حبة تسقط السماء
أخذت تشو تشينج تشينج تشو فان إلى تل قاحل. كانت هناك ثلاثة قبور في وسط رياح قاسية.
“لأن جثة تشينج تيان في مثل هذه الحالة ، لم يكن بإمكاني إلا دفنه هنا. خشيت أن يتعرض للسب والشتم لذلك لم أكتب إسمه. في وقت لاحق ، قمت بنقل قبور والديّ و لم شملهم هنا “.
“إنهم والداي وأخي الأصغر! ” تنهدت تشو تشينج تشينج.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
بإلقاء نظرة فاحصة، كانت هناك بعض الكلمات على العباءة ” حبة تسقط السماء“!
اندهش تشو فان عندما وجد أن هذا المكان هو الأحياء الفقيرة حيث التقوا لأول مرة. بسبب الوباء، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“كلمات جريئة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت تشو تشينج تشينج في عينيه. ترددت قبل أن تخلع حجابها.
صرخ تشو فان. عرف كل ممارس أن الكيمياء طريق متعرج واسع وطويلًا. حتى لو استثمرت كل طاقتك فيه، فلن تلتقط سوى بعض الأشياء على طول الطريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ لا يمكن للأخ الصغير البديل أن يناديك بأختي؟ ‘
علاوة على ذلك ، فإن صقل المهارات يلتزم بقوانين السماء. كيف يمكن أن يكون المرء متعجرفًا بقوله: “حبة تسقط السماء“؟ لن يجرؤ حتى ملك الحبوب الضيق الأفق على نطق شيء كهذا.
لم تستطع تشو فان حتى التعليق. كان مرتبكًا وضائعا للغاية ، فقط أومأ برأسه دون وعي.
استدار في حيرة إلى تشو تشينج تشينج ، التي رد بابتسامة دافئة ” تظن أنه متعرجف ، أليس كذلك؟“
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
أومأ تشو فان برأسه. مشت تشو تشينج تشينج إلى القبر وداعبت العباءة ” هذا أخي الأصغر ، تشو تشينج تيان! وهذه العباءة شيء صنعته له بيداي! “
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
تشو تشينج تيان؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
رفع تشو فان حاجبه بينما يتذكر. ألم يكن الجاسوس الذي أرسله صرح الزهور المنجرفة إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ؟ ‘ اتضح أنه شقيقها! ‘
“آه ، هاهاها. قال أخي دونغ أن هذا سيجلب للمرأة شعورًا بالأمان. ماذا ، ألم يعجبك ذلك؟ ” خدش تشو فان رأسه ، ولعب دور الأحمق.
‘ لكن إرسال شقيقها كجاسوس … يبدو أن الصرح الزهور المنجرفة نفذ من المواهب! ‘
تحطم فنجان الشاي في يده إلى أشلاء. أصبح هوانغبو تشينج يون غاضبًا.
لمس تشو فان شفتيه.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
“سونج يو! “
فجأة ، احتضنت تشو تشينج تشينج ظهره العريض وأغمضت عينيها. ذهل تشو فان ولم يستمر في الكلام.
التفت إليه تشو تشينج تشينج بنظرة ناعمة ، فاجأه ” هل تعلم؟ عندما أعطيتني ثمارًا في الأحياء الفقيرة ، عندما قاتلت من أجل مصلحتي ، رأيت تشينج تيان فيك! خاصة عندما قاتلت يان فو. طبيعتك المتهورة والعنيدة تطابقه تماما“.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
كانت الدموع تتلألأ في عيني تشو تشينج تشينج، متذكّرة الماضي.
أخذت تشو تشينج تشينج نفسًا عميقًا ” لم يكن لدي خيار آخر. غاضبًة مما حدث لـأخي، ذهبت إلى يان سونج لتصفية الحساب، فقط لأصاب وأتسمم أيضًا. لم أخبر أي شخص بهذا، خوفًا من التأثير على استقرار صرح الزهور المنجرفة. لقد زعمت الدخول في العزلة بينما في الواقع، إستخدمت قوة يين القمَرُ لقمع السم. هذه هي الطريقة التي عرفت بها بكوني امرأة بلاء “.
