك، ما اسمك؟” انا سألت. “همم… حسنًا، سأخبرك. أنا أورستد.”
حدسيًا شعرت أن هذا الرجل يعرف شيئًا ما . لقد شعرت بإحساس من هذا الرجل الذي كان نفس شعوري نحو الإله البشري. كان علي أن أجعله يخبرني مذا في الأمر.
أورستد؟ ليس اسمًا أنا على دراية به. الشخصية الوحيدة التي عرفتها بنفس الاسم هي الشخصية التي ماتت واستمرت في تقديم الاعتذارات من الجانب الآخر.
“إنه أمر لا مفر منه في هذه المرحلة.”
“هذا مكان غريب لمقابلتكم فيه…ولكنكم تبدون بخير. هذا جيد.” حدق الرجل في رويجيرد، الذي كان لا يزال رمحه موجهًا نحوه. ثم ضحك بطريقة تستنكر نفسه وأخذ خطوة إلى الوراء.
ألقيت نظرة سريعة على رويجيرد وأدركت أنه لا يتعرف على الاسم أيضًا.
“افتحي، فرونت ويرمغايت!” عندما نطق أورستد الكلمات، انفتحت النافذة.
“هل أنتما الاثنان على دراية بهما؟”
“جسم الرجل ينقسم إلى صور متعددة.”
“لا” أجاب أورستد “ليس بعد.”
“حسنًا، اعتقدت أنك ربما تعرف شيئًا عن حادثة النقل.”
“ليس بعد؟ ماذا يعني ذالك؟”
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
“لست بحاجة إلى أن تعرف. الآن، من هما والديك؟” لقد رفضني ببرود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلت النافذة وركزت على إطلاق أعنف هجوم ناري يمكنني تسخيره ضده. ما تصورته في ذهني كان شعلة هائلة. سحابة فطر. انفجار نووي. لقد قمت بتوجيه سحري ببساطة وبشكل مباشر قدر الإمكان، كما لو كنت أتزود بالطاقة من أجل لكمة. لم أفكر حتى في حقيقة أن إيريس ورويجيرد قد يعلقا فيها. لقد فقدت بالفعل القدرة على التفكير.
لم يرد حتى على أسئلتي، ومع ذلك توقع مني أن أجيب على أسئلته؟ حسنا، أيا كان. لم أكن أنزعج من شيء صغير كهذا.
“بول جريرات”.قلت أخيرًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه، تحياتي. اسمي روديوس جريرات.”
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
حسنا كان ذلك وقحا. لقد كنت هنا، أبدو مثل والدي تمامًا. الابن الأحمق الذي ذهب إلى القارة الشيطانية لكسب المال.
“… فقط المانا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”
“كنت متأكدًا من أنني سحقت رئتيك، لذا لا بد أنك تستخدم السحر الصامت ؟هل هذه هي القوة التي اكتسبتها من الإله البشري؟ ماذا قدم ايضا لك؟ “
“…هم.” كما لو أنه أدرك شيئًا ما، أمال أورستد رأسه. ببطء واقترب مني.
“…هم.” كما لو أنه أدرك شيئًا ما، أمال أورستد رأسه. ببطء واقترب مني.
“لا تقترب أكثر!” هدده رويجيرد.
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
“نعم أنا أعلم.” توقف، وحافظ على مسافة بينهما، لكنه حدق مباشرة في وجهي. لقد طابقت نظراته.
“انتظر من فضلك!” وقبل أن أدرك ذلك، طلبت من الرجل أن يتوقف.
“أنت لا تغمض عينيك، هاه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد؟ ماذا يعني ذالك؟”
“أود أن أبعدهم في أقرب وقت ممكن، لأن مظهرك مرعب للغاية”. فقلت
حدسيًا شعرت أن هذا الرجل يعرف شيئًا ما . لقد شعرت بإحساس من هذا الرجل الذي كان نفس شعوري نحو الإله البشري. كان علي أن أجعله يخبرني مذا في الأمر.
“همم، هذا يعني أنك لا تشعر بأي خوف؟” مع حواجبه مجعدة. “همم. هذا غريب. ليس لدي أي ذكرى عن مقابلتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أفكاري الضعيفة للمقاومة تطايرت بسهولة. في اللحظة التي صوب فيها أورستد يده اليمنى نحوي، تم جرف المانا التي كانت قد بدأت تتشكل عند طرف يدي.
ولا أنا كذلك. كان هذا أول لقاء لنا. لم أكن أعرف اسم أورستد، ولم أتعرف على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الذي صرخ لم يكن أنا لقد كانت إيريس. قفزت أمامي ووجهت نصلها نحو أورستد، بسرعة مثل قوس من الضوء.
“اذا ماذا تريد؟” سأل.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
“حسنًا، اعتقدت أنك ربما تعرف شيئًا عن حادثة النقل.”
“أنا لا أفعل.” لم يهز رأسه، لكنه ببساطة رفض هذا الاحتمال على الفور.
“انتظر من فضلك!” وقبل أن أدرك ذلك، طلبت من الرجل أن يتوقف.
هاه. كان هناك شيء غريب في موقفه تجاهي. كما لو كان حذرا من حولي. كما لو كان غريبا عني أكثر مما كان عليه مع رويجرد أو إيريس.
