الفصل 54: (4)
167: الفصل 54: (4)
“ماذا عن ترك الحلقة الزمنية؟” سأل زوريان.
بعد يومين، كان كل شيء جاهزًا. نظرًا لأنه سيكون من غير المعقول بعض الشيء أن يتألف المفتشون الحكوميون من مراهقين، فقد اشترى زاك لكلاهما جرعة تغيير شكل في السوق السوداء التي حولتهما إلى رجال في منتصف العمر عاديين. الذي كان… غريب. على أي حال، مع تغير مظهرهم وبوجود جميع الوثائق اللازمة في أيديهم، دخلوا ببساطة إلى مكتب المدينة المناسب وطالبوا بالوصول إلى المرفق.
“لا”، عبس زوريان. كان بإمكانه أن يشعر بشيء يصل من المكعب أمامهم، محاولًا الوصول إلى علامته. يطلب… تأكيد؟ “يمكنني أن أشعر بشيء ما. لا أعرف ما إذا كان بإمكانك الشعور بعلامتك بعد-“
كان زوريان يشعر بالقلق من أن رمح العزيمة كانت محظوظة بجنون لوحدها وأن شخصًا ما كان على وشك الاتصال برؤسائه المفترضين لتأكيد أوامرهم وهويتهم… ولكن لم تحدث مثل هذه الأشياء. لم يتم حتى التشكيك في حقيقة وجود اثنين منهم في حين كان يجب أن يكون هناك واحد فقط.
كونه أحمق، لقد سألهم زاك، عن هذا الأمر. كان زوريان على وشك مسح ذكرياتهم والصراخ عليه، لكن اتضح أنهم لم يروا أي خطأ في سؤاله.
“صحيح” وافق زوريان بشكل غير مرتاح. لم يكن متأكدًا من ذلك شخصيًا، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ إذا كانت الأم الحاكمة على حق، فإن الرداء الأحمر يعرف بالفعل هذا المكان ويمكنه المغادرة متى شاء. ومع ذلك، كانت الحلقة الزمنية لا تزال موجودة، لذلك من الواضح لم يفعل. لما لا؟ كان زوريان سيفعل مكانه.
أمان فظيع.
رفع زاك حاجبه من صمتهم المفاجئ.
“يجب أن تكون جديدًا”. قال الرجل الذي يتحدث معهم “يتم تفتيش ذلك المكان باستمرار. يخشى أفراد العائلة المالكة من أن يسرق شخص ما ‘بوابة السيادية’ الثمينة الخاصة بهم، لذلك يقومون بفحصها باستمرار. ولهذا السبب هناك الكثير من الأمن حول المكان. بصراحة، لا أفهم لماذا يتسامح الباحثون مع ذلك. إذا كنت في مكانهم، فسأرسل الشيء الملعون مرةً أخرى إلى الخزانة الملكية حتى أتمكن من العمل بسلام. أراهن أنه ليس حتى الشيء الحقيقي…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع” وافق الحارس بسهولة. “هل تريد أن تفعل ذلك الآن؟”
بعد ذلك، تم توجيههم إلى مصعد سحري فاخر على حافة الحفرة، والذي أخذهم إلى المنشأة المعنية. على طول الطريق، مروا بجوار مختلف مرافق البحث الأخرى الأقل سرية- كان أحد الحراس المسلحين الذين ركبوا معهم ثرثارًا ولم يصمت بشأنهم. قام زاك بالفعل بإشراك الرجل في محادثة، وكان ذلك لطيفًا، لأنه سمح له بأن يبقى صامتا دون أن يبدو وقحًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” احتج زاك. “ماذا تقصد بـ’البوابة مغلقة’ بحق الجحيم؟”
كان الحارس الآخر صامتًا مثل زوريان. شارك الاثنان لف عيون ودي مع بعضهما البعض فيما يتعلق بالثرثارين بجانبهما ثم تجاهل كل منهما الآخر طوال الرحلة.
كلاهما حدق في الكيان أمامهما. لقد بدا وكأنه فسر انتباههم على أنه نوع من التوجيه.
أخيرًا وصلوا إلى المكان، كارين بنقطتي تفتيش مسلحتين أخريين لم يكتفوا إلا بإلقاء نظرة على أوراقهم قبل دفعهم إلى الداخل، ثم دخلوا أخيرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ثانيتان.
تم الترحيب بهم من قبل اثنين من الباحثين- أحدهما في منتصف العمر والآخر لم يمكن أن يكون أكثر من الـ18 عامًا في تقدير زوريان. عرضوا منحهم جولة في المكان، وفوجئوا تمامًا عندما قبلوا العرض.
بعد ذلك، تم توجيههم إلى مصعد سحري فاخر على حافة الحفرة، والذي أخذهم إلى المنشأة المعنية. على طول الطريق، مروا بجوار مختلف مرافق البحث الأخرى الأقل سرية- كان أحد الحراس المسلحين الذين ركبوا معهم ثرثارًا ولم يصمت بشأنهم. قام زاك بالفعل بإشراك الرجل في محادثة، وكان ذلك لطيفًا، لأنه سمح له بأن يبقى صامتا دون أن يبدو وقحًا جدًا.
“لا نحصل في كثير من الأحيان على مفتشين مهتمين بعملنا في الواقع”. علق الرجل في منتصف العمر كان قد قدم نفسه ككرانتين كيكلوس في وقت سابق. “يريد معظمهم فقط رؤية البوابة السيادية ليروا أنها لا تزال موجودة وسليمة، ثم يغادرون في أقرب وقت ممكن.”
“لست متأكدًا مما إذا كانت البوابة السيادية من الأسطورة التاريخية”. اعترف كرانتين “لكنها بالتأكيد تحفة أثرية حقيقية من عصر الآلهة.”
“أوه، نحن بالتأكيد نريد أن نرى البوابة السيادية أيضًا”. قال زاك مبتسما “لقد اعتقدنا أنه قد يكون من المثير للاهتمام أن نرى ما الذي لديكم هنا أيضا.”
كونه أحمق، لقد سألهم زاك، عن هذا الأمر. كان زوريان على وشك مسح ذكرياتهم والصراخ عليه، لكن اتضح أنهم لم يروا أي خطأ في سؤاله.
“بالطبع”. قال كرانتين “كن مطمئنًا أننا نعتني به جيدًا. نحن ممتنون للتاج للسماح لنا بدراسة مثل هذه القطعة الأثرية الرائعة.”
“لست متأكدًا مما إذا كانت البوابة السيادية من الأسطورة التاريخية”. اعترف كرانتين “لكنها بالتأكيد تحفة أثرية حقيقية من عصر الآلهة.”
سأل زوريان بفضول “أنت لا تصدق أنها مزيفة كما يبدو أن أي شخص آخر يفعل”.
“لا يمكن أن تنتهي الحلقة الزمنية بينما لا يزال المتحكم داخل الحلقة الزمنية”. قال الحارس.
“لست متأكدًا مما إذا كانت البوابة السيادية من الأسطورة التاريخية”. اعترف كرانتين “لكنها بالتأكيد تحفة أثرية حقيقية من عصر الآلهة.”
لقد نصف توقع زوريان أن يستيقظ في سيرين مرة أخرى، تقفز كيريل فوقه وتتمنى له صباحًا سعيدًا.
خلال الساعة التالية، قاد كرانتين وأريد (مساعده الأصغر الذي ترك كرانتين يتولى زمام القيادة) زاك وزوريان خلال المنشأة لإثبات عملهما. طان بإمكان زوريان أن يميز أن كرانتين كان منتشيًا تمامًا لمنح شخص يعتبره مؤثرًا جولة في المكان، على الرغم من موقفه الضعيف. أراد المزيد من الأموال والدعم من التاج، واعتقد أن قيادتهم قد تساعده في الحصول عليها.
“لقد فعل”. أكد الحارس.
كان هناك ثلاثة أجزاء رئيسية من المرفق. كان الأول عبارة عن سلسلة من ثلاث غرف سوداء- الأولى والأصغر كانت مخصصة للتجارب على النباتات والحيوانات، بينما شهدت الغرفتان الأكبر استخدامًا بشريًا. وتناول الجزء الثاني الجمع بين الخيمياء والتسارع الزمني بطرق مختلفة. أخيرًا، تم وضع الجزء الثالث والأخير حول مكعب أسود كبير يبلغ طوله حوالي الأربعة أمتار من كل جانب. كان هناك انخفاض يشبه الباب على جانب المكعب، لكن كرانتين أوضح أنهم لم يتمكنوا من فتحه مطلقًا.
منحوتة في هذا الباب كان رسم تخطيطي هندسي مألوف للغاية- خط أفقي مع مثلث مقلوب متوازن فوقه.
“مذهل”. قال زاك وهو يحدق في المكعب بتعبير غير مقروء على وجهه.
“ها هي ذا،” قال كرانتين وهو يلوح بيده نحو المكعب الأسود. “بوابة السيادية. على الرغم من الأسطورة المحيطة بها، نعتقد أنها نوع من غرفة تسريع الوقت القوية وليست بوابة حقيقية لعالم آخر. للأسف، لم ننجح مطلقًا في تنشيطها. كان لدي آمال كبيرة في أن تحاذي الكوكب القادم والتضخيم الناتج لسحر الأبعاد هو المفتاح لجعلها تعمل، لكن لك يوجد مثل هذا الحظ. عار”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” احتج زاك. “ماذا تقصد بـ’البوابة مغلقة’ بحق الجحيم؟”
“مذهل”. قال زاك وهو يحدق في المكعب بتعبير غير مقروء على وجهه.
“نعم”. أكد زوريان “إذن. هل تعرف كيف يمكننا تنشيط هذا الشيء؟ وهل من الحكمة فعل ذلك؟ أعني-“
“نعم” وافق كرانتين. “من الصعب تصديق أن شيئ كهذا كان يجمع الغبار في خزانة عائلة نوفيدا لعقود لا حصر لها. لولا كرم السيد زفيري في التبرع ببعض التحف الأثرية غير الضرورية من نوفيدا للتاج، من الذي يعرف كم من الوقت كانت سنبقى هناك غير مكتشفة!”
وأيضا هذا أخر فصل مدعوم، شكرا لكل من دعم???????
“نعم،” قال زاك بجمود، وهو يطحن أسنانه. “يا له من رجل كريم، تيسين ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
نظر زوريان حوله للتأكد من أنهما وحدهما في المنطقة في الوقت الحالي، ثم تواصل مع عقلي الباحثين. على الرغم من أن كل من كرانتين وأريد كانا سحراء مدربين تدريباً عالياً، إلا أنهما كانا متخصصين في سحر الوقت ولم يكن لديهما دفاعات عقلية حقيقية. في ثوانٍ قليلة، أجبر زوريان عقولهم على ذهول طائش. ظلوا واقفين على أقدامهم، وبدا بحالة جيدة للوهلة الأولى، لكنهم كانوا فاقدين للوعي فعليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا؟” احتج زاك. “ماذا تقصد بـ’البوابة مغلقة’ بحق الجحيم؟”
رفع زاك حاجبه من صمتهم المفاجئ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلال الساعة التالية، قاد كرانتين وأريد (مساعده الأصغر الذي ترك كرانتين يتولى زمام القيادة) زاك وزوريان خلال المنشأة لإثبات عملهما. طان بإمكان زوريان أن يميز أن كرانتين كان منتشيًا تمامًا لمنح شخص يعتبره مؤثرًا جولة في المكان، على الرغم من موقفه الضعيف. أراد المزيد من الأموال والدعم من التاج، واعتقد أن قيادتهم قد تساعده في الحصول عليها.
“تحكمت فيهم؟” سأل والتفت إلى زوريان.
