الفصل 2.5: أعقابُ الحدثِ & أسلوبُ تحيةِ بورياس
VOLUME TWO
أتى الردُ من مكانٍ آخر في القصر.
الفصل 2.5: أعقابُ الحدثِ & أسلوبُ تحيةِ بورياس
“آه……”
part 1
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…مفهوم.”
تبينَ أنَّ العقلَ المُدبِرَ وراء هذا الإختطافِ هو كبيرُ الخدم، توماس.
ترددَ صدى صوتيَّ العالي في القصر.
يبدو أنَّ لديهِ بعضَ العلاقاتِ مع النبيلِ المُنحرفِ الذي ذَكَرَهُ الأشرارُ السابِقون.
إيه، أهذا هو الحال؟
حيثُ إتضحَ أنَّ ذلِكَ النبيلُ المُنحرِفُ مُهتمٌ بالسيدةِ الشابةِ منذُ فترةٍ طويلة، ويبدو أنَّهُ كانَ يشتهي هذا الوحشَ المُتعجرِفَ والعنيف.
على الرُغمِ من كُلِ ما فعلتُهُ إلى جانبِ السِحرِ من معرِفةٍ ورياضياتٍ وكُلَ شيء، فإنَّ الشيء الوحيدَ الذي جذب إنتباهها هو السِحر، لماذ أتفاجئ حتى؟
لقد تمَ غسلُ دِماغِ توماس بالمال، ووضعَ الرجُلينِ الذَينِ رتبَهُما النبيلُ المُنحرِفُ في الخُطةِ التي أعدَدتُها.
عندما بدأ فيليب في الحديثِ عن الأمورِ المُستقبلية، تمَ فتحُ البابِ بركلة، ودخلَ الجدُ العجوزُ النشيطُ إلى الغُرفة.
جييز، هُناكَ حقًا بعضُ الأشخاصِ الوقحينَ في هذا العالم.
على الرُغمِ من أنَّني لم أفهَم ما يعنيهِ هذا تمامًا، لكِن، دعنا نُنهي الأُمورَ بهذهِ الطريقة.
لو أرادَ أنْ يفعلَ ذلِكَ، فأتمنى لو تحدثَ معي أولاً.
بعد ذلك، أمضيتُ وقتًا طويلًا في إجراءِ خطابٍ ضخمٍ للشرح.
لقد أخطأ في التقديرِ تمامًا من خلالِ عدمِ التفكيرِ في شيئَين. الأول، أنَّني أمتلِكُ ما يكفي من البراعةِ السحريةِ للهروبِ من اللصوص، والثاني، أنَّ هذينِ الشخصينِ لم يمتلِكا أيَّ ولاءٍ لهُ على الإطلاق.
لقد تحولَ فجأةً إلى رجُلٍ عجوزٍ شاعري. من أنتَ بحقِ الجحيم؟!
وأنكرَ ذلِكَ النبيلُ المُنحرِفُ كُلَ شيء، لذا لا يوجدُ طريقةٌ لمُعاقبتِه.
ويبدو أنَّني نجحتُ في النهاية. ومنذُ ذلِكَ الحين فصاعِدًا، تم إلغاء أسلوبُ طلِ بورياس.
لقد قالوا شيئًا عن عدمِ كفايةِ الأدلةِ القائمةِ فقط على شهادةِ توماس، وأنهُ لا يوجدُ إثباتٌ مع وفاةِ الرجُلين. لذا فنحنُ لا نمتلِكُ أيَّ شيءٍ ضِدَ ذلِكَ النبيل، أو أيًا يكُن.
حسنًا، القرف، هذا ليسَ حُلمًا!
لا يُمكِنُ إستخدامُ الأشياء المشكوكُ فيها كدليل. أعتقِدُ أن هذا هو ما يُسمى بالسياسة.
أوه. أنتَ ما تزالُ هنا! بسرعة. فيليب سان، حانَ وقتُكَ لِتتألق، أخبِرها!
تم إعتبارُ أنَّ غيلين هي من تعاملتْ معَ كُلِ شيء.
“لدي شيءٌ لأطلُبَهُ مِنك!”
ذلِكَ للسماحِ للعالمِ كُلهِ أن يعرف أن عائلةَ غرايرات قد إستأجرتْ ملِكَ سيفٍ كحامٍ لهُم، مما جعلَ هذا الحادِثَ رادِعًا، وكذلِكَ لإظهارِ قوةِ الأُسرةِ وثروتِها.
على الرُغمِ من تعبيراتِها اللطيفة، إلا أنَّ رؤيةَ هذا بثَّ الخوفَ في قلبي أكثر.
بعد إستجوابي، أمروني بإعطاء كُلِ الفضلِ لغيلين وعدمِ ذكرِ شيءٍ عما فعلتُهُ أنا.
عظيم، هذا الشخصُ لا أملَ منهُ أيضًا.
يبدو أنَّهُم لا يُريدونَ أن يعرِفَ الأفرادُ الآخرونَ في عائلةِ غرايرات عن وجودي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ينبغي أن يطلُبَ ساوروس ساما هذا مني، ولكِن يجِبُ أنْ تأتي إيريس بنفسِها لطلبِ ذلِك.”
وهذا هو أيضًا يُسمى سياسة، صحيح؟
تم إعتبارُ أنَّ غيلين هي من تعاملتْ معَ كُلِ شيء.
أكثرُ ما فاجئني هو وجودُ أفرادٍ آخرينَ في عائلةِ غرايرات.
