لا يوصف*
انتشر ضوء أخضر في جميع أنحاء جسده ، إلى كل ألياف تالفة خلفها السم. في غضون ست ساعات ، لم يعد وجهه مريضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح قلب تشوتشو لينًا وكان بجانبه لدعمه. لكن تشو فان أطلق ابتسامة شريرة وهو يخدش في تشوتشو.
شعر تشو فان أن الدواء قام بعمله وأطلق نفسًا خافتًا ، كما لو أنه تعافى للتو. كان يتمتم طوال الوقت ليجعل حالته الضعيفة قابلة للتصديق.
حتى القذف من جرف يبلغ ارتفاعه مائة متر لن يؤثر عليه بزراعته لتقوية العظام ، في الحالات العادية. لكن تشوتشو كانت من النساء.
أومأت تشوتشو قليلاً وساعدت تشو فان على الجلوس على السرير المدفأ. جلست خلفه ، وأطلقت توهجًا فضيًا من يديها وهي تسندهما على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كما فقد تشوتو أيضًا ، ولم تكتشف نية القتل لـ تشو فان. جعلها تعبيره المشدود خجلًا بينما تجمعت الدموع في عينيها النقيتين.
يرتجف من البرد الحاد ، شعر تشو فان برودة يين تتسرب إلى جسده وتتدفق عبر خطوط الطاقة الخاصة به لإزالة أي سموم متبقية.
اندفع تشو فان عينيه إلى اليسار واليمين وهو يتنهد في قلبه.
كان جسمه يحتوي على القليل من السم لتبدأ به ، والتسمم الذي أظهره على السطح قد تم إزالته بالفعل بفضل سأيل يشم بوذا.
[أختي ، على الأقل اتركي جذور بوذا وراءك!]
إذا استمرت هذه العملية ، ستكون القطة خارج الحقيبة. لا أحد يخشى قاعة ملك الحبوب إذا تم إزالة سمهم بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفف تشو فان سراً ، [عادت المبادرة في مجال عملي.]
علاوة على ذلك ، مع مدى معرفة تشوتشو بسم قاعة ملك الحبوب ، إذا كانت قطرة بودي جايد ساب كافية لشفائه ، فإنها لم تكن لتتابع العلاج.
اندفع تشو فان عينيه إلى اليسار واليمين وهو يتنهد في قلبه.
كان تشو فان عابسًا في هذه المرحلة. [لا ، لا يمكنني ترك ذلك يحدث. لا أستطيع أن أجعلها تدرك الحقيقة وإلا سأكشف!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن تشوتشو قد استعادت نفسها المعتادة بعد سماعه يتحدث.
لذا استخدم تشو فان فن تحويل الشيطان لإزالة طاقة الين. شعرت تشوتشو بالدهشة ، معتقدة أن السم تصدى لجهودها لذلك أضافت المزيد من القوة.
انزعج تشو فان. لقد وجد أخيرًا سائل يشم بوذا والآن هي تريد المغادرة؟ [أين أذهب إذن للبحث عن العلاج السماوي؟]
قام تشو فان بتعديل أسلوبه في الزراعة لتتناسب مع معدل دفعها اليوم تشي في جسده حتى ، في مرحلة ما ، شعرت تشوتشو أن اليوان تشي يتحرك بدون عوائق عبر جسده.
[أختي ، على الأقل اتركي جذور بوذا وراءك!]
ومع ذلك ، زينت وجهها عبوس خفيف ، “لا أستطيع أن أصدق أن سم قاعة ملك الحبوب قد وصل إلى مثل هذه النقطة. ازالة السم من مجرد شاب جعلني أنفق الكثير من الطاقة لتبديده! ”
فوجئ تشو فان “أختي ، لن أضربك. ما الذي تخشاه؟”
ضحك تشو فان سراً ، وصرير جفنيه مفتوحًا ووضع الفعل الضعيف والمريض.
تم تحريك قلب تشوتشو قليلاً.
“أين أنا؟”
“أين؟” انطلق تشو فان.