“يا لها من قدرة مانا لا تصدق. لا يمكن لفرونت ويرمغايت بهذا الحجم أن تحتويها. يبدو الأمر كما لو كنت على نفس مستوى لابلاس… حسنًا، أنت رسول الإله البشري، بعد كل شيء. لماذا لم تشفى رئتيك بعد؟ هل تحاول أن تجعلني أتخلى عن حذري؟”
حسنًا، لا يحب أي شخص أن يتم إيقافه بوقاحة من قبل شخص ما فقط ليُزعجه بشأن هذا وذاك. حتى لو كان يعرف شيئًا ما، ربما لن أجعله يخبرني عنه.
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
كان يجب أن يكون أقوى من مبارز من الدرجة الملكية. ومع ذلك، أستطيع أن أقول بعيني الشيطانية أنه خسر. من خلال عيني، شاهدت كل شيء من البداية إلى النهاية. من ناحية الوقت، ربما استغرق الأمر عشر ثوانٍ فقط.
“حسنًا، أنا آسف لأنني أوقفتك…”
“هذا مكان غريب لمقابلتكم فيه…ولكنكم تبدون بخير. هذا جيد.” حدق الرجل في رويجيرد، الذي كان لا يزال رمحه موجهًا نحوه. ثم ضحك بطريقة تستنكر نفسه وأخذ خطوة إلى الوراء.
وكان هناك المزيد يضاف لهذه الغرابة. انه هناك موقف الرجل… أو بالأحرى الفرق بينه وبين ردود أفعالهم. لقد جاء ودودا. كان صوته خافتًا، لكن – ولم أكن أعرف مصدره
في ذلك الوقت بالضبط، وبينما كنت أحني رأسي معتذراً، قال : “أنت. هل ربما أنت على دراية باسم «الإله البشري»؟”
عندما لاحظنا الرجل، أمال رأسه بشكل غريب. “همم…؟ أنت… هل يمكن أن تكون سوبارد؟”
وأخيراً قال كلمة أستطيع أن أفهمها.
لم يكن هناك بالفعل أي شيء يمكنني القيام به. كان سحري مختومًا، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنني أستطيع التغلب عليه بهجمات جسدية. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو الركوع. لكن أورستد لم يسمح لي حتى بذلك
جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
“همف… هل أبطلت سحر التشتيت الخاص بي؟ لا، هذا ليس كل شيء… أنت تستخدم مدارس سحرية متعددة في وقت واحد. انت ماهر جدًا لتكون قادرًا على القيام به بدون صوت. شيء كهذا هذا، أليس كذلك؟” وجه الرجل أصابعه نحو يده اليسرى. وعندما فعل ذلك، تشكلت في الهواء نافذة صغيرة مربعة يبلغ قطرها خمسين سنتيمترا. وكانت نافذة جميلة، مزينة بشكل تنين رائع
لم تستطع إيريس الوقوف، سواء من الضرر الذي تعرضت له أو من الخوف. أو ربما الصدمة. كل ما استطاعت فعله هو الصراخ. لم يكن لديها سيف، لذلك استخدمت صوتها.
جزء آخر هو أنني تجنبت قول أي شيء عن الإله البشري لأي شخص، والآن فجأة نطق شخص ما باسمه، وخاصة نفس الشخص الذي أربكني تمامًا. لذلك، بطبيعة الحال، معتقدًا أن هذه المعرفة التي نتشاركها ستطيل المحادثة، جاء رد فعلي عليها دون تفكير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
أجبت بشكل عرضي “أنا أفعل. لقد ظهر في حلمي…” فجأة، تغيرت رؤيتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أورستيد في وجهي. كان بإمكانه القضاء علي فقط، لكنه بدلاً من ذلك، كان يراقبني كما لو كنت جندبًا تم اقتلاع سيقانه.
“سوف تخترق يد أورستد صدري.”
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
لقد كان سريعًا جدًا، كما لو كان ينتقل عن بعد. لن أستطع تجنب ذلك. ثانية واحدة تعتبر قصيرة جدًا.
“روديوس!”
“روديوس!”
اقترب الرجل منا بشكل عرضي. جهز رويجيرد الرمح في يده.
اختفت الرؤية فجأة ووقف رويجيرد أمامي. لقد صد هجوم أورستد وتم إرسالي إلى الوراء. أطل أورستد من فوق كتف رويجيرد، وهو يحدق في وجهي. كانت عيناه باردة.
كان رويجيرد مشهورا. لم يكن معروفًا جيدًا في القارة الوسطى، ولكن إذا ذهبت إلى القارة الشيطانية، كان هناك الكثير ممن يعرفون اسمه ووجهه. لم أكن متأكدة تمامًا بشأن إيريس، ولكن إذا كنت قد سمعت وصفها بأنها سيدة شابة ذات شعر أحمر، فيمكنك أن تخمن تقريبيًا من هي.
“لذلك هذا ما في الأمر. أنت أحد رسل الإله البشري.”
لقد ختم يدي اليمنى، لكني مازلت أحتفظ بيدي اليسرى. لذلك رفعتها واستحضرت السحر بيني وبين أورستد، مما أطلق العنان لموجة الصدمة. دوى صوت متفجرة بينما طار أورستد إلى الخلف. لقد تم رميي أيضًا من الانفجار.
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
“أنت تعترض طريقي رويجيرد سوبرديا!” أرجح رويجيرد رمحه.