“هـ-هل يطلبُ الرجالُ ما يُريدون هكذا أيضًا؟”
“وهكذا سيكونُ الأمر. مفهوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوه!”
“نعم…مفهوم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، إنتظر لحظة. يجِبُ أنْ أُفكِرَ في عواقِبِ جعلِ هذا يمرُّ بسهولة.
شرحَ لي فيليب ما سبقَ في غُرفةِ الإستقبال.
“روديوس!”
لقد ظننتُ أنَّ فيليب هو إبنُ اللوردِ فقط، ولكِن، إتضحَ إنهُ يتعاملُ مع واجبِ كونهِ رئيسَ بلديةِ روا. وتمَ تسليمُ هذا الحادثِ بالكاملِ إلى فيليب لتسويتِه.
“إيريس! عندما تُريدينَ طلبَ شيء، فأنتِ بحاجةٍ إلى خفضِ رأسكِ وطلبِه!”
“على الرُغمِ من إختطافِ إبنتِك، فأنتَ هادئ حقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أنَّ غيلين قد قدرتْ جُهوديَّ حقًا، بينما نظرتْ إليَّ إيريس بعيونٍ باردةٍ فقط.
“لو إنها لا تزالُ مفقودةً، فسأكونُ قلِقًا.”
جييز، هُناكَ حقًا بعضُ الأشخاصِ الوقحينَ في هذا العالم.
“بالطبع”
ذكرني الخادِمُ بجدية. أوه، إذن هذا هو الأمر. هذهِ ليست ذيولًا مُزدوجة، ولكِن آذان. لكِنَها لا تبدو كآذانٍ حقًا. بالتفكيرِ في الأمر، هُناكَ الكثيرُ من الخادماتِ من عرقِ الوحشِ هُنا.
“حسنًا. وفيما يتعلقُ بمسألةِ تعليمِ إيريس……”
ربما يكونُ قد إعتادَ على ذلِكَ بالفِعل. أقصِدُ الحصولَ على اللكماتِ مِن قبلِ ساوروس.
عندما بدأ فيليب في الحديثِ عن الأمورِ المُستقبلية، تمَ فتحُ البابِ بركلة، ودخلَ الجدُ العجوزُ النشيطُ إلى الغُرفة.
جييز، هُناكَ حقًا بعضُ الأشخاصِ الوقحينَ في هذا العالم.
“لقد سَمِعتُ كُلَ شيء!”
عظيم، هذا الشخصُ لا أملَ منهُ أيضًا.
الشخصُ الذي إقتحمَ الغُرفةَ هو ساوروس.
“هل هذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيءٍ ما!؟”
دخلَ بوقاحةٍ إلى الغُرفة، وأمسكَ رأسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”
لقد ضربني تقريبًا.
“إيريس! عندما تُريدينَ طلبَ شيء، فأنتِ بحاجةٍ إلى خفضِ رأسكِ وطلبِه!”
“سمعتُ أنكَ أنتَ من أنقذتَ إيريس، صحيح!؟”
“على الرُغمِ من إختطافِ إبنتِك، فأنتَ هادئ حقًا.”
“ما هـ-هـ-هـ-هذا الذي تقولُه؟ إنها السيدةُ غيلين، هي التي فعلتْ ذلِكَ بنفسِها. أنا لم أفعلْ أيَّ شيء!”
“إيريس.”
ومضت عيونُ ساوروس. بدتْ كعيونِ الوحش.
صرخَ ساوروس.
مـ-مُخيف.
حسنًا، الآنَ أنا أفهم. هكذا هو الأمرُ إذن.
“أيها الوغد. أنتَ تجرؤ على الكذبِ علي!؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأب. على الرُغمِ من أنَّ باول قد تبرأ من علاقاتِهِ معنا، إلا أنَّهُ لا يزالُ يحمِلُ دماء عائلةِ غرايرات. وهكذا، ورثَ إبنهُ روديوس بشكلٍ طبيعي دماء عائلةِ غرايرات وهو عضوٌ في عائلتِنا. وبالمُقارنةِ مع بعضِ المُكافآتِ المادية، أعتقِدُ أنهُ من الأفضلِ مُعاملَتُهُ كأحدِ أفرادِ الأُسرة.”
“لـ-لا، إنه فيليب ساما الذي أرادني أنْ أفعلَ ذلِك………”
يبدو أنَّها ترفضُ هذا الإجراءَ الشكلي!
“فيليب!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنهُ لن يعتذِرَ عندما يضربُ شخصًا ما. أعتقِدُ أنهُ من هذا النوعِ مِنَ الأشخاص. يبدو أنَّ الضربَ هُنا طبيعيٌّ كالتنفُس.
إستدارَ ساوروس نحوَ فيليب وأعطاهُ لكمةً مُنحنيةً، و…لقد سمِعتُ صوتَ تحطُمِ شيء.
حسنًا، ظني في محلِه. مُقارنةً بهذا، فَـميولُ باول شِبهُ طبيعية.
“جوه!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، إنتظر لحظة. يجِبُ أنْ أُفكِرَ في عواقِبِ جعلِ هذا يمرُّ بسهولة.
تلقى فيليب الضربةَ على وجهِهِ وطار نحوَ الأريكة.
تم إعتبارُ أنَّ غيلين هي من تعاملتْ معَ كُلِ شيء.
هذا سريعٌ جدًا حقًا. سرعةُ هذهِ اللكمةِ هي شيءٌ لا تستطيعُ إيريس مُطابقتَه.
