الفصل 96: عقد (4)
307: الفصل 96: عقد (4)
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
ثم اختفى، ثم أصبحت قاعة المعبد عالية مرةً أخرى ومليئة بالناس. سرعان ما حاصرهم آلانيك وكزفيم وباتاك وكيلا والكهنة الآخرون، مطالبين بمعرفة ما حدث. من وجهة نظرهم، اختفوا فجأة لفترة من الوقت والآن عادوا بشكل غامض.
لم يتفاعل كواتاش إيشل على الإطلاق مع تصرفات رفيقه الغريبة، واختار دراسة زوريان ومجموعته بدلاً من ذلك.
تجاهلهم زاك وزوريان للحظة، وركزوا على المكعب في يد زوريان.
في النهاية، وضع المكعب في جيبه بعناية وأخرجه من عقله في الوقت الحالي. قبل أن يغوص في تفاصيل عقد زاك ويدرس المكعب، كان لديهم اجتماع آخر يتعين عليهم القيام به.
لم يكن سلسًا كما اعتقد زوريان في الأصل. كان مغطى بكتابة غريبة؛ نفس النوع من الكتابة التي غطت الحلقة الفضية التي كانت تطفو خلف الملاك. من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء سحري حوله، ولكن كان للمكعب لمعان غريب عندما ضربه الضوء بشكل صحيح ولقد بدا وكأنه قد كان للشخصيات نوع من النمط…
“لم تكن الأمور ستصبح شديدة القسوة لهذه الدرجة إذا وافقت على العمل معي في هذا الأمر”. قال الرداء الأحمر، “على الرغم من أنه نعم، لا يزال يتعين القيام ببعض الأمور غير السارة. يجب أن تسوء الأمور قبل أن تتحسن.”
في النهاية، وضع المكعب في جيبه بعناية وأخرجه من عقله في الوقت الحالي. قبل أن يغوص في تفاصيل عقد زاك ويدرس المكعب، كان لديهم اجتماع آخر يتعين عليهم القيام به.
“لا، إنه ليس فيرز”. أصر زوريان، “لم يكن منطقي أبدا ولا يزال غير منطقي.”
لقد دعاهم الرداء الأحمر للحديث…
لم يتفاعل كواتاش إيشل على الإطلاق مع تصرفات رفيقه الغريبة، واختار دراسة زوريان ومجموعته بدلاً من ذلك.
***
“لا، إنه ليس فيرز”. أصر زوريان، “لم يكن منطقي أبدا ولا يزال غير منطقي.”
كما لاحظ الرداء الأحمر في الرسالة القصيرة لهما، عرف زاك وزوريان بالفعل كيفية الاتصال به لإبلاغه بمعلومات حول الاجتماع. تصادمت المحاكيات الخاصة بهم طوال الوقت، ولم يكن هناك مشكلة في إلقاء رسالة على الأرض خلال إحدى تلك المواجهات ثم الابتعاد.
ساد صمت قصير وغير مريح على المشهد. كان جميع المشاركين متوترين ويبدو وكأنهم مستعدون للهجوم في أي لحظة. حتى سيلفرلايك، التي كانت جالسة على كرسي مستحضر وتحاول أن تعطي انطباعًا بأنها تشعر بالملل وعدم الانتباه، كان من الواضح أنه كانت ترتعش كلما قام شخص ما بحركة غير متوقعة.
باستخدام هذه الطريقة، رتب زاك وزوريان في النهاية لقاء مع الرداء الأحمر على سطح أحد مباني الأكاديمية. لقد كان موقعًا عامًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطيع أي من الجانبين إعداد مصيدة للآخر هناك. بالإضافة إلى ذلك، كانت حمايات الأكاديمية جيدة جدًا الآن بعد أن جعلهم زاك وزوريان سراً يغيرون أحجار أساس حماياتهم. حتى زاك وزوريان كان عليهما توخي الحذر قليلاً حولها، لأن الحمايات الجديدة تجاوزت معرفتهما بقدر ما تجاوزت معرفة الرداء الأحمر.
نعم، كما لو كان زوريان سيصدق ذلك. لقد صدق تمامًا أن وجود سيلفرلايك كان هناك لمحاولة جعل زوريان وزاك يتقاتلان فيما بينهما. كما اشتبه في أنها كانت محاولة من قبل الرداء الأحمر و سيلفرلايك لتقليل عدد الأعداء الذين يصطفون ضدهم، حيث كان زوريان أقل احتمالا بكثير لإخبار الناس عن الحلقة الزمنية إذا كان يعلم أن ذلك سيؤدي إلى مقتل زاك. وهو ما حدث في النهاية.
تم ترتيب الاجتماع في منتصف الليل، ووصل الجميع في الوقت المحدد بالضبط. أحد الجوانب قد تألف من زاك وزوريان وكزفيم وألانيك. الآخر كان الرداء الأحمر، سيلفرلايك، وكواتاش إيشل.
أعطته سيلفرلايك نظرة مصدومة.
كان الرداء الأحمر يرتدي رداءه الأحمر المعتاد كتنكر، ووجهه مخفي في بقعة من الظلام خلف غطاء الرأس. كانت سيلفرلايك كما رأتها زوريان آخر مرة- امرأة شابة جذابة ترتدي فستانًا مناسبًا. بدت سعيدة للغاية وفرحة بنفسها، وهي تبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وهي تنظر إليهم… وهي حقيقة جعلت زاك غاضبًا منها بوضوح. لقد جعل ذلك ابتسامتها أوسع.
“اخرسي”، رد عليها رداء أحمر. “جميعا، أود أن أعتذر عن أفعالها مؤخرًا. أعلم أنكم لربما تعتقدون أنني أرسلتها لزرع الفتنة في مجموعتكم، لكن هذه كانت فكرتها تمامًا. يبدو أنها تعتقد أن هناك فرصة حقيقية لإقناع السيد كازينسكي للانضمام إلينا في تحرير البدائي، لكننا نعلم جميعًا أن هذا مجرد خيال”.
ثم كان هناك كواتاش إيشل. لم يكن في شكله الهيكلي لهذا الاجتماع، واختار أن يأتي بمظهره البشري بدلاً من ذلك. بدا هادئًا ومتزنًا وواثقًا. استقبلهم بأدب بإنحناءة صغيرة قبل أن يصمت ويراقب الأشياء فقط.
“أرى أنكم قد أتيتم إلى هنا غير مقنعين”. علق الرداء الأحمر.
تنهد زوريان داخليا. لقد كان يعلم أنه حلم عقيم، لكنه كان يأمل ألا يكون الرداء الأحمر وسيلفرلايك قد أدخلا الليتش القديم في أسرارهما العميقة. جعل هذا كل شيء أكثر صعوبة…
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
“ها ها!” طقطقة سيلفرلايك. “انظر، لقد أخبرتك أنهم سيحضرون هذين معهم دون غيرهم. ادفع!”
“أنا أكره أن أخبرك بهذا، لكنك تحاول هدم مدينة بأكملها يبلغ عدد سكانها نصف مليون شخص على الأرض وإطعام أرواحهم في آلة صنع أرواح شريرة.” قال له زاك، “إذا كانت هذه هي رؤيتك ‘لتغيير الأشياء للأفضل’، فأنا لست مندهشًا من أن نفسي المنسية لم يقبل أيا من ذلك.”
“لم نوافق في الواقع على أي رهانات”. احتج الرداء الأحمر.
◤━───━ DARK ━───━◥ في بعض الأحيان أشعر بالسعادة لامتلاكي ذاكرة سيئة… انا ذاهب لاقراء لورد الغوامض بعد إنهاء ام… ◤━───━ DARK ━───━◥ ~~~~~~~~~~~~~ متوقع منك??? المهم كما ذكرني داركي ربما يجب أذكركم بمن هو أوغانج، إنه ذلك التنين الذي قتله زاك في إحدى الإعادات
“باه! من المفترض أن تلعب معي من أجل المظاهر!” قالت سيلفرلايك، تعبس فيه. “أيا كان. زوريان، هل أعدت النظر في عرضي؟ لا يزال قائما، كما تعلم؟”
ساد صمت قصير وغير مريح على المشهد. كان جميع المشاركين متوترين ويبدو وكأنهم مستعدون للهجوم في أي لحظة. حتى سيلفرلايك، التي كانت جالسة على كرسي مستحضر وتحاول أن تعطي انطباعًا بأنها تشعر بالملل وعدم الانتباه، كان من الواضح أنه كانت ترتعش كلما قام شخص ما بحركة غير متوقعة.
“اخرسي”، رد عليها رداء أحمر. “جميعا، أود أن أعتذر عن أفعالها مؤخرًا. أعلم أنكم لربما تعتقدون أنني أرسلتها لزرع الفتنة في مجموعتكم، لكن هذه كانت فكرتها تمامًا. يبدو أنها تعتقد أن هناك فرصة حقيقية لإقناع السيد كازينسكي للانضمام إلينا في تحرير البدائي، لكننا نعلم جميعًا أن هذا مجرد خيال”.