أدار تشو فان رأسه في حيرة. لكنه صرخ فرحًا عند رؤية تشوتشو ، “الأخت تشوتشو ، لقد عدت أخيرًا. اعتقدت أنك غاضبة مني ولن تتحدثي معي مرة أخرى! ”
قام تشو فان بتعديل أسلوبه في الزراعة لتتناسب مع معدل دفعها اليوم تشي في جسده حتى ، في مرحلة ما ، شعرت تشوتشو أن اليوان تشي يتحرك بدون عوائق عبر جسده.
تم تحريك قلب تشوتشو قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ها ها ها ، أخت تشوتشو ، هل تريدني حقًا أن أقول ذلك؟” بضحك سخيف ، خدش تشو فان رأسه بخجل.
كان من غير المعقول أن يكون هذا الصبي سعيدًا جدًا برؤيتها ، بدلاً من أن يشعر بالارتياح لأنه لا يزال على قيد الحياة. كان هذا دليلًا واضحًا على أنه وضعها في مكانة أعلى بكثير في قلبه من رفاهيته.
لذا استخدم تشو فان فن تحويل الشيطان لإزالة طاقة الين. شعرت تشوتشو بالدهشة ، معتقدة أن السم تصدى لجهودها لذلك أضافت المزيد من القوة.
بعد أن شعرت بالدفء في الداخل ، رفعت تشوتشو حاجبها وهي تبتسم ، “بالطبع أنا غاضبة! أنت ، مزارع الجسد ، دفعت يان فو إلى مثل هذه الحالة ، وما زلت تجرؤ على التظاهر بالضعف أمامي؟ تكلم ، ما هو هدفك؟ ”
“هيهي ، ليس لدي واحد. فقط عندما رأيتك للمرة الأولى ، أظهرت مثل هذا الموقف الشرس تجاهي. لكني أعلم أنك شخص جيد ، و تهتمين بي رغم مشاكلك. لهذا السبب أريد أن أقترب منك وأن أفهمك وأن أصبح صديقك! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “والدتك تتفوه بالهراء!”
أعطته تشوتشو نظرة طويلة وتسللت ابتسامة على وجهها ، “همف ، نعم ، من صدقك؟ رأيت قتالك مع يان فو. لقد كنت شرسًا جدًا في هجماتك باستخدام لغة قذرة أيضًا. كان عكس ما يفعله السيد الشاب الراقي عندما يبحث عن العزاء! ”
انتشر ضوء أخضر في جميع أنحاء جسده ، إلى كل ألياف تالفة خلفها السم. في غضون ست ساعات ، لم يعد وجهه مريضًا.
اندفع تشو فان عينيه إلى اليسار واليمين وهو يتنهد في قلبه.
صفعة هشة أحدثت اتصالًا حميمًا مع وجه تشو فان ، وألقت به في الحائط. التقطت القماش الخشن على الأرض وغطت وجهها قبل المغادرة.
[من الحكمة أن تكتشف تشوتشو الطبيعة الحقيقية للرجل بعد معركة واحدة فقط. ما قالته صحيح. لماذا يتصرف المزارع الشيطاني القاسي بكل نوع إن لم يكن من أجل مصلحته الشخصية في أن يصبح أقوى؟]
حتى القذف من جرف يبلغ ارتفاعه مائة متر لن يؤثر عليه بزراعته لتقوية العظام ، في الحالات العادية. لكن تشوتشو كانت من النساء.
لطالما شعر الشخص انه ضعيف سيعتمد على سيعتمد على الاخرين ، بينما يقف القوي وحده. كان الأمر نفسه بالنسبة للوحوش الروحية. كانت العبوات موجودة فقط من الوحوش الروحية منخفضة المستوى بينما كانت الوحوش من المستوى الخامس والسادس منفردة.
نسي تشو فان حتى هدفه.
لأنه بمجرد أن تكون لديك القوة ، لم تكن بحاجة لأحد للبحث عن مأوى.