حسنًا، الآنَ أنا أفهم. هكذا هو الأمرُ إذن.
“أيها الوغد! لم تقُل حتى كلِمةَ شُكرٍ واحدةٍ لمُخلصِ إبنتك! هل تعلمتَ كُلَ هذا التمثيلِ السخيفِ من النُبلاء؟”
هل إنتقلتُ إلى بُعدٍ غريبٍ بديل!؟
ردَّ فيليب الراقِدُ على الأرضِ بهدوء.
هل أنتَ مؤهلٌ حقًا لقولِ ذلك؟
“الأب. على الرُغمِ من أنَّ باول قد تبرأ من علاقاتِهِ معنا، إلا أنَّهُ لا يزالُ يحمِلُ دماء عائلةِ غرايرات. وهكذا، ورثَ إبنهُ روديوس بشكلٍ طبيعي دماء عائلةِ غرايرات وهو عضوٌ في عائلتِنا. وبالمُقارنةِ مع بعضِ المُكافآتِ المادية، أعتقِدُ أنهُ من الأفضلِ مُعاملَتُهُ كأحدِ أفرادِ الأُسرة.”
أكثرُ ما فاجئني هو وجودُ أفرادٍ آخرينَ في عائلةِ غرايرات.
رُغمَ تعرُضهِ للضرب، إلا أنَّ لهجةَ فيليب البارِدةَ لم تتغير.
نفسُ الموقفِ بالضبط.
ربما يكونُ قد إعتادَ على ذلِكَ بالفِعل. أقصِدُ الحصولَ على اللكماتِ مِن قبلِ ساوروس.
هذا سريعٌ جدًا حقًا. سرعةُ هذهِ اللكمةِ هي شيءٌ لا تستطيعُ إيريس مُطابقتَه.
“بما أنَّ الأمر هكذا، فهذا جيد! لا تفعلْ ما يفعلُهُ النُبلاء الحمقى!”
عندما بدأ فيليب في الحديثِ عن الأمورِ المُستقبلية، تمَ فتحُ البابِ بركلة، ودخلَ الجدُ العجوزُ النشيطُ إلى الغُرفة.
تحولتْ عيونُ ساوروس إلى الجانبِ بعد سماعِ تفسيرِ فيليب.
“آمُلُ أن تُعلِمَ إيريس السِحر.”
يبدو أنهُ لن يعتذِرَ عندما يضربُ شخصًا ما. أعتقِدُ أنهُ من هذا النوعِ مِنَ الأشخاص. يبدو أنَّ الضربَ هُنا طبيعيٌّ كالتنفُس.
قاطعَ ساوروس ذراعيهِ ورفعَ ذقنَه، ونظرَ إلي.
بالتفكيرِ في الأمر، لم تعتذِر إيريس لي بعدَ ضربي.
هل أنتَ مؤهلٌ حقًا لقولِ ذلك؟
كما أنَّها لم تشكُرني بعدَ أن أنقذتُها………لا، سأتركُ هذا الأمر.
عـ-على كُلِ حال. هذا غيرُ عادي جدًا. مُرعِبٌ حتى.
“روديوس!”
“إرفعي وركيكِ قليلًا لكي تبدَي أكثرَ جاذبية.”
قاطعَ ساوروس ذراعيهِ ورفعَ ذقنَه، ونظرَ إلي.
لا لا، إنتظر، أنا أعني، أعتقِدُ أنَّ هذا صحيح………
يبدو أنَّني قد رأيتُ هذا في مكانٍ ما.
سـ-ساوروس جي-سان يُرجى صفعُ رأسِها وتأديبُها.
“لدي شيءٌ لأطلُبَهُ مِنك!”
أكثرُ ما فاجئني هو وجودُ أفرادٍ آخرينَ في عائلةِ غرايرات.
أهذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيء؟
إحترقَ خدَيها باللونِ الأحمرِ الفاتِح، وقالتْ تعابيُرُها، لو إن الظروفَ مُختلفة، سأضرِبُكَ بشدةٍ لدرجةِ أنكَ ستطيرُ من أعماقِ الجحيمِ طوالَ الطريقِ نحو الجنة.
إنهُ حقًا مِثلُ إيريس في هذا الصدد….لا، هذا هو الصفقةُ الحقيقية. تِلكَ الطِفلةُ هي مُجردُ تقليدٍ رديء.
يبدو أنَّهُم لا يُريدونَ أن يعرِفَ الأفرادُ الآخرونَ في عائلةِ غرايرات عن وجودي.
“آمُلُ أن تُعلِمَ إيريس السِحر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جوه!”
“هل لي أن أسألَ لماذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ-من فضلِك…”
“لقد طلبتْ إيريس مني ذلِكَ للتو. قالتْ إنَّ سِحرَ روديوس تركَ إنطباعًا عميقًا عليها وهي لا تُريدُكَ أن تذهب.”
بالتفكيرِ في الأمر، لم تعتذِر إيريس لي بعدَ ضربي.
على الرُغمِ من كُلِ ما فعلتُهُ إلى جانبِ السِحرِ من معرِفةٍ ورياضياتٍ وكُلَ شيء، فإنَّ الشيء الوحيدَ الذي جذب إنتباهها هو السِحر، لماذ أتفاجئ حتى؟
هل إنتقلتُ إلى بُعدٍ غريبٍ بديل!؟
“بالطب—….”