“همم، هذا يعني أنك لا تشعر بأي خوف؟” مع حواجبه مجعدة. “همم. هذا غريب. ليس لدي أي ذكرى عن مقابلتك.”
لم أستطع التحرك. لم يكن الأمر أنني لم أحاول الهرب، بل لم يكن لدي حتى فرصة للمحاولة. تم إخراج رويجيرد في غضون ثوان. كل ما أمكنني فعله هو مشاهدة أورستد وهو يضربه بسهولة، تمامًا مثل الإنسان الذي يضرب ذبابة.
لم يكن الأمر جيدًا. لم أستطع أن ألحق الضرر به.
كان رويجرد قويا. على الأقل، كان من المفترض أن يكون كذلك. حتى إيريس لم تتمكن من هزيمته مرة واحدة خلال رحلتنا بأكملها. كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعركة، والتي كان ينبغي أن تجعله لا يقهر عمليا.
لم يكن الأمر جيدًا. لم أستطع أن ألحق الضرر به.
اخترقت يده جسدى بسرعة فائقة. مباشرة الى قلبي. جرح مميت تماما. واحد لن يتمكن سحري العلاجي أن يكون فعالاً عليه أبدًا.
كان يجب أن يكون أقوى من مبارز من الدرجة الملكية. ومع ذلك، أستطيع أن أقول بعيني الشيطانية أنه خسر. من خلال عيني، شاهدت كل شيء من البداية إلى النهاية. من ناحية الوقت، ربما استغرق الأمر عشر ثوانٍ فقط.
“هم؟ هذا الصوت… لا بد أنك رويجيرد سوبرديا؟ لم أتعرف عليك في البداية بدون شعرك. ما الذي تفعله هنا؟”
لم يكن من الممكن أن يكون أورستد أسرع من رويجيرد. لقد كان الأمر مجرد أنه مع كل خطوة قام بها رويجيرد، كان في وضع غير مؤاتٍ قليلاً. وفي غضون ثانية واحدة، تكرر هذا ثلاث إلى أربع مرات. وفي كل مرة كان يتحرك فيها
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس بعد؟ ماذا يعني ذالك؟”
حفر قبره أعمق. شيئًا فشيئًا، تم دفعه إلى الزاوية. في كل مرة حاول الهجوم، كان توازنه يضعف قليلاً، وكل هجوم حاول إطلاقه كان يعترض.
“والان اذن.”
“آه… أورغ…” أطلقت إيريس أنينًا وحاولت النهوض مرة أخرى.
اختلاف في المهارة، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني وصف الأمر بها.
لقد كانت محادثة لم أتمكن من فهمها، وتفتقر إلى أي سياق. وبمجرد أن انتهى…
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
لقد تجاوزت مهارات أورستد مهارات رويجيرد بأغلبية ساحقة. ويكفي أنني رأيت ذلك بوضوح بعيني.
-+- ترجمة NERO
من الواضح أن أورستد كان يجذب رويجيرد إلى فخ. كان يتحرك بأقل قدر ممكن وبأقصى سرعة ممكنة، مما جعل رويجيرد عاجزًا. إذا أصبحت الإستراتيجية القتالية المثالية حقيقة واقعة، فمن المحتمل أن يكون هذا هو الشكل الذي ستبدو عليه.
اختار أورستد الفواصل الزمنية المثالية للتحرك، واضعًا نفسه على المسافة المناسبة تمامًا لوصول رمح رويجيرد إليه بشكل فعال. كان الأمر كما لو أن أورستد كان يسخر من رويجيرد، ويضع نفسه عمدًا في وضع يسمح له بشن هجمات متتالية قوية، فقط ليفقد توازنه، ويجعله يترنح، ويخلق ثغرات في دفاعه، ويجبر رويجيرد على حماية نفسه من الهجمات المضادة الثقيلة.
“… فقط المانا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”
لم يكن هناك شيء يمكن لرويجيرد أن يفعله حيال ذلك. لم تكن هناك طرق متبقية له. أمسك بقبضته على الضفيرة الشمسية، ثم بقبضة أخرى لامست طرف ذقنه. أما الثالثة، التي سلبته وعيه، فكانت قبضة يده على صدغه. تدحرج رويجيرد مرتين على الأرض قبل أن يتوقف عن الحركة تمامًا. ربما كان بإمكان أورستد أن يقتل رويجيرد في اللكمة الثالثة إذا أراد ذلك، لكنه لم يفعل. حتى مع وجود شخص مميز مثل رويجيرد كخصمه، كان أورستد قادرًا على التراجع.
في ذلك الوقت بالضبط، وبينما كنت أحني رأسي معتذراً، قال : “أنت. هل ربما أنت على دراية باسم «الإله البشري»؟”
“والان اذن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – كانت هناك نبرة فيه جعلته يبدو سعيدًا، كما لو أنه لم شمله مع أصدقائه القدامى.
“هيااا!”
الذي صرخ لم يكن أنا لقد كانت إيريس. قفزت أمامي ووجهت نصلها نحو أورستد، بسرعة مثل قوس من الضوء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جزء من المشكلة هو أنني تخليت عن حذري، معتقدا أن محادثتنا قد انتهت بالفعل.