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
أومأ تشو فان برأسه. مشت تشو تشينج تشينج إلى القبر وداعبت العباءة ” هذا أخي الأصغر ، تشو تشينج تيان! وهذه العباءة شيء صنعته له بيداي! “
تمتمت تشو فان ، محرجًا ” هل أخذتني الأخت تشوتشو كأخيك الصغير؟“
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
نظرت إليه تشو تشينج تشينج ، وهي تحدق في وجهه ” لقد أخبرتك أن تتوقف عن مناداتي بأختي. هل نسيت؟ “
لمس تشو فان شفتيه.
كان تشو فان محيرًا.
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
‘ لا يمكن للأخ الصغير البديل أن يناديك بأختي؟ ‘
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
لاحظت تشو تشينج تشينج ردة فعله وهزت رأسها ” ربما إعتبرك أخي الأصغر في البداية، لكن بعد اليوم … “
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصلوا إلى مكان مألوف.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
“كلمات جريئة! “
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصلوا إلى مكان مألوف.
“ألم يكن جاسوسا؟ ماذا تعنين بتحدى؟ ” تشو فان توقف.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
أومأت تشو تشينج تشينج برأسها ” أنت محق ، لكن لم نكن على دراية بالحيلة في ذلك الوقت. حتى أنني كتبت خطابًا لقطع كل العلاقات معه! بعد ثلاث سنوات فقط عاد إلى صرح الزهور المنجرفة. ثم فهمنا أن هذه كانت خطة الجدة طوال الوقت. لم يتخلى عن مهمته وسرق صيغة الترياق الخاص بكف سحابة قوس قزح الخاصة بـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بسبب الحراسة الصارمة لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ ، استخدم طهوًا لنحت التركيبة على ظهره. لن يكون مرئيًا أبدًا ما لم يُسكب عليه السائل الخاص “.
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
“أنت تقولين أن جلد الإنسان الموجود في الكهف هو جلد أخيك؟” ارتجف قلب تشو فان. مر تشو تشينج تيان بالكثير من الأحداث الغير إنسانية في صرح الزهور المنجرفة.
‘ من الأسوأ في هذا العالم ، البطل المجهول! ‘
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشو فان كتفيه.
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
“ومع ذلك ، كانت الصيغة غريبة للغاية! المراقبون الذين تسمموا ماتوا عندما أخذوا الترياق المكرر، بينما تسمم المكررون نفسهم! “
لكن يجب أن يكون لخطته تأثير أكبر من تأثير صرح الزهور المنجرفة. بينما أهدر صرح الزهور المنجرفة عقدًا من الزمن للحصول على صيغة ، لديه مؤامرات أكبر تتطور في ذهنه. مثل جلب جواسيسه إلى المَنازِلُ من خلال بعض الوسائل الخاصة والإبلاغ عن كل تحركاتهم.
“سونج يو! “
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
لمعت عيون تشو فان ببرودة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتاة سخيفة ، معي هنا ، لا داعي للقلق! ” أظهر تشو فان تعبيرًا خطيرًا نادرًا.
تابعت تشو تشينج تشينج، غافلة عن ردود أفعاله ” عودة تشينج تيان أثارت إعجاب الجميع. مع ترياق كف سحابة قوس قزح، لم يكن لدينا سبب للخوف قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. بينما كان الجميع متحمسين ، بدأت العمة تاو وتشينج تيان في تحسينها “.
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
“ومع ذلك ، كانت الصيغة غريبة للغاية! المراقبون الذين تسمموا ماتوا عندما أخذوا الترياق المكرر، بينما تسمم المكررون نفسهم! “
“آه ، هاهاها. قال أخي دونغ أن هذا سيجلب للمرأة شعورًا بالأمان. ماذا ، ألم يعجبك ذلك؟ ” خدش تشو فان رأسه ، ولعب دور الأحمق.
“ومات أخوك من السم؟ يمكن أن تكون السماء قاسية جدًا على العباقرة! “
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
تنهد تشو فان. هذه هي الحقيقة، شعر أنه قريب من البكاء. كان الترياق حبة من الدرجة السابعة. من الغريب لعبقري الكيمياء المشاركة في صَقَلَه في مثل هذه السن المبكرة.
“لأن جثة تشينج تيان في مثل هذه الحالة ، لم يكن بإمكاني إلا دفنه هنا. خشيت أن يتعرض للسب والشتم لذلك لم أكتب إسمه. في وقت لاحق ، قمت بنقل قبور والديّ و لم شملهم هنا “.
