-المنظم اللئيم-
الفصل 195:
“آه، أخي، أنا…”
-المنظم اللئيم-
تنهد الآخرون سرًا، لم يكن تشو فان لئيمًا عليهم فقط ولكن حتى على الأطفال، لا عجب أنه كان يسمى الامبراطور الشيطاني في العالم الخارجي.
انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.
يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”
“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”
جاحظًا بعينيه نحوها، أشار تشو فان نحو الكتاب “لقد امرتك أن تشكلي فيلق الظلال قبل أن مغادرتي لتصبحوا بطاقتي المخفية وكذلك أعيننا وآذاننا في تيانيو، لماذا كل ما تمكنت من التواصل معهم هم بعض البلدات الصغيرة وبعض القرى؟ لم تنصبي أي أحد على العاصمة، ناهيك عن مدن المنازل السبعة!”
التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة.
نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
أومأت لوه يون تشانج بامتنان لمساعدتها “شياو كوي، أين الأخت لي؟؟”
ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻮﻩ ﻳﻮﻥ ﺗﺸﺎﻧﺞ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻌﺐ غادر جسدها ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻔﺰﺕ ﻣﻦ على ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ، ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺷﻴﺎﻭ ﻛﻮﻱ، وذهبت ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻘﻠﻖ.
“الآنسة والمنظم تشو في اجتماع! أمرتني أن أراقبك، كما جعلتني أصنع هذا الحساء من أجلك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”
“تشو فان…”
-المنظم اللئيم-
يبدو كما لو أنها تسمعها حيث ارتجفت لوه يون تشانج بعد أن تذكرت شيئًا ما، ثم ردت بابتسامة عريضة “اجل، لقد عاد، سأراه!”
“وأنتِ!”
“تمهلي أيتها الآنسة الشابة لوه، أنت ما زلت ضعيفة جدًا، من فضلكِ تناولي هذا الحساء أولًا، المنظم تشو لن يهرب الى أي مكان.”
“أوه، ألم تري كيف يتم ذلك عندما دخلت إلى مدينة الزهور المنجرفة؟” أثار تشو فان حاجبًا ساخرًا.
“ﻻ أكترث، ﺃﺭﻳﺪ ﺃﻥ ﺃﺭﺍﻩ!”
الفصل 195:
ﻛﺎﻧﺖ ﻟﻮﻩ ﻳﻮﻥ ﺗﺸﺎﻧﺞ ﻣﺘﺤﻤﺴﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻟﺪﺭﺟﺔ ﺃﻥ ﻛﻞ ﺍﻟﺘﻌﺐ غادر جسدها ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻗﻔﺰﺕ ﻣﻦ على ﺍﻟﺴﺮﻳﺮ، ﺗﻨﻬﺪﺕ ﺷﻴﺎﻭ ﻛﻮﻱ، وذهبت ﻭﺭﺍﺀﻫﺎ ﺑﺪﺍﻓﻊ ﺍﻟﻘﻠﻖ.
بابتسامة عريضة، بدا تشو فان وكأنه شبح من العالم السفلي “أيها الشقي الفاسد، كيف حال زراعتك؟”
ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألن يموت الطفل المسكين من التدريب المرهق لفترة طويلة؟
“ﺷﻴﺦ ﻟﻲ، ﻛﻴﻒ ﻫﻲ ﺯﺭﺍﻋﺘﻚ؟” ﺳﺄﻝ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻭﻫﻮ يقلب في ﺍﻟﻜﺘﺐ.
“تمهلي أيتها الآنسة الشابة لوه، أنت ما زلت ضعيفة جدًا، من فضلكِ تناولي هذا الحساء أولًا، المنظم تشو لن يهرب الى أي مكان.”
ﺃﺟﺎﺏ ﻟﻴﻲ ﻳﻮﻧﺘﻴﺎﻥ ﺑﺨﻴﺒﺔ ﺃﻣﻞ “أﻧﺎ ﻣﺸﻮﺵ، ﻭﻟﻢ ﺃﺗﻘﺪﻡ ﺑﻄﺒﻘﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﺧﻼﻝ ﻋﺎﻣﻴﻦ، لكنني ﺃﺷﻌﺮ ﺃﻧﻨﻲ ﺳﺄﺧﺘﺮﻕ ﻗﺮﻳﺒًﺎ…”
“تشو فان…”
“مشوشٌ بالتأكيد!”