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
نعم، كما لو كان زوريان سيصدق ذلك. لقد صدق تمامًا أن وجود سيلفرلايك كان هناك لمحاولة جعل زوريان وزاك يتقاتلان فيما بينهما. كما اشتبه في أنها كانت محاولة من قبل الرداء الأحمر و سيلفرلايك لتقليل عدد الأعداء الذين يصطفون ضدهم، حيث كان زوريان أقل احتمالا بكثير لإخبار الناس عن الحلقة الزمنية إذا كان يعلم أن ذلك سيؤدي إلى مقتل زاك. وهو ما حدث في النهاية.
“هدنة؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق.
الشيء الوحيد الذي لم يصدقه للحظة هو فكرة أن سيلفرلايك قدمت بالفعل عرضًا صادقًا له للانضمام إليها. كانت غريزتها الطبيعية هي استغلال الآخرين وليس العمل معهم.
“الدول الأخرى ليست أفضل”. أشار ألانيك.
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
“صحيح”. أومأ الرداء الأحمر “حسنًا، أعتقد أنه لم يعد هناك جدوى من إخفاء هويتي أيضًا.”
“اعتقدت أننا اتفقنا على أن أتحدث؟” احتج الرداء الأحمر بتنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه… حتى بعد كل هذا الوقت، ما زلت لم تتغير. ما زلت غير صبور…” قال الرداء الأحمر بهدوء، كما لو كان يتذكر شيء ما.
طقطقت سيلفرلايك لسانها باستخفاف ثم استحضرت كرسيًا لتجلس عليه.
شكر خاص للكل من دعم حتى الأن???????
لم يتفاعل كواتاش إيشل على الإطلاق مع تصرفات رفيقه الغريبة، واختار دراسة زوريان ومجموعته بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “باه! من المفترض أن تلعب معي من أجل المظاهر!” قالت سيلفرلايك، تعبس فيه. “أيا كان. زوريان، هل أعدت النظر في عرضي؟ لا يزال قائما، كما تعلم؟”
ساد صمت قصير وغير مريح على المشهد. كان جميع المشاركين متوترين ويبدو وكأنهم مستعدون للهجوم في أي لحظة. حتى سيلفرلايك، التي كانت جالسة على كرسي مستحضر وتحاول أن تعطي انطباعًا بأنها تشعر بالملل وعدم الانتباه، كان من الواضح أنه كانت ترتعش كلما قام شخص ما بحركة غير متوقعة.
“طائفة التنين ليست شيئًا بالنسبة لي”. قال الرداء الأحمر، مستمرا في ارتداء وجه فيرز. “لم أكن أبدًا مخلصًا لهم بجدية، حتى قبل الحلقة الزمنية”.
“ما امر كل هذا؟” سأل زاك أخيرا. “أنتم من دعانا إلى هنا، فلماذا تسكتون فجأة؟ لا تضيعوا وقتنا.”
“الدول الأخرى ليست أفضل”. أشار ألانيك.
“آه… حتى بعد كل هذا الوقت، ما زلت لم تتغير. ما زلت غير صبور…” قال الرداء الأحمر بهدوء، كما لو كان يتذكر شيء ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المهم الفصل المدعوم????????
عبس زاك عليه، ومن الواضح أنه قد كان فكر في مزايا بدء معركة هنا والآن فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الرداء الأحمر يرتدي رداءه الأحمر المعتاد كتنكر، ووجهه مخفي في بقعة من الظلام خلف غطاء الرأس. كانت سيلفرلايك كما رأتها زوريان آخر مرة- امرأة شابة جذابة ترتدي فستانًا مناسبًا. بدت سعيدة للغاية وفرحة بنفسها، وهي تبتسم ابتسامة عريضة من الأذن إلى الأذن وهي تنظر إليهم… وهي حقيقة جعلت زاك غاضبًا منها بوضوح. لقد جعل ذلك ابتسامتها أوسع.
“أرى أنكم قد أتيتم إلى هنا غير مقنعين”. علق الرداء الأحمر.
“ما امر كل هذا؟” سأل زاك أخيرا. “أنتم من دعانا إلى هنا، فلماذا تسكتون فجأة؟ لا تضيعوا وقتنا.”
“أنت تعرف بالفعل من نحن”، هز زاك كتفيه. “هل هناك فائدة من إخفاء وجوهنا؟”
كانت هناك فترة توقف قصيرة حيث عالج الجميع تصريحات الرداء الأحمـ… جورناك. قرر جورناك اغتنام هذه الفرصة للتخلي عن تنكره واتخاذ شكله الحقيقي. أخذ نفسا عميقا ثم فجأة أصبح أطول، وتغيرت بنية وجهه. بعد ثوانٍ قليلة، ذهب فيرز- مكانه كانت نسخة مثالية من جورناك كما تذكره زوريان…
“صحيح”. أومأ الرداء الأحمر “حسنًا، أعتقد أنه لم يعد هناك جدوى من إخفاء هويتي أيضًا.”
لم يتفاعل كواتاش إيشل على الإطلاق مع تصرفات رفيقه الغريبة، واختار دراسة زوريان ومجموعته بدلاً من ذلك.
أنزل غطاء رأسه للأسفل، واختفى الظلام الذي أخفى وجهه فجأة.
درس زوريان الصبي أمامه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه.
لقد كان فيرز. نفس الوجه، نفس الشعر الأشقر، نفس العيون البرتقالية المشقوقة. كان الاختلاف الرئيسي هو أن شعره كان مُعتنا به جيدًا، وعيناه تفتقران إلى بعض الشراسة والعنف اللذين شاهدهما في فيرز مؤخرًا، وكان موقفه بالكامل هادئًا وأكثر تأكيدًا.
ساد صمت قصير وغير مريح على المشهد. كان جميع المشاركين متوترين ويبدو وكأنهم مستعدون للهجوم في أي لحظة. حتى سيلفرلايك، التي كانت جالسة على كرسي مستحضر وتحاول أن تعطي انطباعًا بأنها تشعر بالملل وعدم الانتباه، كان من الواضح أنه كانت ترتعش كلما قام شخص ما بحركة غير متوقعة.
“أعتقد أن هذا ليس مفاجأة لكما”. قال الرداء الأحمر، بدون تعاويذ إخفاء الصوت المضمنة في غطاء رأس رداءه، حتى صوته كان يمكن تمييزه على أنه خاصة فيرز. فقط أهدأ وأكثر خفونا. “ومع ذلك، آمل أن تأخذوا بادرة حسن النية هذه على أنها كذلك تماما. أنا لست الوحش الذي تعتقدان أنني هو، وأنا أظن حقا أنه يمكننا التوصل إلى نوع من الاتفاق هنا.”
“صحيح”. أومأ الرداء الأحمر “حسنًا، أعتقد أنه لم يعد هناك جدوى من إخفاء هويتي أيضًا.”
درس زوريان الصبي أمامه لبضع ثوانٍ قبل أن يهز رأسه.
تجاهلهم زاك وزوريان للحظة، وركزوا على المكعب في يد زوريان.
“إنك تقول إنها بادرة حسن نية وأنت تظهر لنا وجهًا وهوية مزيفين”. قال له زوريان، “كيف تتوقع منا أن نوافق على أي شيء عندما فتحت المحادثات بمثل هذه الخدعة الوقحة؟”
ثم تجاهلها واستدار لمواجهة زوريان بالكامل.
بدا فيرز متفاجئًا بصدق من الاتهام.
تجاهلهم زاك وزوريان للحظة، وركزوا على المكعب في يد زوريان.
“إنك تفكر في الأمور أكثر من اللازم”. قالت سيلفرلايك وهي تلف عينيها في وجهه، “إنه حقًا هو. من يمكن أن يكون حقًا؟”
“ها ها!” طقطقة سيلفرلايك. “انظر، لقد أخبرتك أنهم سيحضرون هذين معهم دون غيرهم. ادفع!”
“لا، إنه ليس فيرز”. أصر زوريان، “لم يكن منطقي أبدا ولا يزال غير منطقي.”
“لا، أعلم أن ذلك مستحيل”. قال جورناك، “في النهاية، لا يرغب أي منكما في تلطيخ يديكما بهذا، حتى لو كان القيام بذلك سيمنع المزيد من المعاناة في النهاية. لا، لقد دعوتكم هنا للترتيب لهدنة.”
أرسل زاك إلى زوريان عبوسًا غير محسوس تقريبًا. من الواضح أنه لم يفهم لماذا كان زوريان متأكدًا جدًا، لكنه لم يرغب في دعوته.
أراكم غدا إن شاء الله
لم يلومه زوريان. كانت لديه شكوكه منذ فترة طويلة، ولكن فقط عندما رأى الشكل الحقيقي لعقد زاك الملائكي أصبح متأكدًا تمامًا…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فلماذا…” سأله زاك، ينظر إليه بعيون مشوشة. “إذا تمكن زوريان من خداع الحلقة الزمنية للسماح له بالمغادرة، فأنت-“
“هل تطلب مني إثبات أنني فيرز؟” قال الرداء الأحمر بضحكة متسلية. “ما الذي قد يرضيك حتى؟”
“أرى أنكم قد أتيتم إلى هنا غير مقنعين”. علق الرداء الأحمر.
“يجب على كل طالب إعطاء توقيع المانا الخاص به للأكاديمية لأغراض تحديد الهوية”، قال كزفيم فجأة، وهو يمد يده إلى جيب سترته ويخرج منه كرة ذات مظهر غير واضح. لقد عرضها ليراه الجميع. “إثبات ما إذا كنت فيرز… يجب أن يكون أمرًا بسيطًا للغاية.”
“هدنة؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق.
حدق الرداء الأحمر في الكرة لبضع ثوانٍ قبل أن ينفجر في ضحكة قصيرة نابحة.
كانت هناك فترة توقف قصيرة حيث عالج الجميع تصريحات الرداء الأحمـ… جورناك. قرر جورناك اغتنام هذه الفرصة للتخلي عن تنكره واتخاذ شكله الحقيقي. أخذ نفسا عميقا ثم فجأة أصبح أطول، وتغيرت بنية وجهه. بعد ثوانٍ قليلة، ذهب فيرز- مكانه كانت نسخة مثالية من جورناك كما تذكره زوريان…
“لا أصدق أنني أغفلت شيئًا بهذه البساطة…” قال وهو يضحك على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تشعرين بالغباء، الآن؟” قال الرداء الأحمر، معطيا إياها نظرة ازدراء. “لقد أمضيتي كل هذه الأيام تتفاعلين معي ولم تشكي في أي شيء أبدًا، لكن السيد كازينسكي رأى من خلال ذلك على الفور. ربما كان عليك أن تطلبي الانضمام إليه بدلاً من ذلك.”
أعطته سيلفرلايك نظرة مصدومة.
“كما لو كانت خطتك أفضل”. اشتكت سيلفرلايك، “لماذا تعتقد-“
“تشعرين بالغباء، الآن؟” قال الرداء الأحمر، معطيا إياها نظرة ازدراء. “لقد أمضيتي كل هذه الأيام تتفاعلين معي ولم تشكي في أي شيء أبدًا، لكن السيد كازينسكي رأى من خلال ذلك على الفور. ربما كان عليك أن تطلبي الانضمام إليه بدلاً من ذلك.”
باستخدام هذه الطريقة، رتب زاك وزوريان في النهاية لقاء مع الرداء الأحمر على سطح أحد مباني الأكاديمية. لقد كان موقعًا عامًا بما فيه الكفاية بحيث لم يستطيع أي من الجانبين إعداد مصيدة للآخر هناك. بالإضافة إلى ذلك، كانت حمايات الأكاديمية جيدة جدًا الآن بعد أن جعلهم زاك وزوريان سراً يغيرون أحجار أساس حماياتهم. حتى زاك وزوريان كان عليهما توخي الحذر قليلاً حولها، لأن الحمايات الجديدة تجاوزت معرفتهما بقدر ما تجاوزت معرفة الرداء الأحمر.
ثم تجاهلها واستدار لمواجهة زوريان بالكامل.
طقطقت سيلفرلايك لسانها باستخفاف ثم استحضرت كرسيًا لتجلس عليه.
“أعتقد أنك تعرف أيضًا من أنا حقًا؟” سأل وهو يميل رأسه إلى الجانب بابتسامة كبيرة.
لم يكن سلسًا كما اعتقد زوريان في الأصل. كان مغطى بكتابة غريبة؛ نفس النوع من الكتابة التي غطت الحلقة الفضية التي كانت تطفو خلف الملاك. من الواضح أنه لم يكن هناك أي شيء سحري حوله، ولكن كان للمكعب لمعان غريب عندما ضربه الضوء بشكل صحيح ولقد بدا وكأنه قد كان للشخصيات نوع من النمط…
“أنت جورناك، صديق فيرز المحامي”. قال زوريان، “أظن أن فيرز قد قدمك إلى زاك، ولقد أصبحتما صديقين لأنكما تعرضتما للخداع من ميراثكما وتعاطفتما مع بعضكما البعض بسبب ذلك. لم يدرك أنه قد كان لديك علاقات مع النظام السري للتنين السماوي حتى فوات الأوان”.
طقطقت سيلفرلايك لسانها باستخفاف ثم استحضرت كرسيًا لتجلس عليه.
“طائفة التنين ليست شيئًا بالنسبة لي”. قال الرداء الأحمر، مستمرا في ارتداء وجه فيرز. “لم أكن أبدًا مخلصًا لهم بجدية، حتى قبل الحلقة الزمنية”.
307: الفصل 96: عقد (4)
“فلماذا…” سأله زاك، ينظر إليه بعيون مشوشة. “إذا تمكن زوريان من خداع الحلقة الزمنية للسماح له بالمغادرة، فأنت-“
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تطلب مني إثبات أنني فيرز؟” قال الرداء الأحمر بضحكة متسلية. “ما الذي قد يرضيك حتى؟”
“أنت لا تفهم”. قال الرداء الأحمر وهو يهز رأسه بحزن، “أنت فقط لن تفهم، مهما حاولت إقناعك. هذه المعرفة… هذه القوة… إنها تتسول ليتم إستخدامها. غيّر شوتور تارانا العالم تمامًا عندما غادر الحلقة الزمنية. لماذا لا يمكنني ذلك؟ لماذا لا نستطيع؟”
“أنت جورناك، صديق فيرز المحامي”. قال زوريان، “أظن أن فيرز قد قدمك إلى زاك، ولقد أصبحتما صديقين لأنكما تعرضتما للخداع من ميراثكما وتعاطفتما مع بعضكما البعض بسبب ذلك. لم يدرك أنه قد كان لديك علاقات مع النظام السري للتنين السماوي حتى فوات الأوان”.
بدا زاك مندهشا من السؤال.
“أنت جورناك، صديق فيرز المحامي”. قال زوريان، “أظن أن فيرز قد قدمك إلى زاك، ولقد أصبحتما صديقين لأنكما تعرضتما للخداع من ميراثكما وتعاطفتما مع بعضكما البعض بسبب ذلك. لم يدرك أنه قد كان لديك علاقات مع النظام السري للتنين السماوي حتى فوات الأوان”.
“هل حاول كلاكما النظر فيما كان بلدنا يفعله في السنوات القليلة الماضية؟” قال الرداء الأحمر وهو ينظر إلى زوريان. “أردت فقط معرفة كيفية ضمان العدالة لي ولزاك في البداية. ومع ذلك، لم أستطع منع نفسي من النظر… وكلما نظرت أكثر، وجدت أشياء أكثر فظاعة. الازدهار الذي نتمتع به الآن هو شيء مبني على قمة جبل من الأكاذيب والسرقة والفساد الذي لا يوصف وحتى القتل المباشر. حتى لو حصلت على العدالة لنفسي وزاك، فكلها مجرد قطرة في بحر”.
“أنا أكره أن أخبرك بهذا، لكنك تحاول هدم مدينة بأكملها يبلغ عدد سكانها نصف مليون شخص على الأرض وإطعام أرواحهم في آلة صنع أرواح شريرة.” قال له زاك، “إذا كانت هذه هي رؤيتك ‘لتغيير الأشياء للأفضل’، فأنا لست مندهشًا من أن نفسي المنسية لم يقبل أيا من ذلك.”
“الدول الأخرى ليست أفضل”. أشار ألانيك.
تجاهلهم زاك وزوريان للحظة، وركزوا على المكعب في يد زوريان.
“نعم! نعم، أعرف ذلك!” قال الرداء الأحمر، يوافق بقوة. “لقد نظرت إليهم أيضًا، وكان الأمر مثيرًا للاشمئزاز. و… حتى لو أراد المرء أن يغمض أعينه ويتجاهل جميع الانتهاكات، فإن حالة السلام الحالية هي مجرد وهم هش. جولة أخرى من حروب التشقق سوف تحدث قريبًا، مع كل الألم والمعاناة الذي يعنيه ذلك. كان يجب القيام بشيء ما. كان علي أن أفعل شيئًا. لكن زاك لم يسمع أي شيء. لقد أراد فقط إيقاف الغزو، والحصول على الأموال التي أخذها القائم بأعماله هو والنظر بعيدًا عن قبح العالم. لقد أتيحت لنا هذه الفرصة الرائعة لتغيير الأشياء للأفضل، وكان موافقا على تركها تفلت من بين أصابعه”.
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
“أنا أكره أن أخبرك بهذا، لكنك تحاول هدم مدينة بأكملها يبلغ عدد سكانها نصف مليون شخص على الأرض وإطعام أرواحهم في آلة صنع أرواح شريرة.” قال له زاك، “إذا كانت هذه هي رؤيتك ‘لتغيير الأشياء للأفضل’، فأنا لست مندهشًا من أن نفسي المنسية لم يقبل أيا من ذلك.”
“لا أصدق أنني أغفلت شيئًا بهذه البساطة…” قال وهو يضحك على نفسه.
“لم تكن الأمور ستصبح شديدة القسوة لهذه الدرجة إذا وافقت على العمل معي في هذا الأمر”. قال الرداء الأحمر، “على الرغم من أنه نعم، لا يزال يتعين القيام ببعض الأمور غير السارة. يجب أن تسوء الأمور قبل أن تتحسن.”
“أتعرف ماذا؟ لماذا لا تخبرنا فقط لماذا دعوتنا هنا؟” قال زاك فجأة لجورناك. “بالتأكيد لا تجعلنا ننضم إليك، أليس كذلك؟”
كانت هناك فترة توقف قصيرة حيث عالج الجميع تصريحات الرداء الأحمـ… جورناك. قرر جورناك اغتنام هذه الفرصة للتخلي عن تنكره واتخاذ شكله الحقيقي. أخذ نفسا عميقا ثم فجأة أصبح أطول، وتغيرت بنية وجهه. بعد ثوانٍ قليلة، ذهب فيرز- مكانه كانت نسخة مثالية من جورناك كما تذكره زوريان…
“أرى أنكم قد أتيتم إلى هنا غير مقنعين”. علق الرداء الأحمر.
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
“أعتقد أن هذا ليس مفاجأة لكما”. قال الرداء الأحمر، بدون تعاويذ إخفاء الصوت المضمنة في غطاء رأس رداءه، حتى صوته كان يمكن تمييزه على أنه خاصة فيرز. فقط أهدأ وأكثر خفونا. “ومع ذلك، آمل أن تأخذوا بادرة حسن النية هذه على أنها كذلك تماما. أنا لست الوحش الذي تعتقدان أنني هو، وأنا أظن حقا أنه يمكننا التوصل إلى نوع من الاتفاق هنا.”
ثم مرة أخرى، ألم يكن زوريان هو نفسه؟ كان هذا مجرد دليل آخر على أن الحلقة الزمنية قد كانت قادرة على تغيير الشخص بشكل جذري. للأفضل أو للأسوأ.
كانت هناك فترة توقف قصيرة حيث عالج الجميع تصريحات الرداء الأحمـ… جورناك. قرر جورناك اغتنام هذه الفرصة للتخلي عن تنكره واتخاذ شكله الحقيقي. أخذ نفسا عميقا ثم فجأة أصبح أطول، وتغيرت بنية وجهه. بعد ثوانٍ قليلة، ذهب فيرز- مكانه كانت نسخة مثالية من جورناك كما تذكره زوريان…
بالطبع، يمكن أن يكون كل هذا مجرد تمويه آخر… لكن زوريان شكك في ذلك. لقد كان متأكدًا تمامًا من أن الرداء الأحمر كان حقًا جورناك. لهذا السبب كان لا بد من قتل فيرز في الحلقة الزمنية ومحوه من عقل زاك… لأن فيرز كان يعرف ما إذا كان جورناك يتصرف بشكل غير متسق من الإعادة إلى الإعادة، ودائمًا ما كان فيرز يقتحم فصوله الدراسي الأول من العام وبالتالي يمكنه التفاعل مع زاك في أي وقت. إذا تحدث زاك بانتظام مع فيرز على مدار العديد من الإعادات، فإن الصبي الآخر سيذكر بالتأكيد كيف أن أفضل صديق له جورناك كان مفقودًا من منزله أو يفعل أشياء غريبة تختلف اختلافًا جذريًا عن الإعادة إلى الإعادة. من أجل أن يتجاوز جورناك إنتباه زاك، كان على فيرز أن يختفي.
“صحيح”. أومأ الرداء الأحمر “حسنًا، أعتقد أنه لم يعد هناك جدوى من إخفاء هويتي أيضًا.”
“أتعرف ماذا؟ لماذا لا تخبرنا فقط لماذا دعوتنا هنا؟” قال زاك فجأة لجورناك. “بالتأكيد لا تجعلنا ننضم إليك، أليس كذلك؟”
“الدول الأخرى ليست أفضل”. أشار ألانيك.
“لا، أعلم أن ذلك مستحيل”. قال جورناك، “في النهاية، لا يرغب أي منكما في تلطيخ يديكما بهذا، حتى لو كان القيام بذلك سيمنع المزيد من المعاناة في النهاية. لا، لقد دعوتكم هنا للترتيب لهدنة.”
ساد صمت قصير وغير مريح على المشهد. كان جميع المشاركين متوترين ويبدو وكأنهم مستعدون للهجوم في أي لحظة. حتى سيلفرلايك، التي كانت جالسة على كرسي مستحضر وتحاول أن تعطي انطباعًا بأنها تشعر بالملل وعدم الانتباه، كان من الواضح أنه كانت ترتعش كلما قام شخص ما بحركة غير متوقعة.
“هدنة؟” سأل زوريان بشكل لا يصدق.
“أعتقد أنك تعرف أيضًا من أنا حقًا؟” سأل وهو يميل رأسه إلى الجانب بابتسامة كبيرة.
“نعم، أريد أن نتوقف عن القتال حتى يوم مهرجان الصيف”. أوضح جورنك “سنحدد فائزًا وخاسرًا بيننا في معركة واحدة ضخمة في نهاية الشهر، تمامًا كما كان من المفترض دائمًا أن يحدث. في غضون ذلك، ستتوقفون عن شن غارات على قواتنا ولن نقوم بحركات ضدكم”.
“أعتقد أن هذا ليس مفاجأة لكما”. قال الرداء الأحمر، بدون تعاويذ إخفاء الصوت المضمنة في غطاء رأس رداءه، حتى صوته كان يمكن تمييزه على أنه خاصة فيرز. فقط أهدأ وأكثر خفونا. “ومع ذلك، آمل أن تأخذوا بادرة حسن النية هذه على أنها كذلك تماما. أنا لست الوحش الذي تعتقدان أنني هو، وأنا أظن حقا أنه يمكننا التوصل إلى نوع من الاتفاق هنا.”
“هذا يبدو وكأنه صفقة تفضلكم تماما”، أشار زوريان. “لماذا نطلق النار على أقدامنا بالموافقة عليها؟”
ثم تجاهلها واستدار لمواجهة زوريان بالكامل.
ابتسم جورناك للسؤال وأخرج حجرًا بنيًا عليه رمز شعلة منحوت بشكل فظ. لم يبدو سحريًا على الإطلاق ولم يتعرف عليه زوريان، لكن زاك شحب فور رؤيته.
أعطته سيلفرلايك نظرة مصدومة.
“لأنه لدي قنابل أرواح شريرة منتشرة في جميع أنحاء المدن الكبرى في القارة، على استعداد للتفعيل بأمرتي. لأنني أعرف بالضبط من الذي يجب اغتياله وكيف من أجل إطلاق حرب قارية جديدة على الفور.” لقد هز الحجر وهو يقول هذا، “لأنني جعلت أوغانج ومجموعته تعمل معي. اختياركم.”
“هذا يبدو وكأنه صفقة تفضلكم تماما”، أشار زوريان. “لماذا نطلق النار على أقدامنا بالموافقة عليها؟”
◤━───━ DARK ━───━◥
في بعض الأحيان أشعر بالسعادة لامتلاكي ذاكرة سيئة… انا ذاهب لاقراء لورد الغوامض بعد إنهاء ام…
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~~~~
متوقع منك??? المهم كما ذكرني داركي ربما يجب أذكركم بمن هو أوغانج، إنه ذلك التنين الذي قتله زاك في إحدى الإعادات
…إلا أنه كانت هناك شرارة من الشدة في عيون هذا الجورناك لم تكن موجودة فيه في المرة الأخيرة التي تحدثوا فيها. كان جورناك الذي كان زوريان يعرفه رجلاً عصبيًا ينفر من المخاطرة ولم يكن لديه أي رغبة في تغيير العالم أو سن مخطط كبير. عرف زوريان ذلك لأنه قرأ أفكاره وذكرياته عدة مرات، ولم ير شيئًا مريبًا فيها.
المهم الفصل المدعوم????????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم مرة أخرى، ألم يكن زوريان هو نفسه؟ كان هذا مجرد دليل آخر على أن الحلقة الزمنية قد كانت قادرة على تغيير الشخص بشكل جذري. للأفضل أو للأسوأ.
باقي 5 فصول مدعومة???
لم يلومه زوريان. كانت لديه شكوكه منذ فترة طويلة، ولكن فقط عندما رأى الشكل الحقيقي لعقد زاك الملائكي أصبح متأكدًا تمامًا…
شكر خاص للكل من دعم حتى الأن???????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أنزل غطاء رأسه للأسفل، واختفى الظلام الذي أخفى وجهه فجأة.
أراكم غدا إن شاء الله
“لا، إنه ليس فيرز”. أصر زوريان، “لم يكن منطقي أبدا ولا يزال غير منطقي.”
إستمتعوا~~~
“هل حاول كلاكما النظر فيما كان بلدنا يفعله في السنوات القليلة الماضية؟” قال الرداء الأحمر وهو ينظر إلى زوريان. “أردت فقط معرفة كيفية ضمان العدالة لي ولزاك في البداية. ومع ذلك، لم أستطع منع نفسي من النظر… وكلما نظرت أكثر، وجدت أشياء أكثر فظاعة. الازدهار الذي نتمتع به الآن هو شيء مبني على قمة جبل من الأكاذيب والسرقة والفساد الذي لا يوصف وحتى القتل المباشر. حتى لو حصلت على العدالة لنفسي وزاك، فكلها مجرد قطرة في بحر”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتقدت أننا اتفقنا على أن أتحدث؟” احتج الرداء الأحمر بتنهد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
