-المنفي-
الفصل 204
-المنفي-
جعل عمله الآخرين يشعرون بالخزي.
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
هرع يوو وانشان لضم يديه إلى دوجو تشان تيان وتحدث
بقلق، راقب الآخرون من فريقه أي تغير في تعبير المارشال بتوتر.
متفهمًا مقصد شيوخ وادي الجحيم وراغبًا في أن لا يرى هذه العاصفة خارج نطاق السيطرة، تنهد دوجو تشان تيان بإيماءة.
إذا كان دوجو تشان تيان سيغزوا وادي الجحيم، فإن التالي سيكون مَنازِلهم.
‘كم هو غريب، لماذا أصبحت هناك ضغينة مفاجئة بيننا؟’
فجأة أصبح الجو أكثر كثافة، مما جعل حتى التنفس صعبًا،
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو. “أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
قام دوجو تشان تيان بضرب لحيته، وعندما رآه تشو فان يحرك ذراعه برفض، قفز إلى الخلاصة ” همف، يا لورد الوادي، انت جريئ حقًا، لتجرؤ على القاء الأوامر على المارشال ليهاجم من و يسلم من! لا بد أنك تعامل بالفعل هؤلاء المليون جندي على أنهم ملكك! ”
أذهل دوجو تشان تيان ‘لديه وجهة نظر‘، ولكن بعد ذلك رد و حدق فيه ” وأنت، أيها المنظم تشو، كان الأمر سيستقر تقريبًا قبل أن تبدأ الحديث، لقد سخرت منهم وحرضتهم، أنت، المنفي، الضعيف، أغضبت الأقوياء حتى سعلوا دما!”
أرسل يوو وانشان كل كراهيته في نظرته الى تشو فان، كان سيقفز منذ فترة طويلة على تشو فان ويقتل هذه الشوكة التي استقرت في ظهره مباشرةً لو لم يكن دوجو تشان تيان موجودًا لمساعدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مع تولي الأخ الصغير تشو المسؤولية، ستغدوا عشيرة لوه آمنة إلى الأبد، هاهاهاها…..” قال لونج جيو بعد ذلك “أخي، اسمح لي أن أقدم لك لورد جناحنا، لونج ييفيي. وها هو لورد نزل ماركيز السيف…”
من المضحك أن عقل دوجو تشان تيان كان يعمل بنفس الطريقة، لقد كان يشد قبضتيه متمنياً أن يتمكن من وضع بعض الاحساس في هذا الغر الأناني لاستخدامه جيشه، كان مرسوم الإِمبِراطور لحماية عشيرة لوه هو الشيء الوحيد الذي يمنعه من خنق هذا الشرير اللعين.(يقصد تشو فان)
بالنسبة إلى دوجو تشان تيان، كان هذا الخط غامضًا، لقد اعتقد أنه كان مجرد تحذير ليوو وانشان ألا يثير المشاكل عندما كان بجانبه أربعة أبناء روحيين أقوياء.
‘جيشي ليس جيش وادي الجحيم، وهو بالتأكيد ليس جيشك، أيها المنظم اللعين، هل تعتقد أنك تمثل جيشي عندما تحاول التباهي؟ حتى أنك تذهب إلى بعيد بتهديد المَنازِل النبيلة السبعة الكبار! هل أنت متشوق لبدء حرب أهلية؟‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قام دوجو تشان تيان بضرب لحيته، وعندما رآه تشو فان يحرك ذراعه برفض، قفز إلى الخلاصة ” همف، يا لورد الوادي، انت جريئ حقًا، لتجرؤ على القاء الأوامر على المارشال ليهاجم من و يسلم من! لا بد أنك تعامل بالفعل هؤلاء المليون جندي على أنهم ملكك! ”
بفضل تشو فان، لم يكن لدى يوو وانشان و دوجو تشان تيان أي فكرة عما يفكر به الآخر وإلا لكانوا يتصافحون أياديهم أثناء وضع حد لمسرحية هذا الشقي.
