قصة خادمة منزل غرايرات
VOLUME ONE
كان هناك عدد قليل من الأشياء التي يمكن إستخدامها للتفاوض.
الفصل 2: قصة خادمة منزل غرايرات
ثم كان يصدر أصواتًا غريبة، “هوو” و “أورهه”، يضحك على ما يبدو وهو يصدر هذه الأصوات.
part 1
كان لا يزال من السابق لأوانه بالنسبة له أن يتعلم كيفية التحدث. بالطبع، لم يدرس بعد الحروف الهجائية.
كانت ليليا ذات يوم الخادمة الحارسة لمحظيات آسورا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فكرة تتعارض مع الفطرة السليمة.
الخادمة الحارسة هي خادمة وهي أيضًا حارسة.
كان بإمكانها اللجوء إلى تعليم المبارزة، ولكن كان من الأفضل لها أن يتم توظيفها كخادمة، لأن الراتب كان أعلى.
عادةً ما يقوم الخدم الحراس بعمل الخدم، ولكن إذا حدث أي شيء، فسوف يأخذون سيفًا لحماية سيدهم.
بعد أن تعلم روديوس كيفية الزحف، بدأ يتحرك في كل مكان في المنزل.
أنجزت ليليا واجبها بأمانة. فيما يتعلق بعملها كخادمة، لم تكن هناك شكاوى.
إستُقبِلت ليليا بترحيبٍ حار.
ولكن كمقاتلة بالسيف، بقدرتها المتوسطة، لم تصلح للقتال.
لم يتم العثور على العقل المدبر وراء محاولة الإغتيال.
وهكذا، أصبحت مُهملة في معركة ضد قاتل إستهدف أميرة مولودة حديثًا، وأصيبت في ساقها بخنجر العدو.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
كان الخنجر مُغطى بالسم الذي كان يهدف بالخصوص إلى قتل العائلة الملكية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت ليليا وتصبب العرق البارد على ظهرها.
لم يكن هناك دواء معالج للسموم أو سحر شفاء قادر على علاج مثل هذا السم الكارثي.
فهمت كم كان عديم الفائدة ما فعلته.
تم تضميد الجرح على الفور، ونجت بفضل أطبائها الذين جربوا مجموعة متنوعة من الطرق لعلاجها، ولكن كانت هناك آثار جانبية عالقة.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
لم تكن هناك مشكلة في حياتها اليومية، لكنها لم تستطِع الركض أو القفز مرةً أخرى.
ماذا عليها أن تفعل؟ على الرغم من أنها كانت على علم برعاية الأطفال، إلا أن ليليا عديمة الخبرة وجدت صعوبة في ذلك.
ثم أقالتها المملكة دونَ تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ليليا بتبديل العربات أثناء السفر، ووصلت إلى منطقة فيدوا، التي كانت بها أراضي زراعية واسعة وكانت تقع على الحدود.
لم يكن حدثًا غريبًا، وقبلت ليليا هذا المصير لنفسها.
لا يزال مثيرًا للإشمئزاز كالمعتاد. كان من الغريب أن يُظهر طفلٌ مثل هذا التعبير.
بعد أن فقدت قدراتها، كان من المُسلم به أنها ستفقد منصبها.
كانت ليليا تنوي العثور على عمل هناك.
على الرغم من أنها لم تحصل على تعويضٍ مالي، إلا أنها إعتبرت أنه من حسن الحظ أنها لم يتم إسكاتها سرًا (قتلها) لأنها خدمت في القصر الداخلي.
…كانت ليليا شخصًا يؤمن بجدية بمثل هذه الخرافات.
ثم غادرت ليليا العاصمة.
إستُقبِلت ليليا بترحيبٍ حار.
لم يتم العثور على العقل المدبر وراء محاولة الإغتيال.
لماذا وجدته دائمًا مخيفًا؟
بعد أن فهمت قواعد خدمة المحضيات، عرفت أن هناك إحتمال أن تصبح هي الهدف التالي.
بعد الركض في كل مكان لمدة شهر تقريبًا، صادفت ليليا مذكرة توظيف.
ربما سمح القصر لـ ليليا بالتجول و المغادرة لجذب العقل المدبر.
لم يكن هناك شك. كان هذا نوعًا من أنواع الشياطين.
لطالما تساءلت عن سبب قبولها، وهي لا تمتلك اي خلفيه مهمة، في القصر الداخلي. لقد فهمت الآن أخيرًا؛ لقد أرادوا ببساطة توظيف خادمات يمكن إستخدامهن والتخلص منهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مثل هذه الفكرة خطرت لها فقط في البداية.
ومع ذلك، بغض النظر عن السبب، إضطرت إلى مغادرة العاصمة في أسرع وقتٍ ممكن، من أجل سلامتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
على الرغم من أن المملكة عاملتها كَطُعم، إلا أنها لم تكن مُلزمة بالبقاء لأنها لم تُأمر بذلك بأي شكلٍ من الأشكال.
ولِد الطفل.
ولم يكن لديها أي شعور بأن أمرًا فُرِضَ عليها.
‘إن الأطفال الذين لا يبكون عند الولادة عادة ما يعانون من مضاعفات.’
قامت ليليا بتبديل العربات أثناء السفر، ووصلت إلى منطقة فيدوا، التي كانت بها أراضي زراعية واسعة وكانت تقع على الحدود.
يبدو أنه كان مضطربًا لأن زوجته زينيث كانت على وشك الولادة.
كان مكانًا مريحًا يمتلك حقول قمحٍ شاسعة، بإستثناء قلعة مدينة روا، حيث عاش الحاكم.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
كانت ليليا تنوي العثور على عمل هناك.
ومع ذلك، لم يبكي الطفل عندما ولد.
ولكن، نظرًا لإصابة ساقها، لم تتمكن من العثور على وظيفة لم تتطلب منها القوة البدنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قامت ليليا بتبديل العربات أثناء السفر، ووصلت إلى منطقة فيدوا، التي كانت بها أراضي زراعية واسعة وكانت تقع على الحدود.
كان بإمكانها اللجوء إلى تعليم المبارزة، ولكن كان من الأفضل لها أن يتم توظيفها كخادمة، لأن الراتب كان أعلى.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
على هذه الحدود، كان هناك الكثير ممن يمكنهم استخدام السيف، والعديد ممن يمكنهم تعليم فن المبارزة، لكن الخادمة المتمرسة في الشؤون الداخلية هي نادرة نسبيًا.
كان لا يزال من السابق لأوانه بالنسبة له أن يتعلم كيفية التحدث. بالطبع، لم يدرس بعد الحروف الهجائية.
وبما أن التوظيف كان قليلًا جدًا، فإن الراتب سيكون أكبر.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
وفى ذلك الوقت، أصبح بالفعل فارسًا وتزوج…
مثل هؤلاء الناس سيكون لديهم بالتأكيد علاقات مع الملك.
في الآونة الأخيرة، بدأت تشعر أنه كان مُخلِصًا ومجتهدًا، ولم ترغب في تعطيله.
إذا علموا أنها كانت خادمة عملت ذات مرة في قصر المحظيات، فهناك إحتمال أن تُعامل كأداة سياسية.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
ولهذا السبب، بقيت ليليا بعيدة.
ومع ذلك، بغض النظر عن السبب، إضطرت إلى مغادرة العاصمة في أسرع وقتٍ ممكن، من أجل سلامتها.
لم تكن ترغب في إعادة التجربة السابقة التي كادت تقتلها.
رجل مثل العاصفة.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
ولكن، إذا كان راتبها منخفضًا جدًا، فلن يكون هناك ما يكفي من المال لإرساله إلى عائلتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لديها الرغبة في رمي هذا الطفل وتحطيمه في الأرض.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صاحب الفضل على ليليا.
part 2
لذلك قررت أنه من الأفضل عدم إزعاجه، وأن تدع المياه تأخذ مجراها.
بعد الركض في كل مكان لمدة شهر تقريبًا، صادفت ليليا مذكرة توظيف.
لكن في الآونة الأخيرة كانت هناك علامات على المعرفة في عيون روديوس.
كان فارس من الطبقة الدنيا من قرية بوينا، الواقعة في منطقة فيدوا، يتطلع إلى إستئجار خادمة.
“سأُهاجم عاجلًا أم آجلًا.”
علاوةً على ذلك، قالت المذكرة إنه سيعطي أولوية خاصة لشخص لديه خبرة في رعاية الأطفال أو لديه معرفة بالتوليد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا توقعت، على الأقل، لأنها لم تكن لغة شائعة الإستخدام في القارات الوسطى.
كانت بوينا قرية صغيرة على حافة فيدوا.
لم يتم العثور على العقل المدبر وراء محاولة الإغتيال.
قرية بين القرى. قرية ريفية للغاية.
ولم يكن لديها أي شعور بأن أمرًا فُرِضَ عليها.
كانت قرية غير مناسبة، ولكن هذا هو المكان الذي سعت إليه.
على الرغم من أنه كان غير عادل، إلا أن ليليا كانت تأمل في البقاء بعيدًا عن تنافس العائلة المالكة على السلطة.
كون صاحب العمل فارسًا من الطبقة الدنيا كان إكتشافًا جيدًا بشكلٍ غير متوقع.
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
هذا الطفل لم يكن لطيفًا بأي شكلٍ من الأشكال. تلك الابتسامة…ستزرع الخوف في الآخرين بلا شك.
بول غرايرات.
يوسع فتحات أنفه، وترتفع زوايا فمه، ويتنفس بقوة وهو يدفن وجهه في صدرها.
كان صاحب الفضل على ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 2
ابن النبيل والمسرف، الذي في يومٍ من الأيام، اقتحم فجأة دوجو حيث كانت ليليا تتعلم فنون المبارزة.
كانت بوينا قرية صغيرة على حافة فيدوا.
ووفقًا لأقواله، فقد غادر المنزل بعد مشاجرة مع والده، وجاء إلى دوجو لتعلم المبارزة.
بعد الركض في كل مكان لمدة شهر تقريبًا، صادفت ليليا مذكرة توظيف.
وحتى لو كان أسلوبًا مختلفًا، فقد درس أيضًا فنون المبارزة في المنزل، وبعد فترة وجيزة، تجاوز ليليا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ما يقوم الخدم الحراس بعمل الخدم، ولكن إذا حدث أي شيء، فسوف يأخذون سيفًا لحماية سيدهم.
لم تكن ليليا مستمتعة بهذه الحقيقة، لكنها أدركت منذ ذلك الحين أنها لا تملك الموهبة، وإستسلمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت فكرة تتعارض مع الفطرة السليمة.
بول، الذي كان موهوبًا، تم نفيه لاحقًا من الدوجو بعد ارتكابه خطًأ.
…كانت ليليا شخصًا يؤمن بجدية بمثل هذه الخرافات.
لقد ترك لي ليليا بجملة واحدة فقط، “أصبحتُ مغامرًا.”
أصبح هذا الفعل خارجًا عن السيطرة .
رجل مثل العاصفة.
عندما فكرت في هذا.
مضت 7 سنوات منذ أن ذهبوا في طرقهم الخاصة.
علاوةً على ذلك، قالت المذكرة إنه سيعطي أولوية خاصة لشخص لديه خبرة في رعاية الأطفال أو لديه معرفة بالتوليد.
وفى ذلك الوقت، أصبح بالفعل فارسًا وتزوج…
كانت ليليا ذات يوم الخادمة الحارسة لمحظيات آسورا.
على الرغم من أنها لم تكن تعرف نوع العقبات التي واجهها في حياته، إلا أن بول لم يكن رجلًا سيئًا بقدر ما تتذكره ليليا.
ثم كان يصدر أصواتًا غريبة، “هوو” و “أورهه”، يضحك على ما يبدو وهو يصدر هذه الأصوات.
إذا أخبرته عن مشاكلها، كانت متأكدة من أنه سيساعدها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى بول أي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالنساء، لكنه لم يصبح مقرفًا إلى هذا الحد.
إذا لم ينجح ذلك، يمكنها تذكيره بأحداث الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يبكي.
كان هناك عدد قليل من الأشياء التي يمكن إستخدامها للتفاوض.
لم يغادر روديوس المنزل أبدًا.
بعد التفكير في كل هذه العوامل، توجهت ليليا إلى بوينا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعندما عانقته خادمة مطمئنة، طعنها الأمير بسكين اخفاها خلفه، مما أدى إلى وفاتها.
بول وضف ليليا دون أي ضجة.
كانت قد سمعت عن قصة في القصر.
يبدو أنه كان مضطربًا لأن زوجته زينيث كانت على وشك الولادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الطفل غريبًا جدًا. هل يمكن أن يكون هناك شيء سيء يتملكه؟ أو ربما كان شيئا مشابهًا لِـلعنة.
درست ليليا كثيرًا عن التوليد تجهيزًا لولادة الأميرة. علاوةً على ذلك، كانت شخصًا كان بول على دراية به وكان يعرف خلفيتها.
إنه مخيف…كان هذا إعتقدته ليليا دائمًا عندما راقبت روديوس من الفجوة في دعامة الباب.
إستُقبِلت ليليا بترحيبٍ حار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكنه لم يبكي.
كان راتبها أيضًا أكثر مما توقعته، لذلك تحققت أمنيتها.
“سأُهاجم عاجلًا أم آجلًا.”
part 3
كان بإمكانها اللجوء إلى تعليم المبارزة، ولكن كان من الأفضل لها أن يتم توظيفها كخادمة، لأن الراتب كان أعلى.
ولِد الطفل.
كانت ابتسامة ستثير اشمئزاز الناس بشكلٍ طبيعي.
لم تكن هناك أي معوقات أثناء ولادة الطفل. وتم الأمر بنفس الطريقة التي تم تدريبها عليها في القصر الداخلي.
والأهم من ذلك، أنها تعرفت على إسم صاحب العمل المحتمل.
لم تكن هناك مشاكل على الإطلاق. كانت الولادة موفقة.
بالطبع، تم الإحتفاظ بهذا سرًا عن بول وعائلته.
ومع ذلك، لم يبكي الطفل عندما ولد.
ولكن، إذا كان راتبها منخفضًا جدًا، فلن يكون هناك ما يكفي من المال لإرساله إلى عائلتها.
تجمدت ليليا وتصبب العرق البارد على ظهرها.
قام الطفل بسحب *السوائل الأمنيوسية* فور ولادته، لكنه رفع رأسه دون أي عاطفة، ولم يصدر أي صوت.
قام الطفل بسحب *السوائل الأمنيوسية* فور ولادته، لكنه رفع رأسه دون أي عاطفة، ولم يصدر أي صوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن روديوس يفهم محتويات الكتاب.
(*هو سائل غذائي ويُوفر الحماية للجنين يُوجد داخل الكيس الامنيوتي في رحم المرأة.*)
تم تضميد الجرح على الفور، ونجت بفضل أطبائها الذين جربوا مجموعة متنوعة من الطرق لعلاجها، ولكن كانت هناك آثار جانبية عالقة.
كان وجهه بلا أي تعابير يشبه طفلًا وُلِدَ ميتًا.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
لمست ليليا الطفل، لديه نبضات قلب. وكان يتنفس أيضًا.
في بعض الأحيان كان ينظر إلى الخَضار، يحدق في نيران الشموع الخافتة، أو فقط ينظر إلى السراويل الداخلية التي لم يتم غسلها بعد.
لكنه لم يبكي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اليوم الثاني، بعد حمل روديوس مرةً أخرى، فهمت ليليا.
تذكرت ليليا كلمات الخادمة الحارسة المتمرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول، الذي كان موهوبًا، تم نفيه لاحقًا من الدوجو بعد ارتكابه خطًأ.
‘إن الأطفال الذين لا يبكون عند الولادة عادة ما يعانون من مضاعفات.’
ومع ذلك، لم تشعر أبدًا بالإشمئزاز منه لسببٍ لا يمكن تفسيره.
عندما فكرت في هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مثل هذه الفكرة خطرت لها فقط في البداية.
“آه، آه.” نظر الطفل إليها، وتمتم بشيء لها.
في تلك اللحظة، سيطر على جسد ليليا كله بردٌ قارِص.
استرخت ليليا بعد سماع ذلك.
كون صاحب العمل فارسًا من الطبقة الدنيا كان إكتشافًا جيدًا بشكلٍ غير متوقع.
على الرغم من عدم وجود دليل على ذلك، شعرت أنه لن تكون هناك مشاكل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لديها الرغبة في رمي هذا الطفل وتحطيمه في الأرض.
part 4
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن، كانت تجده في المنزل كل مرة.
كان اسم الطفل هو روديوس.
ومع ذلك، لم يبكي الطفل عندما ولد.
طفلٌ خارِق، لم يبكي أو يزعج أحد. في البداية، إفترضت أن جسده كان أضعف قليلًا، وأن الاعتناء به لن يتطلب الكثير من الجهد.
أما الطريقة، فقد كان يختفي كلما يلاحظ أن لا أحد يراقِبُه.
لكن مثل هذه الفكرة خطرت لها فقط في البداية.
لماذا وجدته دائمًا مخيفًا؟
بعد أن تعلم روديوس كيفية الزحف، بدأ يتحرك في كل مكان في المنزل.
كان وجهه بلا أي تعابير يشبه طفلًا وُلِدَ ميتًا.
المطبخ، الباب الخلفي، المخزن، مكان معدات التنظيف، الموقد……الخ.
درست ليليا كثيرًا عن التوليد تجهيزًا لولادة الأميرة. علاوةً على ذلك، كانت شخصًا كان بول على دراية به وكان يعرف خلفيتها.
حتى أنه صعد إلى طابق الثاني، لا يمكن للمرء التخيل كيف فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صاحب الفضل على ليليا.
أما الطريقة، فقد كان يختفي كلما يلاحظ أن لا أحد يراقِبُه.
ابن النبيل والمسرف، الذي في يومٍ من الأيام، اقتحم فجأة دوجو حيث كانت ليليا تتعلم فنون المبارزة.
ولكن، كانت تجده في المنزل كل مرة.
تم تضميد الجرح على الفور، ونجت بفضل أطبائها الذين جربوا مجموعة متنوعة من الطرق لعلاجها، ولكن كانت هناك آثار جانبية عالقة.
لم يغادر روديوس المنزل أبدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن فقدت قدراتها، كان من المُسلم به أنها ستفقد منصبها.
كان ينظر أحيانا خارج النوافذ، لكن يبدو أنه لا يزال خائفًا من الخروج في الهواء الطلق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قرية بين القرى. قرية ريفية للغاية.
كانت ليليا خائفة غريزيًا من هذا الطفل، وكان على المرء أن يتساءل متى بدأ ذلك.
تعال للتفكير في الأمر، اختفى هذا المصدر المجهول من الإنزعاج تدريجيًا منذ اللحظة التي حبس فيها نفسه في تلك الغرفة.
ربما كانت اللحظات التي وجدته فيها بعد اختفائه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان صاحب الفضل على ليليا.
في معظم الأحيان، كان روديوس يبتسم.
كان مكانًا مريحًا يمتلك حقول قمحٍ شاسعة، بإستثناء قلعة مدينة روا، حيث عاش الحاكم.
في بعض الأحيان كان ينظر إلى الخَضار، يحدق في نيران الشموع الخافتة، أو فقط ينظر إلى السراويل الداخلية التي لم يتم غسلها بعد.
الخادمة الحارسة هي خادمة وهي أيضًا حارسة.
أخرج روديوس اصوات وأظهر ابتسامة جعلت الناس يشعرون بالإشمئزاز ببساطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول وضف ليليا دون أي ضجة.
كانت ابتسامة ستثير اشمئزاز الناس بشكلٍ طبيعي.
مضت 7 سنوات منذ أن ذهبوا في طرقهم الخاصة.
عندما كانت ليليا تعمل في القصر الداخلي، كان عليها أن تذهب إلى القصر الرئيسي لأداء مهامِها، وكان لدى كبار المسؤولين النبلاء الذين إلتَقَت بهم هناك ابتسامات مماثلة.
بعد أن فكرت في ذلك، بدأت تشعر بالقلق الشديد.
كانوا صُلعًا، وبطونهم كبيره وقِصار القامه، ويخزرون في وجهها عندما يحدقون في ثدييها. شبيهين إلى حدٍ كبير بالطفل الذي ولد منذ وقتٍ ليس ببعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com part 3
وكان الأمر مخيفًا بشكل إستثنائي عندما إضطرت إلى حمل روديوس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول وضف ليليا دون أي ضجة.
يوسع فتحات أنفه، وترتفع زوايا فمه، ويتنفس بقوة وهو يدفن وجهه في صدرها.
هل لدى روديوس نفس الشيء؟
ثم كان يصدر أصواتًا غريبة، “هوو” و “أورهه”، يضحك على ما يبدو وهو يصدر هذه الأصوات.
ثم غادرت ليليا العاصمة.
في تلك اللحظة، سيطر على جسد ليليا كله بردٌ قارِص.
لكن في الآونة الأخيرة كانت هناك علامات على المعرفة في عيون روديوس.
وكان لديها الرغبة في رمي هذا الطفل وتحطيمه في الأرض.
علاوةً على ذلك، قالت المذكرة إنه سيعطي أولوية خاصة لشخص لديه خبرة في رعاية الأطفال أو لديه معرفة بالتوليد.
هذا الطفل لم يكن لطيفًا بأي شكلٍ من الأشكال. تلك الابتسامة…ستزرع الخوف في الآخرين بلا شك.
ثم كان يصدر أصواتًا غريبة، “هوو” و “أورهه”، يضحك على ما يبدو وهو يصدر هذه الأصوات.
كانت نفس الإبتسامة التي تَبَسَمَ بها كبار المسؤولين عندما اشتروا العديد من العبيد الجميلات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت ليليا وتصبب العرق البارد على ظهرها.
من المفترض أن يكون طفلًا ولد للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا صُلعًا، وبطونهم كبيره وقِصار القامه، ويخزرون في وجهها عندما يحدقون في ثدييها. شبيهين إلى حدٍ كبير بالطفل الذي ولد منذ وقتٍ ليس ببعيد.
شعرت ليليا بعدم الراحة الى درجة لا تطاق، وحتى شعرت بمشاعر الخطر عندما أخذت تفكر في الأمر مرةً اخرى.
إختتمت ليليا أخيرًا.
كان هذا الطفل غريبًا جدًا. هل يمكن أن يكون هناك شيء سيء يتملكه؟ أو ربما كان شيئا مشابهًا لِـلعنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا صُلعًا، وبطونهم كبيره وقِصار القامه، ويخزرون في وجهها عندما يحدقون في ثدييها. شبيهين إلى حدٍ كبير بالطفل الذي ولد منذ وقتٍ ليس ببعيد.
بعد أن فكرت في ذلك، بدأت تشعر بالقلق الشديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن مثل هذه الفكرة خطرت لها فقط في البداية.
ذهبت إلى متجر العناصر، وأنفقت المبلغ المثير للشفقة من المال الذي كان لديها لشراء بعض الأشياء الضرورية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا الطفل غريبًا جدًا. هل يمكن أن يكون هناك شيء سيء يتملكه؟ أو ربما كان شيئا مشابهًا لِـلعنة.
عندما ذهب أفراد منزل غرايرات للنوم، قامت بطقوس لطرد الأرواح الشريرة من المنزل.
قام الطفل بسحب *السوائل الأمنيوسية* فور ولادته، لكنه رفع رأسه دون أي عاطفة، ولم يصدر أي صوت.
بالطبع، تم الإحتفاظ بهذا سرًا عن بول وعائلته.
ولكن، نظرًا لإصابة ساقها، لم تتمكن من العثور على وظيفة لم تتطلب منها القوة البدنية.
في اليوم الثاني، بعد حمل روديوس مرةً أخرى، فهمت ليليا.
ومع ذلك، سيكون من الخطر بالنسبة لها أن يتم توظيفها من قبل حاكم فيدوا، أو أي من نبلاء الدرجة العالية الذين هم في وضعٍ مماثل…
فهمت كم كان عديم الفائدة ما فعلته.
كان مخيفًا جدًا.
لا يزال مثيرًا للإشمئزاز كالمعتاد. كان من الغريب أن يُظهر طفلٌ مثل هذا التعبير.
‘إن الأطفال الذين لا يبكون عند الولادة عادة ما يعانون من مضاعفات.’
قالت زينيث، “عند أُرضِع هذا الطفل، إنه يلعق…”
وإلا فإن ذلك كان غريبًا جدًا.
أصبح هذا الفعل خارجًا عن السيطرة .
لم تكن هناك مشكلة في حياتها اليومية، لكنها لم تستطِع الركض أو القفز مرةً أخرى.
لم يكن لدى بول أي ضبط النفس عندما يتعلق الأمر بالنساء، لكنه لم يصبح مقرفًا إلى هذا الحد.
–دعنا فقط نتركه كما هو.
كان هذا غريبًا جدًا لكي يتم إعتباره وراثيًا.
كان فارس من الطبقة الدنيا من قرية بوينا، الواقعة في منطقة فيدوا، يتطلع إلى إستئجار خادمة.
تذكرت ليليا مرةً أخرى.
لمست ليليا الطفل، لديه نبضات قلب. وكان يتنفس أيضًا.
كانت قد سمعت عن قصة في القصر.
في تلك اللحظة، سيطر على جسد ليليا كله بردٌ قارِص.
في الماضي، كان أمير أسورا يتملكه شيطان. لإحياء هذا الشيطان، كان يزحف على أطرافه كل ليلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عادةً ما يقوم الخدم الحراس بعمل الخدم، ولكن إذا حدث أي شيء، فسوف يأخذون سيفًا لحماية سيدهم.
وعندما عانقته خادمة مطمئنة، طعنها الأمير بسكين اخفاها خلفه، مما أدى إلى وفاتها.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
كان مخيفًا جدًا.
لم تكن ليليا مستمتعة بهذه الحقيقة، لكنها أدركت منذ ذلك الحين أنها لا تملك الموهبة، وإستسلمت.
هل لدى روديوس نفس الشيء؟
كانت ليليا ذات يوم الخادمة الحارسة لمحظيات آسورا.
لم يكن هناك شك. كان هذا نوعًا من أنواع الشياطين.
على الرغم من عدم وجود دليل على ذلك، شعرت أنه لن تكون هناك مشاكل.
إنه لا يزال مطيعًا في الوقت الراهن، ولكن في يوم من الأيام سوف يستيقظ، وعندما يكون الجميع نائمين، واحدًا تلو الآخر هو سوف……
تم تضميد الجرح على الفور، ونجت بفضل أطبائها الذين جربوا مجموعة متنوعة من الطرق لعلاجها، ولكن كانت هناك آثار جانبية عالقة.
مُبكِر……مُبَكِرٌ جدًا، من السابق لأوانه أن تفكر هذا. ما كان يجب أن آخذ هذا العمل.
كانت ابتسامة ستثير اشمئزاز الناس بشكلٍ طبيعي.
“سأُهاجم عاجلًا أم آجلًا.”
هل لدى روديوس نفس الشيء؟
…كانت ليليا شخصًا يؤمن بجدية بمثل هذه الخرافات.
ابن النبيل والمسرف، الذي في يومٍ من الأيام، اقتحم فجأة دوجو حيث كانت ليليا تتعلم فنون المبارزة.
part 5
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أو هكذا توقعت، على الأقل، لأنها لم تكن لغة شائعة الإستخدام في القارات الوسطى.
خلال السنة الأولى من عملها، ظلت خائفةً منه.
عندما كانت ليليا تعمل في القصر الداخلي، كان عليها أن تذهب إلى القصر الرئيسي لأداء مهامِها، وكان لدى كبار المسؤولين النبلاء الذين إلتَقَت بهم هناك ابتسامات مماثلة.
لكنها لم تلاحظ متى بدأت حركات روديوس غير المتوقعة في التغير.
ذهبت إلى متجر العناصر، وأنفقت المبلغ المثير للشفقة من المال الذي كان لديها لشراء بعض الأشياء الضرورية.
لم يختفِ كالعادة، وعادةً ما بقي في المكتبة في الطابق الثاني.
بعد الركض في كل مكان لمدة شهر تقريبًا، صادفت ليليا مذكرة توظيف.
بالحديث عن المكتبة، كانت مجرد غرفة بها عددٌ قليلٌ من الكتب.
ربما كانت اللحظات التي وجدته فيها بعد اختفائه.
بقي روديوس هناك دون مغادرة. راقبتهُ ليليا سرًا، ووجدته يتمتم مع نفسه أثناء قراءة كتاب.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
كان كلامًا غير واضح ولا معنى له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول وضف ليليا دون أي ضجة.
أو هكذا توقعت، على الأقل، لأنها لم تكن لغة شائعة الإستخدام في القارات الوسطى.
ولم يكن لديها أي شعور بأن أمرًا فُرِضَ عليها.
كان لا يزال من السابق لأوانه بالنسبة له أن يتعلم كيفية التحدث. بالطبع، لم يدرس بعد الحروف الهجائية.
هل لدى روديوس نفس الشيء؟
كان مجرد رضيع ينظر إلى كتاب ويصدر أصواتًا عشوائية.
كان بإمكانها اللجوء إلى تعليم المبارزة، ولكن كان من الأفضل لها أن يتم توظيفها كخادمة، لأن الراتب كان أعلى.
وإلا فإن ذلك كان غريبًا جدًا.
محاولة العثور على وظيفة آمنة وراتب مضمون بالتأكيد لم يكن سهلا.
شعرت ليليا بأن تلك الأصوات حملت معنى وسياق.
على الرغم من أنه أظهر أحيانًا إبتسامته المثيرة للإشمئزاز أثناء حملها له، إلا أنه لم يكن مزعجًا.
بدا أن روديوس يفهم محتويات الكتاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكان لديها الرغبة في رمي هذا الطفل وتحطيمه في الأرض.
إنه مخيف…كان هذا إعتقدته ليليا دائمًا عندما راقبت روديوس من الفجوة في دعامة الباب.
المطبخ، الباب الخلفي، المخزن، مكان معدات التنظيف، الموقد……الخ.
ومع ذلك، لم تشعر أبدًا بالإشمئزاز منه لسببٍ لا يمكن تفسيره.
ومع ذلك، بغض النظر عن السبب، إضطرت إلى مغادرة العاصمة في أسرع وقتٍ ممكن، من أجل سلامتها.
تعال للتفكير في الأمر، اختفى هذا المصدر المجهول من الإنزعاج تدريجيًا منذ اللحظة التي حبس فيها نفسه في تلك الغرفة.
كان اسم الطفل هو روديوس.
على الرغم من أنه أظهر أحيانًا إبتسامته المثيرة للإشمئزاز أثناء حملها له، إلا أنه لم يكن مزعجًا.
وهكذا، أصبحت مُهملة في معركة ضد قاتل إستهدف أميرة مولودة حديثًا، وأصيبت في ساقها بخنجر العدو.
لن يدفن وجهه في صدرها، ولن يلهث فجأة.
وهكذا، أصبحت مُهملة في معركة ضد قاتل إستهدف أميرة مولودة حديثًا، وأصيبت في ساقها بخنجر العدو.
لماذا وجدته دائمًا مخيفًا؟
كان فارس من الطبقة الدنيا من قرية بوينا، الواقعة في منطقة فيدوا، يتطلع إلى إستئجار خادمة.
في الآونة الأخيرة، بدأت تشعر أنه كان مُخلِصًا ومجتهدًا، ولم ترغب في تعطيله.
ومع ذلك، لم يبكي الطفل عندما ولد.
بدا أن زينيث قد شاركتها مشاعرها.
كان الخنجر مُغطى بالسم الذي كان يهدف بالخصوص إلى قتل العائلة الملكية.
بعد ذلك، شعرت ليليا أن عدم العناية به كان أفضل.
هذا الطفل لم يكن لطيفًا بأي شكلٍ من الأشكال. تلك الابتسامة…ستزرع الخوف في الآخرين بلا شك.
كانت فكرة تتعارض مع الفطرة السليمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بول وضف ليليا دون أي ضجة.
في الواقع، كان من غير الطبيعي أن لا يهتم البشر بطفل ولد منذ وقت ليس ببعيد.
كان هذا غريبًا جدًا لكي يتم إعتباره وراثيًا.
لكن في الآونة الأخيرة كانت هناك علامات على المعرفة في عيون روديوس.
طفلٌ خارِق، لم يبكي أو يزعج أحد. في البداية، إفترضت أن جسده كان أضعف قليلًا، وأن الاعتناء به لن يتطلب الكثير من الجهد.
لقد تغير فقط قبل بضعة أشهر، ولكن في هذه المرحلة، كانت هناك إرادة قوية ومعرفة مبهرة ظهرت في عينيه.
كانت نفس الإبتسامة التي تَبَسَمَ بها كبار المسؤولين عندما اشتروا العديد من العبيد الجميلات.
ماذا عليها أن تفعل؟ على الرغم من أنها كانت على علم برعاية الأطفال، إلا أن ليليا عديمة الخبرة وجدت صعوبة في ذلك.
يوسع فتحات أنفه، وترتفع زوايا فمه، ويتنفس بقوة وهو يدفن وجهه في صدرها.
لم تستطع أن تتذكر ما إذا كانت الخادمة الحراسة سنباي أو والدتها في مسقط رأسها هي التي قالت هذا، أنه لا توجد طريقة واحدة صحيحة لتربية طفل.
طفلٌ خارِق، لم يبكي أو يزعج أحد. في البداية، إفترضت أن جسده كان أضعف قليلًا، وأن الاعتناء به لن يتطلب الكثير من الجهد.
على أقل تقدير، لم تعد تشعر بالاشمئزاز أو عدم الإرتياح أو الخوف.
هذا الطفل لم يكن لطيفًا بأي شكلٍ من الأشكال. تلك الابتسامة…ستزرع الخوف في الآخرين بلا شك.
لذلك قررت أنه من الأفضل عدم إزعاجه، وأن تدع المياه تأخذ مجراها.
بعد ذلك، شعرت ليليا أن عدم العناية به كان أفضل.
–دعنا فقط نتركه كما هو.
كانت نفس الإبتسامة التي تَبَسَمَ بها كبار المسؤولين عندما اشتروا العديد من العبيد الجميلات.
إختتمت ليليا أخيرًا.
لم تكن هناك مشكلة في حياتها اليومية، لكنها لم تستطِع الركض أو القفز مرةً أخرى.
على أقل تقدير، لم تعد تشعر بالاشمئزاز أو عدم الإرتياح أو الخوف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