لكن كيف كان من المفترض أن يجيب على تشوتشو؟
لكن كيف كان من المفترض أن يجيب على تشوتشو؟
بعد أن شعرت بالدفء في الداخل ، رفعت تشوتشو حاجبها وهي تبتسم ، “بالطبع أنا غاضبة! أنت ، مزارع الجسد ، دفعت يان فو إلى مثل هذه الحالة ، وما زلت تجرؤ على التظاهر بالضعف أمامي؟ تكلم ، ما هو هدفك؟ ”
وهو يفكر في قلبه لبعض الوقت ، لاحظ تشو فان تحديق تشوتشو عليه. ثم كان مصدر إلهام وابتسم سراً ، [الأخ دونغ ، شكرًا مرة أخرى على مهاراتك في المطاردة.]
ضحك تشو فان سراً ، وصرير جفنيه مفتوحًا ووضع الفعل الضعيف والمريض.
“ها ها ها ، أخت تشوتشو ، هل تريدني حقًا أن أقول ذلك؟” بضحك سخيف ، خدش تشو فان رأسه بخجل.
تومض عيون تشو فان الآن بأثر للقرار. كان عليه أن يقاتل من أجل سائل يشم بوذا إذا كان لا يزال يريد ذلك. لكن الخصم كان خبيرًا في السماء العميقة. قد تندلع معركة صاخبة وسيأتي المزيد من الخبراء. في تلك المرحلة ، حُدد مصيره.
كان قلب تشوتشو ينمو فيه الشك. أصبحت عيناها ثاقبتين ، “قل لي. هل هدفك في الاقتراب مني شيء لا يوصف؟ ”
صفعة هشة أحدثت اتصالًا حميمًا مع وجه تشو فان ، وألقت به في الحائط. التقطت القماش الخشن على الأرض وغطت وجهها قبل المغادرة.
“آه ، ليس الأمر بهذه الأهمية ، فقط … أنا معجب بك.” حك تشو فان أنفه ، واحمر خجلاً ، “الأخت تشو تشو ، أنت على حق ، أنا لست متقدمًا عند تكوين صداقات مع أي شخص … باستثناء الجميلات!”
بام!
حدقت عيون تشو فان القاسية في تشوتشو بعاطفة. لقد صُدمت لدرجة أن لونًا ورديًا انتشر على وجنتيها.
[شكرا يا أخي دونغ! شكرًا لك على تجربة مطارداتك!]
“نعم ، أنت لا تعرف حتى كيف أبدو ، فلماذا تعرف أنني جميلة؟” بدأت تشوتشو تشعر بالتوتر لأنها تلعثمت.
كان يجبرها على تسليم سائل يشم بوذا. إذا لم يكن كذلك ، فإنه سينزعها من جسدها البارد.
خفف تشو فان سراً ، [عادت المبادرة في مجال عملي.]
مد تشو فان إلى قطعة قماش تشو تشو التي تغطي وجهها. شعرت بالدهشة للحظة قبل أن تفر خائفة ، “لا ، أنا شنيعة. لا اريد اخافتك. إذا حاولت ذلك مرة أخرى ، فسأغضب! ”
[شكرا يا أخي دونغ! شكرًا لك على تجربة مطارداتك!]
لكن كيف كان من المفترض أن يجيب على تشوتشو؟
كان تشو فان سعيدًا بالداخل ، لكن وجهه كان دائخًا ، “الأخت تشوتشو ، لقد أخبرتك بالفعل ، عيناك ساحرتان. في اللحظة التي وضعت فيها عيناي عليهم ، عرفت أنك جميلة! ”
كان هذا هو الفكر الوحيد في عقله. جعلتها ملامح تشوتشو أجمل جمال رآه على الإطلاق. كان هذا حتى لو شمل حياته الماضية. لدرجة أنه لم يستطع حتى تصور فكرة وجود مثل هذا الكائن.
“هراء! العيون لا علاقة لها بمظهر المرء! ” أدارت تشوتشو رأسها خائفة من مقابلة نظرة تشو فان.
كان يجبرها على تسليم سائل يشم بوذا. إذا لم يكن كذلك ، فإنه سينزعها من جسدها البارد.
