ليلة الدخلة
الفصل ،
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.
ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم ” المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.
“ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما الذي تحدق به؟” ألقت تشو تشينج تشينج نظرة خافتة على تعبيره و احمرت خجلا.
استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها “هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
“أي نوع من الشياطين ينقذ العالم؟ إن تدمير سلام العالم أكثر ملاءمة لك.” سخرت تشو تشينج تشينج ، على الرغم من السعادة التي شعرت بها.
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
رأى على حافة سرير الزفاف ، امرأة رائعة ، تنتظره أن يخلع حجابها الأحمر.
حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.
[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]
“آه ، كيف يمكنك!” صرخت تشو تشينج تشينج.
امتلأ تشو فان بالبهجة إذ تقدم ببطء ورفع الحجاب ليرى جمالًا لا يصدق.
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
“اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “
“أنت… وحش.”
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
“هذا أنا ، وحش. اعتقدت أنكِ تعرفين ذلك منذ اليوم الأول “. أظهر تشو فان ابتسامة شريرة “ولكن الآن أنت زوجة هذا الوحش. فات الأوان على الندم الآن ، هاهاها… “
عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
في الصباح ، أطل شعاع من ضوء الشمس عبر النافذة إلى غرفة الزفاف الفخمة. فتح تشو فان عينيه النائمتين. حرك يده اليسرى فقط ليجد جانبه فارغًا.
خارج غرفة الزفاف ، رأى كوي لانج أن الأنوار مطفأة و وابتسم ” هاهاها ، المنظم تشو رائع حقاً حتى عندما يتعلق الأمر بليلة زفافه ؛ قدوتي!”
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.
“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.
حك كوي لانج رأسه و نظر إليها ” عزيزتي ، لقد مرت سنوات عديدة. هلا نفعل البونجا بونجا…“
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
“أبي!”
شعر كوي لانج بالحيرة .
جاء كوي جانج و عكر مزاجهم ” انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.
جاء كوي جانج و عكر مزاجهم ” انتهت الحفلة ، وغادر الشيوخ. آه ، كان هذا متعبًا للغاية “.
“اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
لكن كوي جانج نفخ صدره و قال ” كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
“يا له من طفل جيد.” ربتت هان تشيانينج على رأسه.
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
غضب كوي لانج و صر على أسنانه “اذهب! سيكون لديك متسع من الوقت لاحقاًً. الليلة لي! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.
“أه أبي يقوم بواجبه أيضًا؟” ارتعش وجه كوي جانج.
حتى تشو فان أصيب بالصدمة ، و نسي خلع الحجاب تمامًا.
شعر كوي لانج بالحيرة .
حدقت تشو تشينج تشينج به، لكنها أدارت رأسها بعيدًا. على الرغم من كل هذا ، ابتسمت.
[هذا الطفل هو ممارس شيطاني بعد كل شيء. ما الوقت الذي يحتاجه حتى يكبر؟ ألم يسمع أن الغياب يجعل المحبة تزيد؟ علاوة على ذلك ، لم أر والدتكِ منذ عقدين.]
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
“حسنًا ، حسنًا ، قم بواجبك. لن أزعجك “. عاد كوي جانج إلى الخلف ثم انحنى لهان تشيانيينج ” أمي ، سأحييك غدًا.”
“اذهب الى فراشك إذن. أمك و أنا ذاهبون الآن! “
ثم غادر كوي جانج في حيرة و شتم.
“أنت… وحش.”
[كيف يقوم الزوج بواجبه تجاه زوجته؟ ألا يتعب الرجل؟ أقوم بواجبي تجاه أمي ثم زوجتي… هل سيقدر لي أن أعيش حياة بائسة؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
ارتجف كوي جانج و تنهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
“ليس خطأي ، الطفل جاهل. الليلة أنتِ لي وحدي “. ابتسم كوي لانج.
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
احمرت هان تشيانينج و غادرت و هي تمسك بيده…
“اللعنة ، أخبرتك أن تذهب! هيا و إلا… “
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
شاهدت شوي روهوا و يون شوانج و يونج نينج و العديد من الفتيات الأخريات الأضواء تنطفئ في غرفة الزفاف بحزن في قلوبهن.
ابتسم تشو فان ” لماذا لا أستطيع؟ لا يمكنك هزيمتي على أي حال “.
“شوانج‘اير ، هل تعتقدين أن تشو فان سيريدنا الآن بعد أن أصبح لديه الأخت تشينج تشينج؟ ” سألت يونج نينج.
“ليس هناك فائدة الآن. كل ما أريده هو أن نتقدم في العمر معًا. لا شىئ اخر يهم.”
هزت شوانج‘اير رأسها “لا أعرف ما الذي يفكر فيه. و لكن ما أهمية هذا؟ ألم تقل الأخت تشينج تشينج ذلك؟ طالما أنه بخير ، كل شيء لا معنى له “.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
“نعم ، الأخت تشينج تشينج ملتزمة للغاية ، و أخيراً دخلت قلب هذا الرجل القاسي. ربما ينبغي أن نفعل الشيء نفسه… ” قالت يونج نينج.
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
هز لوه يونهاي رأسه “الأميرة يونج نينج ، بقلبك المخادع ، لن تفوزي أبدًا بالأخ تشو.”