‘ إنه لأمر مؤسف حقًا أن حياته انتهت بسرعة. ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
هزت تشو تشينج تشينج رأسها وعيناه مغمضتان ” لا ، لقد قُتل على يد المشرفين الآخرين.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز تشو فان كتفيه.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
فجأة ، احتضنت تشو تشينج تشينج ظهره العريض وأغمضت عينيها. ذهل تشو فان ولم يستمر في الكلام.
ذُهل تشو فان لكنه سرعان ما اكتشف الأمر.
استدار في حيرة إلى تشو تشينج تشينج ، التي رد بابتسامة دافئة ” تظن أنه متعرجف ، أليس كذلك؟“
‘ من الأسوأ في هذا العالم ، البطل المجهول! ‘
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
‘ لماذا؟ ‘
احمرت بشدة لدرجة أن تشو فان لم يكن لديه أدنى فكرة عما كانت تقوله. على الرغم من أن الأمر لم يبد كما لو كانت تشرح أثناء حديثها ” كان والداي تلاميذ عاديين لصرح الزهور المنجرفة الذي سقط من سم قاعة مَلِكُ الحُبَةُ. منذ صغرنا ، تعهدت أنا وتشينج تيان على الانتقام. وجدت جدتنا موهبتنا جديرة باهتمامها وعلمتنا بنفسها!
‘ هاهاها ، لأنه لم يحصل أي من الجانبين على ما يريد! ‘
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
أكدت تشو تشينج تشينج ذلك ” اشتبهت أخواتي الأخريات في أنه جاسوس قاعة مَلِكُ الحُبَةُ وأنه أحضر تركيبة مزيفة لتدمير المَنزِل. استغلوا غياب بيوني أوفيرسييرس وإيريس أوفيرسييرس وضربوه حتى الموت. هذا هو عار صرح الزهور المنجرفة. لم يكن لدينا خيار سوى أن نقول إنه مات من التسمم. بينما لا تزال العمة تاو تعتقد أن الصيغة حقيقية ، وتدرسها بشق الأنفس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الدموع من عيون تشو تشينج تشينج. أراد تشو فان أن يريحها لكنها لوحت بيدها للرفض.
سقطت الدموع من عيون تشو تشينج تشينج. أراد تشو فان أن يريحها لكنها لوحت بيدها للرفض.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
“لأن جثة تشينج تيان في مثل هذه الحالة ، لم يكن بإمكاني إلا دفنه هنا. خشيت أن يتعرض للسب والشتم لذلك لم أكتب إسمه. في وقت لاحق ، قمت بنقل قبور والديّ و لم شملهم هنا “.
بعد رؤية الجدة وإبداء الاحترام لأسرتها ، أخذت تشو تشينج تشينج المعطف وسحبت تشو فان وهي تحلق.
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
‘ ما الذي تخطط له؟ ‘
لاحظ تشو فان أن القبور كتبت عليهم: الأم الحبيبة ، الأب الحبيب، ومع ذلك كان البلاط الأوسط بلا كلمات، بل عليه عباءة سوداء ترفرف.
“فتاة سخيفة ، معي هنا ، لا داعي للقلق! ” أظهر تشو فان تعبيرًا خطيرًا نادرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت الدموع من عيون تشو تشينج تشينج. أراد تشو فان أن يريحها لكنها لوحت بيدها للرفض.
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
تحطم فنجان الشاي في يده إلى أشلاء. أصبح هوانغبو تشينج يون غاضبًا.
سرعان ما أدارت عينيها ” أنت وقح، أليس كذلك؟ سمحت لك بأن تناديني باسمي والآن تجرؤ على مناداتي بالسخيفة؟ “
لمعت عيون تشو فان ببرودة.
“آه ، هاهاها. قال أخي دونغ أن هذا سيجلب للمرأة شعورًا بالأمان. ماذا ، ألم يعجبك ذلك؟ ” خدش تشو فان رأسه ، ولعب دور الأحمق.
تحطم فنجان الشاي في يده إلى أشلاء. أصبح هوانغبو تشينج يون غاضبًا.
حدقت في وجهه ” أخوك هذا سيئ. ابتعد عنه! “
لمعت عيون تشو فان ببرودة.
هز تشو فان كتفيه.
أعطى هذا أيضًا تشو فان بعض الخطط التي يمكنه استخدامها لعشيرة لوه .. ‘ هل يجب أن أحصل على بعض المتعصبين وأرسلهم داخل المَنازِلُ الأخرى كطوارئ؟ ‘
“الآن ، اتبعني إلى آخر مكان.”
كان تشو فان محيرًا.
بعد رؤية الجدة وإبداء الاحترام لأسرتها ، أخذت تشو تشينج تشينج المعطف وسحبت تشو فان وهي تحلق.
أومأ تشو فان برأسه و قامت تشو تشينج تشينج فجأة بلف العباءة السوداء على كتفيه.
بعد خمسة عشر دقيقة ، وصلوا إلى مكان مألوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
اندهش تشو فان عندما وجد أن هذا المكان هو الأحياء الفقيرة حيث التقوا لأول مرة. بسبب الوباء، لم يجرؤ أحد على الاقتراب.
“ماذا ، لكن ألم يكتسبوا ميزة كبيرة بفضله؟ لماذا… “
“آه ، لماذا نحن هنا مرة أخرى؟“
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
كان تشو فان حائرا” حسنًا ، لماذا إختبئت سيدة الصرح العظيم هنا كامرأة وباء؟“
تمتمت تشو فان ، محرجًا ” هل أخذتني الأخت تشوتشو كأخيك الصغير؟“
أخذت تشو تشينج تشينج نفسًا عميقًا ” لم يكن لدي خيار آخر. غاضبًة مما حدث لـأخي، ذهبت إلى يان سونج لتصفية الحساب، فقط لأصاب وأتسمم أيضًا. لم أخبر أي شخص بهذا، خوفًا من التأثير على استقرار صرح الزهور المنجرفة. لقد زعمت الدخول في العزلة بينما في الواقع، إستخدمت قوة يين القمَرُ لقمع السم. هذه هي الطريقة التي عرفت بها بكوني امرأة بلاء “.
“كلمات جريئة! “
أومأ تشو فان برأسه و قامت تشو تشينج تشينج فجأة بلف العباءة السوداء على كتفيه.
تمتمت تشو فان ، محرجًا ” هل أخذتني الأخت تشوتشو كأخيك الصغير؟“
نظر إليها تشو فان مذهولاً.
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
ابتسمت تشو تشينج تشينج ” سونج يو ، ليس لدي الكثير من الوقت. أتمنى أن تأخذ مكان تشينج تيان، وتجعلني أشعر بدفء الأسرة “.
تمتلك مخطوطة الأسرار التسعة فنًا سريًا يتعلق بالممارسين الشيطانيين للمساعدة في هذا المسعى ، لكنه كان قاسيًا للغاية. لم يستخدم الفن السري على الأعداء بل على رجاله. بإمكانه فقط أن يقسي قلبه إذا كان سيحمل المَنازِلُ السبعة.
ضحك تشو فان.
‘ لماذا؟ ‘
بام!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ لا يمكن للأخ الصغير البديل أن يناديك بأختي؟ ‘
فجأة ، احتضنت تشو تشينج تشينج ظهره العريض وأغمضت عينيها. ذهل تشو فان ولم يستمر في الكلام.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
“قلت لك ، أنت لست أخي. فقط اسمح لي أن أشعر بدفء الأسرة للمرة الأخيرة “.
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
حدقت تشو تشينج تشينج في عينيه. ترددت قبل أن تخلع حجابها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فتاة سخيفة ، معي هنا ، لا داعي للقلق! ” أظهر تشو فان تعبيرًا خطيرًا نادرًا.
تم الكشف عن جمالها الرائع مرة أخرى، مما جعل قلبه يتجمد. لقد غرق في حالة ذهول للمرة الثانية ، على الرغم من رؤيتها مرة واحدة بالفعل.
‘ لماذا؟ ‘
لاحظت تشو تشينج تشينج ذلك و تحول لون وجهها ‘لى الأحمر ” أخبرني أخي أن ابتسامتي تستطيع الإطاحة بالمدن. بينما حبوبه يمكن أن تطيح بالسماء. آمل أن تسمح لي باستعادة ذكرياتنا القصيرة الدافئة معًا “.
خجلت تشو تشينج تشينج وتمتمت ” الآن ، لم تعد أخي الصغير بعد الآن“
لم تستطع تشو فان حتى التعليق. كان مرتبكًا وضائعا للغاية ، فقط أومأ برأسه دون وعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع تشو فان حاجبه بينما يتذكر. ألم يكن الجاسوس الذي أرسله صرح الزهور المنجرفة إلى مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ؟ ‘ اتضح أنه شقيقها! ‘
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
بدأ الاثنان يعيشان حياة رجل وامرأة في مَنزِل هادئ ومتداعي. كانوا مثل الأشخاص العاديين ، حيث قام تشو فان بإصلاح المَنزِل وقامت تشو تشينج تشينج بالطهي قبل تناول الطعام معًا.
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
في الأيام الثلاثة التالية، لم يشعر تشو فان أبدًا بأي شيئ عدى السلام.
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
لم يكن يظن أن ذلك ممكن من قبل. كيف يمكن للإِمبِراطور الشيطاني الكبير أن يعيش أيامه بهذه الطريقة الحقيرة؟ ومع ذلك، قضى هذه الأيام دون أي قلق أو ندم ، وكأنه يعيش حلما.
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
لسوء الحظ ، وقع هذا فعلًا في العيون الشريرة المختبئة في الظلام.
تشو تشينج تيان؟
لقد كان خبيرًا في عَالَمُ السَّماءُ العَمِيْقَةُ.
“ومع ذلك ، تشينج تيان رجل، و لصرح الزهور المنجرفة استخدام واحد فقط لهؤلاء الأشخاص، وهو الزواج من تلاميذهم. كانت مهارة تشينج تيان في الصَقَلَ تتجاوز مجرد الموهبة. لم يرغب في إضاعة الحياة بهذه الطريقة وتحدى صرح الزهور المنجرفة في أن يصبح تلميذًا لـ قاعة مَلِكُ الحُبَةُ “.
غادر الخبير وسرعان ما وصل إلى غرف ضيوف صرح الزهور المنجرفة. دخل بهدوء.
“أنت تقولين أن جلد الإنسان الموجود في الكهف هو جلد أخيك؟” ارتجف قلب تشو فان. مر تشو تشينج تيان بالكثير من الأحداث الغير إنسانية في صرح الزهور المنجرفة.
مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ ، لين شيتيان من الغابة المقدسة ، الشيخ الخامس في وادي الجحيم، كانوا جميعًا هنا. مع قائدهم السيد هوانغبو تشينج يون الشاب الثاني في بَوّابة الإِمبِراطور .
أظهرت تشو تشينج تشينج ابتسامة الامتنان ” شكرًا لك! “
همس الخبير في أذن السيد الشاب الثاني.
امتلأت كلمات تشو تشينج تشينج بالحزن وبدت إلى حد كبير وكأنها أمنية أخيرة ، تاركة تشو فان في حيرة من أمره
بام!
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
تحطم فنجان الشاي في يده إلى أشلاء. أصبح هوانغبو تشينج يون غاضبًا.
كان عليه استخدام جلد الإنسان لأخذ الصيغة معه. من الواضح مدى خطورة هذه المهمة وكذلك مدى صعوبتها.
“السيد الشاب الثاني ، ماذا حدث؟” سأل مَلِكُ الحُبَةُ الخِبِّيثُ .
تمتمت تشو فان ، محرجًا ” هل أخذتني الأخت تشوتشو كأخيك الصغير؟“
بقبض قبضتيه، صرخ هوانغبو تشينج يون ” تلك العاهرة خلعت حجابها من أجل ذلك الطفل! “
إحمر تشو فان من الخجل. كان يعتقد دائمًا أنه يقترب من تشو تشينج تشينج بفضل مهاراته الجذابة. اتضح أنه كان مجرد بديل لأخيها.
طار هوانغبو تشينج يون مباشرة إلى الأحياء الفقيرة
سحبت تشو تشينج تشينج يد تشو فان ” سونج يو ، عندما أموت ، من فضلك أحضر جسدي هنا لأرتاح معهم.”
إنذهلت تشو تشينج تشينج. نادراً ما أظهر تشو فان العنيد أي مظهر من مظاهر الموثوقية كما هو الحال الآن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