أطلق تشو فان ضحكة قصيرة وضغط على مصلحته ، “من قال ذلك؟ قالت امي ، أجمل العيون تكون للمرأة الجميلة! ”
تم تحريك قلب تشوتشو قليلاً.
“والدتك تتفوه بالهراء!”
كان تشو فان عابسًا في هذه المرحلة. [لا ، لا يمكنني ترك ذلك يحدث. لا أستطيع أن أجعلها تدرك الحقيقة وإلا سأكشف!]
“حقا؟ اذا دعونا نرى! ”
صفعة هشة أحدثت اتصالًا حميمًا مع وجه تشو فان ، وألقت به في الحائط. التقطت القماش الخشن على الأرض وغطت وجهها قبل المغادرة.
مد تشو فان إلى قطعة قماش تشو تشو التي تغطي وجهها. شعرت بالدهشة للحظة قبل أن تفر خائفة ، “لا ، أنا شنيعة. لا اريد اخافتك. إذا حاولت ذلك مرة أخرى ، فسأغضب! ”
أطلق تشو فان ضحكة قصيرة وضغط على مصلحته ، “من قال ذلك؟ قالت امي ، أجمل العيون تكون للمرأة الجميلة! ”
تحولت تشوتشو إلى أرنب خائف يطارده النمر الشرس ، و ركضت إلى ركن في الغرفة و احمرت خجلاً. أما تهديدها فلم يكن له قوة. في الواقع ، كان الأمر أكثر كرامة من أسلوبها المعتاد البارد والعاديم الشعور.
“نعم ، أنت لا تعرف حتى كيف أبدو ، فلماذا تعرف أنني جميلة؟” بدأت تشوتشو تشعر بالتوتر لأنها تلعثمت.
فوجئ تشو فان “أختي ، لن أضربك. ما الذي تخشاه؟”
لكن كيف كان من المفترض أن يجيب على تشوتشو؟
يبدو أن تشوتشو قد استعادت نفسها المعتادة بعد سماعه يتحدث.
فوجئ تشو فان “أختي ، لن أضربك. ما الذي تخشاه؟”
هزت رأسها ، “لا تمزح هكذا مرة أخرى. بغض النظر عن سبب اقترابك مني ، سأترك هذا المكان قريبًا. من المحتمل ألا نلتقي ببعضنا البعض مرة أخرى “.
[شكرا يا أخي دونغ! شكرًا لك على تجربة مطارداتك!]
“ماذا؟ تغادرين؟”
كان جسمه يحتوي على القليل من السم لتبدأ به ، والتسمم الذي أظهره على السطح قد تم إزالته بالفعل بفضل سأيل يشم بوذا.
انزعج تشو فان. لقد وجد أخيرًا سائل يشم بوذا والآن هي تريد المغادرة؟ [أين أذهب إذن للبحث عن العلاج السماوي؟]
مر المخلب من رقبتها ، و أخذت معه القماش على وجهها وفضح بشرة ناعمة وحساسة.
“أين؟” انطلق تشو فان.
“ماذا؟ تغادرين؟”
“لن أخبرك حتى لو سألت!” استدار تشوتشو وغادرت ، “ستكون هذه آخر مرة نرى فيها بعضنا البعض.” كانت خطواتها تزداد خفوتًا.
[إنها بالفعل جنية.]
تومض عيون تشو فان الآن بأثر للقرار. كان عليه أن يقاتل من أجل سائل يشم بوذا إذا كان لا يزال يريد ذلك. لكن الخصم كان خبيرًا في السماء العميقة. قد تندلع معركة صاخبة وسيأتي المزيد من الخبراء. في تلك المرحلة ، حُدد مصيره.
“ماذا؟ تغادرين؟”
تومض نية القتل في عينيه وتظاهر بالتردد في صوته ، “الأخت تشوتشو ، لا ترحلي! لا أريد أن أبتعد عنك- آه! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خفف تشو فان سراً ، [عادت المبادرة في مجال عملي.]
تظاهر تشو فان بأنه ضعيف عندما نهض ، فقط لينهار إلى الأمام.
“هراء! العيون لا علاقة لها بمظهر المرء! ” أدارت تشوتشو رأسها خائفة من مقابلة نظرة تشو فان.
حتى القذف من جرف يبلغ ارتفاعه مائة متر لن يؤثر عليه بزراعته لتقوية العظام ، في الحالات العادية. لكن تشوتشو كانت من النساء.
علاوة على ذلك ، مع مدى معرفة تشوتشو بسم قاعة ملك الحبوب ، إذا كانت قطرة بودي جايد ساب كافية لشفائه ، فإنها لم تكن لتتابع العلاج.
أصبح قلب تشوتشو لينًا وكان بجانبه لدعمه. لكن تشو فان أطلق ابتسامة شريرة وهو يخدش في تشوتشو.
كان تشو فان سعيدًا بالداخل ، لكن وجهه كان دائخًا ، “الأخت تشوتشو ، لقد أخبرتك بالفعل ، عيناك ساحرتان. في اللحظة التي وضعت فيها عيناي عليهم ، عرفت أنك جميلة! ”
كان يجبرها على تسليم سائل يشم بوذا. إذا لم يكن كذلك ، فإنه سينزعها من جسدها البارد.
نظرًا لأنها كانت خبيرة في الجنة العميقة ، قامت بإمالة رأسها في اللحظة التي سمعت فيها صوت الهجوم السريع وتجنبت حركة تشو فان.
تشو فان لم يكن لطيفًا ، فقد ضرب حتى أصدقاءه المزعومين إذا حدث ذلك.
شعر تشو فان أن الدواء قام بعمله وأطلق نفسًا خافتًا ، كما لو أنه تعافى للتو. كان يتمتم طوال الوقت ليجعل حالته الضعيفة قابلة للتصديق.
نظرًا لأنها كانت خبيرة في الجنة العميقة ، قامت بإمالة رأسها في اللحظة التي سمعت فيها صوت الهجوم السريع وتجنبت حركة تشو فان.
تشو فان لم يكن لطيفًا ، فقد ضرب حتى أصدقاءه المزعومين إذا حدث ذلك.
مر المخلب من رقبتها ، و أخذت معه القماش على وجهها وفضح بشرة ناعمة وحساسة.
لأنه بمجرد أن تكون لديك القوة ، لم تكن بحاجة لأحد للبحث عن مأوى.
بما أن الهجوم الأول لم ينجح ، فقد أراد الاستمرار ، لكن تعبيرات تشوتشو تركته مذهولا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، زينت وجهها عبوس خفيف ، “لا أستطيع أن أصدق أن سم قاعة ملك الحبوب قد وصل إلى مثل هذه النقطة. ازالة السم من مجرد شاب جعلني أنفق الكثير من الطاقة لتبديده! ”
[لا يصدق!]
شعر تشو فان أن الدواء قام بعمله وأطلق نفسًا خافتًا ، كما لو أنه تعافى للتو. كان يتمتم طوال الوقت ليجعل حالته الضعيفة قابلة للتصديق.
كان هذا هو الفكر الوحيد في عقله. جعلتها ملامح تشوتشو أجمل جمال رآه على الإطلاق. كان هذا حتى لو شمل حياته الماضية. لدرجة أنه لم يستطع حتى تصور فكرة وجود مثل هذا الكائن.
فوجئ تشو فان “أختي ، لن أضربك. ما الذي تخشاه؟”
[إنها بالفعل جنية.]
قام تشو فان بتعديل أسلوبه في الزراعة لتتناسب مع معدل دفعها اليوم تشي في جسده حتى ، في مرحلة ما ، شعرت تشوتشو أن اليوان تشي يتحرك بدون عوائق عبر جسده.
نسي تشو فان حتى هدفه.
كان قلب تشوتشو ينمو فيه الشك. أصبحت عيناها ثاقبتين ، “قل لي. هل هدفك في الاقتراب مني شيء لا يوصف؟ ”
كما فقد تشوتو أيضًا ، ولم تكتشف نية القتل لـ تشو فان. جعلها تعبيره المشدود خجلًا بينما تجمعت الدموع في عينيها النقيتين.
[أطلقوا كل شيء إلى الجحيم! ماذا كنت أفعل التحديق بدلاً من الهجوم؟ هل أنا فاسق لا يستطيع الحركة عندما يرى امرأة جميلة؟]
بام!
لذا استخدم تشو فان فن تحويل الشيطان لإزالة طاقة الين. شعرت تشوتشو بالدهشة ، معتقدة أن السم تصدى لجهودها لذلك أضافت المزيد من القوة.
صفعة هشة أحدثت اتصالًا حميمًا مع وجه تشو فان ، وألقت به في الحائط. التقطت القماش الخشن على الأرض وغطت وجهها قبل المغادرة.
بعد أن شعرت بالدفء في الداخل ، رفعت تشوتشو حاجبها وهي تبتسم ، “بالطبع أنا غاضبة! أنت ، مزارع الجسد ، دفعت يان فو إلى مثل هذه الحالة ، وما زلت تجرؤ على التظاهر بالضعف أمامي؟ تكلم ، ما هو هدفك؟ ”
مع دموع واضحة لا تزال ملطخة على الأرض.
فوجئ تشو فان “أختي ، لن أضربك. ما الذي تخشاه؟”
“ماذا يحدث؟”
حتى القذف من جرف يبلغ ارتفاعه مائة متر لن يؤثر عليه بزراعته لتقوية العظام ، في الحالات العادية. لكن تشوتشو كانت من النساء.
حك تشو فان خده الملتهب ، ووجد أنه من المستحيل نسيان محياها.
حدقت عيون تشو فان القاسية في تشوتشو بعاطفة. لقد صُدمت لدرجة أن لونًا ورديًا انتشر على وجنتيها.
“من كان يعلم أن العالم يمكنه أن يولد مثل هذا الجمال؟ اعتقدت أن ما كنت أستخدمه من قبل كان تملقًا ، لكن اتضح أنه حقيقي. عيون جميلة دائما على المرأة الجميلة. وهي الأكثر روعة في العالم “.
اندفع تشو فان عينيه إلى اليسار واليمين وهو يتنهد في قلبه.
تنهد تشو فان بخفقان وحزن.
[لا يصدق!]
فجأة ، حدث له شيء ، واندفع إلى الخارج. ولكن لم يكن هناك ما يشير إلى تشوتشو أو أي أثر لليوان تشي.
علاوة على ذلك ، مع مدى معرفة تشوتشو بسم قاعة ملك الحبوب ، إذا كانت قطرة بودي جايد ساب كافية لشفائه ، فإنها لم تكن لتتابع العلاج.
[أختي ، على الأقل اتركي جذور بوذا وراءك!]
[لا يصدق!]
كان تشو فان يبكي في الداخل ، [الآن عدت إلى المربع الأول!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لن أخبرك حتى لو سألت!” استدار تشوتشو وغادرت ، “ستكون هذه آخر مرة نرى فيها بعضنا البعض.” كانت خطواتها تزداد خفوتًا.
[أطلقوا كل شيء إلى الجحيم! ماذا كنت أفعل التحديق بدلاً من الهجوم؟ هل أنا فاسق لا يستطيع الحركة عندما يرى امرأة جميلة؟]
حتى القذف من جرف يبلغ ارتفاعه مائة متر لن يؤثر عليه بزراعته لتقوية العظام ، في الحالات العادية. لكن تشوتشو كانت من النساء.
شتم تشو فان نفسه وهو يتنهد مرارًا وتكرارًا …
=======
H I J E
وهو يفكر في قلبه لبعض الوقت ، لاحظ تشو فان تحديق تشوتشو عليه. ثم كان مصدر إلهام وابتسم سراً ، [الأخ دونغ ، شكرًا مرة أخرى على مهاراتك في المطاردة.]
مر المخلب من رقبتها ، و أخذت معه القماش على وجهها وفضح بشرة ناعمة وحساسة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات