الغزو
الفصل 859 ،
“أبي ، أريد هذا وذاك. أوه ، هذا أيضًا … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]
في الشارع الصاخب ، تجول الثلاثي في المحلات التجارية ، كعائلة واحدة كبيرة سعيدة. بدا جو سان تونج ، مثل أي طفل ، يتحرك نحو أي شيء يلفت انتباهه ، وهو كل شيء.
في زاوية مظلمة مقفرة ، كافحت الفتاة في خوف تحت يد المهاجم.
لقد أفسده تشو فان ، رجل ثري حقيقي ، حيث قام بإخراج الأحجار الروحية دون اجفال ، ورميها إلى صاحب المتجر ” سآخذ كل شيء ، ها ها ها …”
ابتسم الرجل في منتصف العمر ، لكن تشو فان صرخ بذعر أولاً ” سيدي ، لقد قبضت على الرجل الخطأ. لقد جئت للتو من الأراضي الغربية البعيدة. لا أعرف حتى المالك السابق لهذا المكان. لا تنتقم مني ، أنا بريء! “
“شكرا لك سيدي. شكرًا لك … “شعر أصحاب المتاجر بسعادة غامرة لرؤية أرباحهم ترتفع.
قام تشو فان بلف رأسه بعيدًا ، مبتسمًا وعبس جو سان تونج واشتكى.
قضى جو سان تونج وقته بهذه المجموعة الجديدة من الألعاب. سعادة الاثنين معدية ، حيث وصلت أخيرًا إلى الفتاة ، مما جعلها تبتسم.
ارتعش وجه الفتاة ونظرت إلى تشو فان ” لقد علمت أن تأثيرك سيئ على الطفل.”
”حلوى التماثيل! تعال واستمتع بتماثيل الحلوى! “
ظل تشو فان يقاطع تفسير الرجل يبكي وينوح …
جعلت الصيحات جو سان تونج يستدير بعيون متلألئة عندما رأى رجلاً عجوزًا وكشكه ” أبي ، ما هذا؟“
ووش!
” مظهر بلا طعم. يمكنك فقط تجاهله “. تحدث تشو فان.
“شكرا لك سيدي. شكرًا لك … “شعر أصحاب المتاجر بسعادة غامرة لرؤية أرباحهم ترتفع.
لكن الحلوى كانت كل ما ينعكس في عيون جو سان تونج الطفولية.
فقط في جوف الليل ، مع ارتفاع القمر فوقهم ، عادوا إلى ديارهم. لكن ما رحب بهم هو يد تمسكهم من أفواههم.
قالت الفتاة ” الشاب سانزي ، سأشتري لك بعضًا ، حسنًا؟“
لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.
تذمر جو سان تونج ، ثم نظر إلى تشو فان للحصول على إذن.
“هاهاها ، أخي الصغير ، أنت تسيء الفهم. “ ابتسم الرجل في منتصف العمر.
“هاهاها ، الفتاة ستدفع من حسابها الخاص ، لذا فإن الحصول على شيء منها أمر طبيعي.”
ارتعش وجه الرجل في منتصف العمر.
خدش تشو فان أنفه وضايقه ” الشاب سانزي ، اذهب واحصل على ما تريد. ابتزها حتى آخر حجر! “
ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج ” مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”
هز جو سان تونج رأسه ، ثم نظر حوله بحثًا عن أهدافه ، ليس فقط الحلوى ولكن أكوامًا من الأشياء الأخرى. أظهر ابتسامة رائعة ، ومد يده اللطيفة للفتاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر جو سان تونج ، ثم نظر إلى تشو فان للحصول على إذن.
ارتعش وجه الفتاة ونظرت إلى تشو فان ” لقد علمت أن تأثيرك سيئ على الطفل.”
لقد أفسده تشو فان ، رجل ثري حقيقي ، حيث قام بإخراج الأحجار الروحية دون اجفال ، ورميها إلى صاحب المتجر ” سآخذ كل شيء ، ها ها ها …”
“أنتِ لن تشتري؟ أنتِ كاذبة! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]
قام تشو فان بلف رأسه بعيدًا ، مبتسمًا وعبس جو سان تونج واشتكى.
عبس الرجل في منتصف العمر ولوح بيده ” أطلق سراحهم. هل هذه هي الطريقة التي سيتم بها تدمير الاسم الذي حميناه لعشرة آلاف سنة؟ “
عرف الطفل كيف يستخدم عينيه الصغيرتين لإذابة مقاومتها.
