إنه ليس أنت على أي حال
الفصل 118: إنه ليس أنت على أي حال
“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”
فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …
“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.
كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!
“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.
لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.
“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.
قتل وانغ يو أحد قادة الاصل الإمبراطوري وسرقه. بصفتهم الطاغية المحلي لمدينة الفاتيكان ، فمن الطبيعي أن يقتلوا وانغ يو إذا وجدوه. كان المشي وطلب الإذن بالدخول أمرًا مستحيلًا بالتأكيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.
هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.
بعد إجهاد أدمغتهم لساعات ، لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل: “أي أفكار حتى الآن؟”
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.
“اللعنه! وانا اعتقدت أنه سيكون لديك بعض الذكاء! ” تذمر وانغ يو. تم قطع هذه الفتاة حقا من نفس القماش مثلة. فتح قائمة أصدقائه ، وانغ يو ، وأرسل رسالة إلى بلا خوف وتنهد: “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، علينا فقط طلب المساعدة!”
“لا … أعتقد أنه علينا قتلهم جميعًا!” ردت يانغ نو
كان بلا خوف فردًا مخادعًا ومخادعًا بشكل استثنائي ، لذا إذا لم يكن قادرًا على التفكير في حل ، فإن وانغ يو سيتقدم للأمام ويهاجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.
“لديك مستشار؟” شهقت يانغ نو في صدمة.
عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.
“إيه … أعتقد أنه يمكنك تسميته كذلك؟” رد وانغ يو. لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من ضبط النفس لمنع نفسه من القول إن بلا خوف كان مجرد مدمن كحول قذر. ولكن بما أنه كان يطلب المساعدة من بلا خوف ، فإن وصفه بأنه مدمن على الكحول يعني أن وانغ يو لم يقارن حتى ب حثالة كهذه …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل تطعمهم بعيدًا عن الكاتدرائية الكبرى؟ كان هذا أقل من خيار. لم يعرفوا حتى عدد اللاعبين الآخرين الذين كانوا يختبؤن في الكمين. بغض النظر عن مدى وحشية وانغ يو ، حتى أنه لم يكن لديه الثقة لتحدي نقابة بأكملها بنفسه.
“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.
“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!
“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”
“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”
كان الأشخاص الأذكياء حقًا شيئًا آخر. لم يقل وانغ يو أي شيء ولم يكن بلا خوف يعرف بالفعل أن لديه مشكلة!
“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”
“حسنًا ، لذلك تتذكر أنني كنت أقوم بمهمتي بشكل صحيح؟ هكذا في الأساس … “أوضح وانغ يو الموقف برمته منذ أن التقى يانغ نو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.
“هيه ، لا يمكنك حتى حل مشكلة بسيطة مثل هذه وأنت تسمي نفسك الخبير الأول في هذه اللعبة؟” رد بسخرية بعد أن انتهى وانغ يو من الشرح.
“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”
“هل لديك حل؟”
“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”
“نعم! لكن أولاً ، أي واحد منا أكثر روعة؟ ”
……
“أنت … أنت الأفضل في طائفة تشوين تشن بأكملها!” صر وانغ يو علي أسنانه وأجاب. هذا اللقيط كان حقا وقح جدا!
“إيه … أعتقد أنه يمكنك تسميته كذلك؟” رد وانغ يو. لقد تطلب الأمر قدرًا كبيرًا من ضبط النفس لمنع نفسه من القول إن بلا خوف كان مجرد مدمن كحول قذر. ولكن بما أنه كان يطلب المساعدة من بلا خوف ، فإن وصفه بأنه مدمن على الكحول يعني أن وانغ يو لم يقارن حتى ب حثالة كهذه …
“ها ها! نظرًا لأنك صادق جدًا ، فسأقدم لك بعض النصائح! هل سمعت عن القتل بسكين مستعار؟ ” بلا خوف ضحك.
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على نقاط الجدارة هي إزالة الأبراج المحصنة. وحتى أولئك الذين أعطوا فقط 1-5 نقاط استحقاق لكل برج! علاوة على ذلك ، لم تكن الشخصيات غير القابلة للعب في مدينة الفاتيكان مثل تلك الموجودة في المدن الأخرى. مع خسارة 100 نقطة استحقاق ، ربما لن يتمكن أعضاء الاصل الإمبراطوري من العيش في مدينة الفاتيكان بعد الآن …
“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.
“أخي بلا خوف! كيف حالك هذه الأيام؟ لقد مرت ساعة فقط لكنني أفتقدك حقًا! ” بصفته الشخص الذي يطلب المساعدة ، كان من الطبيعي أن يقوم وانغ يو بكلام معسول قليلاً.
“هيه! ما هو برأيك أكثر ما يخشاه لاعبي النقابة هؤلاء؟ ” قال بلا خوف .
“لا أعرف … كنا نتحدث جميعًا في دردشة النقابة! … هل يمكن أن يكون إلههم قادرًا على مراقبة محادثاتنا أيضًا؟”
“انه أنا؟”
كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!
“…” لقد أذهلت وقاحة وانغ يو حتى بلا خوف. بعد لحظات قليلة ، اجتمع بلا خوف ووبخ: “لا تغتر كثيرًا بنفسك! إذا كانوا يخافون منك فلن يحاولوا حتى منعك! إنهم خائفون من الشخصيات غير القابلة للعب في الكاتدرائية الكبرى! ”
كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!
“حسنا؟ وبالتالي؟ كيف يساعد هذا؟ ” سأل وانغ يو في حيرة. لم تكن هذه مدينة الشفق لذلك لم يستطع توجيه الشخصيات غير القابلة للعب لقتل هؤلاء اللاعبين.
“ألا تتذكر؟ إن إصدار ضوضاء عالية في الكاتدرائية الكبرى يعيق نقاط الجدارة الخاصة بك! مجرد رمي الالعاب النارية عليها! ما رأيك؟ ”
“ألا تتذكر؟ إن إصدار ضوضاء عالية في الكاتدرائية الكبرى يعيق نقاط الجدارة الخاصة بك! مجرد رمي الالعاب النارية عليها! ما رأيك؟ ”
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على نقاط الجدارة هي إزالة الأبراج المحصنة. وحتى أولئك الذين أعطوا فقط 1-5 نقاط استحقاق لكل برج! علاوة على ذلك ، لم تكن الشخصيات غير القابلة للعب في مدينة الفاتيكان مثل تلك الموجودة في المدن الأخرى. مع خسارة 100 نقطة استحقاق ، ربما لن يتمكن أعضاء الاصل الإمبراطوري من العيش في مدينة الفاتيكان بعد الآن …
“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة لمدينة الفاتيكان -10 ، تنظر الشخصيات غير القابلة للعب إليك بشكل عصبي>
“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.
“اللعنه هل تمدح الآن؟ إذا كان لديك ما تقوله فقله! هل واجهتك مشكلة غير قابلة للحل؟ لا أستطيع أن أصدق أن هناك شيئًا لا يمكنك حله! ”
“هل أنت متأكد من أن هذا سيعمل؟”
فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …
“بالتاكيد! إنها تحمل حجر شيطان مقدس ، أليس كذلك؟ بما أنها تستطيع المشي دون أن يقفز عليها أي حراس ، ألا يمكنها إذن أن ترمي مفرقعة نارية دون أن يقبض عليها؟ ”
“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!
“هذا صحيح!”
“اللعنه! وانا اعتقدت أنه سيكون لديك بعض الذكاء! ” تذمر وانغ يو. تم قطع هذه الفتاة حقا من نفس القماش مثلة. فتح قائمة أصدقائه ، وانغ يو ، وأرسل رسالة إلى بلا خوف وتنهد: “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، علينا فقط طلب المساعدة!”
عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.
كان وانغ يو من عائلة تقليدية للغاية لفنون الدفاع عن النفس ، لذلك كان معتادًا جدًا على استخدام القوة لحل مشاكله. لم يكن استخدام عقله في التفكير في خطة للتعامل مع هؤلاء اللاعبين أسهل من محاربة رئيس!
“وبالتالي؟ هل لديك فكرة الآن؟ ” سألت يانغ نو على عجل.
“ماذا أعتقد؟ أعتقد أنني سأموت! وبعد ذلك سأقتلك بالتأكيد أيضًا! ” أغمق وجه وانغ يو عندما سمع اقتراح بلا خوف. لم يكن هذا مفيدًا على الإطلاق فحسب ، بل قاد وانغ يو إلى وفاته!
“نعم !” رد وانغ يو ثم شرح لها خطة بلا خوف.
حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!
“الرداء يمكنه إخفاء هويتي لكني لا أعتقد أنه يمكن أن يخدع النظام!” عبست يانغ نو.
عند إغلاق الدردشة ، استدار وانغ يو ونظر إلى يانغ نو.
“وفقًا لصديقي ، فإن القدرة على خداع الشخصيات غير القابلة للعب لا تختلف كثيرًا عن خداع النظام نفسه! لا تقلقي كثيرًا ، فقد لا يكون صديقي إنسانًا لائقًا ولكن مخططاته موثوقة بالتأكيد! ” تعهد وانغ يو رسميًا.
“لا أعرف … كنا نتحدث جميعًا في دردشة النقابة! … هل يمكن أن يكون إلههم قادرًا على مراقبة محادثاتنا أيضًا؟”
”ماهر جدا؟ ما أسمه؟ ”
حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!
“اسمه الفاسق!” تذمر وانغ وفكر في نفسه: “عندما أعود دعونا نرى من هو الأفضل حقًا!”
لم تكن يانغ نو أفضل حالًا من وانغ يو أيضًا. لقد نشأت بطريقة تقليدية أيضًا. علاوة على ذلك ، كان الذكاء والحكمة شيئين مختلفين. في مثل هذه المواقف ، كان الشخص الماكر والمخفي أكثر فائدة من الإستراتيجي التقي الذي يمكنه التنبؤ بكل تحركات العدو.
“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.
“لم أقل لك أن ترميها بشكل صحيح؟ اجعل تلك الفتاة بجوارك لتفعل ذلك! لديها رداء يخفي هويتها أليس كذلك؟ لذا أرسلها! ” اضاف بلا خوف بسرعة على.
“انتظري!” أوقف وانغ يو يانغ نو وأعطها المزيد من الألعاب النارية والألعاب النارية ثم أختباء عن الأنظار قبل أن يرسل لها رسالة: “حسنًا ، اذهبي!”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
“نعم! لكن أولاً ، أي واحد منا أكثر روعة؟ ”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة لمدينة الفاتيكان -10 ، تنظر الشخصيات غير القابلة للعب إليك بشكل عصبي>
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري!” أوقف وانغ يو يانغ نو وأعطها المزيد من الألعاب النارية والألعاب النارية ثم أختباء عن الأنظار قبل أن يرسل لها رسالة: “حسنًا ، اذهبي!”
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>
“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”
……
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط الجدارة في مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب غير مبالية تجاهك.>
<إشعار النظام: لقد عطلت نقابتك قدسية الرب. نقاط استحقاق مدينة الفاتيكان -10 ، الشخصيات غير القابلة للعب تحتقرك.>
“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.
ظهرت سلسلة من عشرة إخطارات للنظام فجأة وقلصت نقاط استحقاق النقابة بأكملها. مما يتسبب في تراجع مكانتهم مع الشخصيات غير القابلة للعب على الفور أنبهر داون فيرست راي.
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.
“اللعنه؟ ماذا يحدث هنا؟ ”
“لا أعرف … كنا نتحدث جميعًا في دردشة النقابة! … هل يمكن أن يكون إلههم قادرًا على مراقبة محادثاتنا أيضًا؟”
يقود داون فيرست راي حاليًا عددًا قليلاً من أعضاء الاصل الإمبراطوري لحراسة مدخل الكاتدرائية الكبرى للانتقام لماستر فلاشي. فجأة ، أخرجته سلسلة انفجارات من أفكاره.
“نقاط الجدارة …”
“لم أذهب إلى المدرسة (هذا يفسر الكثير)، حسناً؟ إذا كان لديك ما تقوله ، فقله بوضوح! ليس لدي الكثير من الوقت! ” غضب وانغ يو.
كانت محادثة نقابة الاصل الإمبراطوري حاليًا في حالة من الفوضى. بسبب هذه الألعاب النارية ، فقد جميع اللاعبين في الاصل الإمبراطوري 100 نقطة استحقاق بغض النظر عن الموقع. حتى الأعضاء الذين لم يكونوا متصلين بالإنترنت فقدوا نقاط جدارة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظري!” أوقف وانغ يو يانغ نو وأعطها المزيد من الألعاب النارية والألعاب النارية ثم أختباء عن الأنظار قبل أن يرسل لها رسالة: “حسنًا ، اذهبي!”
حددت نقاط الجدارة في المدينة الرئيسية كيف ستتعامل الشخصيات غير القابلة للعب في المدينة مع اللاعب وما إذا كان بإمكانهم قبول مهمة خفية أم لا!
فكر في طريقة أخرى … كان قولها أسهل من الفعل …
كانت الطريقة الوحيدة للحصول على نقاط الجدارة هي إزالة الأبراج المحصنة. وحتى أولئك الذين أعطوا فقط 1-5 نقاط استحقاق لكل برج! علاوة على ذلك ، لم تكن الشخصيات غير القابلة للعب في مدينة الفاتيكان مثل تلك الموجودة في المدن الأخرى. مع خسارة 100 نقطة استحقاق ، ربما لن يتمكن أعضاء الاصل الإمبراطوري من العيش في مدينة الفاتيكان بعد الآن …
“إذن أرميها الآن؟” سألت يانغ نو.
كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”
……
“كيف لي أن أعرف؟ لقد كان مجرد تخمين ، لم أفعل شيئًا كهذا من قبل! ” أجاب بلا خوف بلطف.
“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”
“اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.
“اسمه الفاسق!” تذمر وانغ وفكر في نفسه: “عندما أعود دعونا نرى من هو الأفضل حقًا!”
“من ماذا انت خائف؟ أنت لست من يرمي الألعاب النارية على أي حال. موت صديقتك أفضل بكثير من موتك! ”
“ثم قلها!”
“بلا خوف أريد حقًا أن أقول لك شيئًا أسوأ ، آمل ألا تمانع!” انفجر وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اللعنه! هذه التخمينات هي حياة شخص ما أعرفة! ” صرخ وانغ يو بغضب.
“ثم قلها!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : 3nedt
“إنك حقًا حثالة المجتمع ، أيها اللعين يا أبن العا*رة!”
بعد إجهاد أدمغتهم لساعات ، لم يستطع وانغ يو إلا أن يسأل: “أي أفكار حتى الآن؟”
ترجمة : 3nedt
كانت الانفجارات عالية جدًا لدرجة أن وانغ يو كان قادرًا على سماعها من الشارع التالي. أرسل وانغ يو رسالة إلى يانغ نو يسأل عن الموقف لكنها لم ترد بعد. نظرًا لأنه كان خائفًا من التحقق بنفسه ،أرسل وانغ يو رسالة إلي بلا خوف مرة أخرى: “هل أنت متأكد من أن هذا سوف ينجح؟”
“اللعنه! وانا اعتقدت أنه سيكون لديك بعض الذكاء! ” تذمر وانغ يو. تم قطع هذه الفتاة حقا من نفس القماش مثلة. فتح قائمة أصدقائه ، وانغ يو ، وأرسل رسالة إلى بلا خوف وتنهد: “نظرًا لأن الأمر على هذا النحو ، علينا فقط طلب المساعدة!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