هرع يوو وانشان لضم يديه إلى دوجو تشان تيان وتحدث بقلق، راقب الآخرون من فريقه أي تغير في تعبير المارشال بتوتر.
أخذ يوو وانشان نفسًا عميقًا للتخلص من الغضب وإستبداله بالهدوء، لقد اختار أن يتخلى عن سلوك لورد مَنزِله، وضم يديه، متحدثًا بنبرة غليظة “مارشال دوجو، دعونا جميعًا نتراجع خطوة إلى الوراء، نظرًا لأنك تدافع عن مدينة عيون الرياح، فلن نجرؤ على التطفل، أما بالنسبة لـ تشو فان، فنحن لا نريده، أنا على استعداد للقيام بذلك من أجلك ونسيان ماحدث اليوم، ماذا تقول؟”
الفصل 204 -المنفي-
صرخ الشيخ الخامس “لورد الوادي، هذا الشرير قتل..” لكن يوو وانشان صرخ “اخرس، ألا يمكنك رؤية ان المارشال دوجو هو المسؤول هنا؟؟”
أطلق هذا الجميع في نوبة من القهقهة، وخاصة أيريس و بيوني أوفيرسييرس، أخفوا ابتساماتهم عندما بدأوا يتذكرون تمثيل سونج يو المزيف في مدينة الزهور المنجرفة.
التفت الشيخ الخامس نحو دوجو تشان تيان ثم تشو فان الساخر واندفع بعيدًا غاضبًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
متفهمًا مقصد شيوخ وادي الجحيم وراغبًا في أن لا يرى هذه العاصفة خارج نطاق السيطرة، تنهد دوجو تشان تيان بإيماءة.
جعل عمله الآخرين يشعرون بالخزي.
بينما كان كل الناس هناك يرغبون في الحب والسلام، كان هناك من احترق ليرى الجانبين كالماء و البنزين.
‘كم هو غريب، لماذا أصبحت هناك ضغينة مفاجئة بيننا؟’
لذا فقد تدخل بينما كان دوجو تشان تيان على وشك إنهاء هذه العلاقة ضاحكًا “لورد وادي يوو، لا بد أنك تحلم إذا كنت تعتقد أنك ستفلت بهذه السهولة! هل نسيت المائة ألف رجل الذين قتلتموهم من عشيرتي، تلك النفوس الضالة المثيرة للشفقة غير القادرة على إيجاد السلام…”
‘دوجو تشان تيان، أنت شرير حقًا، سأتذكر هذا الدين…‘
“اخرس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهد، هدأ دوجو تشان تيان الغضب في قلبه، ثم ضم يديه إلى مجموعة تشو بيجون “اعلم أنك مختلفون عنهم، لقد أتيتم لحل المشكلة وليس جعلهأ أكبر، لكنني تحت أمر إمبراطوري ولا يمكنني السماح لكم بالدخول إلى مدينة عيون الرياح”.
لكن دوجو تشان تيان ويوو وانشان صرخا عليه في الآن ذاته، متمايلًا، عرف تشو فان متى يجب أن يستسلم، لذلك وقف بهدوء هناك، ولم يصدر حتى صوت نفس، مثل الملاك.
هرع يوو وانشان لضم يديه إلى دوجو تشان تيان وتحدث بقلق، راقب الآخرون من فريقه أي تغير في تعبير المارشال بتوتر.
جعل عمله الآخرين يشعرون بالخزي.
بفضل تشو فان، لم يكن لدى يوو وانشان و دوجو تشان تيان أي فكرة عما يفكر به الآخر وإلا لكانوا يتصافحون أياديهم أثناء وضع حد لمسرحية هذا الشقي.
‘سوف ينحدر هذا الطفل إلى أي دناءة، غير مبالي بالمظهر، أرستقراطي حقيقي، موهبته ضائعة كخادم.‘
كيف يمكن لأي منهم أن ينسى خسارة فادحة لثلاثة شيوخ وثلاثة مبجلين؟
تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
‘جيشي ليس جيش وادي الجحيم، وهو بالتأكيد ليس جيشك، أيها المنظم اللعين، هل تعتقد أنك تمثل جيشي عندما تحاول التباهي؟ حتى أنك تذهب إلى بعيد بتهديد المَنازِل النبيلة السبعة الكبار! هل أنت متشوق لبدء حرب أهلية؟‘
“يجب أن أضع في الحسبان نصيحة المارشال، وداعًا!” ألقى يوو وانشان تحية أخيرة وغادر مع البقية، بعد خطوات قليلة فقط، جاءت نبرة صوته المخيفة ” أيها المارشال، في طريقك إلى مدينة عيون الرياح، هل قابلت بعضًا من رجالي؟”
“مارشال دوجو، يجدربك ألا تصدق هراء هؤلاء الأشقياء وتنظر إلى الأشياء من منظور آخر، حرب أهلية، يموت فيها الناس يمينًا و شمالًا أنا متأكد من أنك تريد تجنب حدوث ذلك”.
“اوه..” كان دوجو تشان تيان على وشك هز رأسه.
أراد فقط أن يسأل دوجو تشان تيان عما حدث لرجاله المختبئين في مدينة عيون الرياح، لكن المارشال جاء بعد المعركة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث.
لمعت عيون تشو فان مثل النجوم وأمسك بهذه الفرصة الذهبية بسخرية وتكلم “لورد الوادي يوو، جنرالات المارشال الأربعة يتمتعون ببسالة هائلة، كيف يمكنهم إضاعة وقتهم على نكرات؟ هاهاها، أحثك على العودة والاعتناء بعوائلهم، ووضع حد لسلوك رجالك المتهور، مدينة عيون الرياح ليست مكانًا يمكنك الذهاب إليه والعودة كما يحلو لك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
بفف!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم اختفى، غرق وجه لوه يونهاي “الأخ الأكبر، هل يكرهني الأب الروحي؟”
غلت دماء يوو وونشان، واحمرت عيناه.
عبس دوجو تشان تيان لكنه لم يستطع فهم ذلك وتنهد بهزة في رأسه “لم يعد هناك رجال يتمتعون بأي نزاهة حولنا!”
‘دوجو تشان تيان، أنت شرير حقًا، سأتذكر هذا الدين…‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء يوو وونشان، واحمرت عيناه.
أراد فقط أن يسأل دوجو تشان تيان عما حدث لرجاله المختبئين في مدينة عيون الرياح، لكن المارشال جاء بعد المعركة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث.
لقد تشتت دوجو تشان تيان وجنرالاته، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن تحولهم إلى دمى لتشو فان.
التقط تشو فان افكاره وقام بإعداد رد بارع.
التقط تشو فان افكاره وقام بإعداد رد بارع.
بالنسبة إلى دوجو تشان تيان، كان هذا الخط غامضًا، لقد اعتقد أنه كان مجرد تحذير ليوو وانشان ألا يثير المشاكل عندما كان بجانبه أربعة أبناء روحيين أقوياء.
أوه..!
رغم ذلك، سمع فريق يوو وانشان عن المعنى المخفي، كانت شجاعة الجنرالات الأربعة، في تجاهل رجال وادي الجحيم، تلمح في الواقع إلى حقيقة أن هؤلاء الأبناء الروحيون الأربعة المذهلون تعاملوا مع رجالهم المختبئين في المدينة!
أذهل دوجو تشان تيان ‘لديه وجهة نظر‘، ولكن بعد ذلك رد و حدق فيه ” وأنت، أيها المنظم تشو، كان الأمر سيستقر تقريبًا قبل أن تبدأ الحديث، لقد سخرت منهم وحرضتهم، أنت، المنفي، الضعيف، أغضبت الأقوياء حتى سعلوا دما!”
لكن الجملة التالية قسمت ظهر البعير حقًا، مشيرة إلى أن دوجو تشان تيان أمر بإعدامهم جميعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
امتلأت عيون قادة المنازل الثلاثة بالدماء، وغرزت أظافرهم في قبضات أيديهم، توقع تشو فان أن الرجال الثلاثة سيحولون غضبهم من عشيرة لوه إلى دوجو تشان تيان.
عبس دوجو تشان تيان لكنه لم يستطع فهم ذلك وتنهد بهزة في رأسه “لم يعد هناك رجال يتمتعون بأي نزاهة حولنا!”
كيف يمكن لأي منهم أن ينسى خسارة فادحة لثلاثة شيوخ وثلاثة مبجلين؟
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو. “أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
“مارشال، لكل شيء حدوده، لكنك تجاوزت الحدود بشكل هائل!”
يوو وانشان تنهد وانطلق في السماء، تاركًا خلفه كلماته الأخيرة من الكراهية “دوجو تشان تيان، أدعو أن نلتقي مرة أخرى قريبًا، أشك في أن مثل هذا الأحمق الخرف سيظل إله حرب إلى الأبد!”
أطلق هذا الجميع في نوبة من القهقهة، وخاصة أيريس و بيوني أوفيرسييرس، أخفوا ابتساماتهم عندما بدأوا يتذكرون تمثيل سونج يو المزيف في مدينة الزهور المنجرفة.
“هاي، هل رأيت، أيها المارشال؟ هل سستتركهم يذهبون هكذا، وكل ما يردون عليك به هو البغضاء!” تفوه تشو فان بالمزيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
لقد تشتت دوجو تشان تيان وجنرالاته، ولم يكن لديهم أدنى فكرة عن تحولهم إلى دمى لتشو فان.
“هاهاها، استرخ يا أخي الخامس، المارشال فقط يتصنع تعبيرًا قويًا لكنه رقيق من الداخل، إنه يفضلك كثيرًا ليبقى غاضبًا لفترة طويلة بمجرد أن ينتهي غضبه، سيكون على ما يرام!” ابتسم دوجو لين في واقفًا في الهواء.
‘كم هو غريب، لماذا أصبحت هناك ضغينة مفاجئة بيننا؟’
هز تشو فان رأسه بمرارة وهو يرى النظرات الغريبة في عيون الجميع…
عبس دوجو تشان تيان لكنه لم يستطع فهم ذلك وتنهد بهزة في رأسه “لم يعد هناك رجال يتمتعون بأي نزاهة حولنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو.
“أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
كيف يمكن لأي منهم أن ينسى خسارة فادحة لثلاثة شيوخ وثلاثة مبجلين؟
“حسنًا، هذا يكفي، يونهاي، ماذا قلت لك؟ لا تستخدم اسمي للتباهي والتنمر على الضعفاء!” نظر دوجو تشان تيان إلى لوه يونهاي ثم شتم “هل جيش دوجو بهذه السهولة للتلاعب به؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتنهد، هدأ دوجو تشان تيان الغضب في قلبه، ثم ضم يديه إلى مجموعة تشو بيجون “اعلم أنك مختلفون عنهم، لقد أتيتم لحل المشكلة وليس جعلهأ أكبر، لكنني تحت أمر إمبراطوري ولا يمكنني السماح لكم بالدخول إلى مدينة عيون الرياح”.
خفض لوه يونهاي رأسه ولم يجرؤ على الكلام مرة أخرى، لكن هذا لم يمنع ابتسامة الاحترام من تشو فان “المارشال مخطئ هنا، كيف يمكن اعتبار المَنازِل السبعة ضعيفة عندما نكون نحن الذين يتم التنمر عليهم؟”
إذا كان دوجو تشان تيان سيغزوا وادي الجحيم، فإن التالي سيكون مَنازِلهم.
أذهل دوجو تشان تيان ‘لديه وجهة نظر‘، ولكن بعد ذلك رد و حدق فيه ” وأنت، أيها المنظم تشو، كان الأمر سيستقر تقريبًا قبل أن تبدأ الحديث، لقد سخرت منهم وحرضتهم، أنت، المنفي، الضعيف، أغضبت الأقوياء حتى سعلوا دما!”
لكن الجملة التالية قسمت ظهر البعير حقًا، مشيرة إلى أن دوجو تشان تيان أمر بإعدامهم جميعًا.
أطلق هذا الجميع في نوبة من القهقهة، وخاصة أيريس و بيوني أوفيرسييرس، أخفوا ابتساماتهم عندما بدأوا يتذكرون تمثيل سونج يو المزيف في مدينة الزهور المنجرفة.
بينما كان كل الناس هناك يرغبون في الحب والسلام، كان هناك من احترق ليرى الجانبين كالماء و البنزين.
هز تشو فان كتفيه واحتفظ بأفكاره لنفسه، خشية أن يصبح هدفًا لغضب المارشال.
‘جيشي ليس جيش وادي الجحيم، وهو بالتأكيد ليس جيشك، أيها المنظم اللعين، هل تعتقد أنك تمثل جيشي عندما تحاول التباهي؟ حتى أنك تذهب إلى بعيد بتهديد المَنازِل النبيلة السبعة الكبار! هل أنت متشوق لبدء حرب أهلية؟‘
بتنهد، هدأ دوجو تشان تيان الغضب في قلبه، ثم ضم يديه إلى مجموعة تشو بيجون “اعلم أنك مختلفون عنهم، لقد أتيتم لحل المشكلة وليس جعلهأ أكبر، لكنني تحت أمر إمبراطوري ولا يمكنني السماح لكم بالدخول إلى مدينة عيون الرياح”.
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو. “أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
“نحن نفهم!” ردت تشو بيجون الإيماءة.
أوه..!
أومأ دوجو تشان تيان برأسه وذهب إلى جنرالاته “عودوا إلى المخيم! ”
التفت الشيخ الخامس نحو دوجو تشان تيان ثم تشو فان الساخر واندفع بعيدًا غاضبًا.
“تمهل يا مارشال، هناك أمور يحتاج السيد الشاب إلى الاعتناء بها في عشيرة لوه، هل يستطيع…”
بالنسبة إلى دوجو تشان تيان، كان هذا الخط غامضًا، لقد اعتقد أنه كان مجرد تحذير ليوو وانشان ألا يثير المشاكل عندما كان بجانبه أربعة أبناء روحيين أقوياء.
أومأ دوجو تشان تيان برأسه إلى تشو فان “حسنًا، لقد جعلني ذلك الطفل في حالة مزاجية سيئة لذا سأسلمه إليك لباقي اليوم، همف، لا أريد رؤيته في الوقت الحالي.”
أراد فقط أن يسأل دوجو تشان تيان عما حدث لرجاله المختبئين في مدينة عيون الرياح، لكن المارشال جاء بعد المعركة ولم يكن لديه أدنى فكرة عما حدث.
ثم اختفى، غرق وجه لوه يونهاي “الأخ الأكبر، هل يكرهني الأب الروحي؟”
هز تشو فان رأسه بمرارة وهو يرى النظرات الغريبة في عيون الجميع…
“هاهاها، استرخ يا أخي الخامس، المارشال فقط يتصنع تعبيرًا قويًا لكنه رقيق من الداخل، إنه يفضلك كثيرًا ليبقى غاضبًا لفترة طويلة بمجرد أن ينتهي غضبه، سيكون على ما يرام!” ابتسم دوجو لين في واقفًا في الهواء.
‘كم هو غريب، لماذا أصبحت هناك ضغينة مفاجئة بيننا؟’
استرخى لوه يونهاي.
أذهل دوجو تشان تيان ‘لديه وجهة نظر‘، ولكن بعد ذلك رد و حدق فيه ” وأنت، أيها المنظم تشو، كان الأمر سيستقر تقريبًا قبل أن تبدأ الحديث، لقد سخرت منهم وحرضتهم، أنت، المنفي، الضعيف، أغضبت الأقوياء حتى سعلوا دما!”
لقد خسر والده في وقت مبكر من حياته وبدأ يعتبر المارشال شخصية الأب بعد أن أمضى الكثير من الوقت معه…
“تمهل يا مارشال، هناك أمور يحتاج السيد الشاب إلى الاعتناء بها في عشيرة لوه، هل يستطيع…”
قام تشو فان بتجفيف شعره ووجهه إلى لونج ييفيي و تشو بيجون والبقية ” هاهاها، أيها الناس، لم أركم منذ زمن طويل، جئتم لنجدتنا؟ يمكنكم الراحة الآن، لأن كل شيء على ما يرام!”