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
“نعم”. أكد زوريان “إذن. هل تعرف كيف يمكننا تنشيط هذا الشيء؟ وهل من الحكمة فعل ذلك؟ أعني-“
“ها هي ذا،” قال كرانتين وهو يلوح بيده نحو المكعب الأسود. “بوابة السيادية. على الرغم من الأسطورة المحيطة بها، نعتقد أنها نوع من غرفة تسريع الوقت القوية وليست بوابة حقيقية لعالم آخر. للأسف، لم ننجح مطلقًا في تنشيطها. كان لدي آمال كبيرة في أن تحاذي الكوكب القادم والتضخيم الناتج لسحر الأبعاد هو المفتاح لجعلها تعمل، لكن لك يوجد مثل هذا الحظ. عار”.
“يجب أن نحاول لمسها”. قال زاك.
كان الحارس الآخر صامتًا مثل زوريان. شارك الاثنان لف عيون ودي مع بعضهما البعض فيما يتعلق بالثرثارين بجانبهما ثم تجاهل كل منهما الآخر طوال الرحلة.
…نعم حسنا. لم يكن الأمر كما لو كان لدى زوريان أي فكرة أفضل.
تم الترحيب بهم من قبل اثنين من الباحثين- أحدهما في منتصف العمر والآخر لم يمكن أن يكون أكثر من الـ18 عامًا في تقدير زوريان. عرضوا منحهم جولة في المكان، وفوجئوا تمامًا عندما قبلوا العرض.
“لكن يجب أن نفعل ذلك معًا”. قال زوريان.
“هل يمكننا مغادرة هذا المكان؟” سأل زوريان.
“أوه، صحيح- بهذه الطريقة نأمل أن نقوم بتنشيطها في نفس الوقت. لدى كلانا نفس الشيء، لذا يجب أن يعمل، أليس كذلك؟”
“لقد فعل”. أكد الحارس.
“صحيح” وافق زوريان بشكل غير مرتاح. لم يكن متأكدًا من ذلك شخصيًا، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ إذا كانت الأم الحاكمة على حق، فإن الرداء الأحمر يعرف بالفعل هذا المكان ويمكنه المغادرة متى شاء. ومع ذلك، كانت الحلقة الزمنية لا تزال موجودة، لذلك من الواضح لم يفعل. لما لا؟ كان زوريان سيفعل مكانه.
“لكن يجب أن نفعل ذلك معًا”. قال زوريان.
كان بحاجة إلى الإجابات التي حملها الشيء.
167: الفصل 54: (4)
“في ثلاثة”. قال زوريان “واحد اثنين ثلاثة!”
“لا أعتقد أن هذا مكان مادي”. أشار زوريان “لاحظ كيف تبدو ملابسك وكأنها جزء من جسمك.”
ضغط كلاهما راحة يديهما على الرسم البياني على الباب في تزامن تام مع بعضهما البعض.
“إذن، ترك المتحكم الحلقة الزمنية، لكن لا يمكنك إنهاء الحلقة الزمنية لأن المتحكم لا يزال في الحلقة الزمنية؟” سأل زاك بشكل لا يصدق. “ألا تدرك كم يبدو هذا غبيًا؟”
مرت ثانيتان.
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
“لا شيء يحدث”. اشتكى زاك “اللعنة…”
كونه أحمق، لقد سألهم زاك، عن هذا الأمر. كان زوريان على وشك مسح ذكرياتهم والصراخ عليه، لكن اتضح أنهم لم يروا أي خطأ في سؤاله.
“لا”، عبس زوريان. كان بإمكانه أن يشعر بشيء يصل من المكعب أمامهم، محاولًا الوصول إلى علامته. يطلب… تأكيد؟ “يمكنني أن أشعر بشيء ما. لا أعرف ما إذا كان بإمكانك الشعور بعلامتك بعد-“
كان زوريان يشعر بالقلق من أن رمح العزيمة كانت محظوظة بجنون لوحدها وأن شخصًا ما كان على وشك الاتصال برؤسائه المفترضين لتأكيد أوامرهم وهويتهم… ولكن لم تحدث مثل هذه الأشياء. لم يتم حتى التشكيك في حقيقة وجود اثنين منهم في حين كان يجب أن يكون هناك واحد فقط.
“ليس حقًا، لا”. قال زاك.