لكن الحلوى كانت كل ما ينعكس في عيون جو سان تونج الطفولية.
أومأت برأسها بابتسامة ” لا تقلق ، سانزي الصغير ، سأشتري كل شيء ، هاهاها …”
هز جو سان تونج رأسه ، ثم نظر حوله بحثًا عن أهدافه ، ليس فقط الحلوى ولكن أكوامًا من الأشياء الأخرى. أظهر ابتسامة رائعة ، ومد يده اللطيفة للفتاة.
ذهبت إلى بائع الحلوى ولكن ليس قبل إلقاء نظرة على تشو فان . من الصعب معرفة ما إذا هي لطيفة نحو جو سان تونج أم أنها غاضبة .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بف!
أمسك تشو فان بيد جو سان تونج ينظرون حولهم ويستمتعون بوقتهم …
أومأت برأسها بابتسامة ” لا تقلق ، سانزي الصغير ، سأشتري كل شيء ، هاهاها …”
“كم ثمن الحلوى …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”حلوى التماثيل! تعال واستمتع بتماثيل الحلوى! “
ووش!
“إلى أين ذهبت الفتاة؟“
ولكن بعد ذلك سقط عليها ظل ، ممسكًا بفمها وأخذها بعيدًا.
أظهر جو سان تونج ابتسامة غامضة ” أبي ، هذه المرة ، لقد اصطدنا سمكة كبيرة.”
لم يستغرق سوى ثانية ليختفي من الحشد. لم يلاحظ حتى الأشخاص القريبون شيئًا.
“يانير ، هذا أنا!”
نظر البائع إلى الأمام بفضول ” ألم ينادي أحد الآن؟ هل اسمع خطأ؟ غريب…“
“نعم ، ولكن هذا سيضع نهاية لعطلتنا.”
تجاوزها البائع بسرعة ، وعاد إلى الصراخ ببضاعته.
“أخي الصغير ، استمع إلي ، نحن …”
وو!
توقفت الفتاة عن المقاومة و ألقت نظرة صادمة على الرجل الوسيم الذي تركها.
في زاوية مظلمة مقفرة ، كافحت الفتاة في خوف تحت يد المهاجم.
خدش تشو فان أنفه وضايقه ” الشاب سانزي ، اذهب واحصل على ما تريد. ابتزها حتى آخر حجر! “
لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.
في الشارع الصاخب ، تجول الثلاثي في المحلات التجارية ، كعائلة واحدة كبيرة سعيدة. بدا جو سان تونج ، مثل أي طفل ، يتحرك نحو أي شيء يلفت انتباهه ، وهو كل شيء.
أصيبت بالذعر ، وأرادت أن تطلق العنان لقدرتها للتحرر.
ارتعش وجه الرجل في منتصف العمر.
لم يكن هناك جدوى من اللعب الآن ، ليس عندما يكون المهاجم من قصر السحابة الطافية.
لقد أفسده تشو فان ، رجل ثري حقيقي ، حيث قام بإخراج الأحجار الروحية دون اجفال ، ورميها إلى صاحب المتجر ” سآخذ كل شيء ، ها ها ها …”
“يانير ، هذا أنا!”
قالت الفتاة ” الشاب سانزي ، سأشتري لك بعضًا ، حسنًا؟“
تحدث المهاجم على عجل قبل أن تفعل أي شيء متهور.
“شكرا لك سيدي. شكرًا لك … “شعر أصحاب المتاجر بسعادة غامرة لرؤية أرباحهم ترتفع.
توقفت الفتاة عن المقاومة و ألقت نظرة صادمة على الرجل الوسيم الذي تركها.
“الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “
“أنت على قيد الحياة ، ابن عمي!”
توقفت الفتاة عن المقاومة و ألقت نظرة صادمة على الرجل الوسيم الذي تركها.
…
قضى جو سان تونج وقته بهذه المجموعة الجديدة من الألعاب. سعادة الاثنين معدية ، حيث وصلت أخيرًا إلى الفتاة ، مما جعلها تبتسم.
ظل الأب والابن يستمتعان بأنفسهم ، لكن عندما نظروا إلى الوراء ، وجدوا الفتاة قد اختفت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أراهن أن هذا صديقها.”
“إلى أين ذهبت الفتاة؟“
جعلت الصيحات جو سان تونج يستدير بعيون متلألئة عندما رأى رجلاً عجوزًا وكشكه ” أبي ، ما هذا؟“
سأل جو سان تونج تشو فان ” هل أخفناها لطلب أشياء كثيرة منها؟“
“شقي ، لا تفكر إلا بمعدتك …”
بف!
الفصل 859 ، “أبي ، أريد هذا وذاك. أوه ، هذا أيضًا … “
ترنح تشو فان وهز رأسه ” كل تلك الأشياء التي طلبتها هي بالكاد ببضع حجارة روح ، ناهيك عن كونها شخصًا مهمًا في الأراضي الشرقية بقوتها العالية. إخافتها؟ وأين ستقيم إذا فعلت؟ “
جلس رجل في منتصف العمر على المقعد الرئيسي ، مع شعر أشيب ، ووجه لطيف. خبير في مرحلة إئتياب الأصل.
” الأيام العشرة الماضية ظلت بلا مأوى وفي معاناة. ليس لديها الجرأة للتجول في المدينة بمفردها “. فكر جو سان تونج ، ثم صرخ ” هل أخذها الحراس؟“
جعلت الصيحات جو سان تونج يستدير بعيون متلألئة عندما رأى رجلاً عجوزًا وكشكه ” أبي ، ما هذا؟“
هز تشو فان رأسه ” قصر السحابة الطافية هم القادة هنا. لماذا يلجأون إلى الحيل بينما يمكنهم فقط التحرك والقبض عليها؟ وقد جاءت من مكاننا . إذا قبضوا عليها ، قسيتم القبض علينا كذلك “.
تجاوزها البائع بسرعة ، وعاد إلى الصراخ ببضاعته.
“إذن …”
” مظهر بلا طعم. يمكنك فقط تجاهله “. تحدث تشو فان.
“أراهن أن هذا صديقها.”
“كم ثمن الحلوى …”
ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج ” مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”
” مظهر بلا طعم. يمكنك فقط تجاهله “. تحدث تشو فان.
أظهر جو سان تونج ابتسامة غامضة ” أبي ، هذه المرة ، لقد اصطدنا سمكة كبيرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصيبت بالذعر ، وأرادت أن تطلق العنان لقدرتها للتحرر.
“نعم ، ولكن هذا سيضع نهاية لعطلتنا.”
لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.
ابتسم تشو فان ” الشاب سانزي ، قد يكون هذا آخر يوم لنا في الاستمتاع ، لذلك دعونا نستفيد منه إلى أقصى حد. سآخذك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه “.
لم يكن هناك جدوى من اللعب الآن ، ليس عندما يكون المهاجم من قصر السحابة الطافية.
“سمعت أن هناك شارعًا مليئًا بأكشاك الطعام على بعد مائة ميل شرق المدينة. دعنا نذهب ونأكل ما نُريد! “
ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج ” مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”
“شقي ، لا تفكر إلا بمعدتك …”
جعلت الصيحات جو سان تونج يستدير بعيون متلألئة عندما رأى رجلاً عجوزًا وكشكه ” أبي ، ما هذا؟“
“الطعام أولاً ثم البقية ، لاي لاي لاي…”
سار تشو فان وابنه إلى هدفهم ، وسيطروا على كل شيء ، واستمتعوا بآخر يوم من أوقات الفراغ.
“أخي الصغير ، استمع إلي ، نحن …”
فقط في جوف الليل ، مع ارتفاع القمر فوقهم ، عادوا إلى ديارهم. لكن ما رحب بهم هو يد تمسكهم من أفواههم.
ولكن بعد ذلك سقط عليها ظل ، ممسكًا بفمها وأخذها بعيدًا.
سرعان ما أُغلق الباب وأخذهم خبراء وئام الروح إلى المنزل.
توتر جو سان تونج من الصدمة ، وكان على وشك الرد ، لكن تشو فان نظر إليه ليهدأ. لم يقاوم الاثنان عندما تم أخذهما.
توتر جو سان تونج من الصدمة ، وكان على وشك الرد ، لكن تشو فان نظر إليه ليهدأ. لم يقاوم الاثنان عندما تم أخذهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنتِ لن تشتري؟ أنتِ كاذبة! “
عليهم القيام بتمثيلهم إلى الكمال ، وبذلوا قصارى جهدهم للصراخ ، واحمرت وجوههم من جهودهم.
جلس رجل في منتصف العمر على المقعد الرئيسي ، مع شعر أشيب ، ووجه لطيف. خبير في مرحلة إئتياب الأصل.
أخيرًا ، تم نقل الاثنين إلى الصالة ، حيث جلس اثنان من الخبراء المتغطرسين.
فقط في جوف الليل ، مع ارتفاع القمر فوقهم ، عادوا إلى ديارهم. لكن ما رحب بهم هو يد تمسكهم من أفواههم.
جلس رجل في منتصف العمر على المقعد الرئيسي ، مع شعر أشيب ، ووجه لطيف. خبير في مرحلة إئتياب الأصل.
ابتسم تشو فان ” الشاب سانزي ، قد يكون هذا آخر يوم لنا في الاستمتاع ، لذلك دعونا نستفيد منه إلى أقصى حد. سآخذك إلى أي مكان تريد الذهاب إليه “.
رأى الرجلان أصحاب المنزل يكافحون ، فصرخ ” صرخة واحدة وستموت!”
ولكن بعد ذلك سقط عليها ظل ، ممسكًا بفمها وأخذها بعيدًا.
ارتجف تشو فان وزيف الخوف .
“أخي الصغير ، استمع إلي ، نحن …”
”نحن الضيوف هنا. ليست هذه طريقة للتعامل مع مضيف وهناك طفل موجود أيضًا “.
لقد أفسده تشو فان ، رجل ثري حقيقي ، حيث قام بإخراج الأحجار الروحية دون اجفال ، ورميها إلى صاحب المتجر ” سآخذ كل شيء ، ها ها ها …”
عبس الرجل في منتصف العمر ولوح بيده ” أطلق سراحهم. هل هذه هي الطريقة التي سيتم بها تدمير الاسم الذي حميناه لعشرة آلاف سنة؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سرعان ما أُغلق الباب وأخذهم خبراء وئام الروح إلى المنزل.
“نعم ، رئيس العشيرة!”
ابتسم تشو فان إلى جو سان تونج ” مع سيرها في وضح النهار بشكل غير رسمي ، لا بد أن صديقها مندهش ويري اخذها للحصول على إجابات.”
انحنى الاثنان وانسحبوا ، تاركين تشو فان وابنه.
“نعم ، ولكن هذا سيضع نهاية لعطلتنا.”
ابتسم الرجل في منتصف العمر ، لكن تشو فان صرخ بذعر أولاً ” سيدي ، لقد قبضت على الرجل الخطأ. لقد جئت للتو من الأراضي الغربية البعيدة. لا أعرف حتى المالك السابق لهذا المكان. لا تنتقم مني ، أنا بريء! “
لكن اليد بدت مثل منجل حديدي ، دون أن تدع الصوت يخرج.
“هاهاها ، أخي الصغير ، أنت تسيء الفهم. “ ابتسم الرجل في منتصف العمر.
صرخ تشو فان مرة أخرى ” إذن هل أتيت للسرقة؟ يا إلهي ، سمعت أن أمان مدينة السحابة الطافية قوي. كيف وصل الأمر إلى هذا؟“
صرخ تشو فان مرة أخرى ” إذن هل أتيت للسرقة؟ يا إلهي ، سمعت أن أمان مدينة السحابة الطافية قوي. كيف وصل الأمر إلى هذا؟“
ووش!
ارتعش وجه الرجل في منتصف العمر.
“نعم ، رئيس العشيرة!”
[سرقة؟ الانتقام سيكون أفضل!]
ووش!
“أخي الصغير ، استمع إلي ، نحن …”
” مظهر بلا طعم. يمكنك فقط تجاهله “. تحدث تشو فان.
“الأخ الأكبر ، سيدي ، يمكنك أن ترى أنني ممارس هزيل في عالم المشع ، لا يساوي أي شيء في مدينة السحابة الطافية. ليس لدي سوى ابني معي ولا شيء له قيمة بالنسبة لك. أعلم أنني اشتريت منزل حارس القصر السابق لمدينة السحابة الطافية لكنني لست ثريًا. أنا في الواقع فقير … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذمر جو سان تونج ، ثم نظر إلى تشو فان للحصول على إذن.
ظل تشو فان يقاطع تفسير الرجل يبكي وينوح …
“أخي الصغير ، استمع إلي ، نحن …”
تحدث المهاجم على عجل قبل أن تفعل أي شيء متهور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