“التقنية السرية: التدفق.” لم يضيع أورستد أي وقت ضد إيريس. كل ما فعله هو إيقاف سيفها بلطف براحة يده. على الأقل، هكذا بدا لي. ومع ذلك، كان ذلك كافياً لجعلها تدور في الهواء. لقد طارت كما لو أنها أصيبت بتقنية القديس النهائية.
جزء آخر هو أنني تجنبت قول أي شيء عن الإله البشري لأي شخص، والآن فجأة نطق شخص ما باسمه، وخاصة نفس الشخص الذي أربكني تمامًا. لذلك، بطبيعة الحال، معتقدًا أن هذه المعرفة التي نتشاركها ستطيل المحادثة، جاء رد فعلي عليها دون تفكير.
كانت إيريس خارج خط بصره. بمجرد انتهاء رويجيرد، شنت هجومها من نقطته العمياء. لقد كان هجومًا ماهرًا بشكل لا يصدق، على حد علمي، ولم تهدر أي وقت في التفكير في الدفاع.
إن الفك السفلي لـ ريد ويرم عبارة عن وادٍ به مسار يقطع الجبال مباشرة. لم يكن الطريق مستقيمًا مثل طريق السيف المقدس، لكنه لا ينقسم أو يتفرع أيضًا. هذه منطقة تقع بين حدود الدول ولم يطالب بها أحد. بمجرد أن نجتازها، سنكون في مملكة أسورا.
بل قفزت للهجوم بكل ما لديها. في المقابل، استخدم أورستد أسلوبًا واحدًا فقط خاصًا به لتعطيلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطباعي عنه ببساطة أنه يملك نظرة خطيرة، وكان هذا كل ما في الأمر. كانت قزحية عينيه صغيرة بما يكفي بحيث يمكنك رؤية اللون الأبيض من حولهما.
انتظر. لقد رأيت شيئا مماثلا من قبل. لقد أظهر لي بول شيئًا كهذا. لقد كانت تقنية من أسلوب إله الماء، على الرغم من أن تنفيذ أورستد كان أكثر صقلًا من تنفيذ بول.
“…هم.” كما لو أنه أدرك شيئًا ما، أمال أورستد رأسه. ببطء واقترب مني.
“آآآه…!”
اصطدمت إيريس بجدار الحرف. انهارت الصخور من الاصطدام، وهبطت بقوة. لقد كانت ايريس قاسية بشكل لا يصدق، لذلك لم أعتقد أنها ماتت، لكن ربما كسرت عظامها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت بحق الجحيم؟! ولماذا تعرف اسمي؟!” دفع رويجيرد رمحه نحو الرجل. ومن الواضح أنه لم يكن يعرف هذا الرجل أيضاً. ما هذا الهراء الذي يجري…؟
“إيريس بورياس جريرات، لقد صقلت مهاراتك بشكل جيد. أعتقد أن لديك الإمكانات، ولكن… مازلت غير كافية.
عادةً، سأشفيها على الفور في هذه المرحلة. ومع ذلك، لم تتح لي الفرصة للمحاولة. بعد كل شيء، كانت عيون أورستد موجهة لي.
“آه… أورغ…” أطلقت إيريس أنينًا وحاولت النهوض مرة أخرى.
تبعته المرأة ذات الشعر الأسود.
عادةً، سأشفيها على الفور في هذه المرحلة. ومع ذلك، لم تتح لي الفرصة للمحاولة. بعد كل شيء، كانت عيون أورستد موجهة لي.
كان سلوك رويجيرد عكس ذلك تمامًا، حيث كان يتصرف كما لو أنه قد يهاجم في أي لحظة. إلا أنه لم يفعل ذلك بعد. كان يعامل هذا الرجل كعدو، لكنه لم يشن هجوما. حتى إيريس، التي كانت دائمًا أول من يهاجم، لم تتحرك. ولم يكن ذلك فقط لأن رويجرد طلب منها ألا تفعل ذلك.
لقد هُزِم رفاقي في لحظات معدودة. طوال الوقت، كنت أبقي عيني الشيطانية مفعلة، لكن كل ما استطعت رؤيته، هو ثانية واحدة في المستقبل، كان اليأس. رأيت أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه سيقتلني.
شاهدت نفسي المستقبلية، بعد ثانية واحدة فقط من الآن، وقد دمرت نقاطي الحيوية. رأسي، حلقي، قلبي، رئتي… شاهدت كل واحد منهم يُسحق، وفي الوقت نفسه، رأيته واقفًا هناك، دون حراك. لم أفهم ما كان يحدث. لو كانت هذه الرؤيا صحيحة، ففي ثانية من الآن سيكون هناك خمسة منه.
لم يكن من الممكن أن يكون أورستد أسرع من رويجيرد. لقد كان الأمر مجرد أنه مع كل خطوة قام بها رويجيرد، كان في وضع غير مؤاتٍ قليلاً. وفي غضون ثانية واحدة، تكرر هذا ثلاث إلى أربع مرات. وفي كل مرة كان يتحرك فيها
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
“حسنًا، أنا آسف لأنني أوقفتك…”
في تلك اللحظة بعد ظهوره أمامي، كان هجومه قد انتهى بالفعل.
لم أستطع التحرك. لم يكن الأمر أنني لم أحاول الهرب، بل لم يكن لدي حتى فرصة للمحاولة. تم إخراج رويجيرد في غضون ثوان. كل ما أمكنني فعله هو مشاهدة أورستد وهو يضربه بسهولة، تمامًا مثل الإنسان الذي يضرب ذبابة.
وأخيراً قال كلمة أستطيع أن أفهمها.
لقد رأيت حركات مثل هذه في بعض ألعاب الفيديو منذ وقت طويل. لقد كانت لعبة ما بعد نهاية العالم حيث كان لكل شخصية مجموعة لا نهائية من الضربات أو الضربات القاتلة.
اختفت الرؤية فجأة ووقف رويجيرد أمامي. لقد صد هجوم أورستد وتم إرسالي إلى الوراء. أطل أورستد من فوق كتف رويجيرد، وهو يحدق في وجهي. كانت عيناه باردة.
ستة من أضلاعي كُسرت في وقت واحد. كان هناك تأثير، لكنه كان مختلفًا عن النوع الذي يدفعك للطيران. وفي نفس اللحظة، شعرت بضغط هجوم آخر يضربني من الخلف. الأضرار تراكمت داخل جسدي. تم سحق رئتي.
لكنني لا أرغب…لا أريد…الموت…
“آه!” وفي جزء من الثانية، تدفق الدم من حلقي وكنت أتقيأ اللون الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اذا ماذا تريد؟” سأل.
“من الأفضل أن تنهار رئتي الساحر” قال بلا مبالاة وأنا اسقط على ركبتي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تجاهلت النافذة وركزت على إطلاق أعنف هجوم ناري يمكنني تسخيره ضده. ما تصورته في ذهني كان شعلة هائلة. سحابة فطر. انفجار نووي. لقد قمت بتوجيه سحري ببساطة وبشكل مباشر قدر الإمكان، كما لو كنت أتزود بالطاقة من أجل لكمة. لم أفكر حتى في حقيقة أن إيريس ورويجيرد قد يعلقا فيها. لقد فقدت بالفعل القدرة على التفكير.
أها لقد اختبرت لحظة قبول في مكان ما بداخلي بينما كنت أشاهد بركة دم شريان حياتي على الأرض بالأسفل. كان سحق رئتي الساحر هو أفضل خيار لأنه بعد ذلك لن يتمكنوا من ترديد التعويذة.
في نفس اللحظة التي وجدت فيها نفسي أفكر في أن أورستد كان يوجه تهمة كاذبة، كان رويجيرد يصرخ في وجهي : “يا وقح! اهرب!”
هذا يعني أنني فقدت قدرتي على استخدام سحر الشفاء. وبالطبع، مع تدمير رئتي، لن أستطع البقاء على قيد الحياة.
“هل هو أحد معا … رفك …؟” تم اختصار سؤالي بالنظرة التي على وجه رويجرد. كانت بشرته البيضاء شاحبة أكثر من المعتاد، ومطرزة بالعرق البارد. كانت يده ترتجف على قبضة رمحه. هذا التعبير… كنت أعرف ما هو.
“عندما تموت، تأكد من إيصال رسالة إلى الإله البشري من أجلي. أخبره أن الإله التنين أورستد هو من سيقتله “. الإله التنين. المركز الثاني في قائمة القوى السبع العظمى.
رمقني أورستد بنظرة خاطفة بينما كنت مستلقيًا على الأرض، واضعًا يدي على صدري، ثم استدار على كعبه ليغادر. أدركت أنه قد أسقط دفاعه. وبما أنني قد تلقيت بالفعل جرحًا مميتًا، فلم أهزم فحسب، بل كنت على أعتاب الموت. لم أكن أعرف لماذا، حتى في تلك الحالة، كنت لا أزال أفكر في محاولة القتال.
وأخيراً قال كلمة أستطيع أن أفهمها.
“عندما تموت، تأكد من إيصال رسالة إلى الإله البشري من أجلي. أخبره أن الإله التنين أورستد هو من سيقتله “. الإله التنين. المركز الثاني في قائمة القوى السبع العظمى.
ربما كان ذلك لأنني، على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس تحاول الوقوف. على الأرجح، كان ذلك لأنني اعتقدت أنه الآن بعد أن أصبح هذا الرجل متأكدًا من أنني سأموت، فإنه سيقضي على الاثنين الآخرين أيضًا.
“هم؟ صاحبة الشعر الأحمر… إيريس بورياس جريرات، هاه؟ والآخر…من أنت؟ ليست اتعرف على وجهك… أوه، حسنًا. أرى ما يحدث، رويجيرد سوبرديا. أنت تحب الأطفال، لذا لابد أن هذان الشخصان
وبغض النظر عن ذلك، فقد أطلقت عليه قذيفة حجرية. لماذا لم أستخدم سحرًا أكثر قوة؟ بعد كل شيء، كان لدي سحر من المستوى المتقدم تحت تصرفي إذا أردت استخدامه.
“إنه أمر لا مفر منه في هذه المرحلة.”
وحتى بعد هذا، لم أتمكن من معرفة الجواب. في تلك اللحظة، كنت على الأرجح أستخدم السحر الذي أنا على دراية به.
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
لقد أطلقت أقوى قذيفة أستطيع تسخيرها، بأسرع سرعة وأسرع دوران. كانت هذه الطلقة الحجرية قوية جدًا، حتى أنني تفاجأت. احترقت الصخرة بشدة وهي تطير لمسافة قصيرة مني إليه.
“عندما تموت، تأكد من إيصال رسالة إلى الإله البشري من أجلي. أخبره أن الإله التنين أورستد هو من سيقتله “. الإله التنين. المركز الثاني في قائمة القوى السبع العظمى.
“سوف ينظر أورستد إلى الوراء ويحطم طلقتي الحجرية بقبضة.”
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس وهي ترفع رأسها، واستطعت رؤية نظرة الذهول على وجهها وهي تحدق في وجهي. التقت أعيننا.
نظر أورستيد إلى قبضته. “لقد كانت هذه طلقة حجريًا للتو، أليس كذلك؟ كان لذلك بعض القوة المذهلة. إن قدرتك على إصابتي بمثل هذا السحر أمر مثير للإعجاب.” تم تقشير جلد قبضته قليلاً. أنا بالكاد خدشته.
“ما الأمر؟ ماذا تريد؟”
اختلاف في المهارة، هذه هي الطريقة الوحيدة التي يمكنني وصف الأمر بها.
لم يكن الأمر جيدًا. لم أستطع أن ألحق الضرر به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل كان مهمًا بالنسبة لك؟ أنا آسف، إيريس بوريس جريرات. ولكن في يوم من الأيام سوف تفهمين. فلنذهب يا ناناهوشي.”
“كنت متأكدًا من أنني سحقت رئتيك، لذا لا بد أنك تستخدم السحر الصامت ؟هل هذه هي القوة التي اكتسبتها من الإله البشري؟ ماذا قدم ايضا لك؟ “
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
حدق أورستيد في وجهي. كان بإمكانه القضاء علي فقط، لكنه بدلاً من ذلك، كان يراقبني كما لو كنت جندبًا تم اقتلاع سيقانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا فعل. مع صوت خشخشة المعدن، انهارت وسقطت على الأرض إلى قطع.
“اغغ…!” لقد استحضرت سحر الرياح لإجبار الهواء على الدخول إلى رئتي. لقد اختنقت بعنف. كنت أعلم أنه لا فائدة من ذلك، لكنني دفعت الهواء على أي حال، وملأت رئتي، قبل أن أتوقف عن التنفس.
في تلك اللحظة بعد ظهوره أمامي، كان هجومه قد انتهى بالفعل.
“استخدام مسلي للسحر. ما الغرض من ذلك الآن؟ لماذا لا تستخدم السحر الذي لا صوت له لشفاء رئتيك؟ ” وضع أورستد يده على ذقنه، وهو يراقبني كما لو كان يستمتع برؤيتي أعاني.
نظر إلى الوراء، وقد كان وجهه محفورًا بالمفاجأة. كما نظر إليّ رويجيرد وإيريس بصدمة على وجوههم.
حتى عندما خفت وعيي، شكلت كرة من النار في يدي اليمنى. مع السحر الناري، كلما زادت المانا التي سكبتها، أصبحت الحرارة أقوى وأكبر. إذا لم تنجح سرعة وصلابة قضيقتي الحجرية، فسأحاول استخدام الحرارة والقوة الانفجارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد رأيت حركات مثل هذه في بعض ألعاب الفيديو منذ وقت طويل. لقد كانت لعبة ما بعد نهاية العالم حيث كان لكل شخصية مجموعة لا نهائية من الضربات أو الضربات القاتلة.
“هذا يكفي. تشتيت السحر!”
ابتعد أورستد ببطء، وتبعته الفتاة خلفه.
أفكاري الضعيفة للمقاومة تطايرت بسهولة. في اللحظة التي صوب فيها أورستد يده اليمنى نحوي، تم جرف المانا التي كانت قد بدأت تتشكل عند طرف يدي.
بغض النظر عن مقدار محاولتي توجيه المانا إلى يدي، فإنها لم تتخذ أي شكل وتبددت. على الرغم من أنني كنت نصف واعي، فقد فهمت. كان هناك تداخل في المانا في يدي مما أدى إلى تعطيلها وجعل سحري غير فعال.
“هاي أورستد، هناك شيء واحد فقط يثقل كاهلي. هذا الصبي… أليس من الأفضل أن نتركه يعيش؟”
لقد ختم يدي اليمنى، لكني مازلت أحتفظ بيدي اليسرى. لذلك رفعتها واستحضرت السحر بيني وبين أورستد، مما أطلق العنان لموجة الصدمة. دوى صوت متفجرة بينما طار أورستد إلى الخلف. لقد تم رميي أيضًا من الانفجار.
“همف… هل أبطلت سحر التشتيت الخاص بي؟ لا، هذا ليس كل شيء… أنت تستخدم مدارس سحرية متعددة في وقت واحد. انت ماهر جدًا لتكون قادرًا على القيام به بدون صوت. شيء كهذا هذا، أليس كذلك؟” وجه الرجل أصابعه نحو يده اليسرى. وعندما فعل ذلك، تشكلت في الهواء نافذة صغيرة مربعة يبلغ قطرها خمسين سنتيمترا. وكانت نافذة جميلة، مزينة بشكل تنين رائع
“آه… أورغ…” أطلقت إيريس أنينًا وحاولت النهوض مرة أخرى.
“همم. أصعب مما كنت أتوقع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أورستيد في وجهي. كان بإمكانه القضاء علي فقط، لكنه بدلاً من ذلك، كان يراقبني كما لو كنت جندبًا تم اقتلاع سيقانه.
لقد تجاهلت النافذة وركزت على إطلاق أعنف هجوم ناري يمكنني تسخيره ضده. ما تصورته في ذهني كان شعلة هائلة. سحابة فطر. انفجار نووي. لقد قمت بتوجيه سحري ببساطة وبشكل مباشر قدر الإمكان، كما لو كنت أتزود بالطاقة من أجل لكمة. لم أفكر حتى في حقيقة أن إيريس ورويجيرد قد يعلقا فيها. لقد فقدت بالفعل القدرة على التفكير.
في نفس اللحظة، تم ابتلاع المانا المتجمعة في يدي اليسرى. إطار النافذة تصدع وتشقق. وقع انفجار في نفس الوقت بالقرب من أورستد. لقد كان أقل قوة بكثير مما كنت أتوقعه، وقد تجنبها بسهولة.
“افتحي، فرونت ويرمغايت!” عندما نطق أورستد الكلمات، انفتحت النافذة.
في ذلك الوقت بالضبط، وبينما كنت أحني رأسي معتذراً، قال : “أنت. هل ربما أنت على دراية باسم «الإله البشري»؟”
في نفس اللحظة، تم ابتلاع المانا المتجمعة في يدي اليسرى. إطار النافذة تصدع وتشقق. وقع انفجار في نفس الوقت بالقرب من أورستد. لقد كان أقل قوة بكثير مما كنت أتوقعه، وقد تجنبها بسهولة.
حسنًا، لقد كانت المرة الأولى التي نلتقي فيها، بعد كل شيء.
“يا لها من قدرة مانا لا تصدق. لا يمكن لفرونت ويرمغايت بهذا الحجم أن تحتويها. يبدو الأمر كما لو كنت على نفس مستوى لابلاس… حسنًا، أنت رسول الإله البشري، بعد كل شيء. لماذا لم تشفى رئتيك بعد؟ هل تحاول أن تجعلني أتخلى عن حذري؟”
كان ذلك قبل أن ينقطع وعيي تمامًا. ولم تعد لدي القدرة على فهم ما كان يحدث بعد الآن.
“هل أنتما الاثنان على دراية بهما؟”
وكان الرجل لا يزال يراقبني. التقت أعيننا. “هل هاذا كل شيء؟” في جزء من الثانية، اقترب من وجهي. لم يبق لي شيء أستطيع فعله. “لا يمكنك أن تفعل أي شيء إلى جانب السحر؟”
أبقى رويجيرد عينيه موجهتين نحو الرجل. وبطبيعة الحال، كذلك فعلت إيريس.
لقد تم ختم سحري، وتجمدت ساقاي، لذلك لم أتمكن من التحرك. لقد كنت عاجزًا في مواجهة نية قاله الساحقة. على حافة رؤيتي، كان بإمكاني رؤية زجاج النافذة يتبدد، لكن لم يكن بوسعي فعل أي شيء.
هذا يعني أنني فقدت قدرتي على استخدام سحر الشفاء. وبالطبع، مع تدمير رئتي، لن أستطع البقاء على قيد الحياة.
“جوهوغ!” حاولت استخدام الزئير الذي تعلمته في قرية دولديا، ذلك الزئير الذي لا يشبه زئيرهم على الإطلاق. استعد أورستد، لكن بالطبع، كل ما تمكنت من فعله هو بصق الدم دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا كان ذلك وقحا. لقد كنت هنا، أبدو مثل والدي تمامًا. الابن الأحمق الذي ذهب إلى القارة الشيطانية لكسب المال.
“… فقط المانا؟ ماذا تحاول أن تفعل؟”
لكن هذا الرجل لم يكن من الممكن نسيانه تمامًا، بشعره الفضي والطريقة التي يبدوا بها بياض عينيه حول قزحيته.
لم يكن هناك بالفعل أي شيء يمكنني القيام به. كان سحري مختومًا، ولم يكن هناك ما يشير إلى أنني أستطيع التغلب عليه بهجمات جسدية. الشيء الوحيد الذي يمكنني فعله الآن هو الركوع. لكن أورستد لم يسمح لي حتى بذلك
أورستد؟ ليس اسمًا أنا على دراية به. الشخصية الوحيدة التي عرفتها بنفس الاسم هي الشخصية التي ماتت واستمرت في تقديم الاعتذارات من الجانب الآخر.
“حسنا، لا يهم. مت.”
“انتظر من فضلك!” وقبل أن أدرك ذلك، طلبت من الرجل أن يتوقف.
“آآه…!”
أجبت بشكل عرضي “أنا أفعل. لقد ظهر في حلمي…” فجأة، تغيرت رؤيتي.
اخترقت يده جسدى بسرعة فائقة. مباشرة الى قلبي. جرح مميت تماما. واحد لن يتمكن سحري العلاجي أن يكون فعالاً عليه أبدًا.
“كم هو مخيب للآمال، أيها الاله البشري . أنت الآن تستخدم بيادق لا يمكنها حتى تغطية نفسها بهالة المعركة فقط مالذي تخطط له؟” كانت يده مغلفة بكثافة بدمي عندما أخرجها. حاولت الوقوف، لكن جسدي لم يستمع. لقد خانني بالانهيار على الأرض.
“آآآه… ر-روديو… روديوس…!”
“…هم؟ لا ينبغي لبول أن يكون له ولد. وينبغي أن يكون له ابنتان.”
على حافة رؤيتي، تمكنت من رؤية إيريس وهي ترفع رأسها، واستطعت رؤية نظرة الذهول على وجهها وهي تحدق في وجهي. التقت أعيننا.
أها لقد اختبرت لحظة قبول في مكان ما بداخلي بينما كنت أشاهد بركة دم شريان حياتي على الأرض بالأسفل. كان سحق رئتي الساحر هو أفضل خيار لأنه بعد ذلك لن يتمكنوا من ترديد التعويذة.
“آآآه… ر-روديو… روديوس…!”
لم أستطع التحرك. كنت أعرف أنه بغض النظر عما أفعله، فإنه كان بلا جدوى. مرت تلك الثانية بأكملها وأنا غير قادر على فعل أي شيء. انزلق إلى الأمام، كما لو كان يتحدى قوانين الفيزياء، وفي لحظة أصبح أمامي مباشرة. كان الأمر مفاجئًا جدًا، مثل رسوم متحركة منخفضة الإطارات (الفريمات).
اه، هذا مقرف. لا أريد أن أموت. ما زلت لم أفي بوعدي لإيريس. عامين آخرين فقط، أردت فقط الاستمرار لمدة عامين آخرين. إذا تمكنت من فعل ذلك، فيمكن أن أموت دون تحفظات.
“أنت لا تغمض عينيك، هاه؟”
فقط لو لي أن أجمع المانا الخاص بي. إنه مجرد جرح واحد سأعالجه ، قلت لنفسي. لم أتمكن من ترديد الكلمات لأنه كان هناك ثقب في رئتي. ومع ذلك، يمكنني أن أفعل ذلك. أنا فقط بحاجة إلى تركيز المانا ببطء. سوف يشفى. سوف يشفى . لا أستطع أن أموت بعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واااااااااااه!” أطلقت إيريس نحيبًا.
لم يكن من الممكن أن يكون أورستد أسرع من رويجيرد. لقد كان الأمر مجرد أنه مع كل خطوة قام بها رويجيرد، كان في وضع غير مؤاتٍ قليلاً. وفي غضون ثانية واحدة، تكرر هذا ثلاث إلى أربع مرات. وفي كل مرة كان يتحرك فيها
“هل كان مهمًا بالنسبة لك؟ أنا آسف، إيريس بوريس جريرات. ولكن في يوم من الأيام سوف تفهمين. فلنذهب يا ناناهوشي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطباعي عنه ببساطة أنه يملك نظرة خطيرة، وكان هذا كل ما في الأمر. كانت قزحية عينيه صغيرة بما يكفي بحيث يمكنك رؤية اللون الأبيض من حولهما.
“ن-نعم…”
نظر إلى الوراء، وقد كان وجهه محفورًا بالمفاجأة. كما نظر إليّ رويجيرد وإيريس بصدمة على وجوههم.
ابتعد أورستد ببطء، وتبعته الفتاة خلفه.
اخترقت يده جسدى بسرعة فائقة. مباشرة الى قلبي. جرح مميت تماما. واحد لن يتمكن سحري العلاجي أن يكون فعالاً عليه أبدًا.
لم تستطع إيريس الوقوف، سواء من الضرر الذي تعرضت له أو من الخوف. أو ربما الصدمة. كل ما استطاعت فعله هو الصراخ. لم يكن لديها سيف، لذلك استخدمت صوتها.
كان سلوك رويجيرد عكس ذلك تمامًا، حيث كان يتصرف كما لو أنه قد يهاجم في أي لحظة. إلا أنه لم يفعل ذلك بعد. كان يعامل هذا الرجل كعدو، لكنه لم يشن هجوما. حتى إيريس، التي كانت دائمًا أول من يهاجم، لم تتحرك. ولم يكن ذلك فقط لأن رويجرد طلب منها ألا تفعل ذلك.
“رويجيرد! غيسلين! جدي! أبي! أمي! تيريزا! بول! لا يهمني من، فقط شخص ما لينقذه! روديوس سوف يموت!”
وحتى بعد هذا، لم أتمكن من معرفة الجواب. في تلك اللحظة، كنت على الأرجح أستخدم السحر الذي أنا على دراية به.
حماقة، كان وعيي يتلاشى أكثر. بجدية؟ هل هذه حقا النهاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكنني لا أرغب…لا أريد…الموت…
“ن-نعم…”
“هاي أورستد، هناك شيء واحد فقط يثقل كاهلي. هذا الصبي… أليس من الأفضل أن نتركه يعيش؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق أورستيد في وجهي. كان بإمكانه القضاء علي فقط، لكنه بدلاً من ذلك، كان يراقبني كما لو كنت جندبًا تم اقتلاع سيقانه.
قبل أن ينقطع وعيي تمامًا، شعرت وكأنني سمعت شخصًا يقول هذه الكلمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رويجرد قويا. على الأقل، كان من المفترض أن يكون كذلك. حتى إيريس لم تتمكن من هزيمته مرة واحدة خلال رحلتنا بأكملها. كان لديه خمسمائة عام من الخبرة في المعركة، والتي كان ينبغي أن تجعله لا يقهر عمليا.
-+-
ترجمة NERO
أبقى رويجيرد عينيه موجهتين نحو الرجل. وبطبيعة الحال، كذلك فعلت إيريس.
الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