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
ضحكت هان تشيانيينج على جهله ثم نظرت إلى كوي لانج “لماذا أنت لئيم جدًا مع الطفل؟“
“نعم ، نعم ، الأميرة ذات قلب نقي ، و لكن تمامًا مثل أختي ، لديك رغبة في امتلاكه.” تنهد لوه يونهاي و هو يلقي نظرة طويلة على الغرفة ” لكن الأخت تشينج تشينج ليس لديها مثل هذه الرغبة. أعتقد أن هذا هو سبب قبوله لها في النهاية “.
انقض تشو فان عليها و ثبت تشو تشينج تشينج على السرير. بنقرة واحدة ، أطفأ الشموع ، مما أدى إلى إغراق غرفة الزفاف في الظلام.
نظرت الفتيات إلى بعضهن البعض قبل النظر إلى أسفل. بالمقارنة مع تشو تشينج تشينج ، كل منهن أناني إلى حد ما ، و يردن تشو فان لأنفسهن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضحك تشو فان ” هاهاها ، بما أنكِ لن تغريني ، سأضطر إلى اللعب بقسوة.”
تشو فان خبير شيطاني ماكر يفهم رغبات الآخرين، و بإمكانه قراءتهم ككتاب و بسبب هذا لم يقبل أيًا منهن ، رغم أنه يعلم عن مشاعرهن تجاهه…
استيقظ تشو فان و خلع الحجاب و أمسك بيديها “هاهاها ، أنا فقط أقدر جمال زوجتي. أوه ، لا يوجد أحد في هذا العالم الواسع يقارن بكِ. لا بد أنني أنقذت العالم في حياة سابقة لأستحقكِ “.
[كيف ستأخذه أختي؟]
بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.
تنهد لوه يونهاي و أمسك رأسه.
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
في الصباح ، أطل شعاع من ضوء الشمس عبر النافذة إلى غرفة الزفاف الفخمة. فتح تشو فان عينيه النائمتين. حرك يده اليسرى فقط ليجد جانبه فارغًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.
مندهشا ، نظر تشو فان لرؤية أن الجنية لم تعد هناك. بالنظر إلى الأمام ، رأى تشو تشينج تشينج ترتدي ملابسها.
الفصل ،
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أبي!”
عند رؤية تشو فان مستيقظًا ، ابتسمت تشو تشينج تشينج “كان المنظم تشو الحذر نائما مثل جذع شجرة. ألا تخاف من كمين؟ “
“انت منحرف!” حدقت به هان تشيانينج ، ثم ابتسمت.
“هذا ما تسببه لي ليلة معك.”
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
ضحك تشو فان و استلقى على السرير. حدق في السقف البسيط و ابتسم ” المرأة هي سقوط البطل. هذا وصف مناسب. تشينج تشينج ، أخذك بين ذراعي و العودة إلى المنزل في مدينة الزهور المنجرفة هو ما أريده ، لا أشعر بالرغبة في العودة إلى العالم المضطرب و الفوضوي مرة أخرى “.
حك تشو فان رأسه و أومأ ” صحيح ، كيف يمكنني إنقاذ العالم؟ أراهن أنه منذ أن دمرت العالم من قبل ، أعطتني السماء إياكِ لتقييدي. هاهاها ، حتى السماء تخاف مني.”
ارتجفت تشو تشينج تشينج و ابتسمت “في ذلك الوقت ، كنا نلعب فقط ، بينما الآن ، أنا زوجتك حقًا.”
بعد أمسية صاخبة ، دخل تشو فان في رداء أحمر ساحر و حذاء عالٍ غرفة الزفاف المزينة ببذخ قبل إغلاق الباب.
وقف تشو فان خلف تشو تشينج تشينج و عانقها ” تشينج تشينج، هل تعلمين؟ منذ هذين اليومين في مدينة الزهور المنجرفة، كنت دائمًا أتوق إليك و أخافك. لأنني وجدت أنه معك ، فإن طموحي في السعي إلى الأمام يتضاءل. لهذا السبب رفضتك. لكن في النهاية ، ما زلت تمسكين بي و لا يوجد شيء أريد أن أفعله أكثر من البقاء معك إلى الأبد “.
بدا جسدها جميلًا بشكل لا يصدق.
استراح تشو فان رأسه على كتف تشو تشينج تشينج الجميل ، يهمس بأشياء حلوة. شعرت تشو تشينج تشينج بالدغدغة ، لكن قلبها ينبض بفرح ” لا أريد أن أعيقك. كل ما أريده هو أن أتركك تحقق أمنيتك “.
لكن كوي جانج نفخ صدره و قال ” كيف يمكنني ذلك؟ لقد تم لم شملنا و يجب أن أقوم بواجبي كإبن صالح. مهما كان الأمر ، أريد أن أمضي الليلة مع أمي عوضا السنوات التي فاتتنا “.
“ليس هناك فائدة الآن. كل ما أريده هو أن نتقدم في العمر معًا. لا شىئ اخر يهم.”
”ما القلب المخادع؟ لوه يونهاي ، لا تقل المزيد من الهراء. قلبي نقي! “
وضع رأسه على كتفها ، وللمرة الأولى تخلى عن كبريائه ” تشينج تشينج ، كان الشيخ يوان على حق. من الصعب التغلب على الحب. يبدو أنني محاصر وكل هذا خطأكِ. يجب أن تتحملي المسؤولية… “
احمرت تشو تشينج تشينج من العواطف. لم يقل تشو فان شيئًا أيضًا. تردد صوت الحركات الغريبة في الغرفة.
بينما هذا الجانب مليئ بالأزواج السعداء ، هناك زاوية واحدة تبدو مقفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