“الجد ساما. هل أخبرتهُ عن الأمر الذي تحدثنا عنه؟”
لقد خططتُ بالفعلِ للموافقةِ على الفور، لكِنَني أغلقتُ فمي.
شعرتُ أنَّ طبلةَ أُذُني تتمزقُ تقريبًا.
قد يكونُ السببُ في تحولِ شخصيةِ إيريس بهذه الطريقةِ هو تدليلُ ساوروس لها.
تم إعتبارُ أنَّ غيلين هي من تعاملتْ معَ كُلِ شيء.
على الرُغمِ من أنهُ لا يُمكِنُ وضعُ كُلُ اللومِ على هذا، لكِن فقط بالنظرِ إلى حقيقةِ أنَّها تُقلِدُ ساوروس، فيجبُ أن يعني ذلِكَ أن هذا التدليلَ قد فعلَ الكثير.
هذهِ الهمجيةُ الريفيةُ اللعينة……
من أجلِ نُضجِ إيريس، لا يُمكِنُ تدليلُها بعدَ الآن.
هذهِ الهمجيةُ الريفيةُ اللعينة……
على الرُغمِ من أنَّني لم أمتلِك أي إلتزاماتٍ لجعلِ إيريس تكبُرُ بشكلٍ جيد، إلا أنَّني لن أستطيعَ تعليمَها شيئًا وهي هكذا.
رُبما ستُمزِقُني إلى أشلاء.
يبدو أنَّني بحاجةٍ إلى تصحيحِ سلوكِها هذا شيئًا فشيئًا، بدءًا من حيثُ أستطيع أن أرى سَبَبَ مشاكِلها.
“إيريس! عندما تُريدينَ طلبَ شيء، فأنتِ بحاجةٍ إلى خفضِ رأسكِ وطلبِه!”
“لا ينبغي أن يطلُبَ ساوروس ساما هذا مني، ولكِن يجِبُ أنْ تأتي إيريس بنفسِها لطلبِ ذلِك.”
أرجعَ ساوروس قبضتهُ إلى جانبِ خصرِهِ وأومأ برأسهِ بقوة.
“ماذا قلت!؟”
هل هذا حُلم؟ طارَ وعيي إلى الغيوم، وكأنَني في كابوس.
رفعَ ساوروس قبضتهُ فجأةً مِثلَ بُركانٍ على وشكِ الإنفجار.
تم إعتبارُ أنَّ غيلين هي من تعاملتْ معَ كُلِ شيء.
غطيتُ وجهي بذُعر. هذا الجدُ سان هو حقًا قنبلةٌ نووية قد تنفجِرُ في أي لحظة.
الشخصُ الذي إقتحمَ الغُرفةَ هو ساوروس.
“مـ-من الواضح أن لديها ما تطلُبُهُ من الناس، لكِنَها لا تُريدُ خفضَ رأسِها. هل ترغبُ في أن تكبُرَ إيريس لتكونَ شخصًا كهذا؟”
أرجعَ ساوروس قبضتهُ إلى جانبِ خصرِهِ وأومأ برأسهِ بقوة.
“أوه! أحسنتَ القول! أنتَ على حق!”
على الرُغمِ من أنَّني لم أمتلِك أي إلتزاماتٍ لجعلِ إيريس تكبُرُ بشكلٍ جيد، إلا أنَّني لن أستطيعَ تعليمَها شيئًا وهي هكذا.
أرجعَ ساوروس قبضتهُ إلى جانبِ خصرِهِ وأومأ برأسهِ بقوة.
جييز، هُناكَ حقًا بعضُ الأشخاصِ الوقحينَ في هذا العالم.
وبعدَ ذلِك، مع صوتٍ لا يُصدق.
“روديوس!”
“إيرييييييييس! تعالي إلى غُرفةِ الإستقبالِ الآن!”
لقد ظننتُ أنَّ فيليب هو إبنُ اللوردِ فقط، ولكِن، إتضحَ إنهُ يتعاملُ مع واجبِ كونهِ رئيسَ بلديةِ روا. وتمَ تسليمُ هذا الحادثِ بالكاملِ إلى فيليب لتسويتِه.
شعرتُ أنَّ طبلةَ أُذُني تتمزقُ تقريبًا.
“تحدث!”
ما مِقدارُ سعة الرئةِ التي تَحتاجُها لتكونَ قادِرًا على إخراج مثلِ هذا الصوتِ المُذهل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”
إيريس تصيحُ بالضبطِ مثله. ألا توجدُ طريقةٌ حضاريةٌ لنقلِ الرسائلِ مِثلَ إستخدامِ الخدمِ مثلًا؟
“إرفعي وركيكِ قليلًا لكي تبدَي أكثرَ جاذبية.”
هذهِ الهمجيةُ الريفيةُ اللعينة……
عُدتُ للنظرِ إلى إيريس بهدوء.
جَلَسَ فيليب مرةً أخرى على الأريكةِ، وأغلق الخادِمُ الشخصي، الذي أعتقِدُ أنَّ إسمهُ هو لفونس والذي حلَّ محلَ السابِق، الباب المفتوح. سمِعتُ أنَّ ساوروس يأتي دائمًا ويذهبُ مثل الريح، لذلِكَ لا يتِمُ إغلاقُ البابِ على الفور.
“بما أنَّ الأمر هكذا، فهذا جيد! لا تفعلْ ما يفعلُهُ النُبلاء الحمقى!”