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
خفضت نغمة تشو فان الباردة لهجته الضعيفة، لكن عيناه لا تزالان تتحققان من التقارير “اعتقدت أنه ليس خطأك، فمن الصعب على شخص كبير مثلك أن يتقدم”.
التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.
ابتسم ليي يونتيان ابتسامة محرجة،‘المنظم تشو صريح للغاية، ولا يكترث بالمشاعر.‘
بصقت لي يوتينج كن خلال أسنان المصررة “لا تبدأ بذكر هذا حتى، عندما كنت على وشك النسيان، لقد خرج المنظم تشو من أجل مجد العشيرة، لكنه لم ينس أبدًا أن يجنب شخصًا معينًا مشاعره، شعور مريح ان صح القول! إذا امتلك رجالي ولو نصف مهاراتك، لكانوا قد اجتاحوا الإِمبِراطورية بأكملها الآن، حتى القصر.”
رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.
كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ” “ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.
“وأنتِ!”
هذا لا يمكن إلا أن يحسب على أنه نعمته الوحيدة.
ألقى تشو فان كتابًا أمامها وهو يتحدث ببرود “عندما عدت بالأمس أخبرتني أن أبدأ بصلب الموضوع مباشرة بدلاً من تحيتك، ووصفتني ببارد المشاعر! لذلك أمضيت اليوم كله في السؤال عما كنت تفعلينه على مر السنين، لكن اليوم، فأنا بحاجة لاستئناف دوري بصفتي المنظم!”
“جيد، إذن من الآن فصاعدًا ستفعل ذلك لمدة 20 ساعة في اليوم” كانت ابتسامة تشو فان أكثر اتساعًا مما يمكن، مما تسبب في شهيق الآخرين.
جاحظًا بعينيه نحوها، أشار تشو فان نحو الكتاب “لقد امرتك أن تشكلي فيلق الظلال قبل أن مغادرتي لتصبحوا بطاقتي المخفية وكذلك أعيننا وآذاننا في تيانيو، لماذا كل ما تمكنت من التواصل معهم هم بعض البلدات الصغيرة وبعض القرى؟ لم تنصبي أي أحد على العاصمة، ناهيك عن مدن المنازل السبعة!”
خفضت نغمة تشو فان الباردة لهجته الضعيفة، لكن عيناه لا تزالان تتحققان من التقارير “اعتقدت أنه ليس خطأك، فمن الصعب على شخص كبير مثلك أن يتقدم”.
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
“تشو فان…”
“أوه، ألم تري كيف يتم ذلك عندما دخلت إلى مدينة الزهور المنجرفة؟” أثار تشو فان حاجبًا ساخرًا.
انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.
بصقت لي يوتينج كن خلال أسنان المصررة “لا تبدأ بذكر هذا حتى، عندما كنت على وشك النسيان، لقد خرج المنظم تشو من أجل مجد العشيرة، لكنه لم ينس أبدًا أن يجنب شخصًا معينًا مشاعره، شعور مريح ان صح القول! إذا امتلك رجالي ولو نصف مهاراتك، لكانوا قد اجتاحوا الإِمبِراطورية بأكملها الآن، حتى القصر.”
بابتسامة عريضة، بدا تشو فان وكأنه شبح من العالم السفلي “أيها الشقي الفاسد، كيف حال زراعتك؟”
“آه، مهما كان الذي تظنينه، لقد هذا كله من أجل العشيرة!” خدش تشو فان أنفه.
“آه، أخي، أنا…”
ابتسم الكابتن بانج، منضمًا الى المحادثة لتهدئة الأجواء “هاهاها، الآنسة الصغيرة لي أساءت الفهم، أفكار الأخ تشو لاحصر لها، أنا متأكد من أن الاخ تشو لديه سبب وجيه للسماح لهذه الشائعات بالظهور، انظري، ألم يجلب معه خبراء كما وعد؟”
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
“وأنت، العجوز بانغ!”