167: الفصل 54: (4)
“حسنًا، على أي حال، أعتقد أنه إذا قمت فقط-“
كان بحاجة إلى الإجابات التي حملها الشيء.
قلب أحد المفاتيح في علامته. اندفعت القوة الغامضة التي وصلت من المكعب إليه على الفور. لقد ذهب كل شيء أسود.
“ليس حقًا، لا”. قال زاك.
لقد نصف توقع زوريان أن يستيقظ في سيرين مرة أخرى، تقفز كيريل فوقه وتتمنى له صباحًا سعيدًا.
“صحيح” وافق زوريان بشكل غير مرتاح. لم يكن متأكدًا من ذلك شخصيًا، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ إذا كانت الأم الحاكمة على حق، فإن الرداء الأحمر يعرف بالفعل هذا المكان ويمكنه المغادرة متى شاء. ومع ذلك، كانت الحلقة الزمنية لا تزال موجودة، لذلك من الواضح لم يفعل. لما لا؟ كان زوريان سيفعل مكانه.
لكنه لم يفعل. بدلا من ذلك كان يطفو في فراغ أسود لا ملامح له. وكان زاك بجانبه تمامًا.
تم الترحيب بهم من قبل اثنين من الباحثين- أحدهما في منتصف العمر والآخر لم يمكن أن يكون أكثر من الـ18 عامًا في تقدير زوريان. عرضوا منحهم جولة في المكان، وفوجئوا تمامًا عندما قبلوا العرض.
“واو، ماذا حدث”. سأل زاك وهو ينظر حوله “اين نحن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاي، أنت محق…” قال زاك، عابسًا وهو يحاول أن يشمر عن سواعده وفشل.
“لقد أراد المكعب مني أن أقدم تأكيدًا من نوع ما”. قال زوريان “فقلت نعم، وها نحن هنا.”
“من أنت؟” سأل زاك. “ما هذا المكان؟”
“إذا علقنا في هذا الفراغ بسببك بشكل دائم، فلن أسامحك أبدًا”. حذره زاك.
“حلقة زمنية؟” تكلم الحارس بدون فهم. أومضت عيناه للحظة قبل أن يعيد التركيز عليهما مرةً أخرى. “أنا آسف، لكن البوابة مغلقة”.
“كنت ستفعل الشيء نفسه بالضبط في مكاني وأنت تعرف ذلك”. قال زوريان.
“حسنًا، ولكن أليس من المفترض أن تكون الشخص المرتاب والعقلاني؟ الموافقة على طلبات غير معروفة من تحفة أثرية غامضة يبدو غبيا جدًا بالنسبة لي.”
“حسنًا، ولكن أليس من المفترض أن تكون الشخص المرتاب والعقلاني؟ الموافقة على طلبات غير معروفة من تحفة أثرية غامضة يبدو غبيا جدًا بالنسبة لي.”
وأيضا هذا أخر فصل مدعوم، شكرا لكل من دعم???????
قبل أن يتمكن زوريان من قول أي شيء، ظهر شخص آخر أمامهم.
“أنا حارس العتبة”، قال الكيان، لا مبالي مثل وجهه. “وهذه هي غرفة التحكم.”
لا… ليس بشخص. كان الكيان الذي أمامهم شبيهًا بالبشر بشكل غامض، لكن من الواضح أن ذلك كان مجرد واجهة سيئة الصنع. لم يكن يرتدي أي ملابس، لكن لا بأس بذلك لأنه لم يمتلك أي أعضاء تناسلية أو شعر في الجسم أو أي شيء آخر غير الجلد الناعم. كان وجهه خاليًا ولا مباليًا، وعيناه كانتا فراغتين بيضاء متوهجة خالية من قزحية العين أو أي شيء آخر باستثناء الضوء الخافت الذي يخرج منها.
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
“مرحباً أيها المتحكم”. قال الكيان بصوت رقيق وخالي من المشاعر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يجب أن تكون جديدًا”. قال الرجل الذي يتحدث معهم “يتم تفتيش ذلك المكان باستمرار. يخشى أفراد العائلة المالكة من أن يسرق شخص ما ‘بوابة السيادية’ الثمينة الخاصة بهم، لذلك يقومون بفحصها باستمرار. ولهذا السبب هناك الكثير من الأمن حول المكان. بصراحة، لا أفهم لماذا يتسامح الباحثون مع ذلك. إذا كنت في مكانهم، فسأرسل الشيء الملعون مرةً أخرى إلى الخزانة الملكية حتى أتمكن من العمل بسلام. أراهن أنه ليس حتى الشيء الحقيقي…”
كان رد فعل زاك أسرع منه- لقد مد يده على الفور إلى عصا التعويذة الخاص به، فقط ليجدها ملتصقة بشكل فعال في حافظتها. فحص زوريان نفسه، لقد لاحظ أن قضبان التعاويذ الخاصة به عانت من مصائر مماثلة. في الواقع، بدت ملابسه وكأنها ملتصقة بجلده وعلى الرغم من أنه كان يشعر باحتياطي المانا خاصته، إلا أنه لم يبدو وكأنه قادر على إظهار أي من تلك المانا على الإطلاق.
“ليس حقًا، لا”. قال زاك.
“من أنت؟” سأل زاك. “ما هذا المكان؟”
“حسنًا، ولكن أليس من المفترض أن تكون الشخص المرتاب والعقلاني؟ الموافقة على طلبات غير معروفة من تحفة أثرية غامضة يبدو غبيا جدًا بالنسبة لي.”
“أنا حارس العتبة”، قال الكيان، لا مبالي مثل وجهه. “وهذه هي غرفة التحكم.”
كان رد فعل زاك أسرع منه- لقد مد يده على الفور إلى عصا التعويذة الخاص به، فقط ليجدها ملتصقة بشكل فعال في حافظتها. فحص زوريان نفسه، لقد لاحظ أن قضبان التعاويذ الخاصة به عانت من مصائر مماثلة. في الواقع، بدت ملابسه وكأنها ملتصقة بجلده وعلى الرغم من أنه كان يشعر باحتياطي المانا خاصته، إلا أنه لم يبدو وكأنه قادر على إظهار أي من تلك المانا على الإطلاق.
“لا أعتقد أن هذا مكان مادي”. أشار زوريان “لاحظ كيف تبدو ملابسك وكأنها جزء من جسمك.”
“صحيح” وافق زوريان بشكل غير مرتاح. لم يكن متأكدًا من ذلك شخصيًا، ولكن ماذا يمكنه أن يفعل أيضًا؟ إذا كانت الأم الحاكمة على حق، فإن الرداء الأحمر يعرف بالفعل هذا المكان ويمكنه المغادرة متى شاء. ومع ذلك، كانت الحلقة الزمنية لا تزال موجودة، لذلك من الواضح لم يفعل. لما لا؟ كان زوريان سيفعل مكانه.
“هاي، أنت محق…” قال زاك، عابسًا وهو يحاول أن يشمر عن سواعده وفشل.
لقد نصف توقع زوريان أن يستيقظ في سيرين مرة أخرى، تقفز كيريل فوقه وتتمنى له صباحًا سعيدًا.
“نحن نوع من الإسقاطات”. قال زوريان “كما هو الكيان أمامنا”.
“حسنًا، على أي حال، أعتقد أنه إذا قمت فقط-“
كلاهما حدق في الكيان أمامهما. لقد بدا وكأنه فسر انتباههم على أنه نوع من التوجيه.
“نحن نوع من الإسقاطات”. قال زوريان “كما هو الكيان أمامنا”.
“ما هو طلبك أيها المتحكم؟” سأل الحارس.
عنوان الفصل: البوابة مغلقة. _______
“هل يمكننا مغادرة هذا المكان؟” سأل زوريان.
“حسنًا، ولكن أليس من المفترض أن تكون الشخص المرتاب والعقلاني؟ الموافقة على طلبات غير معروفة من تحفة أثرية غامضة يبدو غبيا جدًا بالنسبة لي.”
“بالطبع” وافق الحارس بسهولة. “هل تريد أن تفعل ذلك الآن؟”
“ماذا عن ترك الحلقة الزمنية؟” سأل زوريان.
وأوضح زاك “نعني بالعودة العودة إلى الأجساد التي تم إسقاطنا منها”.
تم الترحيب بهم من قبل اثنين من الباحثين- أحدهما في منتصف العمر والآخر لم يمكن أن يكون أكثر من الـ18 عامًا في تقدير زوريان. عرضوا منحهم جولة في المكان، وفوجئوا تمامًا عندما قبلوا العرض.
“الجواب لا يزال هو نفسه”. رد الحارس بسهولة.
_______
“ماذا عن ترك الحلقة الزمنية؟” سأل زوريان.
“لا شيء يحدث”. اشتكى زاك “اللعنة…”
“حلقة زمنية؟” تكلم الحارس بدون فهم. أومضت عيناه للحظة قبل أن يعيد التركيز عليهما مرةً أخرى. “أنا آسف، لكن البوابة مغلقة”.
“إذن، ترك المتحكم الحلقة الزمنية، لكن لا يمكنك إنهاء الحلقة الزمنية لأن المتحكم لا يزال في الحلقة الزمنية؟” سأل زاك بشكل لا يصدق. “ألا تدرك كم يبدو هذا غبيًا؟”
“ماذا؟” احتج زاك. “ماذا تقصد بـ’البوابة مغلقة’ بحق الجحيم؟”
عنوان الفصل: البوابة مغلقة. _______
“لقد ترك المتحكم الحلقة الزمنية بالفعل”. أوضح الحارس “ليس من الممكن لأي شخص آخر أن يغادر”.
_______
كان هناك صمت قصير بينما عالج زاك وزوريان هذا الادعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
“لكنني اعتقدت أننا كنا المتحكمين”. احتج زاك.
كلاهما حدق في الكيان أمامهما. لقد بدا وكأنه فسر انتباههم على أنه نوع من التوجيه.
“أنتك المتحكمين”، وافق الحارس بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تحكمت فيهم؟” سأل والتفت إلى زوريان.
“لكنك قلت للتو أن المتحكم قد ترك الحلقة الزمنية،” عبس زوريان.
وأوضح زاك “نعني بالعودة العودة إلى الأجساد التي تم إسقاطنا منها”.
“لقد فعل”. أكد الحارس.
ولكن بالرغم من نهاية المجلد المفرحة… إلا أنه للأسف لقد خسرت هاتفي القديم وأنا أترجم في هذا الفصل ??? هاتفي القديم قد إستعملته لمدة طويلة وترجمت به قريب من الـ3000 فصل على ما أظن?? ولكن المسكين إنتهت رحلته هنا??? لنودعه للمرة الأخيرة??
“لماذا لا تزال الحلقة الزمنية موجودة، إذن؟” سأل زوريان.
“في ثلاثة”. قال زوريان “واحد اثنين ثلاثة!”
“لا يمكن أن تنتهي الحلقة الزمنية بينما لا يزال المتحكم داخل الحلقة الزمنية”. قال الحارس.
أيضا سأخذ الغد كعطلة “”oh fuck”” *تلك كانت من المدقق*
“إذن، ترك المتحكم الحلقة الزمنية، لكن لا يمكنك إنهاء الحلقة الزمنية لأن المتحكم لا يزال في الحلقة الزمنية؟” سأل زاك بشكل لا يصدق. “ألا تدرك كم يبدو هذا غبيًا؟”
“حسنًا،” سعل كرانتين، مدركًا أنه قد أصاب عصبا ما، “على الرغم من أنني سعيد للإجابة على أي أسئلة قد تكون لديكم، فهذا تقريبا كل شيئ فيما نفعله هنا. إذا كنتما ترغبان في-“
“لا أعتقد أننا نتعامل مع كائن عاقل”. قال زوريان “إنه نوع من التعويذة المتحركة التي تؤدي وظيفتها وتشعر بالارتباك من وجود العديد من المتحكمين في حين أنه من المفترض أن يوجد واحد فقط. أيها الحارس، كم عدد الأشخاص الذين تتحدث معهم الآن؟”
أجاب الحارس بهدوء “وحده المتحكم يمكنه الوصول إلى هذا المكان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حسنا تبا.
“إذا انتظر…”. قال زاك بصوت مرتجف “أنت تقول…”
“نعم،” قال زاك بجمود، وهو يطحن أسنانه. “يا له من رجل كريم، تيسين ذلك.”
“لقد خدع الرداء الأحمر بطريقة ما غرفة التحكم ليعتقد أنه المتحكم في الحلقة”، تنهد زوريان. “لقد غادر بالفعل، ولذا لا يمكن لأي شخص آخر المغادرة”.
“ليس حقًا، لا”. قال زاك.
“البوابة مغلقة”. أكد الحارس
“البوابة مغلقة”. أكد الحارس
حسنا تبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ثانيتان.
نهاية المجلد الثاني.
ولكن بالرغم من نهاية المجلد المفرحة… إلا أنه للأسف لقد خسرت هاتفي القديم وأنا أترجم في هذا الفصل ??? هاتفي القديم قد إستعملته لمدة طويلة وترجمت به قريب من الـ3000 فصل على ما أظن?? ولكن المسكين إنتهت رحلته هنا??? لنودعه للمرة الأخيرة??
_______
“يجب أن نحاول لمسها”. قال زاك.
عنوان الفصل: البوابة مغلقة.
_______
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إستمتعوا~~~
◤━───━ DARK ━───━◥
Oh fuck…
كما هو متوقع من ري وكاتب الرواية…
حسنا اشعروا بالراحة… الكاتب كان بطيئا جدا في الرفع، على الاقل ري أفضل… لذا، من ناحية نحن أكثر حظا من القراء الانجليزي..
◤━───━ DARK ━───━◥
~~~~~~~~~~
“نعم،” قال زاك بجمود، وهو يطحن أسنانه. “يا له من رجل كريم، تيسين ذلك.”
ها هي ذي جميعا?????? نهاية المجلد???? أرجوا أنها أعجبتكم???
قلت لكم ستكون حقا نهاية صادمة??? الفصلين كانا مملوءين معلومات وما حدث في النهاية يغير الكثييييير فيها ????
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت ثانيتان.
ولكن بالرغم من نهاية المجلد المفرحة… إلا أنه للأسف لقد خسرت هاتفي القديم وأنا أترجم في هذا الفصل ??? هاتفي القديم قد إستعملته لمدة طويلة وترجمت به قريب من الـ3000 فصل على ما أظن?? ولكن المسكين إنتهت رحلته هنا??? لنودعه للمرة الأخيرة??
أيضا سأخذ الغد كعطلة “”oh fuck”” *تلك كانت من المدقق*
أيضا سأخذ الغد كعطلة “”oh fuck”” *تلك كانت من المدقق*
“ماذا عن ترك الحلقة الزمنية؟” سأل زوريان.
وأيضا هذا أخر فصل مدعوم، شكرا لكل من دعم???????
أمان فظيع.
أراك بعد غد جميعا إن شاء الله
أجاب الحارس بهدوء “وحده المتحكم يمكنه الوصول إلى هذا المكان”.
إستمتعوا~~~
“إذن، ترك المتحكم الحلقة الزمنية، لكن لا يمكنك إنهاء الحلقة الزمنية لأن المتحكم لا يزال في الحلقة الزمنية؟” سأل زاك بشكل لا يصدق. “ألا تدرك كم يبدو هذا غبيًا؟”
بعد يومين، كان كل شيء جاهزًا. نظرًا لأنه سيكون من غير المعقول بعض الشيء أن يتألف المفتشون الحكوميون من مراهقين، فقد اشترى زاك لكلاهما جرعة تغيير شكل في السوق السوداء التي حولتهما إلى رجال في منتصف العمر عاديين. الذي كان… غريب. على أي حال، مع تغير مظهرهم وبوجود جميع الوثائق اللازمة في أيديهم، دخلوا ببساطة إلى مكتب المدينة المناسب وطالبوا بالوصول إلى المرفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