إنهُ عجوزٌ أناني يُحِبُ حقًا فتحَ الأبوابِ بالقوة، لكِنَهُ لا يُحِبُ إغلاقَها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتَ معتوهٌ كبير! الرِجالُ يجبُ أن يطلُبوا ما يُريدونَ مِثلَ الرِجال!”
“حسنًااااااا!”
إنحناءُ زوايا شَفَتَيها تدلُ على أنَّها تبتَسِم، لكِن…لا أرى إبتسامةً في عينيها على الإطلاق. هذهِ هي عيونُ المُفترس.
أتى الردُ من مكانٍ آخر في القصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! أحسنتَ القول! أنتَ على حق!”
في غضونِ لحظات، أمكنني سماعُ ضجيجِ خطوات جري.
لولا وجودُ الجد ساما هُنا، فحتى لو ذهبتُ إلى أعماقِ الجحيم، فستَجِدُني وتُحوِلَني إلى لحمٍ مفروم. هذا ما بدا أن تعبيرها يقول.
“ها أنا ذا، كما طلبت!”
على الرُغمِ من تعبيراتِها اللطيفة، إلا أنَّ رؤيةَ هذا بثَّ الخوفَ في قلبي أكثر.
على الرُغمِ من أنَّها لا تَملِكُ هالةَ جدِها، إلا أنَّ إيريس دفعتْ البابَ بقوةٍ ودخلتْ الغُرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدَمَ والِدُ إيريس هذهِ المرة!
يبدو الأمرُ كما لو أنَّ جميعَ تصرُفاتِ إيريس تستنِدُ إلى جدِها كمعيار. الأطفالُ يحبونَ حقًا مُحاكات أفعال البالغينَ حقًا.
هل إنتقلتُ إلى بُعدٍ غريبٍ بديل!؟
لو كانَ هذا هو اليومُ الأولُ الذي تعرضتُ فيهِ للضرب، فلرُبما شعرتُ بالتأثُرِ بهذا لكونهِ ظريفًا، لكِنَني بحاجةٍ إلى إيقافِ هذا الآن.
لقد خططتُ بالفعلِ للموافقةِ على الفور، لكِنَني أغلقتُ فمي.
يجبُ تغييرُ هذهِ العادةِ السيئة.
لقد خططتُ بالفعلِ للموافقةِ على الفور، لكِنَني أغلقتُ فمي.
“آه……”
حسنًا، الآنَ أنا أفهم. هكذا هو الأمرُ إذن.
بمُجردِ أن رأتني إيريس جالِسًا، رفعتْ ذقنها وحدقتْ بتعالٍ في وجهي.
صرخَ ساوروس.
هل أسلوبُ الترهيبِ هذا هو شيء أساسي في عائلةِ بورياس، هل يملِكونَ مُدرسينَ لهُ حتى؟
أوقِفوا المُزاحَ معي! هذا بصراحةٍ أسوءُ مِنَ السابِق. هل تحولَ موقِفُكِ نحوَ الأسوء؟
“الجد ساما. هل أخبرتهُ عن الأمر الذي تحدثنا عنه؟”
تنهُد……
وقفَ بورياس بشموخ، مُقاطِعًا ذراعيهِ أثناء النظرِ إلى إيريس.
رُغمَ تعرُضهِ للضرب، إلا أنَّ لهجةَ فيليب البارِدةَ لم تتغير.
نفسُ الموقفِ بالضبط.
“هل هذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيءٍ ما!؟”
“إيريس! عندما تُريدينَ طلبَ شيء، فأنتِ بحاجةٍ إلى خفضِ رأسكِ وطلبِه!”
“وهكذا سيكونُ الأمر. مفهوم؟”
“لكِنكَ يا جدي وعدتني بأنكَ ستطلُبُ مِنهُ……”
تلقى فيليب الضربةَ على وجهِهِ وطار نحوَ الأريكة.
“بلا حماقة! إذا لم تطلُبي ذلِكَ بنفسِك، فلن نوظِفَ روديوس!”
ذلِكَ الرجلُ يُحِبُ الأثداء الكبيرةَ فقط.
إيه؟
لقد أخطأ في التقديرِ تمامًا من خلالِ عدمِ التفكيرِ في شيئَين. الأول، أنَّني أمتلِكُ ما يكفي من البراعةِ السحريةِ للهروبِ من اللصوص، والثاني، أنَّ هذينِ الشخصينِ لم يمتلِكا أيَّ ولاءٍ لهُ على الإطلاق.
مـ-ماذا قالَ للتو!؟
“تحدث!”
لا لا، إنتظر، أنا أعني، أعتقِدُ أنَّ هذا صحيح………
بالتفكيرِ في الأمر، لم تعتذِر إيريس لي بعدَ ضربي.
سيكونُ ذلِكَ مُشكِلةً بالنسبةِ لي، ولكِن، أعتقِدُ أنَّ هذا هو ما يُسمى تحصدُ ما تزرَع، صحيح؟!
الأهمُ من ذلِك، هل هذا الموقِفُ الرسميُّ لطلبِ شيءٍ ما في هذا العالم!؟
“غررر……”
وهذا هو أيضًا يُسمى سياسة، صحيح؟
حدقتْ إيريس في وجهي بخدودٍ حمراء. وهذا ليسَ بسببِ الإحراج، ولكِن بسببِ الغضبِ والإذلال.
“آمُلُ أن تُعلِمَ إيريس السِحر.”