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
تكلم تشو فان قبل أن تبدأ لي يوتينج بالتذمر.
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
أصيب الكابتن بانج بالدهشة، وابتلع لعابه الجاف، وشعر بعرق بارد أسفل عموده الفقري، الآن جاء دوره على ما يبدو، لم يعرف أي منهم أن تشو فان الجديد، الذي خطط لإعادة عشيرة لوه على قدميها، سيكون لئيمًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألن يموت الطفل المسكين من التدريب المرهق لفترة طويلة؟
نظرًا لأن الكابتن بانج قام بتنمية فنون الشبح، فإن الهالة القادمة منه كانت تلك الخاصة بروح شريرة، لكن أمام تشو فان، لم يكن أكثر من فأر أمام قطة.
بابتسامة عريضة، بدا تشو فان وكأنه شبح من العالم السفلي “أيها الشقي الفاسد، كيف حال زراعتك؟”
على الرغم من أن الاثنين كانا مثل الأخوين، إلا أن الكابتن بانج لا يزال يرتجف كلما رأى تشو فان وهو يتصرف بشكل عالٍ ومهيمن، ‘من يدري ما المشاكل التي سيجدها هذا الفتى الآن؟؟‘
‘فلماذا إذًا أعطيتني إياه بحق الجحيم‘ ارتعش وجه الكابتن بانج، ولم يعلم ما إذا كان يجدربه أن يصبح سعيدًا أم غضبانًا ‘أعطيتني إياه ظنًّا منك أني سأموت؟‘
“آه، أخي، أنا…”
التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.
“أنجزت بشكل رائع!” متجاوزًا كل التوقعات، ابتسم تشو فان، كان سعيدًا أيضًا، بينما اصبح البقية متجهمين. ‘ما الذي أنجزه الكابتن بانج بشكل رائع جدًا؟‘
أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”
‘مجهوداتنا ليست أقل من جهوده!‘
بعد بضع كلمات أخرى، أخبرهم تشو فان بالمغادرة، تاركين وراءهم مَلِكُ الحبة و لي جينجتيان، أما بالنسبة لـ لوه يونهاي، فقد خرج مثل الميت، وشعر كما لو أن العالم كله قد تخلى عنه.
أوضح تشو فان بابتسامة “عندما أعطيتك الفن الشبحي لم أكن أعتقد حتى أنك ستنجو، أنت لم تنجو فحسب، بل تجاوزت توقعاتي أيضًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
‘فلماذا إذًا أعطيتني إياه بحق الجحيم‘
ارتعش وجه الكابتن بانج، ولم يعلم ما إذا كان يجدربه أن يصبح سعيدًا أم غضبانًا ‘أعطيتني إياه ظنًّا منك أني سأموت؟‘
بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.
بمعرفة ما كان يفكر فيه، ربت تشو فان على كتفه “هاهاها، لا تقلق الآن، لقد ولدت من جديد كواحد من أعمدة عشيرة لوه!”
رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.
أومأ الكابتن بانج برأسه، كان الدفاع عن عشيرة لوه هو هدفه طوال هذا الوقت…
مثل هذا الطفل الصغير يظهر مثل هذا اليأس.
بعد أن تحدث مع رجاله، نظر تشو فان إلى الكيان الصغير الموجود على الجانب.
“ملكة جمال لوه الصغيرة، هل أنت مستيقظة؟”
لاحظ لوه يونهاي عينيه وارتجف، شعر بالخطر في نظرته، وكأن أفعى خرجت لتصطاده.
ابتسم ليي يونتيان ابتسامة محرجة،‘المنظم تشو صريح للغاية، ولا يكترث بالمشاعر.‘
“هاهاها، الأخ الأكبر تشو، ما زلت طفلًا، ارحمني قليلًا!” فتح لوه يونهاي عينيه الكبيرتين الساذجتين مثل قطة كبيرة الحجم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من قال لك أن لديك أربع ساعات للراحة؟”
من المؤسف أن هذه الحيلة لن تؤدي نفعًا مع شيطان مثل تشو فان.
رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.
بابتسامة عريضة، بدا تشو فان وكأنه شبح من العالم السفلي “أيها الشقي الفاسد، كيف حال زراعتك؟”
-المنظم اللئيم-
‘لماذا تسأل وأنت تعلم بالفعل؟ ‘
أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”
شعر لوه يونهاي بقشعريرة أسفل عموده الفقري “آه، الأخ الأكبر تشو، أنا في الطبقة التاسعة من عَالَمُ بناء الأَسَاسُُ، أنا على وشك الاختراق!”
رمشت عيون لوه يونهاي في جميع الاتجاهات ثم رفع ستة أصابع “ست ساعات!”
كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ”
“ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.
التفت لوه يون تشانج لرؤية شياو كوي، خادمة لي يوتينج. كانت سعيدة بإحضار اوعية الحساء الساخنة. نهضت لوه يون تشانج بضعف، حيث وضعت شياو كوي الوعاء على طاولة مجاورة لها.
رمشت عيون لوه يونهاي في جميع الاتجاهات ثم رفع ستة أصابع “ست ساعات!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
أذهل الكابتن بانج ، ثم أومأ برأسه “هذا صحيح، السيد الشاب يونهاي تدرب بجدية!”
ابتسم ليي يونتيان ابتسامة محرجة،‘المنظم تشو صريح للغاية، ولا يكترث بالمشاعر.‘
“جيد، إذن من الآن فصاعدًا ستفعل ذلك لمدة 20 ساعة في اليوم” كانت ابتسامة تشو فان أكثر اتساعًا مما يمكن، مما تسبب في شهيق الآخرين.
ارتجفت شفته السفلية، وبات لوه يونهاي على وشك البكاء “لكن هذا سيترك لي أربع ساعات فقط من الراحة، ماذا عن اللعب؟”
ألن يموت الطفل المسكين من التدريب المرهق لفترة طويلة؟
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
كان لوه يونهاي مذهولًا، صرخ على الفور بشكواه “الأخ الأكبر تشو، سأموت!”
من المؤسف أن هذه الحيلة لن تؤدي نفعًا مع شيطان مثل تشو فان.
“لن يحدث ذلك، بإطعامك الحبوب يوميًا، ستنسى الموت بسرعة! بالإضافة إلى ذلك، مع مرور الأيام ستعتاد على ذلك!” ضحك تشو فان.
“أوه، ألم تري كيف يتم ذلك عندما دخلت إلى مدينة الزهور المنجرفة؟” أثار تشو فان حاجبًا ساخرًا.
تذكر كيف فعل سيده الشيء نفسه له.
انسكب ضوء شمس الصباح الدافئة من خلال النافذة إلى الغرفة الزهرية، ارتجفت عيون لوه يون تشانج لكن أشعة الشَّمْسَ الساطعة جعلتها تتسع.
ارتجفت شفته السفلية، وبات لوه يونهاي على وشك البكاء “لكن هذا سيترك لي أربع ساعات فقط من الراحة، ماذا عن اللعب؟”
أصيب الكابتن بانج بالدهشة، وابتلع لعابه الجاف، وشعر بعرق بارد أسفل عموده الفقري، الآن جاء دوره على ما يبدو، لم يعرف أي منهم أن تشو فان الجديد، الذي خطط لإعادة عشيرة لوه على قدميها، سيكون لئيمًا للغاية.
“من قال لك أن لديك أربع ساعات للراحة؟”
أومأ الكابتن بانج برأسه، كان الدفاع عن عشيرة لوه هو هدفه طوال هذا الوقت…
أضاف تشو فان، الذي رفع حاجبًا “ساعتان كافية، والباقي ستقضيه على قراءة الكتب! كيف ستغدو رأس عشيرة إذا كنت محشوًّا في جميع الأماكن الصحيحة باستثناء الرأس؟؟”
حشرت عيون لوه يونهاي في جمجمته وسقط على كرسيه.
بمعرفة ما كان يفكر فيه، ربت تشو فان على كتفه “هاهاها، لا تقلق الآن، لقد ولدت من جديد كواحد من أعمدة عشيرة لوه!”
تنهد الآخرون سرًا، لم يكن تشو فان لئيمًا عليهم فقط ولكن حتى على الأطفال، لا عجب أنه كان يسمى الامبراطور الشيطاني في العالم الخارجي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن الكابتن بانج قام بتنمية فنون الشبح، فإن الهالة القادمة منه كانت تلك الخاصة بروح شريرة، لكن أمام تشو فان، لم يكن أكثر من فأر أمام قطة.
ظل مَلِكُ الحبة ولي جينجتيان صامتين، لكن عند سماعهما حكم تشو فان، حتى هما أصيبا بالقشعريرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجاهله تشو فان وهو يسكب لنفسه بعض الشاي “السيدة الشابة، نظرًا لأنك هنا بالفعل، يجدر بك الدخول أيضًا…”
ثم نظرا إلى لوه يونهاي بكامل شفقتهم، أهي نعمة أم نقمة؟ لا أحد يستطيع أن يجزم.‘
ﻭﺻﻞ ﺍﻻﺛﻨﺎﻥ ﻗﺮﻳﺒًﺎ أمام ﻗﺎﻋﺔ ﺟﺒﻞ ﺍﻟﺮﻳﺎﺡ ﺍﻟﺴﻮﺩﺍﺀ، ﺣﻴﺚ ﺳﻤﻌﺎ ﺻﻮﺕ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻟﻤﺄﻟﻮﻑ قادم ﻣﻦ الداخل.
وضع المنظم القاسي انظاره على الطفل المسكين، لقد كان مصرًّا على جعله الزعيم التالي لعشيرة لوه، ومع ذلك فإن مستقبله لم يكن مجيدًا مثل أي رئيس عشيرة مستقبلي بل من اولئك من لديهم طفولة بائسة.
كما أعطى الكابتن بانج تلميحًا، الذي أضاف بدوره “المنظم تشو، السيد الشاب يونهاي كان يتدرب منذ عامين فقط، الوصول الى هذا المستوى هو إنجاز لايفعله سوى العباقرة! ” “ليس سيئا بالفعل، كم ساعة في اليوم كنت تتدربها؟” أومأ تشو فان بابتسامة دائمة.
ولكن مع التخطيط الجهنمي لـ تشو فان وموهبة الطفل، كان مستقبله عديم الحدود.
-المنظم اللئيم-
هذا لا يمكن إلا أن يحسب على أنه نعمته الوحيدة.
“أنجزت بشكل رائع!” متجاوزًا كل التوقعات، ابتسم تشو فان، كان سعيدًا أيضًا، بينما اصبح البقية متجهمين. ‘ما الذي أنجزه الكابتن بانج بشكل رائع جدًا؟‘
بعد بضع كلمات أخرى، أخبرهم تشو فان بالمغادرة، تاركين وراءهم مَلِكُ الحبة و لي جينجتيان، أما بالنسبة لـ لوه يونهاي، فقد خرج مثل الميت، وشعر كما لو أن العالم كله قد تخلى عنه.
“أنجزت بشكل رائع!” متجاوزًا كل التوقعات، ابتسم تشو فان، كان سعيدًا أيضًا، بينما اصبح البقية متجهمين. ‘ما الذي أنجزه الكابتن بانج بشكل رائع جدًا؟‘
مثل هذا الطفل الصغير يظهر مثل هذا اليأس.
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
تجاهله تشو فان وهو يسكب لنفسه بعض الشاي “السيدة الشابة، نظرًا لأنك هنا بالفعل، يجدر بك الدخول أيضًا…”
“همف، هل تعتقد أن الأمر بهذه السهولة؟؟” تنهدت لي يوتينج ” لقد أرسلت أشخاصًا إلى مدينة وادي الجحيم عشر مرات، لكن تم القبض عليهم في كل مرة، لحسن الحظ، كانوا مخلصين لنا وماتوا بدلاً من الانفصاح عن أي شيء، وإلا لتم مهاجمتنا من قبل وادي الجحيم منذ عام! ”
رأت لي يوتينج أن عرابها حشر في زاوية وصفعت الطاولة بغضب ” تشو فان، إلى أين تريد الوصول بهذا؟ أثناء غيابك خلال العامين الماضيين، كان علينا الاعتناء بعشيرة لوه، والآن بعد أن عدت أخيرًا، فإن أول شيء تفعله هو توجيه أصابع الاتهام”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
