يا لها من مصادفة
الفصل 108: يا لها من مصادفة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.
بعد عودتهم إلى مدينة الشفق ، غادر وانغ يو على عجل. أثناء عودتهم ، تلقى رسالة من مو زي شيان تطلب منه الخروج لتناول العشاء معها إذا لم يكن مشغولاً بمهمة أو رئيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الركض فقط!” (يانغ نو)
بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.
“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.
“مع من نأكل؟ لماذا نرتدي مثل هذه الملابس الرسمية؟ ” ارتجف وانغ يو بعد رؤية البدلة التي اختارتها مو زي شيان له.
“أنت تعرف حقًا كيف تزعجني!” وبخت مو زي شيان بشكل هزلي.
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”
“أفضل صديقة لي! لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأيتها فيها. لقد حجزت لنا طاولة في فندق ليك هارت. سوف تحضر صديقها معها حتى تبدو أفضل! لا يمكنك أن تخسر أمام صديقها! ” أجابت مو زي شيان.
كانت الطبيعة التنافسية للمرأة مرعبة حقًا … حتى أنهم قارنوا شركائهم …
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أفضل صديقة لي! لقد مرت خمس سنوات منذ آخر مرة رأيتها فيها. لقد حجزت لنا طاولة في فندق ليك هارت. سوف تحضر صديقها معها حتى تبدو أفضل! لا يمكنك أن تخسر أمام صديقها! ” أجابت مو زي شيان.
كانت الطبيعة التنافسية للمرأة مرعبة حقًا … حتى أنهم قارنوا شركائهم …
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”
“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.
“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
يقع فندق بحيرة القلب في الجزء الأقدم من المدينة وعلى بعد بضعة كيلومترات من شقتهم. نظرًا لعدم وجود وسائل النقل العام في الليل ، لم يكن لديهم خيار سوى استخدام فيسبا المستعملة.
على عكس الخارج ، كان الطعام الذي تم تقديمه في المطعم لذيذًا وحديثًا بشكل لا يصدق.
بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).
”بفت! ههههههههه! ” عند رؤية المشهد أمامها ، لم تستطع يانغ نو المساعدة بل انفجرت في الضحك.(هههههههه)
“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.
بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.
يانغ نو لم تكن تكذب عندما أثنت على وانغ يو. يقف طوله 1.86 مترًا بفكه المربع وعينيه الحادتين جنبًا إلى جنب مع جسده المدرب جيدًا ، مما أعطى هالة بطولية وآسرة بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه المرء.
“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.
عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف!” قام وانغ يو ببساطة بشخير ثم تجاهل الزوجين ودخل الفندق.
عادة ، كان وانج يو شخصًا ودودًا للغاية. ولكن لسبب غير معروف ، في كل مرة رأى يانغ نو شعر بعدم الارتياح وانتهى به الأمر بالعداء تجاهها.
يانغ نو لم تكن تكذب عندما أثنت على وانغ يو. يقف طوله 1.86 مترًا بفكه المربع وعينيه الحادتين جنبًا إلى جنب مع جسده المدرب جيدًا ، مما أعطى هالة بطولية وآسرة بغض النظر عن المكان الذي ينظر إليه المرء.
“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”
بطبيعة الحال ، سارت مو زي شيان إلى الأمام وجلست في مقعد السائق.
“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)
”بفت! ههههههههه! ” عند رؤية المشهد أمامها ، لم تستطع يانغ نو المساعدة بل انفجرت في الضحك.(هههههههه)
بعد أن أمضى سنوات في تدريب فنون الدفاع عن النفس ، كان وانغ يو معتادًا على ارتداء الملابس الفضفاضة والمتجددة الهواء ولم تعجبه الملابس الضيقة والملائمة.
“ما الذي تضحكين عليه!” احمر وجه وانغ يو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع المحرك نزل رجل وامرأة من السيارة.
“لماذا ليس لديك ذرة من الفروسية؟ كيف يمكنك السماح لزوجتك بالقيادة؟ ” بالكاد تمكنت يانغ نو من إخراج السؤال.
“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.
“أنا لا أعرف كيف أقود!” أجاب وانغ يو بخجل.
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“إذا ماذا عن السماح لي بالجلوس خلف الأخت شيان بدلاً من ذلك؟” (يانغ نو)
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“إذن ماذا عني؟” (وانغ يو)
مع ذلك ، أخرجت مو زي شيان هاتفها وأجرت مكالمة.
“يمكنك الركض فقط!” (يانغ نو)
الفصل 108: يا لها من مصادفة
“انسى ذلك!” رفض وانغ يو الفكرة على الفور. إذا ركض بالفعل على طول الطريق ، فسيبدو كأنه أحمق تمامًا!
“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.
“عزيزي ، لماذا لا تأخذ الحافلة إذاً؟” اقترحت مو زي شيان.
لحسن الحظ ، كانت حواس وانغ يو أكثر حدة من حواس الشخص العادي وابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. وإلا لكان قد تم صدمه بالفعل بواسطة السيارة!
“الأخت الكبيرة كنت أمزح فقط. لدي سيارة على أي حال “. ضحكت يانغ نو وهي تشير إلى سيارة فيراري حمراء زاهية في موقف سيارات قريب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”
“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
“همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
“أنت تعرف حقًا كيف تزعجني!” وبخت مو زي شيان بشكل هزلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استمتع وانغ يو بسماع الموظفين وهم يروجون لمطعمهم وانتظروا حتى انتهوا من ذلك قبل أن يربت على كتف مو زي شيان وقال: “اذهبي أولاً ، سأذهب لركن السيارة!”(هههه سيارة)
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“حسنًا ، قودي بأمان!”
بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.
كانت مدينة إل تُعرف أيضًا باسم مدينة البحيرة الشمالية وتتميز بمناظر طبيعية جميلة بشكل لا يصدق. خاصة في الأجزاء القديمة من المدينة. كانت المنطقة القديمة من أهم مناطق الجذب السياحي في المدينة وتم بناؤها فوق بحيرة من صنع الإنسان. عندما انتقل وانغ يو ومو زي شيان لأول مرة إلى هنا ، كانا يلعبان في البحيرة كل يوم تقريبًا.
بعد تسجيل الخروج ، لاحظ وانغ يو أن مو زي شيان قد أعدت ملابسه بالفعل.
في هذا الوقت من العام ، كانت المنطقة القديمة مغطاة بزخارف مختلفة ويمكنهم رؤية تألقها من على بعد عدة كيلومترات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “همف! عائلتي لديها عدد لا يحصى من السيارات القمامة مثل هذا! ” سخر وانغ يو. ومع ذلك عندما رأى أن تعبير مو زي شيان أغمق ركبتها لأنه أخطأ في النطق وصحح نفسه على الفور: “لكن من المؤسف أنني ما زلت أحب زوجتي و فيسبا أفضل!”
نظرًا لأنه لم يكن هناك أي سائح في هذا الوقت من العام ، كان معظم المارة والعملاء في المنطقة من السكان المحليين. على طول البحيرة ، أقام الكثيرون من الرجال أكشاكهم الخاصة لبيع المنتجات المحلية . بما أنهم لم يزعجوا السلام ، فإن إدارة المدينة لن تحاول تضييق الخناق عليهم أيضًا.
بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).
كان فندق بحيرة القلب أحد المباني الرئيسية في المنطقة القديمة وكان له تصميم قديم للغاية. تقول الشائعات أن الفندق قد تم تصميمه بناءً على أحد الهياكل الموجودة في روايات ووشيا الشعبية ، لذلك كان له طابع قديم للغاية. المظهر الخارجي للفندق يتميز بألوان داكنة للغاية وغير مشؤومة لا يقدرها أحد غير المالك.
“ليتل نو غنية حقًا …” تمتمت مو زي شيان بحسد.
على عكس الخارج ، كان الطعام الذي تم تقديمه في المطعم لذيذًا وحديثًا بشكل لا يصدق.
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”
“مع من نأكل؟ لماذا نرتدي مثل هذه الملابس الرسمية؟ ” ارتجف وانغ يو بعد رؤية البدلة التي اختارتها مو زي شيان له.
استمتع وانغ يو بسماع الموظفين وهم يروجون لمطعمهم وانتظروا حتى انتهوا من ذلك قبل أن يربت على كتف مو زي شيان وقال: “اذهبي أولاً ، سأذهب لركن السيارة!”(هههه سيارة)
“أنت تعرف حقًا كيف تزعجني!” وبخت مو زي شيان بشكل هزلي.
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد قطع المحرك نزل رجل وامرأة من السيارة.
أومأ وانغ يو بسرعة وبدأ في دفع فيسبا بعيدًا.
كان الموظفون عند مدخل الفندق يرتدون ملابس صينية تقليدية للغاية وكانوا يرتدون منشفة على أكتافهم. عندما رأوا وصول وانغ يو و مو زي شيان ، تم الترحيب على الفور: “نرحب بالضيوف الكرام! تفضل بالدخول! مطعمنا به العديد من الأطباق الشهية! فقط قل لنا ويمكننا ركن مركبتك لك! ”
بعد أن عثر أخيرًا على موقف للسيارات ، كان وانغ يو قد انتهى لتوه من قفل فيسبا وكان يسير إلى الفندق عندما سمع فجأة صريرًا بينما توقفت سيارة هوندا بيضاء خلفه مباشرة.
“الأخ وانغ ، لماذا أنت لئيم؟ يصادف أنني ذاهب إلى الحي القديم أيضًا! ” ضحكت يانغ نو.
لحسن الحظ ، كانت حواس وانغ يو أكثر حدة من حواس الشخص العادي وابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. وإلا لكان قد تم صدمه بالفعل بواسطة السيارة!
“إذا ماذا عن السماح لي بالجلوس خلف الأخت شيان بدلاً من ذلك؟” (يانغ نو)
بعد قطع المحرك نزل رجل وامرأة من السيارة.
“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.
كان الرجل يبلغ بالكاد 1.6 مترًا وكان يرتدي بدلة براقة بشكل لا يصدق مع ساعة كبيرة الحجم. كان لدى الرجل الكثير من الجل على شعره لدرجة أنه كان يلمع!
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
كان ارتفاع المرأة أكثر من 1.7 متر وكانت ترتدي ملابس جميلة للغاية. بعد النزول من السيارة ، نظرت لفترة وجيزة إلى وانغ يو قبل أن تحدق في فيسبا.
“آية! لم أكن أدرك أن الأخ وانغ كان وسيمًا جدًا! ” يانغ نو أشادت بمزاح.
ركض الرجل على عجل إلى مقدمة سيارته وفحصها بحثًا عن أي خدوش قبل أن يصرخ في وانغ يو: “هل أنت كنت واقف هناك؟ لقد كدت أن ادعسك الآن! ”
“حسنا بالطبع.” أومأ وانغ يو برأسه وهو يمسك بالمفاتيح وغادر.
لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟
“فقط لا تتبعينا!” رد وانغ يو بينما كان جالسًا على المقعد الخلفي لفيسبا.
“همف!” قام وانغ يو ببساطة بشخير ثم تجاهل الزوجين ودخل الفندق.
لحسن الحظ ، كانت حواس وانغ يو أكثر حدة من حواس الشخص العادي وابتعد عن الطريق في الوقت المناسب. وإلا لكان قد تم صدمه بالفعل بواسطة السيارة!
عند دخول المطعم ، رأى وانغ يو مو زي شيان جالسه بمفردها على مقعد النافذة وسار باتجاهها وسألها: “أفضل صديقه لكي ليست هنا بعد؟”(الكاتب ما يعرف يشوق)
لم يكلف وانغ يو عناء الرد على الرجل وحدق فيه ببساطة. كان هذا الطريق دائمًا العديد من الأشخاص يمرون به ، لذا فإن السيارات تتباطأ دائمًا عند القيادة. هذا الرجل كان يخالف القواعد بشكل صارخ ويريد أن يلقي باللوم؟
“سأتصل بها وأسألها. حسنًا ، أفضل صديق لي هي الجمال نفسه لذا من الأفضل ألا تحدق فيها لاحقاً ، حسنًا؟ ” ضحكت مو زي شيان.
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
مع ذلك ، أخرجت مو زي شيان هاتفها وأجرت مكالمة.
“حسنًا بالتأكيد ، تذكر إزالة المفاتيح عزيزي …”
“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.
“الأخت يان أين أنتي؟” سأل مو زي شيان.
“لقد وصلت للتو إلى الباب ، في أي طاولة أنت؟”
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
“الجدول 47. أنا أجلس مع زوجي! إنه طويل القامة وعريض ”
بعد أن انتها وانغ يو من ارتداء الملابس ، كانت مو زي شيان لا تزال تحدق في المرآة وهي تضع مكياجها. قالت خائفة من أن يشعر وانغ يو بالملل: “عزيزي ، لماذا لا تنزل إلى الطابق السفلي وتدفع فيسبا(دراجة نارية)للخارج أولاً؟”
“هل هو من يرتدي البزة الغربية؟”
عند رؤية يانغ نو ، أغمق وجه وانغ يو على الفور وصرخ: “ماذا تفعلين هنا؟”
نظر وانغ يو إلى الأعلى ورأى الزوجين واقفين عند المدخل وفكر: “ألا يمكن أن يكون هذا القدر من الصدفة ، أليس كذلك؟”
بحلول الوقت الذي دفع وانغ يو الفيسبا ، كانت مو زي شيان قد انتهت بالفعل من ارتداء الملابس وكانت تنتظره. كانت تقف بجانبها امرأة أخرى أيضًا. بنظرة واحدة ، عرف وانغ يو على الفور أنها يانغ نو(غيرت يانغ نيو إلي يانغ نو).
ترجمة : 3nedt
“حسنًا ، سنتحرك أولاً إذاً ليتل نو. قد لا نكون بنفس سرعة سيارتك ولكن سيكون لدينا السبق! ”
“هل هو من يرتدي البزة الغربية؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