لولا وجودُ الجد ساما هُنا، فحتى لو ذهبتُ إلى أعماقِ الجحيم، فستَجِدُني وتُحوِلَني إلى لحمٍ مفروم. هذا ما بدا أن تعبيرها يقول.
يبدو أنَّني بحاجةٍ إلى تصحيحِ سلوكِها هذا شيئًا فشيئًا، بدءًا من حيثُ أستطيع أن أرى سَبَبَ مشاكِلها.
هذا مُرعِبٌ حقًا…
“مـ-من فضلِك…”
في غضونِ لحظات، أمكنني سماعُ ضجيجِ خطوات جري.
“هل هذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيءٍ ما!؟”
ذلِكَ للسماحِ للعالمِ كُلهِ أن يعرف أن عائلةَ غرايرات قد إستأجرتْ ملِكَ سيفٍ كحامٍ لهُم، مما جعلَ هذا الحادِثَ رادِعًا، وكذلِكَ لإظهارِ قوةِ الأُسرةِ وثروتِها.
صرخَ ساوروس.
على الرُغمِ من أنَّني لم أفهَم ما يعنيهِ هذا تمامًا، لكِن، دعنا نُنهي الأُمورَ بهذهِ الطريقة.
هل أنتَ مؤهلٌ حقًا لقولِ ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكونُ السببُ في تحولِ شخصيةِ إيريس بهذه الطريقةِ هو تدليلُ ساوروس لها.
“غررر……”
أهذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيء؟
أمسكتْ إيريس فجأةً بشعرِها الأحمرِ بعدَ سماعِ ذلِك، وصنعتْ ذيلينِ مزدوجَينِ مِنه. ثُمَ غمزت.
هاه!؟
“يـ-يُرجى تعليمُ إيريس السِحر، مياو~~”
تلقى فيليب الضربةَ على وجهِهِ وطار نحوَ الأريكة.
part 2
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أوه! أحسنتَ القول! أنتَ على حق!”
هاه!؟
رأيتُ وجهَها المليئ بالغضبِ والإذلال، مِثلَ أسدٍ يَعَضُ السياجَ المعدني……
هل هذا حُلم؟ طارَ وعيي إلى الغيوم، وكأنَني في كابوس.
يبدو أنَّني بحاجةٍ إلى تصحيحِ سلوكِها هذا شيئًا فشيئًا، بدءًا من حيثُ أستطيع أن أرى سَبَبَ مشاكِلها.
“لا حاجةَ للقلقِ بشأنِ تعليميَّ القراءةَ والكِتابة، مياو~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكونُ ذلِكَ مُشكِلةً بالنسبةِ لي، ولكِن، أعتقِدُ أنَّ هذا هو ما يُسمى تحصدُ ما تزرَع، صحيح؟!
حسنًا، القرف، هذا ليسَ حُلمًا!
لقد تحولَ فجأةً إلى رجُلٍ عجوزٍ شاعري. من أنتَ بحقِ الجحيم؟!
ماذا يحدُث. ماذا يحدُثُ بحقِ الجحيم؟
ويبدو أنَّني نجحتُ في النهاية. ومنذُ ذلِكَ الحين فصاعِدًا، تم إلغاء أسلوبُ طلِ بورياس.
هل إنتقلتُ إلى بُعدٍ غريبٍ بديل!؟
حسنًا، القرف، هذا ليسَ حُلمًا!
على الأقل، إنقُلني إلى عالمِ الآنمي ثُنائي الأبعاد، بما أنكَ ستذهبُ إلى هذا الحد!
إيه، أهذا هو الحال؟
“لا أُريدُ تعلُمَ الرياضياتِ أيضًا، مياو~~”
“الجد ساما. هل أخبرتهُ عن الأمر الذي تحدثنا عنه؟”
عـ-على كُلِ حال. هذا غيرُ عادي جدًا. مُرعِبٌ حتى.
“لقد سَمِعتُ كُلَ شيء!”
على الرُغمِ من تعبيراتِها اللطيفة، إلا أنَّ رؤيةَ هذا بثَّ الخوفَ في قلبي أكثر.
ربما يكونُ قد إعتادَ على ذلِكَ بالفِعل. أقصِدُ الحصولَ على اللكماتِ مِن قبلِ ساوروس.
إنحناءُ زوايا شَفَتَيها تدلُ على أنَّها تبتَسِم، لكِن…لا أرى إبتسامةً في عينيها على الإطلاق. هذهِ هي عيونُ المُفترس.
VOLUME TWO
الأهمُ من ذلِك، هل هذا الموقِفُ الرسميُّ لطلبِ شيءٍ ما في هذا العالم!؟
حسنًا، القرف، هذا ليسَ حُلمًا!
لا تَمزح معي……
“غررر……”
“السِحرُ هو كُلُ ما أحتاجُه، مياو~~”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”
أوقِفوا المُزاحَ معي! هذا بصراحةٍ أسوءُ مِنَ السابِق. هل تحولَ موقِفُكِ نحوَ الأسوء؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أنَّني قد رأيتُ هذا في مكانٍ ما.
هيا، فقط إنظروا إلى تعابيرِ وجهِ إيريس مرةً أُخرى.
“الجد ساما. هل أخبرتهُ عن الأمر الذي تحدثنا عنه؟”
إحترقَ خدَيها باللونِ الأحمرِ الفاتِح، وقالتْ تعابيُرُها، لو إن الظروفَ مُختلفة، سأضرِبُكَ بشدةٍ لدرجةِ أنكَ ستطيرُ من أعماقِ الجحيمِ طوالَ الطريقِ نحو الجنة.
