لن أتركهم يعيشونها
الفصل 179: لن أتركهم يعيشونها
“روز … لا تتصرفي بهذه الطريقة …” نصحتها زهرة الربيع المتفائلة ، وهي تنظر بخنوع إلى وانغ يو ، الشخص الذي دعاها. كان من المقبول الإساءة إلى بلا خوف ، بعد كل شيء ، ما الذي يمكن أن يفعله الكاهن بهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وانغ يو كان مختلفًا ، كان لدى هذا الرجل القدرة على القضاء على نقابة بأكملها إذا أراد ذلك حقًا.
“آنسة ، لا أعتقد أن سلوكك لائق جدًا. ألم نقول بالفعل أنه ستكون هناك فوائد للجميع في نهاية هذا؟ لماذا يجب أن تتصرفين بهذه الطريقة؟ “سأل بلا خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قبلت تلك الفتاة حقًا الرشوة؟” سأل اللورد المنشعب.
“ليس الأمر كما لو أننا توسلنا إليكم يا رفاق …” تمتمت روز المتفائلة.
عندما قاتلوا الرئيس الأول ، ديفاينت تايغر و روز المتفائلة كادوا يقتلون الفريق بأكمله ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة مساهمتهم …….
“روز … لا تتصرفي بهذه الطريقة …” نصحتها زهرة الربيع المتفائلة ، وهي تنظر بخنوع إلى وانغ يو ، الشخص الذي دعاها. كان من المقبول الإساءة إلى بلا خوف ، بعد كل شيء ، ما الذي يمكن أن يفعله الكاهن بهم؟
“هذا صحيح! كل شخص في طائفة تشوين تشن ليسوا أكثر من مجرد مجموعة من الحثالة الكاذبة! ” وأضافت أزاليا المتفائلة: “حسنًا ، دعونا نلحق بهم!”
لكن وانغ يو كان مختلفًا ، كان لدى هذا الرجل القدرة على القضاء على نقابة بأكملها إذا أراد ذلك حقًا.
الرئيس الثاني لم يقدم حتى أي عنصر جيد.
“لا تزعجيني. لقد سئمت بالفعل من هؤلاء الأشخاص من طائفة تشوين تشن. على الرغم من أنهم طلبوا منا أن نتحدى زنزانة معًا ، إلا أنهم أخذوا كل قطعة نهب حصلنا عليها! لماذا تسمحون لهم يا رفاق بالتنمر علينا هكذا؟ ” سألت روز المتفائلة وهي تنظر إلى ديفاينت تايغر واللاعبين الآخرين.(اقتلوها انا تنرفزت)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حقًا الآن … سمعت أن نقابة بيور لاندس شوهدت مؤخرًا حول مدينة الشفق … وسمعت أنهم أغنياء للغاية …”
“احم احم…” طهر ديفاينت تايغر حنجرته.
“روز … لا تتصرفي بهذه الطريقة …” نصحتها زهرة الربيع المتفائلة ، وهي تنظر بخنوع إلى وانغ يو ، الشخص الذي دعاها. كان من المقبول الإساءة إلى بلا خوف ، بعد كل شيء ، ما الذي يمكن أن يفعله الكاهن بهم؟
عندما قاتلوا الرئيس الأول ، ديفاينت تايغر و روز المتفائلة كادوا يقتلون الفريق بأكمله ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة مساهمتهم …….
“الأخت الكبيرة ، لا تصدق هؤلاء الأوغاد ، أليس كذلك؟” سألت روز المتفائلة بقلق زهرة الربيع المتفائلة.
الرئيس الثاني لم يقدم حتى أي عنصر جيد.
“ليس الأمر كما لو أننا توسلنا إليكم يا رفاق …” تمتمت روز المتفائلة.
“هل تحاولين أن تجرني معك أيتها المرأة الغبية؟” شتم ديفاينت تايغر بصمت وهو يتجاهل سؤالها.
“سأقتل هذا الحقيرة فقط!” قامت يانغ نو بتجعيد حواجبها ، موجهة سهمها نحو روز المتفائلة.(اخيراً)
كانت روز المتفائلة أحد الأشخاص الذين دعاهم وانغ يو ، لذلك من الطبيعي أنه لم يستطع تجنب مسؤولية التعامل معها ، وتقدم للأمام وهو يتحدث: “لماذا لا تنظرين إلى مساهمتك في هذه المعركة قبل أن تتحدثي؟”
مدت روز المتفائلة مد يدها ، واحتفظت بالثوب في مخزونها دون ذرة من التردد.
“ما هو الأمر؟ هل تعتقد أنه يمكنك التنمر علي لأنك الخبير الأول هنا؟ ” استمرت روز المتفائلة في التفوه بالهراء.
“اللعنه ، هي خدعتنا فقط؟” قام اللاعبون من طائفة تشوين تشن برسائل دردشة النقابة بشراسة. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتهم التي يأخذ فيها اللاعبون من طائفة تشوين تشن النهاية القصيرة للعصا.
“ماذا تقولين حتى … بالضبط ما الذي يفعله لمضايقتك؟” تدخلت مو زي شيان بشكل مؤسف عندما كانت روز المتفائلة تتهم وانغ يو خطأً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاولين أن تجرني معك أيتها المرأة الغبية؟” شتم ديفاينت تايغر بصمت وهو يتجاهل سؤالها.
“إذن أنتما الاثنان تتحدانني الآن؟”
“توقف عن التشهير بي!” صرخت روز المتفائلة بغضب.
“…”
“مم!” أومأت زهرة الربيع المتفائلة برأسها ، ولا تزال تفكر في الكلمات التي قالها بلا خوف: “الرمح وزهيرة الربيع … ها ها الرمح مكسور بالفعل لكن زهرة الربيع تعيش … أتساءل كيف يعرف هذا الرجل حتى عن هذا؟”
هذه الفتاة كانت حقا مجنونة …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قبلت تلك الفتاة حقًا الرشوة؟” سأل اللورد المنشعب.
“سأقتل هذا الحقيرة فقط!” قامت يانغ نو بتجعيد حواجبها ، موجهة سهمها نحو روز المتفائلة.(اخيراً)
“ما هو الأمر؟ هل تعتقد أنه يمكنك التنمر علي لأنك الخبير الأول هنا؟ ” استمرت روز المتفائلة في التفوه بالهراء.
“لا ، لا …” دفع وانغ يو برفق قوس يانغ نو لأسفل. هل كانت هذه المرأة مجنونة؟ لماذا تحاول قتل شخص ما قبل أن يكملوا الزنزانة؟(انت المجنون)
“العجوز فيشي ، لا تكن حزينًا جدًا … ابتهج ، لقد تمكنت من الحصول على شيء جيد الآن!” ضحك مينغ دو.
نظر لاعبو طائفة تشوين تشن إلى بلا خوف. كل ما يحتاجونه هو كلمة واحدة من زعيمهم وسيقتلون هذه الفتاة الوقحة.
“ها ها ها ها! حسنًا ، لماذا لا نستمر في تطهير هذه الزنزانة … أوه ولكن الزعيمة زهرة الربيع ، أتذكر أنه في السابق في لعبة تسمى << خلق الأسطورة >> ، كانت ميليشيا زهرة الربيع الخاص بك يُعرف باسم الرمح و زهرة الربيع. ” ضحك بلا خوف وهو يستدير و يسير باتجاه أعماق الكاتدرائية.
“حسنًا ، سنستمر في ذلك! إنها مجرد قطعة من المعدات بعد كل شيء! ” ضحك بلا خوف ودياً.(طحت من عيني)
90
رمي بلا خوف النرد وهو يتكلم.
“ماذا تقولين حتى … بالضبط ما الذي يفعله لمضايقتك؟” تدخلت مو زي شيان بشكل مؤسف عندما كانت روز المتفائلة تتهم وانغ يو خطأً.
90
“أوه … لقد صدقتك بالفعل هناك.” رد السيد المنشعب.
“أوه …” نظرة الآخرون إلى بلا خوف مع شفقة في عيونهم.
“توقف عن التشهير بي!” صرخت روز المتفائلة بغضب.
“اللعنه هذا! فقط اطرد هذه اللعينه من الحلف! ” حث المنشعب اللورد في دردشة النقابة /
90
طالما أنهم طردوا روز المتفائلة من الحلف ، يمكنهم بالتأكيد المطالبة بهذا الثوب على أنه ثوبهم الخاص.
“توقف عن التشهير بي!” صرخت روز المتفائلة بغضب.
“لا حاجة!” ضحك بلا خوف ، مستديرًا نحو روز المتفائلة وهو يتحدث: “الرداء لك!”
“ليس الأمر كما لو أننا توسلنا إليكم يا رفاق …” تمتمت روز المتفائلة.
مدت روز المتفائلة مد يدها ، واحتفظت بالثوب في مخزونها دون ذرة من التردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تحاولين أن تجرني معك أيتها المرأة الغبية؟” شتم ديفاينت تايغر بصمت وهو يتجاهل سؤالها.
“اللعنه ، هي خدعتنا فقط؟” قام اللاعبون من طائفة تشوين تشن برسائل دردشة النقابة بشراسة. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتهم التي يأخذ فيها اللاعبون من طائفة تشوين تشن النهاية القصيرة للعصا.
“إنهم حفنة من السافلات! ما رأيك؟” أجاب بلا خوف بغضب: كيف يجرؤون على أخذ أغراضي؟ لن أدعهم يعيشونها! “
“إنها مجرد فتاة ، لن يكون من جميل إذا بدأت في نشر الشائعات عنا … ها ها!” ضحك بلا خوف وهو يتحدث إلى زهرة الربيع المتفائلة: “زعيمة جماعة زهرة الربيع ، لطالما كانت لطائفة تشوين تشن علاقة جيدة للغاية مع التحالف المتفائل ، آمل ألا تتأثر بحادث اليوم؟”
“بالطبع لا! روز هي إحدى أخواتي ، فقط لأن أعصابها يمكن أن تكون متفجرة إلى حد ما! دعونا لا نسمح للعلاقات بين نقاباتنا بالتوتر بسبب هذه المسألة الصغيرة! ” أجابت زهرة الربيع المتفائل على عجل.
“آه … لا ، لا لا. أنا آسفه حقًا بشأن هذا الأمر … “أجابت زهرة الربيع المتفائلة بخنوع.
“سأقتل هذا الحقيرة فقط!” قامت يانغ نو بتجعيد حواجبها ، موجهة سهمها نحو روز المتفائلة.(اخيراً)
لم يكن من الحكمة أن ننظر باحتقار إلى بلا خوف لمجرد أنه كان كاهنًا ، كان هذا الرجل قائدًا لجميع الأشرار في طائفة تشوين تشن. إذا كانوا قد أساءوا إليه حقًا ، فسيتعين عليهم تذوق غضب طائفة تشوين تشن بأكملها.
“ليس الأمر كما لو أننا توسلنا إليكم يا رفاق …” تمتمت روز المتفائلة.
“ما الذي يوجد هناك للاعتذار عنه؟ كنت أتساءل فقط ، بالنظر إلى العلاقة الجيدة بين نقاباتنا ، لماذا يحدث شيء من هذا القبيل حتى؟ هل تحاولين إخبارنا بشيء ما؟ ” سأل بلا حوف وهو يبتسم في زهرة الربيع المتفائلة.
“لا ، لا …” دفع وانغ يو برفق قوس يانغ نو لأسفل. هل كانت هذه المرأة مجنونة؟ لماذا تحاول قتل شخص ما قبل أن يكملوا الزنزانة؟(انت المجنون)
“أوه …” هدأ اللاعبون الآخرون من طائفة تشوين تشن على الفور عندما سمعوا كلماته. كان يحاول بالفعل زرع الفتنة بين الفتيات.
“إذن أنتما الاثنان تتحدانني الآن؟”
“بالطبع لا! روز هي إحدى أخواتي ، فقط لأن أعصابها يمكن أن تكون متفجرة إلى حد ما! دعونا لا نسمح للعلاقات بين نقاباتنا بالتوتر بسبب هذه المسألة الصغيرة! ” أجابت زهرة الربيع المتفائل على عجل.
“العجوز فيشي ، لا تكن حزينًا جدًا … ابتهج ، لقد تمكنت من الحصول على شيء جيد الآن!” ضحك مينغ دو.
“حقًا الآن … سمعت أن نقابة بيور لاندس شوهدت مؤخرًا حول مدينة الشفق … وسمعت أنهم أغنياء للغاية …”
عندما قاتلوا الرئيس الأول ، ديفاينت تايغر و روز المتفائلة كادوا يقتلون الفريق بأكمله ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة مساهمتهم …….
“ماذا تحاول ان تقول؟ روز لن تفعل مثل هذا الشيء الحقير! ” صرخت أزاليا المتفائلة في بلا خوف.
“لا تزعجيني. لقد سئمت بالفعل من هؤلاء الأشخاص من طائفة تشوين تشن. على الرغم من أنهم طلبوا منا أن نتحدى زنزانة معًا ، إلا أنهم أخذوا كل قطعة نهب حصلنا عليها! لماذا تسمحون لهم يا رفاق بالتنمر علينا هكذا؟ ” سألت روز المتفائلة وهي تنظر إلى ديفاينت تايغر واللاعبين الآخرين.(اقتلوها انا تنرفزت)
“الناس في الوقت الحاضر لا يفهمون أصدقاءهم على الإطلاق ، ناهيك عن صديق قابلته عبر الإنترنت. هل يمكنك حقا أن تشهدي على شخصيتها؟ يمكن لأي شخص لديه نصف عقل أن يرى الحقيقة … “
“أوه … لقد صدقتك بالفعل هناك.” رد السيد المنشعب.
“توقف عن التشهير بي!” صرخت روز المتفائلة بغضب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل قبلت تلك الفتاة حقًا الرشوة؟” سأل اللورد المنشعب.
“ها ها ها ها! حسنًا ، لماذا لا نستمر في تطهير هذه الزنزانة … أوه ولكن الزعيمة زهرة الربيع ، أتذكر أنه في السابق في لعبة تسمى << خلق الأسطورة >> ، كانت ميليشيا زهرة الربيع الخاص بك يُعرف باسم الرمح و زهرة الربيع. ” ضحك بلا خوف وهو يستدير و يسير باتجاه أعماق الكاتدرائية.
“الأخت الكبيرة ، لا تصدق هؤلاء الأوغاد ، أليس كذلك؟” سألت روز المتفائلة بقلق زهرة الربيع المتفائلة.
تجمدت زهرة الربيع المتفائلة … كما لو أن بلا خوف قد لمست كعب أخيلها.
مدت روز المتفائلة مد يدها ، واحتفظت بالثوب في مخزونها دون ذرة من التردد.
“الأخت الكبيرة ، لا تصدق هؤلاء الأوغاد ، أليس كذلك؟” سألت روز المتفائلة بقلق زهرة الربيع المتفائلة.
“سأقتل هذا الحقيرة فقط!” قامت يانغ نو بتجعيد حواجبها ، موجهة سهمها نحو روز المتفائلة.(اخيراً)
“كيف يمكنني؟” ضحكت زهرة الربيع متفائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنستمر في ذلك! إنها مجرد قطعة من المعدات بعد كل شيء! ” ضحك بلا خوف ودياً.(طحت من عيني)
“هذا صحيح! كل شخص في طائفة تشوين تشن ليسوا أكثر من مجرد مجموعة من الحثالة الكاذبة! ” وأضافت أزاليا المتفائلة: “حسنًا ، دعونا نلحق بهم!”
“مم!” أومأت زهرة الربيع المتفائلة برأسها ، ولا تزال تفكر في الكلمات التي قالها بلا خوف: “الرمح وزهيرة الربيع … ها ها الرمح مكسور بالفعل لكن زهرة الربيع تعيش … أتساءل كيف يعرف هذا الرجل حتى عن هذا؟”
“مم!” أومأت زهرة الربيع المتفائلة برأسها ، ولا تزال تفكر في الكلمات التي قالها بلا خوف: “الرمح وزهيرة الربيع … ها ها الرمح مكسور بالفعل لكن زهرة الربيع تعيش … أتساءل كيف يعرف هذا الرجل حتى عن هذا؟”
“ما هو الأمر؟ هل تعتقد أنه يمكنك التنمر علي لأنك الخبير الأول هنا؟ ” استمرت روز المتفائلة في التفوه بالهراء.
“هل قبلت تلك الفتاة حقًا الرشوة؟” سأل اللورد المنشعب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، سنستمر في ذلك! إنها مجرد قطعة من المعدات بعد كل شيء! ” ضحك بلا خوف ودياً.(طحت من عيني)
“إنهم حفنة من السافلات! ما رأيك؟” أجاب بلا خوف بغضب: كيف يجرؤون على أخذ أغراضي؟ لن أدعهم يعيشونها! “
عندما قاتلوا الرئيس الأول ، ديفاينت تايغر و روز المتفائلة كادوا يقتلون الفريق بأكمله ، لم تكن هناك حاجة لمناقشة مساهمتهم …….
“أوه … لقد صدقتك بالفعل هناك.” رد السيد المنشعب.
الفصل 179: لن أتركهم يعيشونها
“الرمح و زهرة الربيع ، كان هذا شيئًا ربما قاتلوا من أجله بشكل صحيح … هاي ، المال يسود حقًا في عالم الكلاب … الولاء هو حقًا شيء من الماضي … “تنهد داركنورث فيشر.
“روز … لا تتصرفي بهذه الطريقة …” نصحتها زهرة الربيع المتفائلة ، وهي تنظر بخنوع إلى وانغ يو ، الشخص الذي دعاها. كان من المقبول الإساءة إلى بلا خوف ، بعد كل شيء ، ما الذي يمكن أن يفعله الكاهن بهم؟
“العجوز فيشي ، لا تكن حزينًا جدًا … ابتهج ، لقد تمكنت من الحصول على شيء جيد الآن!” ضحك مينغ دو.
رمي بلا خوف النرد وهو يتكلم.
“ماذا فعلت للوفري إمبرور؟” شهق الجميع.
“إنها مجرد فتاة ، لن يكون من جميل إذا بدأت في نشر الشائعات عنا … ها ها!” ضحك بلا خوف وهو يتحدث إلى زهرة الربيع المتفائلة: “زعيمة جماعة زهرة الربيع ، لطالما كانت لطائفة تشوين تشن علاقة جيدة للغاية مع التحالف المتفائل ، آمل ألا تتأثر بحادث اليوم؟”
“تشه ، توقف عن ذكر ذلك الرجل المقرف! انظر إلى هذا بدلاً من ذلك ، هذا شيء أفضل بمئات المرات من أنهم قطعة من المعدات! ” ضحك مينغ دو عندما أرسل لقطة شاشة لدردشة النقابة.
“تشه ، توقف عن ذكر ذلك الرجل المقرف! انظر إلى هذا بدلاً من ذلك ، هذا شيء أفضل بمئات المرات من أنهم قطعة من المعدات! ” ضحك مينغ دو عندما أرسل لقطة شاشة لدردشة النقابة.
“اللعنه!” صرخ الجميع. حتى لاعب مستجد مثل وانغ يو صُدم كثيرًا من الصورة التي أرسلها مينغ دو.
“آنسة ، لا أعتقد أن سلوكك لائق جدًا. ألم نقول بالفعل أنه ستكون هناك فوائد للجميع في نهاية هذا؟ لماذا يجب أن تتصرفين بهذه الطريقة؟ “سأل بلا خوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمدت زهرة الربيع المتفائلة … كما لو أن بلا خوف قد لمست كعب أخيلها.
ترجمة : 3nedt
“ما الذي يوجد هناك للاعتذار عنه؟ كنت أتساءل فقط ، بالنظر إلى العلاقة الجيدة بين نقاباتنا ، لماذا يحدث شيء من هذا القبيل حتى؟ هل تحاولين إخبارنا بشيء ما؟ ” سأل بلا حوف وهو يبتسم في زهرة الربيع المتفائلة.
“أوه …” نظرة الآخرون إلى بلا خوف مع شفقة في عيونهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