صرخ الشيخ الخامس “لورد الوادي، هذا الشرير قتل..” لكن يوو وانشان صرخ “اخرس، ألا يمكنك رؤية ان المارشال دوجو هو المسؤول هنا؟؟”
“مع تولي الأخ الصغير تشو المسؤولية، ستغدوا عشيرة لوه آمنة إلى الأبد، هاهاهاها…..” قال لونج جيو بعد ذلك “أخي، اسمح لي أن أقدم لك لورد جناحنا، لونج ييفيي. وها هو لورد نزل ماركيز السيف…”
“كنت أعلم أن تلقينهم درسًا كان هو الخيار الأفضل!” صرخ دوجو هوو. “أنت محق يا أخي الثالث. ماذا لو كنت تقود الجيش وأنا أرافقك في تسويتهم مع الأرض!”
أمر تشو فان لوه يونهاي بتقديم الاحترام بينما يقوم لونج جيو بتقديم البقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلت دماء يوو وونشان، واحمرت عيناه.
ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺟﺎﺀ ﺩﻭﺭ ﺗﺸﻮ ﺑﻴﺠﻮﻥ، ﺃﻭﻣﺄت ﺗﺸﻮ ﺑﻴﺠﻮﻥ برأسها ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻨﺤﻨﻲ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ” ﻛﺎﻥ ﺗﺸﻮ ﺗﺸﻴﻨﺞ ﻣﺤﻘًﺎ ﺑﺸﺄﻧﻚ، ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ، رجل مهيمن ﺑﺎﻟﻘﻠﻢ ﻭﺍﻟﺴﻴﻒ يستحق ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﺻﻬﺮ صرح الزهور المنجرفة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تلعثم دوجو تشان تيان، لقد رأى تحول تشو فان من كلب مسعور إلى قطة لطيفة، كما لو أن كل ذلك الهراء الصاخب لم يُقال، و لم يكن الا بضع كلمات، في النهاية قام بضم يديه “يوو وانشان، إذن سنترك هذا الأمر يهدأ هنا، ومع ذلك أشعر بالحاجة إلى تذكيرك، يا لورد الوادي يوو، هذه الإِمبِراطورية تحت حكم يوين، وليست فناء مَنزِلك الخلفي!”
أوه..!
بفضل تشو فان، لم يكن لدى يوو وانشان و دوجو تشان تيان أي فكرة عما يفكر به الآخر وإلا لكانوا يتصافحون أياديهم أثناء وضع حد لمسرحية هذا الشقي.
هز تشو فان رأسه بمرارة وهو يرى النظرات الغريبة في عيون الجميع…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ يوو وانشان نفسًا عميقًا للتخلص من الغضب وإستبداله بالهدوء، لقد اختار أن يتخلى عن سلوك لورد مَنزِله، وضم يديه، متحدثًا بنبرة غليظة “مارشال دوجو، دعونا جميعًا نتراجع خطوة إلى الوراء، نظرًا لأنك تدافع عن مدينة عيون الرياح، فلن نجرؤ على التطفل، أما بالنسبة لـ تشو فان، فنحن لا نريده، أنا على استعداد للقيام بذلك من أجلك ونسيان ماحدث اليوم، ماذا تقول؟”
لمعت عيون تشو فان مثل النجوم وأمسك بهذه الفرصة الذهبية بسخرية وتكلم “لورد الوادي يوو، جنرالات المارشال الأربعة يتمتعون ببسالة هائلة، كيف يمكنهم إضاعة وقتهم على نكرات؟ هاهاها، أحثك على العودة والاعتناء بعوائلهم، ووضع حد لسلوك رجالك المتهور، مدينة عيون الرياح ليست مكانًا يمكنك الذهاب إليه والعودة كما يحلو لك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