على الرُغمِ من أنَّها لا تَملِكُ هالةَ جدِها، إلا أنَّ إيريس دفعتْ البابَ بقوةٍ ودخلتْ الغُرفة.
بدتْ غاضِبةً بنِسبةِ ثمانيةِ أجزاء، وجُزءانِ مُذلان، وصِفرُ أجزاءٍ من الخجل. لا شيء لطيفٌ فيها، لا شيء على الإطلاق.
أهذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيء؟
سـ-ساوروس جي-سان يُرجى صفعُ رأسِها وتأديبُها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أسلوبُ الترهيبِ هذا هو شيء أساسي في عائلةِ بورياس، هل يملِكونَ مُدرسينَ لهُ حتى؟
“اووه~ إيريس خصاتُنا لطيفةٌ حقًا. روديوس، بالطبع، أنتَ ستُعلِمُها، صحيح؟”
جييز، هُناكَ حقًا بعضُ الأشخاصِ الوقحينَ في هذا العالم.
لقد تحولَ فجأةً إلى رجُلٍ عجوزٍ شاعري. من أنتَ بحقِ الجحيم؟!
أينَ ذهبَ ذلِكَ الجليلُ القوي الموثوقُ به!؟
عُدتُ للنظرِ إلى إيريس بهدوء.
“السيدُ القديمُ مُغرمٌ جدًا بعِرقِ الوحش. في الوقتِ الذي تمَ فيهِ تعيينُ غيلين لأولِ مرة، كانتْ لديهِ الكلِمةُ الأخيرةُ أيضًا.”
على الأقل، إنقُلني إلى عالمِ الآنمي ثُنائي الأبعاد، بما أنكَ ستذهبُ إلى هذا الحد!
ذكرني الخادِمُ بجدية. أوه، إذن هذا هو الأمر. هذهِ ليست ذيولًا مُزدوجة، ولكِن آذان. لكِنَها لا تبدو كآذانٍ حقًا. بالتفكيرِ في الأمر، هُناكَ الكثيرُ من الخادماتِ من عرقِ الوحشِ هُنا.
أوقِفوا المُزاحَ معي! هذا بصراحةٍ أسوءُ مِنَ السابِق. هل تحولَ موقِفُكِ نحوَ الأسوء؟
إيه، أهذا هو الحال؟
بمُجردِ أن رأتني إيريس جالِسًا، رفعتْ ذقنها وحدقتْ بتعالٍ في وجهي.
تنهُد……
“آه……”
“إيريس.”
ذكرني الخادِمُ بجدية. أوه، إذن هذا هو الأمر. هذهِ ليست ذيولًا مُزدوجة، ولكِن آذان. لكِنَها لا تبدو كآذانٍ حقًا. بالتفكيرِ في الأمر، هُناكَ الكثيرُ من الخادماتِ من عرقِ الوحشِ هُنا.
تقدَمَ والِدُ إيريس هذهِ المرة!
رُغمَ تعرُضهِ للضرب، إلا أنَّ لهجةَ فيليب البارِدةَ لم تتغير.
أوه. أنتَ ما تزالُ هنا! بسرعة. فيليب سان، حانَ وقتُكَ لِتتألق، أخبِرها!
هيا، فقط إنظروا إلى تعابيرِ وجهِ إيريس مرةً أُخرى.
“إرفعي وركيكِ قليلًا لكي تبدَي أكثرَ جاذبية.”
على الرُغمِ من أنَّني لم أفهَم ما يعنيهِ هذا تمامًا، لكِن، دعنا نُنهي الأُمورَ بهذهِ الطريقة.
عظيم، هذا الشخصُ لا أملَ منهُ أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدتْ غاضِبةً بنِسبةِ ثمانيةِ أجزاء، وجُزءانِ مُذلان، وصِفرُ أجزاءٍ من الخجل. لا شيء لطيفٌ فيها، لا شيء على الإطلاق.
حسنًا، الآنَ أنا أفهم. هكذا هو الأمرُ إذن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع”
عائِلةُ غرايرات، بما في ذلِكَ باول، هُم أُناسٌ من هذا النوع.
part 2
حقًا الآن، ألا يُعتبَرُ باول أكثرَ طبيعيةً بالمُقارنةِ مع هؤلاء؟
“تحدث!”
“ممم، ساوروس………ساما، هل يُمكِنُني طرحُ سؤالٍ واحد……؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا حاجةَ للقلقِ بشأنِ تعليميَّ القراءةَ والكِتابة، مياو~~”
“تحدث!”
ذكرني الخادِمُ بجدية. أوه، إذن هذا هو الأمر. هذهِ ليست ذيولًا مُزدوجة، ولكِن آذان. لكِنَها لا تبدو كآذانٍ حقًا. بالتفكيرِ في الأمر، هُناكَ الكثيرُ من الخادماتِ من عرقِ الوحشِ هُنا.
“هـ-هل يطلبُ الرجالُ ما يُريدون هكذا أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنكرَ ذلِكَ النبيلُ المُنحرِفُ كُلَ شيء، لذا لا يوجدُ طريقةٌ لمُعاقبتِه.
“أنتَ معتوهٌ كبير! الرِجالُ يجبُ أن يطلُبوا ما يُريدونَ مِثلَ الرِجال!”
“وهكذا سيكونُ الأمر. مفهوم؟”
على الرُغمِ من أنَّني لم أفهَم ما يعنيهِ هذا تمامًا، لكِن، دعنا نُنهي الأُمورَ بهذهِ الطريقة.
ذكرني الخادِمُ بجدية. أوه، إذن هذا هو الأمر. هذهِ ليست ذيولًا مُزدوجة، ولكِن آذان. لكِنَها لا تبدو كآذانٍ حقًا. بالتفكيرِ في الأمر، هُناكَ الكثيرُ من الخادماتِ من عرقِ الوحشِ هُنا.
حسنًا، ظني في محلِه. مُقارنةً بهذا، فَـميولُ باول شِبهُ طبيعية.
هل إنتقلتُ إلى بُعدٍ غريبٍ بديل!؟
ذلِكَ الرجلُ يُحِبُ الأثداء الكبيرةَ فقط.
لولا وجودُ الجد ساما هُنا، فحتى لو ذهبتُ إلى أعماقِ الجحيم، فستَجِدُني وتُحوِلَني إلى لحمٍ مفروم. هذا ما بدا أن تعبيرها يقول.
لـ-لكِن، إنتظر لحظة. عِندَ التفكيرِ في الأمرِ بعناية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم…مفهوم.”
هذا هو الشيءُ الأكثرُ طبيعيةً بالنسبةِ لي، ولكِنَ هذا لا يزالُ خطًأ.
“إيرييييييييس! تعالي إلى غُرفةِ الإستقبالِ الآن!”
تحديق~ “…..”
“لو إنها لا تزالُ مفقودةً، فسأكونُ قلِقًا.”
عُدتُ للنظرِ إلى إيريس بهدوء.
رأيتُ وجهَها المليئ بالغضبِ والإذلال، مِثلَ أسدٍ يَعَضُ السياجَ المعدني……
رأيتُ وجهَها المليئ بالغضبِ والإذلال، مِثلَ أسدٍ يَعَضُ السياجَ المعدني……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأنكرَ ذلِكَ النبيلُ المُنحرِفُ كُلَ شيء، لذا لا يوجدُ طريقةٌ لمُعاقبتِه.
لكِنَ هذا جيدٌ أيضًا، رُبما يجبُ أنْ أنسى ما حدثَ وأوافِقَ فقط.
بعد ذلك، أمضيتُ وقتًا طويلًا في إجراءِ خطابٍ ضخمٍ للشرح.
لا، إنتظر لحظة. يجِبُ أنْ أُفكِرَ في عواقِبِ جعلِ هذا يمرُّ بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكتْ إيريس فجأةً بشعرِها الأحمرِ بعدَ سماعِ ذلِك، وصنعتْ ذيلينِ مزدوجَينِ مِنه. ثُمَ غمزت.
هذا صحيح، يبدو أنَّها لا تُحِبُ هذا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أُريدُ تعلُمَ الرياضياتِ أيضًا، مياو~~”
يبدو أنَّها ترفضُ هذا الإجراءَ الشكلي!
يبدو أنَّهُم لا يُريدونَ أن يعرِفَ الأفرادُ الآخرونَ في عائلةِ غرايرات عن وجودي.
لو حاولتُ أن أجعلَها تطلبُ شيئًا مني في المُستقبلِ.
إنهُ عجوزٌ أناني يُحِبُ حقًا فتحَ الأبوابِ بالقوة، لكِنَهُ لا يُحِبُ إغلاقَها.
رُبما ستُمزِقُني إلى أشلاء.
هل إنتقلتُ إلى بُعدٍ غريبٍ بديل!؟
جيدٌ جدًا. سأفعلُ العكسَ تمامًا وأُنهي هذهِ العادة!
على الرُغمِ من أنَّها لا تَملِكُ هالةَ جدِها، إلا أنَّ إيريس دفعتْ البابَ بقوةٍ ودخلتْ الغُرفة.
“هل هذا هو موقِفُ شخصٍ يُريدُ طلبَ شيءٍ ما!؟”
حسنًا، ظني في محلِه. مُقارنةً بهذا، فَـميولُ باول شِبهُ طبيعية.
ترددَ صدى صوتيَّ العالي في القصر.
هذا سريعٌ جدًا حقًا. سرعةُ هذهِ اللكمةِ هي شيءٌ لا تستطيعُ إيريس مُطابقتَه.
بعد ذلك، أمضيتُ وقتًا طويلًا في إجراءِ خطابٍ ضخمٍ للشرح.
الأهمُ من ذلِك، هل هذا الموقِفُ الرسميُّ لطلبِ شيءٍ ما في هذا العالم!؟
ويبدو أنَّني نجحتُ في النهاية. ومنذُ ذلِكَ الحين فصاعِدًا، تم إلغاء أسلوبُ طلِ بورياس.
غطيتُ وجهي بذُعر. هذا الجدُ سان هو حقًا قنبلةٌ نووية قد تنفجِرُ في أي لحظة.
بدا أنَّ غيلين قد قدرتْ جُهوديَّ حقًا، بينما نظرتْ إليَّ إيريس بعيونٍ باردةٍ فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو الأمرُ كما لو أنَّ جميعَ تصرُفاتِ إيريس تستنِدُ إلى جدِها كمعيار. الأطفالُ يحبونَ حقًا مُحاكات أفعال البالغينَ حقًا.
يبدو أنَّهُم لا يُريدونَ أن يعرِفَ الأفرادُ الآخرونَ في عائلةِ غرايرات عن وجودي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات